إبراهيم اليوسف : رابطة الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد ودعوة مبكرة لأحزاب الحركة الكردية للوحدة
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف إلى روح زميلنا نديم يوسف الذي قتل برصاصة هولندي مهووسيعاتب كثيرون من بيننا المثقفين: عوام ونخباً ثقافية وسياسية بالقول: إن المثقف الكردي لم يلعب دوره خلال فترة السنوات العشر الماضية، وبقي مهمشاً، وهذا الكلام بحاجة إلى حوار، وتدقيق، إذ لا موقف واحداً يمكن سحبه على المثقفين كلهم- وأعني الكتاب والصحافيين- منتجي الكلمة، بل إن هناك أكثر من تصنيف لهم، لاسيما إن بعضنا، ومنذ أن انكسر جدار الخوف راح يبحث عن مكان لذاته " وأين أنا إذاً؟" وهومن حق كل منا، إلا أنه كان عليه أن يسأل" وماذا قدمت وأقدم لشعبي من انخراط مباشر في الموقف؟"، ناهيك عمن انشغلوا منذ اللحظة الأولى بأهلهم، وضرورة اتخاذ موقف.أتذكر، منذ الأيام الأولى للثورة السورية وجهنا هذا البيان إلى الأحزاب الكردية "التقليدية" المعروفة- والتقليدية هنا أعني بها تلك الأحزاب التاريخية التي دافعت عن إنساننا، وكنا قد وزعنا بياناً بهذا الخصوص منذ أوائل نيسان، ولم نتلق أي رد من أحد، لذلك فقد نشرناه، عبر ولاتي مه- وسواه- وثمة رابط يبين ذلك أدناه، وللتاريخ أقول:البيان الذي كتبته أطلعت الصديق الكاتب وليد عبدالقادرعليه، وزكاه، وبحماس، آنذاك، باعتباره كان على تواصل، يومي، بأحزاب الحركة الكردية في الوطن- لنتصرف معاً على ضوء ذلك- ووافق على صياغته قبل نشره، وقد وردتنا ردود كثيرة من الكتاب، إلا أن ما لفت نظري- آنذاك- رد أحد الشعراء وهو نديم يوسف وموافقته على التوقيع على بيان الرابطة/ الاتحاد، وتسجيله ملاحظة، أعيد نشرها، هنا، بمثابة تحية إلى الذكرى التاسعة لرحيله التي تمرهذه الأيام، وأننا - كمؤسسة كان هو أحد زملائنا، إلا أنه قتل على يدي مجنون هولندي في أحد المولات، لن ننساه، ونستذكره كل عام، كما زملائنا الراحلين الذين لن ننساهم، ولأرواحهم السلام!بقيت ملاحظة مهمة، وهي إن كنا نشير إلى الخلل الكامن لدينا - كمثقفين- وحتى الآن لم نتناوله بحذافيره لما له من منغصات قد تسيء إلى أشخاص محددين، أساؤوا كثيراً إلى وحدة الكتاب، إلا أن السياسي الكردي أول من تجاوز المثقف، ولدينا الكثير الذي يمكن أن نقوله بهذا الصدد، لأنه - حتى الآن- لا يأخذ برأيه، ولايسمعه، بل ويراه تابعاً، ولا يستعين إلا برفيقه: الحزبي أو رفيقته - في هذه المحطة أو تلك- ويتم تقديم أبعاضهم باسم: الحقوقيين أو الإعلاميين أو الكتاب إلخ، انطلاقاً من علاقات حزبوية، أو حتى قربوية، وغيرها، وأعتقد أنه علينا فتح ملف تنكر الأحزاب للمثقفين، لأننا كثيراً ما سكتنا عليه- وأنا أولهم- في المحطات الحرجة، لدواع ذكرناها كثيراً، وكانت محقة، برأيي، إلا أن السياسي الكردي لما يزل يواصل إمعانه في التنكر للمثقف، وإن كان التاريخ سيعد المثقف مسؤولاً عما آلت إليه الأوضاع.إعادة نشر هذا البيان، لا تكفي لتقديم براءة ذمة مؤسسية- لرابطة/ الاتحاد العام للكتاب والصحفيين، الذي وضع نصبه عينيه وحدة أهله، منذ أول لحظة. منذ الأيام الأولى- للثورة السورية" وأشير هنا إلى أن البيان كتب تحت حمية الحماس الذي رافق الثورة في مهادها إلا أن ربابنتها خذلونا جميعاً"، بل إننا كمؤسسة كانت لنا مواقفنا في كل محطة، كما أن كثيرين من زملائنا كانت لهم كلمتهم.*البيان وزعته من إيميل الرابطة آنذاكبيان رابطة الكتاب والصحفيين الكردأيها الأخوة الأعزاءفي مجموع أحزابنا الكردية في سورياما لا يتم الخلاف عليه هو أن المنطقة –عموماً- وبلدنا سوريا يمران بظروف حساسة، عصيبة، وإنه لا بد على الجميع من أن يكونوا في مستوى قراءة والتقاط اللحظة التاريخية، واتخاذ الموقف المطلوب، بعيداً عن حالة الانقس ......
