نايف حواتمة : حواتمة: أدعو السلطة لمغادرة سياسة رد الفعل الخجولة في مواجهة الضم والإنتقال إلى المواجهة الشاملة بموجب قرارات المجلسين الوطني والمركزي
#الحوار_المتمدن
#نايف_حواتمة فتح أمام «الحرية» ملفات الضم والإلحاق والرد الفلسطيني الإستراتيجي• الخلافات والمشاورات الأميركية الإسرائيلية لن تقود إلى إلغاء الضم، بل للبحث في تطبيقه بما يخدم كامل مصالح الطرفين فلسطينياً وإقليمياً• أدعو السلطة للتراجع عن مبدأ «تبادل الأرض على خطي 4 حزيران»، لإسقاط ذرائع نتنياهو لضم الكتل الإستيطانية• خطوات السلطة في تطبيق قرار 19/5 خجولة ويسودها التردد، وعليها حسم أمرها لإلغاء إتفاق أوسلو وبروتوكول باريس والدخول في المواجهة الشاملة• سياسة السلطة في مواجهة الضم مرتبكة ومربكة للحركة الشعبية ولا توفر اليقين لديها بجدية المواجهة حتى النهاية• التأييد الدولي لقضيتنا وحقوقنا عنصر ضروري، لكنه لن يكون بديلاً عن العامل الفلسطيني بإعتباره العنصر الرئيسي أولاً وعاشراً..• الرهان على الدعم الدولي لإسقاط صفقة ترامب – نتنياهو ومشروع الضم يقوم على الوهم ويعبر عن سياسية تتهرب من المواجهة الشاملة• أية دعوة الآن لإحياء الرباعية وإستئناف المفاوضات بإشرافها تصب في خدمة رؤية ترامب – نتنياهو ومشروع الضم والإلحاق• أبلغت موسكو في آذار (مارس) الماضي أن الصيغة التفاوضية الوحيدة التي نقبل بها هي المؤتمر الدولي بإشراف الأمم المتحدة.. وشروط قيامه الآن غير متوفرة برأيي• أتمنى على غوتيريش وملادينوف عدم الإنشغال بإحياء الرباعية الدولية لصالح العمل على توفير الحماية الدولية لشعبنا وصون حقوقه الوطنية وتطبيق قرارات الشرعية الدولية■-;- وصف نايف حواتمة الأمين، العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، خطوات السلطة الفلسطينية في مواجهة مشروع الضم وتطبيقاته، تنفيذاً للقرار القيادي الفلسطيني في 19/5/2020، إنها ما زالت «خطوات خجولة» لم تتقدم حتى الآن «نحو المجابهة الإستراتيجية الشاملة» في خطة «معيارها قرارات المجلسين الوطني والمركزي وصولاً لإلغاء إتفاق أوسلو وبروتوكول باريس وتحرير الحركة الشعبية من قيودهما».جاء هذا في حوار فتح فيه حواتمة ملفات مشروع الضم الإسرائيلي وضرورات الرد الفلسطيني، أجرته معه مجلة «الحرية» الفلسطينية وعدد من وسائل الإعلام الفلسطينية والعربية الأجنبية.كما وصف حواتمة سياسة السلطة أنها «مرتبكة ومربكة للحركة الشعبية» ولا تعبئ القوى الوطنية في المواجهة الشاملة لمشروع للضم .كذلك أكد حواتمة أهمية الدعم الدولي للقضية الوطنية لكنه حذر من في الوقت نفسه خطورة بناء الأوهام على إمكانية هذا الدعم منفرداً إسقاط مشروع الضم، مؤكداً في السياق نفسه أن العنصر الرئيسي سيبقى هو «العنصر الفلسطيني» وأن مشروع الضم لن يسقط «إلا في الميدان»، في معركة مفتوحة «يخوضها الشعب الفلسطيني في أماكن تواجده كافة».وقال حواتمة أيضاً إن محاولات إحياء الرباعية الدولية لإستئناف المفاوضات تصب موضوعياً في خدمة رؤية ترامب، مؤكداً أن البديل الوطني يتمثل في التمسك بالدعوة لمؤتمر دولي بإشراف الأمم المتحدة ورعايتها وضع المجلس الوطني أسسه وآلياته وشروط إنعقاده.فما يلي النص الكامل للحوار مع حواتمة:■-;- كيف يقرأ نايف حواتمة، الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، المشاورات الإسرائيلية الأميركية بشأن ملف الضم وتوقيته وحدوده، وهل يعتقد أن هذه المشاورات التي لم تصل إلى نتائجها النهائية بعد، ستكون سبباً في إفشال الضم أو الغائه؛ كما توقعت بعض الدوائر؟■-;-■-;- حتى نقرأ جيداً المشاورات الأميركية – الإسرائيلية دون تسطيح أو مبالغة، علينا أن نتفق أولاً، وقبل كل شيء، أن الضم والإلحاق الإستعماري التوسعي ليس موضع خلاف، لا في الدوائر ......
