محمد زكريا توفيق : الإصلاح الديني يبدأ بالأزهر
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق لا الأزهر، ولا المفتي ولا وزير الأوقاف ولا أي حزب ديني، أو ذراعه أو فخذه أو رجله أو أي شيء آخر، يمكنه قيادة حركة التنوير والإصلاح الديني في مصر اليوم. لماذا؟لأن المسؤولين عن الأزهر اليوم، يختلفون عن شيوخ الأزهر ورجاله السابقين. أمثال حسن العطار، ورفاعة رافع الطهطاوي، ومحمد عبده، وعلي عبد الرازق، وطه حسين. لأن هناك أزمة عقل في بلادنا، وخلط في معنى الدين والتدين. الدين تحول في بلادنا من علاقة بين العبد وربه وأسلوب ونمط حياة، إلى وسيلة لاستعباد أرواح الناس وإرهابهم وتحويلهم إلى مسوخ مشوهة مليئة بالأمراض النفسية. لا تصلح للحياة الإنسانية الحديثة، ولا تقدر على التفكير والابتكار. قارن الحالة العلمية والاجتماعية والأخلاقية في البلاد الإسلامية اليوم، بمثيلاتها في الغرب العلماني الكافر.سبب ذلك، هو سوء التعليم، والتدين الخاطئ، وإلغاء العقل وتسليم النمر. أضف إلى ذلك ضحالة الإعلام والثقافة والمادة الصحفية والقنوات الفضائية، التي تدار بأموال النفط أو بحكومات غير وطنية. كل المشاكل بدأت مع وفود العائدين من دول النفط. اللحية والنقاب والجلباب القصير وتحريم المعازف والصور وفائدة البنوك ولبس الحرير والذهب، إلخ.الفكر الوهابي في أقصاه. وفكر أبى الأعلى المودودي وسيد قطب في أدناه. أو بمعنى آخر. تحكيم النص والفهم الخاص له على حساب العقل والاجتهاد.رفض الخلاف والتعددية والنقاش وقبول الآخر. وطرح مفهوم الحاكمية. والمطالبة بتطبيق أشد الأنظمة الاجتماعية والسياسية رجعية وتخلفا. نظام الخلافة والغزو وفرض الدين بالقوة.مما جعل الإنسان يفقد الثقة في نفسه وقدراته، فيركن إلى التوكل والسلبية. ولماذا أجتهد وشيخ الجامع يقول، "لا اجتهاد فيما فيه نص، والدين نقل لا عقل."لكن الكلمات يتغير مدلولها مع المكان والزمان. لذلك النص يحتمل التأويل والاجتهاد. والأحاديث نقلت بمعناها لا بألفاظها. ودخلها تزييف وانتحال.وكما يقول حسن حنفي، "النص القرآني نص لغوي. لا تمنع طبيعته الإلهية أن يدرس ويحلل بمنهج بشري. وإلا تحول إلى نص مستغلق على الفهم." وهو رأى يتفق مع رأى المعتزلة.وقد آمن علماء المسلمين إبان النهضة الإسلامية بسلطان العقل. فإذا تعارض دليل العقل مع دليل النقل، عملوا بدليل العقل، أو قاموا بتأويل دليل النقل بما يوافق دليل العقل. وإذا تعارض حديث مع العقل، اعتبروا الحديث مزورا وغير صحيح. وهذا ما يرفضه رجال الأزهر.فمثلا، ابن خلدون، يرى أن الأقيسة المنطقية لا تتفق مع طبيعة الأشياء المحسوسة. هو هنا فيلسوف تجريبي، يقول بأن المنطق لا يكفي، ويدعو إلى بحث ما تؤدي إليه التجربة الحسية.إن أوروبا لا تنكر فضل العلماء المسلمين. لأنهم حافظوا على الميراث الفكري والعلمي الذي خلفته اليونان، وتوسعوا فيه ونقلوه إلى أوروبا عن طريق الأندلس وصقلية. مما كان له الفضل الكبير في القضاء على العصور الوسطى والإيذان بعصر النهضة الأوروبية.وقد اتطلع بيكون على فلسفة ابن رشد الأندلسي ومؤلفاته ودرسها دراسة عميقة. وكان معجبا بابن رشد إعجابا شديدا. واعترف في كتاباته بأن ابن رشد قد صحح كثيرا من أغلاط الفكر. وأضاف إلى تراث العقول ثروة لا يستغنى عنها.لكن للأسف لم تدم هذه النهضة الفكرية للمسلمين. فقفل باب الاجتهاد، وقمع العلماء والمفكرين والفلاسفة المسلمين بشدة وقسوة متناهية. ثم أسدل الستار الكثيف على العقل، وحل الظلام الدامس إلى وقتنا الراهن.ابن المقفع، الذي كان يجمع بين لغة العرب وصنعة الفرس وحكمة اليونانيين، مؤلف كتاب كل ......
