الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح علوان : خطابات مثقفي اليسار والتوقف عند نقطة التشهير والتحريض.
#الحوار_المتمدن
#فلاح_علوان ينشر العديد من المثقفين ممن يصطف في جهة اليسار، أو يعتبر نفسه يسارياً، أو حتى إشتراكي، العديد من المقالات عن العمال وتحركات العمال المطلبية والإحتجاجية. وتقع أغلب تلك الكتابات، بل غالبيتها العظمى، بعد حصول الإحتجاجات والتجمعات، ويشيد المثقفون اليساريون ببطولات العمال ويشيرون الى مظلوميتهم، ويتحدثون أحياناً كثيرة عن ضرورة إنتصار الحركة أو تطورها. وهنا يتوقف الخطاب، أي تماماً عند النقطة التي توقف ويتوقف عندها اليسار في العراق، وحتى في المنطقة، وهي التشهير بالنظام والفساد والظلم وتأثيره على المجتمع والطبقة العاملة وضرورة الخلاص. بحيث أصبحت هذه النقطة حلقة مستعصية عند اليساري، واليسار عموماً، ولا يستطيع اليسار لا القفز فوقها ولا تركها. ببساطة لأنه يستمد وجوده من الحديث عن الطبقة العاملة والنضال الطبقي ويبرر وجوده " كممثل" للطبقات المضطهدة. في الوقت الذي يتعين على الإشتراكيين البدء من هذه النقطة وهذه الحلقة المستعصية، وليس التوقف عندها. يبدأ اليساري نشاطه الفكري والتحريضي ويبرز بوضوح مع تصاعد إحتجاجات العمال، في حين لا تشغله الحركة العمالية أو الصراع الطبقي بجدية في حالات الركود، بل إن بعض المثقفين اليساريين ينزلق وراء خطاب أقسام اليسار، التي تعلن صراحة، في أوقات الركود، عن عدم وجود طبقة عاملة أصلاً. إنه لايرى الحركة العمالية الّا في حالة الصعود أو البروز، وهذا يعني إنه يبحث عن نفسه وعن مشروعيته في وجود حركة حية، والهدف هو بناء قدراته أو مشروعه هو، من خلال حركة واقعية لها موضوعيتها. إن الحركة العمالية بالنسبة لأغلب مثقفي اليسار، وللمنظمات اليسارية تعني مشروعاً سياسياً. وهذا المشروع من الممكن أن يكون رافعة للصعود السياسي، ما لم يكن لدى الحركة منظمتها ونظريتها التي تحول دون ميوعتها، وتسرب التيارات البرجوازية الى داخلها في شخص خطابات اليسار. يكشف الخطاب اليساري صوراً مزدوجة، فمن جانب يكشف غياب النظرية الثورية لدى المنظمات السياسية التي تتحدث بإسم العمال، ومن جانب آخر يعكس ضعف الحركة العمالية نفسها بدون نظريتها. وهذا الوضع يسميه البعض إنفصال الطبقة العاملة عن اليسار، أو إنفصال اليسار عن الطبقة العاملة، وهي أوصاف شكلية وعرضية لا تفسر أي شيء، بل لا تصف الحالة بشكل حي وحقيقي. إن ابتعاد الطبقة العاملة عن اليسار الحالي وبشكله الرائج، ليس أمراً يستحق الندب والنواح والغضب، بل العكس، فهو أمر يعكس جانباً من ديالكتيك العلاقة الفعلية بين الطبقة العاملة وتمثيلها السياسي. فالطبقة العاملة لم تتقبل الصادحين بإسمها وواضعي الوصفات والمشاريع الجاهزة لها، ورفضها يأتي بشكل عفوي جنيني وغير معلن، ولكنه يتجلى في الافلاسات المتكررة للتيارات والمشاريع الثورية اليساروية. وهذا يدل على إن تصنيع أو إبتكار مشروع عمالي على أساس إختياري ذهني، لا مكان له في التاريخ الواقعي. أما إذا وقعت الطبقة العاملة، عموماً، أو قسماً منها تحت نفوذ هذا الشكل من اليسار، فسيقود هذا الى تشويه حركة العمال. إن الحديث عن تبني الطبقة العاملة تصوراً إشتراكياً، يعني الحديث عن اللحظة التاريخية لتغيير المجتمع، والتي لا تحصل يومياً، ولا تحصل إثر عقد مؤتمر تحريضي، كما أنها لا تأتي نتيجة إقناع أعداد متزايدة من العمال بضرورة الإشتراكية. إنها عملية تاريخية يتوقف عليها مصير المجتمع، والتصدي لها يتطلب فهم دينامية المجتمع وتناسب قواه الطبقية، ومكانة الطبقة العاملة وموقعها في الصراع الإجتماعي ودورها في تحديد المصائر التاريخية للمجتمع، وعلاقتها بسائر طبقات وفئات المجتمع. وهذه المسألة لا تحل بالخطابية الي ......
