الحوار المتمدن
3.25K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد قاسم علي : الإسلام يقف حاجزاً في وجه مجتمع مدني سعيد
#الحوار_المتمدن
#محمد_قاسم_علي إن الشرخ المجتمعي و التفاوت الكبير بين حقوق الرجل و المرأة ما هو إلا سِمة سائدة في العالم الإسلامي، مما يُولد من منظور آخر مأساة و شرخ كبير، عصي على الإلتئام أحياناً.وإن القوانين التي تستند الى الأحكام و الأعراف الإسلامية، ما هي إلا قوانين تعزز من هدم "الهيكل المتداعي"، و تُقوض البُنية الأساسية التي تحتاجها الدولة للبناء.أما بخصوص كون الإسلام يتدخل في قوانين وضعية وضعها الإنسان لتنظيم حياته المدنية، فهذه هي الكارثة الكبرى، في بعض الأحيان تكون نتائجها متفاوتة من حيث الضرر من بلد الى آخر، لكنها في نهاية المطاف كارثية، وأقصد هنا البلدان الإسلامية. نتناول ما يحدث في العراق مثالاً:وفق القانون الذي يقف مع الرجل جملة و تفصيلا، والذي يُذعن في إهانة المرأة، من حق الرجل أن يتزوج دون عِلم زوجته، كما أن القانون يقف معه " شرعاً" بأن يُطلّق زوجته غِيابياً. كُل هذا مُدَعّم من قِبَل الشريعة الإسلامية. وبهذا سيواجه المجتمع ظُلماً بلا حدود، لأن نصف المجتمع في حالة إنهيار.هذا ما سيتولد من مجتمع يُخول الدين الإسلامي في الوقوف وراء القوانين المدنية الحديثة. أما بما يَخُص الرجل دون المرأة بالزواج من أربع في آن واحد، لهو أمر يدعو الى السخرية من حيث الحجة الضعيفة التي يستند إليها، الحُجة هي، بدلاً من أن يزني الرجل و يكون غير مُخلصاً لزوجته ، يكون من الأفضل أن يتزوج نساء تصل الى العدد أربعة في آن واحدة بشرط العدول، وهنا العدول أمر مستحيل، في السابق، أي في صدر الإسلام كانت الحجة مختلفة و تتعلق في الكثير من الأحيان بالابعاد المادية، وإن كانت لا تخلو من النزوات الشخصية و الرغبة في الجنس و السيطرة. إن هذا الموروث موروث الساميين، ليس طعناً في التاريخ ، و للحفاظ على المصداقية، ربما كان هذا النظام الأرقى في ذلك الوقت. اما الآن، لن يعد يجدي نفعاً. بل إن آثاره سلبية بحتة.إذا ما عدنا الى الجانب الذي يتناول المرأة، نجد أنها مُنهكة و مُستهلكة بشكل فاق الحدود، و الخطر ينتقل إذا ما أدركنا أنه هي من تقوم بالجزء الاكبر من تربية الأجيال، هذه المهمة تقع على عاتقها. كيف ستكون بيئة الطفل آنذاك؟ هل هي صحية؟ ماذا سينتج؟ الجواب : بيئة الطفل مرتبكة و مشوهة، الجواب يُجيب السؤل الثاني بما أنها بيئة مشوهة إذا أنها بيئة غير صحية، أما النتائج ستكون قاسية جداً من حيث وقوع الطفل في مسار خاطئ منذ بداية شق طريقه في هذه الحياة و إستلام المعلومات في الدماغ. فالحذر من ولادة طفل مأزوب في أسرة مأزومة، المجتمع سيكون مأزوم بلا شك. العلاقات الجنسية يجب أن تكون متوازنة الى حد كبير، و هذا أمر يصعب تحقيقه بالتنظير، الإحتياج الى العمل الجاد، أمر ضروري. في مجتمع عشائري كالمجتمع العراقي و العربي تزداد التحديات في وجه التنمية و المساوة و العدالة و تحقيق كرامة الإنسان، من جهة إخرى، الدين يقوض هذه المساعي، الى يومنا المعهود هذا على أقل تقدير. مما يزيد التعقيد تعقيداً. فكر في الحل!. ......
