عبدالامير الركابي : -الكتاب الرابع- واختفاء الانهار والصحراء*؟ 9
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي عبدالاميرالركابي تظل المجتمعات البشرية منذ اكتمال قوامها في حالة بحث عن ذاتها "التحولية"، مع السعي لتحقيقها بالتفاعلية المطردة ومختلف التحققات، واهمها الأولى الابراهيمة النبوية الحدسية، ثم الغربية الحداثية الأحادية الأخيرة التي ماتزال حاضرة الى الوقت الراهن، ولاتكتمل العناصر اللازمة والضرورية لبلوغ الهدف التحولي الأخير المقرر للظاهرة المجتمعية، الا بالابراهيمه الثانية مابعد النبوية، التي هي اليوم قيد التبلور في اعقاب وارتكازا لقمة واخر اشكال التجلي الأحادي الممكن في المجال الانشطاري الأوربي، ارفع اشكال الأحادية المجتمعية واعلاها دينامية ونوع تحقق. خلال الفترة او الزمن الفاصل منذ لحظة تبلور المجتمعية التحولية بنيويا، يكون العقل في حال تشكل وارتقاء داخل العملية المجتمعية التفاعليه الشاملة، ولايصل لحالة تؤهله لادراك الظاهرة المجتمعية ومنطوياتها، والمودع فيها، الا مع اكتمال أسباب نضج التحولية الكبرى، مع اقتراب لحظة التحول والانتقال الى الطور مابعد المجتمعي، ووقتها تتظافر عوامل أساسية هي لزوم التحول: ـ أولها الانتقال الى الابراهيمة الثانيه مابعد النبوية حين تحل الادراكية العلية بعد النبوية الحدسية، فتحتل هذه والكتاب الرابع/ الأول المؤجل موضعا فاصلا وحاسما في حينه، لاتحول ممكن بدونه. ـ اتجاة المنتجية الى الانغلاق، والاقتراب من التوقف وغلبة الكوارثية،بعدما يلحق بها من اثار اختلال ناجمه عن حضور الاله واثرها في خلخلة التوافقية الانتاجو/بيئية، مع انتقال مركز الفعالية في المعسكر الانشطاري الطبقي الى المجتمعية (الابراهيمة النبوية /الراسمالية)، المفقسة في القارة الجديدة، خارج رحم التاريخ. ـ غياب الأنهار الثلاثة والصحراء وفعلهم البنيوي التاريخي الابراهيمي على مستوى التعبيرية التحولية، ووقوع البؤرة التحولية الازدواجية الرافدينيه تحت طائلة ومفاعيل "فك الازدواج"، بالتلازم مع الحقبة الثانيه من "العيش على حافة الفناء"، و حلول زمن عراق "مابعد النهرين"، بالتناظر مع زمن مابعد النيل في مصر، ومابعد الصحراء الاحترابية في الجزيرة العربية. ـ دخول المجتمعات على مستوى المعمورة زمن "العيش على حافة الفناء"، الناجمه عن الاختلال الإنتاجي البيئي، وسوء الاستعمال القاتل للالة من قبل الراسمال واعتماده دين الربحيه الجشعه كاولوية. ـ انبجاس الوسيلة المادية اللازمة للتحول المجتمعي البنيوي الذي كان بالاصل طابع وكينونة المجتمعية الرافيدينيه الأساس، لكن الممنوع من التحقق من دون سد النقص الرئيسي الذي لاتحول بنيوي من دونه، والذي هو وسيلة التحول المادي "التكنولوجي"، الذي يعقب ظهوره الالة وحضورها. هكذا تكون عملية ادراك وتحقق الذات المجتمعية البشرية منوطة بتوفر عنصرين، هما غاية التفاعليه المجتمعية على مستوى المعمورة، وقصد التاريخ التصيري: العقل المدرك للظاهرة المجتمعية، والتكنولوجيا وسيلة التحول المادية الناقصة غير الانتاجوية، مابعد المجتمعية. هذا مع العلم ان الثورة العقلية الابراهيمه، هي الدالة على كمال الوسيلة الانتقالية التحولية "ماديا"، فالتكنولوجيا تبقى من دون الاطار التفكري الموافق لها ولطبيعتها ودورها المنوط بها عند انبجاسها، محكومة للرؤية والتصورية النموذجية الراسمالية المتطابقة مع الالة، ومخضعه لاغراضها ومقتضياتها، ولن تتحرر وتكتسب ذاتيتها، قبل ان تأخذ دورها المنوط بها، والمتطابق مع كينونتها وماهي ميسرة له، الا حين يتحقق الانقلاب العقلي الابراهيمي، وتكتمل وقتها عناصر العملية التحولية، ليبدا زمن آخر يحل على التاريخ التصيري التحولي ......
