الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ادريس محمد : حذاري من تسليم النفط السوري للأتراك و السماح بقيام الامبراطورية من جديد
#الحوار_المتمدن
#ادريس_محمد يتم الحديث عن اتفاق بعض الاحزاب الكردية في سوريا بوساطة امريكية مما يثير الكثير من القلق بما تحاول امريكا ان ترضي تركيا بحصولها على حصة من النفط السوري على حساب الشعب السوري عامة و الاكراد خاصة .منذ بداية الحرب على سوريا قامت الدولة بتسليم حقول النفط في الشمال السوري الى احد هذه الاحزاب منذ &#1634&#1632&#1633&#1634 وبعد التواجد الامريكي وبتحالفها مع تركيا عضو الناتو التي كان لها الدور الاساسي في تخريب البنية التحتية السورية و فتح الحدود امام قطعان الارهاب المتمثل بداعش والنصرة التي كانت هذه التنظيمات الارهابية تورد النفط الى تركيا .قامت امريكا بالاستفراد بالأكراد وحرفهم عن المسار الوطني في البداية ثم تقديمهم على طبق من ذهب للأتراك و ما يثير الخوف هو تسليم النفط السوري الى تركيا التي لم تعد تخفي مطامعها بالثروة السورية و الخطير في الموضوع هو اذا حصلت تركيا على البترول سيعطي دفعة كبيرة لتركيا لتتحول من دولة كبيرة في الشرق الاوسط الى الحالة الامبراطورية اي العثمانية الجديدة وما يترتب من مآسي تنتظر كل الشعوب من العقلية الطورانية وما سيلاقي القوميات العربية و الارمنية و الاشورية و اليونانية وعلى رأسهم الشعب الكردي.في عام &#1633&#1632&#1639&#1633 قام الاكراد اثناء معركة ملاذ كرد بفتح الأناضول و البلقان امام الاتراك وتحولوا الى شوكة في حلق كافة الشعوب المنطقة وما عانته على مدار عدة قرون من الحكم العثماني .اما اليوم اذا نجحت تركيا قبل مرور مئة عام على اتفاقية سيفر التي عقدت بعد انهيار الامبراطورية العثمانية فهيا وبال على كل شعوب المنطقة اذا ما حدث و اول المتضررين هم الاكراد وسيكون عليهم ان يفقدوا الامل بنيل حقوقهم القومية و اول الخاسرين هو اقليم كردستان العراق الذي استفاد من حاجة تركيا الى النفط وسيفقد اهميته الاستراتيجية مما سيغلق الحدود و الابواب في وجههم وخاصة ان تركيا هي اهم هذه الابواب فهل سيكرر بعض الاكراد بما قاموا به في بداية الصعود التركي خاصة بعد الانسحاب التدريجي للأمريكان من المنطقة و تركيا هي الاكثر كفاءة في ان تكون مركز تحكم للأمريكان و تتحول تركيا الى المتحكم الاكبر و راعي الرسمي للمصالح الامريكية.... ......