#الإصلاح
#الديني
#يبدأ
#بالأزهر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739545
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق لا الأزهر، ولا المفتي ولا وزير الأوقاف ولا أي حزب ديني، أو ذراعه أو فخذه أو رجله أو أي شيء آخر، يمكنه قيادة حركة التنوير والإصلاح الديني في مصر اليوم. لماذا؟لأن المسؤولين عن الأزهر اليوم، يختلفون عن شيوخ الأزهر ورجاله السابقين. أمثال حسن العطار، ورفاعة رافع الطهطاوي، ومحمد عبده، وعلي عبد الرازق، وطه حسين. لأن هناك أزمة عقل في بلادنا، وخلط في معنى الدين والتدين. الدين تحول في بلادنا من علاقة بين العبد وربه وأسلوب ونمط حياة، إلى وسيلة لاستعباد أرواح الناس وإرهابهم وتحويلهم إلى مسوخ مشوهة مليئة بالأمراض النفسية. لا تصلح للحياة الإنسانية الحديثة، ولا تقدر على التفكير والابتكار. قارن الحالة العلمية والاجتماعية والأخلاقية في البلاد الإسلامية اليوم، بمثيلاتها في الغرب العلماني الكافر.سبب ذلك، هو سوء التعليم، والتدين الخاطئ، وإلغاء العقل وتسليم النمر. أضف إلى ذلك ضحالة الإعلام والثقافة والمادة الصحفية والقنوات الفضائية، التي تدار بأموال النفط أو بحكومات غير وطنية. كل المشاكل بدأت مع وفود العائدين من دول النفط. اللحية والنقاب والجلباب القصير وتحريم المعازف والصور وفائدة البنوك ولبس الحرير والذهب، إلخ.الفكر الوهابي في أقصاه. وفكر أبى الأعلى المودودي وسيد قطب في أدناه. أو بمعنى آخر. تحكيم النص والفهم الخاص له على حساب العقل والاجتهاد.رفض الخلاف والتعددية والنقاش وقبول الآخر. وطرح مفهوم الحاكمية. والمطالبة بتطبيق أشد الأنظمة الاجتماعية والسياسية رجعية وتخلفا. نظام الخلافة والغزو وفرض الدين بالقوة.مما جعل الإنسان يفقد الثقة في نفسه وقدراته، فيركن إلى التوكل والسلبية. ولماذا أجتهد وشيخ الجامع يقول، "لا اجتهاد فيما فيه نص، والدين نقل لا عقل."لكن الكلمات يتغير مدلولها مع المكان والزمان. لذلك النص يحتمل التأويل والاجتهاد. والأحاديث نقلت بمعناها لا بألفاظها. ودخلها تزييف وانتحال.وكما يقول حسن حنفي، "النص القرآني نص لغوي. لا تمنع طبيعته الإلهية أن يدرس ويحلل بمنهج بشري. وإلا تحول إلى نص مستغلق على الفهم." وهو رأى يتفق مع رأى المعتزلة.وقد آمن علماء المسلمين إبان النهضة الإسلامية بسلطان العقل. فإذا تعارض دليل العقل مع دليل النقل، عملوا بدليل العقل، أو قاموا بتأويل دليل النقل بما يوافق دليل العقل. وإذا تعارض حديث مع العقل، اعتبروا الحديث مزورا وغير صحيح. وهذا ما يرفضه رجال الأزهر.