عبدالجواد سيد : قصة أهل الكهف والوحى الغشاش
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد مقتطف من المصادر الأصلية للقرآن ، الفصل الرابع ، المؤثرات المسيحية، كلير تيسدال ، ترجمة عبدالجواد سيد إهداء إلى الهكر الداعشية زينة زياد إبراهيم ، لو هكرت حساب سنفتح لك ألف حساب ، محمدك مات ، والحقيقة تعيش !!! سوف نبدأ بأسطورة أهل الكهف، المتضمنة فى الآيات من 8 إلى 25 ، من سورة الكهف( أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجباً، إذ آوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشداً، فضربنا على آذانهم فى الكهف سنين عدداً، ثم بعثناهم لنعلم أى الحزبين أحصى مما لبثوا أمداً، نحن نقص عليك نبأهم بالحق إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى، وربطنا على قلوبهم إذ قاموا فقالوا ربنا رب السموات والأرض لن ندعوا من دونه إلهاً لقد قلنا إذاً شططا، هؤلاء قومنا إتخذوا من دونه آلهة لولا يأتون عليهم بسلطان بين فمن أظلم ممن أفترى على الله كذباً، وإذا إعتذلتموهم ومايعبدون إلا الله فأووا إلى كهف ينشر لكم ربكم من رحمته ويهيئ لكم من أمركم مرفقاً، وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال، وهم فى فجوة منه ذلك من آيات الله من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له مرشداً، وتحسبهم إيقاظاً وهم رقود ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد لو أطلعت عليهم لوليت منهم فراراً ولملئت منهم رعباً، وكذلك بعثناهم ليتساءلوا بينهم قائل منهم كم لبثتم قالوا لبثنا يوماً أو بعض يوم قالوا ربكم أعلم بما لبثتم فإبعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيها أذكى طعاماً فليأتكم برزق منه وليتلطف ولايشعرن بكم أحداً، إنهم إن يظهروا عليكم يرجموكم أو يعيدوكم فى ملتهم ولن تفلحوا إذاً أبداً، وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أن وعد الله حق وأن الساعة لاريب فيها إذا يتنازعون بينهم أمرهم فقالوا إبنوا عليهم بنياناً ربهم أعلم بهم قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجداً، سيقولون ثلاثة رابعهم كلب ويقولون خمسة سادسهم كلب رجماً بالغيب، ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم قل ربى أعلم بعدتهم مايعلمهم إلا قليل فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهراً ، ولاتستفت فيهم منهم أحداً، ولاتقولن لشئ إنى فاعل ذلك غداً ، إلا أن يشاء الله وأذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهدين ربى لأقرب من هذا رشداً، ولبثوا فى كهفهم ثلاث مائة سنين وإزدادوا تسعاً، قل ألله أعلم بما لبثوا له غيب والسماوات والأرض). لكى نفهم تلك الرواية المرتبكة يجب أن نتذكر ، وكما يخبرنا المفسرون، إن بعض وثنى مكة العرب قد تحدوا محمداً لوقت طويل، ليخبرهم عن قصة أصحاب الكهف، إذا إستطاع، من أجل إختبار إدعائه بالوحى. وبناء على ذلك، فإنه من الواضح أن القصة كانت معروفة فى زمن محمد، فى شكل من الأشكال، وربما فى أكثر من شكل. وقد كان هناك خلاف فيما يتعلق بعدد أصحاب الكهف، وكان هناك كثير من الآراء حول الموضوع، وقد وعدهم محمد ، وكما يتضح من الآيتين 22-23 ، بإعطائهم الإجابة فى الغد، مما يرجح أنه كان ينوى الإستعلام عن الموضوع من أحد الأشخاص، ومن الواضح أنه قد فشل فى الحصول على معلومات مؤكدة ، ومن ثم فقد ترك مسألة عدد شباب الكهف غير محسومة، ولاحتى إستطاع الإخبار عن مكان وزمان الحدث، ولذا فلم تكن محاولته الخروج من تلك الورطة ناجحة تماماً. ومع ذلك ، فقد غامر بالتأكيد إيجاباً ......
#الكهف
#والوحى
#الغشاش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694796
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد مقتطف من المصادر الأصلية للقرآن ، الفصل الرابع ، المؤثرات المسيحية، كلير تيسدال ، ترجمة عبدالجواد سيد إهداء إلى الهكر الداعشية زينة زياد إبراهيم ، لو هكرت حساب سنفتح لك ألف حساب ، محمدك مات ، والحقيقة تعيش !!! سوف نبدأ بأسطورة أهل الكهف، المتضمنة فى الآيات من 8 إلى 25 ، من سورة الكهف( أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجباً، إذ آوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشداً، فضربنا على آذانهم فى الكهف سنين عدداً، ثم بعثناهم لنعلم أى الحزبين أحصى مما لبثوا أمداً، نحن نقص عليك نبأهم بالحق إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى، وربطنا على قلوبهم إذ قاموا فقالوا ربنا رب السموات والأرض لن ندعوا من دونه إلهاً لقد قلنا إذاً شططا، هؤلاء قومنا إتخذوا من دونه آلهة لولا يأتون عليهم بسلطان بين فمن أظلم ممن أفترى على الله كذباً، وإذا إعتذلتموهم ومايعبدون إلا الله فأووا إلى كهف ينشر لكم ربكم من رحمته ويهيئ لكم من أمركم مرفقاً، وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال، وهم فى فجوة منه ذلك من آيات الله من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له مرشداً، وتحسبهم إيقاظاً وهم رقود ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد لو أطلعت عليهم لوليت منهم فراراً ولملئت منهم رعباً، وكذلك بعثناهم ليتساءلوا بينهم قائل منهم كم لبثتم قالوا لبثنا يوماً أو بعض يوم قالوا ربكم أعلم بما لبثتم فإبعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيها أذكى طعاماً فليأتكم برزق منه وليتلطف ولايشعرن بكم أحداً، إنهم إن يظهروا عليكم يرجموكم أو يعيدوكم فى ملتهم ولن تفلحوا إذاً أبداً، وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أن وعد الله حق وأن الساعة لاريب فيها إذا يتنازعون بينهم أمرهم فقالوا إبنوا عليهم بنياناً ربهم أعلم بهم قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجداً، سيقولون ثلاثة رابعهم كلب ويقولون خمسة سادسهم كلب رجماً بالغيب، ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم قل ربى أعلم بعدتهم مايعلمهم إلا قليل فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهراً ، ولاتستفت فيهم منهم أحداً، ولاتقولن لشئ إنى فاعل ذلك غداً ، إلا أن يشاء الله وأذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهدين ربى لأقرب من هذا رشداً، ولبثوا فى كهفهم ثلاث مائة سنين وإزدادوا تسعاً، قل ألله أعلم بما لبثوا له غيب والسماوات والأرض). لكى نفهم تلك الرواية المرتبكة يجب أن نتذكر ، وكما يخبرنا المفسرون، إن بعض وثنى مكة العرب قد تحدوا محمداً لوقت طويل، ليخبرهم عن قصة أصحاب الكهف، إذا إستطاع، من أجل إختبار إدعائه بالوحى. وبناء على ذلك، فإنه من الواضح أن القصة كانت معروفة فى زمن محمد، فى شكل من الأشكال، وربما فى أكثر من شكل. وقد كان هناك خلاف فيما يتعلق بعدد أصحاب الكهف، وكان هناك كثير من الآراء حول الموضوع، وقد وعدهم محمد ، وكما يتضح من الآيتين 22-23 ، بإعطائهم الإجابة فى الغد، مما يرجح أنه كان ينوى الإستعلام عن الموضوع من أحد الأشخاص، ومن الواضح أنه قد فشل فى الحصول على معلومات مؤكدة ، ومن ثم فقد ترك مسألة عدد شباب الكهف غير محسومة، ولاحتى إستطاع الإخبار عن مكان وزمان الحدث، ولذا فلم تكن محاولته الخروج من تلك الورطة ناجحة تماماً. ومع ذلك ، فقد غامر بالتأكيد إيجاباً ......
#الكهف
#والوحى
#الغشاش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694796
الحوار المتمدن
عبدالجواد سيد - قصة أهل الكهف والوحى الغشاش