#حذاري
#تسليم
#النفط
#السوري
#للأتراك
#السماح
#بقيام
#الامبراطورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676655
سري القدوة : حماية المشروع الوطني والتمسك بقيام الدولة الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ان حكومة الاحتلال الاسرائيلي ومن خلال ماكنتها الاعلامية تعمل على تقديم الصورة المعكوسة للعالم بأنها هي الضحية والشعب الفلسطيني هو المجرم وكل ذلك يتناغم مع مسلسل اسقاط القيادة الفلسطينية والسعي الي فرض شخصيات بديلة عن الشرعية الفلسطينية التي اكتسبت بالتضحيات عبر مسيرة طويلة من النضال والكفاح التحررى وبمحصلة الانتصارات التي صنعتها الثورة الفلسطينية من خلال الشهداء والجرحى والمعتقلين في محاولة فاشلة لإحباط المشروع السياسي الفلسطيني وإسقاط منظمة التحرير الفلسطينية .وهنا لا بد ان يكون الموقف الفلسطيني واضحا والمتمثل في الالتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية والتمسك في الحقوق الفلسطينية الثابتة والمشروع الوطني ورفض كل اشكال التطبيع مع الاحتلال والتصدي وإفشال مؤامرة خلق قيادة بديلة عن منظمة التحرير الفلسطينية، وما تلك العنصرية ومخطط حكومة الاحتلال لضم الأغوار ونقل المستوطنين إلى الأراضي الفلسطينية الا اعتداء واضح على القانون الدولي والشرعية الدولية، كما تستمر حكومة الاحتلال في نهجها المعادي للشعب الفلسطيني ومحاولة زعزعة الثقة بالقيادة الفلسطينية والبحث عن دور الطابور الخامس والتي تتساوق مع إدارة ترامب لتصفية القضية الفلسطينية وتدمير مشروع السلام في الشرق الاوسط من خلال فرض مخططات صفقة القرن واعتبارها امرا واقعا لا يخضع للتفاوض .ان تلك المواقف ومهما تمادت سلطات الاحتلال من خلالها فإنها لا يمكن ان تغير الواقع القائم بالهيمنة والقوة العسكرية والغطرسة وتلك المستوطنات القائمة هي نتاج للاحتلال الغير الشرعي ويجب إزالتها جميعا وإنهاء وجود الاحتلال حسب القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية وتدل على الفشل لسياسة نتنياهو وحكومته المتطرفة التي تسعى لتطبيع العلاقات مع بعض الدول العربية من خلال تحرك جهاز الموساد وإدارته وتعزز واقع الاحتلال والاستيطان مما يشكل تعديا خطيرا على الحقوق الفلسطينية .إن إصرار حكومة الاحتلال على استمرار سياسة الاستيطان والقتل والدمار والاقتحامات والاعتقالات لن يجلب الأمن والاستقرار لأحد في المنطقة برمتها وأن السلام العادل والشامل يتطلب قبول قرارات الشرعية الدولية لحل القضية الفلسطينية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس على حدود العام 1967.ان خطوات الاحتلال جميعها تتركز على تطبيق مخطط صفقة القرن التي تهدف الي اعادة تشكيل الاحتلال خدمة لسياساته ومصالحه ومخططاته الاستعمارية التهويدية في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية وبشكل مخالف لكل قرارات الشرعية الدولية وتتحمل إدارة ترامب المسؤولية الكاملة عن هذه المواقف وما يترتب عليها وهذا التصعيد الخطير من قبل سلطات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني من خلال دعمها الصريح والعلني لجرائم المستوطنين ضد المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم ومنازلهم ومقدساتهم، وان الرد العملي على هذه الجرائم يتمثل في المضي قدما لتقديم ملفات جرائم الاحتلال أمام محكمة الجنائية الدولية والعمل على فضح الموقف الامريكي على المستوى الدولي .ان المواقف التي تتخذها القيادة الفلسطينية تؤكد صواب وقوة التوجه الفلسطيني والتي رفضت منذ البداية هذه الصفقة المشبوهة وحذرت من مخاطرها الجسيمة على العملية السياسية في المنطقة العربية ومخالفتها للقانون الدولي الذي تدعي الإدارة الأميركية بأنها حامية القانون والحريات في العالم وهى في الحقيقة تدعم الارهاب وتشجع الاحتلال العنصري وإنه لا بد من جميع الفصائل الفلسطينية ومؤسسات المجتمع المدني الفلسطيني التأكيد على الوحدة والحرص واليقظة وحماية منظمة التحرير الفلسطينية صو ......