#الإسلام
#حاجزاً
#مجتمع
#مدني
#سعيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714870
شادي الشماوي : المسيحيّة و اليهوديّة و الإسلام – متجذّرة فى الماضي و حاجزا فى طريق المستقبل - الجزء الثاني من كتاب بوب أفاكيان- لنتخلّص من كافة الآلهة تحرير العقل وتغيير العالم راديكاليّا -
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي المسيحيّة و اليهوديّة و الإسلام – متجذّرة فى الماضي و حاجزا فى طريق المستقبل - الجزء الثاني من كتاب بوب أفاكيان" لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير العقل وتغيير العالم راديكاليّا! "(الكتاب بنسخة بى دى أف متوفّر للتنزيل من مكتبة الحوار المتمدّن ) لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير العقل و تغيير العالم راديكاليّا !تأليف بوب أفاكيان – إنسايت براس ، شيكاغو ؛ الولايات المتحدة الأمريكية ، 2008 الجزء الثاني : المسيحيّة و اليهوديّة و الإسلام – متجذّرة فى الماضي و تقف حاجزا فى طريق المستقبل- التطوّر التاريخي للمسيحية و دورها : العقائد و السلطة السياسيّة - المسيحية كدين جديد : الدور المحوريّ لبول وتأثيره - كشف النقاب عن المسيح و المسيحيّة - الإسلام ليس أفضل ( و لا أسوء) من المسيحيّة - الأصوليّة الدينيّة والإمبريالية و " الحرب على الإرهاب " - لماذا تنمو الأصولية الدينية فى عالم اليوم ؟ - نبذ " عجرفة المتنوّرين المعجبين بأنفسهم " - نموّ الدين و الأصوليّة الدينيّة : تعبير خاص عن التناقض الجوهري---------------------------------------------------------------------------------------------------------------التطوّر التاريخي للمسيحية و دورها : العقائد و السلطة السياسيّةيلاحظ بارت دى .أهرمان ، رئيس قسم الدراسات الدينيّة في جامعة كارولينا الشماليّة في تشابل هيل في كتابه ، " إساءة إقتباس عيسى ، القصّة وراء من أدخل تغييرات على الكتاب المقدّس و لماذا فعل ذلك " : " يمكن لعديد المسيحيّين اليوم أن يفكّروا أنّ شريعة العهد الجديد ظهرت ببساطة على المسرح في يوم ما ، بُعيد وفاة عيسى لكن ما من شيء قد يكون أبعد من ذلك عن الحقيقة " ( أهرمان ، " إساءة إقتباس عيسى ..." ، ص 36) . و في ثنايا كلّ هذا الكتاب يواصل أهرمان تحليل كيف ظهرت الشريعة التي تشكّل اليوم الكتاب المقدّس و خاصة العهد الجديد و كيف صار " العهد الجديد لسيّدنا و منقذنا ياسوع المسيح " كما يضع ذلك الكتاب المقدّس المسيحي . و بالأخصّ ، يمضى أهرمان إلى واقع أنّه قبل كلّ شيء، إذا إتّجهتم إلى الإعتقاد في أنّ هذه الكتابات المقدّسة تمثّل " كلمة الإلاه التي لا تخطئ " ، لديكم مشكلة : الكتابات اليدوية – المخطوطات الأصليّة لهذه الكتابات المقدّسة غير موجودة . و حتّى النسخ الأولى و الثانية للكتابات المقدّسة الأصليّة غير موجودة .منعطف طفيف هنا لكنّه يروى قصّة هامة و مناسبة هو رواية أهرمان لتطوّر تفكيره و مقاربته الخاصين للكتاب المقدّس و للدراسات الخاصة بالكتاب المقدّس . كشاب إلتحق بمعهد مودى بايبل في شيكاغو - و حينها كان أصوليّا إنجيليّا هو نفسه. ثمّ مضى إلى معهد ويتن ، على مقربة من شيكاغو وهو معهد أصوليّ مسيحي ( مثلما يشير أهرمان ، ويتن " مخصّص للمسيحيّين الإنجيليّين فحسب و هو المدرسة الأم لبيلى غراهام مثلا ) . و تجربة أهرمان في الإلتحاق بويتن معبّرة جدّا . فلمّا غادرمودى ليلتحق بويتن ، كما وضع ذلك ، " وقع تحذيره من أنّه قد يواجه مشاكلا عند العثور على مسيحيّين حقيقيّين في ويتن - ما يبيّن مدى أصوليّة مودى . " لذا رغم أنّ أهرمان عنه زمن إلتحاقه بداية بويتن كان أصوليّا صارما ، عند نقطة معيّنة ، يروى أنّه صار " ميّالا إلى مواصلة بحثى عن الحقيقة مهما كان المكان الذى تؤدّى بى إليه .. دراستى للأدب الأنجليزيّ و الفلسفة و التاريخ – حتّى لا نذكر اللغة اليونانيّة – وسّعت آفاقي بشكل له دلالته و زادت من حماسى للمعر ......
#المسيحيّة
#اليهوديّة
#الإسلام
#متجذّرة
#الماضي
#حاجزا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744774