اسعد ابراهيم الخزاعي : متلازمات الحقد الكراهية ورغبة الانتقام في الدين العباسي الفارسي -الاسلام-
#الحوار_المتمدن
#اسعد_ابراهيم_الخزاعي "أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ-;- " الفتح 29 "قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ" التوبة 14 " قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ-;- يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ " التوبة 29 "فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ۚ-;-" التوبة 5 "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ ۚ-;-" الانفال 65 أخرج النسائي في سننه عن مصعب بن سعد عن أبيه قال: لما كان يوم فتح مكة أمن رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلا أربعة نفر وامرأتين، وقال اقتلوهم وإن وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة.من خرافات ومهازل وتناقضات اتباع الدين العباسي الفارسي "الاسلام" انهم يقولون " إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ" القدر1 , اي ان القران نزل في ليلة واحدة من ليالي شهر رمضان حسب زعم مُفسريهم "الفرس" رأي الكاتب "ان هذا التفسير في غير محله وسوف نجد هذه الآية مركونة في احدى زوايا الكتب العبرية والسريانية خلال رحلتنا في البحث عن الحقيقة ويكون له معنى مغاير تماما عما قاله المُفسرين الفرس", وعندما يعترض العقلاء على هذا الكم الهائل من آيات القتل والحقد والضغينة تبجحوا بما هو اقبح انت لا تعرف شيئا عن "اسباب النزول" ,"الناسخ والمنسوخ" انت حاقد على الاسلام "أسطوانة مشروخة ودفوع غبيه ,لا تأتي بجديد ولا تغير الحقيقة"!هل القران نزل في ليلة واحدة ام في اوقات مُختلفة؟! اكيد الفرقة الترقيعية الاسلامية سوف تجد جوابا غبيا تقنع به البسطاء ليصرخوا بصوت عالٍ "اجلده" دون ان يفهموا شيئا كما هي عادتهم! لسنوات عديدة وانا اعمل محامٍ في المحاكم العراقية مررت بمواقف كثيرة وطُلب مني ان اتدخل في كثير من الخلافات والمشاكل الاجتماعية ,ما لفت انتباهي كمية الدعاوى الجزائية والمدنية في اغلب المحاكم لأسباب اقل ما اقول عنها احيانا انها تافهة لا ترقى لمستوى شكوى واطرح هذه الاسئلة على نفسي ما فائدة الدين؟! ,اليس الاسلام دين رحمة كما يُشاع؟! ,هل الخلل في الدين ام في تطبيقه؟! ,هل المشكلة في الكاتب الذي يبحث عن السمو والكمال ام في المُجتمع؟! ,هل ما يحدث في مجتمعاتنا امر طبيعي ام شاذ؟! ارى ان الدين عبارة عن مجموعة من القواعد والقوانين التنظيمية "التي صنعها البشر" تهدف الى تنظيم وتوجيه حياة المُجتمعات ,ان صلح الدين وقواعده صلح حال المجتمع وان فسد الدين فسد حال المجتمع.وهذا ما يحدث في مُجتمعاتنا الحقد والكراهية والسباب والشتائم والرغبة في الانتقام تتجسد بأقبح صورها في اتباع الدين العباسي الفارسي "الاسلام" ,آيات القران ليست احاد وانما عشرات ومئات منها تحرض على العنف وتكفير الاخرين والقتل والشقاق والفتنه والتفرقة!!! ,حتى وان وردت كلمة "حُب" فأنها ترد على سبيل الذم والقبح وليس المديح "زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ" ال عمران 14 وفي تناقضه خطيرة اخرى اعتدنا عليها في الدين العباسي الفارسي "الاسلام" ,يحلل مؤلف القران لمحمد نكاح سبع مجموعات من النساء في سورة الاحزاب الآية 50 ,وفي سورة الاحزاب 37 "فَلَمَّا قَضَىٰ-;- زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا"!!! اذا كان حب ......
