مشعل يسار : بروفسور أمريكي: لقاح COVID-19 يقتل الناس أكثر من الفيروس
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار وصف أستاذ الطب الأمريكي بيتر ماكالا (بيتر ماكولوغ) Peter McCullough، نائب رئيس الطب الباطنيفي المركز الطبي التابع لجامعة بايلور، دالاس - تكساس، اللقاحات ضد فيروس كورونا بأنها منتج بيولوجي يتسبب بأعلى معدلات لانتشار المرض والوفيات في تاريخ الولايات المتحدة. وقد وصف هذا الطبيب الأمريكي الشهير ما يحدث بسبب اللقاحات بالإرهاب البيولوجي".البروفيسور ماكالا، مؤلف أكثر من 600 مقال، والذي طور نظامًا علاجيًا مبكرًا لـ COVID-19 يقلل من عدد حالات الاستشفاء والوفيات بنسبة 85٪-;-، واثق من أن انتشار فيروس كورونا وترويج اللقاحات وفرضها بالقوة والقمع، مرحلتان من عملية إرهابية بيولوجية واحدة.وبحسب الطبيب، بانتشار فيروس كورونا تصاعد الخوف في المجتمع، فاستخدم هذا لإعداد السكان نفسياً للتلقيح الجماعي. وفي الوقت نفسه، قوبلت محاولات ماكولو لتعريف المجتمع بالطرائق الفعالة المتقدمة للعلاج ما قبل السريري التي طورها بـ "مقاومة على جميع المستويات".وأوضح الطبيب أن "الفيروس التاجي واللقاحات كلاهما يُدخِل في جسم الإنسان بروتينًا شائكًا كان هو بالذات هدف أبحاث الإرهاب البيولوجي المخصصة لزيادة فعاليته الوظيفية".وشدد على أن الأطباء الأمريكيين "المخدرين"، "المنومين مغناطيسيا" "يفعلون أشياء لا يمكن تصورها، على سبيل المثال، يحقنون النساء الحوامل بالحمض الريبي المرسال النشط بيولوجيا RNA، الذي ينتج هذا البروتين المُمرِض".وحذر هذا الطبيب الشهير من استخدام اللقاحات التجريبية التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بالسرطان، وفي النساء - إلى العقم. وقال إن مرضى بتجلط في الوريد البابي وبالتهاب في عضلة القلب وبمشاكل خطيرة في الذاكرة توجهوا إليه للعلاج بعد أن تلقوا التطعيم.في الوقت نفسه، لفت الدكتور ماكالا إلى أن برنامج اختبار اللقاح "لا يفترض وجود لجنة معنية بالأحداث الحرجة، ولا توجد فيه لجنة لمراقبة سلامة البيانات ولا توجد لجنة معنية بالمناقبية الإنسانية. ومثل هذه اللجان أمر إلزامي في جميع التجارب السريرية الكبيرة، لذا فإن الكلمة الممكن استخدامها بالفعل للإشارة إلى ما يحدث هي "جرائم ذوي المناصب"، أي سوء استخدام السلطة. "وقال ماكالا: "في الواقع، هذا أكبر استخدام لمنتج بيولوجي ينجم عنه أعلى معدلات مراضة ووفيات في تاريخ أميركا".وأشار إلى أن هناك، وفقًا للأرقام الرسمية، أكثر من خمسة آلاف حالة وفاة في الولايات المتحدة، لكنه أضاف أن لديه سببًا للاعتقاد بأن الوفيات تزيد عن هذا الرقم عشر مرات. وقال:"لدينا مُخبِر داخل نظام إدارة المحتوى ((Content Management System- CMS ومُخبران اثنان في مركز السيطرة على الأمراض الأميركي CDC. ونقدر أن هناك 50.000 وفاة في الولايات المتحدة الأمريكية. لذلك لدينا بالفعل وفيات من جراء اللقاح في اليوم أكثر مما من الأمراض الفيروسية نفسها. هذا في الواقع ترويج للإرهاب البيولوجي بمساعدة الحقن - اللقاحات".نقلا عن وكالة أنباء "كراسنايا فيسنا"https://rossaprimavera.ru/news/d51f8ca5 ......
