الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ميلاد عمر المزوغي : الى غدامس در...طرق التفافية لمحاصرة الشعب
#الحوار_المتمدن
#ميلاد_عمر_المزوغي منذ انتخاب مجلس النواب العام 2014,والعالم يختلق المشاكل عبر اذنابه في الوطن المتمثل في جماعة الاخوان,الذين كانوا يسيطرون على المؤتمر الوطني,رفضوا تسليم السلطة الى النواب المنتخبين الذين عقدوا اول اجتماع لهم في طبرق,فاختلق من اعيد انتخابه من الاخوان والمنتخبون الجدد منهم الذرائع لأجل عرقلة عمل مجلس النواب,ورغم قلة عددهم وعدم تأثيرهم على النصاب القانوني للاجتماع واخذ القرارات اللازمة,قاطعوا الجلسات,وقفت البعثة الاممية الى جانبهم وحاولت ظاهريا لم شمل المجلس وتوحيده,في غدامس عقد اول اجتماع لأعضاء مجلس النواب المشاركين والمقاطعين بمشاركة (12+12( في غدامس بغرب البلاد في- 29 سبتمبر 2014,ومنذ ذلك الحين وعلى مدى ستة اعوام استمرت الخلافات بين النواب بل تفاقمت وقام الاخوان بشراء ذمم البعض وكونوا مجلسا موازيا في طرابلس لتكتمل السلطة التشريعية والاستشارية بغرب البلاد ويتناغم الاثنان مع المجلس الرئاسي ليستمر نهب اموال الشعب. في اطار لم شمل اعضاء البرلمان احتضنت طنجة اجتماعا تشاوريا لأعضاء البرلمان الليبي خلال الفترة ما بين 23 و 28 نوفمبر/ تشرين الثاني وقد اتفق المجتمعون على انهاء حالة الانقسام وتمكين المجلس من الانعقاد بكامل اعضائه بما يمكنه من اداء استحقاقاته,والسؤال هل ادركت الدول المتدخلة في الشأن الليبي مدى خطورة تدخلها على المنطقة بأكملها؟ المؤكد عن عديد الدول تتمنى ان تستمر الفوضى لتحقيق مآربها.المجتمعون في طنجة (قرروا ) العودة الى غدامس بعد ان جالوا مختلف دول العالم ونزلوا في فنادق ودارات فاخرة يتم دفع تكاليفها من خزينة الشعب ضمن باب مهايا ومزايا للنواب المحترمين,لقد تظاهر كل منهم بأنه يحمل هموم ومشاكل الوطن,متهمين بعضهم البعض بتنفيذ اجندات خارجية ساهمت في تفاقم الاوضاع السياسية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية.سلك هؤلاء المتخاذلون طرقا التفافية متعرجة معمدة بدماء الابرياء من ابناء الشعب لمحاصرته وحشره في الزاوية بدءا بالانقطاع المفتعل للتيار الكهربائي لساعات طوال مرورا بالسماح للميليشيات بتخريب مئات الابار المنتجة للمياه ضمن منظومة النهر الصناعي ما ترتب عنه نقص حاد في مياه الشرب,وانتهاءا بعدم توفير السيولة النقدية ما تسبب في ارتفاع الاسعار نتيجة لاستعمال بطاقات الدفع المسبق بمعنى ان المرتب لم يعد يفي بالأشياء الضرورية للعيش. ركب الاخوان والمتاجرين بقوت الشعب مركب (الثورة ),اختلقوا الرياح العاتية فأغرقوه بعد ان قفزوا منه,اشتروا مختلف انواع الاسلحة لأجل المحافظة على مناصبهم,اغروا الشباب العاطل عن العمل برواتب خيالية,ليكونوا وقودا لحرب ضروس اتت على الاخضر واليابس,فمنهم من قضى نحبه ومنهم من اصيب بعاهات مستديمة لينضم الى فئة المقعدين.ان الاخوان وعباد المال يسعون الى التهرب من المحاسبة على ما اقترفوه من اعمال اجرامية مختلفة والإفلات من العقاب ونقول لهؤلاء بان جرائهم البشعة لا تسقط بالتقادم,فالدولة المدنية ستقوم يوما ما,وسيجرون الى العدالة للقصاص,عندها لن ينفع الندم.ويكونوا عبرة للآخرين وان الربيع لم يكن عربيا بل عبريا بامتياز,والشعوب العربية هي الاكثر تضررا ,اننا نعيش عصر الانحطاط على مختلف المستويات بفعل اناس وللأسف من بني جلدتنا وتلك المصيبة الكبرى. ......
