الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شعوب محمود علي : أصغي لعويل الريح
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي 1العالم يشتبكمن قبل القبل معارك دون (كيشوتيّة)والاصغاء لهمس أفاع (نازيّة)والعالم ينكمش في راحة عفريتيتحرّز يحرس وطناً بدم وبدمع شيّد وبرصف الدرب توحّدوبرصف عظام الهيكل فوق جسور الموت تجدّدلا ثغرة في الاسوار ليمرق خرتيتوالعالم أشبه بالأسواق تعرّض للسرقاتلابدّ لصحو الذات بالحرس المستنفر والمفتوح بعين النسرلإقامة طقس العرس لبغداد العربيّة2افتتح الصفحة باسم الله وبالرحمنوبطهر القلب وبتحصين الميدانوبغسل بقاع دنّسها الشيطانشيطان العصر وشيطان الأحزانوالبائع بالميزان عراق الدمعبالثمن البخسوالزمن النحس وطن الآمال وبغداد الأعراس3 لا شيء يعوّضوطناً إن ضاعفي راحة سمسار أبلهوبخطوة شيطان يتمركزوبمطمح ذئبان ونمورفليرفع هذا السورلحماية بغداد المجد ......
#أصغي
#لعويل
#الريح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688546
محمد المحسن : هوذا الشاعر التونسي الفذ جلال باباي كما أراه..وكما أصغي إلى قصائده العذبة..
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن للقصيدة حياة وروح من روح شاعر يغوص في عمق محيط ظلامه دامس ليطفو على سطحه ويعانق خيوط الشمس،فبين الظلمة والنور،يتنقل الشاعر بحرفية اللغوي المتمرس والمتمكن من ريشة الرسام البارع،ليُلقي المعنى الحي في روع الصورة ويحدث شرخا بين عالمين يصعب تجاوزه..بين من يكتب الشعر انطلاقا من واقع الخيال،ومن يكتب الشعر انطلاقا من خيال الحقيقة.للواقع ظلمة وللحقيقة نور يجعل للمعنى تجليات،وللصورة الشعرية حركة وحس على أرض قصيدة تصبح آهلة بأرقى المشاعر وأصدقها تتفاعل وتتأثر في كل من يكون بين يديها،تسكن وجدانه فيشعر بروعة جمال الصورة وعذوبة حلاوة معنى له نماء في عقل وفكر يعزف لحن شاعر تتهادى على إيقاعه قوافل القوافي لتقول لنا هذا أنا..جلال باباي شاعر التحدي والصمود في وجه الليالي العاصفات..والمواجع المبكيات...الشاعر التونسي القدير جلال باباي شاعر معاصر له الكثير من الإنتاج الأدبي الموسوم والمميز بنفس الشاعر وبأسلوبه المختزل المختزن الذي لا يستغرق زمنا طويلا في قراءته،لكنه يحتم على القارئ الوقوف طويلا عند الإبحار في عالمه وخياله ودلالة معانيه،فهو قليل كثير،وسهل ممتنع،يستعصي على غير المكتنزين بذلك المعجم اللفظي والدلالي والأسلوبي للشاعر،فقصيدته في كثير من الأحيان ومضة بارقة تبعث حكاية البارق النجدي عند الصوفيين في المخيلة حين يمتزجون ويتحدون مع الذات الإلهية وفق تعبيرهم ومعتقدهم.ويسعى الشاعر (جلال باباي) في بعض قصائده إلى لغةٍ شفافة تعتمد على الوضوح والواقعيَّة؛فهي لغة تكاد تكون خاصة بالشاعر،لغة تنطلق من الواقع ومن وعي الشاعر بأدواته الفنيَّة،فالنظر في التجربة الشعوريَّة وفَهم الحالة الذهنية لقصيدةٍ ما يتطلَّب القدرة على الانغماس في العالم النفسي للشاعر واستحضار حالته النفسية من خلال كتابته لهذه القصيدة،وفَهمُ الحالة الذهنية تَعني القدرة على استعادة الجوِّ الشعوري ومُعايَشتِه من جديد،ولا يتم ذلك إلا إذا استطاع الناقد أن يُمعِن النظر في الظروف والوقائع التي أدَّت إلى ولادة القصيدة، وبدون ذلك قد تُنزع القصيدة عن سياقها النفسيِّ وتَبقى تراكمًا لغويًّا وشكلاً دون معنى،وتفقد الحسَّ الشعري..لنستمتع جميعا بهذه القصيدة للشاعر جلال باباي تاركا للقارئ الكريم حرية التفاعل والتعليق: مدٌ...و جزرحجم المعاناة كان أضيق من وسادة البيتكان فمي ليٌنا فوق العادة ليقضم رغيفا يابساأتطاول على قصر قامتيلأختطف عصافير السطحأرشد يدي اليسرى إلى مكمن التحياتفتفتك منها سبٌابة اليمنى باقي الزكياتمازلت أناور عدوٌي بالعجلة الخامسةلم اكترث بانحباس الوقود في ربع الجسد الساخنكان غبار الطريق طافحا بالخرابحلٌ العويل بمفاصل الركبتينواكمل باقي الجسدافتراش التراب سبيلا وحلحلةتعدٌدت السقطات...اضعت بوصلتي في الزحام &#9827-;-وأرخت يمناي أصابعها العشر للمقصلة.جلال بابايختاما أقول:الشعر صنو المعاناة،فهما روحان في جسد واحد،جسد الشاعر الذي يعيش لحظات المعاناة ليعكسها شعراً ينبجس من قلبه ووجدانه.والشاعر بحكم تكوينه النفسي،وحبه العميق للتعبير عن وجوده وتفاعله مع الحياة، يعيش دائماً مع المعاناة،ويتصالح معها،لأنه إنسان ذو إحساس رقيق وشعور مرهف..يستطيع أن يصنع من هذه المعاناة شعراً خلاّقا يداعب الذائقة الفنية للمتلقي،ويدفع به-قسر الإرادة-إلى حلبة الرقص على إيقاع الكلمات..وهنا أضيف:لا تولد القصيدة وفي فمها ملعقة من ذهب، بل تأتي من رحم المعاناة،إذ يبث كاتبها الروح فيها بعد عناء، فتلتقط أولى أنفاسها على يديه، ويحرص على أل ......
#هوذا
#الشاعر
#التونسي
#الفذ
#جلال
#باباي
#أراه..وكما
#أصغي
#قصائده

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721994