#متلازمات
#الحقد
#الكراهية
#ورغبة
#الانتقام
#الدين
#العباسي
#الفارسي
#-الاسلام-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698742
#الحوار_المتمدن
#اسعد_ابراهيم_الخزاعي "أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ-;- " الفتح 29 "قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ" التوبة 14 " قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ-;- يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ " التوبة 29 "فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ۚ-;-" التوبة 5 "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ ۚ-;-" الانفال 65 أخرج النسائي في سننه عن مصعب بن سعد عن أبيه قال: لما كان يوم فتح مكة أمن رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلا أربعة نفر وامرأتين، وقال اقتلوهم وإن وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة.من خرافات ومهازل وتناقضات اتباع الدين العباسي الفارسي "الاسلام" انهم يقولون " إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ" القدر1 , اي ان القران نزل في ليلة واحدة من ليالي شهر رمضان حسب زعم مُفسريهم "الفرس" رأي الكاتب "ان هذا التفسير في غير محله وسوف نجد هذه الآية مركونة في احدى زوايا الكتب العبرية والسريانية خلال رحلتنا في البحث عن الحقيقة ويكون له معنى مغاير تماما عما قاله المُفسرين الفرس", وعندما يعترض العقلاء على هذا الكم الهائل من آيات القتل والحقد والضغينة تبجحوا بما هو اقبح انت لا تعرف شيئا عن "اسباب النزول" ,"الناسخ والمنسوخ" انت حاقد على الاسلام "أسطوانة مشروخة ودفوع غبيه ,لا تأتي بجديد ولا تغير الحقيقة"!هل القران نزل في ليلة واحدة ام في اوقات مُختلفة؟! اكيد الفرقة الترقيعية الاسلامية سوف تجد جوابا غبيا تقنع به البسطاء ليصرخوا بصوت عالٍ "اجلده" دون ان يفهموا شيئا كما هي عادتهم! لسنوات عديدة وانا اعمل محامٍ في المحاكم العراقية مررت بمواقف كثيرة وطُلب مني ان اتدخل في كثير من الخلافات والمشاكل الاجتماعية ,ما لفت انتباهي كمية الدعاوى الجزائية والمدنية في اغلب المحاكم لأسباب اقل ما اقول عنها احيانا انها تافهة لا ترقى لمستوى شكوى واطرح هذه الاسئلة على نفسي ما فائدة الدين؟! ,اليس الاسلام دين رحمة كما يُشاع؟! ,هل الخلل في الدين ام في تطبيقه؟! ,هل المشكلة في الكاتب الذي يبحث عن السمو والكمال ام في المُجتمع؟! ,هل ما يحدث في مجتمعاتنا امر طبيعي ام شاذ؟! ارى ان الدين عبارة عن مجموعة من القواعد والقوانين التنظيمية "التي صنعها البشر" تهدف الى تنظيم وتوجيه حياة المُجتمعات ,ان صلح الدين وقواعده صلح حال المجتمع وان فسد الدين فسد حال المجتمع.وهذا ما يحدث في مُجتمعاتنا الحقد والكراهية والسباب والشتائم والرغبة في الانتقام تتجسد بأقبح صورها في اتباع الدين العباسي الفارسي "الاسلام" ,آيات القران ليست احاد وانما عشرات ومئات منها تحرض على العنف وتكفير الاخرين والقتل والشقاق والفتنه والتفرقة!!! ,حتى وان وردت كلمة "حُب" فأنها ترد على سبيل الذم والقبح وليس المديح "زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ" ال عمران 14 وفي تناقضه خطيرة اخرى اعتدنا عليها في الدين العباسي الفارسي "الاسلام" ,يحلل مؤلف القران لمحمد نكاح سبع مجموعات من النساء في سورة الاحزاب الآية 50 ,وفي سورة الاحزاب 37 "فَلَمَّا قَضَىٰ-;- زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا"!!! اذا كان حب ......
#متلازمات
#الحقد
#الكراهية
#ورغبة
#الانتقام
#الدين
#العباسي
#الفارسي
#-الاسلام-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698742
الحوار المتمدن
اسعد ابراهيم الخزاعي - متلازمات الحقد الكراهية ورغبة الانتقام في الدين العباسي الفارسي -الاسلام- !