#-الكتاب
#الرابع-
#واختفاء
#الانهار
#والصحراء*؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697631
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي عبدالاميرالركابي تظل المجتمعات البشرية منذ اكتمال قوامها في حالة بحث عن ذاتها "التحولية"، مع السعي لتحقيقها بالتفاعلية المطردة ومختلف التحققات، واهمها الأولى الابراهيمة النبوية الحدسية، ثم الغربية الحداثية الأحادية الأخيرة التي ماتزال حاضرة الى الوقت الراهن، ولاتكتمل العناصر اللازمة والضرورية لبلوغ الهدف التحولي الأخير المقرر للظاهرة المجتمعية، الا بالابراهيمه الثانية مابعد النبوية، التي هي اليوم قيد التبلور في اعقاب وارتكازا لقمة واخر اشكال التجلي الأحادي الممكن في المجال الانشطاري الأوربي، ارفع اشكال الأحادية المجتمعية واعلاها دينامية ونوع تحقق. خلال الفترة او الزمن الفاصل منذ لحظة تبلور المجتمعية التحولية بنيويا، يكون العقل في حال تشكل وارتقاء داخل العملية المجتمعية التفاعليه الشاملة، ولايصل لحالة تؤهله لادراك الظاهرة المجتمعية ومنطوياتها، والمودع فيها، الا مع اكتمال أسباب نضج التحولية الكبرى، مع اقتراب لحظة التحول والانتقال الى الطور مابعد المجتمعي، ووقتها تتظافر عوامل أساسية هي لزوم التحول: ـ أولها الانتقال الى الابراهيمة الثانيه مابعد النبوية حين تحل الادراكية العلية بعد النبوية الحدسية، فتحتل هذه والكتاب الرابع/ الأول المؤجل موضعا فاصلا وحاسما في حينه، لاتحول ممكن بدونه. ـ اتجاة المنتجية الى الانغلاق، والاقتراب من التوقف وغلبة الكوارثية،بعدما يلحق بها من اثار اختلال ناجمه عن حضور الاله واثرها في خلخلة التوافقية الانتاجو/بيئية، مع انتقال مركز الفعالية في المعسكر الانشطاري الطبقي الى المجتمعية (الابراهيمة النبوية /الراسمالية)، المفقسة في القارة الجديدة، خارج رحم التاريخ. ـ غياب الأنهار الثلاثة والصحراء وفعلهم البنيوي التاريخي الابراهيمي على مستوى التعبيرية التحولية، ووقوع البؤرة التحولية الازدواجية الرافدينيه تحت طائلة ومفاعيل "فك الازدواج"، بالتلازم مع الحقبة الثانيه من "العيش على حافة الفناء"، و حلول زمن عراق "مابعد النهرين"، بالتناظر مع زمن مابعد النيل في مصر، ومابعد الصحراء الاحترابية في الجزيرة العربية. ـ دخول المجتمعات على مستوى المعمورة زمن "العيش على حافة الفناء"، الناجمه عن الاختلال الإنتاجي البيئي، وسوء الاستعمال القاتل للالة من قبل الراسمال واعتماده دين الربحيه الجشعه كاولوية. ـ انبجاس الوسيلة