#رابطة
#الاتحاد
#العام
#للكتاب
#والصحفيين
#الكرد
#ودعوة
#مبكرة
#لأحزاب
#الحركة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676231
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف إلى روح زميلنا نديم يوسف الذي قتل برصاصة هولندي مهووسيعاتب كثيرون من بيننا المثقفين: عوام ونخباً ثقافية وسياسية بالقول: إن المثقف الكردي لم يلعب دوره خلال فترة السنوات العشر الماضية، وبقي مهمشاً، وهذا الكلام بحاجة إلى حوار، وتدقيق، إذ لا موقف واحداً يمكن سحبه على المثقفين كلهم- وأعني الكتاب والصحافيين- منتجي الكلمة، بل إن هناك أكثر من تصنيف لهم، لاسيما إن بعضنا، ومنذ أن انكسر جدار الخوف راح يبحث عن مكان لذاته " وأين أنا إذاً؟" وهومن حق كل منا، إلا أنه كان عليه أن يسأل" وماذا قدمت وأقدم لشعبي من انخراط مباشر في الموقف؟"، ناهيك عمن انشغلوا منذ اللحظة الأولى بأهلهم، وضرورة اتخاذ موقف.أتذكر، منذ الأيام الأولى للثورة السورية وجهنا هذا البيان إلى الأحزاب الكردية "التقليدية" المعروفة- والتقليدية هنا أعني بها تلك الأحزاب التاريخية التي دافعت عن إنساننا، وكنا قد وزعنا بياناً بهذا الخصوص منذ أوائل نيسان، ولم نتلق أي رد من أحد، لذلك فقد نشرناه، عبر ولاتي مه- وسواه- وثمة رابط يبين ذلك أدناه، وللتاريخ أقول:البيان الذي كتبته أطلعت الصديق الكاتب وليد عبدالقادرعليه، وزكاه، وبحماس، آنذاك، باعتباره كان على تواصل، يومي، بأحزاب الحركة الكردية في الوطن- لنتصرف معاً على ضوء ذلك- ووافق على صياغته قبل نشره، وقد وردتنا ردود كثيرة من الكتاب، إلا أن ما لفت نظري- آنذاك- رد أحد الشعراء وهو نديم يوسف وموافقته على التوقيع على بيان الرابطة/ الاتحاد، وتسجيله ملاحظة، أعيد نشرها، هنا، بمثابة تحية إلى الذكرى التاسعة لرحيله التي تمرهذه الأيام، وأننا - كمؤسسة كان هو أحد زملائنا، إلا أنه قتل على يدي مجنون هولندي في أحد المولات، لن ننساه، ونستذكره كل عام، كما زملائنا الراحلين الذين لن ننساهم، ولأرواحهم السلام!بقيت ملاحظة مهمة، وهي إن كنا نشير إلى الخلل الكامن لدينا - كمثقفين- وحتى الآن لم نتناوله بحذافيره لما له من منغصات قد تسيء إلى أشخاص محددين، أساؤوا كثيراً إلى وحدة الكتاب، إلا أن السياسي الكردي أول من تجاوز المثقف، ولدينا الكثير الذي يمكن أن نقوله بهذا الصدد، لأنه - حتى الآن- لا يأخذ برأيه، ولايسمعه، بل ويراه تابعاً، ولا يستعين إلا برفيقه: الحزبي أو رفيقته - في هذه المحطة أو تلك- ويتم تقديم أبعاضهم باسم: الحقوقيين أو الإعلاميين أو الكتاب إلخ، انطلاقاً من علاقات حزبوية، أو حتى قربوية، وغيرها، وأعتقد أنه علينا فتح ملف تنكر الأحزاب للمثقفين، لأننا كثيراً ما سكتنا عليه- وأنا أولهم- في المحطات الحرجة، لدواع ذكرناها كثيراً، وكانت محقة، برأيي، إلا أن السياسي الكردي لما يزل يواصل إمعانه في التنكر للمثقف، وإن كان التاريخ سيعد المثقف مسؤولاً عما آلت إليه الأوضاع.إعادة نشر هذا البيان، لا تكفي لتقديم براءة ذمة مؤسسية- لرابطة/ الاتحاد العام للكتاب والصحفيين، الذي وضع نصبه عينيه وحدة أهله، منذ أول لحظة. منذ الأيام الأولى- للثورة السورية" وأشير هنا إلى أن البيان كتب تحت حمية الحماس الذي رافق الثورة في مهادها إلا أن ربابنتها خذلونا جميعاً"، بل إننا كمؤسسة كانت لنا مواقفنا في كل محطة، كما أن كثيرين من زملائنا كانت لهم كلمتهم.*البيان وزعته من إيميل الرابطة آنذاكبيان رابطة الكتاب والصحفيين الكردأيها الأخوة الأعزاءفي مجموع أحزابنا الكردية في سورياما لا يتم الخلاف عليه هو أن المنطقة –عموماً- وبلدنا سوريا يمران بظروف حساسة، عصيبة، وإنه لا بد على الجميع من أن يكونوا في مستوى قراءة والتقاط اللحظة التاريخية، واتخاذ الموقف المطلوب، بعيداً عن حالة الانقس ......
#رابطة
#الاتحاد
#العام
#للكتاب
#والصحفيين
#الكرد
#ودعوة
#مبكرة
#لأحزاب
#الحركة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676231
الحوار المتمدن
إبراهيم اليوسف - رابطة/ الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد ودعوة مبكرة لأحزاب الحركة الكردية للوحدة
إبراهيم اليوسف : الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد محطات على امتداد ستة عشر عاماً
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف على الهواء مباشرةزلات طفيفة وتصويبات سريعة...! ما إن انتهيت ليلة أمس من حلقة استذكار محطات من تاريخ " الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد/ الرابطة سابقاً- بعد مرور ستة عشر عاماً على تأسيسه، على قنال" روشن تي في- الذي أطلقه ويديره زميلنا عنايت ديكو كأول ندوة للقنال، في المرحلة الأكثر أهمية في تاريخ الاتحاد/ الرابطة- بعد انطلاقة الإمارات- والصديق عنايت من أوائل من عملنا معاً في الرابطة/ الاتحاد، بعيد انطلاقة الثورة السورية، حتى تلقيت اتصالاً من الصديق د. أوميد" د. نضال حسين" الذي شاركنا تلك الانطلاقة، لأدرك، أنني نسيت اسمه، وليذكرني آخرون: أين حفيظ عبدالرحمن؟ أين بافي زوزاني؟ أين عبدالكريم فرمان؟ أين اسم لافا خالد ولربما آخرون- وهم من المؤسسين الأوائل- لاسيما إنهم كانوا ممن عملوا معنا في مرحلة انطلاقة- قامشلي- التأسيسية الأولى التي باركها وساندهاالشهيد: محمد معشوق الخزنوي الذي تحل الذكرى الخامسة عشره لاستشهاده اليوم، و كذا الشهيد مشعل التمو و الكاتب الراحل توفيق عبدالمجيد- الذي هو حقاً أكثرمن وقف مع الاتحاد- في مرحلة تأسيسه حتى العام2012، وذلك من خلال كونه صلة الوصل بيننا وهولير، ولعبه دوراً استشارياً، وإن كان ظرفه الحزبي لا يساعده ليتفرغ للعمل كما فعلت، بل إن ثقل العمل: البيانات شبه اليومية كان يتم على حساب محيطي الأسري الذي طالما كان ينضد وينشر ما أكتبه. ثمَّة قائمة أسماء من المؤسسين- حتى من غادرنا نتيجة ردة فعل أو موقف أو ضغط أو خطأ منا أو غيرذلك- ونحن في الداخل لدى أمانة سر الرابطة/ الاتحاد، وإن كنا نعد باب التأسيس مفتوحاً، حتى مؤتمر الاتحاد2016، بل كما أرى، حتى عقد أول مؤتمر، في وطن حر، انطلقت الرابطة من أحضانه، وإن كان بعضهم يرى أن الرابطة/ الاتحاد، مغتربة، حتى وإن كان المغترب صار لصق المكان، كما حال مؤسسات أخرى تقوَّم، على إنها ابنة المكان، وكانت هي التي نشأت في المغترب، وحددت نطاق عملها بأنها للخارج، ليغدو الداخل خارجاً والخارج داخلاً ..!! ولأني صريح- دائماً- أحب القول: إن ما أربكني في الندوة، هو أنني جد حساس تجاه الآخرين، ولقد حاولت ألا أزعج أحداً، وما إن كنت أتفوه بعبارة: تقويمية- تدقيقية- تصحيحية، وأقمع نفسي في مواجهة ضرورة ضبط وتقويم أخرى، حتى كنت أشعر بألم في داخلي، إذ إن طبيعة ندوة أمس كانت غيرمهيأة لأقول كل شيء، كما تم، كما أريد، كما كان، بالرغم من هامش الوقت الهائل المتاح لنا جميعاً، وهوما يسجل على الندوة حقاً. ثمة أسماء شاركت في حضور وإحياء ندوات- منتدى الثلاثاء- على امتداد سنوات طويلة، ومن الطبيعي أن حصر أسماء هؤلاء أمر جد صعب، وإن كان هناك من تم اعتمادهم لأول مرة، وهم: كوني رش- أكرم حسين- فريال إسماعيل- عصام حوج إلخ، وأتمنى ممن يتذكرأسماء أخرى تذكيري بها، لأنه- في مرحلة التسعينيات -انضم أصدقاء كثيرون لأسرة المنتدى، وفي مطلعهم: أحمد حيدر-وليد حزني، كما إن هناك من قدموا أول أنشطتهم في المنتدى- كما أمسية الصديق الشاعرتنكزارماريني التي قدمناها في منزل قادو شيرين"، ولربما كان يديرها الصديق الراحل فرهاد جلبي،-بافي حلبجة- والعشرات غيرهم، في أقل تقدير. هذا المنتدى الذي انطلقت منه أسماء مهمة نفتخر بها، الآن. وبالمناسبة، فالصديق فرهاد جلبي الذي تم الرد عليه في- باب الردود- في مجلة حزبه" كلستان" من قبل الشاعر كلش، وهو ما آلمه، وما إن بات يشارك أنشطتنا حتى انفتح له المجال، من جديد، وقال: أنتم" حليتموني" في عيون رفاقي، طبعاً، وعندما حدث الانشقاق، صار الراحل فرهاد مسؤولاً ثقافياً، مسموع الكلمة. <b ......
#الاتحاد
#العام
#للكتاب
#والصحفيين
#الكرد
#محطات
#امتداد
#عاماً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679622
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف على الهواء مباشرةزلات طفيفة وتصويبات سريعة...! ما إن انتهيت ليلة أمس من حلقة استذكار محطات من تاريخ " الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد/ الرابطة سابقاً- بعد مرور ستة عشر عاماً على تأسيسه، على قنال" روشن تي في- الذي أطلقه ويديره زميلنا عنايت ديكو كأول ندوة للقنال، في المرحلة الأكثر أهمية في تاريخ الاتحاد/ الرابطة- بعد انطلاقة الإمارات- والصديق عنايت من أوائل من عملنا معاً في الرابطة/ الاتحاد، بعيد انطلاقة الثورة السورية، حتى تلقيت اتصالاً من الصديق د. أوميد" د. نضال حسين" الذي شاركنا تلك الانطلاقة، لأدرك، أنني نسيت اسمه، وليذكرني آخرون: أين حفيظ عبدالرحمن؟ أين بافي زوزاني؟ أين عبدالكريم فرمان؟ أين اسم لافا خالد ولربما آخرون- وهم من المؤسسين الأوائل- لاسيما إنهم كانوا ممن عملوا معنا في مرحلة انطلاقة- قامشلي- التأسيسية الأولى التي باركها وساندهاالشهيد: محمد معشوق الخزنوي الذي تحل الذكرى الخامسة عشره لاستشهاده اليوم، و كذا الشهيد مشعل التمو و الكاتب الراحل توفيق عبدالمجيد- الذي هو حقاً أكثرمن وقف مع الاتحاد- في مرحلة تأسيسه حتى العام2012، وذلك من خلال كونه صلة الوصل بيننا وهولير، ولعبه دوراً استشارياً، وإن كان ظرفه الحزبي لا يساعده ليتفرغ للعمل كما فعلت، بل إن ثقل العمل: البيانات شبه اليومية كان يتم على حساب محيطي الأسري الذي طالما كان ينضد وينشر ما أكتبه. ثمَّة قائمة أسماء من المؤسسين- حتى من غادرنا نتيجة ردة فعل أو موقف أو ضغط أو خطأ منا أو غيرذلك- ونحن في الداخل لدى أمانة سر الرابطة/ الاتحاد، وإن كنا نعد باب التأسيس مفتوحاً، حتى مؤتمر الاتحاد2016، بل كما أرى، حتى عقد أول مؤتمر، في وطن حر، انطلقت الرابطة من أحضانه، وإن كان بعضهم يرى أن الرابطة/ الاتحاد، مغتربة، حتى وإن كان المغترب صار لصق المكان، كما حال مؤسسات أخرى تقوَّم، على إنها ابنة المكان، وكانت هي التي نشأت في المغترب، وحددت نطاق عملها بأنها للخارج، ليغدو الداخل خارجاً والخارج داخلاً ..!! ولأني صريح- دائماً- أحب القول: إن ما أربكني في الندوة، هو أنني جد حساس تجاه الآخرين، ولقد حاولت ألا أزعج أحداً، وما إن كنت أتفوه بعبارة: تقويمية- تدقيقية- تصحيحية، وأقمع نفسي في مواجهة ضرورة ضبط وتقويم أخرى، حتى كنت أشعر بألم في داخلي، إذ إن طبيعة ندوة أمس كانت غيرمهيأة لأقول كل شيء، كما تم، كما أريد، كما كان، بالرغم من هامش الوقت الهائل المتاح لنا جميعاً، وهوما يسجل على الندوة حقاً. ثمة أسماء شاركت في حضور وإحياء ندوات- منتدى الثلاثاء- على امتداد سنوات طويلة، ومن الطبيعي أن حصر أسماء هؤلاء أمر جد صعب، وإن كان هناك من تم اعتمادهم لأول مرة، وهم: كوني رش- أكرم حسين- فريال إسماعيل- عصام حوج إلخ، وأتمنى ممن يتذكرأسماء أخرى تذكيري بها، لأنه- في مرحلة التسعينيات -انضم أصدقاء كثيرون لأسرة المنتدى، وفي مطلعهم: أحمد حيدر-وليد حزني، كما إن هناك من قدموا أول أنشطتهم في المنتدى- كما أمسية الصديق الشاعرتنكزارماريني التي قدمناها في منزل قادو شيرين"، ولربما كان يديرها الصديق الراحل فرهاد جلبي،-بافي حلبجة- والعشرات غيرهم، في أقل تقدير. هذا المنتدى الذي انطلقت منه أسماء مهمة نفتخر بها، الآن. وبالمناسبة، فالصديق فرهاد جلبي الذي تم الرد عليه في- باب الردود- في مجلة حزبه" كلستان" من قبل الشاعر كلش، وهو ما آلمه، وما إن بات يشارك أنشطتنا حتى انفتح له المجال، من جديد، وقال: أنتم" حليتموني" في عيون رفاقي، طبعاً، وعندما حدث الانشقاق، صار الراحل فرهاد مسؤولاً ثقافياً، مسموع الكلمة. <b ......
