الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شيرزاد همزاني : يا لبؤس من يرضى
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني أفضل من حكومة الفوضىحكومة الحميريـا لـبـؤس مـن يـرضـىلا ماءلا كهرباءلا رواتبلا غذاءلا كرامةقائمة المفقودات حتى أطول من خيط يمتد للشعرىيقولون نحن نبني كوردستانإنما يبنون ما يجعلهم أغنى واثرىمن يعترضمن ينتقدمن يقاوم الفسادمصيره السجناذا الامر بخير جرىإلى من نلتجىءيا شعبي لا يمنحك الكرامة بشرافهذه أمريكاوتلك أوروباوأولئك المسلمونالكل يتسلّى بك خوفاً من أن يضجراالجميع شركاء ضدكليس من سبيلٍ سوىأن تنهض على رجليك وتثوراوتقيم مجتمع العدل والقانونغاية هي الأسمىوهدفٌ تحقيقه هو ألأجدرا ......
#لبؤس
#يرضى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724879
محمد عبد الكريم يوسف : لا أحد يرضى بواقعه
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف من غرائب الحياة أنه يندر أن تصادف من هو راض عن واقعه فالغني يحسد الفقير والعالم يحسد الجاهل والمسؤول يحسد من هو في حل من المسؤولية والمرأة تحسد الرجل على حريته والرجل يحسد المرأة على شؤونها وشجونها وهكذا تسير الحياة ويبدو أن هرم ماسلو لخص الحاجات الإنسانية تلخيصا دقيقا ووصفها التوصيف الغني الصحيح. يقول دوستوفسكي في مقدمة روايته الرائعة " أنّا كارينينا" : الأغنياء متشابهون أما الفقراء فمختلفون كل فقير على طريقته الخاصة . يميل الناس في شريحتهم الواسعة إلى الاستملاك بغض النظر عن حاجتهم الفعلية لغاية الاستملاك والشعور بالأمان ، وعلى نفس المنوال يسير الفساد وحب السلطة والجشع الإنساني الكبير. هناك قانون في الحياة يسميه الفلاسفة " قانون الجهد المهدور " . يعمل هذا القانون على سكينة الروح والجسد في أكثر من جانب في الحياة ويعتبره كثيرون قانونا لرجال الاعمال و العظماء والعباقرة وأصحاب الهمم العالية لأنه يلخص الحياة والصبر والتصميم لتحقيق ما يمكن تحقيقه. يعلم الجميع أن الأسود لا تنجح في الصيد إلا في ربع محاولاتها ، أي أنها تفشل في 75% من محاولاتها و تنجح في 25% منها فقط . ورغم هذه النسبة الضئيلة التي تشاركها فيها معظم الضواري إلا أنه يستحيل على الأسود أن تيأس من محاولات المطاردة والصيد . والسبب الرئيسي في ذلك ليس الجوع كما قد يظن البعض إنما هو استيعاب الحيوانات لقانون الجهد المهدور، وهو القانون الذي تعمل به الطبيعة كلها . فنصف بيوض الأسماك يتم التهامها من قبل أسماك أخرى، ونصف مواليد الدببة تموت قبل البلوغ، ومعظم أمطار العالم تهطل في المحيطات، ومعظم بذور الأشجار تأكلها العصافير، ولا يسلم إلا حوالي 4% من زهور أشجار الزيتون الملقحة في الموسم الوفير . وحده الإنسان الذي يرفض هذا القانون الطبيعي الكوني ويعتبر أن عدم نجاحه في بضع محاولات يجعل منه إنساناً فاشلاً . فعندما لا ينجح المحصول يشعر بالضيق وينتكس عند الفشل من المرة الأولى متناسيا أن الفشل الوحيد هو التوقف عن المحاولة ، والنجاح ليس أن يكون لديك سيرة ذاتية وحياة خالية من العثرات والسقطات . النجاح هو أن تمشي فوق أخطائك وتتخطى كل مرحلة ذهبت جهودك فيها هدراً وتتطلع الى المرحلة المقبلة . فأنت لست متأخرا . أنت في توقيتك المناسب !لا حظ فقط ما يجري في الحياة تجد أن أحدهم تزوج في عمر العشرين، ولم ينجب طفلا إلا بعد 10 سنوات ، و آخر تزوج في عمر الثلاثين ، و أنجب طفلاً بعد عام من الزواج ، وتزوجت إحداهن في عمر 22 وزوجها أشقاها ، وأخرى تزوجت في عمر 34 وزوجها أسعدها. و تخرّج أحدهم من الجامعة في عمر 22 سنة ، وأنتظر 5 سنوات ليحصل على وظيفة ، وآخر تخرج في عمر 27 سنة وكان حلمه الوظيفي في انتظاره فور تخرجه وصار مدير عاما و أصبح أحدهم مدير شركة في عمر 25 وتوفي في الخامسة والأربعين وآخر أصبح مدير شركة في عمر الخمسين وتوفي في التسعين .لا تيأس فأنت في توقيتك المناسب . قد يتباهى أحدهم ويُصوّر لك أنه متقدم عليك أو متأخر عنك. لقد علمتني الحياة أنك لست مُتقدّما على أحد، وفي ذات الوقت لست مُتأخّرا عن أحد ، أنت فقط في توقيتك المحدد وفق قانون الجهد المهدور .كثير من الناجحين تهيأت لهم ظروف النجاح وقد لا تتكرر وكثير من القادة الكبار عاشوا حياتهم بالطول والعرض وفي النهاية كانت المأساة تنتظرهم على قارعة الطريق. وفي ذات السياق تندرج الأمنيات التي يعبر عنها كبار السن والقادة المتقاعدين فيما لو كانوا ما يزالون على رأس العمل . وقد تم سؤال العديد من كبار السن قبل وفاتهم عن أبرز الأشياء التي ندموا على فعلها أو ......