#غدامس
#در...طرق
#التفافية
#لمحاصرة
#الشعب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700706
الطاهر المعز : أوروبا، إلى اليمين دُرْ
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز فرنسا، هوامش من الحملة الإنتخابية بدأ التّهريج قبل أشْهُرٍ من الإعلان الرّسْمِي عن افتتاح حملة الإنتخابات الرئاسية التي تجري دورتها الأولى يوم العاشر من نيسان/ابريل 2022، قبل الإنتخابات التشريعية (12 و 19 حزيران/يونيو 2022)، وبدأت مليشيات اليمين المتطرف تمارس العنف البدَنِي ضد الخُصُوم والمنافسين، حيث جُرِحَ العدِيد من مُناهضي الميز العنصري، يوم الأحد الخامس من كانون الأول/ديسمبر 2021، خلال تظاهرة تمثّلت في تجمع خطابي دعائي لأحد مُرشّحي اليمين المتطرف، حضَرَه ما لا يقل عن عشرة آلاف شخص.ما فتئت نسبة الأصوات التي يحصل عليها اليمين المتطرف ترتفع في الإنتخابات الفرنسية (والعديد من الدّول الأوروبية الأخرى)، سواء كانت الإنتخابات رئاسية أو نيابية أو إقليمية أو مَحلِّيّة، حيث تميّزت الحملات الإنتخابية الفرنسية، منذ أكثر من ثلاثة عُقُود، بهيمنة الشعارات اليمينية والبرامج الإقتصادية النيوليبرالية، إذْ يُهْمِلُ مًعظم المُرشّحين مشاكل البطالة والفقر وارتفاع أسعار الوقود والطاقة وإيجار المسْكن وخصخصة قطاعات الخدمات الأساسية، ويُركّزون على الإرتفاع المُتَخَيَّل لعدد المهاجرين (وهي فَرَضِيّة مُخالِفة للواقع)، وبدأ الحديث عن "غَزْو" مُفْترض، وربْط هذا الغَزْو المُتَخَيّل بافتراض انعدام الأمن، وبتهاون جهاز القضاء، وما إلى ذلك من أكاذيب، يتم ترويجها بهدف حرف اهتمام الفُقراء والمُعطّلين عن العمل والباحثين عن مسكن وخدمات رعاية صحية لائقة. أما القوى التي تتطرّق إلى مشاغل واهتمامات الأُجَراء والفُقراء، فيمُرُّون عليها مَرَّ الكِرام، دون تقديم برامج بديلة "تتجاوز النّظام الرأسمالي"، بل أصبحت "الكينزية" تُعْتَبَرُ "ثورِيّةً"... قبل عدة أشهر من موعد الإنتخابات الرئاسية شَرّعَتْ وسائل الإعلام المكتوبة والسمعية - البصرية أبوابَها للدّاعية اليميني المتطرف "إريك زمور"، وهو مُعلّق سياسي في وسائل إعلام يمتلكها رجال أعمال أثرياء، مثل شبكة "سي نيوز" اليمينية المتطرفة، وصحيفة "لوفيغارو"، التي تمتلكها أُسْرة "داسُّو"، صاحبة مصانع الطائرة العسكرية "رافال"، ولا غرابة في تقديس أفكار اليمين المتطرف في فرنسا، حيث يُشكّل تقديس التّاريخ الإستعماري وتقديس نابليون والعداء للعرب وللشعوب التي وقعت تحت الإستعمار والهيمنة، وغيرها من الأُطْرُوحات اليمينية، ذات الخَلْفِيّة الإستعمارية والفاشية، قاسمًا مُشتركًا بين الأحزاب المُمَثَّلَة في برلمان فرنسا، وللتّذكير فإن الرئيس "الإشتراكي" فرنسوا ميتران كان يُزَيِّنُ قَبْرَ الفاشي الإنقلابي "فليب بيتان" (عميل الإحتلال النّازي)، الذي قاد الجيش الفرنسي خلال حرب الرّيف ضدّ جيش عبد الكريم الخطابي، بالتّحالف مع الجيش الإسباني الذي كان يقوده الجنرال الفاشي "فرنسيسكو فرانكو"، ويُعلّل فرنسوا ميتران هذا التّكريم السّنوي، باعتبار فليب بيتان "بطلاً للحرب العالمية الأولى"، أما مُرشّح الحزب "الشيوعي" (فابيان روسيل) فقد دعم مطالب نقابات الشرطة، بل تظاهرَ معهم (19 أيار/مايو 2021) أمام مجلس النواب ( روسيل نائب بنفس المجلس)، من أجل الضّغط على النّوّاب، وإجبارهم على المُصادقة على قوانين متشدّدة ضد المتظاهرين والمُضْرِبين، ومن أجل الضغط على جهاز القَضاء (يُحدّثونك عن استقلالية القضاء !!!)، لإصدار عقوبات أكثر صرامة ضدّ أي نقابي أو متظاهر أو مُضرب، مُتّهم بعدم احترام جهاز الشّرطة القمْعي، وتجدر الإشارة أن دُستورَ الجُمهورية الخامسة، التي أسّسها الجنرال "شارل ديغول"، سنة 1958، تُهمِّشُ دَوْر البرلمان، وتُخضُعُه للسّلطة التّنفيذية، التي لا تستشيره قبل إعلان ......
#أوروبا،
#اليمين
ُرْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740108