#الاتحاد
#العام
#للكتاب
#والصحفيين
#الكرد
#محطات
#امتداد
#عاماً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679622
الحوار المتمدن
إبراهيم اليوسف - الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد محطات على امتداد ستة عشر عاماً
علي المسعود : -ماء الورد- فيلم يفضح قمع النظام الإيراني للمحتجين عامةً والصحفيين خاصة
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود "ماء الورد" فيلم يفضح قمع النظام الإيراني للمحتجين عامةً والصحفيين خاصة"Rosewater"علي المسعودتلعب الأفلام السينمائية دوراً توثيقياً مهما ، حين تسرد قصصاً جرت أحداثها خلال فترات تحول تاريخي أو سياسي عاشها مجتمع ما . وفي الواقع يتحول الفيلم السينمائي حينها إلى فيلم توثيقي مهم يقدم شهادة حية على مراحل التحول التاريخي أو السياسي . هذا الاندماج الحاصل بين عملية التوثيق والعملية الفنية المتمثلة في صناعة فيلم سينمائي لا يعني وجوب التزام صانعي الفيلم بالحيادية في طرحهم وهو الأمر اللازم لعملية التوثيق ، فالأساس هنا هو تقديم عمل فني ، والعمل الفني بكل أنواعه لا يعرف الحياد على أعتبار أن الفن هو تعبيرعن موقف صانعه من قضية إنسانية ما. في المقابل ، فإن هذا الاندماج يستلزم قطعاً الغوص في أعماق الشأن التاريخي أو السياسي موضع السرد أو التحقيق ، وتقديمه على الشاشة بشكل كافي ومستوفي . كم هي الأدوات الفعالة التي يمكن استخدامها على مستوى جماهيري ومخاطبة الرأي العام العالمي لفضح وحشية النظام الإيراني؟ ، وأنا أتحدث عن السينما كأداة لها عشاقها في العالم ، وقد تصل الرسالة الإعلامية والسياسية من خلالها إلى ملايين المشاهدين أكثر مما يكتب من المقالات التي تعري النظام الإيراني وبطشه لمعارضيه . فيلم " ماء الورد " من هذا النوع من الافلام الذي يفضح النظام الايراني وإنتهاكاته للصحفيين ، وهو توثيق لفترة إعتقال الصحفي الكندي–الايراني الاصل "مازيار بهاري" خلال تغطيته للانتخابات الرئاسية في إيران العام 2009 ، وتفاصيل الاستجواب وفترة سجنه التي دامت أربعة أشهر ، بتهمه الجاسوسية والعمالة (للشيطان الأكبر والصهيونية العالمية) ، أثناء ثورة إيران ضد إنتخاب أحمدي نجاد ، هو فيلم أمريكي / إيراني يروي فيها قصة( بهاري) هو وعائلته مرورًا باعتقاله من قبل السلطات اﻹ-;-يرانية بعد الانتخابات الرئاسية عام 2009 ، بتهمة تخابره مع جاسوس أمريكي ، وهو الإعلامي الأمريكي (جون ستيوارت) عندما ظهر معه في حوار تلفزيوني ـ لم يكن الإعلامي الأميركي، جون ستيورات، ينوي إخراج فيلم سينمائي ، يقول "ستيوارت" انه لم يكن يسعي لاخراج فيلم، لكن حينما تم القبض علي الصحفي الايراني الكندي مازيار بهاري بعد ظهوره في برنامج "ذا ديلي شو"، اصبحت متورطا اكثر في القصه ، ما دفعني لاخراج فيلمي الاول عن قصه بهاري، و شعرت إني مسؤول جزئيا عن إلقاء قبض السلطات الايرانيه عليه". الفيلم الذي يحمل عنوان "ماء الورد" مقتبس من كتاب مذكرات الصحافي مزيار بهاري، بعنوان "ثم جاءوا إليّ "، يحمل الفيلم رسالة مهمة وهي "يمكنهم سجنك، لكن لن يستطيعوا سرقة الأمل منك"، الفيلم من بطولة كل من الممثل الاسباني غايل غارسيا برنال ، والممثلتين الإيرانيتين ، "شوهريه أغدشلو" و كذالك الممثلة "غولشيفته فرحاني" ، محور الفيلم يدور عن قمع النظام الإيراني للمحتجين عامةً والصحفيين خاصة وعن الإعتقالات التعسفية والتي حدثت بعد ألانتخابات الرئاسية التي جرت في حزيران / يونيو من عام (2009) . بدأت الاحتجاجات والتي اطلق عليها ( الثورة الخضراء) ليلة 12 يونيو عام 2009، عقب الإعلان عن فوز الرئيس محمود أحمدي نجاد بنسبة 63% من الأصوات، رغم العديد من المخالفات المبلغ عنها. أمرت الحكومةُ الشرطة وقوات الباسيج شبه العسكرية بقمع الاحتجاجات بعنف، نظرًا إلى حالات العنف المتفرقة التي وجدت في الاحتجاجات ، وتعرض المتظاهرون للضرب والاعتقال والتعذيب ، وحتى إطلاق النار في بعض الحالات . وقامت باعتقال آلاف آخرين وتعذيبهم في في سجون مثل كهريزاك وإيفين . أغلقت السلطات ا ......