المادية اللازمة للتحول المجتمعي البنيوي الذي كان بالاصل طابع وكينونة المجتمعية الرافيدينيه الأساس، لكن الممنوع من التحقق من دون سد النقص الرئيسي الذي لاتحول بنيوي من دونه، والذي هو وسيلة التحول المادي "التكنولوجي"، الذي يعقب ظهوره الالة وحضورها. هكذا تكون عملية ادراك وتحقق الذات المجتمعية البشرية منوطة بتوفر عنصرين، هما غاية التفاعليه المجتمعية على مستوى المعمورة، وقصد التاريخ التصيري: العقل المدرك للظاهرة المجتمعية، والتكنولوجيا وسيلة التحول المادية الناقصة غير الانتاجوية، مابعد المجتمعية. هذا مع العلم ان الثورة العقلية الابراهيمه، هي الدالة على كمال الوسيلة الانتقالية التحولية "ماديا"، فالتكنولوجيا تبقى من دون الاطار التفكري الموافق لها ولطبيعتها ودورها المنوط بها عند انبجاسها، محكومة للرؤية والتصورية النموذجية الراسمالية المتطابقة مع الالة، ومخضعه لاغراضها ومقتضياتها، ولن تتحرر وتكتسب ذاتيتها، قبل ان تأخذ دورها المنوط بها، والمتطابق مع كينونتها وماهي ميسرة له، الا حين يتحقق الانقلاب العقلي الابراهيمي، وتكتمل وقتها عناصر العملية التحولية، ليبدا زمن آخر يحل على التاريخ التصيري التحولي ......
#-الكتاب
#الرابع-
#واختفاء
#الانهار
#والصحراء*؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697631
الحوار المتمدن
عبدالامير الركابي - -الكتاب الرابع- واختفاء الانهار والصحراء*؟/9
أسامة البدران : تبلور سباسة تجفيف الانهار في العراق
#الحوار_المتمدن
#أسامة_البدران قالت البصرة .. أنا البصرة معروفة لكم جيدا...أذا حضر غريب فأنبئوني...واذا ما ذهب عني سالما معافى فلوموني...1872/ T.M Lycklama en Paris ان الاعتماد على النصوص التوراتية في وصف أدنى الفرات بأنه جنة عدن الموصوفة في الكتاب المقدس قد يكون لأول وهلة وصفا مقنعا لغير ساكني هذه الارض التي طالما عانوا من ( الشرجي) ورداءة الطقس والملوثات الطبيعية وانبعاثات غاز الميثان من الاهوار والتي استبدلت في يومنا هذا بغازات وابخرة مصافي شركات النفط وابارها التي اصبحت تتوهج ليلا أكثر من توهج نجوم مجرة درب التبانة التي كانت تشع بشكلها الطبيعي لأخر مرة في البصرة في بدايات القرن العشرين .. حيث يذكر الفصل الثاني من سفر التكوين أن المثوى السعيد كانت ترويه أربعة أنهر ( دجلة والفرات وفيشون وحيمون) يقول القنصل الروسي في البصرة عام 1912 اداموف في وصفها ( أن السذج من الناس الذين يعتقدون أن العراق العربي يذكرنا شكله الخارجي ولو من بعيد بالحديقة الغناء التي عاش فيها اسلافنا..