علاء اللامي : موشيه مكوفر الاشتراكي الصلب في مواجهة الكيان الصهيوني في زمن الانتهازية والتملق
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي الحلقة 37 من سلسلة " يهود ضد الصهيونية" موشيه مخوضر عالم الرياضيات والفيلسوف والناشط الاشتراكي، عُرف بكتاباته الجذرية ضد الصهيونية، ولد في فلسطين - تل أبيب سنة 1936. أسس منظمة ماتسبن الاشتراكية سنة 1962 بعد خلافه مع الحزب الشيوعي الإسرائيلي "راكاح" وخروجه منه، ورفضه مواقف الاتحاد السوفيتي التي يأخذ بها الحزب.*هَجَرَ "إسرائيل" وسافر الى بريطانيا سنة 1968، وأستقر فيها وحصل على جنسيتها لاحقا، وبدأ النشاط في صفوف حزب العمال البريطاني ضمن صفوف اليسار الماركسي.*كانت نقطة خلافه الأكبر مع "الحزب الشيوعي الإسرائيلي" هي حول طبيعة الدولة الصهيونية وخلفيات ودوافع علاقتها بالولايات المتحدة الأميركية، فقد ألف مخوضر، هو ورفيقه عقيبة "عكيفا" أور، كتابا بعد العدوان الثلاثي على مصر، والذي شاركت فيه إسرائيل وحللا فيه لأول مرة طبيعة الكيان الصهيوني ونوع علاقته بالغرب والولايات المتحدة من منظور ثوري حقيقي، وورد في تحليلهما الآتي (اتضح لنا أن جذور الصراع العربي الإسرائيلي لا تكمن في الصراع بين إسرائيل والدول العربية، بل في الصراع بين الاستعمار الصهيوني والفلسطينيين على الأرض. فلسطين واستقلالها). واعتبرت هذه الأطروحة تحديًا ضمنياً لخط الحزب الشيوعي الإسرائيلي، الذي اعتبر تحالف إسرائيل مع الولايات المتحدة مسألة خيار سياسي، وليس منبعاً من الطبيعة الاستعمارية للدولة. وقد واصل مخوضر وأور انتقادهما لتمسك الحزب الشيوعي الإسرائيلي بالخط السوفيتي، ودعوا إلى نشر تاريخ الحزب، فتم طردهما. فقاما، مع آخرين طردوا في نفس الوقت، بتأسيس ماتسبين. طوَّر موشيه مخوضر الموقف، الذي تتبناه ماتسبين، القائل إنَّ حل المشكلة الإسرائيلية الفلسطينية هو في مواصلة الصراع حتى هزيمة الصهيونية وحلفائها - الإمبريالية والرجعية العربية.*كان محاضرًا في الرياضيات في الجامعة العبرية في القدس لست سنوات، وكان محاضرًا زائراً في جامعة بريستول في إنكلترا. في عام 1968، انتقل بشكل دائم إلى لندن حيث أصبح محاضرا في المنطق الرياضي حتى عام 1995. منذ عام 1995، كان مخوضر أستاذًا للفلسفة في جامعة لندن.*في نهاية الستينات من القرن الماضي، طرح مخوضر مع رفاق له مثل جبرا نقولا وآخرين شعار النضال من أجل اتحاد اشتراكي للمشرق العربي مع ضمان حقوق لكل الاقليات وذلك بالتزامن مع الدحر الكامل للصهيونية.في أكتوبر 2017، طُرد من حزب العمال البريطاني للاشتباه في ارتباطه بالحزب الشيوعي لبريطانيا العظمى (اللجنة المركزية المؤقتة)، في انتهاك لقواعد الحزب وبسبب اتهامات له بمعاداة السامية. وقد نشرت صحيفة الغارديان بعد ذلك رسالة احتجاج على طرد مخوضر من الحزب موقعة أدناه من قبل 139 عضوًا في حزب العمال، بما في ذلك السير جيفري بيندمان الذي رفض التلميح إلى معاداة السامية باعتباره "هجومًا شخصيًا وخطيرًا سياسيًا". ولكن تم إلغاء طرد مخوضر من الحزب في 30 أكتوبر. أما المنظمات والصحافة الصهيونية فقد واصلت الهجوم على مخوضر. هذه فقرات مما ينسبه الصهاينة لمخوضر وسننقلها باختصار:*يدعو، إلى "الإطاحة" بدولة إسرائيل التي يسميها "اختراع تاريخي" ويزعم أن اليهود طردوا من فلسطين الرومانية.*دعا أحد أشهر النشطاء المناهضين للصهيونية في حزب العمال هو موشيه مخوضر، المناهض سيئ السمعة للصهيونية، إلى (الإطاحة" بدولة إسرائيل ووصفها بأنها "اختراع تاريخي" للادعاء بأن اليهود طُردوا من المنطقة منذ 2000 عام تحت حكم الرومان).*كانت مساهمة الناشط مخوضر المولود في تل أبيب في الحدث الذي استمر أسبوعًا في كلية غولد سميث محاضرة طويلة بعنوان (دولة واحدة، دول ......