#-ماء
#الورد-
#فيلم
#يفضح
#النظام
#الإيراني
#للمحتجين
#عامةً
#والصحفيين
#خاصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686337
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود "ماء الورد" فيلم يفضح قمع النظام الإيراني للمحتجين عامةً والصحفيين خاصة"Rosewater"علي المسعودتلعب الأفلام السينمائية دوراً توثيقياً مهما ، حين تسرد قصصاً جرت أحداثها خلال فترات تحول تاريخي أو سياسي عاشها مجتمع ما . وفي الواقع يتحول الفيلم السينمائي حينها إلى فيلم توثيقي مهم يقدم شهادة حية على مراحل التحول التاريخي أو السياسي . هذا الاندماج الحاصل بين عملية التوثيق والعملية الفنية المتمثلة في صناعة فيلم سينمائي لا يعني وجوب التزام صانعي الفيلم بالحيادية في طرحهم وهو الأمر اللازم لعملية التوثيق ، فالأساس هنا هو تقديم عمل فني ، والعمل الفني بكل أنواعه لا يعرف الحياد على أعتبار أن الفن هو تعبيرعن موقف صانعه من قضية إنسانية ما. في المقابل ، فإن هذا الاندماج يستلزم قطعاً الغوص في أعماق الشأن التاريخي أو السياسي موضع السرد أو التحقيق ، وتقديمه على الشاشة بشكل كافي ومستوفي . كم هي الأدوات الفعالة التي يمكن استخدامها على مستوى جماهيري ومخاطبة الرأي العام العالمي لفضح وحشية النظام الإيراني؟ ، وأنا أتحدث عن السينما كأداة لها عشاقها في العالم ، وقد تصل الرسالة الإعلامية والسياسية من خلالها إلى ملايين المشاهدين أكثر مما يكتب من المقالات التي تعري النظام الإيراني وبطشه لمعارضيه . فيلم " ماء الورد " من هذا النوع من الافلام الذي يفضح النظام الايراني وإنتهاكاته للصحفيين ، وهو توثيق لفترة إعتقال الصحفي الكندي–الايراني الاصل "مازيار بهاري" خلال تغطيته للانتخابات الرئاسية في إيران العام 2009 ، وتفاصيل الاستجواب وفترة سجنه التي دامت أربعة أشهر ، بتهمه الجاسوسية والعمالة (للشيطان الأكبر والصهيونية العالمية) ، أثناء ثورة إيران ضد إنتخاب أحمدي نجاد ، هو فيلم أمريكي / إيراني يروي فيها قصة( بهاري) هو وعائلته مرورًا باعتقاله من قبل السلطات اﻹ-;-يرانية بعد الانتخابات الرئاسية عام 2009 ، بتهمة تخابره مع جاسوس أمريكي ، وهو الإعلامي الأمريكي (جون ستيوارت) عندما ظهر معه في حوار تلفزيوني ـ لم يكن الإعلامي الأميركي، جون ستيورات، ينوي إخراج فيلم سينمائي ، يقول "ستيوارت" انه لم يكن يسعي لاخراج فيلم، لكن حينما تم القبض علي الصحفي الايراني الكندي مازيار بهاري بعد ظهوره في برنامج "ذا ديلي شو"، اصبحت متورطا اكثر في القصه ، ما دفعني لاخراج فيلمي الاول عن قصه بهاري، و شعرت إني مسؤول جزئيا عن إلقاء قبض السلطات الايرانيه عليه". الفيلم الذي يحمل عنوان "ماء الورد" مقتبس من كتاب مذكرات الصحافي مزيار بهاري، بعنوان "ثم جاءوا إليّ "، يحمل الفيلم رسالة مهمة وهي "يمكنهم سجنك، لكن لن يستطيعوا سرقة الأمل منك"، الفيلم من بطولة كل من الممثل الاسباني غايل غارسيا برنال ، والممثلتين الإيرانيتين ، "شوهريه أغدشلو" و كذالك الممثلة "غولشيفته فرحاني" ، محور الفيلم يدور عن قمع النظام الإيراني للمحتجين عامةً والصحفيين خاصة وعن الإعتقالات التعسفية والتي حدثت بعد ألانتخابات الرئاسية التي جرت في حزيران / يونيو من عام (2009) . بدأت الاحتجاجات والتي اطلق عليها ( الثورة الخضراء) ليلة 12 يونيو عام 2009، عقب الإعلان عن فوز الرئيس محمود أحمدي نجاد بنسبة 63% من الأصوات، رغم العديد من المخالفات المبلغ عنها. أمرت الحكومةُ الشرطة وقوات الباسيج شبه العسكرية بقمع الاحتجاجات بعنف، نظرًا إلى حالات العنف المتفرقة التي وجدت في الاحتجاجات ، وتعرض المتظاهرون للضرب والاعتقال والتعذيب ، وحتى إطلاق النار في بعض الحالات . وقامت باعتقال آلاف آخرين وتعذيبهم في في سجون مثل كهريزاك وإيفين . أغلقت السلطات ا ......