#حواتمة:
#أدعو
#السلطة
#لمغادرة
#سياسة
#الفعل
#الخجولة
#مواجهة
#الضم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683077
#الحوار_المتمدن
#نايف_حواتمة فتح أمام «الحرية» ملفات الضم والإلحاق والرد الفلسطيني الإستراتيجي• الخلافات والمشاورات الأميركية الإسرائيلية لن تقود إلى إلغاء الضم، بل للبحث في تطبيقه بما يخدم كامل مصالح الطرفين فلسطينياً وإقليمياً• أدعو السلطة للتراجع عن مبدأ «تبادل الأرض على خطي 4 حزيران»، لإسقاط ذرائع نتنياهو لضم الكتل الإستيطانية• خطوات السلطة في تطبيق قرار 19/5 خجولة ويسودها التردد، وعليها حسم أمرها لإلغاء إتفاق أوسلو وبروتوكول باريس والدخول في المواجهة الشاملة• سياسة السلطة في مواجهة الضم مرتبكة ومربكة للحركة الشعبية ولا توفر اليقين لديها بجدية المواجهة حتى النهاية• التأييد الدولي لقضيتنا وحقوقنا عنصر ضروري، لكنه لن يكون بديلاً عن العامل الفلسطيني بإعتباره العنصر الرئيسي أولاً وعاشراً..• الرهان على الدعم الدولي لإسقاط صفقة ترامب – نتنياهو ومشروع الضم يقوم على الوهم ويعبر عن سياسية تتهرب من المواجهة الشاملة• أية دعوة الآن لإحياء الرباعية وإستئناف المفاوضات بإشرافها تصب في خدمة رؤية ترامب – نتنياهو ومشروع الضم والإلحاق• أبلغت موسكو في آذار (مارس) الماضي أن الصيغة التفاوضية الوحيدة التي نقبل بها هي المؤتمر الدولي بإشراف الأمم المتحدة.. وشروط قيامه الآن غير متوفرة برأيي• أتمنى على غوتيريش وملادينوف عدم الإنشغال بإحياء الرباعية الدولية لصالح العمل على توفير الحماية الدولية لشعبنا وصون حقوقه الوطنية وتطبيق قرارات الشرعية الدولية■-;- وصف نايف حواتمة الأمين، العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، خطوات السلطة الفلسطينية في مواجهة مشروع الضم وتطبيقاته، تنفيذاً للقرار القيادي الفلسطيني في 19/5/2020، إنها ما زالت «خطوات خجولة» لم تتقدم حتى الآن «نحو المجابهة الإستراتيجية الشاملة» في خطة «معيارها قرارات المجلسين الوطني والمركزي وصولاً لإلغاء إتفاق أوسلو وبروتوكول باريس وتحرير الحركة الشعبية من قيودهما».جاء هذا في حوار فتح فيه حواتمة ملفات مشروع الضم الإسرائيلي وضرورات الرد الفلسطيني، أجرته معه مجلة «الحرية» الفلسطينية وعدد من وسائل الإعلام الفلسطينية والعربية الأجنبية.كما وصف حواتمة سياسة السلطة أنها «مرتبكة ومربكة للحركة الشعبية» ولا تعبئ القوى الوطنية في المواجهة الشاملة لمشروع للضم .