الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غانم عمران المعموري : المبنى السَّردي وتجليّ الذات في المجموعة القصصية - سواسية من أمدرمان - للكاتب أباذر أدم الطيب من دولة السودان الشقيقة
#الحوار_المتمدن
#غانم_عمران_المعموري تتبلور شخصية الكاتب من خلال الظاهرة الإنعاسية التي تتولد من تأثير السياقات الخارجية الاجتماعية والتاريخية والنفسية المُحيطة به من خلال المجتمع الذي يعيش فيه ويستقي ثقافته وميوله وطباعه الخاصة وكذلك ما يجري في العالم من تغيرات سياسية وفكرية على الصعيد المعلوماتي أو الصعيد الفكر الاجتماعي او الاقتصادي أو العقيدة الدينية والمذهبية التي لها الدور الكبير في صقل شخصية الكاتب والتي تجره لا شعورياً ولا ارادياً إلى انزال وزَّج فكرته التي طالما بقية تأن وتَلح عليه فكلما ابتعد إلى خلق شخوص وأبطال لقصصه ومكان وزمان إلا كانت ذاته احدى تلك الشخوص أو يكون هو أحد أبطال قصة أو أخرى لتأثير الحالة النفسية والمحيط الذي عاشه الكاتب فترة طويلة من العمر لذلك كانت الذكريات تحوّم وتهبط وأمواج البحر تضطرب لتخرج لنا ما هو مكبوت في باطنها كما في قصة " بلد الغريب " الذي يتحدث فيه الكاتب عن شخوص وأماكن كان لها الأثر البالغ في نفسيتهم وكلما هبت رياح الاشتياق كلما زاد الحنين إلى تلك البقعة التي تعتبر قطعة من جسد وحياة هولاء الشخوص وكذلك بالنسبة لبطل القصة فقد ورد فيها " فأغلبنا سرق منه البعد لقاء الأحباب والجلوس بينهم؛ فكم الآهات هائل لا تحسبه الأرقام والحروف وكدمات وأشواق فنحن معشر سوايسة أمدرمان البحر لنا نغسل فيه وعثاء الأيام ونبني عليه أملاً لمستقبل زاهر"1 .. " ... إن القصة هي أكثر جنس أدبي يطرح أسئلة عن الواقع والحقيقية وزيادة على ذلك يحمل النص القصصي نمطاً معرفياً ابستمولوجياً متمثلاً بوعي الكاتب من خلال منظوره العام أو وجهة النظر المطروحة التي نراها في النص القصصي وحين يختار القصصي راوياً ما ليكشف لنا من خلاله العالم المحيط به والشخصيات الاخرى التي لا يجرؤ على كشفها شخصياً "2.. وبذلك تكون البنى السّردية في قصته تعتمد على وعي القاص وكل ما يحيط به والارهاصات التي الداخية التي تُحرك شعوره لا ارادياً إلى زّج واضرام النار في داخل عقدة القصة حتى تصل للإنفرج في النهاية على أن تكون البداية والوسط والخاتمة مترابطة وفق نسق لغوي وتداخل أحداث شائكة في وسط القصة أي العقدة وفي زمن واحد دون الإخلال بشروط القصة القصيرة لذلك كانت حرية التعبير والتحرر من العبودية هي الشغل الشاغل والمحرك الرئيسي لتوجيه أحداث القصة حيث أن التحرر والحرية هي صفة لازمة للإنسان وحتى الحيوان لذلك كانت قصة " الحرية كما خلقها الله " تعتبر صرخة بوجه الظلم والطغيان وكبت الحريات كما ورد فيها " الأشياء دون قيود تكون أجمل ويعطي في الأصل صاحبها أظن أن هذه الحرية المطلقة كما خلقها الله أن تنمو الأشجار وتلد الثمار وأن تتكاثر الحيوانات والأنعام وأن يعتقد الانسان ما فطرعليه دون أن يملي على أحد ويمارس ما يريد ويشتري ويبتاع ممن يشاء " 3..أما قصص " الجمعة المشرقة, البحث مستمر, وردية ليل, قوارب الرحيل, الدخان, وادي أزوم, الاحتواء, حرب الأمواج, الترقب" ...جاءت تلك القصص بأسلوب سردي يقترب من الواقع ويمس ذات الكاتب مما يولد انطلاقه من موهبته الجيّاشة والممزوجة مع تجاربه في الحياة ومرجعياته الفكرية والثقافية وما نهل من اطلاعه وتأثره بالأدب السوداني والمصري وتأثيره الشديد بالمكان الذي يُعتبر قطعة من جسده بلده العزيز وحمله أمانة الدفاع عنه بالكتابة التي لابد أن يكون الهدف الاساسي والسامي يصب في خدمة البشرية ونبذ كل الافعال السيئة والمخالفة للشرع والقانون وطموحه وحلمه الوح ......