#-ماء
#الورد-
#فيلم
#يفضح
#النظام
#الإيراني
#للمحتجين
#عامةً
#والصحفيين
#خاصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686337
الحوار المتمدن
علي المسعود - -ماء الورد- فيلم يفضح قمع النظام الإيراني للمحتجين عامةً والصحفيين خاصة
علي أبو هلال : تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية بحق وسائل الاعلام والصحفيين خلال العام الماضي
#الحوار_المتمدن
#علي_أبو_هلال * المحامي علي ابوهلال شهد العام الماضي 2020 والشهر الأخير منه تزايدا ملحوظا في استهداف وسائل الاعلام والصحفيين الفلسطينيين من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي، في إطار سياستها المتواصلة القاضية بانتهاك حرية الراي والتعبير والاعتداءات المتواصلة على الصحافة وأجهزة الاعلام المختلفة. حيث ارتفعت مؤشرات الانتهاكات في الشهر الماضي إلى 58 انتهاكاً اسرائيلياً، من ضمنها اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلي أربعة من الصحفيين وهم مجدي كيال (أفرج عنه)، تامر البرغوثي (لا زال معتقل)، طالب الاعلام ليث جعار (لا زال معتقل)، ويوسف فواضلة. فيما احتجزت قوات ومخابرات الاحتلال ستة من الصحفيين، وهم مهند قفيشة، طاقم قناة الغد وعددهم ثلاثة، طاقم تلفزيون فلسطين وعددهم اثنان. كما أصدرت محكمة الاحتلال تمديد اعتقال وتجديد اعتقال إداري لست حالات بحق الصحفيين الأسرى، حيث أجلت محاكمة الصحفي الأسير تامر البرغوثي ثلاث مرات خلال ذات الشهر، ومددت محكمة الصحفي الأسير طارق أبو زيد، في حين جددت الاعتقال الإداري للصحفيين الأسيرين مصعب سعيد (أربعة أشهر)، ونضال أبو عكر (ستة أشهر) وذلك قبل أيام من الافراج عنهما.كما تعرض أكثر من عشرة صحفيين في الضفة المحتلة للاعتداء بالضرب والركل والدفع من قبل الاحتلال الإسرائيلي خلال تأديتهم مهامهم الإعلامية، عدا عن مهاجمة المستوطنين للصحفيين بالعصي والكلاب الشرسة على مجموعة من المصورين الصحفيين، وأطلقوا الرصاص الحي عليهم لمنعهم من تغطية تظاهرة سلمية مندّدة بالاستيطان في قرية المغير شمال شرقي مدينة رام الله.في حين منعت قوات الاحتلال الصحفيين من ممارسة عملهم المهني في تغطية انتهاكات الاحتلال بحق الفلسطينيين، والتي سجلت 18 حالة منع من التغطية وعرقلة العمل، تخللها اطلاق نار على الصحفيين من قبل قوات الاحتلال ومستوطنيه في الضفة المحتلة ، كما تم اطلاق نار شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة لمنع الصحفيين عن عمل تقرير مع المزارعين في المنطقة الذين يعانون من اعتداءات الاحتلال عليهم.وتم تسجيل حالتي حالة تهديد بالحبس أو القتل للصحفيين مشهور الوحواح، وليث جعار.وعن المداهمات والاقتحامات لمنازل الصحفيين شهد شهر ديسمبر 2020 أكثر من خمس عملية اقتحام وتفتيش وعبث بمحتويات "مطبعة"، ومنازل الصحفيين، تم خلالها مصادرة أكثر من خمس حالات من أجهزة حاسوب وهواتف نقالة، وغيرها. وفي إطار مضايقات الاحتلال للصحفيين الأسرى في سجون الاحتلال شهد نفس الشهر التضييق على اثنين من لصحفيين الأسرى، تم خلالها نقل الصحفي مصعب سعيد من سجن رام الله إلى مجدو، ومواصلة التحقيق مع الصحفيين بهدف تقديم لائحة اتهام ضدهم على خلفية عملهم الصحفي، عدا عن اجبار الصحفي مهند قفيشة على دفع غرامة مالية قبل أن يفرج عنه.وقد رصدت وزارة الإعلام (350) انتهاكاً ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الصحفيين الفلسطينيين، خلال العام الماضي 2020. حيث استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي (162) صحفياً و(18) صحفية، وعشرات الطواقم الصحفية، وتم حجب أكثر من (65) صفحة إعلامية وحساب تابع لصحفي/ صحفية على مواقع التواصل الاجتماعي بتحريض مباشر من الاحتلال. وتابعت الوزارة على مدار العام انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي الهادفة لثني الصحفي الفلسطيني عن نقل روايته الصحيحة للعالم، حيث تصر قوات الاحتلال على استهداف الصحفيين بشكل مباشر ومتعمد أثناء تغطيتهم الإعلامية، لتبلغ الانتهاكات الخاصة بالاعتداء الذي يشمل الضرب واستخدام الكلاب والتهديد بالسلاح للمنع من التغطية (92) انتهاكا، في حين بلغ الاعتقال والاعتداءات في سجون الاحتلال (79) انتهاك ......
#تصاعد
#الانتهاكات
#الإسرائيلية
#وسائل
#الاعلام
#والصحفيين
#خلال
#العام
#الماضي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704678
#الحوار_المتمدن
#علي_أبو_هلال * المحامي علي ابوهلال شهد العام الماضي 2020 والشهر الأخير منه تزايدا ملحوظا في استهداف وسائل الاعلام والصحفيين الفلسطينيين من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي، في إطار سياستها المتواصلة القاضية بانتهاك حرية الراي والتعبير والاعتداءات المتواصلة على الصحافة وأجهزة الاعلام المختلفة. حيث ارتفعت مؤشرات الانتهاكات في الشهر الماضي إلى 58 انتهاكاً اسرائيلياً، من ضمنها اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلي أربعة من الصحفيين وهم مجدي كيال (أفرج عنه)، تامر البرغوثي (لا زال معتقل)، طالب الاعلام ليث جعار (لا زال معتقل)، ويوسف فواضلة. فيما احتجزت قوات ومخابرات الاحتلال ستة من الصحفيين، وهم مهند قفيشة، طاقم قناة الغد وعددهم ثلاثة، طاقم تلفزيون فلسطين وعددهم اثنان. كما أصدرت محكمة الاحتلال تمديد اعتقال وتجديد اعتقال إداري لست حالات بحق الصحفيين الأسرى، حيث أجلت محاكمة الصحفي الأسير تامر البرغوثي ثلاث مرات خلال ذات الشهر، ومددت محكمة الصحفي الأسير طارق أبو زيد، في حين جددت الاعتقال الإداري للصحفيين الأسيرين مصعب سعيد (أربعة أشهر)، ونضال أبو عكر (ستة أشهر) وذلك قبل أيام من الافراج عنهما.كما تعرض أكثر من عشرة صحفيين في الضفة المحتلة للاعتداء بالضرب والركل والدفع من قبل الاحتلال الإسرائيلي خلال تأديتهم مهامهم الإعلامية، عدا عن مهاجمة المستوطنين للصحفيين بالعصي والكلاب الشرسة على مجموعة من المصورين الصحفيين، وأطلقوا الرصاص الحي عليهم لمنعهم من تغطية تظاهرة سلمية مندّدة بالاستيطان في قرية المغير شمال شرقي مدينة رام الله.