سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس مركزي وطني متخصص لمكافحة التدخين في العراق وفق المعايير الدولية
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تعاني معظم المجتمعات والدول المتقدمة والنامية من مشكلة التدخين بين الشباب والكبار ، كما انها انتشرت بشكل واسع بين صفوف الأطفال والمراهقين من طلاب المدارس الأبتدائية والثانوية ، وان هذه الظاهرة تعد وباءا خطيرا تهدد صحة ملايين من السكان وتشكل عبئا اضافيا يقع على عاتق المؤسسات الصحية فضلا عن استنزاف الثروات للأسرة والمجتمع.فأشارت الأحصائيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية لعام 2013 الى ان العالم يستهلك حوالي 4.2-5.5 مليار كغم من التبغ وان 65%-85% من التبغ يتم استهلاكه في صورة سكائر مصنعة والباقي منتجات أخرى. وان عدد المدخنين يقدر عدهم ب 1.1 مليار شخص وبنسبة 3.4% من السكان. منهم 800 مليون من الدول النامية ، وان عدد المدخنين من الرجال 700 مليون والنساء 100 مليون. ونسبة المدخنين من الرجال عالميا 47% والنساء 12% . ويموت شخص واحد على المستوى العالمي كل (5 او 6) ثواني جراء تعاطي التبغ. وان التبغ يؤدي سنويا بحياة ستة ملايين من الأشخاص ويتسبب بخسائر اقتصادية تزيد على نصف تريليون دولار سنويا.وان استخدام منتجات التبغ المختلفة تزيد من مخاطر الأصابة بانواع مختلفة من السرطانات فضلا عن امراض القلب والأوعية الدموية والجهاز التنفسي.واشارت الدراسات العلمية الى ان الأشخاص الذين يبدأون التدخين في سن المراهقة يواظبون على ذلك لعقدين أو أكثر من الذين لم يسبق لهم التدخين أبدا .واقع مشكلة التدخين في العراق:اما على مستوى العراق فقد اشارت دراسات وبائية التبغ التي اجرتها وزارة الصحة عام 2002 أن نسبة انتشار التدخين بين الأفراد الذين هم بعمر (15) سنة فأكثر تبلغ (2 , 23 %)، وقد بلغت نسبة الذكور 85% والإناث 15% من مجموع المدخنين . وأن 49% من مجموع الذكور المشمولين بالبحث قد جربوا التدخين ولو لمرة واحدة في حياتهم على الأقل . وأن 10% من مجموع النساء المشمولات بالبحث قد جربن التدخين ولو لمرة واحدة في حياتهن على الأقل .علما ان العراق سبق وان منح من منظمة الصحة العالمية الميدالية والشهادة التقديرية لسنتين متتاليتين 1996 - 1997 وذلك لتميزه بفعاليات مكافحة التدخين في منطقة إقليم شرق المتوسط .وان العراق شكل أول لجنة عليا لمكافحة التدخين في نيسان 1989 ، فضلا عن توقيعه على الإتفاقية الإطارية لمنظمة الصحة العالمية بشأن مكافحة التبغ في حزيران عام 2004 وثم المصادقة عليها في عام 2007. وتم افتتاح عيادتين استشاريتين لمكافحة التدخين الأولى في الموصل والثانية في بغداد / مستشفى الكندي التي كانت تقدم خدمات التوعية فقط ولم تستمر مدة طويلة لعدم توفر الدعم اللازم لها .ونفذ العراق مشاريع تهدف إلى التوعية لمنع التدخين في الأماكن العامة وأهمها : مشروع مؤسسات صحية خالية من التدخين ، ومشروع كلية طب خالية من التدخين ، ومشروع تحصين الأطفال من الشروع في التدخين وإنتاج وتوزيع مواد توعية مختلفة .اما اليوم فقد ازدادت نسب التدخين بين الشباب والكبار والمراهقين ولم تتخذ الدولة اية اجراءات او سياسات للحد من انتشاره وحددت منظمة الصحة العالمية ستة تدابير مستندة بالبينات لمكافحة التبغ وهي :1- سياسات رصد وتعاطي التبغ والوقاية منه.2- حماية الناس من دخان التبغ3- عرض المساعدة على الأقلاع عن تعاطي التبغ.4- تحذير الناس من مخاطر التبغ.5- فرض حظر على الأعلان عن التبغ والترويج له ورعايته.6- زيادة الضرائب المفروضة على التبغواشار تقرير منظمة الصحة العالمية لعام 2013 الى ان 43% من البلدان أصبحت خالية من الدخان، وان 21% توفر برامج للإقلاع عن التدخين، ......
