الحوار المتمدن
3.27K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راسم عبيدات : تحليل اولي غزة تبتلع نتنياهو
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات تحليل اوليغزة تبتلع نتنياهونعم غزة نجحت في ابتلاع نتنياهو...وجيش نتنياهو الذي حشده على قطاع غزة وطائراته ومدفعيته التي قصفت على مدار 11 يوماً المباني المدنية ودفنت الأطفال تحتها أحياء،مدمرة الأبراج السكنية ومقرات وسائل الإعلام ومقرات الأمم المتحدة والبنى التحتية والطرق وشبكات المياه والصرف الصحي وشبكات الكهرباء ...لم ينجح في تحقيق أي هدف من أهداف هذه الحرب التدميرية، نتنياهو الباحث عن وهم نصر في قطاع غزة ينقذ مستقبلية السياسي والشخصي إستنفذ بنك اهدافه، في حرب عدوانية تصعيدية تدميرية أرادها،ان تسهم في زيادة حظوظه في ان يتبجح بالقول لمجتمعه أنا ملك اسرائيل الذي يجلب لكم كل شيء، الأمن والرفاه الإقتصادي ولقاح جائحة " كورونا" وتدمير قوى المقاومة وإحضار رؤوس قادتها الكبار لكم على طبق من ذهب،وإنهاء اسطورة محمد الضيف،وتدمير الأنفاق الهجومية والدفاعية،وقطع خطوط انتاج المقاومة من الصواريخ ،ووقف اطلاقها نحو مغتصبات محيط غزة وعلى عمق دولة الكيان ......نتنياهو حتى اللحظة الأخيرة التي سبقت وقف إطلاق نار بدون شروط متزامن ومتبادل وبدون اتفاق مكتوب وتفاهمات،كثف من قصفه وغاراته على القطاع لعله ينجح في اصطياد عدد من قادة ال م ق ا و م ا ة تمنحه ما يمكن ان يسوقه لمجتمعه الصهيوني واحزاب دولته على أنه نصر، نتنياهو المثخن بالجراح والمترنح كالثور الهائج لم يبلغ مبتغاه،بل ان ا ل م ق ا و م ة حققت نصر مستحق على جيشه ودولته وعلى لسان القائد محمد ضيف،قال زيادة وإمعاناً في التهشيم السياسي والعسكري لنتنياهو ولجيشه بأنها كانت تعد لضربة صاروخية تطال كل مساحة جغرافيا فلسطين التاريخية،معيدة توحيد هذا الشعب ومؤكدة على نظرية دفاعية طورتها بأن الكل الفلسطيني يدافع عن الكل ،والجزء يدافع عن الكل ،والكل يدافع عن الجزء.نعم دولة الإحتلال خرجت مهشمة على الصعيدين العسكري والسياسي،غزة المحاصرة والتي لا تزيد مساحتها عن 150ميلاً مربعاً ،هي ليست روسيا الممتدة من أقصى اسيا الى اقصى غرب اوروبا،وليست قارة كالصين،ولكنها رغم كل الحصار والتجويع من قبل الأعداء قبل من يسمون انفسهم بأبناء الجلدة،هزموا ما ظل "بعبعا" يخيف عرب النظام الرسمي العربي،المعانين من " الإرتعاش" السياسي والدونية في التعامل العدو وا ل ش ي ط ا ن الأمريكي،هزم ما يسمى بالجيش الذي لا يقهر،وغاص زعيمه المتغطرس والمتبجح نتنياهو في رمال غزة ووحولها ، وأظنه قد انتحر سياسياً وشخصياً على بوابات قطاع غزة وصمود اهلها ونصر م ق ا و م ت ه ا ويتجه نحو الإدانة بالتهم المنظورة ضده امام القضاء الصهيوني الرشوة وسوء الإئتمان وخيانة الأمانة ليدخل السجن لسنوات كما هو سلفه اولمرت. نعم انتصر " سيف القدس" على "حارس الأسوار" بالنقاط،فهذه المرة الأولى التي تبادر فيها ا ل م ق ا و م ة للحرب نصرة للقدس والأقصى والشيخ جراح عنوان المعركة،معلنة عن ربط وحدة المصير والمسار ما بين القدس وغزة،ومكتسبة لشرعيتها كعنوان للنضال الفلسطيني،حيث عملت الفصائل عبر غرفة عمليات مشتركة،وفق خطة واحدة وكلمة واحدة ،وحدها الدم والمصير والهدف،فهي م ق ا و م ة عملت من اجل فلسطين،وليس من اجل خدمة اجندات لهذا الفصيل أو ذاك، م ق ا و م ة جاءت لكي تترجم نظرياتها وشعاراتها الى فعل في أرض الواقع بأن كلفة ا ل م ق ا و م ة أقل من كلفة الهزيمة،ولتحدث حالة ردع وتوازن رعب مع المحتل،ولتقول بأن زمن النكبات والهزائم قد ولى،وها هي صواريخ ا ل م ق ا و م ة التي كان اصحاب الإرتعاشية الإنهزامية يتهكمون عليها ويسمونها بالعبثية او بالمواسير،تحدث تعديلاً في ميزان القوى مع المحتل ......
