مريم الصايغ : فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والتجوال بين العوالم ..
#الحوار_المتمدن
#مريم_الصايغ عزيزتي.. عزيزي...ع رأسي وبقلبي المحبة؛ وصلتني طاقات محبتكم فأنارت دروبي ، ممتنة للمحبة الغامرة.. ولحثكم اليومي لي للنشر، محبتكم لحروفي.. قديمها، وحديثها. لكن، معذرة منكم أحبتي تعودوا على غيابي لبعض الوقت .." أنقل حياة كاملة أنا، لأحيا غرامي المتجدد مع حبيبي.. لذا، سيتحتم علي التفرغ لعدة شهور.. فأرجو العفو منكم" فالطالما سامحتموني لإنشغالي.. اليوم، سامحوا لهف قلبي. مودتي الدائمة لفيضان محبتكم. كنت رح أنشر لكم اليوم .. مقابلتي مع أحد العقول المخططة لخطة حرب السادس من تشرين الأول .. "الراحل البطل المشير محمد عبد الغني الجمسي"، نشرت بجريدة قومية بعهد الرئيس المعزول؛ ولأنني كنت بذلك الوقت طالبة بكلية الإعلام، ومتدربة بالجريدة .. لاحظ صحافيون ذوي أسماء بارزة.. غزارة معلوماتي السياسية، الإقتصادية بتاريخ وبلدان وسياسات عربية، لذا قاموا بإستكتابي مقالات رغمًا عن إرادتي!! حيث كانت تنشر باسمائهم!! لذا لم يكن هناك ديسك يراجع كتاباتي قبل نشرها وتم نشر المقابلة بالسادس من تشرين عام 2001 حيث تحدث المشير الجمسي معي: بمعلومات نشرت للمرة الأولى.. ما أعتبرته حاشية الرئيس المعزول، خرقًا لتحجيم المشير الجسمي وإذاعة لأسرار لا يجب على أحد معرفتها!! والطريف إنه بعد عزله تحدث الكثيرون عنها، لكنني كنت تلك الصبية الطالبة المتدربة الساذجة التي نشرت تلك الحقائق وهو في جبروت مجده ودفعت الثمن غالياً !!حيث تم إستبعادي من الخطوط الأمامية للصحافة والاستمرار في إستكتابي، وكحرة آبية ما أرضى الخنوع، قمت بعز مجد تلك الأسماء وحكم المعزول بالإلتجاء للمحكمة.. وأثبت حقي وحصلت على حكم واوصدت باب الصحافة كوظيفة خلفي.. ومضيت ..حيث عوالم الإبداع، مشاريع التنمية بمؤسسة تنمية الإبداع العربي، الإقتصاد، التدريس الأكاديمي والتدريب الإعلامي والدبلوماسي ورئاسة تحرير مجلة الإبداع العربي كمصادر للسعادة. لذا، كلما حلت الذكرى .. أرغب في إعادة نشر عدة مقالات تحكي عن فصول وأحداث هامة ، لكنني أتراجع لحكمة، ولسلامي النفسي فلم يحن أوانها بعد، تراجعت هذي المرة لتجديد حبس.. الدكتور أيمن منصور ندا ، الوكيل المفصول من كليته، لأنه عبر عن وجهة نظره!! أستاذ الأساتذة الحاصل على درجتي الماستر والدكتوراه بالرأي العام والإعلام الدولي من جامعة القاهرة، وعلى درجتي الماستر والدكتوراه بالعلوم السياسية والعلاقات الدولية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة وجامعة جورجيا الأمريكية، ودبلوم إدارة المؤسسات الجامعية من جامعة سيراكيوز الأمريكية، وله ثلاثة وسبعون دراسة منشورة، و اثنا عشر كتابًا بمجالات الإعلام والرأي العام والإعلام والإتصال السياسي، وحاصل على جائزة الدولة التشجيعية في الإعلام!! أليست ذات الدولة التي قبضت عليه؟!!، وجائزة جامعة القاهرة التشجيعية بمجال الدراسات الاجتماعية والإنسانية، وعدة جوائز أخرى محلية وعربية.هذا الرجل ملقى مع قطاع الطرق، لأنه أنتقد الذات العليا للإعلام!! أعرف، أن هناك عددًا لا يستهان فيه من ساسة، ومسؤولي وعقلاء مصر.. يتابعون كل حروفي عبر وسائل النشر المختلفة، محبة بحروفي وليس رقابة لما أكتب، وأبادلهم حبًا بحب وثقة بثقة وممتنة لهم أسمًا أسمًا ، لذا رجاء خاص أن يتواصل هؤلاء العقلاء، مع أولي الأمر فما يحدث هو مهزلة بحق!! .. جميعنا كأساتذة إعلام نشرح أخطاء الفقاعات الهوائية المهنية بمحاضراتنا، حتى لا يقع طلابنا والمتدربين على أيدينا بأخطائهم، فأمانة العلم والمهنية التي نحميها بأعناقنا.. سنحاسب عليها أمام القدير، ولي ......
