شادي الشماوي : - جيل طفرة المواليد - – هذا أو ذاك : المشكل ليس في - الأجيال - ، المشكل في النظام
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي " جيل طفرة المواليد " – هذا أو ذاك :المشكل ليس في " الأجيال " ، المشكل في النظامبوب أفاكيان – جريدة " الثورة " عدد 645 ، 27 أفريل 2020https://revcom.us/a/645/bob-avakian-boomers-x-y-z-en.htmlمن الشائع جدّا هذه الأيّام أن نسمع أشياء أ تعرض بمنطق الأجيال ، و صراع الأجيال فيما بينها . و وفق هذا المنطق ، هناك " جيل طفرة المواليد " / " البومرز " و تاليا الأجيال " المتعلّمة " (هذا أو ذاك ) . هناك من جهة بعض من هذه الأجيال الأخيرة ، سخرية رافضة تعبّر عنها " حسنا بومر" ، المرفوق بحكم يوبّخ " البومرز" لإنشائهم عالما فاسدا يرثه الشباب ، بما في ذلك الأزمة البيئيّة المتسارعة . و هناك نزعة في صفوف " البومرز " لأن يفزعوا أو حتّى يشمئزّوا من ظاهرة أنّ الشباب يبدون بنفاق منغلقين على أنفسهم ، قلّما يعرفن ( أو يهتمّون ) بالتاريخ الهام و بما يجرى في العالم ، و يخفقون في التحرّك بطرق ذات دلالة لمعارضة الأعمال الرهيبة للذين هم في السلطة . لذا من المهمّ تفحّص كيف تتعاطى " الأجيال " مع المشاكل و المخاطر الواقعيّة جدّا التي يواجهها الناس اليوم . الأجيال مجموعات فعليّة من المجتمع ، و للأجيال الخاصة تجارب مشتركة تختلف عن تجارب الأجيال الخرى . لكن ، قبل كلّ شيء ، ليست الأجيال " متجانسة "- إنّها متكوّنة من طبقات مختلفة و قوميّات ( " أجناس " ) مختلفة و جندر مختلف و ما إلى ذلك . و حتّى بأكثر جوهريّة ، كلّ ما يعيشه الناس ، من جميع الأجيال المتباينة ، يُشكّله النظام الذى يعيشون في ظلّه – قبل كلّ شيء ، النظام الاقتصادي ( نمط / أسلوب الإنتاج ) و علاقاته و يدناميكيّته الأساسيّة ، و كذلك ما يتناسب معه من علاقات إجتماعيّة ( على سبيل المثال ، العلاقات بين الأجناس البشريّة و بين الرجل و المرأة ) و النظام السياسي و الثقافة و الأفكار السائدة التي تعكس و تعزّز هذه العلاقات الإقتصاديّة و الإجتماعيّة .و بالنسبة إلى " البومرز" ، بداية ، هناك الواقعالهام الذى غالبا ما لا يتمّ الإقرار به( أو ليس حتّى معروفا من قبل الكثيرين) هذه الأيّام ، وهو محجوب و مشوّه من قبل السلط و المؤسّسات المهيمنة :خلال ستّينات القرن العشرين ، قطع جيل كامل ( أو قسم كبير و محدّد من ذلك الجيل ) مع الشوفينيّة الأمريكيّة ... و ، دافعا ثمنا لذلك تضحيات حقيقيّة ، تجرّأ على النهوض ضد الفظائع التي كان يقترفها هنا و عبر العالم ، حكّام هذه البلاد ، و قاتلوا من أجل عالم أفضل . (1) و : فى 1968 و لعدّة سنوات بعد ذلك ، وُجدت أعداد هامة من الناس في هذه البلاد و منهم ملايين الشباب من الطبقة الوسطى و كذلك جماهير فقراء و مضطهدين ، كانت متحمّسة بحكم كراهيّة صريحة مبرّرة لهذا النظام و تطلّعات إلى عالم مغاير جذريّا و أفضل – و قد طال هذا بعمق القوات المسلّحة للنظام نفسه – حتّى و إن كان فهم الغالبيّة تميّز بشعور ثوريّ كان شرعيّا ، فإنّه كان يفتقر إلى أيّ أساس علميّ عميق و صريح.(2)و إلى جانب فهم الحاجة إلى – و إيمان حقيقيّ بإمكانيّة – إيجاد عالم مغاير جذريّا و أفضل ، و رفض الإنصات إلى الحجج الرثّة بصدد لماذا يجب أن تكون الأمور على ما هي عليه ، جرت حينها قطيعة بارزة مع مفهوم " الذات" /" سالف" كأهمّ شيء في العالم ، رفض لوضع الشؤون الخاصة و الطموحات الخاصة فوق ما يجرى في المجتمع الأوسع و العالم . و لتقديم مثال حاد عن هذا – إن تحدّث أحدهم أيّامها عن شيء مثل " مهنتى " – تعبير شائع جدّا الآن – كان عام يلقى عبارات الإشمئزاز ( فما بالك بمفهوم "علامتى التجاريّة " ! ).طبعا ، في حين كان هذا صحيحا ......
