ميشيل زهرة : مصالح خانم _ الجزء الثامن قبل ألأخير .
#الحوار_المتمدن
#ميشيل_زهرة اجتاحت السيدة الحسناء يقظة الذكور ، و أحلامهم ..! و لم تقف عن هذا الحد فقط ..بل تسربت إلى نوم النساء على هيئة كوابيس ..ليس غيرة على الذكور المسبيين خلف جمال كأنه منحوت في مشغل نحات من عصر النهضة الغربية ، بل غيرة منها أيضا ، عندما يندفعن للمقارنة بين جمالها و جمالهن ..! لم يكن ذلك في الجهة الشرقية فقط ، بل في الغربية أيضا ..! حتى أن النساء من الطبقة الأرستوقراطية ، رحن ينشرن الدعايات حول هذه المتمردة على كل الخطوط الحمراء المرسومة على أرض الواقع الأخلاقي ، و التي سُمح لها بالقفز فوق الخطوط الممنوعة على مرأى كل من يتنطح بأخلاقياته ، لباقي النسوة على ضفتي الشارع الملتهب بالقذائف ، و الرصا ص ، و الانفجارات ..! من ضمن الشائعات التي انتشرت على ألسنة النساء : إن هذه السيدة نفخت شفتيها و صدرها عند طبيب تجميل خارج البلاد ..! و منهن من قالت : لا أظن أن الطبيب اشتغل بغير الصدر المعبأ بالسيليكون ..! و هناك من أكدن : إن الأرداف التي تبدو للذكور مثيرة للغاية , و قد سبت عقولهم ، حتى أنهم صاروا يلهجون باسمها في أحلامهم مع ابتسامات ترفرف على وجوههم ..! ما كان يُفرح قلوب الزوجات ، و العشيقات ، أنها كانت ، عندما تركب البيك آب مع أمراء الحرب ، كانت تزرع في قلوب الذكور خنجرا من غيرة عمياء ، عليها من هؤلاء الأمراء الغامضين الذين يمضون بها إلى جهات غير معلومة ، سواء في الجهة الشرقية أو الغربية للمدينة ، و كأنهم متفقون بين بعضهم رغم الصراع القائم على ضفتي الشارع الذي يشق المدينة . ذات صباح شوهدت على شرفة مصالح خانم بكامل بهائها ..و قد ألقت على رأسها ، بغير اهتمام ، منديلا أزرق شفافا يُظهر كل شعرها بلا خوف من أحد أن يُلهب جلد ظهرها بالسياط . من يمرّ بقربها ، يشعر بأن قلبه يوشك أن يتوقف بسبب غمامة الررغبة العارمة التي أوشكت أن تطيح بوعيه المتبقي ..! هذه السيدة التي جاءت إلى المدينة ، كأنها خرجت من شرنقة مصالح خانم ..لكنها ، ربما ، ليست هي ..إنما الدودة ( اليرقة ) التي تحولت إلى فراشة بقدرة قادر ..!كل من في المدينة يعرف أن البيك آب الواقف أمام باب مصالح خانم هو ملك السيدة الحسناء ، أو أهدي لها..لأنها تقلب مفتاحه بيدها ، مستخدمة ( الريمولت كنترول ) في تشغيل محركه ، أو قفل الأبواب أو فتحها ..! إن الحرية في الحركة التي تتمتع بها السيدة ، و خاصة تلك الحرية في اجتياز كل حواجز الخنادق المتصارعة ، في شرق الشارع الكبير ، و غربه . ما أوقد شمعة ضعيفة الضوء ، سرعان ما تنطفيء في الوعي ، لمجرد هبوب أنفاس أصحاب اللحى من الجانبين ..فتعود الظلمة إلى الجمجمة لتضغط الأصابع على الزناد ، ليس إلا للكتابة باللون الأحمر القاني من دم الآخر الشريك في المكان و الزمان..!من عادة السيدة عندما تجتاز الحواجز أن تضع على المقعد المجاور لمقعد القيادة ، الممتليء بأردافها التي يسيل لها لعاب العساكر الواقفين على الحواجز، و قادتهم ، بلا استثناء ، رزمة ، أو اثنتين من النقود ..و بعض علب الحبوب المنشطة الفارغة ..و تراقب عيني جندي الحاجز الذي تعبره بسيارتها التي تقودها ببراعة ، و سرعة تزيد في شبق الذكور ، أيا كانت مراتبهم ، و مواقعهم ، في اللحاق بها ..! غير أن لأصوات إطلاق النار ، و الانفجارات المتتالية التي تحدث على خطوط التماس ، كما أسماها العسكر المتربصين على التخم الغربي للشارع الكبير المليء بحطام السيارات ، وقطع الاسمنت الكبيرة التي تقطع الشارع ، قد ضخمت الشعور عند الناس : إن هذا الشارع لن يعود كما كان بعد الآن . أما العسكر المتربصين في الجهة الشرقية للشارع الكبير ، قد أطلقوا على ......