أحمد شيخو : تركيا ورغبة إبتلاع الدول العربية وشعوب المنطقة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو في الأسبوع الأخير قال مايسمى الرئيس التركي أردوغان أو السكرتير العالمي للتنظيم العالمي للأخوان المسلميين الإرهابيين حسب أخر الأنباء أو المرشد الفعلي للإخوان في المنطقة، أنهم أي تركيا وبمرتزقتها الإرهابيين سيبقون في سوريا وليبيا وشرق المتوسط وأزربيجان والعراق. وذلك في تحدي واضح للقانون الدولي وإتفاقية جنيف لعام 1961 الناظمة للعلاقة بين الدول. وكذلك في تعدي سافر وغزو لشعوب المنطقة ودولها للسيطرة والتحكم والهيمنة على مقدراتهم وثرواتهم، وكل ذلك مع كلام أردوغان اليومي عن عام 2023 والإنتخابات فيها وعن إتفاقية لوزان وعدم خدمتها للمصالح التركية حسب قوله كما كان يقول أتاتورك عن إتفاقية سيقر وكما كان يقولونه البعض عن إتفاقية وستفاليا لعام 1648، والتي كانت بدايات لتغيرات كبيرة.في سوريا تمدد وتعاظم النفوذ التركي منذ عام 1999 وإتفاقية أضنة اللاشرعية التي وقعتها أمنيين بعثيين ليس لهم صفة التمثيل وقرار التوقيع و حتى لم يتم المصادقة عليها من البرلمان السوري وتسجيله لدى الأمم المتحدة كصيغة شرعية لأي إتفاقية دولية. وبعدها بسبب علاقات بشار الأسد الحميمية مع أردوغان وإعتقاده كما البعض من الجاهليين بالتاريخ والقراءة السياسية أن تركيا ستساعدهم في التفاعل لصالحهم بين السلطة السورية وإسرائيل، ولكن تركيا وإستخباراتها وبوسائلها الاقتصادية والثقافية وبعلاقاتها مع الإخوان السوريين مهدت الأرضية تأسيساً على إتفاقية أضنة وتطور العلاقات لتشكيل ذراع إخواني تابع لها تبلور في المجلس الوطني السوري وبالإئتلاف الحالي ومايسمى الجيش الوطني السوري بقايا داعش والنصرة والقاعدة والذئاب الرمادية، بعد أحداث سوريا في 2011.ولكن أهم مساعدة أو شرعنة أو تساهل تلقتها تركيا في سوريا كانت عبر مسار ماسمي الأستانة أو نور سلطان أو الثلاثي(روسيا_تركيا_إيران) الذي إنعقد جلسته ال 16 اليوم، وأصدر بيان يحمي الإحتلال التركي وتقسيمه ومحاولة ضمه للأراضي السورية وتهجير سكانه ويتهم من دافعوا عن وحدة سوريا وسيادتها وبذلوا الغالي والنفيس في سبيل حماية سوريا شعباً وأرضاً والمحافظة على السلم الأهلي وتعايش المكونات من المكونات السورية وعلى رأسهم الكرد بالإنفصاليين وبالإنتهامات والأفعال التي هي تنفذها، حيث أن هذا المسار خدم الأجندات التركية وأعطى الشرعية وتساهل وغطى الاحتلال التركي للأراضي السورية، وساعد على زيادة النفوذ الإيراني في سوريا. وإن كان اليوم تركيا تحتل حوالي 12 % من مساحة سوريا وتعمل على تغيير ديموغرافيتها وضمها لتركيا وتتبع لها الطرف المفاوض في مايسمى في اللجنة الدستورية السورية دون المعارضة الحقيقية والمكونات السورية صاحبة المصلحة الحقيقة في بناء سوريا ديمقراطية لامركزية لكل أبنائها، فهذا وبدون أدنى شك حصلت عليها عبر مسار آستانة ونتائج عمل ثلاثي استانا.ولاشك أن السلطة السورية أو سلطة الأزمة في سوريا لها من التواطؤ مع الإحتلال التركي في ظل النفوذ الإيراني والروسي الكبير عليها حتى أنها لم تعد سلطة سوريا بالمعنى الوطني السوري بقدر ماهي سلطة إيرانية وروسية بقدر المصالح والنفوذ الروسي والإيراني عليها مع عدائها لشعبها السوري.وفي العراق كانت إتفاقية تركيا مع صدام الحسين ولو لخمسة كيلومترات في الثمانينات وبعد التسعينات ونتيجة الأوضاع والأحداث التي حصلت في العراق وحرب الخليج الثانية تمدد تركيا داخل العراق وخصوصاً في شماله نتيجة علاقتها مع أحد الأطراف الكردية العراقية المتواطئة كما الأخوان في سوريا وليبيا، واليوم يتواجد أكثر من 40 قاعدة وموقع تركي حسب الرئاسة التركية و ......