#طفرة
#المواليد
#المشكل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678079
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي " جيل طفرة المواليد " – هذا أو ذاك :المشكل ليس في " الأجيال " ، المشكل في النظامبوب أفاكيان – جريدة " الثورة " عدد 645 ، 27 أفريل 2020https://revcom.us/a/645/bob-avakian-boomers-x-y-z-en.htmlمن الشائع جدّا هذه الأيّام أن نسمع أشياء أ تعرض بمنطق الأجيال ، و صراع الأجيال فيما بينها . و وفق هذا المنطق ، هناك " جيل طفرة المواليد " / " البومرز " و تاليا الأجيال " المتعلّمة " (هذا أو ذاك ) . هناك من جهة بعض من هذه الأجيال الأخيرة ، سخرية رافضة تعبّر عنها " حسنا بومر" ، المرفوق بحكم يوبّخ " البومرز" لإنشائهم عالما فاسدا يرثه الشباب ، بما في ذلك الأزمة البيئيّة المتسارعة . و هناك نزعة في صفوف " البومرز " لأن يفزعوا أو حتّى يشمئزّوا من ظاهرة أنّ الشباب يبدون بنفاق منغلقين على أنفسهم ، قلّما يعرفن ( أو يهتمّون ) بالتاريخ الهام و بما يجرى في العالم ، و يخفقون في التحرّك بطرق ذات دلالة لمعارضة الأعمال الرهيبة للذين هم في السلطة . لذا من المهمّ تفحّص كيف تتعاطى " الأجيال " مع المشاكل و المخاطر الواقعيّة جدّا التي يواجهها الناس اليوم . الأجيال مجموعات فعليّة من المجتمع ، و للأجيال الخاصة تجارب مشتركة تختلف عن تجارب الأجيال الخرى . لكن ، قبل كلّ شيء ، ليست الأجيال " متجانسة "- إنّها متكوّنة من طبقات مختلفة و قوميّات ( " أجناس " ) مختلفة و جندر مختلف و ما إلى ذلك . و حتّى بأكثر جوهريّة ، كلّ ما يعيشه الناس ، من جميع الأجيال المتباينة ، يُشكّله النظام الذى يعيشون في ظلّه – قبل كلّ شيء ، النظام الاقتصادي ( نمط / أسلوب الإنتاج ) و علاقاته و يدناميكيّته الأساسيّة ، و كذلك ما يتناسب معه من علاقات إجتماعيّة ( على سبيل المثال ، العلاقات بين الأجناس البشريّة و بين الرجل و المرأة ) و النظام السياسي و الثقافة و الأفكار السائدة التي تعكس و تعزّز هذه العلاقات الإقتصاديّة و الإجتماعيّة .و بالنسبة إلى " البومرز" ، بداية ، هناك الواقعالهام الذى غالبا ما لا يتمّ الإقرار به( أو ليس حتّى معروفا من قبل الكثيرين) هذه الأيّام ، وهو محجوب و مشوّه من قبل السلط و المؤسّسات المهيمنة :خلال ستّينات القرن العشرين ، قطع جيل كامل ( أو قسم كبير و محدّد من ذلك الجيل ) مع الشوفينيّة الأمريكيّة ... و ، دافعا ثمنا لذلك تضحيات حقيقيّة ، تجرّأ على النهوض ضد الفظائع التي كان يقترفها هنا و عبر العالم ، حكّام هذه البلاد ، و قاتلوا من أجل عالم أفضل . (1) و : فى 1968 و لعدّة سنوات بعد ذلك ، وُجدت أعداد هامة من الناس في هذه البلاد و منهم ملايين الشباب من الطبقة الوسطى و كذلك جماهير فقراء و مضطهدين ، كانت متحمّسة بحكم كراهيّة صريحة مبرّرة لهذا النظام و تطلّعات إلى عالم مغاير جذريّا و أفضل – و قد طال هذا بعمق القوات المسلّحة للنظام نفسه – حتّى و إن كان فهم الغالبيّة تميّز بشعور ثوريّ كان شرعيّا ، فإنّه كان يفتقر إلى أيّ أساس علميّ عميق و صريح.(2)و إلى جانب فهم الحاجة إلى – و إيمان حقيقيّ بإمكانيّة – إيجاد عالم مغاير جذريّا و أفضل ، و رفض الإنصات إلى الحجج الرثّة بصدد لماذا يجب أن تكون الأمور على ما هي عليه ، جرت حينها قطيعة بارزة مع مفهوم " الذات" /" سالف" كأهمّ شيء في العالم ، رفض لوضع الشؤون الخاصة و الطموحات الخاصة فوق ما يجرى في المجتمع الأوسع و العالم . و لتقديم مثال حاد عن هذا – إن تحدّث أحدهم أيّامها عن شيء مثل " مهنتى " – تعبير شائع جدّا الآن – كان عام يلقى عبارات الإشمئزاز ( فما بالك بمفهوم "علامتى التجاريّة " ! ).طبعا ، في حين كان هذا صحيحا ......