#مصالح
#خانم
#الجزء
#الثامن
#ألأخير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676616
#الحوار_المتمدن
#ميشيل_زهرة اجتاحت السيدة الحسناء يقظة الذكور ، و أحلامهم ..! و لم تقف عن هذا الحد فقط ..بل تسربت إلى نوم النساء على هيئة كوابيس ..ليس غيرة على الذكور المسبيين خلف جمال كأنه منحوت في مشغل نحات من عصر النهضة الغربية ، بل غيرة منها أيضا ، عندما يندفعن للمقارنة بين جمالها و جمالهن ..! لم يكن ذلك في الجهة الشرقية فقط ، بل في الغربية أيضا ..! حتى أن النساء من الطبقة الأرستوقراطية ، رحن ينشرن الدعايات حول هذه المتمردة على كل الخطوط الحمراء المرسومة على أرض الواقع الأخلاقي ، و التي سُمح لها بالقفز فوق الخطوط الممنوعة على مرأى كل من يتنطح بأخلاقياته ، لباقي النسوة على ضفتي الشارع الملتهب بالقذائف ، و الرصا ص ، و الانفجارات ..! من ضمن الشائعات التي انتشرت على ألسنة النساء : إن هذه السيدة نفخت شفتيها و صدرها عند طبيب تجميل خارج البلاد ..! و منهن من قالت : لا أظن أن الطبيب اشتغل بغير الصدر المعبأ بالسيليكون ..! و هناك من أكدن : إن الأرداف التي تبدو للذكور مثيرة للغاية , و قد سبت عقولهم ، حتى أنهم صاروا يلهجون باسمها في أحلامهم مع ابتسامات ترفرف على وجوههم ..! ما كان يُفرح قلوب الزوجات ، و العشيقات ، أنها كانت ، عندما تركب البيك آب مع أمراء الحرب ، كانت تزرع في قلوب الذكور خنجرا من غيرة عمياء ، عليها من هؤلاء الأمراء الغامضين الذين يمضون بها إلى جهات غير معلومة ، سواء في الجهة الشرقية أو الغربية للمدينة ، و كأنهم متفقون بين بعضهم رغم الصراع القائم على ضفتي الشارع الذي يشق المدينة . ذات صباح شوهدت على شرفة مصالح خانم بكامل بهائها ..و قد ألقت على رأسها ، بغير اهتمام ، منديلا أزرق شفافا يُظهر كل شعرها بلا خوف من أحد أن يُلهب جلد ظهرها بالسياط . من يمرّ بقربها ، يشعر بأن قلبه يوشك أن يتوقف بسبب غمامة الررغبة العارمة التي أوشكت أن تطيح بوعيه المتبقي ..! هذه السيدة التي جاءت إلى المدينة ، كأنها خرجت من شرنقة مصالح خانم ..لكنها ، ربما ، ليست هي ..إنما الدودة ( اليرقة ) التي تحولت إلى فراشة بقدرة قادر ..!كل من في المدينة يعرف أن البيك آب الواقف أمام باب مصالح خانم هو ملك السيدة الحسناء ، أو أهدي لها..لأنها تقلب مفتاحه بيدها ، مستخدمة ( الريمولت كنترول ) في تشغيل محركه ، أو قفل الأبواب أو فتحها ..! إن الحرية في الحركة التي تتمتع بها السيدة ، و خاصة تلك الحرية في اجتياز كل حواجز الخنادق المتصارعة ، في شرق الشارع الكبير ، و غربه . ما أوقد شمعة ضعيفة الضوء ، سرعان ما تنطفيء في الوعي ، لمجرد هبوب أنفاس أصحاب اللحى من الجانبين ..فتعود الظلمة إلى الجمجمة لتضغط الأصابع على الزناد ، ليس إلا للكتابة باللون الأحمر القاني من دم الآخر الشريك في المكان و الزمان..!