الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد أمين : الفطرة ان تكون طفلا
#الحوار_المتمدن
#ماجد_أمين الفطره.. ان تكون طفلا...#ماجدأمين_العراقي ما إن تلج الحياة لحظة سقوطك من رحم الأم.. ستكون فطريا وهنا ستتهيأ لوضع القيود اولا في معصميك.. يقومون بوضع اساور من حبات خرز زرقاء وبيضاء حول معصميك.. ايذانا ببدء عبوديتك. واسترقاقك نم ياعزيزي فبكاؤك بكر ..انشايد للعذاب.. ستلقيها على مسامعهم..فيلقنوك.. كيف تصبح عبدا.. الفطرة.. يعني اللاادرية.. لذلك فاللاادريون هم اطفال..يقوم الهنود الحمر.. باشعال النار.. وأول خطوة.. يدعون الطفل.. يتقرب من النار.. كي يواجه الالم باللسعة الاولى.. كي ينفض عنه عذرية الفطرة.. ويواجه الألم.. سيلوثون صفحتك البيضاء.. وستشق طريقك في عالم العبودية ..إن اخطر ترياق يعودونك على تعاطيه هي دينهم وعقيدتهم.. فهي بوابة الحقد كي تشحذ سيفك لتنال من الاخرين..الفطرة ان تراقب فقط دون ان تغوص.. فالعقيدة الاولى هي كالبحر.. يبدو. جميل المنظر خلابا بهدهدات اصوات موجاته الساحرة.. لو بقيت تنظر اليه عشرات السنين.. لن تغرق.. لكن ما إن.. يغريك بالخوض في غماره.. ستغرق إلم تكن تجيد حيلة شرعية. وهي السباحة.. المؤمنون.. جميعا مهما بلغوا عتيا في درجة ايمانهم هم شكاكون.. ولكن لايظهرون للعلن جميعا ذلك الشك.. فبعضهم لايريد ان يبرح صندوقه.. والاخر.. لايعيش الا َمع القطيع.. كالسمكة اذا اخرجت من الماء..والبعض يعلمها ويسرها باطنا لكن يخفيها ظاهرا.. حقيقة الجميع يشعر بالحنان لتقمص الطفل اللاادري.. ولكن.. كيف بعود لمقاس لم بعد يناسب؟ من يقول..(دعها برأس عالم.. واخرج منها سالم).. هذا ليس مؤمنا بل يشك في اصل عقيدته.. صحيح يبرر الفقهاء بان الاصول شيء ومسلم بها.. بينما الفروع قابلة للاخذ والرد.. ولكن هل وجدتم اصولا تبتعد عن المثالية..؟فكل الاصول بمجملها تضع الباب مذهبا و مثاليا.. ولكن التفاصيل هي موضع الشك.. وفي التفاصيل يكمن الف شيطان.. والشيطان هنا رمز للتحريف وواجهة للكذب كما ذكره الحلاج.. فهو شماعة الكاهن.. كي يحرّف في السطور اذ يريك ذهبا ويبيعك نحاسا.. انت لست حرا مذ بكيت في السقطة الاولى.. فانت اسير مجموعة سنن. وقيم.. عليك ان تؤدي فروض الطاعة. والعبودية..الحرية هي اللغة التي يمتلكها المجانين فقط فهؤلاء قد كسروا حدود هذه المنظومة.. فطالما تعمل تلك المنظومة على تقييد العقل.. فانت لست حرا.. وطالما خرج العقل عن قواعد لعبة تلك المنظومة.. فانت حر طليق ...#سلسلة_هذيان_لاسبيل_لإيقافه ......
#الفطرة
#تكون
#طفلا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694421
عزيز باكوش : حسين عبروس : عدد الأطفال في الوطن العربي يفوق 22مليون طفلا، وعدد الذين يكتبون للطفل لايصل إلى 200 كاتب للطفل فقط.