فمثلا، ابن خلدون، يرى أن الأقيسة المنطقية لا تتفق مع طبيعة الأشياء المحسوسة. هو هنا فيلسوف تجريبي، يقول بأن المنطق لا يكفي، ويدعو إلى بحث ما تؤدي إليه التجربة الحسية.إن أوروبا لا تنكر فضل العلماء المسلمين. لأنهم حافظوا على الميراث الفكري والعلمي الذي خلفته اليونان، وتوسعوا فيه ونقلوه إلى أوروبا عن طريق الأندلس وصقلية. مما كان له الفضل الكبير في القضاء على العصور الوسطى والإيذان بعصر النهضة الأوروبية.وقد اتطلع بيكون على فلسفة ابن رشد الأندلسي ومؤلفاته ودرسها دراسة عميقة. وكان معجبا بابن رشد إعجابا شديدا. واعترف في كتاباته بأن ابن رشد قد صحح كثيرا من أغلاط الفكر. وأضاف إلى تراث العقول ثروة لا يستغنى عنها.لكن للأسف لم تدم هذه النهضة الفكرية للمسلمين. فقفل باب الاجتهاد، وقمع العلماء والمفكرين والفلاسفة المسلمين بشدة وقسوة متناهية. ثم أسدل الستار الكثيف على العقل، وحل الظلام الدامس إلى وقتنا الراهن.ابن المقفع، الذي كان يجمع بين لغة العرب وصنعة الفرس وحكمة اليونانيين، مؤلف كتاب كل ......
#الإصلاح
#الديني
#يبدأ
#بالأزهر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739545
الحوار المتمدن
محمد زكريا توفيق - الإصلاح الديني يبدأ بالأزهر
سامح عسكر : هل اخترق الإخوان هيئة كبار العلماء بالأزهر؟
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر الدكتور محمد محمد أبو موسى "عضو هيئة كبار العلماء" بالأزهر، والمشهور "بشيخ البلاغيين" لتخصصه في علوم اللغة العربية وكتابته فيها بعض المؤلفات، وقفت على صفحته بالفيس بوك وجدته يهتم أكثر بعلاقة الدين بالدولة ويقول بوضوح أن الأصل في الدين أنه مرتبط بالسياسة والدولة، وعلى الحاكم تطبيق شريعة الله وإلا سوف يكون مبتعدا عن الدين، وبهذا المقال سنبحر في منهجية وأقوال الشيخ من صفحته وكتاباته المنشورة بالمصدر، لنبحث سويا هل للشيخ علاقة بفكر الإخوان المسلمين أم لا؟..وهل يروج للمذهب السلفي الجهادي أم لا؟..وهل يتبع منهجية الإسلام السياسي في التفكير أم لا؟..فالرجل يشغل منصبا هاما وهو عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر فوجب تحري ما يكتبه وينشره ليس بقصد المحاكمة ولكن للتحذير مما قد يتضمنه هذا الكلام من اختراق وبلوغ لفكر الجماعات داخل مؤسسة الأزهر العريقة التي نكن لها - كمدرسة دينية - كل الاحترام.. كتب الدكتور أبو موسى على صفحته بالفيس بوك ما يلي "يُدهشك أن تسمع تكرار القول بأن المذهب السَّلفي