في حين منعت قوات الاحتلال الصحفيين من ممارسة عملهم المهني في تغطية انتهاكات الاحتلال بحق الفلسطينيين، والتي سجلت 18 حالة منع من التغطية وعرقلة العمل، تخللها اطلاق نار على الصحفيين من قبل قوات الاحتلال ومستوطنيه في الضفة المحتلة ، كما تم اطلاق نار شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة لمنع الصحفيين عن عمل تقرير مع المزارعين في المنطقة الذين يعانون من اعتداءات الاحتلال عليهم.وتم تسجيل حالتي حالة تهديد بالحبس أو القتل للصحفيين مشهور الوحواح، وليث جعار.وعن المداهمات والاقتحامات لمنازل الصحفيين شهد شهر ديسمبر 2020 أكثر من خمس عملية اقتحام وتفتيش وعبث بمحتويات "مطبعة"، ومنازل الصحفيين، تم خلالها مصادرة أكثر من خمس حالات من أجهزة حاسوب وهواتف نقالة، وغيرها. وفي إطار مضايقات الاحتلال للصحفيين الأسرى في سجون الاحتلال شهد نفس الشهر التضييق على اثنين من لصحفيين الأسرى، تم خلالها نقل الصحفي مصعب سعيد من سجن رام الله إلى مجدو، ومواصلة التحقيق مع الصحفيين بهدف تقديم لائحة اتهام ضدهم على خلفية عملهم الصحفي، عدا عن اجبار الصحفي مهند قفيشة على دفع غرامة مالية قبل أن يفرج عنه.وقد رصدت وزارة الإعلام (350) انتهاكاً ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الصحفيين الفلسطينيين، خلال العام الماضي 2020. حيث استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي (162) صحفياً و(18) صحفية، وعشرات الطواقم الصحفية، وتم حجب أكثر من (65) صفحة إعلامية وحساب تابع لصحفي/ صحفية على مواقع التواصل الاجتماعي بتحريض مباشر من الاحتلال. وتابعت الوزارة على مدار العام انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي الهادفة لثني الصحفي الفلسطيني عن نقل روايته الصحيحة للعالم، حيث تصر قوات الاحتلال على استهداف الصحفيين بشكل مباشر ومتعمد أثناء تغطيتهم الإعلامية، لتبلغ الانتهاكات الخاصة بالاعتداء الذي يشمل الضرب واستخدام الكلاب والتهديد بالسلاح للمنع من التغطية (92) انتهاكا، في حين بلغ الاعتقال والاعتداءات في سجون الاحتلال (79) انتهاك ......
#تصاعد
#الانتهاكات
#الإسرائيلية
#وسائل
#الاعلام
#والصحفيين
#خلال
#العام
#الماضي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704678
الحوار المتمدن
علي أبو هلال - تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية بحق وسائل الاعلام والصحفيين خلال العام الماضي
محمود عباس : المهمات التنويرية للاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكورد في جنوب غرب كوردستان
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس جريدتنا (بينوسا نو) بنسختيها الكوردية والعربية، لسان حال اتحادنا العام، لقد بدأت تدخل عامها العاشر، وتعكس بموادها المتنوعة والغنية، جوانب من واقع حالتنا الثقافية المتخطية مراحل التآكل الداخلي، ومن الملاحظ أن هيئة تحريرها، برئاسة الكاتب خورشيد شوزي، وحكمة الهيئة التنفيذية للاتحاد لم يحصروها ضمن الجغرافية الكوردستانية، الثقافية والتنظيمية والإعلامية. فقد قدمت صفحات بينوسا نو-من بين ما قدمت- رؤى الاتحاد ومكتبه التنفيذي، في تقويم الحراك الكوردي بوجهيه الثقافي والسياسي، والسعي لإزالة الخلافات الحزبوية الداخلية وخلق البيئة المناسبة للتفاهم والتقارب، عبر تناولها من قبل الإعلام وعرضها للشارع الكوردي، وجاهدت ضمن جغرافية تقبل الآخر، والرأي المعاكس، والتعامل بالحوار الديمقراطي، والابتعاد عن التشخيص. كما ومن خلالها إلى جانب أقنية أخرى، تعامل اتحادنا العام مع محاولة التفهم والحوار مع الانشقاقات ضمن الحراك الثقافي، خاصة مع الذين انقسموا عنها يوم كانت لا تزال رابطة، بوعي، وإدراك، بعد قراءة الظروف التي أدت إلى ذلك، ولم تقطع جسور التواصل مع من شكلوا فيما بعد منظمات ثقافية لا تختلف عن الرابطة-الاتحاد العام إلا في الانتماءات السياسية، لأننا حرصنا على وضع القضية التنويرية فوق الاختلافات الفكرية، أو البعد الجغرافي عن الوطن، وظلت مواقفنا مبنية على الأبعاد الوطنية قبل الحزبية، وعليه كانت مواد جريدتنا بهذا التنوع من حيث المواضيع ونوعية الكتاب والشعراء والمؤرخين. رؤية الاتحاد العام من خلال صفحات بينوسا نو: من خلال دراسة تاريخنا النضالي، وتجربة العقدين الماضيين، تأكدنا أنه من دون توافق جميع أطراف الحراك الثقافي لن نتمكن من ولوج مرحلة التنوير، والتعامل مع القوى الخارجية لن تجدي نفعاً، وسيظل تأثيرنا على الشارع الكوردي والحركة السياسية هزيلة ولن تأتي بالنتائج المروجة. نبحث في هذا الموضوع، لأننا ومن ملاحظتنا لواقع أمتنا وحراكه، أصبحنا أمام مرحلة مصيرية، لم تعد تجدي نفعا، حصر أعمالنا ونشاطاتنا ضمن جغرافيتنا، أو معالجة الخلافات الداخلية مع الكوردي الآخر من خلال الأبواب الضيقة، والتي تؤدي إلى التآكل الداخلي، وتقزيم البعض، وتمهد الدروب لأعدائنا لاحتوائنا وإعادتنا إلى حيث السيادة والموالي، بعدما حصلنا على بعض المكتسبات. المرحلة تتطلب منا الانتقال إلى الفضاء الأوسع، حيث الآخر، المثقف والسياسي العربي، الذي لا بد من إقناعه على أن الماضي الدكتاتوري همشهم بقدر ما عتم على القضية الكوردية في سوريا. لا شك ستكون لنا مطباتنا، وأخطاؤنا، كجميع الحركات الثقافية التنويرية في العالم، وسنواجه صعوبات مع الأخوة في الطرف الآخر لربما أعمق وأخطر من الإشكاليات الداخلية، لذا يتطلب من جميعا تقبل النقد من كل أبوابه، خاصة تلك المبنية على التراكم المعرفي، وفيها من الحكمة التي تكشف أخطاءنا، وإقناعنا بضرورة تجاوزها، أو تبيان الدروب التي قد سهونا عنها وستأتي بنتائج أفضل لقادمنا وقادم شعبنا.ما ينوه إليه بينوسا نو من على صفحاتها في الواقع الداخلي لابد من النقد لتقويم الكوردي الآخر وليس لتصعيد العداوة أو القضاء عليه، ففي الحالتين، النجاح أو الفشل، بطريقة أو أخرى هي بداية الإتيان على الذات، وعليه ففي بداية المرحلة القادمة، والتي نحتاج فيها إلى النقلة النوعية، يجب الابتعاد عن جر النقد إلى مجال الاتهامات والتخوين، لأننا وبالطرق التي نقوم فيها بمهاجمة البعض نسقط ذاتنا قبل الآخر في المستنقع الآسن، وبالتالي سنكون معا ضحية الاتهامات والتخوين.لا شك الانتقال من منطق التكتم على ا ......
