الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماد علي : انه حقا اجحاد و اجحاف و تبجح
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي هنا اريد ان اتكلم حصرا مع اللاعبين المتلاعبين بالكلمات لاغراض مضللة في شان الانسان و الوطن و ما يمت بهما من الافاكار, و الرغض من ما اتكلم به هو من اجل الهدف الاسمى و هو السعادة البشرية والحياة الحرة للجميع على حد سواء دون اية فروقات او اجحااف بحق اي كان مهما كان عرقه و لسانه و لونه و منشاه, و لكنني ما انا بتواصل معه هو هذه البقعة و ما بها و تاريخها و ما المشاكل الشائكة التي اودت بها دون ان يعترف المتشبثون بماهو بال و غير مفيد منذ امد طويل. عندما تتكلم و تبرز الدلائل العلمية و تريد ان يقابلك المخالف بنفس السلاح فتظهر التضاليل و بتبجح واضح من اجل فرض ما يؤمن به الاخر و ان كان اجحادا بحق المقابل. كنت قد تلكمت كثيرا عن ماهو الصحيح في امور اليسارية و علاقتها و ارتباطاتها مع القومية و الطبقية او ما تحويها من الاراء و المواقف حول هذه المفاهيم العامة التي بحد ذاتها يمكن ان تجد العديد من التوجهات المختلفة جذريةً عن البعض في حالات التطبيق وفق فهم النصوص و كيفية تقييم الارضية المراد اتخاذ هذه الافكار سندا فلسفيا و قانونيا و فكريا فيها. هنا اتكلم حصريا عن العراق الموزائيكي التركيب شعوبا و تاريخا وجغرافية و ثقافة ايضا كي لا نتوسع و يختلف الامر حينئذ لو تكلمنا بشكل عام و عن البقع الاخرى.لقد كتبت مقالا بالامس في الحوارالمتمدن حول العراق و ما فيه و الانتقاادات التي اتعرض لها من (هؤلاء) دون ان يدققوا في فيه و انما يقرئون سطحيا و بتقيم و نظرة و موقف مسبقعني و عنةكتباتي، و على الرغم من انني كتبت ذلك حرصا على ما يمكن ان يفيدنا في معرفة تركيبة العراق تاريخا و شعوبا و ما عاشت و تعيش فيه منذ القدم و قبل ان يسمى بهذا الاسم المستورد ربما كما هو بعض الدخلاء الذين اصبحوا اصحابه، و ذلك من اجل الاخذ به في تسيير اموره في هذا الوقت، و الذي بالامكان قطع دابر الخلافات المؤدية دائما الى سفك الدماء و تكرار المآسي التي تلحق به دون اي رادع او حل نهائي لمشاكله التي تتكررنفسه دوما بعد كل مرحلة و اخرى، اي الحل الجذري لقضايا عاصية لحد الان عن الحل نتيجة ما هو عليه العراق و ما فيه من العقلية و الثقافة، و الخلافات بين المكونات المختلفة عن البعض في كل ما يتمتعون به من الخصائص و السمات الخاصة بهم دون حتى تشابه يمكنهم التوافق و العيش بسلام متحابين و مسالمين فيه لازالت قائمة.ارى من يتكلم و ينقدني بانه يرى نفسه على حق و علم و معرفة و لكنه لا يعلم بانه يجحد و يجحف بحق الاخر، و عندما تبين و توضح له ذلك فانه يستنكر حتى ما بدر منه او ما يذرف من الدموع علي مقولات و يتستر بنصوص مقدسة لديه, و على الرفم من انه هو يقف ضد ما يقول بانه يؤمن به، اي مثلا يتكلم عن حقوق القومية و الطبقية للجميع و كل ما يمت بحياة الناس انسانيا و لكنه يدافع عن التمييزج ون ان يعتقد بانه تمييز, بحجة الحفاظ على وحدة و سيادة الوطن، اليس هذا تضليل و اجحاد و انكار لحق الانسان الاخر ان لم يؤمن بالوطن الذي يدعي قدسيته، اليس كل تلك المسميات والمفاهيم الجديدة التي اتت بها القوانين الوضعية او الانظمة التي ابتكرها الانسان نفسه هي اتي قد تصيب بعض منها في مكان ما و تخيب في اخر، اليس كل ما يصدر من اجل الانسان تحمل اصحيح و الخطا.المشكلة ان هؤلاء الذين يدعون العصرية في الفكر و الفلسفة و المعيشة انهم بنفسهم لا يعلمون بانهم لا يعلمون ماهو فحوى كل تلك المفايهم التي يدعونها و انهم ملتزمون بما ملأت به عقولهم منذ نعومة اظافرهم للاسف. قال لي احدهم بكل صراحة و كانه وجد افضل ما لديه ليقوله لي، فقال؛ انك تدعي اليسارية و ليس ......
#اجحاد
#اجحاف
#تبجح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680473
مراد سليمان علو : تبجح
#الحوار_المتمدن
#مراد_سليمان_علو ما الذي يدعوك للتبجح؟هل فقدت عضوك التناسلي؟ كان عليك أن تكون فخورا لو كنت قد أخصيت نفسك مؤخرا، فأنت تسكن المخيم القريب. أفترض وجودك في خيمة عارية لا تخجل من عريها أمام تلك الأعمدة المنتصبة التي تحملق فيها ليل نهار.هل تحولت خيمتك إلى إوزة شبقة وبدأت تبيض ذهبا؟أراهن بأنك التهمت نصف رطل من لحم الضأن في أربعينية جارك الوسيم الذي أنتحر بسبب نقاش عقيم مع البعوض لعزفهم السيء في الليلة التي سبقت الانتحار. نعم، أتفق معك، وأراهنك للمرة الثانية إنك تستمع إلى السيمفونية الرابعة للخيبة بعد السبعين كما كلّ المتسكعين من أمثالك. أنت لست متسكعا! التبجح يليق بك؛ لأنك وجدت من يحدثك هذا الصباح. يا له من تبجح، فلو أن عاهرة من السحاجي أخبرتك بمدى نعومة خديك سينشيك هذا إلى مساء اليوم التالي.*** ......
#تبجح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739877