الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالرحمن مصطفى : مناقشة كتاب رأس المال في القرن الواحد والعشرين لتوماس بيكتي.
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_مصطفى يتناول كتاب توماس بيكتي (رأس المال في القرن الواحد والعشرون) اللامساواة الاجتماعية ؛اللامساواة في الثروة والدخل،ويعتمد بيكتي على بيانات الإقرارات الضريبية من بداية القرن العشرين بعدما تبنت العديد من الدول الغنية ضريبة الدخل والتركات (بشكل منظم) وحتى 2010 ،والكتاب يغطي فترة القرن التاسع عشر والثامن عشر (نوعا ما)،يحلل بيكتي بيانات الدخل والثروة للاقتصاد الفرنسي بالدرجة الأولى ؛باعتباره فرنسياً ،ولسهولة الحصول على الإقرارات الضريبية للاقتصاد الفرنسي ،لأن فرنسا كانت من أول الدول التي اعتمدت ضريبة الدخل في القرن التاسع عشر ،لكن لم تكن تؤخذ بشكل منظم ولجميع الشرائح المجتمعية ،وايضا ضريبة التركات (كانت بحدود 1-2%) ،ويعود ذلك للثورة الفرنسية التي أنهت النظام الإقطاعي القديم ،وأبدلته بنظام برجوازي حديث وهذا لم ينشأ بصورة فجائية وفورية ،فسلطة المجالس الأولى بعد الثورة قامت بتوزيع الأراضي على الفلاحين (شبيه بما حدث بثورة أكتوبر 1917 في روسيا) وقامت بمصادرة أملاك الإقطاعيين ورجال الدين تدريجياً ؛لهذا أنهت فرنسا بشكل جذري النظام القديم وكل تبعاته ،ففرنسا كانت الدولة الأولى في التاريخ التي تتخلص من نظام القنانة والرق ،لهذا كان هناك بزوغ واضح لدور الدولة فيها ،مع تشكل نظام بيروقراطي حديث،لهذا يدرس بيكتي اللامساواة خلال التاريخ الفرنسي ،والاستنتاجات التاريخية والاجتماعية التي خلص اليها شملت دولاً غربية عدة بالإضافة الى فرنسا ،لأن الظروف التاريخية التي أثرت على اللامساواة في فرنسا ؛هي نفسها الظروف التي أثرت على امريكا دول أوروبا بل حتى دول العالم المختلفة ،لكن بيكتي يدرس اقتصادات الشمال بالدرجة الأولى (أمريكا وأوروبا واليابان) ولم يتناول اقتصادات العالم الثالث او دول الجنوب إلا عرضاً وبشكل بسيط ،وقد يكون هذا احدى أهم عيوب الكتاب ،فبيكتي لايهتم باللامساواة بين الدول ،ونمط العولمة الذي أنتج لامساواة بين المركز او دول الشمال من جهة ودول الجنوب من الجهة الأخرى ،على عكس مافعله مؤرخين وباحثين آخرين كإريك توسان مثلاً في كتاباته ،لهذا قد لايكون مناسباً العنوان مع المحتوى ،فرأس لمال في القرن الواحد والعشرين لابد أن يتناول مشكلة اللامساواة بين الدول والإستنزاف التي تتعرض له اقتصادات الجنوب بفعل نمط العولمة الغير متكافئ .بيكتي بالرغم من دراسته للاقتصاد (حصل على شهادة الدكتوراة في الاقتصاد في فرنسا وأصبح أستاذاً في معهد ماساتشوستس في أمريكا) لم يكن اقتصاديا بالمعنى المألوف ،بل هو كان رافضاً للمنهاج المستخدم في تدريس الاقتصاد في الجامعات ،فهو يقول مثلاً ؛ان عند تخرجه من الجامعة كان يعرف انه لايعرف اي شيء عن مشكلات العالم الاقتصادية ،وأن الاقتصاديين لايعرفون شيئاً عن أي شيء ولايتمتعون بسمعة طيبة في العالم الأكاديمي او لدى النخب السياسية والمالية ،ورأى ان ((علم)) الاقتصاد لابد ان يتخلص من شغفه الطفولي بالرياضيات الذي يكون على حساب الحقيقة ودراسة المسائل المهمة ،لهذا هو يرفض عزل علم الاقتصاد عن علم الاجتماع ،ذلك العزل الذي تم في نهاية القرن التاسع عشر مع ظهور مدرسة النيوكلاسيك التي تبنت فرضيات مبسطة وسطحية عن السلوك الإقتصادي كعقلانية المستهلكين والمنتجين او أن السوق يتضمن المنافسة الكاملة والأسعار تعكس عقلانية الأفراد ،او منهجية كالاعتماد حصراً على تحليل سلوك الأفراد .لهذا بيكتي يعتبر من الخارجين عن التيار السائد في الاقتصاد ورافضاً له،وهو يرى ان الاقتصاد السياسي الذي كان سائدا في القرن التاسع عشر (أعمال ريكاردو وأدم سميث او ناقديه ككارل ماركس) اكثر عقلانية ومقاربة للو ......
