الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حميد طولست : التَّرحم مجاملة اجتماعية وليس عقيدة أو عبادة
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست رغم كثرة النصوص القرآنية والأحاديث النبوية المؤكدة على أن الإسلام ماجاء إلا لنشر المحبة والتعاون والسلام والتماسك والتكاتف المحقق للحياة الحرة الكريمة لجميع بني البشر ، فاجأني ، قبل أيام ، تصدى بعض المدونين المفوهين لترحم بعض المسلمين على مرادونا غير المسلم ، بالشتم والسب ، واحتدام النقاشات الحادة بين مؤيدي ذلك السلوك الإنساني السامي الذي هو أكثر ما يحتاج إليه البشر ، والذي لو رفع من القلوب لتحولت حياة الناس إلى شقاء ، ولتحولت أيام الكثيرين إلى ضنك وسواد وبلاء ، وبين معارضيه الذين يجهدون أنفسهم ، ويتعبون معها "النت" في ليّ أعناق النصوص القرأني والأحاديث النبوية، لإبتداع المصطلحات لتبرير طرحهم الخبيث الذي يحريم التّرحُم على غير المسلم -الذي يبقى الأصل فيه هو الإباحة لانعدام ورود نص يحرمه أو يقيده - وهم يعلمون علم اليقين أن ذلك لا يغير من معتقدات المترحِّم في شيء ، لأن الترحم ليس من العقائد ولا من العبادات ، وإنما هو من المعاملات الاجتماعية والمجاملات الأخلاقية والإنسانية الراقية التي تكرس المحبة والتعاون والتراحم والتكافل والتآزر الضروري لاستمرار العشرة بين البشر لاعمار الأرض التي أستخلفهم الله فيها ، وإأتمنهم على سلامة مستوطنيها مما يبث بينها الفرقة والطائفية المؤدية للعداوة والبغضاء والتناحر والتطاحن.فكم كانت دهشتي عظيمة واستغرابي أعظم أمام إصرار الكثير من مستعملي"الفيسبوك" - الذين لاشك أن غالبيتهم في جهل تام لروح الذين الإسلامي الحنيف الذي هم فيه يفتون- على الترويج لمثل ذاك الخطاب النشاز ،الذي يدمر ولا يعمر ، ويهدم ولا يبني، ويفسد ولا يصلح، ويفرق ولا يوفق، ويزيف حقائق الدين الإسلامي الحنيف ، ويبث فيها الشبهات، ويقلب وقائعها بحسب أهواء وأمزجة وأهداف الإسلامويين المهووسين بــ "نحن وهم" - التي هي في واقع حالها قمة العدائيات العنصرية والثقافية والسياسية والدينية- وأخطر معول لهدم الإسلام الأصيل والتدين الصحيح الذي لا يكتمل إلاَّ بإندماج الرَّباني في الإنساني والعكس. والذي نلمسه اليوم أكثر من أي وقت مضى ، في تجَرّء بعض الجهل على التطاول على كتاب الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم ، والتقول عليهما ، بالإفتاء في مسائل الدين بغير علم ، بدعوى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.o أفلا استحضرتم يا دعاة الكراهية وتوظيف المذاهب والأديان لنشر الطائفية والعداوة والبغضاء بين بسطاء المؤمنين لأغراض سياسوية طائفية ، قوله تعالى: ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ " والتي لا شك أن الترحم داخل في حسن المعاملة والبر الذي هو من أعظم وسائل الدعوة إلى الله لم ينهانا سبحانه عنها، واستذكروا الحديث النبوي الشريف الذي رواه الترمذي عن أبي ذر رضي الله عنه والذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم : "تَبَسُّمُك في وَجْه أَخِيك صدقة " ، الذي يعزز سلوك الترحم على موتى إخوة لنا في الإنسانية.. حميد طولست Hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاس رئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونية رئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو المكتب التنفيدي للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان لجهة فاس مكناسعضو المكتب التنفيدي لـ "لمرصد الدولي للإعلام وحقوق الأنسان " ......