#فنون
#رحلة
#التشافي،
#والإستنارة
#هبات
#الخالق،
#والتجوال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733748
#الحوار_المتمدن
#مريم_الصايغ عزيزتي.. عزيزي...ع رأسي وبقلبي المحبة؛ وصلتني طاقات محبتكم فأنارت دروبي ، ممتنة للمحبة الغامرة.. ولحثكم اليومي لي للنشر، محبتكم لحروفي.. قديمها، وحديثها. لكن، معذرة منكم أحبتي تعودوا على غيابي لبعض الوقت .." أنقل حياة كاملة أنا، لأحيا غرامي المتجدد مع حبيبي.. لذا، سيتحتم علي التفرغ لعدة شهور.. فأرجو العفو منكم" فالطالما سامحتموني لإنشغالي.. اليوم، سامحوا لهف قلبي. مودتي الدائمة لفيضان محبتكم. كنت رح أنشر لكم اليوم .. مقابلتي مع أحد العقول المخططة لخطة حرب السادس من تشرين الأول .. "الراحل البطل المشير محمد عبد الغني الجمسي"، نشرت بجريدة قومية بعهد الرئيس المعزول؛ ولأنني كنت بذلك الوقت طالبة بكلية الإعلام، ومتدربة بالجريدة .. لاحظ صحافيون ذوي أسماء بارزة.. غزارة معلوماتي السياسية، الإقتصادية بتاريخ وبلدان وسياسات عربية، لذا قاموا بإستكتابي مقالات رغمًا عن إرادتي!! حيث كانت تنشر باسمائهم!! لذا لم يكن هناك ديسك يراجع كتاباتي قبل نشرها وتم نشر المقابلة بالسادس من تشرين عام 2001 حيث تحدث المشير الجمسي معي: بمعلومات نشرت للمرة الأولى.. ما أعتبرته حاشية الرئيس المعزول، خرقًا لتحجيم المشير الجسمي وإذاعة لأسرار لا يجب على أحد معرفتها!! والطريف إنه بعد عزله تحدث الكثيرون عنها، لكنني كنت تلك الصبية الطالبة المتدربة الساذجة التي نشرت تلك الحقائق وهو في جبروت مجده ودفعت الثمن غالياً !!حيث تم إستبعادي من الخطوط الأمامية للصحافة والاستمرار في إستكتابي، وكحرة آبية ما أرضى الخنوع، قمت بعز مجد تلك الأسماء وحكم المعزول بالإلتجاء للمحكمة.. وأثبت حقي وحصلت على حكم واوصدت باب الصحافة كوظيفة خلفي.. ومضيت ..حيث عوالم الإبداع، مشاريع التنمية بمؤسسة تنمية الإبداع العربي، الإقتصاد، التدريس الأكاديمي والتدريب الإعلامي والدبلوماسي ورئاسة تحرير مجلة الإبداع العربي كمصادر للسعادة. لذا، كلما حلت الذكرى .. أرغب في إعادة نشر عدة مقالات تحكي عن فصول وأحداث هامة ، لكنني أتراجع لحكمة، ولسلامي النفسي فلم يحن أوانها بعد، تراجعت هذي المرة لتجديد حبس.. الدكتور أيمن منصور ندا ، الوكيل المفصول من كليته، لأنه عبر عن وجهة نظره!! أستاذ الأساتذة الحاصل على درجتي الماستر والدكتوراه بالرأي العام والإعلام الدولي من جامعة القاهرة، وعلى درجتي الماستر والدكتوراه بالعلوم السياسية والعلاقات الدولية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة وجامعة جورجيا الأمريكية، ودبلوم إدارة المؤسسات الجامعية من جامعة سيراكيوز الأمريكية، وله ثلاثة وسبعون دراسة منشورة، و اثنا عشر كتابًا بمجالات الإعلام والرأي العام والإعلام والإتصال السياسي، وحاصل على جائزة الدولة التشجيعية في الإعلام!! أليست ذات الدولة التي قبضت عليه؟!!، وجائزة جامعة القاهرة التشجيعية بمجال الدراسات الاجتماعية والإنسانية، وعدة جوائز أخرى محلية وعربية.هذا الرجل ملقى مع قطاع الطرق، لأنه أنتقد الذات العليا للإعلام!! أعرف، أن هناك عددًا لا يستهان فيه من ساسة، ومسؤولي وعقلاء مصر.. يتابعون كل حروفي عبر وسائل النشر المختلفة، محبة بحروفي وليس رقابة لما أكتب، وأبادلهم حبًا بحب وثقة بثقة وممتنة لهم أسمًا أسمًا ، لذا رجاء خاص أن يتواصل هؤلاء العقلاء، مع أولي الأمر فما يحدث هو مهزلة بحق!! .. جميعنا كأساتذة إعلام نشرح أخطاء الفقاعات الهوائية المهنية بمحاضراتنا، حتى لا يقع طلابنا والمتدربين على أيدينا بأخطائهم، فأمانة العلم والمهنية التي نحميها بأعناقنا.. سنحاسب عليها أمام القدير، ولي ......
#فنون
#رحلة
#التشافي،
#والإستنارة
#هبات
#الخالق،
#والتجوال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733748
الحوار المتمدن
مريم الصايغ - فنون رحلة .. التشافي، والإستنارة .. ما بين هبات الخالق، والتجوال بين العوالم ..