#طفرة
#المواليد
#المشكل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678079
الناصر عبداللاوي : النموذج من المفهوم الى المشكل
#الحوار_المتمدن
#الناصر_عبداللاوي تعريف النمذجةإن النموذج –Le Modell- هو التمثل الذهني لشيء ما و لكيفية اشتغاله، و عندما نضع شيء ما في نموذج نستطيع أن نقلد اصطناعيا –Simuler- تصرف هذا الشيء و بالتالي الاستعداد لردوده. و هذا يعني أن النمذجة ليست إلا الفكر المنظم لتحقيق غاية عملية، ذلك أن النموذج هو نظرية موجهة نحو الفعل الذي نريد تحقيقه. و من هذا المنطلق يمكننا القول أن كل إنسان "ينمذج" في حياته اليومية و في كل لحظة، فهو يجمع كل الكائنات التي تحيط به بصورة ذهنية، سواء تعلق الأمر بأشياء مادية أو بأشخاص أو حتى بمؤسسات، و هذه الصورة الذهنية تمكنه من تركيب و تقليد سلوك موضوعه اصطناعيا لتقييم نتائج قراراته و يختار ضمن القرارات الممكنة أفضلها، و إذا بدا له النموذج غير مناسب يغيره بآخر. و هكذا فإن سيرورة قرار التبضع أو سيرورة تقبل إعلام إشهاري هي مثلا سيرورات قابلة لأن تنمذج. يتعلق الأمر إذن بمحاولة حصر النسق المركب المدروس لاستباق ردود أفعاله بطريقة صورية و دون عودة إلى التجربة إلا في المستوى الافتراضي –Virtuel-. و بالتالي يتعلق الأمر بوصف نسق واقي بطريقة صورية أي بالطريقة التي تجعلنا قادرين على معالجته بالحاسوب. فالنمذجة هي إذن، مبدأ أو تقنية تمكن الباحث من بناء نموذج لظاهرة أو لسلوك عبر إحصاء المتغيرات أو العوامل المفسرة لكل واحدة من هذه المتغيرات، فهي تمشي علمي يمكن من فهم الأنساق المركبة و المعقدة عبر خلق نموذج يكون بنية صورية تعيد إنتاج الواقع افتراضيا.1) البراديغم الوضعي: النمذجة التحليلية البراديغم هو بناء نظري يوجّه الخطاب والبحث و رؤية العالم، هو مجموع المبادئ الأساسية التي توجه كلّ فكر وكلّ نظرية وكلّ رؤية العالم.والبراديغم الوضعي تمثله النمذجة التحليلية، وهذا البراديغم يقوم على 3 مبادئ أساسية:أ- الموضوعية: التي تقتضي عدم تدخّل الذات في موضوعها. ب- الترييض: بمعنى استخدام الرياضيات في العلم، والترييض في النمذجة التحليلية يحضر بكيفيتين اما استخدام الرياضيات كأداة من خارج العلم بصياغة القانون وإما باستخدام المنهج الرياضي ذاته أي المنهج الفرضي الاستنتاجي.ت- الحتمية: بمعنى إمكانية التوقع.البراديغم الوضعي لا يسعى فقط إلى تفسير الظواهر بل يهدف إلى التحكم فيها والفعل فيها. غير أن هذا البراديغم اختزالي من جهة كونه يختزل موضوع المعرفة العلمية فيما هو قابل للقياس أي يختزل النشاط العلمي في الكم الرياضي. البراديغم الوضعي لا يستطيع أن يفسّر أيضا بطريقة حتمية الظواهر الذرية إذ أن الباحث يتدخل عبر أدوات القيس في هذه الظواهر ويفرض تغيرات كمية على موضوع دراسته. بالإضافة إلى أزمة الأسس في الرياضيات التي أدت لوضع حدّ لادعاء الفكر الصوري الحقيقة المطلقة. كلّ هذه الصعوبات جعلت البراديغم الوضعي غير قادر على الفعل بدقة وعلى التحكم المطلق في الظاهرة المدروسة.2) البراديغم البنائي: النمذجة النسقية: تساقطات العلم الناتجة عن عدم قدرتنا على التحكم الكلي في الظواهر المدروسة واتساع العلم يشمل نوعه جديدا من الظواهر لا تشمله الحتمية (الظواهر الذرية والظواهر اللامتناهية في التعقيد) مع اتساع العلم ليشمل الظواهر اللامتناهية في التركيب كان وراء ظهور النمذجة النسقية كممارسة علمية تسعى إلى تجاوز الصعوبات التي اعترضت العلماء في البراديغم الوضعي الذي انتهى إلى انهيار اليقين العلمي وتفكيك العقل العلمي إلى معقوليات متفاوتة في الصرامة والدقة. والبراديغم البنائي ظهر مع ظهور ما يسمّى العلوم التطبيقية كالسيبرنيتيقا (علم التحكم والتوجيه عن بعد) وعلوم الهندسة والإعلا ......