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش هل يمكن الحديث عن "ثقافة موجهة للطفل" في موروثنا الأدبي العربي ؟ ماهي الأسس الفنية والأدبية لإنجاز محتوى أدبي موجه للطفولة ؟ وهل حقق العالم العربي اكتفاء ذاتيا في مجال الكتابة للأطفال؟ وما حال التعامل مع الطفولة العربية الصحافة الورقية نموذجا في الجزائر على غرار تجربة سابقة لجريدة الاتحاد الاشتراكي التي كانت تخصص ملحقا أسبوعيا خاصا للطفولة ؟ أسئلة وغيرها اقترحناها على الأديب والشاعر الجزائري حسين عبروس وتفاعل معها بواقعية تارة وبموضوعية تارة أخرى نورد هنا تفاصيها في هذا الحوار الشفيف :أعد الحوار وقدم له عزيز باكوش 1 - هل يمكن الحديث عن "ثقافة موجهة للطفل" في موروثنا الأدبي العربي ؟ - الحديث عن ثقافة موجهة للطفل في موروثنا الأدبي العربي يقودنا بالضرورة إلى العودة للنبع الأول في حياة المجتمع العربي قبل الإسلام، فلقد كان المجتمع أنذاك يزيد فخره بظهور موهبة شاعر بينهم . وذلك منذ الطفولة ،حيث إننا نجد أمثلة على ذلك في شخصية الأطفال كلا من (عروة بن الورد"وكعب بن زهير" وليلى بنت حسان بن ثابت) هذه النماذج من الأطفال الموهوبين كانت لهم رعاية خاصة من الأسرة ومن المجتمع ، وهم يسعون إلى تنمية مواهبهم وقدراتهم على التفوّق في مجال القول الشعري، كما عني المجتمع في بداية الإسلام بالرعاية الخاصة للطفل سواء كان ولدا أو بنتا. وهذا الإمام علي كرّم الله وجهه يقول: " روّوا أولادكم الشعر فإنّه يعلّم مكارم الأخلاق" كما يقول أحد الشعراء في هذا المجال : قد ينفع الأدب الأولاد في الصغر // وليس ينفعهم من بعده أدب - إنّ الغصون إذا عدّلتها اعتدلت // ولا تلين لو ليّنته الخشــب./ / هذه لمحة خاطفة عن اهتمام المجتمع العربي بثقافة الطفل وتعليمه شتى المواهب ، منها المبارزة بالسيف والترس والرمح والرماية بالنبل والقوس وركوب الخيل والسباحة.2- ماهي الأسس الفنية والأدبية لإنجاز محتوى أدبي مخطط للطفولة ؟ أعتقد أن الأسس الفنية والأدبية لإنجاز محتوى مخطط أدبي للطفولة هي فن متكامل الأبعاد والمستويات . فالكتابة للطفل فن الفسيفساء التي تحتوي المعنى والصورة ، كي تحلّق بالقارئ الصغير في عوالم شتى، والكتابة للطفل علم وفن ، يحتاج كاتب الطفل إلى الإلمام بعدة علوم ومعارف منها علم النفس الطفل، وعلم النفس المراهقة وعلم النفس التربوي وعلم النفس الإجتماعي، وعلى هذا الأساس يبنى مخطط الكتابة للطفل. للأسف العالم العربي لم يحقق الإكتفاء الذاتي في الكتابة للطفل . إذا وقفنا عند عدد الأطفال في الوطن العربي الذي يفوق 22مليون طفلا، وعدد الذين يكتبون للطفل لايصل إلى 200 كاتب للطفل، أما المتطفلين على أدب الطفل ما أكثرهم ،وخاصة في مجال كتابة القصة، وهم يحاولون أن يبيعوا الوهم للصغار ،ويتاجرون بأحلامهم البريئة. وللأسف في الوطن العربي لا تهتم الجهات الوصية بثقافة الطفل ،وتعدها من المكملات الغذائية( عفو) الثقافية غير الضرورية. 3- كيف تقرأون التجربة الراهنة في التعامل مع الطفولة العربية الصحافة الورقية نموذجا ؟ أعتقد أن التجربة الراهنة في التعامل مع الطفولة العربية ( الصحافة الورقية) تختلف في موضوع الطفولة في الوطن العربي، وخاصة في مجال الصحافة الموجة للطفل، فهناك تجارب ناضجة تجلت في شكلها الورقي المكتوب كما هو الحال في مصر مجلة السندباد المصرية 1952، وأولاد البلاد. وفي الكويت (العربي الصغير) والأردن وسوريا ولبنان والعراق في وقت سابق، ولكن للأسف لم تمتك بعض البلدان الأخرى تجارب كافية في هذا المجال . إذا ذكرنا مثلا الجزائر والمغرب و ......