#موشيه
#مكوفر
#الاشتراكي
#الصلب
#مواجهة
#الكيان
#الصهيوني
#الانتهازية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705354
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي الحلقة 37 من سلسلة " يهود ضد الصهيونية" موشيه مخوضر عالم الرياضيات والفيلسوف والناشط الاشتراكي، عُرف بكتاباته الجذرية ضد الصهيونية، ولد في فلسطين - تل أبيب سنة 1936. أسس منظمة ماتسبن الاشتراكية سنة 1962 بعد خلافه مع الحزب الشيوعي الإسرائيلي "راكاح" وخروجه منه، ورفضه مواقف الاتحاد السوفيتي التي يأخذ بها الحزب.*هَجَرَ "إسرائيل" وسافر الى بريطانيا سنة 1968، وأستقر فيها وحصل على جنسيتها لاحقا، وبدأ النشاط في صفوف حزب العمال البريطاني ضمن صفوف اليسار الماركسي.*كانت نقطة خلافه الأكبر مع "الحزب الشيوعي الإسرائيلي" هي حول طبيعة الدولة الصهيونية وخلفيات ودوافع علاقتها بالولايات المتحدة الأميركية، فقد ألف مخوضر، هو ورفيقه عقيبة "عكيفا" أور، كتابا بعد العدوان الثلاثي على مصر، والذي شاركت فيه إسرائيل وحللا فيه لأول مرة طبيعة الكيان الصهيوني ونوع علاقته بالغرب والولايات المتحدة من منظور ثوري حقيقي، وورد في تحليلهما الآتي (اتضح لنا أن جذور الصراع العربي الإسرائيلي لا تكمن في الصراع بين إسرائيل والدول العربية، بل في الصراع بين الاستعمار الصهيوني والفلسطينيين على الأرض. فلسطين واستقلالها). واعتبرت هذه الأطروحة تحديًا ضمنياً لخط الحزب الشيوعي الإسرائيلي، الذي اعتبر تحالف إسرائيل مع الولايات المتحدة مسألة خيار سياسي، وليس منبعاً من الطبيعة الاستعمارية للدولة. وقد واصل مخوضر وأور انتقادهما لتمسك الحزب الشيوعي الإسرائيلي بالخط السوفيتي، ودعوا إلى نشر تاريخ الحزب، فتم طردهما. فقاما، مع آخرين طردوا في نفس الوقت، بتأسيس ماتسبين. طوَّر موشيه مخوضر الموقف، الذي تتبناه ماتسبين، القائل إنَّ حل المشكلة الإسرائيلية الفلسطينية هو في مواصلة الصراع حتى هزيمة الصهيونية وحلفائها - الإمبريالية والرجعية العربية.*كان محاضرًا في الرياضيات في الجامعة العبرية في القدس لست سنوات، وكان محاضرًا زائراً في جامعة بريستول في إنكلترا. في عام 1968، انتقل بشكل دائم إلى لندن حيث أصبح محاضرا في المنطق الرياضي حتى عام 1995. منذ عام 1995، كان مخوضر أستاذًا للفلسفة في جامعة لندن.*في نهاية الستينات من القرن الماضي، طرح مخوضر مع رفاق له مثل جبرا نقولا وآخرين شعار النضال من أجل اتحاد اشتراكي للمشرق العربي مع ضمان حقوق لكل الاقليات وذلك بالتزامن مع الدحر الكامل للصهيونية.