#تركيا
#ورغبة
#إبتلاع
#الدول
#العربية
#وشعوب
#المنطقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724443
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو في الأسبوع الأخير قال مايسمى الرئيس التركي أردوغان أو السكرتير العالمي للتنظيم العالمي للأخوان المسلميين الإرهابيين حسب أخر الأنباء أو المرشد الفعلي للإخوان في المنطقة، أنهم أي تركيا وبمرتزقتها الإرهابيين سيبقون في سوريا وليبيا وشرق المتوسط وأزربيجان والعراق. وذلك في تحدي واضح للقانون الدولي وإتفاقية جنيف لعام 1961 الناظمة للعلاقة بين الدول. وكذلك في تعدي سافر وغزو لشعوب المنطقة ودولها للسيطرة والتحكم والهيمنة على مقدراتهم وثرواتهم، وكل ذلك مع كلام أردوغان اليومي عن عام 2023 والإنتخابات فيها وعن إتفاقية لوزان وعدم خدمتها للمصالح التركية حسب قوله كما كان يقول أتاتورك عن إتفاقية سيقر وكما كان يقولونه البعض عن إتفاقية وستفاليا لعام 1648، والتي كانت بدايات لتغيرات كبيرة.في سوريا تمدد وتعاظم النفوذ التركي منذ عام 1999 وإتفاقية أضنة اللاشرعية التي وقعتها أمنيين بعثيين ليس لهم صفة التمثيل وقرار التوقيع و حتى لم يتم المصادقة عليها من البرلمان السوري وتسجيله لدى الأمم المتحدة كصيغة شرعية لأي إتفاقية دولية. وبعدها بسبب علاقات بشار الأسد الحميمية مع أردوغان وإعتقاده كما البعض من الجاهليين بالتاريخ والقراءة السياسية أن تركيا ستساعدهم في التفاعل لصالحهم بين السلطة السورية وإسرائيل، ولكن تركيا وإستخباراتها وبوسائلها الاقتصادية والثقافية وبعلاقاتها مع الإخوان السوريين مهدت الأرضية تأسيساً على إتفاقية أضنة وتطور العلاقات لتشكيل ذراع إخواني تابع لها تبلور في المجلس الوطني السوري وبالإئتلاف الحالي ومايسمى الجيش الوطني السوري بقايا داعش والنصرة والقاعدة والذئاب الرمادية، بعد أحداث سوريا في 2011.ولكن أهم مساعدة أو شرعنة أو تساهل تلقتها تركيا في سوريا كانت عبر مسار ماسمي الأستانة أو نور سلطان أو الثلاثي(روسيا_تركيا_إيران) الذي إنعقد جلسته ال 16 اليوم، وأصدر بيان يحمي الإحتلال التركي وتقسيمه ومحاولة ضمه للأراضي السورية وتهجير سكانه ويتهم من دافعوا عن وحدة سوريا وسيادتها وبذلوا الغالي والنفيس في سبيل حماية سوريا شعباً وأرضاً والمحافظة على السلم الأهلي وتعايش المكونات من المكونات السورية وعلى رأسهم الكرد بالإنفصاليين وبالإنتهامات والأفعال التي هي تنفذها، حيث أن هذا المسار خدم الأجندات التركية وأعطى الشرعية وتساهل وغطى الاحتلال التركي للأراضي السورية، وساعد على زيادة النفوذ الإيراني في سوريا. وإن كان اليوم تركيا تحتل حوالي 12 % من مساحة سوريا وتعمل على تغيير ديموغرافيتها وضمها لتركيا وتتبع لها الطرف المفاوض في مايسمى في اللجنة الدستورية السورية دون المعارضة الحقيقية والمكونات السورية صاحبة المصلحة الحقيقة في بناء سوريا ديمقراطية لامركزية لكل أبنائها، فهذا وبدون أدنى شك حصلت عليها عبر مسار آستانة ونتائج عمل ثلاثي استانا.ولاشك أن السلطة السورية أو سلطة الأزمة في سوريا لها من التواطؤ مع الإحتلال التركي في ظل النفوذ الإيراني والروسي الكبير عليها حتى أنها لم تعد سلطة سوريا بالمعنى الوطني السوري بقدر ماهي سلطة إيرانية وروسية بقدر المصالح والنفوذ الروسي والإيراني عليها مع عدائها لشعبها السوري.وفي العراق كانت إتفاقية تركيا مع صدام الحسين ولو لخمسة كيلومترات في الثمانينات وبعد التسعينات ونتيجة الأوضاع والأحداث التي حصلت في العراق وحرب الخليج الثانية تمدد تركيا داخل العراق وخصوصاً في شماله نتيجة علاقتها مع أحد الأطراف الكردية العراقية المتواطئة كما الأخوان في سوريا وليبيا، واليوم يتواجد أكثر من 40 قاعدة وموقع تركي حسب الرئاسة التركية و ......
