طلال سيف : أضداد ماركس وفلسفة الصراعات
#الحوار_المتمدن
#طلال_سيف لك مطلق الحرية فى إطلاق لفظ انقلابي على المشير عبد الفتاح السيسي، رئيس مصر براجماتيا شئت أو أبيت، فهكذا السياسة عند لازويل فى مفهوما ( من يحصل على ماذا؟ وفكرة الأمثل عند هيجل ونيتشه ) لذا فلغيرك الحق أيضا أن يطلق عليك لفظ متآمر على ثورة يناير بقرائنه وأدلته التي لا تخلو من الحقائق. لك مطلق الحق فى البكاء على شهدائك الحصريين فى مهزلة إشارة رابعة كنوع من أنواع صناعة المظلومية، وللآخر الحق فى وصفك بالأهطل سياسيا ولا سيما كانت رؤية خالد مشعل تجاه السياسة هى أفضل الرؤى الإخوانية التي طرحتها الجماعة المأزومة بفعل السعار السياسي الذي أسلم ثورة يناير إلى المجلس العسكري وبدوره للدولة العميقة وعودا على ذي بدئ. استشهد من استشهد وغاب فى ظلمات الزنازين من غاب، بفعل الجماعة الساقطة فى ماخور الوهم الذي دفعهم إلى العماء فى عدم التفرقة بين عدوهم ومؤسسات الدولة التي نحييها بأموال ضرائبنا. ربما هناك شبه اتفاق على عودة الشرطة بعد انكسارها إلى أسوء مما كانت عليه بفعلكم أنتم. بفعل من أتى بالسيسي وزيرا للدفاع وعنه دافع قائلا : وزير بنكهة الثورة وحقيقة لا أعرف ماذا كانوا يقصدون بكلمة نكهة؟ لكن ما أعرفه جيدا أن هذا الماخور المتسلط والمسمى بالشرطة هي مؤسسة مصرية، فى حاجة لإعادة هيكلة بقنبلة ذرية فكرية وليس بأحزمة ناسفة. فالدم هنا لا يحيلك إلى الوطنية ولا يحيل تلك المؤسسة إلى ضبط آدائها، وهكذا المسائل مع كل مؤسسات الدولة. طرح الأفكار والدفاع عنها وعدم الملل من تكرار المطالبات وعدم السقوط فى فكرة الخنوع ( هم عايزين كده) الأحرى أننا من نبرر خنوعنا واستسلامنا بتلك المقولة. إن اللذين يسكنون الزنازين الآن لكونهم لم يهابوا ولم يتراجعوا عن مواقفهم هم الأقوى والأفضل حتى لو اختلفنا حولهم. فمن يعارض على أرض الميدان فهو كالحسين فى كربلاء، أما اللذين يهربون للجلوس خلف الشاشات الممولة وفى التكييفات المنعشة، ويتنطعون علينا بسباب الجيش المصري وتخوينه والكيل له بالمملوء والفارغ، مثله كمثل فتيات التوك توك،العارضات لأجسادهن بيعا مقابل المال. إن كنا نطالب المؤسسة الشرطية بمعاملة المحبوسين بشكل إنساني، ونطالب المؤسسة القضائية بإعادة النظر إلى قوانين الحبس الاحتياطي، فإننا لا نفرق بين إخواني أو ماسوني أو جاحد أو وطني أصيل. لكن الجماعة لا ترى سوى نفسها، تلك الرؤية التي تجعلك للوهلة الأولى مشككا فى وطنيتهم ونعتهم بالخيانة والعمالة، سواء كانت أفعالهم عن قناعات فكرية راديكالية أو ممولة وظيفيا لمصلحة الآخر. نحن فى حاجة للاصطفاف حول الجيش الوطني فى تلك الظروف الحرجة وأيضا الصراخ بكل قوة فى وجه رئيس البلاد: انتبه مصر ترجع بفكرة الأوحد إلى الخلف. مصر ستضيع ولو ملأت خزائنها ذهبا، طالما مرهونة بفكرة الأوحد. مؤسساتنا فى حاجة ماسة إلى تحديث وتنوير، فهي تشبه الآن دولة الرجل العجوز. التركة ليست ثقيلة. بل مثقلة بالمصالح والنفعية والتفكير الجنيرالي. لكننا رغم كل هذا الوسخ، مع جيشنا قلبا وقالبا فى معاركه المحتملة مع أي من كان وضد من يصدر للناس روح الهزائم بجملته القميئة ( هم عايزين كده) نحن من نعوز ونجبرهم على فعل عوزنا.. نحن الشعب ولن ترهبنا ترسانات أسلحة العالم عن طرح أفكار النهوض ......