#المبنى
#السَّردي
#وتجليّ
#الذات
#المجموعة
#القصصية
#سواسية
#أمدرمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711126
غانم عمران المعموري : المبنى السَّردي وتجليّ الذات في المجموعة القصصية - سوايسة من أمدرمان - للكاتب أباذر أدم الطيب من دولة السودان الشقيقة
#الحوار_المتمدن
#غانم_عمران_المعموري المبنى السَّردي وتجليّ الذات في المجموعة القصصية " سواسية من أمدرمان " للكاتب أباذر أدم الطيب من دولة السودان الشقيقة. بقلم / غانم عمران المعموري تتبلور شخصية الكاتب من خلال الظاهرة الإنعاسية التي تتولد من تأثير السياقات الخارجية الاجتماعية والتاريخية والنفسية المُحيطة به من خلال المجتمع الذي يعيش فيه ويستقي ثقافته وميوله وطباعه الخاصة وكذلك ما يجري في العالم من تغيرات سياسية وفكرية على الصعيد المعلوماتي أو الصعيد الفكر الاجتماعي او الاقتصادي أو العقيدة الدينية والمذهبية التي لها الدور الكبير في صقل شخصية الكاتب والتي تجره لا شعورياً ولا ارادياً إلى انزال وزَّج فكرته التي طالما بقية تأن وتَلح عليه فكلما ابتعد إلى خلق شخوص وأبطال لقصصه ومكان وزمان إلا كانت ذاته احدى تلك الشخوص أو يكون هو أحد أبطال قصة أو أخرى لتأثير الحالة النفسية والمحيط الذي عاشه الكاتب فترة طويلة من العمر لذلك كانت الذكريات تحوّم وتهبط وأمواج البحر تضطرب لتخرج لنا ما هو مكبوت في باطنها كما في قصة " بلد الغريب " الذي يتحدث فيه الكاتب عن شخوص وأماكن كان لها الأثر البالغ في نفسيتهم وكلما هبت رياح الاشتياق كلما زاد الحنين إلى تلك البقعة التي تعتبر قطعة من جسد وحياة هولاء الشخوص وكذلك بالنسبة لبطل القصة فقد ورد فيها " فأغلبنا سرق منه البعد لقاء الأحباب والجلوس بينهم؛ فكم الآهات هائل لا تحسبه الأرقام والحروف وكدمات وأشواق فنحن معشر سوايسة أمدرمان البحر لنا نغسل فيه وعثاء الأيام ونبني عليه أملاً لمستقبل زاهر"1 .. " ... إن القصة هي أكثر جنس أدبي يطرح أسئلة عن الواقع والحقيقية وزيادة على ذلك يحمل النص القصصي نمطاً معرفياً ابستمولوجياً متمثلاً بوعي الكاتب من خلال منظوره العام أو وجهة النظر المطروحة التي نراها في النص القصصي وحين يختار القصصي راوياً ما ليكشف لنا من خلاله العالم المحيط به والشخصيات الاخرى التي لا يجرؤ على كشفها شخصياً "2.. وبذلك تكون البنى السّردية في قصته تعتمد على وعي القاص وكل ما يحيط به والارهاصات التي الداخية التي تُحرك شعوره لا ارادياً إلى زّج واضرام النار في داخل عقدة القصة حتى تصل للإنفرج في النهاية على أن تكون البداية والوسط والخاتمة مترابطة وفق نسق لغوي وتداخل أحداث شائكة في وسط القصة أي العقدة وفي زمن واحد دون الإخلال بشروط القصة القصيرة لذلك كانت حرية التعبير والتحرر من العبودية هي الشغل الشاغل والمحرك الرئيسي لتوجيه