كذلك أكد حواتمة أهمية الدعم الدولي للقضية الوطنية لكنه حذر من في الوقت نفسه خطورة بناء الأوهام على إمكانية هذا الدعم منفرداً إسقاط مشروع الضم، مؤكداً في السياق نفسه أن العنصر الرئيسي سيبقى هو «العنصر الفلسطيني» وأن مشروع الضم لن يسقط «إلا في الميدان»، في معركة مفتوحة «يخوضها الشعب الفلسطيني في أماكن تواجده كافة».وقال حواتمة أيضاً إن محاولات إحياء الرباعية الدولية لإستئناف المفاوضات تصب موضوعياً في خدمة رؤية ترامب، مؤكداً أن البديل الوطني يتمثل في التمسك بالدعوة لمؤتمر دولي بإشراف الأمم المتحدة ورعايتها وضع المجلس الوطني أسسه وآلياته وشروط إنعقاده.فما يلي النص الكامل للحوار مع حواتمة:■-;- كيف يقرأ نايف حواتمة، الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، المشاورات الإسرائيلية الأميركية بشأن ملف الضم وتوقيته وحدوده، وهل يعتقد أن هذه المشاورات التي لم تصل إلى نتائجها النهائية بعد، ستكون سبباً في إفشال الضم أو الغائه؛ كما توقعت بعض الدوائر؟■-;-■-;- حتى نقرأ جيداً المشاورات الأميركية – الإسرائيلية دون تسطيح أو مبالغة، علينا أن نتفق أولاً، وقبل كل شيء، أن الضم والإلحاق الإستعماري التوسعي ليس موضع خلاف، لا في الدوائر ......
#حواتمة:
#أدعو
#السلطة
#لمغادرة
#سياسة
#الفعل
#الخجولة
#مواجهة
#الضم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683077
الحوار المتمدن
نايف حواتمة - حواتمة: أدعو السلطة لمغادرة سياسة رد الفعل الخجولة في مواجهة الضم والإنتقال إلى المواجهة الشاملة بموجب قرارات المجلسين…
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : جديدنا نايف حواتمة
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين يصدر في الأيام القليلة القادمة، كتاب جديد، للأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، نايف حواتمة، يحمل عنوان «فلسطين في عيون مغاربية».ولهذا الكتاب أكثر من ميزة، يستمد منها أهميته، منها:1) أنه يضم بين دفتيه حوارات فكرية ونضالية وسياسية مع نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أجريت معه في مدينتي الرباط والدار البيضاء المغربيتين، وفي الجزائر العاصمة، كان من الطبيعي أن تضيء على الهم الفلسطيني، وهو أحد أكبر الهموم لدى الشعبين الشقيقين، في المغرب والجزائر، وأن تضيء في الوقت نفسه، على الحالة العربية الإقليمية، منظوراً إليها، هذه المرة، من غرب المتوسط، وضفاف الأطلسي، بما هي جغرافية سياسية محورية، تطل على جنوب أوروبا، من جهة، وعلى الداخل الإفريقي من جهة أخرى، كما تهب عليها رياح الأطلسي بما تحمله من سياسات أميركية، لها أثرها البارز على أوضاع المنطقة.2) كما يضم هذا الكتاب كلمة نايف