من أهم أسباب تخلُّف مصر، وأن الإسلام السياسي من أهم أسباب تخلُّف مصر، وأن الدولة المدنية القائمة الآن في مصر يجب أن تتطهَّر من السلفية ومن الإسلام السياسي، ويأسف المتحدث بهذا الذي لا أصل له لتغلغل المذهب السَّلفي في مصر، وأنه داخَلَ نفوسَ كثير من المسئولين، وأن رحمًا قائمة بين هذه الثلاثة [المذهب السَّلفي، والإسلام السياسي، والإرهاب]، وكل هذا من الخطأ المَحْض" (المصدر مقال الدكتور بعنوان "مخالفة المعلوم من العقل بالضرورة – المذهب السلفي" بتاريخ 19 إبريل 2022)ويظهر من كلام الدكتور أنه مؤيد للسلفية والإسلام السياسي وإن كان بشكل مختلف عن ما يقدمه الإخوان والأحزاب الدينية، فهو لم يصرح بتأييد هذه الأحزاب علانية ولكنه يقول بنفس مضمونها الداعي لخلط الدين بالسياسة والدولة، وأن السلفية الحق هي التي يجب أن تحكم المسلمين وفقا لتصوره..والسؤال هنا: ما موقف الدكتور من قضايا وعقوبات ينكرها الدستور المصري بل يعاقب مرتكبيها أحيانا وفقا للقانون ( كتحكيم الشريعة – وقتل المرتدين – وقتل تاركين الصلاة – وجهاد الطلب لنشر الإسلام بالقوة العسكرية – والبنوك وفوائدها وصناديقها – وفرض الحجاب والنقاب على النساء – واللحية على الرجال – ومنع السياحة والفنادق – ومنع المعارضة السياسية الخارجة عن سلطة الخليفة –ومنع الموسيقى والغناء – ومنع المسارح والسينمات – ومنع الاختلاط بين الجنسين – وقتل المثليين جنسيا – وقتل الزناة بالرجم – وإجبار المسيحيين على دفع الجزية – وقتل الشيعة بتهمة الردة – وتسمية كل غير المسلمين بأهل الذمة) وغيرها من القوانين والتشريعات التي هي من صلب الشريعة التي طبقتها داعش وطالبان والقاعدة ، وسبق للإخوان المسلمين تطبيقها في السودان والصومال وبعض الدول..الأحاديث الصحيحة التي يعتمد عليها الشيخ ويسميها في أعماله شرعا واجبا تقول بوضوح على لسان رسول الله "أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، ويقيموا الصلاة ، ويؤتوا الزكاة ، فإن فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله رواه الشيخان ، وحديث أنس عند البخاري وأصحاب السنن الثلاثة : أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا : لا إله إلا الله ، فإذا قالوها وصلوا صلاتنا واستقبلوا قبلتنا وذبحوا ذبيحتنا فقد حرمت علينا دماؤهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله" انتهى والحديث واضح بوجوب الغزو والجهاد لتطبيق شريعة الله، وهذا ما انتهى إليه المذهب السلفي التقليدي ودعا أتباعه إليه ع ......
