الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زهير الخويلدي : مفهوم التسييس بين التوظيف الحكومي والممارسات الجديدة
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي مقدمةيبدو منذ وقت طويل أن الدراسات السياسية ظلت، في معظمها، صامتة بشكل مدهش فيما يتعلق بظروف وشروط وآليات التسييس. ومع ذلك، مع تضاعف البحث في التسييس، اكتسبت تعريفات المصطلح "مرونة قوية" لدرجة أنه يمكن أن يظهر الآن على أنه "مفهوم الإسفنج". للتبسيط، يمكننا التمييز بين معنيين رئيسيين للتسييس اعتمادًا على ما إذا كان يتعلق بظواهر أو مشاكل، من ناحية، أو بالجماهير أو بالأفراد، من ناحية أخرى. على المستوى الكلي، يشير التسييس في المقام الأول إلى العملية التي يتم من خلالها إضفاء أهمية سياسية على بعض الظواهر وبالتالي من المرجح أن يتم الاستيلاء عليها من قبل الجهات السياسية و / أو السلطات العامة. إذا لم تكن الحقيقة بالضرورة سياسية في حد ذاتها، فيمكن أن يصبح كل شيء كذلك، من خلال "التسييس" من خلال عمل "رواد الأعمال الأخلاقيين" أو بسبب سياق أو أزمة معينة. على سبيل المثال، أصبحت القضية البيئية بشكل تدريجي قضية سياسية منذ السبعينيات. وبالمثل، فإن العنف المنزلي والجنسي ضد المرأة، مثل الاعتداء على القاصرين، تم تجاهله منذ فترة طويلة، وإخفائه لأنه تم نقله إلى المجال الخاص أو اعتباره مجرد "أخبار". لقد تطلب الأمر عمل دعاية وتسييس، لا سيما من خلال الحركات النسوية، حتى يتم الاعتراف بهذا العنف وإقراره بموجب القانون. وبالتالي فإن التسييس هنا نسبي بالنسبة إلى "ممارسات ومعتقدات الفاعلين الذين يساهمون، بوعي أو بغير قصد، بشكل عرضي أو مستمر، في" إنتاج السياسة ". بهذا المعنى، يشير التسييس، الذي يُفهم على أنه "الإنتاج الاجتماعي للسياسة، وقضاياها، وقواعدها، وتمثيلاتها"، إلى مشكلة "اكتشاف السياسي" وإلى ذلك بناء المشاكل السياسية، وبالتالي السياسات العامة. بمعنى آخر يشير مصطلح التسييس، على المستوى الجزئي، إلى مستوى الاهتمام السياسي للأفراد، أو لعامة معينة، استثمارهم في الأنشطة السياسية. وبهذا التعريف، ينضم المفهوم إلى موضوع التنشئة الاجتماعية والمشاركة السياسية للمواطنين. لقد عولجت مسألة تسييس الأفراد أو الجمهور من خلال دراسات أجراها مؤرخون أو مؤرخون اجتماعيون "أنجبوا الاستخدام العلمي للمصطلح" من خلال فحص بطريقة غير متزامنة، أصبحت العمليات التي من خلالها المواطنون - رجالاً ونساءً - مندمجين تدريجياً في اللعبة السياسية ومثقفين في الشؤون العامة. ولكن تم أيضًا تناوله تدريجيًا بطريقة أكثر تزامنًا من خلال أعمال علم الاجتماع السياسي التي سلطت الضوء على التفاوتات القوية في الاهتمام والكفاءة السياسية للمواطنين. إذا كان هذان النهجان قد طورا مجالات بحثية مستقلة إلى حد كبير عن بعضهما البعض، فإنهما مع ذلك يثيران أسئلة مشتركة بشأن طرق الاقتراب من التسييس ، ومؤشراته ، وآلياته ، ودعمه ونواقله ، وتسلسله الزمني وظروفه.تحديد وقياس ومراقبة التسييس:يفترض مفهوم التسييس معرفة على أساس المعايير التي يمكن للمرء اعتبارها "مسيّسة" للفرد أو الجمهور؛ الذي يشير إلى السؤال الأكثر عمومية حول معرفة ما هو سياسي في المجتمع. من وجهة نظر الحد الأدنى، سوف نفهم من خلال "السياسة" النشاط المتخصص المرتبط بممارسة السلطة السياسية والمنافسة بهدف قهر هذه السلطة (خاصة الانتخابات). هذه هي الطريقة التي درس بها المؤرخون التسييس باعتباره "نشرًا ناجحًا لمعايير المواطنة الجمهورية الوطنية" وكانوا مهتمين بشكل خاص بتخصيص الفعل الانتخابي وتقنياته وانضباطه. تتمثل ميزة هذا التعريف في حصر المجال السياسي ببعض الدقة والسماح بفحص العلاقات التي تربط الأفراد بما يُعتبر سياسيًا على وجه التحديد أو رسميًا في المجتمع. انطلاقًا م ......