#التَّرحم
#مجاملة
#اجتماعية
#وليس
#عقيدة
#عبادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701928
حنان بديع : مجاملة فن أم نفاق
#الحوار_المتمدن
#حنان_بديع كما هو الحب فن ، والتجارة فن ، والدبلوماسية فن ، فإن المجاملة أيضا فن وثقافة يجب الإلمام بها بطريقة لا تزعج الآخرين خصوصا أولئك الذين يبدون أكثر حساسية تجاه الصدق والصراحة في التعامل فيبدو استخدام الكلمات الوردية المعسولة نوع من النفاق والكذب لتحقيق أغراض أو الوصول لغايات شخصية ، لكن لماذا يبدو الأشخاص الذين يجيدون هذه الحرفة ويتقنون هذا الفن أكثر نجاحا بل يوصفون بأن تعاملهم ينم عن ذوق وكياسة يجعلهم يسلكون أقصر الطرق إلى قلوب الناس؟وهل تصبح الحياة جافة وكئيبة فعلا إذا ما خلت من المجاملات؟أين هو الخط الفاصل بين المجاملة والنفاق؟ وأين تكمن المِشكلة إذا ما كان هناك مشكلة؟أتحدث هنا عن الدبلوماسية التي يجيدها البعض بل قد تكون أحد أسرار نجاحهم المهني والشخصي!قد تكون المجاملة حقا فنا راقيا وبلسما تحتاجه القلوب كما تحتاج الكلمة الحلوة والمعاملة الطيبة لكن إذا ما تجردت من المواقف فهي تبقى جميلة بنظر الجميع إلى أن يقع أحدهم في محنة أو مشكلة فيحتاج إلى مد يد العون له حينها فقط يكتشف أن هذه المجاملة الخلاقة أكبر كذبة في الوجود.وحينها فقط تصبح الصراحة راحة كما يقول المثل ، وهي بقسوتها أكثر لطفا بنا من الغرف في عسل الكلمات اللطفية حين تكون زائفة وتخلو من المنطق.لكن كتاب ككتاب (كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الناس) لمؤلفه ديل كارنجي هو من أكثر الكتب مبيعا في العالم وقد مجد فكرة المجاملة الصادقة ودورها في اكتساب الأصدقاء في ضؤ النظريات الحديثة في علم النفس ، وفي هذا الكتاب نصيحة ذهبية تقول : ( عليك أن تدرك أن تسعة وتسعين بالمئة من الناس لا ينتقد أحدهم نفسه إطلاقا مهما كان مخطئا ، لا جدوى من الانتقاد الذي يضع الإنسان في موضع المدافع عن نفسه لتبرير أفعاله ، تذكر وأنت تتعامل مع الناس أنك لا تتعامل مع مخلوقات منطقية بل مع مخلوقات عاطفية)!ويبدو أن شارلي شابلن كان قد أدرك هذه الحقيقة حين قال " لا تبالغ في المجاملة حتى لا تسقط في بئر النفاق ولا تبالغ في الصراحة حتى لا تسقط في وحل الوقاحة" وبما أن خير الأمور أوسطها ومع بعض حسن الظن مثلا فإن المجاملة لا تعني أن نكذب بالضرورة بل أن نقول الحقيقة بطريقة لطيفة وعلى ما يبدو أن هذا المفتاح الذي يستخدمه من يملكون الذكاء الإجتماعي لفتح كافة أبواب ونوافذ القلوب المغلقة.ثم إذا أخذنا بعض العبر من أقوال الحكماء فهناك حكمة تقول : " أن الرجل الدبلوماسي هو الرجل الذي يتذكر عيد ميلاد زوجته وينسى عمرها"، في هذه الحالة تخيروا ما تتذكرونه وما تتجاهلونه حتى تتقنوا مجاملتكم إذا ما قررتم المجاملة. ......