#النموذج
#المفهوم
#المشكل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679400
#الحوار_المتمدن
#الناصر_عبداللاوي تعريف النمذجةإن النموذج –Le Modell- هو التمثل الذهني لشيء ما و لكيفية اشتغاله، و عندما نضع شيء ما في نموذج نستطيع أن نقلد اصطناعيا –Simuler- تصرف هذا الشيء و بالتالي الاستعداد لردوده. و هذا يعني أن النمذجة ليست إلا الفكر المنظم لتحقيق غاية عملية، ذلك أن النموذج هو نظرية موجهة نحو الفعل الذي نريد تحقيقه. و من هذا المنطلق يمكننا القول أن كل إنسان "ينمذج" في حياته اليومية و في كل لحظة، فهو يجمع كل الكائنات التي تحيط به بصورة ذهنية، سواء تعلق الأمر بأشياء مادية أو بأشخاص أو حتى بمؤسسات، و هذه الصورة الذهنية تمكنه من تركيب و تقليد سلوك موضوعه اصطناعيا لتقييم نتائج قراراته و يختار ضمن القرارات الممكنة أفضلها، و إذا بدا له النموذج غير مناسب يغيره بآخر. و هكذا فإن سيرورة قرار التبضع أو سيرورة تقبل إعلام إشهاري هي مثلا سيرورات قابلة لأن تنمذج. يتعلق الأمر إذن بمحاولة حصر النسق المركب المدروس لاستباق ردود أفعاله بطريقة صورية و دون عودة إلى التجربة إلا في المستوى الافتراضي –Virtuel-. و بالتالي يتعلق الأمر بوصف نسق واقي بطريقة صورية أي بالطريقة التي تجعلنا قادرين على معالجته بالحاسوب. فالنمذجة هي إذن، مبدأ أو تقنية تمكن الباحث من بناء نموذج لظاهرة أو لسلوك عبر إحصاء المتغيرات أو العوامل المفسرة لكل واحدة من هذه المتغيرات، فهي تمشي علمي يمكن من فهم الأنساق المركبة و المعقدة عبر خلق نموذج يكون بنية صورية تعيد إنتاج الواقع افتراضيا.1) البراديغم الوضعي: النمذجة التحليلية البراديغم هو بناء نظري يوجّه الخطاب والبحث و رؤية العالم، هو مجموع المبادئ الأساسية التي توجه كلّ فكر وكلّ نظرية وكلّ رؤية العالم.والبراديغم الوضعي تمثله النمذجة التحليلية، وهذا البراديغم يقوم على 3 مبادئ أساسية:أ- الموضوعية: التي تقتضي عدم تدخّل الذات في موضوعها. ب- الترييض: بمعنى استخدام الرياضيات في العلم، والترييض في النمذجة التحليلية يحضر بكيفيتين اما استخدام الرياضيات كأداة من خارج العلم بصياغة القانون وإما باستخدام المنهج الرياضي ذاته أي المنهج الفرضي الاستنتاجي.ت- الحتمية: بمعنى إمكانية التوقع.البراديغم الوضعي لا يسعى فقط إلى تفسير الظواهر بل يهدف إلى التحكم فيها والفعل فيها. غير أن هذا البراديغم اختزالي من جهة كونه يختزل موضوع المعرفة العلمية فيما هو قابل للقياس أي يختزل النشاط العلمي في الكم الرياضي. البراديغم الوضعي لا يستطيع أن يفسّر أيضا بطريقة حتمية الظواهر الذرية إذ أن الباحث يتدخل عبر أدوات القيس في هذه الظواهر ويفرض تغيرات كمية على موضوع دراسته. بالإضافة إلى أزمة الأسس في الرياضيات التي أدت لوضع حدّ لادعاء الفكر الصوري الحقيقة المطلقة. كلّ هذه الصعوبات جعلت البراديغم الوضعي غير قادر على الفعل بدقة وعلى التحكم المطلق في الظاهرة المدروسة.2) البراديغم البنائي: النمذجة النسقية: تساقطات العلم الناتجة عن عدم قدرتنا على التحكم الكلي في الظواهر المدروسة واتساع العلم يشمل نوعه جديدا من الظواهر لا تشمله الحتمية (الظواهر الذرية والظواهر اللامتناهية في التعقيد) مع اتساع العلم ليشمل الظواهر اللامتناهية في التركيب كان وراء ظهور النمذجة النسقية كممارسة علمية تسعى إلى تجاوز الصعوبات التي اعترضت العلماء في البراديغم الوضعي الذي انتهى إلى انهيار اليقين العلمي وتفكيك العقل العلمي إلى معقوليات متفاوتة في الصرامة والدقة. والبراديغم البنائي ظهر مع ظهور ما يسمّى العلوم التطبيقية كالسيبرنيتيقا (علم التحكم والتوجيه عن بعد) وعلوم الهندسة والإعلا ......
