فلاح أمين الرهيمي : ما هي الأسباب والشروط على الدولة في فرض هيبتها على الشعب
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي تفرض هيبة الدولة على الشعب بطريقتين ... الأولى في الدول الديمقراطية الذي يكون التعامل والعلاقة بين الشعب والدولة عن المصداقية والصراحة والاحترام بين الشعب والدولة وتنفيذ القوانين وطاعتها التي تصب في مصلحة الوطن والشعب تؤدي إلى ثقة واحترام متبادل بين الشعب والدولة والعلاقة بين نواب الشعب وناخبيهم واللقاءات بينهم طيلة فترة المرحلة للنواب في عملهم والناخب يزود النائب بأوضاع وظروف المنطقة الانتخابية التي رشحت النائب عن طريق فوزه بالانتخابات والنائب بدوره يعكس أوضاع وظروف منطقته سلباً أو إيجاباً إلى السلطة التنفيذية (الحكومة) والحكومة عن طريق دوائرها في المحافظات تبادر وتباشر بإنجاز العمل الذي يرتبط بدائرتها في المنطقة التي رشحت النائب ومن خلال هذه العلاقة الحميدة بين النائب ومنطقته وبين النائب والدولة تؤدي إلى بناء الثقة والاحترام والطاعة بين الدولة والشعب ويكون للصحافة الوطنية دور واحترام كبير من الدولة والشعب عندما تبادر السلطة التنفيذية بإقامة مكاتب صحفية في جميع وزاراتها ودوائرها في المحافظات التي من خلالها ومطالعتها من قبل المكاتب في المحافظات أو في الوزارات تباشر بتصليح الخلل الذي يحدث في محافظتها الذي يتعلق بعمل وإنجاز كل دائرة مما تجعل أبناء الشعب يشعرون أن الدولة تخدمهم وتلبي مطاليبهم ورغباتهم فتخلق وتعزز الثقة والاحترام بين الدولة والشعب. والثانية في الدول ذات الأنظمة الدكتاتورية يكون العمل وفق قاعدة (ميكافللي) من ليس معي فهو ضدي ونفذ ثم ناقش وتفرض الثقة والمصداقية على الشعب بالعنف والقوة الذي يخلق الخوف الذي يفرض الطاعة والاحترام كما كان في زمن القائد الروسي (ستالين) بعد موته قال نيكيتا خروتشيجيف الذي كان من المقربين لستالين : (كان ستالين ميتاً في غرفته ونحن نخاف ندخل عليه) ... وكما كان في عهد صدام حسين في العراق إذا قال صدام قال العراق. ......
#الأسباب
#والشروط
#الدولة
#هيبتها
#الشعب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677608
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي تفرض هيبة الدولة على الشعب بطريقتين ... الأولى في الدول الديمقراطية الذي يكون التعامل والعلاقة بين الشعب والدولة عن المصداقية والصراحة والاحترام بين الشعب والدولة وتنفيذ القوانين وطاعتها التي تصب في مصلحة الوطن والشعب تؤدي إلى ثقة واحترام متبادل بين الشعب والدولة والعلاقة بين نواب الشعب وناخبيهم واللقاءات بينهم طيلة فترة المرحلة للنواب في عملهم والناخب يزود النائب بأوضاع وظروف المنطقة الانتخابية التي رشحت النائب عن طريق فوزه بالانتخابات والنائب بدوره يعكس أوضاع وظروف منطقته سلباً أو إيجاباً إلى السلطة التنفيذية (الحكومة) والحكومة عن طريق دوائرها في المحافظات تبادر وتباشر بإنجاز العمل الذي يرتبط بدائرتها في المنطقة التي رشحت النائب ومن خلال هذه العلاقة الحميدة