الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ليلى موسى : لا للإبادات العثمانية بحق الإيزيديين
#الحوار_المتمدن
#ليلى_موسى بهذه العبارات استذكر الشعب الإيزيدي وأخوتهم في الإنسانية الذكرى السنوية السابعة للإبادة التي تعرض لها الشعب الإيزيدي على يد تنظيم داعش الإرهابي بتاريخ 3- آب- 2014، ومن النتائج الكارثية التي خلفتها تلك الإبادة؛ تهجير ما يزيد عن 360 ألف ايزيدي إلى داخل العراق وإقليم كردستان العراق، وهجرة 100 ألف منهم إلى خارج العراق، وهي أرقام تُصنف في عرف القانون الدولي الإنساني جرائم حرب وجريمة إبادة جماعية بحق مجموعة من السكان المدنيين الإيزيديين؛ البالغ عددهم ما يزيد عن 550 ألف قبل الإبادة. بالإضافي إلى 1293 مواطناً استشهدوا على يد التنظيم الإرهابي، حيث خلفت تلك الإبادة ما يزيد عن 2745 يتيماً، و82 مقبرة جماعية، وتدمير68 مزاراً في شنكال، و 6417 أسيراً ومختطفاً 3548 منهم نساء و 2869 رجالاً، ومازال 2763 مجهول المصير 1470 منهم ذكور و1293 نساء.وبعد سبع سنوات مازال الغالبية منهم مهجرين، حيث لم يتمكن من العودة إلى موطنهم سوى 150ألف مواطناً ايزيدياً؛ أي ما يشكل 38% فقط من المجموع الكلي، والمحررين 3550 ، منهم 1049 طفلة ، 1206 امرأة، و956 طفل، و 339 رجلاً.كما شهدت الإبادة بيع النساء في سوق النخاسة، والاستعباد، وعمليات الاغتصاب، والتزويج القسري، وإنجاب وحمل القاصرات، وتجنيد الأطفال الأيزيدين في حروب داعش القذرة، واستعبادهم، وتشغيلهم كخدم، وفي الكثير من الأحيان تعرضهم لممارسات لا اخلاقية من قبل عناصر التنظيم، وإعدامات ميدانية، وتعذيب ممنهج، وفصل الأطفال عن الأمهات، واخضاعهم لدورات فكرية وفق ايديولوجية داعش في معاهد داخلية؛ بالإضافة إلى تلقيهم لتدريبات عسكرية، وتغيير قسري لدينهم، وفرض الثقافة الداعشية عليهم، كممارسات تندرج ضمن كل ما هو منافي للقوانين والمواثيق والأعراف الدولية والإنسانية. فالشعب اليزيدي تعرض لـ 74 إبادة جماعية ومعظمها كانت على السلطات العثمانية وكانت آخرها على يد تنظيم داعش المدعوم تركياً.74 جريمة تمييز عنصري مورست بحق الإيزيدين، كانت أخرها من أفظع الجرائم التي عرفها القرن الواحد والعشرين، وبشكل لا يمكن للعقل البشري تصوره بتواطأ السلطات المديرة لشنكال، ومساندة إقليمية وصمت دولي، في وقت تدعي فيه القوى العالمية بأنها في عصر الحقوق والديمقراطيات ونصرة الشعوب المظلومة.السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا شنكال والشعب اليزيدي؟.كما هو معلوم الدولة التركية ومنذ احتلالها للمنطقة عبر الكثير من الغزوات التي تعمل من خلالها لبسط هيمنتها واستمراريتها وبقاءها في المنطقة، من خلال إبادات تقوم بها بحق الشعوب الأصيلة في المنطقة، حيث تعاملت وتتعامل حتى الآن بهذه العقلية سواء بالشكل المباشر أو عبر أدواتها، وما قام به داعش أحد أدوات الدولة التركية هو استمرارية لتلك الاستراتيجية المبنية على استهداف الهوية والعرق–الإبادة العرقية والثقافية- واختيارهم لشنكال لما تحمله من رمزية وهوية كردية أصيلة، رفضت وترفض أي شكل من أشكال الإبادات والانصهار؛ واختارت دوماً وأبداً خيار المقاومة، وحافظت على الثقافة والهوية الكرداتية الأصيلة ،وهو ما يثير مخاوف وقلق الدول الاستعمارية المحتلة وفي مقدمتها الدولة التركية.وبعد تحرير شنكال في نهايات 2015 بفضل أبناءها ومساندة ودعم الكرد من بقية أجزاء كردستان؛ الذين تركوا فريسة سائغة لداعش وداعميه، وتشكيل إدارتهم الذاتية بعد تعرضهم للإهمال والتهميش الممنهج على يد الحكومات العراقية، والسير بخطوات على درب تطوير وتنمية شنكال. شنكال المحررة والمدارة من قبل أبناءها، لا تتناسب وأهداف إعداء الإنسانية، لذا سعت العديد من الدول والقوى المحلية وال ......