#النموذج
#المفهوم
#المشكل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679400
الحوار المتمدن
الناصر عبداللاوي - النموذج من المفهوم الى المشكل
حميد طولست : ليس المشكل في اختيار نمط التعليم، بل في التعليم نفسه
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست بدأت الحيرة تجتاح الآباء مع احتمال عودة فتح المدارس، وازدادت حدتها بقرب الدخول المدرسي ، وتفاقم وقعها بعد قرار وزير التعليم بإشراك الأسر في اختيار نمط تدريس الذي تحبذه لأبنائها ، التخيير الملغوم الذي يستبعد الكثيرون أن يكون تفضلا أو كرما منه ، أو حتى من باب إحقاق حق الأسر في تدبير مصير فلذات أكبادها، ويعتبرونه مجرد هروب من مسؤولية تبعات عودة الانتظام بالدراسة المرتبطة بإتفاقم مخاطر الوباء ، وعودته عودة شرسة تشكل كارثة متوعِّدة بالمزيدٍ من حصد الأرواح في المدارس والمجتمع بما يفوق ما كانت عليه في بداياتها ، خاصة مع الحقيقة المرّة التي تصدمنا بها المؤشرات الدولية في التنمية البشرية ومستوى التعليم والتي تصنفنا في أسفل السلم ، والتي يؤكده وضع مدارسنا - ليس بمدن الهامش وقرى الفقر ومداشر العهد الحجري والجبال الباردة ، ولكن بقلب حواضر البلاد التي تتبجح بالعلم والجمال والاقتصاد -الناقصة التجهيزاتِ، المُهملَة الصيانةِ ، بمعلميها المحبطين الشاردين في هموم اليومي ، ومصاعب الحياة ، والتي يعد معها القرار الضبابي الذي اتخذته الوزارة الوصية بخصوص الدخول المدرسي والتعلم عن "قرب" أو "بعد" ،مغامرة غير محسوبة العواقب وتستدعي التحسب والتروي والاعتدال كضرورة وواجب ، حتى يُتمكن من تقدير المواقف الصحيحة وبنائها على الاستراتيجيات العلمية الواضحة ، المعتمدة على المقاربات السيكولوجية والسوسيولوجية والنورولوجية واللسانية والأنتروبولوجية والفلسفية والاقصادية والثقافية والبيداغوجية ، البعيدة عن المقاربات المتعاملة مع التعليم بمنطق توازنات الأسواق –الربح والخسارة- كأي خدمة المنتجة. فلا إفراط يوقع في الارتجال ، ولا تفريط يفاقم مخاطر هذا الطارئ العنيد الْمُلازم، والسريعِ الانتشار، وكما يقال أن حس المسؤولية يقاس بحسن التدبير الذي يعني الدفع بعجلة الأحداث والحرص على إيصالها إلى بر الأمان بلا أضرار أو بأقلها، وكلي يقين أنه لا أحد يشك ذكاء وحسن نية وقدرات مسرولي التعليم بلادنا على إيجاد الحلول الملائمة لما يعترضه من مشاكل ومصاعب .فرجاء لا تطبقوا سياسة النعامة مع هذه الخدمة الاجتماعية والمجتمعية التي تعتبر أمنا قوميا يشكل أمن وسلامة الدولة واستمرارية استقرارها ، ومحركا أساسيا لتطور المجتمع ، والذي في التخلي عن الإهتمام بالشأنه ، تمهيد لظاهرتين خطيرتين هما: سقوط الأخلاق ونمو ثقافة العنف التي تأتي على الأخضر واليابس..حميد طولست Hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاسرئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونيةرئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو المكتب التنفيدي للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان لجهة فاس مكناسعضو المكتب التنفيدي لـ "لمرصد الدولي للإعلام وحقوق الأنسان " ......
