الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد سامي داخل : دمقراطية من ياعمام الكسيحة لصاحبها الشيخ و السيد
#الحوار_المتمدن
#احمد_سامي_داخل يقول الكاتب الانكليزي الشهير ه.ج. ويلز وهو احد مؤسسي الجمعية الفابية البرطانية و احد منظري حزب العمال و فكر العدالة و المساواة و الحرية والتمدن يقول .(العالم هو قريتنا الكبرى و الشعوب امة واحدة)وقد دفعة تفكيرة الحداثوي الدمقراطي الانساني الى تأليف كتاب بعنوان موسوعة في تاريخ البشرية وهو ينظر الى البشرية وعندما يكتب عنها كما لوكان يكتب عن اسرة متعددة الافراد تنتمي الى ارومة واحدة .لم يأتي هذا الشعور الانساني من الا وجود ليصب في المجهول انة حصيلة ثقافة عصر حديث متطور بمعنى الكلمة انتج هذا السلوك والشعور الانساني .بعد حصول قطيعة تاريخية مع القديم الذي كان فكرآ منغلقآ يتمحور على فكر ديني كنسي ونظام اقطاعي شبية بالفكر العشائري عندنا .فتم بناء الدولة الحديثة على اسس من فكر عصر الانوار حيث تعلو قيم الحرية و المساواة وحقوق الانسان و العدالة الاجتماعية و العقلانية .ان لدينا ايضآ قديم مثلما في شعوب الارض الاخرى لكن مشكلتنا كمجتمع متخلف اننا اسرى لهذا الماضي الذي ان كان يصلح لزمانة ومكانة ان صلح فهو اليوم اصابة التقادم واكل الدهر علية وشرب حتى حولنا الى كائنات تعيش القرن الحادي و العشرين جسدآ وتستمد فكرها وقيمها من العصور الغابرة وتحاول جعلة محدد سلوكي لها اليوم مما حولها الى حفريات حية لماضي منقرض يقول عنة الكاتب سيد القمني في كتابة انتكاسة المسلمين الى الوثنية يشير الى عامل مهم وهو ان الدولة الدينية الاولى مجازا في الجزيزة العربية يسميها الدولة الوهم حيث لم يتم بناء دولة بالمعنى الصحيح بل تجمع قبائلي عشائري ديني بقيادة قريش ولم تكن معالم للدولة كما لدى الرومان او الاغريق او الفراعنة او الفرس او البابلين فلا تنظيم او دستور كما في روما او اثنا .حتى المعارك الاولى هي تجمع لرايات قبلية قبل ان يتم اقتباس النظم العسكرية و الادارية من الحضارات الاخرى .هذة الحال ظلت اثارها في مجتمعات .حتى قيام الدولة الحديثة حيث تفاعلت النظم الحديثة المقتبسة من الغرب مع بقاء العقلية العشائرية الدينية كمحددات سلوك .مماقضى على محاولات تأسيس دولة حداثوية .وعين مااشار لة الراحل الكبير رفعت كامل الجادرجي في مقدمتة لمذكرات والدة الزعيم كامل الجادرجي لدى وصفة للصراع بين كامل الجادرجي ونوري السعيد حيث رغم دستور الدولة ذي بعض المعالم اللبرالية لكن السلوك الرجعي للسعيد ودعم العشائرية و الاقطاع ورجال الدين شيعة وسنة و الاستئثار بالسلطة مع سلوك دكتاتوري شرقي .احبطت محاولة بناء الدمقراطية في العراقي وما محاولات محاكمة كامل الجادرجي وموقف الجادرجي من المحكمة عندما ابلغ القضاء الملكي و هو قضاء شرقي تعشش في عقليات اعضاءة كل عقد التخلف الشرقي والرجعية والخضوع للسلطة حيث بين في كل محاكماتة ان القضية قضية صراع بين الحرية و حقوق الانسان و الاستبداد وان مؤسسات الدولة بسلوكها تمثل اداة دكتاتورية وتعبر عن ارهاب الدولة .وعين الموقف الذي تذكرة الدكتورة الحائزة على جائزة نوبل شيرين عبادي عند اعتقالها من قبل قضاء الجمهورية الاسلامية الايرانية في سجن نيفين حيث رفضت الدفاع امام سلطات اخر ماتفكر فية احترام حق الدفاع .يقول كذالك الكاتب الكبير سيد محمود القمني ان العلم الوحيد الذي برع فية سكان الجزيرة العربية هو (علم الانساب –يعني علم عدم المساواة ) وان النظام السياسي الذي نتج عن التجربة في بداية الدولة الاسلامية هو كونفدرالية قبلية بقيادة قريش سلطة قبيلة قائدة وفي تلك البيئة البدوية لايتم التوحد سوى بالقهر و القوة وماعاد ممكن ذالك الان لأن المساواة الديمقراطية اساس النظم ا ......
#دمقراطية
#ياعمام
#الكسيحة
#لصاحبها
#الشيخ
#السيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758676