من عادة السيدة عندما تجتاز الحواجز أن تضع على المقعد المجاور لمقعد القيادة ، الممتليء بأردافها التي يسيل لها لعاب العساكر الواقفين على الحواجز، و قادتهم ، بلا استثناء ، رزمة ، أو اثنتين من النقود ..و بعض علب الحبوب المنشطة الفارغة ..و تراقب عيني جندي الحاجز الذي تعبره بسيارتها التي تقودها ببراعة ، و سرعة تزيد في شبق الذكور ، أيا كانت مراتبهم ، و مواقعهم ، في اللحاق بها ..! غير أن لأصوات إطلاق النار ، و الانفجارات المتتالية التي تحدث على خطوط التماس ، كما أسماها العسكر المتربصين على التخم الغربي للشارع الكبير المليء بحطام السيارات ، وقطع الاسمنت الكبيرة التي تقطع الشارع ، قد ضخمت الشعور عند الناس : إن هذا الشارع لن يعود كما كان بعد الآن . أما العسكر المتربصين في الجهة الشرقية للشارع الكبير ، قد أطلقوا على ......
#مصالح
#خانم
#الجزء
#الثامن
#ألأخير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676616
الحوار المتمدن
ميشيل زهرة - مصالح خانم _ الجزء الثامن قبل ألأخير .!
جاسم ألصفار : لكيلا يدق المسمار ألأخير في نعش الحياد العلمي
#الحوار_المتمدن
#جاسم_ألصفار د. جاسم الصفار24/12/2020ذكر مدير الصحة العامة في وزارة الصحة والبيئة رياض عبد الأمير الحلفي لـ”واع” ان "وزارة الصحة وصلت إلى مراحل متقدمة من المفاوضات مع شركة فايزر الأميركية، ومن المحتمل أن يتم في الأيام المقبلة (أي قبل نهاية شهر كانون الأول من هذا العام- الإضافة مني) توقيع اتفاق معها لتجهيز العراق بكمية من اللقاح، تصل الى مليون ونصف المليون جرعة، خلال الربع الثاني من السنة المقبلة" .واستدرك الحلفي، أن "الوزارة متواصلة مع بقية الشركات، لكن هناك شرطا للتوقيع معها يتوقف على اعتمادها دولياً"، ولتوضيح فهمه للاعتماد الدولي، أكد الحلفي على أن "لقاح فايزر تم اعتماده من وكالة الأدوية البريطانية، ووكالة الأدوية والغذاء الأميركية" (!).ليس من شك في الرصانة العلمية للوكالتين ألأمريكية والبريطانية، ولكن في روسيا والصين توجد نظائر للوكالات الغربية، تعترف برصانتها وتتعامل معها منظمة الصحة ألعالمية، فلماذا لا يعتد العراق باعتمادها للقاحات تم تجهيزها في تلك البلدان، وأخص منها روسيا التي بدأت بنجاح، قبل غيرها، بالتطعيم الجماعي الطوعي لمواطنيها.يحق لخبراء وزارة الصحة والبيئة العراقية أن يختاروا اللقاح المناسب لتطعيم المواطنين ضد فيروس كوفيد-19، كما أن من حقنا كمواطنين أن نتساءل عن المعايير التي استندت اليها الوزارة في اختيارها، سواء العلمية منها أو التجارية، عدا "الاعتماد الدولي" الذي "اشترطته" الوزارة، كما جاء في تصريح الحلفي، أعلاه. هذا، بالطبع، إذا كانت الوزارة هي التي اختارت لقاح شركة فايزر، دون املاءات من الخارج، تتجاوز المصالح الوطنية للعراق وتسعى لتحقيق