بين النائب ومنطقته وبين النائب والدولة تؤدي إلى بناء الثقة والاحترام والطاعة بين الدولة والشعب ويكون للصحافة الوطنية دور واحترام كبير من الدولة والشعب عندما تبادر السلطة التنفيذية بإقامة مكاتب صحفية في جميع وزاراتها ودوائرها في المحافظات التي من خلالها ومطالعتها من قبل المكاتب في المحافظات أو في الوزارات تباشر بتصليح الخلل الذي يحدث في محافظتها الذي يتعلق بعمل وإنجاز كل دائرة مما تجعل أبناء الشعب يشعرون أن الدولة تخدمهم وتلبي مطاليبهم ورغباتهم فتخلق وتعزز الثقة والاحترام بين الدولة والشعب. والثانية في الدول ذات الأنظمة الدكتاتورية يكون العمل وفق قاعدة (ميكافللي) من ليس معي فهو ضدي ونفذ ثم ناقش وتفرض الثقة والمصداقية على الشعب بالعنف والقوة الذي يخلق الخوف الذي يفرض الطاعة والاحترام كما كان في زمن القائد الروسي (ستالين) بعد موته قال نيكيتا خروتشيجيف الذي كان من المقربين لستالين : (كان ستالين ميتاً في غرفته ونحن نخاف ندخل عليه) ... وكما كان في عهد صدام حسين في العراق إذا قال صدام قال العراق. ......
#الأسباب
#والشروط
#الدولة
#هيبتها
#الشعب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677608
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - ما هي الأسباب والشروط على الدولة في فرض هيبتها على الشعب
فارس إيغو : الإصلاح الديني في الإسلام، والشروط اللازمة لكي يتحقق فيها هذا الإصلاح؟
#الحوار_المتمدن
#فارس_إيغو يتقصد مالك بن نبي (1905 ـ 1975) ـ وهو من أشهر من يتداول فكرهم اليوم على وسائل التواصل الاجتماعي من قبل ما يسمي بالتيار الوسطي في الإسلام ـ دائماً الحديث عن الفرد المسلم، العقل الإسلامي الفردي ليحمي مؤسسة الإسلام الرسمية والفكر الإسلامي من أي إنتقاد، وبالنسبة لهؤلاء المصلحين الدينيين هم يُعذرون لأنهم لم يقرأوا النظرية الهيرمينوطيقية أو التأويلية، بالرغم من وجود مصطلح ((التأويل)) في القاموس العربي في العصر الوسيط، وتم تداوله من قبل المفسرين والمعتزلة والفلاسفة، وبالخصوص ابن رشد (1). وبالنتيجة، هم يقعون في خطأ جسيم هو الإقتناع بالوصول الى ((الدين الصحيح))، وفي هذه الحالة ((الإسلام الصحيح))، وهو ما يدفعهم دائماً الى تقريع الفرد المسلم واتهامه بأنه يسيء فهم الدين، ولا يطبق الإسلام الصحيح. لكن ما يفهمه هذا الإنسان البسيط المحدود الذكاء هو النسخة من الإسلام الرائجة أي الإسلام الرسمي (إسلام المؤسسة الرسمية) مختلطاً بإسلام الإسلام السياسي بعد أن تم القضاء على الإسلام الشعبي العفوي والبسيط، وبالتلاعبات والاستخدامات النفعية للدين من قبل السلطات السياسية في معظم البلدان العربية والإسلامية. وما نفتقده تماماً عند مالك بن نبي ـ أي نقد المؤسسة الدينية الرسمية ـ، نجده عند الشيخ محمد عبده، بالرغم من أنه يسبق مالك بن نبي بنصف قرن، وهو ما دفع الكثيرين من المثقفين في تسمية التيار الإصلاحي الذي تركه محمد عبده بالتيار السلفي المتنور، على ما في هذه التسمية من تناقض داخلي، لكن تعبر بالفعل عن فكر