#تركيا
#ورغبة
#إبتلاع
#الدول
#العربية
#وشعوب
#المنطقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724443
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - تركيا ورغبة إبتلاع الدول العربية وشعوب المنطقة
عباس علي العلي : رغبة الله ورغبة البشر ح2
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي ولكن حينما تتشارك رؤى وأفكار ونظريات وأديان في حالة من حالات التنازع الفكري في المجتمع وبغياب الضابط الكابح للعوامل المحركة للأنا على قاعدة أنتظار النتائج والأفضلية للمجتمع , سنشهد وبسرعة حالات إنقلاب التنازع إلى صراعات قاسية بين أصحاب المشاريع وبين المستفيد والمتضرر من حركة أو سكون أي فكرة أو رؤية أو دين , هذا الصراع ليس بالممكن التحكم به خاصة في حالات أن تكون الرؤية أو الفكرة من النوع الإنقلابي التجديدي عميق التأثير شديد العصف بالقيم الفوقية والتي غالبا ما تكون نتاج علاقات طبقية أو أعراف راسخة تعتمد عليها المجتمعات في إثبات أستقراراها .هناك عوامل أساسية تستثار وهناك عوامل تتحرك بفعل التنازع تحضر في لحظة ما لتحول التنازع الطبيعي إلى صراع مصيري وجودي بين الأفكار , ليس أكثر من التسلط وحب السيطرة وفرض منطق القوة عوامل الأعتزاز المستفخر بها لدى الأنا الفردية المتضخمة فاعلة في تبديل المنطق الطبيعي في المجتمعات إلى أفكار متصارعة متقاتلة ,بل وأحيانا تحيل هذه المفاهيم التي يمكن للعقل أن يتسامح بوجودها على سطح واحد في زمن واحد إلى ما يشبه المستحيل , الإيمان والكفر لا يمكن أن يكونا تناقض حاد ولا يشكلان نوعا من أنواع الصراع الوجودي المصيري ,بديل أن تاريخ الإنسان ولليوم لم يشير إلى تعارض طبيعي بقدر ما يشير إلى تصارع نفسي مدعوم بتضخم الأنا الذاتية , وسيبقى الإيمان والكفر يسيران مع بعض حتى أمد بعيد حين يكتشف الإنسان حقيقة كل منهما على انفراد .من صنع التناقض والتضاد والصراع بين الإيمان والكفر ليس النص الديني ولا رغبة الديان في فرض نظام الإيمان الإجباري بقدر ما صنعه الإنسان بفكرة تبدو في ظاهرها عامة وحقيقة وجودها وتبلورها قضية ذاتية , أصحاب الأديان بشر من بقية الناس يحاول كل منهم أن يدافع عن فكرته ودينه ومعتقده مبتدأ بالعقل ومنطق المعرفة , اللحظة التي ينهزم فيها أو يتضعضع هذا المنطق تتحرك النفس الإنسانية وفقا للكيفية التي تكون عليها من علاقة بالعقل ,البعض يجذبه المعيار العقلي وينحاز له ولا يعتد بالفكرة السابقة إلا بالقدر التي ترضي معاييره العقلية , وآخرون سرعان ما تنهزم أمامهم قوة الحجة العقلية ويختفي خلف ستار الأنا , ليرفض كل منطق مواز حتى منطق العقل الذي كان قبل قليل مستحكم , هنا تحول الصراع صراع أضداد بدل أن يكون تنازع فكري على يقينيات وبراهين ممكنة الإثبات والتفي .لم يكن الصراع الديني صراع فكر بقدر ما كان صراع إرادات تقاوم الهزيمة وتنقاد لضغط الأنا المتضخمة , من هذا الجو ولدت أولى محاولات إقامة السواتر أمام المد الإسلامي الفكري القادم من السماء والمتميز بفتوة وأحلام التبشير بها على أنها خلاص العالم ,لقد بعث محمدا ص الكثير من الوفود والشخصيات التي تحمل روح المغامرة لنشر الدين ليس على أساس أنهم فرسان سيوف ورماح , بل كان غالب المبتعثين هم من الفقراء والعبيد الذين كانت لديهم تجربة حقيقية للخلاص ,كان أختياره في منتهى الذكاء والقدرة على التأثير خاصة في الطبقة الأكثر قابلية على الأستجابة في مجتمع الغالبية العظمى مسحوقة ومغيبة عن الفعل الأجتماعي والفكري والديني .من الطبيعي جدا أن تتحول هذه البعثات إلى هاجس يهدد سلطة القرار الأجتماعي والسياسي المتحالف مع قواعد ومؤسسات دينية تحمي النظام وكيفية تثبيت علاقاته التي تحمل في وجودها أسباب إنهيارها ,لقد حدثت الكثير من الصدامات الدامية وإن كانت من طرف واحد غالبا وهم الذين يتوجسون من بعثات النبي شرا مستطيرا ,وأصبح هم الحفاظ على النسيج الديني الأجتماعي السياسي يساوي خطر خوض الحرب ضد محمد ودعوته ,هنا كان المسل ......