#تأسيس
#مركزي
#وطني
#متخصص
#لمكافحة
#التدخين
#العراق
#المعايير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708678
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تعاني معظم المجتمعات والدول المتقدمة والنامية من مشكلة التدخين بين الشباب والكبار ، كما انها انتشرت بشكل واسع بين صفوف الأطفال والمراهقين من طلاب المدارس الأبتدائية والثانوية ، وان هذه الظاهرة تعد وباءا خطيرا تهدد صحة ملايين من السكان وتشكل عبئا اضافيا يقع على عاتق المؤسسات الصحية فضلا عن استنزاف الثروات للأسرة والمجتمع.فأشارت الأحصائيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية لعام 2013 الى ان العالم يستهلك حوالي 4.2-5.5 مليار كغم من التبغ وان 65%-85% من التبغ يتم استهلاكه في صورة سكائر مصنعة والباقي منتجات أخرى. وان عدد المدخنين يقدر عدهم ب 1.1 مليار شخص وبنسبة 3.4% من السكان. منهم 800 مليون من الدول النامية ، وان عدد المدخنين من الرجال 700 مليون والنساء 100 مليون. ونسبة المدخنين من الرجال عالميا 47% والنساء 12% . ويموت شخص واحد على المستوى العالمي كل (5 او 6) ثواني جراء تعاطي التبغ. وان التبغ يؤدي سنويا بحياة ستة ملايين من الأشخاص ويتسبب بخسائر اقتصادية تزيد على نصف تريليون دولار سنويا.وان استخدام منتجات التبغ المختلفة تزيد من مخاطر الأصابة بانواع مختلفة من السرطانات فضلا عن امراض القلب والأوعية الدموية والجهاز التنفسي.واشارت الدراسات العلمية الى ان الأشخاص الذين يبدأون التدخين في سن المراهقة يواظبون على ذلك لعقدين أو أكثر من الذين لم يسبق لهم التدخين أبدا .واقع مشكلة التدخين في العراق:اما على مستوى العراق فقد اشارت دراسات وبائية التبغ التي اجرتها وزارة الصحة عام 2002 أن نسبة انتشار التدخين بين الأفراد الذين هم بعمر (15) سنة فأكثر تبلغ (2 , 23 %)، وقد بلغت نسبة الذكور 85% والإناث 15% من مجموع المدخنين . وأن 49% من مجموع الذكور المشمولين بالبحث قد جربوا التدخين ولو لمرة واحدة في حياتهم على الأقل . وأن 10% من مجموع النساء المشمولات بالبحث قد جربن التدخين ولو لمرة واحدة في حياتهن على الأقل .علما ان العراق سبق وان منح من منظمة الصحة العالمية الميدالية والشهادة التقديرية لسنتين متتاليتين 1996 - 1997 وذلك لتميزه بفعاليات مكافحة التدخين في منطقة إقليم شرق المتوسط .وان العراق شكل أول لجنة عليا لمكافحة التدخين في نيسان 1989 ، فضلا عن توقيعه على الإتفاقية الإطارية لمنظمة الصحة العالمية بشأن مكافحة التبغ في حزيران عام 2004 وثم المصادقة عليها في عام 2007. وتم افتتاح عيادتين استشاريتين لمكافحة التدخين الأولى في الموصل والثانية في بغداد / مستشفى الكندي التي كانت تقدم خدمات التوعية فقط ولم تستمر مدة طويلة لعدم توفر الدعم اللازم لها .ونفذ العراق مشاريع تهدف إلى التوعية لمنع التدخين في الأماكن العامة وأهمها : مشروع مؤسسات صحية خالية من التدخين ، ومشروع كلية طب خالية من التدخين ، ومشروع تحصين الأطفال من الشروع في التدخين وإنتاج وتوزيع مواد توعية مختلفة .اما اليوم فقد ازدادت نسب التدخين بين الشباب والكبار والمراهقين ولم تتخذ الدولة اية اجراءات او سياسات للحد من انتشاره وحددت منظمة الصحة العالمية ستة تدابير مستندة بالبينات لمكافحة التبغ وهي :1- سياسات رصد وتعاطي التبغ والوقاية منه.2- حماية الناس من دخان التبغ3- عرض المساعدة على الأقلاع عن تعاطي التبغ.4- تحذير الناس من مخاطر التبغ.5- فرض حظر على الأعلان عن التبغ والترويج له ورعايته.6- زيادة الضرائب المفروضة على التبغواشار تقرير منظمة الصحة العالمية لعام 2013 الى ان 43% من البلدان أصبحت خالية من الدخان، وان 21% توفر برامج للإقلاع عن التدخين، ......
