مصطفي راشد : قصيدة جارنا اليهودي
#الحوار_المتمدن
#مصطفي_راشد جارنَا اليهُودِى ------------------نِفسِى فِى ضِحكة مِنْ أعماقِى تهز كَيانِى ويرجَع زمنْ الطِفُولَة البَراءَة والحَنِينْضِحكة مِنْ بِتُوع زَمان لما كُنَا صُغيرِينْلا كُنا نِعرف هِمُوم ولا حتَى فِى الدُنيا سألِينْعايشِين اللحظة بِقلُوبنا وكُلِنا طيبيِنْولا عارفِين مِين اليهُودِى والمِسيحِى ومِين المُسلِمِينْكُلِنا عايشِين على نِيلها بسَطا بِالبركَة مصرِيينْوأيام جِيرانا اليهُود جميلة يارِيت دَامِتْ أو تِعُودْوحشنِى جارنَا اليهُودِى الطيبْ عمْ بِنيامِينْأبُو ضِحكة صافية مليانَة طِيبة وِحنِينْ واللِى كانْ بِيخَافْ عَليا تمام زى إِبنُه أمِينْوكُنا نآكُل عِندُهُم مرَة، وِمرَة عِند كِريستِينْومرة عِندنَا، وبقِينا مِتعوِدِينْتِجمَعَنا طِفُولة برِيئة وأهلِنَا المُسَالمِينْوقتَها مكُنتِش أعرَف إحَنا يَهُودْ ولا مِسيحِيينْهتفرِق فِى إيه؟، كُلِنَا أتباع رُسُل اللهِ المُرسلِينْلا نُفرِق بينَ أحدٍ مُن رُسُلُه، وِكُلِنا مُؤمِنِينْولما كِبرتْ، عِرفْت أِنَنا مُسلِمِينْلما ظَهر جارَنا المُلتحِى بِصُوتُه غلِيظ الرنِينْوشرحلِنا بِالكدبْ غِير المغضُوب علِيهُمْ ولا الضآلِينْوحذرَنا نِلعَبْ معاهُمْ، لِأنَنا مُسلِمِينْوإحَنا معانَا الحق، وهُما كفَرة مُحرّفِينْطبْ أصدّق جارَنا المُلتحِى، ولا العِشرَة والسِنِينْ؟قُولُولِى أِنتُوا بَقا يَا مُؤمِنِينْده عِيش وملح، وِبيشاركُونِى سَواءْ فَرحانْ أو حزِينْومقدرتِش أصدّق، لكِن غِيرِى كانُوا مِصدقِينْوالمُلتِحى زّرع ونّبِت، وبقُوا جماعة مُلتحِينْ وجِعر زعيمهُم قال إطرُدُوهُم دُولْ شِويَة مُخرِبِينْ ولفقُولهُم كام حِكايَة وحبكُوا الرِواية عالمسَاكِينْ وغابْ عمْ بِنيامِينْ، وخدْ معَاه الأمَانْ وإِبنُه أمِينْوِإتغيرِتْ الدِنيا بِين حِرُوب وِأهالِى مكلُوِمِينْولقِيتنِى علَى الجْبهَة فِى مُواجهِة أمِينِْلا أنَا ولا هُو قِدِرنا نِضغطْ على الزِناد يشهَد علِينا رب العَالمِينْوأخدتُه بِالحُضن وجِسمِنا بينزِفْ مجرُوحِينْ يا تَرَى مِين فِينا الغلطَانْ وِمِين الكدَابِينْ؟كلِماتْد.مُصطفى رَاشِدْ ......
#قصيدة
#جارنا
#اليهودي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732948
#الحوار_المتمدن
#مصطفي_راشد جارنَا اليهُودِى ------------------نِفسِى فِى ضِحكة مِنْ أعماقِى تهز كَيانِى ويرجَع زمنْ الطِفُولَة البَراءَة والحَنِينْضِحكة مِنْ بِتُوع زَمان لما كُنَا صُغيرِينْلا كُنا نِعرف هِمُوم ولا حتَى فِى الدُنيا سألِينْعايشِين اللحظة بِقلُوبنا وكُلِنا طيبيِنْولا عارفِين مِين اليهُودِى والمِسيحِى ومِين المُسلِمِينْكُلِنا عايشِين على نِيلها بسَطا بِالبركَة مصرِيينْوأيام جِيرانا اليهُود جميلة يارِيت دَامِتْ أو تِعُودْوحشنِى جارنَا اليهُودِى الطيبْ عمْ بِنيامِينْأبُو ضِحكة صافية مليانَة طِيبة وِحنِينْ واللِى كانْ بِيخَافْ عَليا تمام زى إِبنُه أمِينْوكُنا نآكُل عِندُهُم مرَة، وِمرَة عِند كِريستِينْومرة عِندنَا، وبقِينا مِتعوِدِينْتِجمَعَنا طِفُولة برِيئة وأهلِنَا المُسَالمِينْوقتَها مكُنتِش أعرَف إحَنا يَهُودْ ولا مِسيحِيينْهتفرِق فِى إيه؟، كُلِنَا أتباع رُسُل اللهِ المُرسلِينْلا نُفرِق بينَ أحدٍ مُن رُسُلُه، وِكُلِنا مُؤمِنِينْولما كِبرتْ، عِرفْت أِنَنا مُسلِمِينْلما ظَهر جارَنا المُلتحِى بِصُوتُه غلِيظ الرنِينْوشرحلِنا بِالكدبْ غِير المغضُوب علِيهُمْ ولا الضآلِينْوحذرَنا نِلعَبْ معاهُمْ، لِأنَنا مُسلِمِينْوإحَنا معانَا الحق، وهُما كفَرة مُحرّفِينْطبْ أصدّق جارَنا المُلتحِى، ولا العِشرَة والسِنِينْ؟قُولُولِى أِنتُوا بَقا يَا مُؤمِنِينْده عِيش وملح، وِبيشاركُونِى سَواءْ فَرحانْ أو حزِينْومقدرتِش أصدّق، لكِن غِيرِى كانُوا مِصدقِينْوالمُلتِحى زّرع ونّبِت، وبقُوا جماعة مُلتحِينْ وجِعر زعيمهُم قال إطرُدُوهُم دُولْ شِويَة مُخرِبِينْ ولفقُولهُم كام حِكايَة وحبكُوا الرِواية عالمسَاكِينْ وغابْ عمْ بِنيامِينْ، وخدْ معَاه الأمَانْ وإِبنُه أمِينْوِإتغيرِتْ الدِنيا بِين حِرُوب وِأهالِى مكلُوِمِينْولقِيتنِى علَى الجْبهَة فِى مُواجهِة أمِينِْلا أنَا ولا هُو قِدِرنا نِضغطْ على الزِناد يشهَد علِينا رب العَالمِينْوأخدتُه بِالحُضن وجِسمِنا بينزِفْ مجرُوحِينْ يا تَرَى مِين فِينا الغلطَانْ وِمِين الكدَابِينْ؟كلِماتْد.مُصطفى رَاشِدْ ......
#قصيدة
#جارنا
#اليهودي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732948
الحوار المتمدن
مصطفي راشد - قصيدة/ جارنا اليهودي