حواتمة في افتتاح أعمال المؤتمر التاسع لحزب التقدم والاشتراكية، أحد الأحزاب الرئيسية والفاعلة في المغرب الشقيق. وهي الكلمة التي – كما شهدت بذلك صحافة المغرب ومنها مجلة «نوافذ» - حرص الوزير المغربي الأول بنكيران، على الاستماع لها بعد أن كان قد عزم على مغادرة حفل الافتتاح، ملغياً بذلك ارتباطاته لصالح الكلمة. وهي الكلمة التي أثارت العديد من القضايا، وفتحت العديد من الملفات الكبرى، الخاصة بعالمنا العربي، بجناحيه المشرقي والمغاربي، والتي أثارت اهتمام أعضاء المؤتمر، وضيوفه، بحيث تحول إلى تظاهرة سياسية أحاطت بحواتمة، وندوة مفتوحة، استكمل خلالها ما حال ضيق الوقت عن شرحه.3) وإذا ما راجعنا الحوار المطول الذي أجراه عبد المجيد السخيري مع حواتمة، ونشرته مجلة «نوافذ» كاملاً، نلاحظ بسهولة الرؤية الثاقبة التي نظر عبرها حواتمة إلى الحالة الفلسطينية آنذاك (2015) بعد أن تشكلت حكومة الدكتور رامي الحمد لله، في السلطة الفلسطينية، بنظام المحاصصة والتقاسم الفصائلي السلطوي بين حركتي فتح وحماس.ونرى كيف استشرف حواتمة أن حكومة الحمد لله، التي جاءت لتطبيق ما تم التوافق عليه في اتفاق الشاطئ (غزة نيسان/ إبريل/ 2014) لن تنجح في إنجاز المطلوب بتنظيم انتخابات تشريعية، تؤدي إلى توحيد المؤسسات في السلطة الفلسطينية، واستعادة الوحدة الداخلية، وإنهاء الانقسام بين طرفيه (فتح وحماس).فهي حكومة، كما رآها حواتمة، نتاجاً لحالة انقسامية سقف ما يمكن أن تصل إليه هو تعايشها مع الانقسام وليس حله، وبالتالي فهي حكومة معرضة في كل لحظة للانفجار. ولعل «العبوة» التي زرعت في طريق موكب رئيس الحكومة في زيارته إلى قطاع غزة، كانت هي عامل التفجير لاتفاق الشاطئ، وعملية التعرية التي كشفت ملامح ضعف حكومة الحمد لله وعناصره.4) تزامن الحوار مع حواتمة، مع الزميل عبد المجيد السخيري، مع ما شهده المغرب الشقيق من تطورات، تحت تأثير رياح التغيير التي هبت على المنطقة العربية. فكان الحوار معنياً بالإضاءة بكثافة على أوضاع المغرب الداخلية، ومسار الحالة السياسية والحزبية والجماهيرية فيه، وكذلك على مجموع الحالة العربية، التي كان «ربيعها»، كما قال حواتمة، «قصيراً» ولم يدم طويلاً، بفعل حالة التصحر التي حكمت المنطقة سياسياً وثقافياً وعلمياً لمدد طويلة وعقود عديدة، فغلبت السلطات ونخبها المختلفة، «النقل على العقل»، وأبقت الحالة العربية أسيرة التخلف عن الركب العلمي في العالم. وهو أمر ما زال راهناً.ولا يتوقف حواتمة في حواراته، أحاديثه ومحاضراته، وكتاباته، عن التصدي له بشجاعة القائد السياسي، وشجاعة المثقف، الذ ......