#رغبة
#الله
#ورغبة
#البشر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751887
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي ولكن حينما تتشارك رؤى وأفكار ونظريات وأديان في حالة من حالات التنازع الفكري في المجتمع وبغياب الضابط الكابح للعوامل المحركة للأنا على قاعدة أنتظار النتائج والأفضلية للمجتمع , سنشهد وبسرعة حالات إنقلاب التنازع إلى صراعات قاسية بين أصحاب المشاريع وبين المستفيد والمتضرر من حركة أو سكون أي فكرة أو رؤية أو دين , هذا الصراع ليس بالممكن التحكم به خاصة في حالات أن تكون الرؤية أو الفكرة من النوع الإنقلابي التجديدي عميق التأثير شديد العصف بالقيم الفوقية والتي غالبا ما تكون نتاج علاقات طبقية أو أعراف راسخة تعتمد عليها المجتمعات في إثبات أستقراراها .هناك عوامل أساسية تستثار وهناك عوامل تتحرك بفعل التنازع تحضر في لحظة ما لتحول التنازع الطبيعي إلى صراع مصيري وجودي بين الأفكار , ليس أكثر من التسلط وحب السيطرة وفرض منطق القوة عوامل الأعتزاز المستفخر بها لدى الأنا الفردية المتضخمة فاعلة في تبديل المنطق الطبيعي في المجتمعات إلى أفكار متصارعة متقاتلة ,بل وأحيانا تحيل هذه المفاهيم التي يمكن للعقل أن يتسامح بوجودها على سطح واحد في زمن واحد إلى ما يشبه المستحيل , الإيمان والكفر لا يمكن أن يكونا تناقض حاد ولا يشكلان نوعا من أنواع الصراع الوجودي المصيري ,بديل أن تاريخ الإنسان ولليوم لم يشير إلى تعارض طبيعي بقدر ما يشير إلى تصارع نفسي مدعوم بتضخم الأنا الذاتية , وسيبقى الإيمان والكفر يسيران مع بعض حتى أمد بعيد حين يكتشف الإنسان حقيقة كل منهما على انفراد .من صنع التناقض والتضاد والصراع بين الإيمان والكفر ليس النص الديني ولا رغبة الديان في فرض نظام الإيمان الإجباري بقدر ما صنعه الإنسان بفكرة تبدو في ظاهرها عامة وحقيقة وجودها وتبلورها قضية ذاتية , أصحاب الأديان بشر من بقية الناس يحاول كل منهم أن يدافع عن فكرته ودينه ومعتقده مبتدأ بالعقل ومنطق المعرفة , اللحظة التي ينهزم فيها أو يتضعضع هذا المنطق تتحرك النفس الإنسانية وفقا للكيفية التي تكون عليها من علاقة بالعقل ,البعض يجذبه المعيار العقلي وينحاز له ولا يعتد بالفكرة السابقة إلا بالقدر التي ترضي معاييره العقلية , وآخرون سرعان ما تنهزم أمامهم قوة الحجة العقلية ويختفي خلف ستار الأنا , ليرفض كل منطق مواز حتى منطق العقل الذي كان قبل قليل مستحكم , هنا تحول الصراع صراع أضداد بدل أن يكون تنازع فكري على يقينيات وبراهين ممكنة الإثبات والتفي .لم يكن الصراع الديني صراع فكر بقدر ما كان صراع إرادات تقاوم الهزيمة وتنقاد لضغط الأنا المتضخمة , من هذا الجو ولدت أولى محاولات إقامة السواتر أمام المد الإسلامي الفكري القادم من السماء والمتميز بفتوة وأحلام التبشير بها على أنها خلاص العالم ,لقد بعث محمدا ص الكثير من الوفود والشخصيات التي تحمل روح المغامرة لنشر الدين ليس على أساس أنهم فرسان سيوف ورماح , بل كان غالب المبتعثين هم من الفقراء والعبيد الذين كانت لديهم تجربة حقيقية للخلاص ,كان أختياره في منتهى الذكاء والقدرة على التأثير خاصة في الطبقة الأكثر قابلية على الأستجابة في مجتمع الغالبية العظمى مسحوقة ومغيبة عن الفعل الأجتماعي والفكري والديني .من الطبيعي جدا أن تتحول هذه البعثات إلى هاجس يهدد سلطة القرار الأجتماعي والسياسي المتحالف مع قواعد ومؤسسات دينية تحمي النظام وكيفية تثبيت علاقاته التي تحمل في وجودها أسباب إنهيارها ,لقد حدثت الكثير من الصدامات الدامية وإن كانت من طرف واحد غالبا وهم الذين يتوجسون من بعثات النبي شرا مستطيرا ,وأصبح هم الحفاظ على النسيج الديني الأجتماعي السياسي يساوي خطر خوض الحرب ضد محمد ودعوته ,هنا كان المسل ......