أحداث القصة حيث أن التحرر والحرية هي صفة لازمة للإنسان وحتى الحيوان لذلك كانت قصة " الحرية كما خلقها الله " تعتبر صرخة بوجه الظلم والطغيان وكبت الحريات كما ورد فيها " الأشياء دون قيود تكون أجمل ويعطي في الأصل صاحبها أظن أن هذه الحرية المطلقة كما خلقها الله أن تنمو الأشجار وتلد الثمار وأن تتكاثر الحيوانات والأنعام وأن يعتقد الانسان ما فطرعليه دون أن يملي على أحد ويمارس ما يريد ويشتري ويبتاع ممن يشاء " 3..أما قصص " الجمعة المشرقة, البحث مستمر, وردية ليل, قوارب الرحيل, الدخان, وادي أزوم, الاحتواء, حرب الأمواج, الترقب" ...جاءت تلك القصص بأسلوب سردي يقترب من الواقع ويمس ذات الكاتب مما يولد انطلاقه من موهبته الجيّاشة وال ......
#المبنى
#السَّردي
#وتجليّ
#الذات
#المجموعة
#القصصية
#سوايسة
#أمدرمان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711125
الناقد محمد المحسن : اشراقات الإبداع..وتجليات المبنى الحكائي في القصة القصيرة جدا -وتبخّر الحلم- للكاتب التونسي القدير كمال العرفاوي
#الحوار_المتمدن
#الناقد_محمد_المحسن مدخل :انتشرت القصة القصيرة جدا في الوطن العربي،وأصبح لها حضورها القوي في إنتاجات الكتاب المحترفين،ولم يعد بالإمكان تجاهل هذا النوع الأدبي،الذي بدأ في سبعينيات القرن الماضي،ولم يتوقف جريان نهره، بل إزداد اندفاعا.إن ما حدث في الكتابة القصصية،هو-في تقديري-ثورة بمعنى الكلمة،كان لها تأثيرها العميق خلال السنوات الماضية.فقد حدثت تحولات وتغيرات جذرية في الكتابة القصصية على مستوى البناء واللغة والحجم.وما زالت الكتابة القصصية في مرحلة التقدم والتطور والتجريب،يقول إبراهيم نصر الله : "إن القصة تمارس التجريب إلى أبعد مدى،فراحت"تختلط بالقصيدة،مغيبة الحدث باللغة،أو مغيبة الحدث واللغة معا..".1-وعلى الرغم من ظهور بعض السلبيات نظرا لاستسهال كتابتها من قبل المبتدئين،مما أدى إلى ضياع المعايير التي تحكمها،إلا ان ولوج كتاب كبار إلى هذا النوع من الكتابة،وظهور بعض النقاد الذين أيدوا الظاهرة،وزودوها بالدراسات النقدية مكّنها من التجذر،والقعود واستقلالها كجنس أدبي معترف فيه.إن القصة القصيرة جدا نص أدبي له وجوه متعددة،وحتى انتماءاته كثيرة،فالخطاب السردي،هو سبيل الكاتب في تقديم حكايته للقارئ من حيث ترتيب الأحداث وتفاعلها وتركيبها وتناميها.وهو الدرب الذي يوافق موقفه من اللغة والشخوص والأحداث والأسلوب الذي تم فيه إبداع الحكاية.يقول الدكتور باسيليوس بواردي: "إن الخطاب السردي للقصة القصيرة جدا هو خطاب سردي يفتقر إلى مرجعيات محددة من قبل،بل يمكننا القول إنه خطاب سردي رافض ومتمرد على القوالب التعبيرية العادية الناشئة عن التعالقات بين الجمعية والفردي"2-من بين المبدعين التونسيين الذين أبدعوا في هذا النوع الأدبي الحديث (القصة القصيرة جدا)نجد القاصَّ الأستاذ كمال العرفاوي الذي أبدع في تأليف عددٍ لا يُستهان به من الـ(ق ق ج)، شَمِلت مواضيعَ عدة ذات أبعاد متنوعةٍ.