#خطابات
#مثقفي
#اليسار
#والتوقف
#نقطة
#التشهير
#والتحريض.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718573
نبيل عودة : شعبنا عاف سلاح التشهير وصبيانه
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة *علي سلام: مصلحة الجمهور فوق أي مصلحة حزبية او فئوية* *نبني الجسور مع الأهالي ولا تحفر خنادق العداء* *التنافس على خدمة الناصرة وأهلها فقط *نبيل عودةالتحريض على بلدية الناصرة ورئيسها أصبح نوعا من الداء السياسي لأوساط فقدت شرش الحياء، ولا تملك رؤية واقعية لفهم المهام التي تحتاج الى اضعاف القوى والميزانيات المتوفرة اليوم للبلدية. قوى سياسية متهاوية أصبح تشويه الحقائق وترويجها هو جوهر نشاطها، دون وعي منهم ان اعلامهم المريض لن يرتفع من جحره ليصبح له شأنا.ادارة البلدية تعمل جاهدة على تغليب العقلانية والتعاون، على فتح الحوار الذي يخدم قضايا المدينة، ومتطلبات التطوير من أجل مصلحة الجميع بغض النظر عن مواقفهم الشخصية مع او ضد ادارة البلدية.السؤال المقلق لماذا لا نجد حوارا ينهج حسب القاعدة العقلانية التي ترفع اولا مصلحة الجمهور قبل المصلحة الحزبية او الفئوية؟البلدية ليست ساحة صراع سياسي، قد نكون كلنا متفقين سياسيا، ولكل منا اجتهاداته في التأويل والتفسير السياسي، وفي النهاية نتصرف بناء على أكثر الآراء واقعية. لكن تضافر الاجتهادات في السلطات المحلية، وتبادل الرئاسة فيها يجب ان تكون من القواعد الثابتة والضرورية ، لسبب بسيط، ان لكل انسان او مجموعة طاقة ورغبة في المساهمة بقيادة النشاط البلدي التطويري. لا يوجد احد خلق ليكون الزنبرك والآخرين تابعين او خونة، حسب بعض المفاهيم التي يروجها الفاقدين للمنطق التنويري البسيط. يجب ان نتخلص من المواقف التي ترفض الآخرين لأنهم وصلوا الى ادوراهم من خارج تنظيماتهم. ولا بد من الحذر ان لا نصل باختلاف الآراء الى طريق مسدود، لا يبقي لنا الا سلاح التشهير الذي عافه شعبنا وعاف مروجيه وصبيانهم. من المقلق ان البعض يدخل نفسه وتفكيره في خنادق من الانحباس العقلي التي تلحق الضرر بهم أولا. نحن مجتمع متعطش للإنفتاح الحضاري، للديمقراطية الاجتماعية والسياسية، لا اهداف متناقضة لنا، لا مصالح متضاربة . الناصرة ناصرتنا جميعنا، ومنافستنا هي منافسة لحق خدمة المواطن، ولا اعتقد ان ذلك يستحق العداء والتحريض . يجب تحسين مفاهيمنا، والتخلص من الجمود الفكري والتحجر في التعامل.كلامنا ليس نقدا ولا شكوى، بل دعوة الى فتح العقل للإدراك الصحيح والواضح لمفاهيم تداول المسئولية. اذا وجدكم الجمهور غير مناسبين فهذه ليست نهاية الدنيا، بل خطوة لإعادة التفكير واعادة ترتيب البيت ، واحداث التحول المرجو، وليس تخطيط العداء وخلق مسببات عدائية ، لا قاعدة عقلانية او ملموسة لها. واحذر من نهج التعميم الذي يبلي أصحابه اولا!!يجب التوافق على فهم المشترك وليس تعميق السلبيات التي لا تفسير لها الا بسيطرة الضغائن. لم نعد شعبا يتغذى على الشعارات، نحن شعب حقق منجزات كبيرة في جميع مجالات الحياة، شعب تبلغ نسبة الأكاديميين بين افرادة من اعلى النسب العالمية، شعب رغم كل عوامل الواقع الصعب اجتماعيا واقتصاديا لنسبة ليست صغيرة، يواصل التمسك بطريق التطور والتقدم وفتح الطريق امام أجياله الطالعة لتحقيق ذاتهم علميا ومهنيا واجتماعيا.امام هذه المضامين المتنورة يجب ان تكون اهدافنا رعاية وتقوية هذا الاتجاه، والدفع نحو التوافق الذي يوحدنا بلا ضغائن وحساسيات شخصية.انظروا الى عالمنا العربي الذي يعاني من تهديد وحدته الوطنية وبالتالي من تهديد لمستقبله الوطني والديني.لنتعلم الدرس ونفتح صفحة جديدة. لا عداء لأي طرف، لا عداء لأي تنظيم، تعالوا نتنافس على خدمة شعبنا وبلداتنا، وعلى راسها مدينة الناصرة واهل الناصرة!! ......
#شعبنا
#سلاح
#التشهير
#وصبيانه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750115