#رغبة
#الله
#ورغبة
#البشر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751887
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - رغبة الله ورغبة البشر ح2
عباس علي العلي : رغبة الله ورغبة البشر ح1
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي واحدة من الإشكالات الفكرية التي واجهها الفكر الإسلامي في تعامله مع قضية الحرية والأختيار في التدين هو التناقضات النصية والقصدية بين قاعدة (من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) وبين قاعدة (قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) التوبة الآية 29,التناقض يبدو من غير الممكن توفيق مقتضيات النصين وفق نقطة مشتركة تعترف للنص الأول بوجوديته الدالة وللنص الثاني حاكميته الفاصلة دون أن نستهبل العقل بترديدات لأفكار سقيمة تحاول أن تفرق بين النصوص حسب عوامل الزمن والمكان وتطور القوانين الإسلامية مع واقع حال الأرض .لو رجعنا للنص الأول وهو نص الأختيار بحقيقة كونه خطاب عام للإنسان موجه من الديان يقتضي أن علاقة الإيمان هي علاقة فردية بين طرفين الأول عالم والثاني مختار وبين العالم والمختار هناك صورة حقيقية تقتصر عليهما فقط , وهناك صورة عامة قد لا تكون بذات المصداقية هي التي بين المختار والواقع بما فيه الأخر , فمن شاء قرار ومن شاء الأخرى قرار وبين القرارين هناك ينظر العالم بعين اليقين التي لا يطلع عليها أحد سواه , وهو المسئول عن قبولها ورفضها وبالتالي لا أثر حقيقي يترتب للأخر ,لا منه ولا عليه من حقيقة هذه العلاقة لأنها ليست في مدار إحاطته الخاصة ولا تقع تحت تأثيره , فهي ملزمة وواضحة ومرتبة الأثر على طرفيها فقط .الدليل في قوله تعالى (لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ) هذا النص موجه مرة أخرى لذات الشخص الذي من المفترض ومن خلاله يصل الجواب للناس ,بأن من يشاء أو من لا يشاء ليس على الأخر الموافق أو المخالف من سلطة أو أثر من تقرير يمتلكه في مواجهته لأن ليس من واجب أحد أن يفعل ,الإشاءة متوفرة ومحترمة وحقيقية لكنها ليس في وارد المجاهرة بها وهذا هو حكم النص ولا علاقة له بقضية أن تكون نص حاكم بين أن تكون مستجيب لدعوة الله أو ممتنع في تطبيق أمر يعده البعض نص ملجئ وآخرون يبنون نظريتهم عليه (قاتلواٍٍٍ) ,لكل من النصين مدار الأول خطاب ذاتي والثاني خطاب إرشادي ,وقاتلوا الذين يقاتلونكم ,المفتاح هنا موجود في كلمة اللذين وليس مطلقا ولا مفتوحا على العموم .الدعوة لله كما جاءت في نصوص القرآن الكريم مثلا لم يكن الغرض منها تعويضا لنقص أو حاجة لملئ شاغر أو سد مكان مفقود ,بل هي غاية في حد ذاتها مبنية على منفعة المهتدي وتدور عدما ووجودا مع هذه الغاية وهذا النفع{قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا الذي له ملك السماوات والأرض لا إله إلا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون } " [الأعراف : 158,الإقرار بالقتل مقابل عدم الاستهداء إثبات ما نفي عن نفسه بنفسه {ومن كفر فإن الله غني عن العالمين } ,إذن العودة لشرط المقاتلة وخاصة للذين لا يؤمنون بالله أن يبادروا هم للقتال {(وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين }190 البقرة ,نسبة الربط بين الإيمان والمقاتلة لا وجود حقيقي لها في النص ,نعم موجودة ومتجذرة ومتأصلة في الفكر السلطوي للمتأسلمين الذين يخلطون بين المبدأ الديني والقضية الذاتية الخاضعة للبيئة والظرف والتطبع .لا يصح أن ننسب لله رغبة بشر ولا ندع أن الله أمر بنصف جملة ونترك النصف الأخر أبدا ,وحدة المفهوم هي عماد القصد في النصوص المعرفية البسيطة ,فكيف لنا أن نتعامل مع نصوص حاكمة ولها علاقة بنظام كوني قد يكون الإنسان ضحية عدم إدراك مديات القصد وصورته التامة في ......