#بروفسور
#أمريكي:
#لقاح
#COVID-19
#يقتل
#الناس
#أكثر
#الفيروس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724558
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار وصف أستاذ الطب الأمريكي بيتر ماكالا (بيتر ماكولوغ) Peter McCullough، نائب رئيس الطب الباطنيفي المركز الطبي التابع لجامعة بايلور، دالاس - تكساس، اللقاحات ضد فيروس كورونا بأنها منتج بيولوجي يتسبب بأعلى معدلات لانتشار المرض والوفيات في تاريخ الولايات المتحدة. وقد وصف هذا الطبيب الأمريكي الشهير ما يحدث بسبب اللقاحات بالإرهاب البيولوجي".البروفيسور ماكالا، مؤلف أكثر من 600 مقال، والذي طور نظامًا علاجيًا مبكرًا لـ COVID-19 يقلل من عدد حالات الاستشفاء والوفيات بنسبة 85٪-;-، واثق من أن انتشار فيروس كورونا وترويج اللقاحات وفرضها بالقوة والقمع، مرحلتان من عملية إرهابية بيولوجية واحدة.وبحسب الطبيب، بانتشار فيروس كورونا تصاعد الخوف في المجتمع، فاستخدم هذا لإعداد السكان نفسياً للتلقيح الجماعي. وفي الوقت نفسه، قوبلت محاولات ماكولو لتعريف المجتمع بالطرائق الفعالة المتقدمة للعلاج ما قبل السريري التي طورها بـ "مقاومة على جميع المستويات".وأوضح الطبيب أن "الفيروس التاجي واللقاحات كلاهما يُدخِل في جسم الإنسان بروتينًا شائكًا كان هو بالذات هدف أبحاث الإرهاب البيولوجي المخصصة لزيادة فعاليته الوظيفية".وشدد على أن الأطباء الأمريكيين "المخدرين"، "المنومين مغناطيسيا" "يفعلون أشياء لا يمكن تصورها، على سبيل المثال، يحقنون النساء الحوامل بالحمض الريبي المرسال النشط بيولوجيا RNA، الذي ينتج هذا البروتين المُمرِض".وحذر هذا الطبيب الشهير من استخدام اللقاحات التجريبية التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بالسرطان، وفي النساء - إلى العقم. وقال إن مرضى بتجلط في الوريد البابي وبالتهاب في عضلة القلب وبمشاكل خطيرة في الذاكرة توجهوا إليه للعلاج بعد أن تلقوا التطعيم.في الوقت نفسه، لفت الدكتور ماكالا إلى أن برنامج اختبار اللقاح "لا يفترض وجود لجنة معنية بالأحداث الحرجة، ولا توجد فيه لجنة لمراقبة سلامة البيانات ولا توجد لجنة معنية بالمناقبية الإنسانية. ومثل هذه اللجان أمر إلزامي في جميع التجارب السريرية الكبيرة، لذا فإن الكلمة الممكن استخدامها بالفعل للإشارة إلى ما يحدث هي "جرائم ذوي المناصب"، أي سوء استخدام السلطة. "وقال ماكالا: "في الواقع، هذا أكبر استخدام لمنتج بيولوجي ينجم عنه أعلى معدلات مراضة ووفيات في تاريخ أميركا".وأشار إلى أن هناك، وفقًا للأرقام الرسمية، أكثر من خمسة آلاف حالة وفاة في الولايات المتحدة، لكنه أضاف أن لديه سببًا للاعتقاد بأن الوفيات تزيد عن هذا الرقم عشر مرات. وقال:"لدينا مُخبِر داخل نظام إدارة المحتوى ((Content Management System- CMS ومُخبران اثنان في مركز السيطرة على الأمراض الأميركي CDC. ونقدر أن هناك 50.000 وفاة في الولايات المتحدة الأمريكية. لذلك لدينا بالفعل وفيات من جراء اللقاح في اليوم أكثر مما من الأمراض الفيروسية نفسها. هذا في الواقع ترويج للإرهاب البيولوجي بمساعدة الحقن - اللقاحات".نقلا عن وكالة أنباء "كراسنايا فيسنا"https://rossaprimavera.ru/news/d51f8ca5 ......