#مناقشة
#كتاب
#المال
#القرن
#الواحد
#والعشرين
#لتوماس
#بيكتي.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711387
محمد زكريا توفيق : بعيدا عن الناس لتوماس هاردي
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق توماس هاردي 1840 –1928، روائي وشاعر إنجليزي رومانسي. ولد في قرية بوكهامبتون، التي تقع جنوب غرب إنجلترا. والده كان عازف كمان ويعمل بحجارة البناء. والدته كانت تقوم بإعادة كتابة الأغاني والأساطير الشعبية. في عام 1862، تم إرسال هاردي إلى لندن للعمل مع المهندس المعماري آرثر بلومفيلد. خلال السنوات الخمس التي قضاها في لندن، كان على اتصال بالثقافة من خلال زيارة المتاحف والمسارح، ودراسة الأدب الكلاسيكي. حتى أنه بدأ يكتب شعره الخاص. من عائلته، اكتسب هاردي الاهتمامات التي من شأنها أن تؤثر على حياته وتظهر في رواياته: الهندسة المعمارية والموسيقى، وأنماط حياة سكان البلاد، والأدب نفسه. العديد من رواياته تتعلق بشخصيات مأساوية تكافح ضد عواطفهم وظروفهم الاجتماعية. نشرت رواية "بعيدا عن الناس"، أو بعيدا عن الزحام المجنون"، أول مرة عام 1874. هي الرواية الرابعة من روايات توماس هاردي. كانت بمثابة نقطة تحول في حياته المهنية، وأول نجاح كبير له.احتفل على نطاق واسع بالرواية كقصة حب. تعتبر من أعظم 10 قصص حب في كل العصور، حسب توصيف الجارديان عام 2007. كما تم انتاج الرواية فيلما سينمائيا عدة مرات، مع تعديلات ملحوظة، بما في ذلك إنتاج عام 1967، بطولة جولي كريستي، وانتاج 2015 بطولة كاري مولجان.تبدأ الرواية بلقاء عن طريق الصدفة بين جابرييل أوك وباتشيبا إيفردين خارج بلدة كاستربريدج مباشرة. جابرييل راعي أغنام من أصول متواضعة، استأجر مزرعته الخاصة مؤخرا. من أول نظرة، سُحر جابرييل بجمال باتشيبا الأخاذ، وتملك حبها شغاف قلبه. لكنه أدرك أنها فتاة مثقفة، عنيدة، فخورة بنفسها. بالرغم من مرورها بظروف صعبة، إلا أنها الآن مكلفة بمساعدة عمتها في العناية بمزرعتها. قرب مزرعة جابرييل من مزرعة العمة، قد أتاح لهما عدة لقاءات، بما في ذلك الحادث الذي أنقذت فيه باتشيبا حياة جابرييل.بعد تعارفهما بفترة قصيرة، يبيح جابرييل بحبه لباتشيبا ويطلب يدها للزواج. لكنها تفاجئه بالرفض، بحجة أنها لا تحبه ولا تريد التخلي عن استقلاليتها.بعد ذلك بفترة وجيزة، تنتقل باتشيبا بعيدا إلى بلدة ويذربري. ثم يصاب جابرييل بنكسة أخرى، عندما يفقد غالبية أغنامه في حادث كارثي. فقده لكل أمواله، جعله يترك مزرعته ويبحث عن أي عمل يمكن أن يجده. أثناء بحثه عن عمل بالقرب من بلدة ويذربري، يهدد حريق هائل بتدمير معظم المحاصيل الزراعية بأحد المزارع بالمنطقة. فيقوم جابرييل بواجبه بالمساعدة في إطفاء ألسنة اللهب، ووضع الحريق تحت السيطرة. يعلم جابرييل لاحقا أن صاحبة المزرعة هي نفسها باتشيبا. والمزرعة قد ورثتها عن عمتها، وقامت بإدارتها بنفسها، وهو أمر لم يكن شائعا بالنسبة للمرأة في ذلك الوقت. بعد ذلك، تستأجر باتشيبا جابرييل للعمل لديها كراعي أغنام بالمزرعة.تحظى باتشيبا بقدر كبير من الاهتمام كامرأة شابة مثقفة جذابة عزباء، لها أفكار غير تقليدية. لكنها شعرت بالجزع عندما لاحظت أن وليام بولدوود، وهو صاحب مزرعة ناجح في منتصف العمر، يتجاهلها ولا يشعر بوجودها الطاغي. هنا تقوم باتشيبا، كمزحة للفت الانتباه، بإرسال بطاقة "عيد الحب" إلى بولدوود. عندما فعلت ذلك، لم تكن تدري أنها قد مهد الطريق عن غير قصد لبولدوود الخجول، والذي كان يعاني من وحدة قاتلة، لكي يقع في حبها بجنون.بعد وقت قصير، يتقدم بولدوود لباتشيبا عارضا عليها الزواج، ويتركها في حالة اندهاش وعدم تصديق. ترفض باتشيبا عرض الزواج، إلا أنها غير متأكدة من المستقبل كامرأة تدير مزرعة كبيرة بمفردها. ......