مكاسب سياسية وعوائد مالية على حساب المواطنين البسطاء. ولا حاجة بي هنا للتذكير بما تتعرض له دول العالم، وخاصة منها تلك التي تخضع للإرادة ألأمريكية، الى ضغوطات، كما في حالة هنغاريا، وأحيانا للأوامر المبطنة بالتهديد، كما في حالة أوكرانيا. مقدما، لابد من التأكيد، على أني في هذه المقالة المتواضعة، لا أنتقص من أهمية أي من اللقاحات، في أي مرحلة كانت من التطوير والإنتاج، بغض النظر عن مصدرها. فهي قبل كل شيء تعتبر مكسبا هاما يحسب للإنسانية جمعاء، كما أنها عتبة أخرى تتجاوزها بنجاح علوم المناعة والاوبئة. لذا يجب الحرص على تلك المكاسب وعدم تبديدها أو الانحطاط بها، بإخضاع المعايير العلمية للإرادات السياسية. وهذا يتطلب من وزارة الصحة والبيئة، ان حسنت النوايا، إعادة النظر في قرارها باقتناء لقاح بعينه دون غيره من اللقاحات المتاحة، بإخضاعه للمعايير العلمية ومصالح العراق الوطنية. ولكيلا توضع أو تفهم تلك المعايير بصورة متحيزة وغير موضوعية، دعونا نعود الى البدايات.ذكرت منظمة الصحة العالمية في تقرير لها نشرته في أبريل من هذا العام، أنه " لتطوير وتجهيز لقاح ضد فيروس كورونا يحتاج الأمر الى ما لا يقل عن 18 شهرا" واستدركت " تعد فترة الـ 18 شهرًا هذه بحد ذاتها قياسية في قصرها" مبينتا في تقريرها أن فترة تجهيز اللقاح " قد تستغرق في الظروف الاعتيادية من 10 إلى 15 عامًا، وأحيانًا تطول الى أكثر من ذلك، كما تعلمنا تجارب الماضي. "، حسب قولها.تقرير منظمة الصحة العالمية لم يكن موجها ضد لقاح بعينه، خاصة بعد أن عززت تقريرها المذكور بوضع جدول زمني يحدد تاريخ جاهزية اللقاحات المسجلة لديها. ولكن ما أن تم الإعلان عن بداية التطعيم المجاني والطوعي للمواطنين الروس ضد فيروس الكورونا أو ما يعرف بكوفيد-19، متجاوزا الحدود الزمنية المعلنة من قبل منظمة الصحة العالمية، حتى استعرت حملة إعلامية شعواء، تحذر من تبعات التطعيم باللقاح ا ......
#لكيلا
#المسمار
#ألأخير
#الحياد
#العلمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703566
#الحوار_المتمدن
#جاسم_ألصفار د. جاسم الصفار24/12/2020ذكر مدير الصحة العامة في وزارة الصحة والبيئة رياض عبد الأمير الحلفي لـ”واع” ان "وزارة الصحة وصلت إلى مراحل متقدمة من المفاوضات مع شركة فايزر الأميركية، ومن المحتمل أن يتم في الأيام المقبلة (أي قبل نهاية شهر كانون الأول من هذا العام- الإضافة مني) توقيع اتفاق معها لتجهيز العراق بكمية من اللقاح، تصل الى مليون ونصف المليون جرعة، خلال الربع الثاني من السنة المقبلة" .واستدرك الحلفي، أن "الوزارة متواصلة مع بقية الشركات، لكن هناك شرطا للتوقيع معها يتوقف على اعتمادها دولياً"، ولتوضيح فهمه للاعتماد الدولي، أكد الحلفي على أن "لقاح فايزر تم اعتماده من وكالة الأدوية البريطانية، ووكالة الأدوية والغذاء الأميركية" (!).