#جديدنا
#نايف
#حواتمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756755
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين يصدر في الأيام القليلة القادمة، كتاب جديد، للأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، نايف حواتمة، يحمل عنوان «فلسطين في عيون مغاربية».ولهذا الكتاب أكثر من ميزة، يستمد منها أهميته، منها:1) أنه يضم بين دفتيه حوارات فكرية ونضالية وسياسية مع نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أجريت معه في مدينتي الرباط والدار البيضاء المغربيتين، وفي الجزائر العاصمة، كان من الطبيعي أن تضيء على الهم الفلسطيني، وهو أحد أكبر الهموم لدى الشعبين الشقيقين، في المغرب والجزائر، وأن تضيء في الوقت نفسه، على الحالة العربية الإقليمية، منظوراً إليها، هذه المرة، من غرب المتوسط، وضفاف الأطلسي، بما هي جغرافية سياسية محورية، تطل على جنوب أوروبا، من جهة، وعلى الداخل الإفريقي من جهة أخرى، كما تهب عليها رياح الأطلسي بما تحمله من سياسات أميركية، لها أثرها البارز على أوضاع المنطقة.2) كما يضم هذا الكتاب كلمة نايف حواتمة في افتتاح أعمال المؤتمر التاسع لحزب التقدم والاشتراكية، أحد الأحزاب الرئيسية والفاعلة في المغرب الشقيق. وهي الكلمة التي – كما شهدت بذلك صحافة المغرب ومنها مجلة «نوافذ» - حرص الوزير المغربي الأول بنكيران، على الاستماع لها بعد أن كان قد عزم على مغادرة حفل الافتتاح، ملغياً بذلك ارتباطاته لصالح الكلمة. وهي الكلمة التي أثارت العديد من القضايا، وفتحت العديد من الملفات الكبرى، الخاصة بعالمنا العربي، بجناحيه المشرقي والمغاربي، والتي أثارت اهتمام أعضاء المؤتمر، وضيوفه، بحيث تحول إلى تظاهرة سياسية أحاطت بحواتمة، وندوة مفتوحة، استكمل خلالها ما حال ضيق الوقت عن شرحه.3) وإذا ما راجعنا الحوار المطول الذي أجراه عبد المجيد السخيري مع حواتمة، ونشرته مجلة «نوافذ» كاملاً، نلاحظ بسهولة الرؤية الثاقبة التي نظر عبرها حواتمة إلى الحالة الفلسطينية آنذاك (2015) بعد أن تشكلت حكومة الدكتور رامي الحمد لله، في السلطة الفلسطينية، بنظام المحاصصة والتقاسم الفصائلي السلطوي بين حركتي فتح وحماس.ونرى كيف استشرف حواتمة أن حكومة الحمد لله، التي جاءت لتطبيق ما تم التوافق عليه في اتفاق الشاطئ (غزة نيسان/ إبريل/ 2014) لن تنجح في إنجاز المطلوب بتنظيم انتخابات تشريعية، تؤدي إلى توحيد المؤسسات في السلطة الفلسطينية، واستعادة الوحدة الداخلية، وإنهاء الانقسام بين طرفيه (فتح وحماس).فهي حكومة، كما رآها حواتمة، نتاجاً لحالة انقسامية سقف ما يمكن أن تصل إليه هو تعايشها مع الانقسام وليس حله، وبالتالي فهي حكومة معرضة في كل لحظة للانفجار. ولعل «العبوة» التي زرعت في طريق موكب رئيس الحكومة في زيارته إلى قطاع غزة، كانت هي عامل التفجير لاتفاق الشاطئ، وعملية التعرية التي كشفت ملامح ضعف حكومة الحمد لله وعناصره.4) تزامن الحوار مع حواتمة، مع الزميل عبد المجيد السخيري، مع ما شهده المغرب الشقيق من تطورات، تحت تأثير رياح التغيير التي هبت على المنطقة العربية. فكان الحوار معنياً بالإضاءة بكثافة على أوضاع المغرب الداخلية، ومسار الحالة السياسية والحزبية والجماهيرية فيه، وكذلك على مجموع الحالة العربية، التي كان «ربيعها»، كما قال حواتمة، «قصيراً» ولم يدم طويلاً، بفعل حالة التصحر التي حكمت المنطقة سياسياً وثقافياً وعلمياً لمدد طويلة وعقود عديدة، فغلبت السلطات ونخبها المختلفة، «النقل على العقل»، وأبقت الحالة العربية أسيرة التخلف عن الركب العلمي في العالم. وهو أمر ما زال راهناً.ولا يتوقف حواتمة في حواراته، أحاديثه ومحاضراته، وكتاباته، عن التصدي له بشجاعة القائد السياسي، وشجاعة المثقف، الذ ......
#جديدنا
#نايف
#حواتمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756755
الحوار المتمدن
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين - جديدنا نايف حواتمة