#تأسيس
#مركزي
#وطني
#متخصص
#لمكافحة
#التدخين
#العراق
#المعايير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708678
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس مركزي وطني متخصص لمكافحة التدخين في العراق وفق المعايير الدولية
سوسن شاكر مجيد : نحو تأسيس مركز وطني متخصص لمكافحة المخدرات في العراق وفق المعايير الدولية
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تعد مشكلة المخدرات وانتشارها وتداولها وتعاطيها من اخطر القضايا التي تهدد دول العالم لما لها من تاثير مدمر على الشباب وافراد المجتمع وصانعي التنمية ومتخذي القرار . كما ان تعاطي المخدرات من الظواهر الاجتماعية الامنية التي تحكمها الابعاد السياسية والتربوية والاعلامية في كل مجتمع وتبرز خطورتها عندما تؤثر على الشباب . وانها اصبحت من الظواهر المثيرة للذعر والرهبة الى حد كبير لدى مجتمعات العالم المدركة لاخطارها ، اذ انها أصبحت تهدد متداوليها أو متعاطيها خاصة والمجتمعات البشرية عامة . ولوحظ ازدياد اعداد الشباب المتعاطين للمخدرات مما ادى الى ارتفاع في الإصابة بالامراض العقلية، الانتحار، والعنف، وانتشار العديد من السلوكيات المنحرفة كالجريمة والجنوح والارهاب وتهريب الأسلحة وتزييف العملة وغيرها.ولذلك اولت الجهات الطبية والعلمية والمنظمات الانسانية والنقابية المهنية والدولية والحكومية الرسمية والأهلية اهتماما كبيرا لهذا الموضوع واعلنت المنظمة الدولية للامم المتحدة إحساسا منها بخطورة المخدرات واثارها المدمرة على الشعوب للفترة من عام 1991 الى عام 2000 عقد الامم المتحدة لمكافحة اساءة استعمال المواد المخدرة والمؤثرات العقلية .ان المشكلة الرئيسية لاتتوقف عند ادمان المخدرات وتأثيراتها الصحية والاجتماعية والنفسية والاقتصادية ولكنها تمتد الى النقص الشديد في المعلومات المتعلقة بالمخدرات وخصائصها والعوامل المؤدية الى انتشارها . اذ ان هناك قطاعات كبيرة في المجتمع تفتقر الى هذه المعلومات ويرجع ذلك الى ان المخدرات تعد من السلع الممنوعة وبالتالي فالمعلومات المرتبطة بها غير متوفرة اغلب الاحيان . كما ان النقص الواضح في المناهج الدراسية ووسائل الاعلام لعب دورا كبيرا في حجب المجتمع عن التعرف على مضار المخدرات .ووفقا لتقرير المخدرات العالمي لعام 2014 الصادر عن مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة فإن انتشار تعاطي المخدرات مستقر في كافة أرجاء العالم، مع تناول حوالي 243 مليون فرد، او 5% من سكان العالم الذين تتراوح أعمارهم بين 15-64 عاما للمخدرات غير المشروعة . وأكد التقرير على ضرورة زيادة التركيز على صحة كافة متعاطي المخدرات، ولاسيما أولئك الذين يتعاطونها عن طريق الحقن والمتعايشين مع فيروس نقص المناعة البشرية وحقوقهم الإنسانية. وزيادة اتاحة المواد الخاضعة للرقابة على نطاق واسع للأغراض الطبية، بما في ذلك عقاقير تخفيف الألم، وفي ذات الوقت منع إساءة استعمالها وتسريبها لأغراض غير مشروعة. وبين التقرير الى ان المخدرات لها تأثيرا لايستهان به على انتاجية المجتمع اذ تؤدي الى الخسائر في الانتاجية عموما من خلال فقدان الافراد لأهليتهم او جراء دخولهم برامج العلاج ألإيوائي او المستشفيات او السجون. ويرتبط تناول المخدرات بارتكاب الجرائم كالسرقات والاتجار بالمواد المخدرة والعنف وتمويل انشطة الجماعات المسلحة الخارجة عن القانون، كما أن النظام القيمي والديني والثقافي يتأثر لدى الشباب.واصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة العديد من الوثائق الدولية ومنها ( برنامج العمل العالمي للجمعية العامة للأمم المتحدة) عام 1988 الذي تبنى إعلان سياسي يضع الخطوط العريضة لقرار المجتمع الدولي بمكافحة تهريب المخدرات. والغرض من خطة العمل هو تشجيع تدفق المعلومات بين الدول لتطوير طريقة منسقة ومتكاملة لمحاربة التجارة الدولية للمخدرات. وفي النهاية تأمل بجعل التشريع الإقليمي والقومي متماشيا مع مختلف معاهدات الأمم المتحدة المعنية بمكافحة المخدرات.وفي عام 1961 اصدرت (الاتفاقية الوحيدة للمخ ......