ليس من شك في الرصانة العلمية للوكالتين ألأمريكية والبريطانية، ولكن في روسيا والصين توجد نظائر للوكالات الغربية، تعترف برصانتها وتتعامل معها منظمة الصحة ألعالمية، فلماذا لا يعتد العراق باعتمادها للقاحات تم تجهيزها في تلك البلدان، وأخص منها روسيا التي بدأت بنجاح، قبل غيرها، بالتطعيم الجماعي الطوعي لمواطنيها.يحق لخبراء وزارة الصحة والبيئة العراقية أن يختاروا اللقاح المناسب لتطعيم المواطنين ضد فيروس كوفيد-19، كما أن من حقنا كمواطنين أن نتساءل عن المعايير التي استندت اليها الوزارة في اختيارها، سواء العلمية منها أو التجارية، عدا "الاعتماد الدولي" الذي "اشترطته" الوزارة، كما جاء في تصريح الحلفي، أعلاه. هذا، بالطبع، إذا كانت الوزارة هي التي اختارت لقاح شركة فايزر، دون املاءات من الخارج، تتجاوز المصالح الوطنية للعراق وتسعى لتحقيق مكاسب سياسية وعوائد مالية على حساب المواطنين البسطاء. ولا حاجة بي هنا للتذكير بما تتعرض له دول العالم، وخاصة منها تلك التي تخضع للإرادة ألأمريكية، الى ضغوطات، كما في حالة هنغاريا، وأحيانا للأوامر المبطنة بالتهديد، كما في حالة أوكرانيا. مقدما، لابد من التأكيد، على أني في هذه المقالة المتواضعة، لا أنتقص من أهمية أي من اللقاحات، في أي مرحلة كانت من التطوير والإنتاج، بغض النظر عن مصدرها. فهي قبل كل شيء تعتبر مكسبا هاما يحسب للإنسانية جمعاء، كما أنها عتبة أخرى تتجاوزها بنجاح علوم المناعة والاوبئة. لذا يجب الحرص على تلك المكاسب وعدم تبديدها أو الانحطاط بها، بإخضاع المعايير العلمية للإرادات السياسية. وهذا يتطلب من وزارة الصحة والبيئة، ان حسنت النوايا، إعادة النظر في قرارها باقتناء لقاح بعينه دون غيره من اللقاحات المتاحة، بإخضاعه للمعايير العلمية ومصالح العراق الوطنية. ولكيلا توضع أو تفهم تلك المعايير بصورة متحيزة وغير موضوعية، دعونا نعود الى البدايات.ذكرت منظمة الصحة العالمية في تقرير لها نشرته في أبريل من هذا العام، أنه " لتطوير وتجهيز لقاح ضد فيروس كورونا يحتاج الأمر الى ما لا يقل عن 18 شهرا" واستدركت " تعد فترة الـ 18 شهرًا هذه بحد ذاتها قياسية في قصرها" مبينتا في تقريرها أن فترة تجهيز اللقاح " قد تستغرق في الظروف الاعتيادية من 10 إلى 15 عامًا، وأحيانًا تطول الى أكثر من ذلك، كما تعلمنا تجارب الماضي. "، حسب قولها.تقرير منظمة الصحة العالمية لم يكن موجها ضد لقاح بعينه، خاصة بعد أن عززت تقريرها المذكور بوضع جدول زمني يحدد تاريخ جاهزية اللقاحات المسجلة لديها. ولكن ما أن تم الإعلان عن بداية التطعيم المجاني والطوعي للمواطنين الروس ضد فيروس الكورونا أو ما يعرف بكوفيد-19، متجاوزا الحدود الزمنية المعلنة من قبل منظمة الصحة العالمية، حتى استعرت حملة إعلامية شعواء، تحذر من تبعات التطعيم باللقاح ا ......