سيخيب املهم بمرارة لو رأوه رأي العين !!!) وحقا أن هذا الوصف لأهوار العراق في أي زمن كان ينطلي على السذج فقط لكونهم لم يروه رأي العين كما فعل كاتب هذه الأسطر ( اسامة البدران ) في فترة من الثمانيات وحتى هذا اليوم الذي يتطور فيه الريف نحو المدنية دون أن ينسلخ عن القيم والعادات العشائرية ليكون مزيجا أسوء من الاثنين .. فأرض اهوار العراق تمثل المكان الوحيد الذي يمكن للعوائل المرتحلة و ( المعدان) ومربي الجاموس من التنقل والسكن والابتعاد قدر الإمكان عن أنظار الحكومات المعادية والمحتلة في طرق غير مأهولة سابقا وعهدا لبني البشر .. وكنت قد سكنت وتنقلت وعاينت وتعايشت مع هؤلاء لفترة لابأس بها لكي اتعرف على الطابع العام لشكل حياتهم والطابع الاجتماعي له بحيث لم تفارقني رائحه خبزهم ولذيذ لبنهم إلى هذا اليوم بل تركت في نفسي بصمة لايمكن حذفها من مخيلتي أبدا..ويكمل القنصل قوله ( فالمسافر فقط الذي يأتي من سواحل الخليج العربي القاحلة التي تحرقها الشمس فتبدو كالملعونة إلى شط العرب الذي تحيطه غابات لانهاية لها من أشجار النخيل الدائمة الخضرة يمكن أن يعتقد للوهلة الأولى أنه في الجنة ) انتهى .. ويصور لنا القنصل أن هذا المنظر للبساتين التي تحيط بضفاف شط العرب ليست سوى جدار أخضر لما خلفها من الطابع العام لجميع أراضي العراق العربي وهو المستنقعات والاهوار ورمال الصحراء .. وفي هذا الجانب أيضا يتطرق القنصل إلى السبب الرئيسي لاختفاء أشجار الحور الفراتي والتي تطرقنا لها في موضوع ( باب الحوائج) الا وهو افتتاح شركات الملاحة النهرية لخطوط متتظمة ما بين بغداد والبصرة والتي استمرت بالتزود بالوقود ( الحطب) والذي يجهزها به بعقود خاصة ( الاعراب) القاطنين على الضفاف وبسبب القضاء على هذه الغابات المنتشرة على ضفاف الأنهر انحسرت أيضا المملكة الحيوانية التي كانت تميز شكل العراق الجيوغرافي والاحيائي .. ولكي يتخلص الاجانب من كل ما يعيقهم في تنفيذ مشروعهم التوسعي في إقليم( شنعار) التوراتي ومنطقة أدنى العراق فقد كان عليهم ابتكار طرق حديثة لتغيير شكل وطابع مناخ هذا الإقليم والذي لم يكن ملائما للاؤربيين المستشرقين في أي شكل من أشكاله.. وفي هذا الصدد يذكر القنصل (( أن تجفيف المستنقعات التي تتأخم المجرى الأدنى للفرات ودجلة وهو الإجراء الذي تضمنه مشروع السيد ولكوكس لدرء الفيضان السنوي لهذين النهرين هو قيمة حقيقية للبلاد لا في المعنى الاقتصادي فحسب وإنما من وجهة النظر الصحية في المنطقة أيضا ذل ......