#حسين
#عبروس
#الأطفال
#الوطن
#العربي
#يفوق
#22مليون
#طفلا،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726055
سلمى الخوري : الحب يبدأ طفلاً
#الحوار_المتمدن
#سلمى_الخوري كان باب الدار مفتوحاً على مصراعيه كما هي العادة في القرية التي يعيش بها الأهل والمعارفوالذين يعيشون بطوق واحد من التقاليد والعادات التي تؤطر علاقاتهم التي تتميز بحماية الواحدللآخر من الأقرباء والجيران ، ولذا فهم لا يهابون اللصوص في حال ترك الباب مفتوحاً لأن قلما تحصل حادثة التجاوز من غريب لهذا العرف المتعارف عليه . تركت سلوى دار اهلها ودخلت الى البيت المقابل حيث الباب المفتوح يناديها على الرحب والسعة،توجهت الى الغرفة التي تجلس فيها العائلة وهي غرفة مستطيلة الشكل والأَسِرّة ممتدة على طولالجدران حيث يستخدمها أفراد العائلة للنوم سواءً في الليل أو النهار حسب أحتياجهم لها وفي نفسالآن هي غرفة لأستقبال الضيوف من الأهل والمعارف . كعادة أهل القرية عند مدخل باب الغرفة يخلع الداخلون الى الغرفة أحذيتهم ويتركونها في الصحن الذي صمم كحوض منخفض عند الباب حتى لا ينقلون الأتربة أو الوحل من خارج الدار الى داخلالغرفة ولهذا تجد الصحن ممتلئاً بالأحذية النسائية والرجالية . دخلت سلوى الطفلة ذات السبع سنوات الى الغرفة ووقفت عند الباب ، ثم تطلعت الى الجالسين وهممنشغلين في حديثهم وضحكهم ، وبقيت واقفة منتظرة لبضع دقائق ولم يلتفت إليها أحداً كما هي عادةأهل البيت ، سحبت جسمها ببطء الى الأسفل وجلست على الأرض عند الأحذية في داخل المنخفض عنسطح أرضية الغرفة ، ثم أمتدت يدها الى فوهة ثوبها وفتحت أزراره الثلاثة العلوية حتى توسع الفتحةحول الرقبة وبعدها سحبت فتحة القميص على جهة اليمين وكشفت عن كتفها كما لو أنها تريد أن تبدوابمظهر الفقير المتسول لأن القميص مهلهل ، ثم أحنت رأسها الى طرف اليسار لتبدوا بمظهر النفسوالشخص المنكسر معنوياً وكما يستجدي الفقير وهي تتطلع بعيون ملؤها طلب الأنتباه الى وجودها ،وبعد حوالى الدقيقة أنتبهت لها الشابة الضيفة وكانت تجلس مقابل الباب وحينها كانت منشغلة ومنسجمةبالحديث والضحك مع ربة البيت ، وتوجهت الى الطفلة مجامِلة ومرحِبة بها:- مرحبا .. من أنت .. ؟ الطفلة لم تردْ وأستمرت بالتظاهر بالحزن والإنكسار، ولكن سؤال الضيفة نبهَ أم البيت إليها فاستدارتنحوها وسألتها بأسلوب حنون ممزوج بالتعجب من وضعها ،- يا .. !! حبيبتي لماذا أنتِ جالسة هناك ؟ ماذا جرى ؟ لم تردْ الفتاة الصغيرة على سؤال أم البيت بل استمرت جالسة في مكانها لغاية في نفسها .ثم عادت إليها أم البيت ،- تعالي تعالي عزيزتي ، تعالي أجلسي بجانبي حتى لا يصيبك البرد . فأنا لم أراك منذ البارحة . لم تردْ عليها سلوى ذات السبع سنين ، بل أستمرت في مظهرها الإستعطافي الذي قصدتمن ورائه جلب عطف وإنتباه أهل البيت وهم أم البيت وأبنتها ذات التسعة عشر من عمرها وأخاهاالأكبر وعمره واحد وعشرون عاماً . واليوم جاء لزيارتهم عائلة خالهم وهم الأبن الأكبر وأختيه .أما سلوى وهي عادة تأتي الى بيت جيرانها لكونهم ليس لهم طفلا ، وكلهم بالغين ، وعلى الدواميلاطفونها بحب وحنان كما لو أنها طفلتهم ، واليوم لم يلتفتوا لها لأنهم مستمتعين مع أقاربهمالذين لم يزوروهم منذ عدة اسابيع ، فحز في نفسها وظنت أنها فقدت العز الذي دائماً كانت تفرحبه عندما تاتي إليهم بإعتبارهم الجيران القريبين ، فيستمتعوا بوجودها لأنها تنشد لهم الأناشيدالتي تعلمتها في المدرسة ، وتكلمهم عن أصدقائها ، وماذا تعمل في البيت في مساعدة والدتهاوتراقب أخاها الصغير عندما تكون أمها منشغلة في تدبير المنزل ، وتفرح عندما يسألونها أن ......
#الحب
#يبدأ
#طفلاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736180