الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد القصبي : هل تكيف إعلامنا مع القبح والجهل والفساد ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_القصبي دماغ المصريين مش بخير..خلاياه تحيا على ثاني أكسيد الجهل و الفساد .!!....... أحوالنا تتردى يوما بعد يوم بما يمترس كل الطرق أمام بناء جمهورية جديدة تعيد مصر إلى مكانتها الطبيعية التي كانت عليها منذ &#1637-;-&#1632-;- قرنا.. مركزا لإنتاج وتصدير المعرفة والفكر المستنير إلى سكان الكوكب..؟!!!فأين الإعلام والاعلاميون من تلك الكارثة التي تهدد بتقويض الدولة المصرية ؟!!!!!!!!!! ربما يتساءل البعض : وهل يعي الإعلام مأساة دماغ المصريين؟بل ربما هناك من يتجاوز هذا السؤال إلى الجزم بأن من الإعلاميين وقادتهم من يستمدون حضورهم النافذ في المجتمع... من ثاني أكسيد كربون الفساد ..!!!!!!!!...وانا اكتب سطوري تلك عن أحوال الإعلام الآن تلح علي ذكرى من &#1637-;-&#1637-;- سنة..عقب كارثة &#1637-;- يونيو بعدة شهور أو ربما بعام..جارتنا الشابة..زوجة الفلاح الأجير مسعد..نزعت اسورتها الذهبية..هديته لها في حفل الزفاف..وطلبت منه أن يبيعها ويتبرع بالثمن للمجهود الحربي..ا! فعل الزوج ماشاءت زوجته عن رضا ..بل حماس..فمن زرع تلك المشاعر الوطنية تحت جلد جارتي الغلبانة وزوجها الأجير؟!محطات الإذاعة.. ودوما ألح في مقالاتي وبعض رواياتي أنني تجرعت مشاعر حب هذا البلد..بل الوطن الكبير .. من ثدي أمي الحنون " صوت العرب".. حتى لو كانت ثمة أخطاء في تربيتها لي ..لعشرات الملايين من المصريين ومن العرب...إلا أن ماأعنيه بسطوري تلك عنفوان..وجبروت انتشارها وتأثيرها على الدماغ الجمعي!وهذا ما قاله لي رجل أعمال عماني التقيت به منذ ربع قرن في مسقط : السلطان سعيد "والد السلطان قابوس" حظر سماع الراديو..ومن يضبط ولديه راديو كان يلقى في السجن..لكن ذلك لم يمنع الكثير من العمانيين من أن يشتروا أجهزة راديو من دول الخليج المجاورة وتهريبها إلى داخل عمان..ليستمعوا إلى إذاعة صوت العرب سرا..!!!!.....الآن ..لدينا امبراطورية من القنوات التليفزيونية.. الحكومية والمستقلة..مرتب أحد مذيعيها في شهر يوازي ماكان ينفق على إذاعة صوت العرب وكل الاذاعات المصرية في سنة.. وربما في سنوات..!!!!!!!!!!!!ومع ذلك لاتقوم تلك الإمبراطورية ..حتى بدور حلاق الصحة في قريتي زمان لمعالجة أمراض أهل القرية..!!تلك الإمبراطورية للأسف أصبحت مثل فيل عجوز مترهل..في حاجة إلى ..رصاصة الرحمة!!.......- تاجر في سوق العبور استولى أحد معاونيه على مايقرب من ثلاثة ملايين جنيه وهرب..تم إبلاغ الشرطة بالواقعة.. صديق يمت بصلة قرابة للتاجر يكابد لنشر خبر في أي من صحفنا مرفق بصورة اللص للفت انتباه الرأي العام، وبما يسهل من ملاحقة المجرم والقبض عليه قبل هروبه الى خارج البلاد..لكن الصحفيين الذين طرق أبوابهم ..اعتذروا عن عدم قدرتهم على نشر الخبر ..لماذا ؟لأن هذا قد يثير غضب الجهات المسئولة..الأمر الذي قد يطيح ربما بهؤلاء الصحفيين من مواقعهم القيادية..!!!@وهكذا تحولت الصحف في بلادنا.. إلى نشرات علاقات عامة للوزارات ..بل وأصبح المحرر مندوبا للوزارة في الصحيفة وليس عينا للصحيفة على الوزارة !!! ..وماأكثر ماعانيت من وقائع مريرة في هذا الشأن من قبل بعض الزملاء.. بل ومن قبل رؤساء تحرير، إن وقعت أيدينا على وقائع فساد في هذه الوزارة أو تلك.. لا نتمكن من نشرها..وربما تنهال علينا.. الاتهامات بأننا " اخوان " ..الأمر الذي دفعني الى نشر مقال بتشبيه مايجري بظاهرة المكارثية في الولايات المتحدة الأمريكية أوائل خمسينيات القرن الماضي..وكان وراءها السيناتور جوزيف ماكارثي ......