#حماية
#المشروع
#الوطني
#والتمسك
#بقيام
#الدولة
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688733
سري القدوة : السلام لن يتحقق إلا بقيام دولة فلسطين
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الالتزام بالقانون الدولي وبالقرارات الأممية، هو الطريق الأمثل لتحقيق السلام العادل والشامل، وإن الركض وراء الوعود والأوهام الإسرائيلية والأميركية بتحقيق الازدهار والسلام، اثبت فشله، وسيقود المنطقة نحو المزيد من العنف وعدم الاستقرار، وأن أفضل رد على تلك الهرولة نحو تطبيق مخططات الضم الاسرائيلية يكون بحماية الحقوق الفلسطينية والمضي قدما بخطى حثيثة ومتسارعة نحو تحقيق المصالحة وتجسيد الوحدة الوطنية، ومواصلة طريق النضال والكفاح حتى إنهاء الاحتلال وضرورة العمل على تدعيم اواصر الثقته الكاملة بالشعوب العربية والإسلامية ورفض مثل هذه المشاريع ومواصلة الالتزام تجاه فلسطين ودعم نضال الشعب الفلسطيني في استعادة حقوقه كاملة . فلسطين هي البوصلة وستظل تدافع عن مصالح الامة العربية وحقوقها وهذه المحاولات التي تمارسها الادارة الامريكية لن تغير من جوهر الصراع القائم على الإنكار الممنهج للحقوق الفلسطينية غير القابلة للتصرف في الحرية والاستقلال وتقرير المصير، كما أنه لن يجلب الأمن والاستقرار للمنطقة بل على العكس من ذلك سيعزز الكراهية وممارسة العنصرية على المستوي الدولي .الإعلان عن العلاقات المجانية الامنية برعاية أميركية، يعكس سياسة الرئيس الأميركي جو بايدين القائمة على استغلال الواقع العربي المتشرذم، لتنفيذ مخططات ادارته الهادفة لتحقيق مصالحها ومصالح قاعدته الانتخابية، ومكافأة حكومة الاحتلال وحمايتها وتحقيق مصالحها عبر ترسيخ الفوضى والاستقطاب حيث تستغل الإدارة الأميركية قوتها السياسية والاقتصادية، وتستخدم جميع وسائل الترغيب والترهيب والضغط لابتزاز بعض الدول العربية وغيرها من دول العالم، لجرها للخندق الإسرائيلي والمصادقة ضمنيا على ضم ما تبقى من الأراضي الفلسطينية وتوسيع الاستيطان والاستمرار بسرقة الاراضي الفلسطينية، في انتهاك صارخ لقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي .السلام والأمن والازدهار في المنطقة لن يتحقق إلا بقيام دولة فلسطين، ذات السيادة وعاصمتها مدينة القدس، والانسحاب من كافة الأراضي العربية المحتلة وفقا لقرارات الشرعية الدولية، وعودة اللاجئين الفلسطينيين وفقا للقرار 194، وان شرط تطبيع العلاقات العربية مع الاحتلال وإقامة سلام معها لا يكون إلا بالالتزام العملي بمبادرة السلام العربية ودعم القضية الفلسطينية باعتبارها القضية المركزية للأمة العربية، وان تلك الاتفاقيات الامنية التي تعقدها الولايات المتحدة الامريكية مع الاحتلال وبعض الدول العربية لا يمكن ان تبني او تؤسس لسلام دون منح الشعب الفلسطيني حقوقه التاريخية وفقا لقواعد الشرعية الدولية وليس وفقا لتلك الاتفاقيات الامنية التي تخدم فقط إدارة الرئيس جو بايدن والاحتلال الإسرائيلي ومشاريعهم الاستعمارية في فلسطين وأطماعهم في الوطن العربي .الوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني يعني الالتزام بقرارات الشرعية الدولية، وقرارات القمم العربية والإسلامية، وليس الاسهام بتنفيذ مخططات الاحتلال والصمت على جرائم الاستيطان ومقترحاتها بإضفاء شرعية الاحتلال على مدينة القدس، ومنح السيادة الاسرائيلية على المسجد الأقصى والمقدسات الإسلامية والمسيحية وتغير الواقع القائم بخصوص المقدسات الاسلامية والمسحية في القدس .تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني وقضيته واجب أخلاقي وقانوني ودولي ولا يمكن ان يتم التنازل عن هذا الحق ولا بأي شكل كان، وان شعب فلسطين العظيم سيبقى صامدا وموحدا على ارضه، وسيناضل حتى نيل حقوقه المشروعة، ولن يسمح باقتلاعه وتصفية قضيته العادلة مهما كبرت وتعاظمت حجم المؤامرات، فشعب فلسطين لن ولم ي ......
#السلام
#يتحقق
#بقيام
#دولة
#فلسطين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767418