#مفهوم
#التسييس
#التوظيف
#الحكومي
#والممارسات
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758392
اسعد عبدالله عبدعلي : يجب محاربة منهج التسييس
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي لا يعتبر مبالغة مني عندما اقول ان منهج التسييس هو الاخطر على العراق وشعبه, وهو منهج قائم وفاعل منذ عام 1968 ومن دون توقف, وكان حامل راية التسييس حزب البعث الكافر ورجاله المنحرفون, ثم تلقف الراية من بعده كل من يسعى لبناء دكتاتورية تستمد قوتها عبر منهج التسييس, وتحققت نتائج مدمرة ومخيفة, وقد يكون القادم خطير جدا ولا يمكن تصور حجم جحيمه. نحن نتابع باستغراب ان يدعو الساسة لوقف تسييس المناصب الحكومية, ومنع استمرار المحاصصة السياسية للمواقع الحكومية المهمة, وفي نفس الوقت نجد استمرار لنهج المحاصصة والتسييس من خلالهم هم, فهل تصدق حتى مناصب مكافحة الفساد الاداري تسيس وتوزع حسب الحصص التوافقية بين الكينات السياسية الكبيرة! احيانا لا اتصور مكانا على الارض اكثر فسادا مما يجري في هذا البلد!العملية السياسية في ظل منهج التسييس تؤدي حتما الى تغييب الشفافية, والوقوع في مستنقع ازدواجية المواقف.فما نلاحظه اليوم بين الاضداد السياسيين هو تضخم اجواء الارتياب المتبادل, والتخندق والتعصب الطائفي والحزبي, وانتشار ظاهرة الانتقائية والتأويل, والسعي الدائم الى التصريحات المراوغة والغائمة! والتي تكون حمالة اوجه, فتخيل معي اي ثقة يمكن ان تزرع في هكذا صحراء من الشك والعداء, الكل يتربص بالكل, بحثا عن سقطة للاخر, مع منهج نشر الاكاذيب في حرب اعلامية تسقيطية, مهمتها وضع حواجز تمنع اي تقارب بين الجهات المتنافسة.• تسييس المناسبات الدينيةتعمل "الكثير من" الجهات السياسية على استغلال المناسبات الدينية في تنظيم اتباعها, وتكريس تقديس رموزها, فتكون المناسبة فرصة لزيادة ارتباط الجمهور بتلك الرموز الحزبية, والسعي الحثيث عبر المناسبة الدينية في ربط مواقفهم بالمناسبة! باعتبارهم هم اصل الحق والممثل الوحيد للبطولة والتدين والوطنية والنزاهة, وتختلط معها جهود الجمهور الساذج, الذي يصبح عمله الديني مختلط بالتسييس السياسي, الذي يمارسه الحزب الذي يتبعه! فيضيع عليه اجر العمل بالاضافة لمشاركته في دعم الفساد.فالتسييس السياسي دخل للمناسبات الدينية كالسرطان, للتضخم رموز الاحزاب وتصبح هي صاحبة المناسبة! في تحول عجيب وغريب! لينذر بخطر تبدل العقائد الدينية عند الجمهور الغارق بالجهل, ليصبح التسييس خطر كبير مقابل العقيدة الثابتة. • حتى كرة القدم مسييسةما ان دخل سرطان التسييس الى عالم كرة القدم حتى احال كل شيء الى خراب, فاصبحت تشكيلة المنتخب الوطني تخضع لحصص الاحزاب ومزاج حيتان السياسة, وحتى المدربين لا يمكن تسميتهم الا بحصول رضا منهج التسييس, وهكذا خسرنا الكفاءات والمستحقين بسبب منهج التسييس, واستفحل الامر جدا في اخر 4 سنوات, لتغرق سفينة كرة القدم العراقية على جميع الاصعدة, ويصبح الفشل ملازم لجميع منتخباتنا الوطنية.وعندما ننظر لواقع الكرة العراقية الحالي نتيقن ان مسألة التصحيح والاصلاح مستحيلة, لان القيادات الرياضية جاءت عبر منهج التسييس, وبعضها جاهل او منحرف او لص, فلولا الحصص والتوافق والولاءات لما تم لهم الامر0• علة التسييسعندما نبحث عن اسباب ظاهرة تسييس كل شيء في العراق, نجده بسبب غياب تقاليد ثقافة الديمقراطية في مجتمعنا, وبسبب فساد المنظومة السياسية, حيث يشتد الصرع السياسي بين الاحزاب في سبيل الحصول عل الامتيازات والمناصب وتحقيق رضا الكبار, بل واصبحت المناصب المرفهة كالسفارات والخارجية ومدراء الجمارك ورئاسة الاندية والنزاهة والمفوضية كلها لا تتم الا بمباركة الاحزاب وجلب صك القبول بالمنصب, فلا تعطى لمن يستحق بل حكرا على اولاد وبنات الاحزاب.حتى قا ......
#محاربة
#منهج
#التسييس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767651