الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رامي الغف : أزمات ومشاكل مزمنة
#الحوار_المتمدن
#رامي_الغف الأيام تمر على فلسطين وابناء شعبها مثقلين بالهموم والأزمات والمشاكل ويتمنون ان يتغير واقع حالهم وإن كان اليأس آخذ يدب في اوصالهم وافكارهم وحتى داخل عقولهم ووصل بهم الى مرحلة فقدان الامل بالتغيير والإصلاح والتقويم، ومع يعيشونه من ضعف واضح في جوانب الحياة عموما، والتي هي في تماس كامل بهم الا ان البعض من فئات الشعب لا زالت تأمل وتنتظر ظهور المنقذ الذي يمكنه ان يحقق التغيير الذي يأملونه لحل المشاكل المتراكمة، وخاصه مع ظهور من عيوب في الاداء الحكومي وحالة التشهير والتنكيل بين الساسة والتي أوصلت الشعب الى حالة فقدان الامل بمن موجود في القمة الحكومية في حل جبل الهموم والمشاكل التي يعاني منها المواطن البسيط والذي ما زال يحذوه الامل بمجيء من يأتي ليخدمه ويحل تلك المشاكل المتراكمة وليس من اجل مجيء من يتمتع بالخيرات والمميزات وينسى الذي اوصله الى ما هو فيه من خير، بل على العكس اليوم الشارع بدء ينتقد الحالة التي يعيشها ساسة وقادة هذه المرحلة وحالة التشهير التي يتعاملون بها فيما بينهم وبدء ينظر الى الاسلوب الذي يتعاملون به وكيف ان هذا الاسلوب يدلل على عدم النضوج السياسي, ولذا وصل الحال بهذا الشعب الى البحث ومن الان عن من يمكنه حل مشاكله واخراجه من جبل المشاكل التي يعيشها ويعاني منها في هذا الزمن المرير.رغم مرور اكثر من عشر سنوات على آخر انتخابات حصلت ونجح من نجح، إذن اين دور القيادات التي تحملت وتصدت للمسؤولية وصارت مسؤولة امام الشعب عن النهوض بالواقع الفلسطيني نحو الافضل واذا اردنا ان نحمل المسؤولية عن هذا الاخفاق فمن يكون الملام الحكومة ام الفصال والأحزاب، ايً كان الامر فالكل مسؤول عن استمرار الوضع المتردي الحالي ويجب معالجته وفق متغيرات واقع الحال والاسراع في تبني قوانين وتشريعات جديدة سواء كانت دستورية او قانونية بما يخدم الصالح العام ويواكب احتياجات ومتطلبات الشعب المتضرر من بعض التشريعات والقوانين القديمة وتطبيقاتها التي يجب ان تكون منتهية الصلاحية. يعاني الشعب مجموعة من الازمات التي ضيقت عليه تعاملاته واصبحت متراكمة وكثيرة والمسؤولين عن ايجاد الحلول والبدائل لم يبدو لحد الان تجاوبا حقيقيا او وضع اللبنات الاولى ليشعر المواطن بالحالة الجديدة وتثار مجموعة من التساؤلات لدى الشارع، ما اسباب هذا الاخفاق ؟ وما هي دواعي التأخير؟ ومن يتحمل المسؤولية ؟ واذا حدد المسؤول هل ستتخذ أي اجراءات ضده؟ وكثيرة علامات الاستفهام المطروحة ولكن تبقى بدون جواب وحتى لو كان هناك جواب فيكون غير مقنع كما وان عملية تسويف الامور اصبحت حالة اعتيادية تمتاز بها الحكومة والمؤسسات باختلاف تخصصاتها، فمتى نبدأ العمل الجاد ومتى نخطو اولى خطواتنا نحو النهوض بالواقع المرير، فعلى الجميع ان يأخذ دوره في تقديم واقتراح القوانين الجديدة التي تصب في مصلحة المواطن المحروم، فالشعب يراقب وينتظر ولقد أدى واجباته وبقى على الأخرون ان يؤدوا واجباتهم.على الحكومة ومؤسساتها وهيئاتها إدراك أهمية المرحلة القادمة وضرورة الوفاء باستحقاقاتها وإدراك حقيقة استثنائية الظرف وحجم التحديات، وبالتالي وجوب العمل بوتيرة عالية وبجهود غير عادية، ووفق آليات جديدة وبرامج عصرية وخطط علمية واضحة تتخطى الأنماط الإدارية القديمة وكافة أشكال السلوكيات السلبية والتجاوزات الخاطئة التي أضرت في السابق بمسارات البناء الوطني، وضاعفت من خطورة الاختلالات، وحجم التحديات وأعباء السلطة المتراكمة، وزادت من معاناة المواطن المثقل كاهله بمشقات مصاعب توفير أسباب العيش الكريم، والمجهد إلى حد الألم والإحباط بآثار الانقسام وتدني مستوى الخ ......