#أضداد
#ماركس
#وفلسفة
#الصراعات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683859
#الحوار_المتمدن
#طلال_سيف لك مطلق الحرية فى إطلاق لفظ انقلابي على المشير عبد الفتاح السيسي، رئيس مصر براجماتيا شئت أو أبيت، فهكذا السياسة عند لازويل فى مفهوما ( من يحصل على ماذا؟ وفكرة الأمثل عند هيجل ونيتشه ) لذا فلغيرك الحق أيضا أن يطلق عليك لفظ متآمر على ثورة يناير بقرائنه وأدلته التي لا تخلو من الحقائق. لك مطلق الحق فى البكاء على شهدائك الحصريين فى مهزلة إشارة رابعة كنوع من أنواع صناعة المظلومية، وللآخر الحق فى وصفك بالأهطل سياسيا ولا سيما كانت رؤية خالد مشعل تجاه السياسة هى أفضل الرؤى الإخوانية التي طرحتها الجماعة المأزومة بفعل السعار السياسي الذي أسلم ثورة يناير إلى المجلس العسكري وبدوره للدولة العميقة وعودا على ذي بدئ. استشهد من استشهد وغاب فى ظلمات الزنازين من غاب، بفعل الجماعة الساقطة فى ماخور الوهم الذي دفعهم إلى العماء فى عدم التفرقة بين عدوهم ومؤسسات الدولة التي نحييها بأموال ضرائبنا. ربما هناك شبه اتفاق على عودة الشرطة بعد انكسارها إلى أسوء مما كانت عليه بفعلكم أنتم. بفعل من أتى بالسيسي وزيرا للدفاع وعنه دافع قائلا : وزير بنكهة الثورة وحقيقة لا أعرف ماذا كانوا يقصدون بكلمة نكهة؟ لكن ما أعرفه جيدا أن هذا الماخور المتسلط والمسمى بالشرطة هي مؤسسة مصرية، فى حاجة لإعادة هيكلة بقنبلة ذرية فكرية وليس بأحزمة ناسفة. فالدم هنا لا يحيلك إلى الوطنية ولا يحيل تلك المؤسسة إلى ضبط آدائها، وهكذا المسائل مع كل مؤسسات الدولة. طرح الأفكار والدفاع عنها وعدم الملل من تكرار المطالبات وعدم السقوط فى فكرة الخنوع ( هم عايزين كده) الأحرى أننا من نبرر خنوعنا واستسلامنا بتلك المقولة. إن اللذين يسكنون الزنازين الآن لكونهم لم يهابوا ولم يتراجعوا عن مواقفهم هم الأقوى والأفضل حتى لو اختلفنا حولهم. فمن يعارض على أرض الميدان فهو كالحسين فى كربلاء، أما اللذين يهربون للجلوس خلف الشاشات الممولة وفى التكييفات المنعشة، ويتنطعون علينا بسباب الجيش المصري وتخوينه والكيل له بالمملوء والفارغ، مثله كمثل فتيات التوك توك،العارضات لأجسادهن بيعا مقابل المال. إن كنا نطالب المؤسسة الشرطية بمعاملة المحبوسين بشكل إنساني، ونطالب المؤسسة القضائية بإعادة النظر إلى قوانين الحبس الاحتياطي، فإننا لا نفرق بين إخواني أو ماسوني أو جاحد أو وطني أصيل. لكن الجماعة لا ترى سوى نفسها، تلك الرؤية التي تجعلك للوهلة الأولى مشككا فى وطنيتهم ونعتهم بالخيانة والعمالة، سواء كانت أفعالهم عن قناعات فكرية راديكالية أو ممولة وظيفيا لمصلحة الآخر. نحن فى حاجة للاصطفاف حول الجيش الوطني فى تلك الظروف الحرجة وأيضا الصراخ بكل قوة فى وجه رئيس البلاد: انتبه مصر ترجع بفكرة الأوحد إلى