محمد عبده والتيار الذي أسسه، والذي مع الأسف لم يستمر بسبب بروز وصعود الإسلام السياسي الحركي ممثلاً بالإخوان المسلمين وما تولد عنهم من تيارات وحركات إسلاموية كانت لها اليد الطولى في قتل بذرة النهضة التي تمّ زرعها في القرن التاسع عشر والنصف الأول من القرن العشرين قبل أن تصبح شجرة كبيرة وراسخة الجذور في التربة العربية والإسلامية. لكن، حتى التيار السلفي المتنوّر الذي مثله الأفغاني وعبده والكواكبي وقع في وهم الإعتقاد بالقدرة على التوصل الى مفهوم ((الدين الصحيح)) أو ((الإسلام الصحيح))، وذلك في القول الشهير الذي ينسب الى الأفغاني أحياناً، والى الشيخ محمد عبده غالباً، وهو: ((قد رأينا في الغرب إسلاماً دون مسلمين، بينما في بلاد الإسلام يوجد مسلمين، ولكن، لا يوجد إسلاماً)).وهذا الكلام مخطئ على الجانبين، فعلى الجانب الغربي (الأوروبي)، حدثت النهضة عن طريق فصل العلوم والمعارف عن الدين، وأولها كانت الفلسفة، أي عملية العلمنة أو الدنيوة، وليس العلمانية، فالعلمانية هي كما يقول الفرنسيون الكرزة الحمراء على قالب الحلوى، أي أنها تأتي تتويجاً لعملية العلمنة التدريجية التي استمرت ثلاثة أو أربعة قرون حتى وصلت أوروبا الى مرحلة العلمانية، والتي رفضها تماماً الشيخ محمد عبده في مناظرته الشهيرة مع المفكر الحداثي فرح أنطون عام 1903 والتي دارت على صفحات مجلة الجامعة التي يديرها فرح أنطون ومجلة المنار التي يديرها ويشرف عليها تلميذ محمد عبده رشيد رضا. وهو ما يؤكد محدودية عملية الإصلاح الديني إذا كان من سيتولاها حصرياً هم من رجال الدين، فحتى السلفي المتنور مثل الشيخ محمد عبده سقط في المزايدات الدفاعية عن الدين في المناظرة الشهيرة التي دارت في بداية القرن الماضي، ولم تثمر إلا على زيادة التوتر بين التيارات الحداثية والدينية، وسيأتي حدث آخر سوف يعيدنا الى مربع الصفر، الى ما قبل حملة نابليون على مصر وقيام دولة محمد علي باشا النهضوية.زلزال إنهاء الخلافة الإسلاميةفي خضم الحملة الاستعمارية على العالم ......
#الإصلاح
#الديني
#الإسلام،
#والشروط
#اللازمة
#يتحقق
#فيها
#الإصلاح؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687366
#الحوار_المتمدن
#فارس_إيغو يتقصد مالك بن نبي (1905 ـ 1975) ـ وهو من أشهر من يتداول فكرهم اليوم على وسائل التواصل الاجتماعي من قبل ما يسمي بالتيار الوسطي في الإسلام ـ دائماً الحديث عن الفرد المسلم، العقل الإسلامي الفردي ليحمي مؤسسة الإسلام الرسمية والفكر الإسلامي من أي إنتقاد، وبالنسبة لهؤلاء المصلحين الدينيين هم يُعذرون لأنهم لم يقرأوا النظرية الهيرمينوطيقية أو التأويلية، بالرغم من وجود مصطلح ((التأويل)) في القاموس العربي في العصر الوسيط، وتم تداوله من قبل المفسرين والمعتزلة والفلاسفة، وبالخصوص ابن رشد (1). وبالنتيجة، هم يقعون في خطأ جسيم هو الإقتناع بالوصول الى ((الدين الصحيح))، وفي هذه الحالة ((الإسلام الصحيح))، وهو ما يدفعهم دائماً الى تقريع الفرد المسلم واتهامه بأنه يسيء فهم الدين، ولا يطبق الإسلام