#المشكل
#اختيار
#التعليم،
#التعليم
#نفسه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690184
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست بدأت الحيرة تجتاح الآباء مع احتمال عودة فتح المدارس، وازدادت حدتها بقرب الدخول المدرسي ، وتفاقم وقعها بعد قرار وزير التعليم بإشراك الأسر في اختيار نمط تدريس الذي تحبذه لأبنائها ، التخيير الملغوم الذي يستبعد الكثيرون أن يكون تفضلا أو كرما منه ، أو حتى من باب إحقاق حق الأسر في تدبير مصير فلذات أكبادها، ويعتبرونه مجرد هروب من مسؤولية تبعات عودة الانتظام بالدراسة المرتبطة بإتفاقم مخاطر الوباء ، وعودته عودة شرسة تشكل كارثة متوعِّدة بالمزيدٍ من حصد الأرواح في المدارس والمجتمع بما يفوق ما كانت عليه في بداياتها ، خاصة مع الحقيقة المرّة التي تصدمنا بها المؤشرات الدولية في التنمية البشرية ومستوى التعليم والتي تصنفنا في أسفل السلم ، والتي يؤكده وضع مدارسنا - ليس بمدن الهامش وقرى الفقر ومداشر العهد الحجري والجبال الباردة ، ولكن بقلب حواضر البلاد التي تتبجح بالعلم والجمال والاقتصاد -الناقصة التجهيزاتِ، المُهملَة الصيانةِ ، بمعلميها المحبطين الشاردين في هموم اليومي ، ومصاعب الحياة ، والتي يعد معها القرار الضبابي الذي اتخذته الوزارة الوصية بخصوص الدخول المدرسي والتعلم عن "قرب" أو "بعد" ،مغامرة غير محسوبة العواقب وتستدعي التحسب والتروي والاعتدال كضرورة وواجب ، حتى يُتمكن من تقدير المواقف الصحيحة وبنائها على الاستراتيجيات العلمية الواضحة ، المعتمدة على المقاربات السيكولوجية والسوسيولوجية والنورولوجية واللسانية والأنتروبولوجية والفلسفية والاقصادية والثقافية والبيداغوجية ، البعيدة عن المقاربات المتعاملة مع التعليم بمنطق توازنات الأسواق –الربح والخسارة- كأي خدمة المنتجة. فلا إفراط يوقع في الارتجال ، ولا تفريط يفاقم مخاطر هذا الطارئ العنيد الْمُلازم، والسريعِ الانتشار، وكما يقال أن حس المسؤولية يقاس بحسن التدبير الذي يعني الدفع بعجلة الأحداث والحرص على إيصالها إلى بر الأمان بلا أضرار أو بأقلها، وكلي يقين أنه لا أحد يشك ذكاء وحسن نية وقدرات مسرولي التعليم بلادنا على إيجاد الحلول الملائمة لما يعترضه من مشاكل ومصاعب .فرجاء لا تطبقوا سياسة النعامة مع هذه الخدمة الاجتماعية والمجتمعية التي تعتبر أمنا قوميا يشكل أمن وسلامة الدولة واستمرارية استقرارها ، ومحركا أساسيا لتطور المجتمع ، والذي في التخلي عن الإهتمام بالشأنه ، تمهيد لظاهرتين خطيرتين هما: سقوط الأخلاق ونمو ثقافة العنف التي تأتي على الأخضر واليابس..حميد طولست Hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاسرئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونيةرئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو المكتب التنفيدي للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان لجهة فاس مكناسعضو المكتب التنفيدي لـ "لمرصد الدولي للإعلام وحقوق الأنسان " ......
#المشكل
#اختيار
#التعليم،
#التعليم
#نفسه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690184
الحوار المتمدن
حميد طولست - ليس المشكل في اختيار نمط التعليم، بل في التعليم نفسه !