#تحليل
#اولي
#تبتلع
#نتنياهو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719488
سلمى الخوري : أفواه صغيرة تبتلع الكبيرة
#الحوار_المتمدن
#سلمى_الخوري كنت أنا وصديقتي نستذكر مواقف ماضية من حياتنا ، وكلمتني عن هذا الموقف ، وإليكم ما حدثتني عنه : قالت : جاءتنا أختي حاملة بيدها دجاجة وسكيناً ، كانت تسكن في نفس الشارع الذي نسكنه ، سألتني أن أطلب الى زوجي كي يذبح لها الدجاجة ، وطلبت منه ولكنه رفض ، وسألته :- لماذا ترفض ...؟- لأن نفسي لا تطيق ..- ألستَ رجلاً ...؟- أجابني بلهجة ساخرة ونظرة حادة ...- لا ، لستُ رجلاً ، تصوري ما تريدين ... ضحكنا جميعنا ... ضحكنا كثيراً ... فم صغير ينقصه ثلاثة اسنان في مقدمة الفك ، كان أيضاً ممتلئاً بضحكة جوفاء لا يعي من تفسير لها غير المشاركة الجماعية ... وعلى حين غرة سدّ فمه ثم فتحه ثانية ، وأشار برأس أصبع صغير الى مكان الفراغ من الأسنان المفقودة كأنه يشير لفعلة فاعل .- حسناً تفعل يا بابا ، لا تذبح الدجاجة ، كيما تنبت لي أسنان جديدة كي أستطيع أن آكل لحم الدجاج معكم . ثم طرح سؤاله مستفهماً عن معنى ما يقوله والده بعد أن سحب أصبعه عن موضع الفراغ في أسنانه ،- ما الذي لا تطيقه نفسك يا والدي ..؟؟ ذبح الدجاجة ، أم ، دمها ...؟؟- لم يُجب الوالد بشيء .- وسأل الولد ، وهل طاقت نفسك رؤية الدم المتناثر على ملابسي والأرض بعد أن رفستني بقدمك وأسقطت أسناني من فمي ؟ بسؤاله هذا كان يريد أن يطمئن الى حب والده له .- ردّ عليه والده ، لا تذكرني بالذي مرّ يا حبيبي .- لو كنت حبيبك لما آذيتني ..- لقد خرج الأمر من بين يدي ، خُفتُ عليك من السقوط من على سور الحديقة طلبت إليك النزول عدة مرات ، رفضت بعناد .- ولذا أنزلتني ورفستني ... ومن كان يدري فلربما لو لم تنزلني لكنت سقطت على فمي وفقدت أسناني . قالها بلهجة تحمل كل براءة العالم لطفولة تبحث عن نفسها من خلال حماية المحيطين بها . ......
#أفواه
#صغيرة
#تبتلع
#الكبيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746738
فاطمة شاوتي : جُثَّةٌ تَبْتَلِعُ جُثَّةً...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي عندمَا ألقَى الحبُّ جثتَهُ عليَّ... تأملْتُ السماءَ أنتظرُ شُقًّا مقدساً في فمِ اللهِ... لعلِّي أرَى مُناقَرَةَ الغرابيْنِ وأعرفُ :كيفَ تدفنُ جثةٌ جثةً...؟ كيفَ أعرجُ والحبُّ إلى السماءِ...؟ وأحفرُ مقبرةً لَا تأوِي سوَى جثثِ الحبِّ المُلقاةِ ... على قارعةِ التاريخِ منذُ انكشفُ جسدُ كلٍّ منهمَا في جسدِ الآخرِ ... واعترفَا لشجرةِ الحياةِ : إنَّ الحبَّ / تُوتَةٌ عاريةٌ منَ الخطيئةِ... إنَّ الحبَّ / نُوتَةٌ عاريةٌ منَ التأويلِ ... إنَّ الحبَّ / نُوَيَّةٌ عاريةٌ منَ الفضيحةِ ... لَا هوَ عُروَةٌ / نعلَقُ فيهَا... ولَا هوَ عوْرَةٌ... نُعَلِّقُهَا... هلْ كانَ للصليبِ أنْ يحمرَّ ... حبًّا / عليِهِ جسدُ المسيحِ ... ليمسحَ دمَهُ قلبٌ أتلفَهُ الحبُّ...؟! لوْلَا أنّ بذرةَ الحبِّ أينعتْ في إِبْطِ الزمنِ... ولَمْ يخلعْ ضِرْسَهُ الثالثَ والثلاثينَ إلَّا ليتقلدَ مسؤوليةَ ... أنْ يكونَ شاهدةً وشهيداً على ثقبٍ لَا يُطلُّ منهُ جنينٌ... ؟! منذُ افتَتَحَهُ البشرُ / واختتَمَهُ البشرُ / لمْ يكنُ مفتاحُهُ سوَى نجمةٍ خُماسيةٍ... تكتبُهَا الحروفُ: كُنْ حُبًّا...! هلْ مَازالَ الحبُّ منذُ البدْءِ ... يحملُ جنينَهُ في حفرةٍ / لِيدفنَ مشاعرَهُ ...؟ أَلَمْ يعثرْ للغرابينِ على أثرٍ فاستمرَّ يمشِي في جثتِهِ إلى الآنْ ...؟ أمْ ابتلعتْ إحدانَا جثةَ الأخرَى وجثتَهَا...؟ ......
ُثَّةٌ
َبْتَلِعُ
ُثَّةً...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755489