في أكتوبر 2017، طُرد من حزب العمال البريطاني للاشتباه في ارتباطه بالحزب الشيوعي لبريطانيا العظمى (اللجنة المركزية المؤقتة)، في انتهاك لقواعد الحزب وبسبب اتهامات له بمعاداة السامية. وقد نشرت صحيفة الغارديان بعد ذلك رسالة احتجاج على طرد مخوضر من الحزب موقعة أدناه من قبل 139 عضوًا في حزب العمال، بما في ذلك السير جيفري بيندمان الذي رفض التلميح إلى معاداة السامية باعتباره "هجومًا شخصيًا وخطيرًا سياسيًا". ولكن تم إلغاء طرد مخوضر من الحزب في 30 أكتوبر. أما المنظمات والصحافة الصهيونية فقد واصلت الهجوم على مخوضر. هذه فقرات مما ينسبه الصهاينة لمخوضر وسننقلها باختصار:*يدعو، إلى "الإطاحة" بدولة إسرائيل التي يسميها "اختراع تاريخي" ويزعم أن اليهود طردوا من فلسطين الرومانية.*دعا أحد أشهر النشطاء المناهضين للصهيونية في حزب العمال هو موشيه مخوضر، المناهض سيئ السمعة للصهيونية، إلى (الإطاحة" بدولة إسرائيل ووصفها بأنها "اختراع تاريخي" للادعاء بأن اليهود طُردوا من المنطقة منذ 2000 عام تحت حكم الرومان).*كانت مساهمة الناشط مخوضر المولود في تل أبيب في الحدث الذي استمر أسبوعًا في كلية غولد سميث محاضرة طويلة بعنوان (دولة واحدة، دول ......
#موشيه
#مكوفر
#الاشتراكي
#الصلب
#مواجهة
#الكيان
#الصهيوني
#الانتهازية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705354
الحوار المتمدن
علاء اللامي - موشيه مكوفر الاشتراكي الصلب في مواجهة الكيان الصهيوني في زمن الانتهازية والتملق!
موشيه تسيمرمان : حتى في السبعينيات لم يتعلم الطلاب عن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#موشيه_تسيمرمان النزاع الصهيوني – الفلسطيني غاب عن المناهج التعليمية للمرحلة الاعدادية في التعليم الرسمي، هذا ما كتبه ألوف بن ("هآرتس"، 27/5). هذه الأقوال تناسب النقاش حول مضامين تعليم مادة التاريخ بشكل عام. والنظرة بعيدة المدى الى الماضي يمكن أن تساعد القراء على معرفة مصدر هذه الظاهرة.أكتب هذا بناء على تجربتي منذ اكثر من خمسين سنة حول تخطيط وتنفيذ المناهج التعليمية للمرحلة الاعدادية في التعليم الرسمي، في البداية كمسؤول عن كتابة الكتب التعليمية لهذه المرحلة من قبل وزارة التعليم في سبعينيات القرن الماضي، وبعد ذلك كرئيس للجنة المناهج التعليمية لهذه المرحلة في التسعينيات.