#تكيف
#إعلامنا
#القبح
#والجهل
#والفساد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764766
عبد الحميد فجر سلوم : لِماذا يا إعلامُنا؟ لِماذا يا مُحلِّلينا؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحميد_فجر_سلوم لا أكتبُ، ولا أنتقدُ من باب العدائية أو التذاكي، أو ما شاكلها، فأنا ابن هذه الدولة، ولكنِّي طيلة حياتي ضد فاسديها ومُفسديها، ولصوصها ومُهرِّبيها ومُرتشيها، ومُستغلي سلطتهم ونفوذهم فيها لأجل ثرائهم، ولا تعنيهم سوى كيفية مضاعفة أملاكهم المنقولة وغير المنقولة، حتى لو كان على حسابِ كل الوطن وكل فقرائهِ وشهدائهِ وذويهم، وحياةِ الباقين منهم..وأنا ابن هذا الحزب منذ العام الدراسي 1968ــ 1969، في المرحلة الثانوية ونشطتُ بداخلهِ طويلا، بشرفٍ وصدقٍ وأمانةٍ، وآمنتُ، وسأبقى أؤمنُ، بالعروبةِ والأواصر العربية، والعَلمانية والطبقات الفقيرة والمُستضعَفة والكادحة من عُمالٍ وفلاحين، وسواهم، فانا انحدرت من إحدى هذه الطبقات (الفلاحين) وسأبقى مُلتصِقا بها وبهمومها، وهذه الطبقات هي بالأساس غايةُ وهدفُ الحزب، وقاعدتهِ الأساسية، قبل أن يتفرّغ من جوهرِ معانيهِ، وينقلب عليها، ويدير لها الظهر، لتُعاني ما تُعانيهِ، واستدارَ نحو التُجّار والبرجوازية، وتكدّست لدى رموزهِ ومسؤوليهِ في شتّى قطّاعات الدولة، الثروات التي لم تتكدّس في تاريخ كل بورجوازية سورية، وإقطاعِها ورأسمالييها.. وبدا كل أولئك مساكينا أمام ثروات وممتلكات مسؤولي الدولة المُنتمين للحزب، وأقاربهم، الذين استلموا مناصبا في هذا الميدان أو ذاك، أو كانوا أصحاب نفوذٍ واسعٍ.. **وكنتُ وما زلتُ أحلمُ بدولة قانون ومؤسسات وعدالَة وتكافؤ فُرص وقضاء مُستقِل، وفصلٍ للسُلطات، والقضاء على كل الأمراض الاجتماعية، من عصبيات ومُحاصصات طائفية ودينية ومذهبية ومناطقية، ومُحاباة وواسطات ودعمٍ وتنفيعات تدفعُ للمزيد من الظُلم والفساد وعدم وضع الشخص المُناسب في المكان المناسب، بل انتقاء كل هؤلاء بطريقةٍ بدائيةٍ جاهليةٍ متخلِّفةٍ تنسفُ كل إرادة الجماهير الشعبية، ودورها وقرارها، وإخراج ذلك بمسرحيات كوميدية لا تستحقُّ حتى الضّحك، ولا تؤدّي إلّا إلى المزيد من تعميق مصائبنا، وتوسيع حجمِ مُعاناتنا، باختيار أعضاء مجلس الشعب، وأعضاء مجالس المحافظات، وحتى قيادات النقابات، والمنظمات والاتحادات، على قاعدةِ المُحاصصات والأكثر انتهازية ونفاقا، حتى داخل المُحاصصات (مع الاحترام للمُحترمين من بينهم، وهُم موجودون بالتأكيد، حتى لا أُعمِّم).. **بل الأخطر انتهاج نهجَ "الفئوية" داخل هذه المُحاصصات، حتى بِتنا نُشبهُ لُبنان في كثيرٍ من الجوانب، وكأنّ البلد والمناصب غنيمة، والشاطر من يلتهِم أكثر ما يستطيع، له ولأسرتهِ وأقاربهِ، دون أدنى شعور بالمسؤولية إزاء وطنٍ ولا إزاء شعبٍ.. ولا تكافؤ فُرص، أو أدنى احترام للتراتُبية والأقدمية الوظيفية، التي تعني قبل أي شيء، الخِبرة.. بل الاستهتار بالمسؤولية أحيانا لدرجةِ وضعِ سائقٍ لم يقطع المرحلة الإعدادية، مديرَ مكتب وزير في وزارة هامّة، ويُصبِح الآمر والناهي، ويتودّد لهُ كِبار كوادر الوزارة، ومُثقّفيها..**فهذا من منصبٍ لآخرٍ، على مدى أكثر من 45 سنة.. وذاك يشغل منصِبا على مدى 20 سنة متواصِلة، أو أكثر أو أقل، ويقبض بالعملة الصعبة، والثالث يستلم منصب وزير، ويُعفَى لهذا السبب أو ذاك، ولكنهُ يتذوّقُ طعم السُلطة والنفوذ والنجومية والأضواء والامتيازات والمكاسب والرفاهية، فيعرف طُرُق وأساليب الوصول، ومن أين تؤكلُ الكتِّف ويتمكّنُ من العودة ثانيةً، بعد سنينٍ، لرئاسةِ ذات الوزارة التي أٌعفيَ منها، أو غيرها.. والرابع كان والدهُ وزيرا، أو سفيرا، وصارت له الأفضلية في أن يكون هو وزيرا أو سفيرا أيضا.. فئويةٌ بكل معنى الكلمة، كما في لبنان.. وكأنّ أرحام النساء السوريات عقُمت، على خصوبتها، وخصوبة رجالها.. **< ......
ِماذا
#إعلامُنا؟
ِماذا
ُحلِّلينا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767483