#لكيلا
#المسمار
#ألأخير
#الحياد
#العلمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703566
الحوار المتمدن
جاسم ألصفار - لكيلا يدق المسمار ألأخير في نعش الحياد العلمي
حسن حاتم المذكور : ألسؤال ألأخير
#الحوار_المتمدن
#حسن_حاتم_المذكور السؤال الآخير1 ــ ولأنه الأخير, سأحترم من اوجه اليه السؤال, لا اوجهه مثلاً لفاسدي وارهابيي المنطقة الخضراء, كما لا افتحه امام, من يحاصرون انفسهم في قفص العداء لأمريكا, ويفتحون لأيران ابواب الولاء او العكس, ولم اضعه على طاولة, الكتاب المحلليل والباحثين عن ديمقراطية, سقطت في مستنقع فساد وارهاب العملية السياسية, يستحقه فقط من هتفت دمائهم الساخنة "نريد وطن", واستشهدوا واقفين على اكتاف ساحات التحرير, والسؤال هنا يبقى يتيم الجواب, على صدر الواقع العراقي, وتبقى للسؤال فرصته الأخيرة, ان نطرحه على شعب لا يُفترس, بين أكثر من مفترس, انها الحقيقة العراقية, التي ستعلن لحظة انفجار بركانها الوطني, وستعلق الرقاب بالعمائم الحية, فيستعيد شارع الرشيد, عصر غضبه الذهبي.2 ــ اعيد السؤال الى اهله ومن يمتلكون الجواب عليه, الى بنات وأبناء محافظات الجوع والجهل والأذلال, في الجنوب والوسط, الغارقون في مستنقع فساد وأرهاب البيت الشيعي, والمتحالفون معهم, على سفك الدماء واستنزاف الثروات, سيصل اهلنا الى نهاية صبرهم, ويستيقضون على ما هم عليه, من اهمال وازدراء واستحقار وتجويع مركز, هل هم (اهلنا) من خذلوا وخانوا واشتركوا في قتل الأمام الحسين, أم كانوا ذات الأحزاب والمراجع والمليشيات, التي تعرض الآن مذهب اهل البيت, في مزاد الأطماع والمصالح المشتركة, لأمريكا وأيران, متى سيوفر اهلنا في الجنوب والوسط, مئآت السنين من جلد الذات, ويخصصون ولو مسيرة مليونية واحدة, لدخول سراديب البيت الشيعي, وأفراع بيوتهم وارصدتهم, من المنقول وغير المنقول لسحتهم الحرام.3 ــ نوجه السؤال ايضاً, الى الجيل الجديد من بنات وابنا المحافظات الغربية, ومعه الجواب الجاهز, متى سيتخلون عن ماض لا يعود, وعن احلام استعادة السلطة, فالواقع الكوني والعربي الأسلامي, والعراقي منه بشكل خاص, لا ينفع معه دبابة وبيان اول, وان كان الأستعمار سابقاً يمكن ان يعالج بأنقلاب عسكري, فالأحتلال الأمريكي والتوغل الأيراني الراهن, لا يعالج الا بثورة شعب "يريد وطن" يخلع عنه جلد الهويات الفرعية النافقة, ويعيد ارتداء هوية الأنتماء والولاء للعراق, بوحدة الولاء للذات العراقية فقط, ستُقطع ذيول الولائيين (طويلها وقصرها) لغير العراق, وتغادر رؤوس الفتنة الخارجية, بعد ان تخلع عن وجهها اقنعة "فرق تسد" وتعود تبحث في الدولة العراقية والمجتمع, عن اصدقاء ومنافع وحسن الجوار.4 ــ نعود أخيرا بالسؤال, الى بنات وابناء المحافظات الكردية, هل لديهم من الصبر والدماء ما يكفي, لعشر عقود قادمة, ويبقى الدم الكردي صفقة رابحة لتجار الشعارات, ام حان الوقت واقنعتهم التجربة, ان قضيتهم ذابت من داخل المنطقة الخضراء, والشعارات القديمة تغرد الآن, من داخل اقفاص الأرصدة العملاقة للحزبين الرئيسيين, وان الجيل الجديد, كما هو في الجنوب والوسط والغرب مقطوع اللسان, وأن القضايا الكبرى, قومية كانت ام دينية, لا تعالج وتجد طريقها للحل العادل, الا في ظل دولة وطنية, ومجتمع انساني, وعلى الجيل العراقي الجديد كاملاً, من زاخوا حد الفاو, أن يتوحد من خارج مأخور المنطقة الخضراء, حيث تمدد جائحة العمالة وعدوى السقوط.02 / 08 / 2021 ......