#بعيدا
#الناس
#لتوماس
#هاردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720754
محمد حسين يونس : قراءة في كتاب لتوماس مونرو
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_يونس لمدة ثلاثة أرباع القرن .. أصبنا .. بكارثة حكم ديكتاتورى أوليجاركي .. عسكرى أمني ..أقرب للفاشيستية .. لم نبرأ منه حتي يومنا هذا .. بل لا يبدو قي الأفق أن الأحفاد سينجون من براثنة قريبا . العالم كله ( شرقة و غربه ) يرانا علي حقيقتنا ..شعب مقهور يئن ..مبتلي بالديكتاتورية .. متخلف .. إلا نحن .. فقد إعتادنا علي الحكم الفردى في دولة توتالية .. عسكرية التوجهات .. و قوانين طواريء مستمرة .. و جباية مجحفة .. لا نعرف مصيرما تحصله .. و لا مسيره.. و يوم تعطي للشعب بعض فتاته تعتبر منه و منحه و مكرمة ..من الزعيم المفدى ( بالروح و الدم ) حكم ( سافل ) دام و إستمر حتي تصور البعض أنه من الطبيعي أن نبقي علي حالنا هذا لا نتغير.. و أننا كشعب لا يصلح لنا إلا الحكم الفردى القاسي .. وأن كل ما علينا أن نرجوه هو أن ترفق بنا السماء ..و يحن قلب الديكتاتور.. و ينظر بعين الرضا لالام رعيته ..فيجود عليهم من خيره. في كتابه ( التطور في الفن ) كتب ( توماس مونرو ) في الفصل الثاني و العشرون الجزء العاشر ( الديكتاتوريات الحديثة ).(( إن وضع قدر كبير من السلطان في يد زعيم عسكرى لا يخضع لإنتخاب شعبي عام يعرض البلاد لخطر الديكتاتورية )) .نعم هذا صحيح ..و ها نحن نعيش تحت وطئة حكم زعماء عسكريون يجبرون الشعب علي إنتخابهم في (عرس ديموقراطي) مفتعل و مزور.. معروف نتيجته قبل أن يبدأ ..نعاني من ديكتاتورية متقلبة المزاج .. و مخططات متعارضة .. متضاربة .. أخرها ما كتب عنه مستر مونرو عام ( 1972 ) (( و غني عن البيان أن ظروفا من هذا القبيل تنزع إلي مؤازرة فن تخطيط المدن علي نحو واسع.. فن يتجه نحو إقامة التماثيل الضخمة و الهائلة فيصور الحاكم بشكل يسمو فوق البشر )) بقي أن يرى (في الفنجان) أن الحاكم في مصر سوف يقيم في العقد الثالث من القرن التالي أبراجا ضخمة في الصحارى .. دون داعي أو سبب تخطيطي إلا تقليد دول الخليج ..و المباهاه الفارغة بأنه سيرفع العلم علي أطول سارى في التاريخ .. و يبني مقرا لاله حربه .. أكبر و أوسع من البانتجون الأمريكي الذى يحكم العالم منه . . و قصور و مقرات للحكومةو البرلمان .. لا داعي لها .((في الزمن الماضي كانت الديكتاتوريات عادة فترات فاصلة يتولي فيها رجل واحد الحكم بين نظامي حكم أثبت و أرسخ و قد ظهرت الديكتاتوريات بعد إنهيار الملكيات التي لانت قناتها و أصبحت عاجزة عن تحقيق مطالبها في السلطة كما حدث مع كرومويل و نابليون و ظهرت ديكتاتوريات أيضا بعد إنهيار الجمهوريات التي شلتها الخلافات شأن أثينا قبل عهد فيليب المقدوني و روما قبل يوليوس قيصر .. و كثيرا ما سبقت الديكتاتوريات حكومات أوليجاركية لا يلبث رجل فيها حتي يغتصب السلطة من فم الأخرين )).و هو ما حدث لنا بعد 1952.. إنقلاب علي الملكية .. حكومة أوليجاركية .. ثم رجل واحد يغتصب السلطة من فم الأخرين .. ثم بعد 2011 إنهيار جمهورية ( مبارك ) .. حكومة أوليجاركية .. ثم رجل واحد يستولي علي السلطة .الفارق أنها لم تكن مرحلة فاصلة بين نظامين راسخين كما قال مونرو .. بل ديكتاتورية ( راسمالية دولة فاشيستية ) تسلم لاخرى ( إنفتاحية كومبرادورية ).. ثم بعد ثورة شعبية قصيرة .. تعود أكثر عنفا و تجبرا .. و إستغلالا .. لصالح شريحة كومبرادورية .. تتسيد قمة المجتمع (( وربما يحدث في بعض الأحيان أن تعقبها عودة إلي الملكية الوراثية ( إما أن تكون ملكية الديكتاتور بإعتبارة مؤسسا لإسرة مالكة جديدة أو ملكية ترجع فيها إلي العرش الأسرة المالكة الشرعية السابقة ) ......
#قراءة
#كتاب
#لتوماس
#مونرو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723026