#للإبادات
#العثمانية
#الإيزيديين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727217
شادي الشماوي : قوى إضطهاد وحشيّ و إعتذارات منافقة للقتلة المقترفين للإبادات الجماعيّة – ما الذى يجب أن - يُلغى -
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 743 ، 17 مارس 2022https//revcom.us//en/bob_avakian/forces-brutal-oppression-hypocritical-apologies-genocidal-murderers-what-should-beلقد كتبت إلى حدّ لا بأس به على نطاق واسع حول ما هو خاطئ بجدّية في " ثقافة اليقظة للإلغاء / المنع " (1) . و هناك حاجة إلى قول المزيد عن هذا غير أنّي هنا سأتحدّث عن مسألة الأفراد و أبعد من ذلك العلاقات و المؤسّسات الإجتماعيّة التي ينبغي عمليّا أن " تمنع " – أو بصفة أصحّ تُفضح و يندّد بها و تعارض بنشاط . بالتأكيد ، ضمن القوى التي يشملها هذا التصنيف يوجد الفاشيّون الأصوليّون المسيحيّون في هذه البلاد ، المعتمدون على أفكار و أفعال يقدّمونها و ينجزونها بعدوانيّة . و سيكون عليّ أنّ أقول المزيد بشألأنهم بإقتضاب . لكن ، أوّلا ، لنلقى نظرة على المشهد الأشمل . ثمّة مؤسّسات أساسيّة مفاتيح لهذا النظام بما في ذلك الشرطة و ما يسمّى ب " نظام العدالة " الذين يجسّدون و يفرضون إضطهادا وحشيّا و قاتلا . و ثمّة السياسيّون من أيّ حزب كانوا و مهما كان عرقهم أو جندرهم الذين يدعمون الإنقلابات و الغزوات و الأعمال الحربيّة الأخرى التي تقترفها هذه البلاد بحثا عن المصالح الرأسماليّة – الإمبرياليّة لطبقتها الحاكمة . و من الأكيد أنّ أيّة شخصيّة تساند هذا العدوان و النهب الإمبرياليّين و عامة الأعمال و الأهداف الإمبرياليّة لهذه الطبقة الحاكمة – و كذلك أيّ عاملين في وسائل الإعلام يبحثون عن تبرير هذا و مردّدين كالببّغاء دعاية مساندة لهذا – يستحقّ كذلك أن يُفضح و يُعارض . إنّ القوّأت المسلّحة لهذه البلاد قد نفّذت بصفة متكرّرة أعمالا رهيبة ، مجازرا أو تدميرا ، من بداية تكوين هذه البلاد وصولا إلى العصر الراهن ، على هذه القارة و عبر العالم قاطبة :الإبادة الجماعيّة للشعوب الأصليّة و غزو المكسيك و سرقة قسط ضخم من ترابها ، أوّليّا بهدف توسيع العبوديّة ، و في أليّأم الأحدث ، قتل ملايين المدنيّين في الفيتنام و في كوريا قبل ذلك، و تاليا الغزو اللاقانوني للعراق بكلّ الموت و الدمار المرافق و المطلق لذلك . و هذه ليست سوى بضعة جرائم الحرب و الجرائم ضد الإنسانيّة التي إقترفتها .هذه البلاد هي البلاد الوحيدة التي إستخدمت فعليّا الأسلحة النوويّة – القنابل النوويّة التي حرقت بها مئات آلاف المدنيّين في المدينتين اليابانيّتين هيروشيما و ناكازاكي مع نهاية الحرب العالميّة الثانية . و هذا شيء لا يجب نسيانه أو تجاهله خاصة الآن حيث يوجد حديث ضمن بعض الدوائر الحاكمة لهذه البلاد حول الإشتراكي بصورة أكثر مباشرة في النشاطات العسكريّة في أوكرانيا ما سيؤدّى إلى حرب مع روسيا و من الممكن جدّا إستعمال قدر كبير من الأسلحة النوويّة للدمار الشامل اليوم ما سيفضى عمليّا إلى إضمحلال الإنسانيّة . و إليكم الناس الذين يستحقّون بالتأكيد الإدانة الشديدة : كلّ إعلامي في هذه البلاد بوجه خاص أو كلّ شخص آخر في موقع تأثير على الرأي العام يعمل ناطقا رسميّا باسم الحكّام الإمبرياليّين لهذه البلاد في نزاعها مع الإمبرياليّين الروس أو الصينيّين – الذين يدينون الفظائع التي يقترفها الإمبرياليّون الآخرون فيما يدعون إلى و يدافعون عن أو " يبرّرون " الفظائع التي يقترفها إمبرياليّوهم " الخاصّون ". و يشمل هذا كافة العاملين بوسائل الإعلام و غيرهم ذوى " أرضيّة عامة " لها دلالتها الذين أدانوا العمليّات العسكريّة الروسيّة في أوكرانيا و لم يدينوا عمليّات العربيّة السعوديّة في اليمن - المدعومة و المسلّحة من طرف الولايات المتّحدة - و التي ......
#إضطهاد
#وحشيّ
#إعتذارات
#منافقة
#للقتلة
#المقترفين
#للإبادات
#الجماعيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750906