#اخترق
#الإخوان
#هيئة
#كبار
#العلماء
#بالأزهر؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753986
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر الدكتور محمد محمد أبو موسى "عضو هيئة كبار العلماء" بالأزهر، والمشهور "بشيخ البلاغيين" لتخصصه في علوم اللغة العربية وكتابته فيها بعض المؤلفات، وقفت على صفحته بالفيس بوك وجدته يهتم أكثر بعلاقة الدين بالدولة ويقول بوضوح أن الأصل في الدين أنه مرتبط بالسياسة والدولة، وعلى الحاكم تطبيق شريعة الله وإلا سوف يكون مبتعدا عن الدين، وبهذا المقال سنبحر في منهجية وأقوال الشيخ من صفحته وكتاباته المنشورة بالمصدر، لنبحث سويا هل للشيخ علاقة بفكر الإخوان المسلمين أم لا؟..وهل يروج للمذهب السلفي الجهادي أم لا؟..وهل يتبع منهجية الإسلام السياسي في التفكير أم لا؟..فالرجل يشغل منصبا هاما وهو عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر فوجب تحري ما يكتبه وينشره ليس بقصد المحاكمة ولكن للتحذير مما قد يتضمنه هذا الكلام من اختراق وبلوغ لفكر الجماعات داخل مؤسسة الأزهر العريقة التي نكن لها - كمدرسة دينية - كل الاحترام.. كتب الدكتور أبو موسى على صفحته بالفيس بوك ما يلي "يُدهشك أن تسمع تكرار القول بأن المذهب السَّلفي من أهم أسباب تخلُّف مصر، وأن الإسلام السياسي من أهم أسباب تخلُّف مصر، وأن الدولة المدنية القائمة الآن في مصر يجب أن تتطهَّر من السلفية ومن الإسلام السياسي، ويأسف المتحدث بهذا الذي لا أصل له لتغلغل المذهب السَّلفي في مصر، وأنه داخَلَ نفوسَ كثير من المسئولين، وأن رحمًا قائمة بين هذه الثلاثة [المذهب السَّلفي، والإسلام السياسي، والإرهاب]، وكل هذا من الخطأ المَحْض" (المصدر مقال الدكتور بعنوان "مخالفة المعلوم من العقل بالضرورة – المذهب السلفي" بتاريخ 19 إبريل 2022)ويظهر من كلام الدكتور أنه مؤيد للسلفية والإسلام السياسي وإن كان بشكل مختلف عن ما يقدمه الإخوان والأحزاب الدينية، فهو لم يصرح بتأييد هذه الأحزاب علانية ولكنه يقول بنفس مضمونها الداعي لخلط الدين بالسياسة والدولة، وأن السلفية الحق هي التي يجب أن تحكم المسلمين وفقا لتصوره..والسؤال هنا: ما موقف الدكتور من قضايا وعقوبات ينكرها الدستور المصري بل يعاقب مرتكبيها أحيانا وفقا للقانون ( كتحكيم الشريعة – وقتل المرتدين – وقتل تاركين الصلاة – وجهاد الطلب لنشر الإسلام بالقوة العسكرية – والبنوك وفوائدها وصناديقها – وفرض الحجاب والنقاب على النساء – واللحية على الرجال – ومنع السياحة والفنادق – ومنع المعارضة السياسية الخارجة عن سلطة الخليفة –ومنع الموسيقى والغناء – ومنع المسارح والسينمات – ومنع الاختلاط بين الجنسين – وقتل المثليين جنسيا – وقتل الزناة بالرجم – وإجبار المسيحيين على دفع الجزية – وقتل الشيعة بتهمة الردة – وتسمية كل غير المسلمين بأهل الذمة) وغيرها من القوانين والتشريعات التي هي من صلب الشريعة التي طبقتها داعش وطالبان والقاعدة ، وسبق للإخوان المسلمين تطبيقها في السودان والصومال وبعض الدول..الأحاديث الصحيحة التي يعتمد عليها الشيخ ويسميها في أعماله شرعا واجبا تقول بوضوح على لسان رسول الله "أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، ويقيموا الصلاة ، ويؤتوا الزكاة ، فإن فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله رواه الشيخان ، وحديث أنس عند البخاري وأصحاب السنن الثلاثة : أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا : لا إله إلا الله ، فإذا قالوها وصلوا صلاتنا واستقبلوا قبلتنا وذبحوا ذبيحتنا فقد حرمت علينا دماؤهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله" انتهى والحديث واضح بوجوب الغزو والجهاد لتطبيق شريعة الله، وهذا ما انتهى إليه المذهب السلفي التقليدي ودعا أتباعه إليه ع ......
#اخترق
#الإخوان
#هيئة
#كبار
#العلماء
#بالأزهر؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753986
الحوار المتمدن
سامح عسكر - هل اخترق الإخوان هيئة كبار العلماء بالأزهر؟