واضعو المناهج التعليمية في السبعينيات في إطار ما اعتبر في حينه "الاصلاح" كانوا من بين آخرين، البروفيسور يهوشع اريئيلي والبروفيسور شموئيل اتينغر والبروفيسور مناحيم ستيرن، وهم اشخاص من الجانب المتنور في الخارطة، الذين ارادوا أن يجددوا دراسة التاريخ بشكل صحيح من الصف السادس وحتى الصف التاسع. ويستدل من نظرة على المناهج التعليمية في 1975 أن ليس التاريخ اليهودي وحده، بما في ذلك الصهيونية، يشمل في داخله اطارا مفاهيميا وموضوعيا عاما، بل إن النهج المتبع فيها كان نقديا ومبتكرا.بعد مرور عشرين سنة قطعت لجنة المناهج التعليمية برئاستي شوطا طويلا فيما يتعلق بيهود الشتات غير الاوروبيين، ثقافات غير اوروبية بشكل عام ومكانة اللقاء الصهيوني – الفلسطيني. في المرحلتين فشلت المناهج في اختبار التطبيق. لا يمكن تعليم التاريخ وتجاهل روح العصر والافتراضات المعروفة وغير المعروفة السائدة في المجتمع.وقد حدث أنه منذ مرحلة اعداد الكتب التعليمية، وبعد ذلك ترجمة المادة لمهنة التعليم، اختفت تقريبا جميع المحاولات لتغيير المسار الذي تم املاؤه بواسطة "روح العصر" منذ اقامة الدولة - وهو السعي لتبرير المشروع الصهيوني دون طرح اسئلة صعبة.من بين كتاب المناهج، وقد فعلنا ذلك كموظفين للدولة، كان هناك من ارادوا هز الرواية بروح المنهاج التعليمي وسبقهم من ظلوا أسرى للرواية التقليدية. ولأن وحدة المناهج التعليمية كانت توجد داخل شعبها، أي أنها كانت تحت رقابة وزارة التعليم والسياسة الاسرائيلية، فان الطريقة التي "تجرأنا" فيها على طرح القضية الفلسطينية في كتاب "بداية الصهيونية" في 1975، كانت عن طريق اقتباس كتاب هرتسل "ارض قديمة – جديدة"، نفس الفقرة التي تتناول النقاش حول مكان الفلسطينيين في حلم الصهيونية.تم سؤال الطلاب: حسب رؤية هرتسل كيف تم حل مشكلة الاستيطان اليهودي داخل السكان العرب؟ الانتقادات، سواء من الجهاز أو من المدارس في مرحلة التجريب، فرضت حذرا كبيرا، ولا نريد القول رقابة. لذلك، لم يكن من السهل تجاهل هذه المسألة. عندما تجرأ مؤلفو الكتاب التعليمي على التطرق لرئيس م.ت.ف ياسر عرفات، وحتى وضعوا صورته في الكتاب، أدى استجواب في الكنيست، "ما بعد الانقلاب"، ومعركة عامة الى فرض رقابة حقيقية، أي الى اعادة الطباعة.نفس الامور تقال ايضا حول تاريخ المسيحية. من يقرأ الفصل الذي كتبناه عن المسيحية القديمة في 1970، قبل سنوات من صعود الليكود الى الحكم، يدرك بأن هذا الفصل، سيثور حوله هجوم كبير الآن. ولكن في حينه طلب من المؤلفين أن يزيلوا صورة كنيسة من صفحة غلاف الفصل.لأنه لا يمكن تخيل طباعة صليب على غلاف كتاب تعليمي اسرائيلي يهودي. صحيح أننا نجحنا في حينه في وضع صعوبات امام الجهاز، لكن النتيجة واضحة وهي أن منهاجا متطورا سيفقد احتمال وجوده في مرحلة التطبيق، حتى في التعليم الرسمي غير الديني.بعد ......