شادي الشماوي : حول الكوفيد و أهمّية تلقيح الجماهير و المشكل الحقيقيّ جدّا للفرديّة المستشرية
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 713، 16 أوت 2021https://revcom.us/a/713/bob-avakian-on-covid-the-importance-of-getting-people-vaccinated-individualism-en.htmlمنتهى الفرديّة – مفهوم أنّه " لي حقّ فعل كلّ ما أريد في إنسجام مع فهمى لحرّيتى الشخصيّة " – مشكل هائل في هذا المجتمع اليوم ، و ضمن كافة قطاعات الناس . و من الأشياء الأسوأ بهذا المضمار هو أنّ منتهى الفرديّة هذه هو عمليّا نقطة لقاء بين بعض السود و أناس مضطهدون آخرون ، من جهة ، و من الجهة الأخرى ، الفاشيّون العنصريّون الإباديّون . ياله من وضع مريع حيث بعض السود و المضطهدين الآخرين قد يجدون أنفسهم في نفس موقع أولئك الفاشيّين الذين ينظرون إليهم على أنّهم أقلّ من بشر و يريدون أن ينكروا حقوقهم الأساسيّة ، و أن يسجنوهم بإستمرار أو يبيدوهم إبادة جماعيّة تماما ! و قد برز هذا بحدّة بشأن مسألة تلاقيح كوفيد – في معارضة القيام بالتلاقيح – بينما هناك خاصة في صفوف السود بعض التاريخ المرعب مع التجارب الطبّية ، و بعض التجارب السيّئة ، تاريخيّا و إلى يومنا هذا ، مع السلطات الطبّية و العلاج الطبّي ن إنّه لأمر واقع أنّ وباء الكوفيد في هذه البلاد قد ضرب السود و كذلك اللاتينو و السكّان الأصليّين لأمريكا ) أقسى الضربات و خلّف في صفوفهم أثقل نسب الوفايات ؛ و إنّه لأمر واقع أنّ التلاقيح ضد كوفيد -19 قد بيّنت بوضوح أنّها آمنة و أنّها غالبا ناجعة في الحيلولة دون المرض الجدّي و الموت جرّاء هذا الوباء . لذا ما من سبب مقنع لعد التلقيح و رفض القيام بذلك لا يضع الأشخاص الذين يرفضون ذلك في موقع خطر المرض الجدّي و إمكانيّة الوفاة فحسب ، و إنّما كذلك يعرّضون غيرهم لذات الأخطار .و لا يرفض أناس مجرّد التلقيح بسبب إنشغالات ما شرعيّة بأمن ( أو فعاليّة ) التلاقيح . فعدد كبير جدّا منهم – لا سيما الفاشيّون المجانين المناهضين للعلم و أيضا غيرهم كثيرون و منهم الذين تعرذضوا لأقسى ضربات وباء كوفيد – يرفضون التلقيح بسبب مزيج من نظريّات المؤامرة الجنونيّة و زبالة أخرى مناهضة للعلم و فرديّة مستشرية . و يؤكّدون أن التلقيح أو عدم التلقيح مسألة خيار شخصيّ و يحاجج الذين يرفضون أن يتمّ تلقيحهم ( عادة بغضب و عدوانيّة ) أنّ الأمر " مسألة حرّيتى الشخصيّة ". هذا هراء – هذا هراء ضار للغاية ! الحرّية الفرديّة ليست مُطلقة – كما سيتفّق معنا تقريبا الجميع حينما يوضع الأمر أمامهم بمعنى لا يمضى ضد فرديّتهم . و لنضرب مثالا على ذلك ، سيحاجج البعض بأنّ شخصا يجب أن يتمتّع بحرّية السياقة بسرعة مائة كلم في الساعة على مقربة من مدرسة أين يقطع الأطفال الطريق . و كلّ إنسان عاقل سيوافق على أنّ من غير السليم أن يقتل التفوّقيّون البيض السود بوقا – أو أن تقتل الشرطة السود بشكل طائش - ببساطة لأنّهم يرغبون في ذلك – لأنّهم يرون أنّ ذلك تعبير عن " حرّيتهم الشخصيّة " ( و " خيارهم الشخصيّ " ) .و في السياق عينه ، يجدر بنا أن نلاحظ في تعارض مع قوانين الحقوق المدنيّة ، أنّ الذين كانوا يملكون مشاريعا تجاريّة كالمغازات و المطاعم و يريدون ممارسة الميز العنصري برفض تقديم خدماتهم إلى السود ، سيحاججون غالبا جدّا بانّها مسألة " حرّيتهم " أن يمارسوا الميز العنصريّ على هذا النحو ( حقّهم في القيام بما يريدون بتجارتهم ) . و قد راينا هذه الأصناف من الحجج الصادرة عن من يريدون ممارسة الميز العنصري ضد مجمو ......