#بروفسور
#أمريكي:
#لقاح
#COVID-19
#يقتل
#الناس
#أكثر
#الفيروس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724558
الحوار المتمدن
مشعل يسار - بروفسور أمريكي: لقاح COVID-19 يقتل الناس أكثر من الفيروس
نبيل عودة : المعلمة كلثوم عودة من مدرسة المسكوبية في الناصرة الى بروفسور في جامعة بطرسبورغ
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة *استعرض في هذا التسجيل أهم الروافد في تكوين الأدب العربي الحديث، بدءا من المدارس الروسية في فلسطين، والتي فتحت أدبنا على الأدب الروسي في ذلك الوقت المبكر، وكيف ردت تلك المدارس الجميل لروسيا من خلال ابنه الناصرة التي كانت من أركان تأسيس دراسات اللغة والأدب العربي في روسيا********قصة حياة المرأة العربية من الناصرة كلثوم عودة (1892-1965) أصبحت نموذجًا يحتذى للمرأة المصممة على التقدم. وهنا أقدم مسيرة حياة لامرأة ناضلت وتحدت المستحيل ووصلت الى أرقى مستوى علمي لتكن أول امرأة عربية تحصل على لقب بروفسور. كلثوم عودة هي ابنة لعائلة معروفة من الناصرة (هي بالصفة أيضا عائلتي) ولدت في 2 نيسان عام 1892 في دار "نصر عودة" في حارة الروم، كانت البنت الخامسة لوالدها نصر عوده الذي كان يأمل بولد يخلد اسمه وفوق كل ذلك لم تكن البنت جميلة.كتبت كلثوم عودة سيرة حياتها نفسها بقولها: "لقد استقبل ظهوري في هذا العالم بالدموع. والكل يعلم كيف تُستَقبَل ولادة البنت عندنا نحن العرب، خصوصا إذا كانت هذه التعسة خامسة أخواتها، وفي عائلة لم يرزقها الله صبيا. وهذه الكراهة رافقتني منذ صغري. فلم أذكر أن والديَّ عطفا مرة عليَّ وزاد في كراهة والدتي لي زعمها أني قبيحة الصورة. فنشأت قليلة الكلام كتوما أتجنبُ الناس، ولا همَّ لي سوى التعلم، ولا أذكر أن أحدا في بيتنا دعاني في صغري سوى "يا ستي سكوت" أو "يا سلولة"، وانكبابي على العلم في بادئ الامر نشأ من كثرة ما كنت أسمع من والدتي "مين ياخدك يا سودة. بتبقي طول عمرك عند امرأة أخيك خدَّامة".وكان ثمة شبحٌ مهولٌ لهذا التهديد، إن عمتي لم تتزوج، وكانت عندنا في البيت بمثابة خادم. فهال عقلي الصغير هذا الأمر، وصرت أفكر كيف أتخلص من هذا المستقبل التعس، لم أر بابا إلاّ بالعلم ولم يكن سوى مهنة التعليم في ذلك الوقت تُباح للمرأة. وقد كانت العادة قبل الحرب أن من يكون أول تلميذ في المدارس الروسية الابتدائية يتعلم في القسم الداخلي مجانا وبعدها يحصل على رتبة معلم. فعكفت على العمل وبلغت مُرادي. والفضل في هذا لوالدي، إذ إن والدتي المرحومة قاومت بكل ما لديها من وسائل دخولي المدرسة. فهل كنت سعيدة في حياتي؟ نعم. إني وجدت في نفسي خُصلتين هما من أهم العوامل في هناء عيشي: الإقدام على العمل مع الثبات فيه، والمحبة، محبة كل شيء، الناس والطبيعة والعمل. هذه الخصلة الثانية هي التي تساعدني دائما في أحرج مواقف حياتي. إن تذليل المصاعب لبلوغ المراد هو أكبر عوامل السعادة.فإذا اقترنت هذه بسعادة من يحيط بنا أيضا، فهناك هناء العيش حقا. قضيت خمس سنوات بين أولئك البنات اللواتي كنت أعلمهن. وقد أحببتهن حبا ساعدني على أن أعيش مع كل واحدة منهن بعيشتها الصغيرة، وأن أساعدهن على قدر طاقتي. وقد قابلنني بالمثل، فكنت دائما أرى وجوها باسمة ضاحكة وكن يرافقنني في كثير من نزهاتي. وأذكر أني زرت مرَّة إحدى صديقاتي وكانت ابنتها تتعلم عندي ولها اثنتا عشرة سنة من العمر. ووجدت صديقتي في الفراش. فأخبرتني في أثناء الحديث بأنها غضبت أمس على ابنتها إذ قالت لأبيها: إذا ماتت أمي فتزوج معلمتي، فهي تكون لي أما. شعرت بسعادة لم أشعر بمثلها من قبل ملأت قلبي، إذ إن أولئك الصغيرات يحببنني كما أحبهن. وفي وقت فراغي كنت أزور أطراف المدينة، حيث يعيش الفلاحون، وأتفقد أطفالهم الصغار المهملين وقت الحصاد، وكان قلبي يتقطع ألما عندما أرى تلك العيون الملتهبة بالرمد، فأغسلها بمحلول حامض البوريك، وبعد تنظيفها أنقط محلول الزنك عليها. أظن أن بعض الأطباء الذين لم يجعلهم الزمن آلهة بل ظلَّوا بشرا، يدركون ت ......