#تأسيس
#مركز
#وطني
#متخصص
#لمكافحة
#المخدرات
#العراق
#المعايير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719245
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد تعد مشكلة المخدرات وانتشارها وتداولها وتعاطيها من اخطر القضايا التي تهدد دول العالم لما لها من تاثير مدمر على الشباب وافراد المجتمع وصانعي التنمية ومتخذي القرار . كما ان تعاطي المخدرات من الظواهر الاجتماعية الامنية التي تحكمها الابعاد السياسية والتربوية والاعلامية في كل مجتمع وتبرز خطورتها عندما تؤثر على الشباب . وانها اصبحت من الظواهر المثيرة للذعر والرهبة الى حد كبير لدى مجتمعات العالم المدركة لاخطارها ، اذ انها أصبحت تهدد متداوليها أو متعاطيها خاصة والمجتمعات البشرية عامة . ولوحظ ازدياد اعداد الشباب المتعاطين للمخدرات مما ادى الى ارتفاع في الإصابة بالامراض العقلية، الانتحار، والعنف، وانتشار العديد من السلوكيات المنحرفة كالجريمة والجنوح والارهاب وتهريب الأسلحة وتزييف العملة وغيرها.ولذلك اولت الجهات الطبية والعلمية والمنظمات الانسانية والنقابية المهنية والدولية والحكومية الرسمية والأهلية اهتماما كبيرا لهذا الموضوع واعلنت المنظمة الدولية للامم المتحدة إحساسا منها بخطورة المخدرات واثارها المدمرة على الشعوب للفترة من عام 1991 الى عام 2000 عقد الامم المتحدة لمكافحة اساءة استعمال المواد المخدرة والمؤثرات العقلية .ان المشكلة الرئيسية لاتتوقف عند ادمان المخدرات وتأثيراتها الصحية والاجتماعية والنفسية والاقتصادية ولكنها تمتد الى النقص الشديد في المعلومات المتعلقة بالمخدرات وخصائصها والعوامل المؤدية الى انتشارها . اذ ان هناك قطاعات كبيرة في المجتمع تفتقر الى هذه المعلومات ويرجع ذلك الى ان المخدرات تعد من السلع الممنوعة وبالتالي فالمعلومات المرتبطة بها غير متوفرة اغلب الاحيان . كما ان النقص الواضح في المناهج الدراسية ووسائل الاعلام لعب دورا كبيرا في حجب المجتمع عن التعرف على مضار المخدرات .ووفقا لتقرير المخدرات العالمي لعام 2014 الصادر عن مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة فإن انتشار تعاطي المخدرات مستقر في كافة أرجاء العالم، مع تناول حوالي 243 مليون فرد، او 5% من سكان العالم الذين تتراوح أعمارهم بين 15-64 عاما للمخدرات غير المشروعة . وأكد التقرير على ضرورة زيادة التركيز على صحة كافة متعاطي المخدرات، ولاسيما أولئك الذين يتعاطونها عن طريق الحقن والمتعايشين مع فيروس نقص المناعة البشرية وحقوقهم الإنسانية. وزيادة اتاحة المواد الخاضعة للرقابة على نطاق واسع للأغراض الطبية، بما في ذلك عقاقير تخفيف الألم، وفي ذات الوقت منع إساءة استعمالها وتسريبها لأغراض غير مشروعة. وبين التقرير الى ان المخدرات لها تأثيرا لايستهان به على انتاجية المجتمع اذ تؤدي الى الخسائر في الانتاجية عموما من خلال فقدان الافراد لأهليتهم او جراء دخولهم برامج العلاج ألإيوائي او المستشفيات او السجون. ويرتبط تناول المخدرات بارتكاب الجرائم كالسرقات والاتجار بالمواد المخدرة والعنف وتمويل انشطة الجماعات المسلحة الخارجة عن القانون، كما أن النظام القيمي والديني والثقافي يتأثر لدى الشباب.واصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة العديد من الوثائق الدولية ومنها ( برنامج العمل العالمي للجمعية العامة للأمم المتحدة) عام 1988 الذي تبنى إعلان سياسي يضع الخطوط العريضة لقرار المجتمع الدولي بمكافحة تهريب المخدرات. والغرض من خطة العمل هو تشجيع تدفق المعلومات بين الدول لتطوير طريقة منسقة ومتكاملة لمحاربة التجارة الدولية للمخدرات. وفي النهاية تأمل بجعل التشريع الإقليمي والقومي متماشيا مع مختلف معاهدات الأمم المتحدة المعنية بمكافحة المخدرات.وفي عام 1961 اصدرت (الاتفاقية الوحيدة للمخ ......
#تأسيس
#مركز
#وطني
#متخصص
#لمكافحة
#المخدرات
#العراق
#المعايير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719245
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - نحو تأسيس مركز وطني متخصص لمكافحة المخدرات في العراق وفق المعايير الدولية