#مجاملة
#نفاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724826
نهاد ابو غوش : الحوار الفلسطيني في الجزائر: مجاملة أم فرصة جدية
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشهل يمكن ان تنجح جولة الحوار الفلسطيني في الجزائر في إنجاز ما فشلت في تحقيقه عشرات جولات الحوار السابقة التي جرت في غير عاصمة ومدينة عربية وإقليمية؟ وما الذي تملكه الجزائر للتأثير في المتحاورين ودفعهم للاتفاق أولا، أو للبدء في تنفيذ الاتفاقيات السابقة؟في البداية لا بد من الإشارة إلى أن جميع الفلسطينيين، وعلى اختلاف توجهاتهم الفكرية والسياسية يكنّون للجزائر، بلدا وشعبا وحكومة احتراما وتقديرا كبيرين، ويعود ذلك لأسباب متعددة من بينها تاريخ هذا البلد وما مثلته ثورته من نموذج ملهم لجميع حركات التحرر الوطني وفي مقدمتها حركة التحرر الوطني الفلسطيني، ولا سيما ما قدمه الشعب الجزائري من تضحيات جسيمة بلغت بحسب أغلب التقديرات نحو مليون ونصف المليون شهيد.وثاني هذه الأسباب أن هذا البلد وقف دائما مع الشعب الفلسطيني ودعمه بكل السبل المادية والمعنوية والسياسية، وتمثل ذلك في دعم الثورة الفلسطينية ومنظمة التحرير واستضافة قياداتها وأحيانا توفير جوازات سفر لكوادرها وقياداتها، واستقبال عشرات آلاف المعلمين والمهنيين الفلسطينيين، هذه الحالة لخصتها المقولة الشهيرة للرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين التي جاء فيها أن "الجزائر مع فلسطين ظالمة أو مظلومة"، وظل هذه الموقف قائما وساريا لدى جميع القيادات اللاحقة ومن بينهم الرئيس الأسبق الشاذلي بن جديد الذي دعا لقمة عربية طارئة لدعم الفلسطينيين من فرط تاثره بوحشية جنود الاحتلال الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين أثناء تطبيق سياسات تكسير العظام في الانتفاضة الوطنية الكبرى الأولى 1987-1993.وحتى القيادة الحالية برئاسة الرئيس عبد المجيد تبون كانت الطرف العربي الوحيد الذي مد يده لمساعدة السلطة الفلسطينية من دون شروط، وقدم لها مؤخرا مئة مليون دولار لتمكينها من مواجهة التزاماتها بما في ذلك دفع رواتب الموظفين، على اثر الضائقة التي تواجهها بسبب توقف الدعم الأميركي والأوروبي، مضافا إلى السطو الإسرائيلي على أموال المقاصة الفلسطينية، والتي تجعل السلطة في وضع هش ومكشوف أمام الضغوط والابتزازات الإسرائيلية والأميركية، وغني عن القول أن بعض العواصم العربية التي تدعم الفلسطينيين ماليا غالبا تقرن دعمها ودفعاتها بالموقف الأميركي واشتراطاته، بينما كانت الجزائر، وليست هذه هي المرة الأولى، لا تابه بالشروط والقيود الأميركية.والجزائر هي التي احتضنت انعقاد عدد من دورات المجلس الوطني الفلسطيني ومن بينها الدورات 16 و18 و19 20، علما بأن الدورة الثامنة عشرة كانت الدورة التوحيدية بعد مشكلة الانشقاق في فتح عام 1983، والدورة التاسعة عشرة كانت دورة الانتفاضة التي أقر فيها إعلان الاستقلال الفلسطيني.وينظر معظم الفلسطينيين إلى الجزائر باعتبارها طرفا نزيها في دعمه للفلسطينيين حيث لا يرتبط الدعم الجزائري باية مصالح أو اغراض أو الحسابات الذاتية والاستخدامية من قبيل الوصاية أو التدخل في الشؤون الفلسطينيين أو التعسف في استخدام الجغرافيا.لكل ما سبق كان الترحيب الفلسطيني بالدعوة التي أطلقها الرئيس تبون خلال لقائه الرئيس محمود عباس فوريا وإيجابيا، ولعل هذه الاستجابة الميكانيكية تمثل سلاحا ذا حدين فهي من جهة تحمل تقديرا واحتراما للجزائر، وبالتالي تحقيق تقدم ولو بسيط على طريق المصالحة، ومن جهة أخرى قد تمثل الاستجابة الفلسطينية الفورية للدعوة مجرد مجاملة لهذا البلد، وليس تعبيرا عن قناعة.سبقت حوار الجزائر جلسات كثيرة للحوار، جرى معظمها في القاهرة برعاية الدولة المصرية وتحديدا جهاز المخابرات، كما جرت جولات أخرى في صنعاء والدوحة ومكة والطائف ......
#الحوار
#الفلسطيني
#الجزائر:
#مجاملة
#فرصة
#جدية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744156