الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صوت الانتفاضة : عندما يختنق النظام فالمرجع هو الصمام
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة لا تتفاجأ كثيرا ولا يصيبك الاندهاش من خطوات سلطة الإسلام السياسي، فبعد معايشة مأساوية معهم على مدى أكثر من ثمانية عشر عاما، صرنا نعرف اغلب خطواتهم وممارساتهم، فحين تصيبهم ازمة حادة، تتعلق بوجودهم ذاته، فتراهم يشدون الرحال الى مجمع الالهة "الانوناكي"، هذا المجمع الذي الى الان يفرض سلطته على المجتمع، فيأخذ منه الأوامر والتعليمات، وتكون ملزمة وواجبة التنفيذ "السمع والطاعة".هذه الأيام قد تكون حاسمة بشكل ما، او تحدث تغييرا ولو بحده البسيط، فذكرى الانتفاضة على الأبواب، وهي أداة ضغط بيد الجماهير، ثم هنالك الانتخابات، وهي التي يعدوها المخرج لخلاصهم من أزمتهم الخانقة، فبها يعيدون ويجددون الشرعية لهم؛ لكنهم رأوا ان قوى المقاطعة أكبر وأعظم، وهو ما يزيد من نقمة الجماهير عليهم، وأيضا يفقدهم شيئا فشيئا الشرعية امام العالم، مع ان كل ممارساتهم لم تقنع الناس بالمشاركة، حتى بعد ان جملوا الانتخابات بالمرشحين "المستقلين" وببعض قوى "تشرين".اذن ما العمل امام هذا الفشل؟ ليس لديهم خيار سوى "صمام امان" العملية السياسية، فهو الوحيد القادر على حث الناس على المشاركة، وبالتالي انقاذ هذا النظام المحتضر، فعملية الإنعاش لا تأتي الا من المرجعية، فهي تبقى الراع الرسمي والحارس "الخمبابوي" لهذه العملية السياسية البغيضة.كل ذلك لا يفاجئك، فقد تعودنا على هذا السيناريو القذر؛ ما يدهشك ويصيبك بالغثيان والتقيؤ، مجموعة "المثقفين اللبراليين" و "العلمانيين" و "التنويريين" و "المدنيين" وبعضا من "اليساريين"، الذين تلقفوا فتوى الرجعية، وبدأوا بتفسيرها وشرحها وتأويلها، والتعليق عليها، وبأنها الخلاص التدريجي من النظام، وبأنها الحل السحري لهذه الأوضاع، وبأنها الطريق الاسلم للنجاة، وفق "الكتاگوريا" السياسية الجديدة "المجرب لا يجرب" وهللويا.((اتعرف... ما هو الذي تريد مني ان اتعرف عليه؟ لقد عشت طوال حياتي القذرة زاحفا في الطين وانت تتحدث الي عن المناظر الجميلة.... انظر الى هذه الكومة من القذارة...انني لم اتحرك ابدا بعيدا عنها)) في انتظار غودو. ......
