حيدر الكفائي : العنوسة ،،،،ظاهرة تستشري بسبب الحماقات
#الحوار_المتمدن
#حيدر_الكفائي كم تمنيت ان يعي الاب كل مايحيط باسرته خصوصا عندما تكون عنده بنت ان يعرف كيف يتعامل معها وكيف يفهم ان هذه البنت نعمة لكنها لاتدوم له يجب عليه ان يعلم ان يوما ما لابد له ان يفك رباط ابنته فهي خلقت لتكون اما لا لتبقى بنتا ..مثلما يحترق قلب الام على سعادة بنتها وتزويجها فعلى الاب ان يهتم بهذا الامر ..ان تتمسك ببنتك على مبتنيات جاهلية واعراف عشائرية فضلا عن العقد المتوارثة فهذا خطأ ..ان ترفض كل متقدم لخطبة بنتك لاسباب واهية او لعقد الحسب والنسب فهذا مالاترضاه السماء ،، لايمكن لأب يحب ابنته ان يقف في طريق سعادتها وكذلك الام عندما تقف حائلا امام سعادة ابنتها لمجرد عادات وتقاليد صنعتها بيئة متعبة وتقليد اعمى كغلاء المهور والحفلات وموضات جديدة مبتكرة كالحنة ويوم السابع وامور لاتصدق . كل ذلك وهم غير مكترثين بمصير البنت التي اخذت السنين تقرض عمرها قرضا ..بعض العوائل تجدهم كاصحاب معارض السيارات لانها لازالت شابة ونوعما عليها مسحت جمال يعرضونها عرضا من يدفع اكثر ومن هو صاحب المهر العالي ليتفاخروا امام الناس وهم نسوا ان الزمن ليس فيه كابح للتوقف بل يسارع الخطى وينهب السنين نهبا ، وما ان تتخطى هذه البنت حاجز ال 25 سنة اصبح القلق يساورهم وتصبح شروطهم اقل حدة ثم تبدأ البنت بالالحاح بعد ان ترى قريناتها دخلن بيت الزوجية ..مشاكل كثيرة تلك التي تؤدي للعنوسة فالبيئة لا ترحم والعقد العشائرية من ابن العم و (نهوته) والمهور العالية واحتكار الاب لزواج بنته من اجل الرفعة والمكانة بين الناس والام وماادراك ما الام وطلباتها التي لا حد لها اضف على ذلك البنت ايضا تطلعاتها واحلامها بذلك الفارس الآتي لها على فرس ابيض وقصص الحب والغرام وتأثير المسلسلات وعالم الانترنيت وخباياه كل ذلك اثر على مصير البنت وتاخير زواجها ولو رضينا بما ارشدنا اليه رسولنا الكريم حين ما قال ما مضمونه "اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه" لما اصبحت العنوسة ظاهرة خطيرة اخذت تكبر شيئا فشيئا ..نرجوا من اولياء الامور ان لا يجعلوا كريماتهم تحت وطئة العنوسة التي لا ترحم. ......
#العنوسة
#،،،،ظاهرة
#تستشري
#بسبب
#الحماقات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696789
#الحوار_المتمدن
#حيدر_الكفائي كم تمنيت ان يعي الاب كل مايحيط باسرته خصوصا عندما تكون عنده بنت ان يعرف كيف يتعامل معها وكيف يفهم ان هذه البنت نعمة لكنها لاتدوم له يجب عليه ان يعلم ان يوما ما لابد له ان يفك رباط ابنته فهي خلقت لتكون اما لا لتبقى بنتا ..مثلما يحترق قلب الام على سعادة بنتها وتزويجها فعلى الاب ان يهتم بهذا الامر ..ان تتمسك ببنتك على مبتنيات جاهلية واعراف عشائرية فضلا عن العقد المتوارثة فهذا خطأ ..ان ترفض كل متقدم لخطبة بنتك لاسباب واهية او لعقد الحسب والنسب فهذا مالاترضاه السماء ،، لايمكن لأب يحب ابنته ان يقف في طريق سعادتها وكذلك الام عندما تقف حائلا امام سعادة ابنتها لمجرد عادات وتقاليد صنعتها بيئة متعبة وتقليد اعمى كغلاء المهور والحفلات وموضات جديدة مبتكرة كالحنة ويوم السابع وامور لاتصدق . كل ذلك وهم غير مكترثين بمصير البنت التي اخذت السنين تقرض عمرها قرضا ..بعض العوائل تجدهم كاصحاب معارض السيارات لانها لازالت شابة ونوعما عليها مسحت جمال يعرضونها عرضا من يدفع اكثر ومن هو صاحب المهر العالي ليتفاخروا امام الناس وهم نسوا ان الزمن ليس فيه كابح للتوقف بل يسارع الخطى وينهب السنين نهبا ، وما ان تتخطى هذه البنت حاجز ال 25 سنة اصبح القلق يساورهم وتصبح شروطهم اقل حدة ثم تبدأ البنت بالالحاح بعد ان ترى قريناتها دخلن بيت الزوجية ..مشاكل كثيرة تلك التي تؤدي للعنوسة فالبيئة لا ترحم والعقد العشائرية من ابن العم و (نهوته) والمهور العالية واحتكار الاب لزواج بنته من اجل الرفعة والمكانة بين الناس والام وماادراك ما الام وطلباتها التي لا حد لها اضف على ذلك البنت ايضا تطلعاتها واحلامها بذلك الفارس الآتي لها على فرس ابيض وقصص الحب والغرام وتأثير المسلسلات وعالم الانترنيت وخباياه كل ذلك اثر على مصير البنت وتاخير زواجها ولو رضينا بما ارشدنا اليه رسولنا الكريم حين ما قال ما مضمونه "اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه" لما اصبحت العنوسة ظاهرة خطيرة اخذت تكبر شيئا فشيئا ..نرجوا من اولياء الامور ان لا يجعلوا كريماتهم تحت وطئة العنوسة التي لا ترحم. ......