#تبلور
#سباسة
#تجفيف
#الانهار
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726068
#الحوار_المتمدن
#أسامة_البدران قالت البصرة .. أنا البصرة معروفة لكم جيدا...أذا حضر غريب فأنبئوني...واذا ما ذهب عني سالما معافى فلوموني...1872/ T.M Lycklama en Paris ان الاعتماد على النصوص التوراتية في وصف أدنى الفرات بأنه جنة عدن الموصوفة في الكتاب المقدس قد يكون لأول وهلة وصفا مقنعا لغير ساكني هذه الارض التي طالما عانوا من ( الشرجي) ورداءة الطقس والملوثات الطبيعية وانبعاثات غاز الميثان من الاهوار والتي استبدلت في يومنا هذا بغازات وابخرة مصافي شركات النفط وابارها التي اصبحت تتوهج ليلا أكثر من توهج نجوم مجرة درب التبانة التي كانت تشع بشكلها الطبيعي لأخر مرة في البصرة في بدايات القرن العشرين .. حيث يذكر الفصل الثاني من سفر التكوين أن المثوى السعيد كانت ترويه أربعة أنهر ( دجلة والفرات وفيشون وحيمون) يقول القنصل الروسي في البصرة عام 1912 اداموف في وصفها ( أن السذج من الناس الذين يعتقدون أن العراق العربي يذكرنا شكله الخارجي ولو من بعيد بالحديقة الغناء التي عاش فيها اسلافنا..سيخيب املهم بمرارة لو رأوه رأي العين !!!) وحقا أن هذا الوصف لأهوار العراق في أي زمن كان ينطلي على السذج فقط لكونهم لم يروه رأي العين كما فعل كاتب هذه الأسطر ( اسامة البدران ) في فترة من الثمانيات وحتى هذا اليوم الذي يتطور فيه الريف نحو المدنية دون أن ينسلخ عن القيم والعادات العشائرية ليكون مزيجا أسوء من الاثنين .. فأرض اهوار العراق تمثل المكان الوحيد الذي يمكن للعوائل المرتحلة و ( المعدان) ومربي الجاموس من التنقل والسكن والابتعاد قدر الإمكان عن أنظار الحكومات المعادية والمحتلة في طرق غير مأهولة سابقا وعهدا لبني البشر .. وكنت قد سكنت وتنقلت وعاينت وتعايشت مع هؤلاء لفترة لابأس بها لكي اتعرف على الطابع العام لشكل حياتهم والطابع الاجتماعي له بحيث لم تفارقني رائحه خبزهم ولذيذ لبنهم إلى هذا اليوم بل تركت في نفسي بصمة لايمكن حذفها من مخيلتي أبدا..ويكمل القنصل قوله ( فالمسافر فقط الذي يأتي من سواحل الخليج العربي القاحلة التي تحرقها الشمس فتبدو كالملعونة إلى شط العرب الذي تحيطه غابات لانهاية لها من أشجار النخيل الدائمة الخضرة يمكن أن يعتقد للوهلة الأولى أنه في الجنة ) انتهى .. ويصور لنا القنصل أن هذا المنظر للبساتين التي تحيط بضفاف شط العرب ليست سوى جدار أخضر لما خلفها من الطابع العام لجميع أراضي العراق العربي وهو المستنقعات والاهوار ورمال الصحراء .. وفي هذا الجانب أيضا يتطرق القنصل إلى السبب الرئيسي لاختفاء أشجار الحور الفراتي والتي تطرقنا لها في موضوع ( باب الحوائج) الا وهو افتتاح شركات الملاحة النهرية لخطوط متتظمة ما بين بغداد والبصرة والتي استمرت بالتزود بالوقود ( الحطب) والذي يجهزها به بعقود خاصة ( الاعراب) القاطنين على الضفاف وبسبب القضاء على هذه الغابات المنتشرة على ضفاف الأنهر انحسرت أيضا المملكة الحيوانية التي كانت تميز شكل العراق الجيوغرافي والاحيائي .. ولكي يتخلص الاجانب من كل ما يعيقهم في تنفيذ مشروعهم التوسعي في إقليم( شنعار) التوراتي ومنطقة أدنى العراق فقد كان عليهم ابتكار طرق حديثة لتغيير شكل وطابع مناخ هذا الإقليم والذي لم يكن ملائما للاؤربيين المستشرقين في أي شكل من أشكاله.. وفي هذا الصدد يذكر القنصل (( أن تجفيف المستنقعات التي تتأخم المجرى الأدنى للفرات ودجلة وهو الإجراء الذي تضمنه مشروع السيد ولكوكس لدرء الفيضان السنوي لهذين النهرين هو قيمة حقيقية للبلاد لا في المعنى الاقتصادي فحسب وإنما من وجهة النظر الصحية في المنطقة أيضا ذل ......
#تبلور
#سباسة
#تجفيف
#الانهار
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726068
الحوار المتمدن
أسامة البدران - تبلور سباسة تجفيف الانهار في العراق