ويتناول الكاتب في قصصه الشأن الإحتماعي،والواقع الصعب والأحلام الضائعة والتي لا تصل إلى أي مكان..يعتمد بشكل كبير نجاح القصة أو إخفاقها على نهايتها المفاجئة غير المتوقعة،والتي تخترق الترتيب المنطقي،وهذا ما برع فيه الكاتب-كمال العرفاوي-بهذه القصة التي حققت أغلب مميزات القصة القصيرة الظافرة :و تبخّر الحلم قبض حكيم،و هو شابّ في مقتبل العمر، أوّل مرتّب له،و قرّر مفاجأة حبيبته الجميلة سلمى، تلك الفتاة الحالمة صاحبة الابتسامة الدّائمة.. ذهب حكيم مسرعا إلى محلّ لبيع المجوهرات، و اشترى خاتم خطوبة،و ذهب إلى مقرّ عمل سلمى، و بقي ينتظر خروجها على أحرّ من الجمر... مرّ الوقت ثقيلا،بطيئا،و فجأة خرجت سلمى،فلمحت حبيبها من بعيد واقفا على الرّصيف المقابل لمقرّ عملها ينتظر خروجها بفارغ الصّبر،فأسرعت الخطى لعبور الطّريق دون أن تنتبه للسّيّارة -المنفلتة من العقال-القادمة تطوي الأرض طيّا... و ما هي إلّا لحظات حتّى سلبت السّيّارة الملعونة حياة سلمى..و عقل حكيم..(كمال العرفاوي )ولأن القصة القصيرة جدا،يجب أن تكون جملتها الأولى مشوقة وتجذب القارئ،ولا تجعله يشعر بالسأم،فإن الكاتب في هذه القصة "و تبخّر الحلم" يبدا بالفعل دون مقدمات،إذ يقول :"قبض حكيم،و هو شابّ في مقتبل العمر،أوّل مرتّب له،و قرّر مفاجأة حبيبته الجميلة سلمى، تلك الفتاة الحالمة صاحبة الابتسامة الدّائمة.."فالشخصية دخلت إلى الحدث مباشرة،فالقصة القصيرة لا تهتم بالأحداث المتعددة،فنصها سريع الإيقاع،وتمر كالبرق الخاطف،محدثة لمعانها في فكر القارئ.ومن الناحية السرديَّة فليس للسارد ح ......
#اشراقات
#الإبداع..وتجليات
#المبنى
#الحكائي
#القصة
#القصيرة
#-وتبخّر
#الحلم-
#للكاتب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756936
صبري فوزي أبوحسين : وسطية المبنى والمعنى في ديوان عيون القلب للدكتور جابر البراجة
#الحوار_المتمدن
#صبري_فوزي_أبوحسين كيف ندخل إلى شعر عالم لغوي أزهري قُحٍّ؟! عالم له -مع العربية متنًا وبِنية وتركيبًا- تاريخ من البحث والدرس والتدريس، في رحاب التعليم الجامعي الأزهري العتيق والعريق جامعًا وجامعة، وفي رحاب جامعات محلية وعربية أخرى. إنه أستاذنا الدكتور جابر محمد محمود البراجة، عميد كلية الدراسات العربية والإسلامية للبنات بالقرين، بمحافظة الشرقية الأسبق، حفظه الله وزاده، صاحب هذا الديوان الطازج السادس(عيون القلب)، فماذا سيقول عالم أزهري لغوي في شعره؟ وكيف سيقول؟ هذان سؤالان يردان على خاطر من يطالع ديوانًا طازجًا لأستاذنا في صورته الأولى، عنوانه(عيون القلب)! وإن من يطالع هذا الديوان عبر الثنائية المتلازمة: الشكل والمضمون، يرى الوسطية مهيمنة عليه جملة وتفصيلاً؛ إذ يجده وسطًا وسطية دالة معبرة، وسطًا في لغته، وسطًا في إيقاعه، وسطًا في فكره، وسطًا في صوره، وسطًا في كمِّه، يعبر عن أزهري ريفي وسط، وتخرج منه -كمتلق- بروح وسطية تأخذ خبرة مخضرمة عن الحياة والأحياء، وسبل الحركة خلالهما! وفي المجمل أراه ديوانًا وسطًا في مبناه ومعناه. وهاك بيان تلك الوسطية وأدلة نصية عليها: • (عيون القلب) ديوان مكون شكليًّا من خمسين قصيدة من الشعر العربي العتيق المحافظ في (قالبها العروضي)، حيث نظام البيت، ونظام القافية الموحدة، جاء ثمان وثلاثون منها على نسق البحر الوافر، وعشر على نسق البحر الكامل، وواحدة على نسق الرمل، وجاء أربعة منه في القالب المجزوء، والباقي في القالب التام. والحق أن الأبحر الثلاثة(الوافر، الكامل، الرمل) أبحر غنائية سيَّارة، تشيع في شعرنا الماضي والحاضر، وهي أبحر مؤهلة بنظامها العروضي اليسير للحضور مستقبلاً! إنها أبحر صالحة للتعبير عن مرادات كثيرة، منها المرادات الوعظية الحِكَمية، والمرادات الوجدانية الغزلية، التي تدور حولها تجارب الديوان المقروء... • والسلامة العروضية أمر مفروغ منه عند شاعر متخصص في العروض والقافية ومؤلف فيهما! لكن تبقى الضرائر العروضية موجودة في الديوان، حيث نجد حذف حرف المد في (صنتني) في قوله:حَمَانِى دِرْعُكِ الْوَاقِى(وَصُنْتِنِي) بَيْنَ أحْدَاقِ وفي (فليتني) في قوله:(فَلَيْتَنِي) فِى رِحَابِ الْمُحْسِنِينَأَسِيرًا أسْتَقِى نَيْلَ الأَمَانِىوفي(سمواته) في قوله:وَسَمَا بِهِ فَأَرَاهُ فِى (سَمَوَاتِهِ)رُسُلاً بَدَتْ فِى سَائِرِ الأَزْمَانِونجد ضرورة قطع همزة الوصل في (الإهْتِدَاء) في قوله:فَمَنْ يَسْلُكْ طَرِيقَ الْعِلْمِ يَنْجُووَيَرْفَعْ رَايَةً (لِلإهْتِدَاء)وفي لفظ(الانصهار) في قوله:فَإِنْ تَبْغِ الْمَحَبَّةَ فِى الْقُلُوبِفَقُمْ وارفع شِعَارَ (الإنْصِهَارِ) ونجد ونجد وصل همزة القطع في قوله:وَدِدْتُ لَوَ (انَّنِي) وَقْتَ الْوَبَاءأَرَى قَيْدَ احْتِرَازٍ فِي اللِّقَاءونجد الاضطرار إلى جمع أمل على (أمال) بالهمز وليس المد، في قوله:دَعَوْتُكَ أَنْ تُحَقَّقَ لِى (أَمَالِى)وَتُلْهِمَنِى الصَّوَابَ بِلا سُؤَالِوفي قوله:فَكُنْ لِى يَا إلهِى خَيْرٌَ عَوْنٍيُسَاعِدُنِى عَلَى نَيْلِ (الأَمَالِى)وفي قصيدة (ليلة القدر) نجد تنوعًا في حركة الحرف الذي قبل حرف الروي، والأولى توحيد الحركة! كما أن المعهود-تراثيًّا- في القصائد المختومة بالكاف أن يُلتَزَم قبلَها حرفٌ آخرُ؛ لأنها غالبًا ما تكون حرف خطاب، وليست أصلاً في كلمة القافية! ويحسب للشاعر في هذه القصيدة لجوؤه إلى التقفية والتصريع في مطلع الق ......
#وسطية
#المبنى
#والمعنى
#ديوان
#عيون
#القلب
#للدكتور
#جابر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768041