#ألسؤال
#ألأخير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727029
#الحوار_المتمدن
#حسن_حاتم_المذكور السؤال الآخير1 ــ ولأنه الأخير, سأحترم من اوجه اليه السؤال, لا اوجهه مثلاً لفاسدي وارهابيي المنطقة الخضراء, كما لا افتحه امام, من يحاصرون انفسهم في قفص العداء لأمريكا, ويفتحون لأيران ابواب الولاء او العكس, ولم اضعه على طاولة, الكتاب المحلليل والباحثين عن ديمقراطية, سقطت في مستنقع فساد وارهاب العملية السياسية, يستحقه فقط من هتفت دمائهم الساخنة "نريد وطن", واستشهدوا واقفين على اكتاف ساحات التحرير, والسؤال هنا يبقى يتيم الجواب, على صدر الواقع العراقي, وتبقى للسؤال فرصته الأخيرة, ان نطرحه على شعب لا يُفترس, بين أكثر من مفترس, انها الحقيقة العراقية, التي ستعلن لحظة انفجار بركانها الوطني, وستعلق الرقاب بالعمائم الحية, فيستعيد شارع الرشيد, عصر غضبه الذهبي.2 ــ اعيد السؤال الى اهله ومن يمتلكون الجواب عليه, الى بنات وأبناء محافظات الجوع والجهل والأذلال, في الجنوب والوسط, الغارقون في مستنقع فساد وأرهاب البيت الشيعي, والمتحالفون معهم, على سفك الدماء واستنزاف الثروات, سيصل اهلنا الى نهاية صبرهم, ويستيقضون على ما هم عليه, من اهمال وازدراء واستحقار وتجويع مركز, هل هم (اهلنا) من خذلوا وخانوا واشتركوا في قتل الأمام الحسين, أم كانوا ذات الأحزاب والمراجع والمليشيات, التي تعرض الآن مذهب اهل البيت, في مزاد الأطماع والمصالح المشتركة, لأمريكا وأيران, متى سيوفر اهلنا في الجنوب والوسط, مئآت السنين من جلد الذات, ويخصصون ولو مسيرة مليونية واحدة, لدخول سراديب البيت الشيعي, وأفراع بيوتهم وارصدتهم, من المنقول وغير المنقول لسحتهم الحرام.3 ــ نوجه السؤال ايضاً, الى الجيل الجديد من بنات وابنا المحافظات الغربية, ومعه الجواب الجاهز, متى سيتخلون عن ماض لا يعود, وعن احلام استعادة السلطة, فالواقع الكوني والعربي الأسلامي, والعراقي منه بشكل خاص, لا ينفع معه دبابة وبيان اول, وان كان الأستعمار سابقاً يمكن ان يعالج بأنقلاب عسكري, فالأحتلال الأمريكي والتوغل الأيراني الراهن, لا يعالج الا بثورة شعب "يريد وطن" يخلع عنه جلد الهويات الفرعية النافقة, ويعيد ارتداء هوية الأنتماء والولاء للعراق, بوحدة الولاء للذات العراقية فقط, ستُقطع ذيول الولائيين (طويلها وقصرها) لغير العراق, وتغادر رؤوس الفتنة الخارجية, بعد ان تخلع عن وجهها اقنعة "فرق تسد" وتعود تبحث في الدولة العراقية والمجتمع, عن اصدقاء ومنافع وحسن الجوار.4 ــ نعود أخيرا بالسؤال, الى بنات وابناء المحافظات الكردية, هل لديهم من الصبر والدماء ما يكفي, لعشر عقود قادمة, ويبقى الدم الكردي صفقة رابحة لتجار الشعارات, ام حان الوقت واقنعتهم التجربة, ان قضيتهم ذابت من داخل المنطقة الخضراء, والشعارات القديمة تغرد الآن, من داخل اقفاص الأرصدة العملاقة للحزبين الرئيسيين, وان الجيل الجديد, كما هو في الجنوب والوسط والغرب مقطوع اللسان, وأن القضايا الكبرى, قومية كانت ام دينية, لا تعالج وتجد طريقها للحل العادل, الا في ظل دولة وطنية, ومجتمع انساني, وعلى الجيل العراقي الجديد كاملاً, من زاخوا حد الفاو, أن يتوحد من خارج مأخور المنطقة الخضراء, حيث تمدد جائحة العمالة وعدوى السقوط.02 / 08 / 2021 ......
#ألسؤال
#ألأخير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727029
الحوار المتمدن
حسن حاتم المذكور - ألسؤال ألأخير