الخلف. مصر ستضيع ولو ملأت خزائنها ذهبا، طالما مرهونة بفكرة الأوحد. مؤسساتنا فى حاجة ماسة إلى تحديث وتنوير، فهي تشبه الآن دولة الرجل العجوز. التركة ليست ثقيلة. بل مثقلة بالمصالح والنفعية والتفكير الجنيرالي. لكننا رغم كل هذا الوسخ، مع جيشنا قلبا وقالبا فى معاركه المحتملة مع أي من كان وضد من يصدر للناس روح الهزائم بجملته القميئة ( هم عايزين كده) نحن من نعوز ونجبرهم على فعل عوزنا.. نحن الشعب ولن ترهبنا ترسانات أسلحة العالم عن طرح أفكار النهوض ......
#أضداد
#ماركس
#وفلسفة
#الصراعات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683859
الحوار المتمدن
طلال سيف - أضداد ماركس وفلسفة الصراعات
علي سيريني : إنحسار ثورة الحسين الرسالية بين أضداد المسلمين
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني الحسين لم يكن حالة طارئة أو إستثنائية، في المرحلة التي انطلق منها، في السياق الذي توج بثورة احتفظت في أحشائها بالبركان الذي قضى أول ما قضى على دولة بني أمية التي امتدت من حدود الصين إلى حدود أوروبا الجنوبية و الغربية. فالقول أن الحسين لم يكن حالة طارئة أو إستثنائية، فمعنى ذلك إنه امتداد طبيعي لرسالة جده النبي محمد و أبيه علي بن أبي طالب. لذلك فإن معركته في كربلاء تمثل إمتدادا و إنعكاسا لمعركة بدر بكل دلالاتها ومعانيها. فالحشد القرشي في بدر الذي رفض رسالة محمد، ثم اتخذ كل السبل للقضاء على صاحب الرسالة أوتهميشه بالحملة العسكرية عليه، عاد بعد ستة عقود من أوسع باب و بقوة أكبر وبزخم مادي وعسكري أضخم، لتحقيق نفس أهداف الآباء و الأجداد القرشيين ضد حفيد صاحب الرسالة، في ثأر تأريخي، تكلل بنصر مؤقت، أعقبته هزيمة منكرة رمت بالنصر كقشة في رياح الخذلان والضياع. وأفضل وصف جاء لمعركة كربلاء هو ليزيد بن معاوية، حيث قال: هذا يوم بيوم بدر، مُنشداً (قد قتلنا القوم من ساداتهم .. وعدلنا ميل بدر فاعتدل). واجه النبي محمد رفضا شرسا وعنادا غليظا من قبل قريش وحلفائهم، قلّ مثيله، ولم يلن يوما عن طيب خاطر. وجلّ هذا الرفض جاء من أحشاء الحسد و الحقد القبلي وخصوصا من قبل بني أمية ضد بني هاشم. يصف أبا جهل المخزومي هذا العناد والحسد بدقة، قائلا "تنازعنا نحن وبنو عبد مناف الشرف؛ أَطعموا فأَطعمنا، وحملوا فحملنا، وأَعطَوا فأَعطينا حتى إِذا كنا كفرسي رِهانٍ، قالوا: منا نبيٌّ يأْتيه الوحي من السماء، فمتى ندرِك هذه؟ والله لا نؤمن به أبدا، ولا نصدقه." وكانت العداوة لمحمد و دينه أشد و أغلظ من قبل الأمويين، بقيادة أبو سفيان و إبنه معاوية الذين قادا حروبا شرسة ضد الرسول وأتباعه. وبعد طول سنين من بذل كل جهد ضد الإسلام، وخوض حروب شرسة ضد المسلمين، لم يجد أبو سفيان و معاوية حلا سوى الإستسلام أثناء فتح مكة، حيث أصبحا من الطلقاء (أي الذين عفى النبي عنهم). لذلك فإن كبار الصحابة المشهود لهم بالصلاح والتقوى، قالوا لمعاوية وجها لوجه، إنه لم يسلم بل استسلم، بل وأكثر من ذلك، قال أبا ذر له أن النبي قال فيه إنه فرعون هذه الأمة!