#العنوسة
#،،،،ظاهرة
#تستشري
#بسبب
#الحماقات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696789
الحوار المتمدن
حيدر الكفائي - العنوسة ،،،،ظاهرة تستشري بسبب الحماقات
عماد عبد اللطيف سالم : الشعوب والدكتاتوريّات والشراكة في الحماقات
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم عَرَضَ عبد الله ناهض على صفحته الشخصيّة في الـ FACEBOOK منشوراً جاء فيه:"أسوأ سيناريو ممكن يتوقعه القائد عندما يتخذ قرارا بشن الحرب هو توقعه بأنها ستنتهي خلال أيام..أحيانا العقلانية لا تكفي في دراسة وبناء القرار الاستراتيجي..."نعم.دائماً الدكتاتوريات تؤمن.. بأسوأ السيناريوهات.الدكتاتور لايؤمن بقضية العقل.. ولا توجد سلطة"عقلانيّة" خارج سلطته، يمكن لها أن تُجبِرهُ على العمل والتفكير بمنطق و"قوّة" العقل.. لا "الرايخستاغ".. ولا "المجلس الوطني".. ولا "مجلس الشعب الأعلى".. ولا "الدوما".كلّهم .. "القادة" الدكتاتوريّون.. اتّخذوا قرارات حروبهم، على أساس أنّها ستنتهي في بضعة أيّامٍ فقط.يحدثُ ذلك لأنّهم يعتقدون، بل ويؤمنون، بأن حروباً كهذه هي التي تؤسّس لمجدهم الشخصي طويل الأجل ، من خلال حروبٍ آنيّةٍ -خاطفةٍ - قصيرة الأجل.لا "استراتيجيّات" بناء و "تنمية" لدى الدكتاتوريّات(باستثناء نماذج نادرة جداً).الدكتاتور ذو مزاج، وسلوك"إنتحاريّ"، يلجأُ إليه عندما يُحدّدُ هدفاً ما، ويسعى لتحقيقه.. أمّا الإستراتيجيّات فإنَّ لها سلوك ومسار وهدف مُختَلِف.ليس "الإنتحار" خياراً في الإستراتيجيّات التي تسعى لبناء أُمّة."نفَس" الدكتاتور يكونُ قصيراً وهو يدوسُ على كُلّ شيءٍ لتحقيق حُلمهِ بأن يكونَ حاكِماً أبديّاً.. لا يفنى.. ولا يموت.هذه هي مُفارقة، و"مُقاربة"، الدكتاتور المُميتة.سعيهُ للتأسيسِ لـ "خلودهِ" الخاص من خلال القضاء على "أعداءه" من جهة، وخوفهِ من "هاجس"الإطاحةِ بهِ في أيّةِ لحظة، من جهةٍ اخرى.فّاذا لم يكُن هناك "عَدوّ" أصلاً.. سعى الدكتاتورُ إلى "خلقهِ"بكلّ الوسائلِ، المُمكنةِ منها، وغير المُمكِنة، وتحويل هذا "العدوّ" إلى سببٍ للبقاء لأطولِ مُدّةٍ ممكنة.الدكتاتور هو جلاّدٌ حاليّ، و هو ضحيّةٌ سابقةُ للنسَق الحياتي(السياسي والإجتماعي والقِيَمي الذي عاشَ في كنفه) في الوقتِ ذاته.. ولهذا يتحوّل الكثير من ضحايا الدكتاتور"السابقين" إلى "جلاّدين" حاليّين ، أصالةً، أو تقليداً، أو"نيابةً" عن الجلاّد السابق.البلدان المُحارِبة، والشعوب التي تُقاتِل حتّى آخر"مواطنٍ"حيٍّ فيها من أجلِ الحماقاتِ الكبيرةِ لـ "زعيمِ" أحمق، هي تلك التي تتخلّى عن قضاياها المصيريّة الرئيسة، وتتبنّى "قضيّة" القائد" تعويضاً عنها.. وهي التي تدفع ثمن "انتصار"القائد، خراباً، وبؤساً، وتخلُّفاً عن حضارات الأمم الأخرى.. و تصُرٌ مع"قائدها" و "زعيمها" على الخروجِ من التاريخ. هذا "الإنتصار" الذي لن يكون أكثر من هزيمةٍ مُرّةٍ(للشعوب والبلدان و"القائد- الزعيم" نفسه) في نهاية المطاف. ......