الصحيح. لكن ما يفهمه هذا الإنسان البسيط المحدود الذكاء هو النسخة من الإسلام الرائجة أي الإسلام الرسمي (إسلام المؤسسة الرسمية) مختلطاً بإسلام الإسلام السياسي بعد أن تم القضاء على الإسلام الشعبي العفوي والبسيط، وبالتلاعبات والاستخدامات النفعية للدين من قبل السلطات السياسية في معظم البلدان العربية والإسلامية. وما نفتقده تماماً عند مالك بن نبي ـ أي نقد المؤسسة الدينية الرسمية ـ، نجده عند الشيخ محمد عبده، بالرغم من أنه يسبق مالك بن نبي بنصف قرن، وهو ما دفع الكثيرين من المثقفين في تسمية التيار الإصلاحي الذي تركه محمد عبده بالتيار السلفي المتنور، على ما في هذه التسمية من تناقض داخلي، لكن تعبر بالفعل عن فكر محمد عبده والتيار الذي أسسه، والذي مع الأسف لم يستمر بسبب بروز وصعود الإسلام السياسي الحركي ممثلاً بالإخوان المسلمين وما تولد عنهم من تيارات وحركات إسلاموية كانت لها اليد الطولى في قتل بذرة النهضة التي تمّ زرعها في القرن التاسع عشر والنصف الأول من القرن العشرين قبل أن تصبح شجرة كبيرة وراسخة الجذور في التربة العربية والإسلامية. لكن، حتى التيار السلفي المتنوّر الذي مثله الأفغاني وعبده والكواكبي وقع في وهم الإعتقاد بالقدرة على التوصل الى مفهوم ((الدين الصحيح)) أو ((الإسلام الصحيح))، وذلك في القول الشهير الذي ينسب الى الأفغاني أحياناً، والى الشيخ محمد عبده غالباً، وهو: ((قد رأينا في الغرب إسلاماً دون مسلمين، بينما في بلاد الإسلام يوجد مسلمين، ولكن، لا يوجد إسلاماً)).وهذا الكلام مخطئ على الجانبين، فعلى الجانب الغربي (الأوروبي)، حدثت النهضة عن طريق فصل العلوم والمعارف عن الدين، وأولها كانت الفلسفة، أي عملية العلمنة أو الدنيوة، وليس العلمانية، فالعلمانية هي كما يقول الفرنسيون الكرزة الحمراء على قالب الحلوى، أي أنها تأتي تتويجاً لعملية العلمنة التدريجية التي استمرت ثلاثة أو أربعة قرون حتى وصلت أوروبا الى مرحلة العلمانية، والتي رفضها تماماً الشيخ محمد عبده في مناظرته الشهيرة مع المفكر الحداثي فرح أنطون عام 1903 والتي دارت على صفحات مجلة الجامعة التي يديرها فرح أنطون ومجلة المنار التي يديرها ويشرف عليها تلميذ محمد عبده رشيد رضا. وهو ما يؤكد محدودية عملية الإصلاح الديني إذا كان من سيتولاها حصرياً هم من رجال الدين، فحتى السلفي المتنور مثل الشيخ محمد عبده سقط في المزايدات الدفاعية عن الدين في المناظرة الشهيرة التي دارت في بداية القرن الماضي، ولم تثمر إلا على زيادة التوتر بين التيارات الحداثية والدينية، وسيأتي حدث آخر سوف يعيدنا الى مربع الصفر، الى ما قبل حملة نابليون على مصر وقيام دولة محمد علي باشا النهضوية.زلزال إنهاء الخلافة الإسلاميةفي خضم الحملة الاستعمارية على العالم ......
#الإصلاح
#الديني
#الإسلام،
#والشروط
#اللازمة
#يتحقق
#فيها
#الإصلاح؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687366
الحوار المتمدن
فارس إيغو - الإصلاح الديني في الإسلام، والشروط اللازمة لكي يتحقق فيها هذا الإصلاح؟