#المعلمة
#كلثوم
#عودة
#مدرسة
#المسكوبية
#الناصرة
#بروفسور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729775
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة *استعرض في هذا التسجيل أهم الروافد في تكوين الأدب العربي الحديث، بدءا من المدارس الروسية في فلسطين، والتي فتحت أدبنا على الأدب الروسي في ذلك الوقت المبكر، وكيف ردت تلك المدارس الجميل لروسيا من خلال ابنه الناصرة التي كانت من أركان تأسيس دراسات اللغة والأدب العربي في روسيا********قصة حياة المرأة العربية من الناصرة كلثوم عودة (1892-1965) أصبحت نموذجًا يحتذى للمرأة المصممة على التقدم. وهنا أقدم مسيرة حياة لامرأة ناضلت وتحدت المستحيل ووصلت الى أرقى مستوى علمي لتكن أول امرأة عربية تحصل على لقب بروفسور. كلثوم عودة هي ابنة لعائلة معروفة من الناصرة (هي بالصفة أيضا عائلتي) ولدت في 2 نيسان عام 1892 في دار "نصر عودة" في حارة الروم، كانت البنت الخامسة لوالدها نصر عوده الذي كان يأمل بولد يخلد اسمه وفوق كل ذلك لم تكن البنت جميلة.كتبت كلثوم عودة سيرة حياتها نفسها بقولها: "لقد استقبل ظهوري في هذا العالم بالدموع. والكل يعلم كيف تُستَقبَل ولادة البنت عندنا نحن العرب، خصوصا إذا كانت هذه التعسة خامسة أخواتها، وفي عائلة لم يرزقها الله صبيا. وهذه الكراهة رافقتني منذ صغري. فلم أذكر أن والديَّ عطفا مرة عليَّ وزاد في كراهة والدتي لي زعمها أني قبيحة الصورة. فنشأت قليلة الكلام كتوما أتجنبُ الناس، ولا همَّ لي سوى التعلم، ولا أذكر أن أحدا في بيتنا دعاني في صغري سوى "يا ستي سكوت" أو "يا سلولة"، وانكبابي على العلم في بادئ الامر نشأ من كثرة ما كنت أسمع من والدتي "مين ياخدك يا سودة. بتبقي طول عمرك عند امرأة أخيك خدَّامة".وكان ثمة شبحٌ مهولٌ لهذا التهديد، إن عمتي لم تتزوج، وكانت عندنا في البيت بمثابة خادم. فهال عقلي الصغير هذا الأمر، وصرت أفكر كيف أتخلص من هذا المستقبل التعس، لم أر بابا إلاّ بالعلم ولم يكن سوى مهنة التعليم في ذلك الوقت تُباح للمرأة. وقد كانت العادة قبل الحرب أن من يكون أول تلميذ في المدارس الروسية الابتدائية يتعلم في القسم الداخلي مجانا وبعدها يحصل على رتبة معلم. فعكفت على العمل وبلغت مُرادي. والفضل في هذا لوالدي، إذ إن والدتي المرحومة قاومت بكل ما لديها من وسائل دخولي المدرسة. فهل كنت سعيدة في حياتي؟ نعم. إني وجدت في نفسي خُصلتين هما من أهم العوامل في هناء عيشي: الإقدام على العمل مع الثبات فيه، والمحبة، محبة كل شيء، الناس والطبيعة والعمل. هذه الخصلة الثانية هي التي تساعدني دائما في أحرج مواقف حياتي. إن تذليل المصاعب لبلوغ المراد هو أكبر عوامل السعادة.فإذا اقترنت هذه بسعادة من يحيط بنا أيضا، فهناك هناء العيش حقا. قضيت خمس سنوات بين أولئك البنات اللواتي كنت أعلمهن. وقد أحببتهن حبا ساعدني على أن أعيش مع كل واحدة منهن بعيشتها الصغيرة، وأن أساعدهن على قدر طاقتي. وقد قابلنني بالمثل، فكنت دائما أرى وجوها باسمة ضاحكة وكن يرافقنني في كثير من نزهاتي. وأذكر أني زرت مرَّة إحدى صديقاتي وكانت ابنتها تتعلم عندي ولها اثنتا عشرة سنة من العمر. ووجدت صديقتي في الفراش. فأخبرتني في أثناء الحديث بأنها غضبت أمس على ابنتها إذ قالت لأبيها: إذا ماتت أمي فتزوج معلمتي، فهي تكون لي أما. شعرت بسعادة لم أشعر بمثلها من قبل ملأت قلبي، إذ إن أولئك الصغيرات يحببنني كما أحبهن. وفي وقت فراغي كنت أزور أطراف المدينة، حيث يعيش الفلاحون، وأتفقد أطفالهم الصغار المهملين وقت الحصاد، وكان قلبي يتقطع ألما عندما أرى تلك العيون الملتهبة بالرمد، فأغسلها بمحلول حامض البوريك، وبعد تنظيفها أنقط محلول الزنك عليها. أظن أن بعض الأطباء الذين لم يجعلهم الزمن آلهة بل ظلَّوا بشرا، يدركون ت ......
#المعلمة
#كلثوم
#عودة
#مدرسة
#المسكوبية
#الناصرة
#بروفسور
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729775
الحوار المتمدن
نبيل عودة - المعلمة كلثوم عودة من مدرسة المسكوبية في الناصرة الى بروفسور في جامعة بطرسبورغ