#عندما
#يختنق
#النظام
#فالمرجع
#الصمام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733334
محمد الخمليشي : صراخ الطابق السفلي: الحريم السياسي أو عندما يختنق الحب في أروقة الجحيم
#الحوار_المتمدن
#محمد_الخمليشي رواية صراخ الطابق السفلي ، هي صفحات عريضة من قصص متشابكة، تتقاطع فيها قصص الحب واللهفة المتوهجة مع سرديات السياسة والمشانق والحروب والإبادة إبان الاحتلال الإيطالي، وقصص الرحيل والهجرة عبر المجهول والهجرة إلى الشمال بحثاً عن الحرية. تتجاور السرود، متشابكة، لتشهد ليس فقط على النوايا وإنما كذلك على الوقـع الذي تحدثه. في ومضات إشراقية ساحرة تستكشف الروائية د. فاطمة الحاجي عبر طبقات الاسم العربي الجريح وجعَ الصُّراخ، وتحديداً في الطبقات السفلى للدولة والمجتمع في ليبيا الحديثة. تلتقي شخوص الرواية على مشانق العتمة، تسبح في دوائر التيه، عبر دروب أمكنة وأزمنة وسيعة، بحجم كل الوجود. تتقاطع فيها أزمنة الحاضر السياسي في ليبيا الحديثة بماض يتمدَّدُ حتى الأساطير القديمة والحديثة، فتُشرَع الآمال والأسئلة الأبدية الحارقة في السياسة والثورة والألوهية، حيث يمتزج فيها الخوف والتوجس والقلق بالعشق والهيام في آن واحد. إنها حكايات نساء من ليبيا، يلتهب لديهن الحب في دهاليز أروقة النظام، غير أنهن جميعها، ينتهين بعويل فاجع مُرٍّ وعزاء كربلائي حزين. بمثل تلك الحكايات تُشرَعُ دروب الأسئلة عن اختناقات الحب في أزمنة القبح: فهل سيمضي زمن القبح...ويأتي الشعراء؟ وهل يبدأ تاريخ جديد للنساء؟ من سيدري؟ مفتتح الرواية هي صورة الغلاف، رسم تعبيري يَبْرُز حدَّ التطابق بين العنوان: «صراخ الطابق السفلي»، وهو موشوم بخط عربي جميل، مع صورة امرأة في وضع صراخ من وجع الخنق: ثلاث أياد ذكورية الملمح تُمعن في إحكام القبض على الوجه، لكنها تُبقي على عينين صارختين من هول الفجيعة وهي على عتبة الموت. أما أولى عتبات النص، فهي رسالة قصيرة موجهة من الروائية فاطمة الحاجي إلى الناشر والقارئ معاً، تنبه فيها الجميع، وكل من عايش أو سمع عن صفحات من تلك الأحداث في أزمنة متوالية، وبالتحديد لكل من تعرض لغبرة شبيهة بغبار أشد احمراراً، كما حدث ذات يوم شنق باسم الثورة في ليبيا الحديثة وكما يَحدُث، حتى الآن، في بلدان منهوكة، من المحيط إلى الخليج. تقول سعاد: «أنا سعاد، صوت من أصوات هذه الرواية قبل أن أرحل أردت أن أسطر شهادتي على ما عايشته وأزيح الستار عن أسرار لم تُكْشف لأحد من قبل، أسرار تعود إلى فترة مجهولة من تاريخ ليبيا المتواري في ركن خفي من الوجود. أكتشف مع غيري طاهر وعائشة وآدم وحازم ووالدي المجاهد وكريستينا وغيرهم خفايا أحداث تحسبها أسطورية وهي في أغلبها العلة الأولى لما يحدث الآن وما يدور في بلادي من صدام تراجيدي...». (ص &#1637-;-)تنبه الكاتبة، في ذات الرسالة، قائلة: ”ويبقى طلبي لك: إذا وافقت على النشر أرجو إعلامي وإذا لم توافق فأرجو الاحتفاظ بالنص في أدراجك وفي أدراج الذاكرة لعل أحدهم يعثر عليه ويقدمه للضوء في زمن آخر”. لعل أدراج الناشر يمكنها أن تحتفظ بالنص المكتوب على الورق، أما أدراج الذاكرة فقد تكون فضاءً غير معلوم أو حتى مستحيل، قد يعثر عليه أحدهم ويقدمه للضوء في زمن آخر، فلا حرج من التأجيل أو الإلغاء أو حتى النسيان، فإذا كانت السلط المُتَنَفِّذةُ (السياسية والأبوية)، قد دأبت على الاحتفال بذاتها والتهميش لمن سواها، فقد اعتادت الاستفراد بالسلطة وتأبيد الجنوح الجامح نحو التسلط. إذ، يمكن القول أنه على أساس هذا الجنوح تأسست الأديان والإيديولوجيات والخطابات اليقينية ـ الدغمائية، تماماً كما حدث في ليبيا الكتاب الأخضر، حيث تصدر «الأحكام» جاهزة ومتسرعة قبل «الفهم» لتدبير الشأن العام، ديموقراطياً.«أنا» المُتلَقِّي لعل الرسالة هي موجهة كذلك، لمن هم مثلي من القرا ......
#صراخ
#الطابق
#السفلي:
#الحريم
#السياسي
#عندما
#يختنق
#الحب
#أروقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760969