إذا تفحصنا التأريخ المدون، وخصوصا التأريخ الذي كتبه المؤرخون المحسوبون على أهل السنة والجماعة، نجد بين السطور حقائق مسكوت عنها بالتوارث، بذرائع كثيرة، أشهرها عدم الخوض في الفتنة. وكلما تقادم الزمان و أدبر جيل، أمسى السكوت أكثر سمكا و البحث عن أصول الأحداث وكنهها أشد حرمة، من قبل الجمهور الأغلب من المسلمين، والذين يسمون بأهل السنة والجماعة (الإسم تبلور بعد تتويج معاوية ملكاً إبان حربه الإنتقامية ضد أهل بيت النبي، فسمى عامه الذي انتصر فيه على أهل البيت عسكرياً عام الجماعة، نكاية بعلي بن أبي طالب والذي استن له ولأهل بيته لعناً على المنابر لعقود من الزمن).يعتقد الشيعة أن الأزمة بدأت بسقيفة بني ساعدة أثناء وفاة الرسول، حيث تجادل المهاجرون من قريش (أبوبكر و عمر و أبو عبيدة) مع الأنصار على الأمارة. فكانت حجة المهاجرين أن الأمارة تكون في قريش. وهذا الإستدلال يوحي بأن حجة المهاجرين مبنية على أساس شرعي وهو أن الأمارة يجب أن تكون من قريش (أي أن هناك تفضيل قبلي أو مناطقي لإسناد مهام الأمارة بين المسلمين إلى قريش). ولكن سرعان ما يختفي هذا الإستدلال في رؤية أهل السنة لتأريخ الخلافة التي يعتبرونها شورى بين المسلمين، ولاحقا أضيفت مسألة إمامة أبوبكر للصلاة، مع عدم ثبوتها على وجه اليقين، وبالرغم من أن أبابكر لم يستدل بها يوم خصامه، هو وعمر، مع الأنصار في السقيفة، ساعة كان أهل البيت بإ ......
#إنحسار
#ثورة
#الحسين
#الرسالية
#أضداد
#المسلمين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728629
#الحوار_المتمدن
#علي_سيريني الحسين لم يكن حالة طارئة أو إستثنائية، في المرحلة التي انطلق منها، في السياق الذي توج بثورة احتفظت في أحشائها بالبركان الذي قضى أول ما قضى على دولة بني أمية التي امتدت من حدود الصين إلى حدود أوروبا الجنوبية و الغربية. فالقول أن الحسين لم يكن حالة طارئة أو إستثنائية، فمعنى ذلك إنه امتداد طبيعي لرسالة جده النبي محمد و أبيه علي بن أبي طالب. لذلك فإن معركته في كربلاء تمثل إمتدادا و إنعكاسا لمعركة بدر بكل دلالاتها ومعانيها. فالحشد القرشي في بدر الذي رفض رسالة محمد، ثم اتخذ كل السبل للقضاء على صاحب الرسالة أوتهميشه بالحملة العسكرية عليه، عاد بعد ستة عقود من أوسع باب و بقوة أكبر وبزخم مادي وعسكري أضخم، لتحقيق نفس أهداف الآباء و الأجداد القرشيين ضد حفيد صاحب الرسالة، في ثأر تأريخي، تكلل بنصر مؤقت، أعقبته هزيمة منكرة رمت بالنصر كقشة في رياح الخذلان والضياع. وأفضل وصف جاء لمعركة كربلاء هو ليزيد بن معاوية، حيث قال: هذا يوم بيوم بدر، مُنشداً (قد قتلنا القوم من ساداتهم .. وعدلنا ميل بدر فاعتدل). واجه النبي محمد رفضا شرسا وعنادا غليظا من قبل قريش وحلفائهم، قلّ مثيله، ولم يلن يوما عن طيب خاطر. وجلّ هذا الرفض جاء من أحشاء الحسد و الحقد القبلي وخصوصا من قبل بني أمية ضد بني هاشم. يصف أبا جهل المخزومي هذا العناد والحسد بدقة، قائلا "تنازعنا نحن وبنو عبد مناف الشرف؛ أَطعموا فأَطعمنا، وحملوا فحملنا، وأَعطَوا فأَعطينا حتى إِذا كنا كفرسي رِهانٍ، قالوا: منا نبيٌّ يأْتيه الوحي من السماء، فمتى ندرِك هذه؟ والله لا نؤمن به أبدا، ولا نصدقه." وكانت العداوة لمحمد و دينه أشد و أغلظ من قبل الأمويين، بقيادة أبو سفيان و إبنه معاوية الذين قادا حروبا شرسة ضد الرسول وأتباعه. وبعد طول سنين من بذل كل جهد ضد الإسلام، وخوض حروب شرسة ضد المسلمين، لم يجد أبو سفيان و معاوية حلا سوى الإستسلام أثناء فتح مكة، حيث أصبحا من الطلقاء (أي الذين عفى النبي عنهم). لذلك فإن كبار الصحابة المشهود لهم بالصلاح والتقوى، قالوا لمعاوية وجها لوجه، إنه لم يسلم بل استسلم، بل وأكثر من ذلك، قال أبا ذر له أن النبي قال فيه إنه فرعون هذه الأمة!إذا تفحصنا التأريخ المدون، وخصوصا التأريخ الذي كتبه المؤرخون المحسوبون على أهل السنة والجماعة، نجد بين السطور حقائق مسكوت عنها بالتوارث، بذرائع كثيرة، أشهرها عدم الخوض في الفتنة. وكلما تقادم الزمان و أدبر جيل، أمسى السكوت أكثر سمكا و البحث عن أصول الأحداث وكنهها أشد حرمة، من قبل الجمهور الأغلب من المسلمين، والذين يسمون بأهل السنة والجماعة (الإسم تبلور بعد تتويج معاوية ملكاً إبان حربه الإنتقامية ضد أهل بيت النبي، فسمى عامه الذي انتصر فيه على أهل البيت عسكرياً عام الجماعة، نكاية بعلي بن أبي طالب والذي استن له ولأهل بيته لعناً على المنابر لعقود من الزمن).يعتقد الشيعة أن الأزمة بدأت بسقيفة بني ساعدة أثناء وفاة الرسول، حيث تجادل المهاجرون من قريش (أبوبكر و عمر و أبو عبيدة) مع الأنصار على الأمارة. فكانت حجة المهاجرين أن الأمارة تكون في قريش. وهذا الإستدلال يوحي بأن حجة المهاجرين مبنية على أساس شرعي وهو أن الأمارة يجب أن تكون من قريش (أي أن هناك تفضيل قبلي أو مناطقي لإسناد مهام الأمارة بين المسلمين إلى قريش). ولكن سرعان ما يختفي هذا الإستدلال في رؤية أهل السنة لتأريخ الخلافة التي يعتبرونها شورى بين المسلمين، ولاحقا أضيفت مسألة إمامة أبوبكر للصلاة، مع عدم ثبوتها على وجه اليقين، وبالرغم من أن أبابكر لم يستدل بها يوم خصامه، هو وعمر، مع الأنصار في السقيفة، ساعة كان أهل البيت بإ ......
#إنحسار
#ثورة
#الحسين
#الرسالية
#أضداد
#المسلمين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728629
الحوار المتمدن
علي سيريني - إنحسار ثورة الحسين الرسالية بين أضداد المسلمين