#الكوفيد
#أهمّية
#تلقيح
#الجماهير
#المشكل
#الحقيقيّ
#جدّا
#للفرديّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728670
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 713، 16 أوت 2021https://revcom.us/a/713/bob-avakian-on-covid-the-importance-of-getting-people-vaccinated-individualism-en.htmlمنتهى الفرديّة – مفهوم أنّه " لي حقّ فعل كلّ ما أريد في إنسجام مع فهمى لحرّيتى الشخصيّة " – مشكل هائل في هذا المجتمع اليوم ، و ضمن كافة قطاعات الناس . و من الأشياء الأسوأ بهذا المضمار هو أنّ منتهى الفرديّة هذه هو عمليّا نقطة لقاء بين بعض السود و أناس مضطهدون آخرون ، من جهة ، و من الجهة الأخرى ، الفاشيّون العنصريّون الإباديّون . ياله من وضع مريع حيث بعض السود و المضطهدين الآخرين قد يجدون أنفسهم في نفس موقع أولئك الفاشيّين الذين ينظرون إليهم على أنّهم أقلّ من بشر و يريدون أن ينكروا حقوقهم الأساسيّة ، و أن يسجنوهم بإستمرار أو يبيدوهم إبادة جماعيّة تماما ! و قد برز هذا بحدّة بشأن مسألة تلاقيح كوفيد – في معارضة القيام بالتلاقيح – بينما هناك خاصة في صفوف السود بعض التاريخ المرعب مع التجارب الطبّية ، و بعض التجارب السيّئة ، تاريخيّا و إلى يومنا هذا ، مع السلطات الطبّية و العلاج الطبّي ن إنّه لأمر واقع أنّ وباء الكوفيد في هذه البلاد قد ضرب السود و كذلك اللاتينو و السكّان الأصليّين لأمريكا ) أقسى الضربات و خلّف في صفوفهم أثقل نسب الوفايات ؛ و إنّه لأمر واقع أنّ التلاقيح ضد كوفيد -19 قد بيّنت بوضوح أنّها آمنة و أنّها غالبا ناجعة في الحيلولة دون المرض الجدّي و الموت جرّاء هذا الوباء . لذا ما من سبب مقنع لعد التلقيح و رفض القيام بذلك لا يضع الأشخاص الذين يرفضون ذلك في موقع خطر المرض الجدّي و إمكانيّة الوفاة فحسب ، و إنّما كذلك يعرّضون غيرهم لذات الأخطار .و لا يرفض أناس مجرّد التلقيح بسبب إنشغالات ما شرعيّة بأمن ( أو فعاليّة ) التلاقيح . فعدد كبير جدّا منهم – لا سيما الفاشيّون المجانين المناهضين للعلم و أيضا غيرهم كثيرون و منهم الذين تعرذضوا لأقسى ضربات وباء كوفيد – يرفضون التلقيح بسبب مزيج من نظريّات المؤامرة الجنونيّة و زبالة أخرى مناهضة للعلم و فرديّة مستشرية . و يؤكّدون أن التلقيح أو عدم التلقيح مسألة خيار شخصيّ و يحاجج الذين يرفضون أن يتمّ تلقيحهم ( عادة بغضب و عدوانيّة ) أنّ الأمر " مسألة حرّيتى الشخصيّة ". هذا هراء – هذا هراء ضار للغاية ! الحرّية الفرديّة ليست مُطلقة – كما سيتفّق معنا تقريبا الجميع حينما يوضع الأمر أمامهم بمعنى لا يمضى ضد فرديّتهم . و لنضرب مثالا على ذلك ، سيحاجج البعض بأنّ شخصا يجب أن يتمتّع بحرّية السياقة بسرعة مائة كلم في الساعة على مقربة من مدرسة أين يقطع الأطفال الطريق . و كلّ إنسان عاقل سيوافق على أنّ من غير السليم أن يقتل التفوّقيّون البيض السود بوقا – أو أن تقتل الشرطة السود بشكل طائش - ببساطة لأنّهم يرغبون في ذلك – لأنّهم يرون أنّ ذلك تعبير عن " حرّيتهم الشخصيّة " ( و " خيارهم الشخصيّ " ) .و في السياق عينه ، يجدر بنا أن نلاحظ في تعارض مع قوانين الحقوق المدنيّة ، أنّ الذين كانوا يملكون مشاريعا تجاريّة كالمغازات و المطاعم و يريدون ممارسة الميز العنصري برفض تقديم خدماتهم إلى السود ، سيحاججون غالبا جدّا بانّها مسألة " حرّيتهم " أن يمارسوا الميز العنصريّ على هذا النحو ( حقّهم في القيام بما يريدون بتجارتهم ) . و قد راينا هذه الأصناف من الحجج الصادرة عن من يريدون ممارسة الميز العنصري ضد مجمو ......
#الكوفيد
#أهمّية
#تلقيح
#الجماهير
#المشكل
#الحقيقيّ
#جدّا
#للفرديّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728670