#رغبة
#الله
#ورغبة
#البشر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751893
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي واحدة من الإشكالات الفكرية التي واجهها الفكر الإسلامي في تعامله مع قضية الحرية والأختيار في التدين هو التناقضات النصية والقصدية بين قاعدة (من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) وبين قاعدة (قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) التوبة الآية 29,التناقض يبدو من غير الممكن توفيق مقتضيات النصين وفق نقطة مشتركة تعترف للنص الأول بوجوديته الدالة وللنص الثاني حاكميته الفاصلة دون أن نستهبل العقل بترديدات لأفكار سقيمة تحاول أن تفرق بين النصوص حسب عوامل الزمن والمكان وتطور القوانين الإسلامية مع واقع حال الأرض .لو رجعنا للنص الأول وهو نص الأختيار بحقيقة كونه خطاب عام للإنسان موجه من الديان يقتضي أن علاقة الإيمان هي علاقة فردية بين طرفين الأول عالم والثاني مختار وبين العالم والمختار هناك صورة حقيقية تقتصر عليهما فقط , وهناك صورة عامة قد لا تكون بذات المصداقية هي التي بين المختار والواقع بما فيه الأخر , فمن شاء قرار ومن شاء الأخرى قرار وبين القرارين هناك ينظر العالم بعين اليقين التي لا يطلع عليها أحد سواه , وهو المسئول عن قبولها ورفضها وبالتالي لا أثر حقيقي يترتب للأخر ,لا منه ولا عليه من حقيقة هذه العلاقة لأنها ليست في مدار إحاطته الخاصة ولا تقع تحت تأثيره , فهي ملزمة وواضحة ومرتبة الأثر على طرفيها فقط .الدليل في قوله تعالى (لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ) هذا النص موجه مرة أخرى لذات الشخص الذي من المفترض ومن خلاله يصل الجواب للناس ,بأن من يشاء أو من لا يشاء ليس على الأخر الموافق أو المخالف من سلطة أو أثر من تقرير يمتلكه في مواجهته لأن ليس من واجب أحد أن يفعل ,الإشاءة متوفرة ومحترمة وحقيقية لكنها ليس في وارد المجاهرة بها وهذا هو حكم النص ولا علاقة له بقضية أن تكون نص حاكم بين أن تكون مستجيب لدعوة الله أو ممتنع في تطبيق أمر يعده البعض نص ملجئ وآخرون يبنون نظريتهم عليه (قاتلواٍٍٍ) ,لكل من النصين مدار الأول خطاب ذاتي والثاني خطاب إرشادي ,وقاتلوا الذين يقاتلونكم ,المفتاح هنا موجود في كلمة اللذين وليس مطلقا ولا مفتوحا على العموم .الدعوة لله كما جاءت في نصوص القرآن الكريم مثلا لم يكن الغرض منها تعويضا لنقص أو حاجة لملئ شاغر أو سد مكان مفقود ,بل هي غاية في حد ذاتها مبنية على منفعة المهتدي وتدور عدما ووجودا مع هذه الغاية وهذا النفع{قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا الذي له ملك السماوات والأرض لا إله إلا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون } " [الأعراف : 158,الإقرار بالقتل مقابل عدم الاستهداء إثبات ما نفي عن نفسه بنفسه {ومن كفر فإن الله غني عن العالمين } ,إذن العودة لشرط المقاتلة وخاصة للذين لا يؤمنون بالله أن يبادروا هم للقتال {(وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين }190 البقرة ,نسبة الربط بين الإيمان والمقاتلة لا وجود حقيقي لها في النص ,نعم موجودة ومتجذرة ومتأصلة في الفكر السلطوي للمتأسلمين الذين يخلطون بين المبدأ الديني والقضية الذاتية الخاضعة للبيئة والظرف والتطبع .لا يصح أن ننسب لله رغبة بشر ولا ندع أن الله أمر بنصف جملة ونترك النصف الأخر أبدا ,وحدة المفهوم هي عماد القصد في النصوص المعرفية البسيطة ,فكيف لنا أن نتعامل مع نصوص حاكمة ولها علاقة بنظام كوني قد يكون الإنسان ضحية عدم إدراك مديات القصد وصورته التامة في ......
#رغبة
#الله
#ورغبة
#البشر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751893
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - رغبة الله ورغبة البشر ح1