#أزمات
#ومشاكل
#مزمنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694955
رامي الغف : أصبع على الجرح
#الحوار_المتمدن
#رامي_الغف كنا نعتقد ان الحكومات السابقة والمتعاقبه ومن خلال البرامج والإستراتيجيات والشعارات التي رفعوها ستكون المفتاح لحل جميع الأزمات والمشاكل والقضاء على الفساد وأن تقدم خطابا فيه مايكفي من الشفافية والوضوح عن حقيقة الوضع ونوع الإصلاحات المطلوبة التي تعبرُ بنا إلى بر الأمان بعيدا عن الأزمات المتفاقمة.ونظراً لما ينطوي عليه الاصلاح السياسي والاجتماعي والمالي والاقتصادي من تبعات وتداعيات على الاستقرار السياسي في فلسطين بشكل خاص وما يستلزم تشريع قوانين وتطوير المؤسسات وخصخصة المشروعات العامة وان الحروب والحصار المالي والاقتصادي الذي تعرضت لها فلسطين وما ترك من ثقل على كاهل الموارد المالية، على المؤسسات الرسمية للحكومة.ولم تجاوز تحدي الوضع الاقتصادي والاجتماعي المتردي والمتدهور ومواجهة مؤشرات الفقر والبطالة والتهميش والتراجع، وتحسين مستويات العيش من صحة وتعليم وسكن وعمل وكفاية الدخل الفردي، الذي يحتاج لتحقيق العدالة والمساواة أمام القانون، وضرب ومواجهة الفساد بأشكاله وعوامله وإمتداداته كافة التي تعدت المجال المؤسسي والإداري والمالي والسياسي إلى الفضاء العمومي وإلى تفاصيل الحياة اليومية برمتها ومحاربة الرشوة والوساطة والولاءات الإنتفاعية والوصولية وسوء إستعمال السلطة وإستغلال النفوذ لتبديد المال ونهب ثروات.وكانت الامال هي ان تشهد فلسطين بعد انشاء اول حكومة بداية مرحلة جديدة في طبيعة الحكم من خلال وجود مؤسسات دولة تهدف لتعزيز المشاركة السياسية وتوسيع الحريات، والحقوق وإحترام مبادئ حقوق الانسان ووضع مناهج اصلاحية سياسية واقتصادية والتفعيل في بناء مؤسسات الدولة وتطوير بأعتماد سياسة اصلاحية في نظم الدولة الفلسطينية واعتماد سياسة اقتصادية اصلاحية قادرة على ايجاد الحلول للمشاكل التي يعاني منها الاقتصاد الفلسطيني على ان يأتي ذلك في ظل اعداد استراتيجية تنموية واضحة.ولكن واجهت تحديات عديدة تمثل بالاحتلال والفساد الاداري والمالي والانقسام الجغرافي، وتدخل الأطراف الاقليمية في الشأن الفلسطيني، ساهم ذلك في زيادة معاناة فلسطين والفلسطينيين وتراجع العملية السياسية مما اثر على تطور الاصلاح السياسي والاقتصادي والتأثير على استمرار النظام الديمقراطي في الوطن الفلسطيني. لذا فإن مواجهة التحديات والاشكاليات وتأثيرها على الوضع السياسي والاقتصادي يتطلب مراجعة وكشف نقاط الخلل والخلاف وايجاد الحلول التي تساعد على تنفيذ اصلاحات حقيقية عملية من خلال توافق وطني مع وجود ارادة وطنية قادرة على انجاح وتنفيذ عملية الاصلاح مع التسليم بأن الثقة بين الدولة و الفصائل والاحزاب والقوى السياسية والمواطن الان هي في ادنى مستوياتها وكنا نأمل أنها سوف تتصدى وبكل قوة بقرارات تعبر عن رؤيتها بالمسؤولية الشرعية الوطنية بواقعية للتصدي لارادات تلك القوى.والاهم هي ان تخرج الحكومة بقرارات جريئة شجاعة ومنها خلق آلية ناجحة في إدارة الأزمات الاجتماعية والمالية والاقتصادية في ايجاد الحلول، بما يفضي إلى نتائج قد لا تخفف من شدة وطأة الازمة الاقتصادية على المواطن وتزيدها تعقيداً ولا تضع نصب عينيها فلسطين بعيدة عن التجاذبات.ان الحكومة الحالية كان عليها ان لاتجامل أيَّ طرفٍ سياسي داخلياً كان أم خارجياً ولا ترهن قراراتها بأهداف انتـخابية أو إعلامية و"هذا ما كان " و لا يمكن ان تبقى رهينة تلك الشعارات " فوقعت فيه " دون تنفيذ برامحها وتوقعنا ان تكون قرارات موجعةً إلا أنها بقيت حبيسة الرهان الاول وهوضغط القوى السياسية ولم تفكر في المصلحة العليا للوطن انما كانت فريسة صراعات المحاصصة هذه الاف ......