#الشعوب
#والدكتاتوريّات
#والشراكة
#الحماقات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754520
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم عَرَضَ عبد الله ناهض على صفحته الشخصيّة في الـ FACEBOOK منشوراً جاء فيه:"أسوأ سيناريو ممكن يتوقعه القائد عندما يتخذ قرارا بشن الحرب هو توقعه بأنها ستنتهي خلال أيام..أحيانا العقلانية لا تكفي في دراسة وبناء القرار الاستراتيجي..."نعم.دائماً الدكتاتوريات تؤمن.. بأسوأ السيناريوهات.الدكتاتور لايؤمن بقضية العقل.. ولا توجد سلطة"عقلانيّة" خارج سلطته، يمكن لها أن تُجبِرهُ على العمل والتفكير بمنطق و"قوّة" العقل.. لا "الرايخستاغ".. ولا "المجلس الوطني".. ولا "مجلس الشعب الأعلى".. ولا "الدوما".كلّهم .. "القادة" الدكتاتوريّون.. اتّخذوا قرارات حروبهم، على أساس أنّها ستنتهي في بضعة أيّامٍ فقط.يحدثُ ذلك لأنّهم يعتقدون، بل ويؤمنون، بأن حروباً كهذه هي التي تؤسّس لمجدهم الشخصي طويل الأجل ، من خلال حروبٍ آنيّةٍ -خاطفةٍ - قصيرة الأجل.لا "استراتيجيّات" بناء و "تنمية" لدى الدكتاتوريّات(باستثناء نماذج نادرة جداً).الدكتاتور ذو مزاج، وسلوك"إنتحاريّ"، يلجأُ إليه عندما يُحدّدُ هدفاً ما، ويسعى لتحقيقه.. أمّا الإستراتيجيّات فإنَّ لها سلوك ومسار وهدف مُختَلِف.ليس "الإنتحار" خياراً في الإستراتيجيّات التي تسعى لبناء أُمّة."نفَس" الدكتاتور يكونُ قصيراً وهو يدوسُ على كُلّ شيءٍ لتحقيق حُلمهِ بأن يكونَ حاكِماً أبديّاً.. لا يفنى.. ولا يموت.هذه هي مُفارقة، و"مُقاربة"، الدكتاتور المُميتة.سعيهُ للتأسيسِ لـ "خلودهِ" الخاص من خلال القضاء على "أعداءه" من جهة، وخوفهِ من "هاجس"الإطاحةِ بهِ في أيّةِ لحظة، من جهةٍ اخرى.فّاذا لم يكُن هناك "عَدوّ" أصلاً.. سعى الدكتاتورُ إلى "خلقهِ"بكلّ الوسائلِ، المُمكنةِ منها، وغير المُمكِنة، وتحويل هذا "العدوّ" إلى سببٍ للبقاء لأطولِ مُدّةٍ ممكنة.الدكتاتور هو جلاّدٌ حاليّ، و هو ضحيّةٌ سابقةُ للنسَق الحياتي(السياسي والإجتماعي والقِيَمي الذي عاشَ في كنفه) في الوقتِ ذاته.. ولهذا يتحوّل الكثير من ضحايا الدكتاتور"السابقين" إلى "جلاّدين" حاليّين ، أصالةً، أو تقليداً، أو"نيابةً" عن الجلاّد السابق.البلدان المُحارِبة، والشعوب التي تُقاتِل حتّى آخر"مواطنٍ"حيٍّ فيها من أجلِ الحماقاتِ الكبيرةِ لـ "زعيمِ" أحمق، هي تلك التي تتخلّى عن قضاياها المصيريّة الرئيسة، وتتبنّى "قضيّة" القائد" تعويضاً عنها.. وهي التي تدفع ثمن "انتصار"القائد، خراباً، وبؤساً، وتخلُّفاً عن حضارات الأمم الأخرى.. و تصُرٌ مع"قائدها" و "زعيمها" على الخروجِ من التاريخ. هذا "الإنتصار" الذي لن يكون أكثر من هزيمةٍ مُرّةٍ(للشعوب والبلدان و"القائد- الزعيم" نفسه) في نهاية المطاف. ......
#الشعوب
#والدكتاتوريّات
#والشراكة
#الحماقات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754520
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - الشعوب والدكتاتوريّات والشراكة في الحماقات