#المهمات
#التنويرية
#للاتحاد
#العام
#للكتاب
#والصحفيين
#الكورد
#جنوب
#كوردستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717886
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس جريدتنا (بينوسا نو) بنسختيها الكوردية والعربية، لسان حال اتحادنا العام، لقد بدأت تدخل عامها العاشر، وتعكس بموادها المتنوعة والغنية، جوانب من واقع حالتنا الثقافية المتخطية مراحل التآكل الداخلي، ومن الملاحظ أن هيئة تحريرها، برئاسة الكاتب خورشيد شوزي، وحكمة الهيئة التنفيذية للاتحاد لم يحصروها ضمن الجغرافية الكوردستانية، الثقافية والتنظيمية والإعلامية. فقد قدمت صفحات بينوسا نو-من بين ما قدمت- رؤى الاتحاد ومكتبه التنفيذي، في تقويم الحراك الكوردي بوجهيه الثقافي والسياسي، والسعي لإزالة الخلافات الحزبوية الداخلية وخلق البيئة المناسبة للتفاهم والتقارب، عبر تناولها من قبل الإعلام وعرضها للشارع الكوردي، وجاهدت ضمن جغرافية تقبل الآخر، والرأي المعاكس، والتعامل بالحوار الديمقراطي، والابتعاد عن التشخيص. كما ومن خلالها إلى جانب أقنية أخرى، تعامل اتحادنا العام مع محاولة التفهم والحوار مع الانشقاقات ضمن الحراك الثقافي، خاصة مع الذين انقسموا عنها يوم كانت لا تزال رابطة، بوعي، وإدراك، بعد قراءة الظروف التي أدت إلى ذلك، ولم تقطع جسور التواصل مع من شكلوا فيما بعد منظمات ثقافية لا تختلف عن الرابطة-الاتحاد العام إلا في الانتماءات السياسية، لأننا حرصنا على وضع القضية التنويرية فوق الاختلافات الفكرية، أو البعد الجغرافي عن الوطن، وظلت مواقفنا مبنية على الأبعاد الوطنية قبل الحزبية، وعليه كانت مواد جريدتنا بهذا التنوع من حيث المواضيع ونوعية الكتاب والشعراء والمؤرخين. رؤية الاتحاد العام من خلال صفحات بينوسا نو: من خلال دراسة تاريخنا النضالي، وتجربة العقدين الماضيين، تأكدنا أنه من دون توافق جميع أطراف الحراك الثقافي لن نتمكن من ولوج مرحلة التنوير، والتعامل مع القوى الخارجية لن تجدي نفعاً، وسيظل تأثيرنا على الشارع الكوردي والحركة السياسية هزيلة ولن تأتي بالنتائج المروجة. نبحث في هذا الموضوع، لأننا ومن ملاحظتنا لواقع أمتنا وحراكه، أصبحنا أمام مرحلة مصيرية، لم تعد تجدي نفعا، حصر أعمالنا ونشاطاتنا ضمن جغرافيتنا، أو معالجة الخلافات الداخلية مع الكوردي الآخر من خلال الأبواب الضيقة، والتي تؤدي إلى التآكل الداخلي، وتقزيم البعض، وتمهد الدروب لأعدائنا لاحتوائنا وإعادتنا إلى حيث السيادة والموالي، بعدما حصلنا على بعض المكتسبات. المرحلة تتطلب منا الانتقال إلى الفضاء الأوسع، حيث الآخر، المثقف والسياسي العربي، الذي لا بد من إقناعه على أن الماضي الدكتاتوري همشهم بقدر ما عتم على القضية الكوردية في سوريا. لا شك ستكون لنا مطباتنا، وأخطاؤنا، كجميع الحركات الثقافية التنويرية في العالم، وسنواجه صعوبات مع الأخوة في الطرف الآخر لربما أعمق وأخطر من الإشكاليات الداخلية، لذا يتطلب من جميعا تقبل النقد من كل أبوابه، خاصة تلك المبنية على التراكم المعرفي، وفيها من الحكمة التي تكشف أخطاءنا، وإقناعنا بضرورة تجاوزها، أو تبيان الدروب التي قد سهونا عنها وستأتي بنتائج أفضل لقادمنا وقادم شعبنا.ما ينوه إليه بينوسا نو من على صفحاتها في الواقع الداخلي لابد من النقد لتقويم الكوردي الآخر وليس لتصعيد العداوة أو القضاء عليه، ففي الحالتين، النجاح أو الفشل، بطريقة أو أخرى هي بداية الإتيان على الذات، وعليه ففي بداية المرحلة القادمة، والتي نحتاج فيها إلى النقلة النوعية، يجب الابتعاد عن جر النقد إلى مجال الاتهامات والتخوين، لأننا وبالطرق التي نقوم فيها بمهاجمة البعض نسقط ذاتنا قبل الآخر في المستنقع الآسن، وبالتالي سنكون معا ضحية الاتهامات والتخوين.لا شك الانتقال من منطق التكتم على ا ......
#المهمات
#التنويرية
#للاتحاد
#العام
#للكتاب
#والصحفيين
#الكورد
#جنوب
#كوردستان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717886
الحوار المتمدن
محمود عباس - المهمات التنويرية للاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكورد في جنوب غرب كوردستان