#أصبع
#الجرح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702696
رامي الغف : ما الذي تبقى لفلسطين؟
#الحوار_المتمدن
#رامي_الغف ما الذي تبقى لفلسطين؟، سؤال يَشغل ذاكرة الفلسطينيين، وسيظل يَطوف في مُخيلتهم الناجمة عن وحي الواقع المُعاش، والكثير يتخيل أن الأمل أصبحت بوارقه كغروب الشمس لا كشروقها، وإن نهارهم لم يعد فيه ومضة للحياة بعد أن تبدلت كل المقاسات، وأن الوطن تحول إلى بطاقات سكن يحملها الأشخاص، ولهم الحق أن يفعلوا ما يشاؤون فيما أرباب السيادة يتبادلون الألقاب لكي يعلوا شأنهم يوما بعد يوم، ولا شأن لهم بفلسطين، سوى شخوص وأسماء وألقاب مقترنة بصاحب الهيبة والزعامة والريادة والسيادة التي إكتظت بها بورصة السياسة، ورفعت من أسهمهم في وطن لم يتبقى فيه شيء سوى اسمه، وما علينا إلا أن نستعد لِنعيهُ في يوم لا ينفع فيه الندم. وإن بكى العرب على غرناطة يوما ما، فمن يبكيك يا فلسطين، بعد أن قُطعت كل حِبال حناجرك، وصرت بلا أصوت أو بأصوات مبحوحة لا أحد يسمعها، وخناجر الغدر وسكاكين الخيانة هي الأخرى قسَّمت أشلاءك بفعل من باعوا ضمائرهم، فما الذي تبقى لكَ يا فلسطن، وأنتي صاحبه أطول عُمر في عمق التاريخ منذ أن كُنتي غضا طريا ويافعه. ومنذ آلاف السنين كان مجدك يا فلسطين باق، ولم يجرؤ أحدا أن يقطع حبلا واحدا من حِبال أوردتك، لكنك اليوم لم تعودي كذلك يا فلسطين، وكأنك تواجهين قدر محتوم كتبه عليك أرباب السياسة، وكأنهم يقولون لكَ عُودي يا فلسطين، لتبضعي حطب الشوك والعاقول لتدفئة أطفالك. فالبحر لم يعد ملكك ولا ملك أبنائك فقد ذهب عنك وعنهم بعيدا، حتى رمالك يا فلسطين إبتاعوا كل ما فيها من خيرات لكي تكثر مغانمهم، وإن كل ما تبقى لكَ مُجرد شعارات وأصوات مبحوحة تمجد هذا أو ذاك، وإبقي لوحدك لمقارعة مِحن أنتي لست سببا فيها.فمنذ سنوات وانتي تعيشين وتتنفسين ازمات واحدة تلو الاخرى، فهل يا ترى الازمات صناعة استهلاكية وبضاعة اشغال مؤقت؟ ام هي حرب ناعمة بين اطراف يحاول احدهم ان يوقع بالآخر باي طريقة.انتقلنا من ظاهرة نشر الغسيل بين الخصماء ووصلنا الى السب والقذف والتسقيط واليوم نعيش ظاهرة جديدة وهي ظاهرة افتعال ازمة بين الحين والأخر ومع كل ازمة نعيش فترة زمنية معينة لا نبقي شيء لا ونقوله وبمجرد استهلاك الازمة تظهر اخرى والغريب ان الاولى تنتهي وكأنها لم توجد، وهذه ظاهرة ربما اسس لها بعض السياسيين ومهدوا لها ولكنها خرجت عن السيطرة وأصبحت سلاح يمكن ان يلوح به من يمتلك ادوات التلويح.عندما استعرض بعض الظواهر لهذه الازمات اجد فيها ترابط ما ربما اكون مخطئ.اشغال الحكومة مع الشعبتدمير المؤسساتحرق الوزارات الهجره وعبارات الموت الفلتان الأمنىالإعتداء على االمقار الامنيةاهانة الخريجين والعمالالفساد المستشريالأزمه الماليةالبطاله والفقرالجريمة والإنتقامقتل النساءإختطاف المواطنيينرواتب الموظفين المتدنيةالواسطه والمحسوبيةوالمسلسل مستمر وربما غفلت كثير من الازمات، وطبعا هناك حوادث طبيعية ولكنها تتحول الى ازمة في التعاطي وهناك ازمات خطط لها ان تكون ازمة؟ والسؤال الذي يفرض نفسه من المستفيد من هذا السيناريو؟ كيف يمكن جمع الخيوط والوصول الى مفصل الربط في كل ذلك؟عندما نحلل الازمة وكيفية التعاطي معها ثم يتم تجاهلها وكأنها لم تكن تجعلنا امام علامة استفهام كبيرة، جيوش تنتظر حدث ثم اشارة لتصنع ازمة او ربما حدث عفوي يتم تلاقفه قضية تثير الريبة وتستحق الوقوف عندها اشغال المواطنين عن همومهم ام اشغال الحكومة عن واجباتها وجعلها تعيش بدوامة اكثر.المشكلة ان طريقة صناعة الازمة اصبحت بسيطة جدا مجرد توجيه بسيط من جهة لجيوشها يمكن ان يتحول اي حدث ......
#الذي
#تبقى
#لفلسطين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763980