#يرضى
#بواقعه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731293
محمد عبد الكريم يوسف : المجد الحقيقي مثل الحب الحقيقي يرضى بالقليل
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف يهفو كل الناس من فجر الخليقة وحتى اليوم للوصول إلى المجد والخلود وقد دوّن التاريخ قصص أناس ارتبط اسمهم بالأسطورة في كثير من الأحيان أمثال جلجامش ومرورا بسيزيف وانتهاء بأصغر حالم للوصول إلى المجد في هذا القرن . كثيرون يسعون ليل نهار لفرض أنفسهم على الخارطة السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية وينسون الحقيقة التي تقول أن تحقيق الحلم وتأكيد الذات يحتاج الاستدامة وليس فقط جهد الوصول . يحتاج المجد أن تستمر في المحبة والعطاء . صحيح أن التنافس بين الناس هو الدافع خلف نشاطهم اليومي ولكن التنافس الحقيقي هو التنافس الخلاق المبدع الذي لا يعرض كينونة الآخرين للأذى . وربما كان حلم المجد الذي يرفرف في خيالات الناس هو سبب الجمال والتنوع وزهو الألوان في هذه الحياة وربما كان هذا هو مظهر من مظاهر الاختلاف والتنوع . للمجد قيوده الكثيرة وآلامه المشتركة بين هؤلاء الثلة من الناس الذين حصلوا على المجد الحقيقي . كثيرون يتمنون أن يصبحوا فيدور دوستوفسكي ويطلق اسمهم على الساحات العامة ولكنهم أنفسهم " الحالمون " أيستطيعون أن يتحملوا المعاناة التي عاناها دوستوفسكي في الوصول إلى مجده ؟ أيستطيع الحالمون أن يعيشوا حياة مدام كوري في المختبر أو حياة فيكتور هوغو في شوارع باريس أو حياة كريستوف كولومبس في عباب المحيط ؟ لو خيبتنا الحياة لو أن كل شيء نقوم به يذهب هباء منثورا ، علينا أن لا نيأس وأن نأخذ مثالا من حياة أناس عانوا الكثير ورغم ذلك تغلبوا على الصعاب ونجحوا في عملهم وحافظوا على مجدهم الكبير إلى آخر لحظات العمر مثل السير اسحاق نيوتن ولويس باستور وغاليلو ومدام كوري والبرت اينشتاين وتشارلز داروين وأوتو هاهن ونيكولا تسلا وجيمس كلارك ماكسويل وميشيل فراداي والكسندر فليمنغ وديمتري ميندلييف وسقراط وأرسطو وغيرهم . والمجد لا يعني بأي حال من الأحول الشهرة التي يحصل عليها القادة السياسيون أو الفنانون أو رجال الإعلام أو القادة . المجد نسيج يمتد بعيدا خلف الشهرة ليصل إلى ما هو أبعد من ذلك بكثير . المجد ليس الزعيق والصراخ وبريق اللحظة الذي قد يدوم لفترات قصيرة ، فنابليون بونابرت عند كشف الستار عن مناقبه ليس أكثر من قاتل مارق والفاتحون كلهم على نفس الطريق يقفزون بسرعة إلى واجهات الصحف والأخبار وينطفئون مع اختفاء نجمة الصباح . المجد الحقيقي هو أن تستطيع أن تمنح الحياة شيئا ، أن تزيح الألم و أن تزيل الليل و أثاره . علينا أن نفكر في ذلك الرعيل من المجهولين الذي قدموا للإنسانية كل ما عندهم وأفنوا حياتهم في خير الإنسان بغض النظر عن لونه وعرقه ومذهبه . علينا أن نفكر بمن اخترع النسيج ومن ابتكر أول دولاب ومن اخترع المطاط والطائرة والكهرباء وأجهزة الضخ وبودرة الإطفاء واللقاحات والمضادات الحيوية والهندسة وفنون البناء والتشييد والتدوير البيئي . الذي يمنح من قلبه وفكره هو الغني ، ليس الغني من يمتلك الثروات ويدير المشاريع والتعهدات . ليس المجد أن تعشق النجوم وتثب إليها أو ترتدي قبعة الجنرال غورو أو طاقية موسوليني أو قفازات الجنرال كليبر ، المجد هو أن تمتلك القدرة على العطاء أن تمنح من قلبك وفكرك أيا كان موقعك على خارطة الحياة : الفلاح في الحقل أم البناء أم الزبال أم المهندس أم المعلم أم الطبيب أم صاحب المختبر . يجتمع المجد قطرة قطرة ليشكل تيارا قويا يحفظ اسم صاحبه للأبد . والإنسانية في مسيرتها بحاجة للجميع، للعالم العارف وللزبال المسكين . المشكلة عبر التاريخ هي أن الناس ينتبهون لسطح الماء ويتجاهلون التيارات التحت مائية القوية . عند طاغور قصيدة جميلة يقول فيها : أنا أكتفي ي ......
#المجد
#الحقيقي
#الحب
#الحقيقي
#يرضى
#بالقليل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732686