#السبعينيات
#يتعلم
#الطلاب
#الصراع
#الإسرائيلي
#الفلسطيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758904
#الحوار_المتمدن
#موشيه_تسيمرمان النزاع الصهيوني – الفلسطيني غاب عن المناهج التعليمية للمرحلة الاعدادية في التعليم الرسمي، هذا ما كتبه ألوف بن ("هآرتس"، 27/5). هذه الأقوال تناسب النقاش حول مضامين تعليم مادة التاريخ بشكل عام. والنظرة بعيدة المدى الى الماضي يمكن أن تساعد القراء على معرفة مصدر هذه الظاهرة.أكتب هذا بناء على تجربتي منذ اكثر من خمسين سنة حول تخطيط وتنفيذ المناهج التعليمية للمرحلة الاعدادية في التعليم الرسمي، في البداية كمسؤول عن كتابة الكتب التعليمية لهذه المرحلة من قبل وزارة التعليم في سبعينيات القرن الماضي، وبعد ذلك كرئيس للجنة المناهج التعليمية لهذه المرحلة في التسعينيات.واضعو المناهج التعليمية في السبعينيات في إطار ما اعتبر في حينه "الاصلاح" كانوا من بين آخرين، البروفيسور يهوشع اريئيلي والبروفيسور شموئيل اتينغر والبروفيسور مناحيم ستيرن، وهم اشخاص من الجانب المتنور في الخارطة، الذين ارادوا أن يجددوا دراسة التاريخ بشكل صحيح من الصف السادس وحتى الصف التاسع. ويستدل من نظرة على المناهج التعليمية في 1975 أن ليس التاريخ اليهودي وحده، بما في ذلك الصهيونية، يشمل في داخله اطارا مفاهيميا وموضوعيا عاما، بل إن النهج المتبع فيها كان نقديا ومبتكرا.بعد مرور عشرين سنة قطعت لجنة المناهج التعليمية برئاستي شوطا طويلا فيما يتعلق بيهود الشتات غير الاوروبيين، ثقافات غير اوروبية بشكل عام ومكانة اللقاء الصهيوني – الفلسطيني. في المرحلتين فشلت المناهج في اختبار التطبيق. لا يمكن تعليم التاريخ وتجاهل روح العصر والافتراضات المعروفة وغير المعروفة السائدة في المجتمع.وقد حدث أنه منذ مرحلة اعداد الكتب التعليمية، وبعد ذلك ترجمة المادة لمهنة التعليم، اختفت تقريبا جميع المحاولات لتغيير المسار الذي تم املاؤه بواسطة "روح العصر" منذ اقامة الدولة - وهو السعي لتبرير المشروع الصهيوني دون طرح اسئلة صعبة.من بين كتاب المناهج، وقد فعلنا ذلك كموظفين للدولة، كان هناك من ارادوا هز الرواية بروح المنهاج التعليمي وسبقهم من ظلوا أسرى للرواية التقليدية. ولأن وحدة المناهج التعليمية كانت توجد داخل شعبها، أي أنها كانت تحت رقابة وزارة التعليم والسياسة الاسرائيلية، فان الطريقة التي "تجرأنا" فيها على طرح القضية الفلسطينية في كتاب "بداية الصهيونية" في 1975، كانت عن طريق اقتباس كتاب هرتسل "ارض قديمة – جديدة"، نفس الفقرة التي تتناول النقاش حول مكان الفلسطينيين في حلم الصهيونية.تم سؤال الطلاب: حسب رؤية هرتسل كيف تم حل مشكلة الاستيطان اليهودي داخل السكان العرب؟ الانتقادات، سواء من الجهاز أو من المدارس في مرحلة التجريب، فرضت حذرا كبيرا، ولا نريد القول رقابة. لذلك، لم يكن من السهل تجاهل هذه المسألة. عندما تجرأ مؤلفو الكتاب التعليمي على التطرق لرئيس م.ت.ف ياسر عرفات، وحتى وضعوا صورته في الكتاب، أدى استجواب في الكنيست، "ما بعد الانقلاب"، ومعركة عامة الى فرض رقابة حقيقية، أي الى اعادة الطباعة.نفس الامور تقال ايضا حول تاريخ المسيحية. من يقرأ الفصل الذي كتبناه عن المسيحية القديمة في 1970، قبل سنوات من صعود الليكود الى الحكم، يدرك بأن هذا الفصل، سيثور حوله هجوم كبير الآن. ولكن في حينه طلب من المؤلفين أن يزيلوا صورة كنيسة من صفحة غلاف الفصل.لأنه لا يمكن تخيل طباعة صليب على غلاف كتاب تعليمي اسرائيلي يهودي. صحيح أننا نجحنا في حينه في وضع صعوبات امام الجهاز، لكن النتيجة واضحة وهي أن منهاجا متطورا سيفقد احتمال وجوده في مرحلة التطبيق، حتى في التعليم الرسمي غير الديني.بعد ......
#السبعينيات
#يتعلم
#الطلاب
#الصراع
#الإسرائيلي
#الفلسطيني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758904
الحوار المتمدن
موشيه تسيمرمان - حتى في السبعينيات لم يتعلم الطلاب عن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني