الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبير خالد يحيي : أدب اللجوء في نصوص القاصّة السورية أمان السيد في مجموعتها القصصية ( نزلاء المنام)
#الحوار_المتمدن
#عبير_خالد_يحيي أدب اللجوء في نصوص القاصّة السورية أمان السيدفي مجموعتها القصصية ( نزلاء المنام)"الكتابة حالة إنسانية تشعر بها دون أن توزّع صراخك على جيرانك" عبارة منسوبة لكاتب سعودي هو ( عبده الخال), أوردتها إحدى المجموعات الأدبية على الفيسبوك كإستبيان للرأي, هل توافقه أم تخالفه الرأي؟! وقفت عند الجملة مستغربة! كيف يمكن للأدب أن يكون منعزلًا ومتضائلًا إلى الحد الذي يبقيه حالة إنسانية لا تتجاوز عتبة الشعور! كيف لا يكون صرخة مصيرها أن يتردد صداها ولو في الخلاء؟! إن كان القلم سلاحًا كيف لا يُسمَع رصاصه؟! وإن لم يكن فلماذا يُلاحَق بعض من يحملونه؟! كيف تكون الكتابة صوتًا صامتًا وفيها آهات المعذّبين, ونواح الثكالى, وآلام المذبوحين, وكوابيس المحكومين, وغربة اللاجئين, وذعر الأطفال, في أوطان توحّش فيها الموت باطشًا بحياة من فيها؟! وهل يستطيع الكاتب أن يكتب ذلك كتابة صامتة؟! على الأقل الكاتبة السورية أمان السيد لم تستطع أن تكتب هاته الكتابة الصامتة. السيرة الذاتية للكاتبة: أمان السيدسورية الوطن، مقيمة في أستراليا.أستاذة لغة عربية، قاصة، وشاعرة، وصحافية.من أعمالها: تدريس اللغة العربية بين سورية، والإمارات، وأستراليا خلال مسيرة حياتها المهنية.حاصلة على دبلوم في التأهيل التربوي من جامعة دمشق عام 1982، وإجازة في اللغة العربية من جامعة تشرين في اللاذقية عام 1980.سبق لها أن عملت في إعداد وتقديم برنامج في إذاعة " صوت الوطن العربي الكبير" في ليبيا بين عامي 1983- 1984.عضو في اتحاد كتاب وأدباء الإمارات.تتنوّع كتاباتها بين المقالات، والدراسات الأدبية، والشعر، والقصص القصيرة، وهي تنشر في المجلات، والصحف العربية، والإماراتية، والأسترالية، والمواقع الألكترونية المختلفة، منها: دبي الثقافية، والصّدى، وجريدة الرؤية، والخليج، والاتحاد في دولة الإمارات، والتلغراف، والمستقبل في أستراليا.في أثناء إقامتها في الإمارات العربية المتحدة خصّص لها عمود في جريدة "الرؤية" في دبي حمل عنوان " نوافذ بحرية". لها أكثر من حوار أدبي، ولقاء تلفزيوني، وإذاعي ما بين المجلات العربية، والقنوات الفضائية في الإمارات، وإذاعة مونت كارلو في فرنسا. شاركت، وتشارك في الملتقيات الثقافية والأدبية ما بين الإمارات وأستراليا.تصنف حتى اليوم أول أديبة سورية تقيم أمسية شعرية في أستراليا، وكان مقرّها قاعة بلدية "كانتبيري/ لاكمبا" في سيدني عام 2016 وقد حملت الأمسية عنوان" غابات الفرلق" رتلت فيها الأديبة قصائد لوطنها المنكوب، ولمدينتها الساحلية. فازت بالمركز الأول عن قصتها "عيون تنشد الأمان" كتقدير من مؤسسة "كلمة" في القاهرة، والقصة منشورة ضمن مجموعتها القصصية " ذكورة المنافي". كرّمت بدرع تقدري" كأفضل أديبة وقاصة سورية لعام 2010" ضمن مسابقة أقامتها مؤسسة "كلمة" في القاهرة، حملت عنوان "جائزة نجيب محفوظ للقصة القصيرة"، كما ذكر اسم الكاتبة ضمن ديوان خاص يحمل آثار عدد من المبدعين العرب المشاركين.كرّمت عن " دائرة الثقافة والإعلام" في الشارقة ضمن إصدارات "كتاب الرافد" عن مؤلفها السردي"أبعد من القيامة".كرمت عن جريدة "الرؤية" في دبي ضمن حشد كبير عن مقالتها الأولى التي نشرت في الجريدة، والتي حملت عنوان " نمنمات إنسانية".إصداراتها في السرد:" قدري أن أولد أنثى" صدر عن في القاهرة/ الناشر شمس للنشر والتوزيع عام 2008 "سيراميك" صدر في القاهرة عن مؤسسة الكلمة عام 2010"ذكورة المنافي" صدر في سورية/ اللاذقية عن دار الحوار للنشر والت ......
#اللجوء
#نصوص
#القاصّة
#السورية
#أمان
#السيد
#مجموعتها
#القصصية
#نزلاء
#المنام)

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674767
سامي الذيب : نزلاء العصفورية
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب خير الكلام ما قل ودل-------------بنشري مقال وفتح المجال للمتابعين لكي يتحاوروا اعتبر اني اديت دوريولكن اود هنا ان اضع النقاط على الحروفدراستي للنص القرآني ليست بهدف اثبات بأنه ليس كلام اللهفأنا لا اعترف بشيء اسمه كتاب الله: لا توراة ولا انجيل ولا قرآن ولا الف ليلة وليلةوكل كتاب هو كتاب بشري، ومن يقول عكس ذلك مكانه الطبيعي العصفورية. وخلو كتاب من أي أخطاء لا يجعل منه كتاب الله. وعندما اتكلم عن اخطاء لغوية في القرآن (أي أخطاء متعلقة بالخطاب اللغوي)، الهدف ليس احراج نزلاء مصحة الأمراض العقلية بل الوصول إلى معنى للنص الذي أحاول تدبره وترجمته - علما بأني المترجم الوحيد الذي ترجم القرآن إلى ثلاث لغات، مما يعني اني واجهت النص القرآني ثلاث مراتواتفهم موقف نزلاء العصفورية - ويمثلون الغالبية العظمى - عندما يثورون على ما أقوله فهذا يضعهم في موقف حرج أمام انفسهم: إن كان الله مؤلف القرآن أو غيره من الكتب، فكيف يمكن له أن يخطئ. لذلك تجدهم يتحايلون على النص لكي يبرؤوا الله من الورطة التي وضعوه فيها - وهو منها براء.وموقفهم يثبت لي بأن مجتمعنا عصفورية بلا أسوار ولا أطباء ولا دواء ولا أمل في الشفاء مما نحن فيه من غباءمدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.comطبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى: https://sami-aldeeb.com/livres-books ......
#نزلاء
#العصفورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676426