محمد نور الدين بن خديجة : نسور الأعالي .. إلى الشاعر المغربي إبراهيم الأنصاري
#الحوار_المتمدن
#محمد_نور_الدين_بن_خديجة ـــ نسور الأعالي .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إلى الشاعر إبراهيم الأنصاري .لاتثقل على الليل بحزنكلقد كانوا هنا ومازالوا والطريق إلى الطريق يطول ..نتلمس خطو الدمعة للقلب ولانتعب .إنا هنا باقون مع الماء مع هديل الحمام مع لمع النجوم ..كل الأرض وما سطعت شمسها في قلبنا تدور ..ونسور الاعالي تحوم ........أأخطأنا ؟!..وإن يكن ..قد يحلم قبل الأوان زهر الحقول ..ياليل يا أرق العاشقين أدر كاساتك ولاتثقل لقد كانوا هنا ومازالوا والطريق إلى الطريق يطول .. ــــ شعر : محمد نور الدين بن خديجة 24 نونبر 2020 المغرب . ......
#نسور
#الأعالي
#الشاعر
#المغربي
#إبراهيم
#الأنصاري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700099
#الحوار_المتمدن
#محمد_نور_الدين_بن_خديجة ـــ نسور الأعالي .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إلى الشاعر إبراهيم الأنصاري .لاتثقل على الليل بحزنكلقد كانوا هنا ومازالوا والطريق إلى الطريق يطول ..نتلمس خطو الدمعة للقلب ولانتعب .إنا هنا باقون مع الماء مع هديل الحمام مع لمع النجوم ..كل الأرض وما سطعت شمسها في قلبنا تدور ..ونسور الاعالي تحوم ........أأخطأنا ؟!..وإن يكن ..قد يحلم قبل الأوان زهر الحقول ..ياليل يا أرق العاشقين أدر كاساتك ولاتثقل لقد كانوا هنا ومازالوا والطريق إلى الطريق يطول .. ــــ شعر : محمد نور الدين بن خديجة 24 نونبر 2020 المغرب . ......
#نسور
#الأعالي
#الشاعر
#المغربي
#إبراهيم
#الأنصاري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700099
الحوار المتمدن
محمد نور الدين بن خديجة - نسور الأعالي .. إلى الشاعر المغربي إبراهيم الأنصاري
ذياب مهدي محسن : نسور واخذ الحيف؛ وذياب الجسور.. ؟
#الحوار_المتمدن
#ذياب_مهدي_محسن منتصف شهر حزيران، انتهت الامتحانات السنوية، في الكليات والمعاهد، وانا في السنة ما قبل الآخيرة، وكنت الأول على دفعتي.. حملت حقيبتي من القسم الداخلي في الوزيرية، بعد ليلة جميلة وامسية وسهريه مع زميلاتنا وزملائنا الفنانين مستقبلا، حيث تمتعنا بتوديع السنة الدراسية الماضية، وتأملنا ان نكون سالمين بالعودة لقاعات الدرس ومشاغل الفن العملية في العام الدراسي القادم بعد ثلاثة اشهر، حينما نزاغل في الالتحاق بالدراسة ابتداء كل عام دراسي حال الدراسة عندنا!؟.. وصلت لبيتنا في حي السعد ، النجف.. كالمعتاد غرفتي جاهزة حيث الوالدة تهيئها قبل ايام وانا اتصلت بهم عن طريق التلفون العام الذي نصب في شوارع وبعض الامكنة العامة في بغداد العاصمة، وكانت خطوة رائدة بهكذا خدمة للاتصالات الارضية، في العراق والمنطقة ايضاً.. عصاري ارتدي الملابس الصيفية الحديثة، بنطلون جارلس، وقميص مخرم ومشجر وبالالوان صارخه وناشزه على ذوق أهلنا في النجف، وخاصة كبار السن والعجائز، زنجيل ذهبي علق فيه آية الكرسي منقوشه، والفضي كان فيه صليب المسيح؟ اتقلدهما في رقبتي، فيتدليا على صدري المزروع بشعره الأشقر، ودائما افتح ازرارين من اعلى قميصي، عند الصدر.. واحتذي، حذاء روغان صيفي.. ورغم معارضة والداي لما البسه دائما، واحصل منهما بعض التوبيخ والاهانات الكلامية، لكن الوالدة كانت هي مفتاح ، وصمام الأمان لي، تهدء أبي وأخي الكبير، " عيفووه، خلوه يتمتع بشبابه، هو جم شهر ويرجع البغداد.. عفيه يمه غسان عيف أخييك!" ويأتي التعليق من أبي " آي ابنج راح يحصل دكتوراه بالرقص فنان الله يسلمه!!" وكنت اضحك في داخلي وإبتسم نشوانا بإنتصار والدتي لي.. وهكذا اخذت اغلس عن ما اسمعه منهم حينما اريد ان انزل للولاية لألتقي مع اصحابي واصدقائي بعدما يشاهدون ما ألبسه.. وبعض المرات لا انزل للولايه، فاقضي وقتي في رأس شارعنا هناك عند جيراننا نخلات وشجرة سدر " نبك" كبيرة في الرصيف زرعها منذ زمن، كانت تسدي بظلالها طول الظهيرة إلى حين غروب الشمس، امام شارعنا ساحة كبيرة وفضاء واسع يفصل بيتنا، حي السعد، عن منطقة الاسكان.. هناك اقف او اجلس حيث ابناء الجيران ونلتقي باحاديث الساعة، واغلبها عن البنوتات " الحاتات" والغراميات، والافلام، و.و.و.، حتى السياسة كان لها دور كبير حيث الجبهة ( بين الحزب الشيوعي العراقي والبعث الحاكم لها السنة الأولى!؟) وفيها بعض انفتاح للحريات، ونافذة تأمل لعراق جديد مستقبلا؟ ولكن كان الغدر عنوانها من قبل البعث الحاكم، وما اعتقدناه بأمل فجر جديد للعراق، كان عبارة عن اضغاث احلام فقط!؟.. نسور جيراننا، ووالدها ضابط شرطة، سبب لي فتنة، وتهمة باطلة، ادخلني فيها بالتوقيف لمدة ثلاثة أيام، وبعدها افرج عني لعدم ثبوت الادلة، فقررت ان انتقم بطريقتي الخاصة، ولقد اقسمت مع نفسي بهذا الفعل، رغم اني غير مقتنع به ولكن، " اشبيب وخافكني الهوى، ومجمور ومستفز من هذا ضابط الشرطة" ورغم علاقتنا العائلية جيدة جدا وخاصة تربطني صداقة مع ابنائه الثلاثة، وبناته صديقات اخواتي.. هنا بيت القصيد، كيف اتحرك بهدوء على احداهن؟؟ اخترت الاكثر حركة، ومراهقة، كانت للتو في الصف الرابع اعدادي عام.. ودائما مابيننا سلام وكلام وتحية وسؤال وجواب.. لكني اضمر في داخلي شيء اريد ان انفذه خلال هذه العطلة الصيفية.. نعم كانت نسور اقرب للتنفيذ حيث كانت اكثر مراهقة وحركات دالعة ودلوعة.. بيضاء، ضخمة نوعما،" خشنه"وجهها ابيض صافي احيانا يشوبه بعض الاصفرار.. عيناها كأنها عيون بقرة وحشية، جدعاء، سوداء، وباحجبين كثيفين معقودان، وشفتين ضخمتين، حمراويتان، يتقدان جنس حيث فمها فيه بعض الك ......
#نسور
#واخذ
#الحيف؛
#وذياب
#الجسور..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705338
#الحوار_المتمدن
#ذياب_مهدي_محسن منتصف شهر حزيران، انتهت الامتحانات السنوية، في الكليات والمعاهد، وانا في السنة ما قبل الآخيرة، وكنت الأول على دفعتي.. حملت حقيبتي من القسم الداخلي في الوزيرية، بعد ليلة جميلة وامسية وسهريه مع زميلاتنا وزملائنا الفنانين مستقبلا، حيث تمتعنا بتوديع السنة الدراسية الماضية، وتأملنا ان نكون سالمين بالعودة لقاعات الدرس ومشاغل الفن العملية في العام الدراسي القادم بعد ثلاثة اشهر، حينما نزاغل في الالتحاق بالدراسة ابتداء كل عام دراسي حال الدراسة عندنا!؟.. وصلت لبيتنا في حي السعد ، النجف.. كالمعتاد غرفتي جاهزة حيث الوالدة تهيئها قبل ايام وانا اتصلت بهم عن طريق التلفون العام الذي نصب في شوارع وبعض الامكنة العامة في بغداد العاصمة، وكانت خطوة رائدة بهكذا خدمة للاتصالات الارضية، في العراق والمنطقة ايضاً.. عصاري ارتدي الملابس الصيفية الحديثة، بنطلون جارلس، وقميص مخرم ومشجر وبالالوان صارخه وناشزه على ذوق أهلنا في النجف، وخاصة كبار السن والعجائز، زنجيل ذهبي علق فيه آية الكرسي منقوشه، والفضي كان فيه صليب المسيح؟ اتقلدهما في رقبتي، فيتدليا على صدري المزروع بشعره الأشقر، ودائما افتح ازرارين من اعلى قميصي، عند الصدر.. واحتذي، حذاء روغان صيفي.. ورغم معارضة والداي لما البسه دائما، واحصل منهما بعض التوبيخ والاهانات الكلامية، لكن الوالدة كانت هي مفتاح ، وصمام الأمان لي، تهدء أبي وأخي الكبير، " عيفووه، خلوه يتمتع بشبابه، هو جم شهر ويرجع البغداد.. عفيه يمه غسان عيف أخييك!" ويأتي التعليق من أبي " آي ابنج راح يحصل دكتوراه بالرقص فنان الله يسلمه!!" وكنت اضحك في داخلي وإبتسم نشوانا بإنتصار والدتي لي.. وهكذا اخذت اغلس عن ما اسمعه منهم حينما اريد ان انزل للولاية لألتقي مع اصحابي واصدقائي بعدما يشاهدون ما ألبسه.. وبعض المرات لا انزل للولايه، فاقضي وقتي في رأس شارعنا هناك عند جيراننا نخلات وشجرة سدر " نبك" كبيرة في الرصيف زرعها منذ زمن، كانت تسدي بظلالها طول الظهيرة إلى حين غروب الشمس، امام شارعنا ساحة كبيرة وفضاء واسع يفصل بيتنا، حي السعد، عن منطقة الاسكان.. هناك اقف او اجلس حيث ابناء الجيران ونلتقي باحاديث الساعة، واغلبها عن البنوتات " الحاتات" والغراميات، والافلام، و.و.و.، حتى السياسة كان لها دور كبير حيث الجبهة ( بين الحزب الشيوعي العراقي والبعث الحاكم لها السنة الأولى!؟) وفيها بعض انفتاح للحريات، ونافذة تأمل لعراق جديد مستقبلا؟ ولكن كان الغدر عنوانها من قبل البعث الحاكم، وما اعتقدناه بأمل فجر جديد للعراق، كان عبارة عن اضغاث احلام فقط!؟.. نسور جيراننا، ووالدها ضابط شرطة، سبب لي فتنة، وتهمة باطلة، ادخلني فيها بالتوقيف لمدة ثلاثة أيام، وبعدها افرج عني لعدم ثبوت الادلة، فقررت ان انتقم بطريقتي الخاصة، ولقد اقسمت مع نفسي بهذا الفعل، رغم اني غير مقتنع به ولكن، " اشبيب وخافكني الهوى، ومجمور ومستفز من هذا ضابط الشرطة" ورغم علاقتنا العائلية جيدة جدا وخاصة تربطني صداقة مع ابنائه الثلاثة، وبناته صديقات اخواتي.. هنا بيت القصيد، كيف اتحرك بهدوء على احداهن؟؟ اخترت الاكثر حركة، ومراهقة، كانت للتو في الصف الرابع اعدادي عام.. ودائما مابيننا سلام وكلام وتحية وسؤال وجواب.. لكني اضمر في داخلي شيء اريد ان انفذه خلال هذه العطلة الصيفية.. نعم كانت نسور اقرب للتنفيذ حيث كانت اكثر مراهقة وحركات دالعة ودلوعة.. بيضاء، ضخمة نوعما،" خشنه"وجهها ابيض صافي احيانا يشوبه بعض الاصفرار.. عيناها كأنها عيون بقرة وحشية، جدعاء، سوداء، وباحجبين كثيفين معقودان، وشفتين ضخمتين، حمراويتان، يتقدان جنس حيث فمها فيه بعض الك ......
#نسور
#واخذ
#الحيف؛
#وذياب
#الجسور..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705338
الحوار المتمدن
ذياب مهدي محسن - نسور واخذ الحيف؛ وذياب الجسور..!؟
ذياب مهدي محسن : نسور ولقائنا الغريب ... ؟
#الحوار_المتمدن
#ذياب_مهدي_محسن ذات يوم من ايام ايلول، كان يوم الجمعة، ليلتها كنت مع اصحابي في الحلة، سهرة ممتعة وشراب باحتساء الخمور المتنوعة ومن ثم أكلنا " الباجة" وأمتلأت البطون، والخمر طافح على اجسادنا، وصلنا إلى بيوتنا، ولكن كيف وصلنا علمها عند رب السماء حينذاك!!.. الأهل اغلبهم فوق السطح والهواء جلاب، والنسائم الصحراوية المنعشه بلذعاتها الباردة مما تجعل جسدك ينتشي بلذة البرودة الملامسة لوجهك والمماسة مع ملابسك الصيفيه الخفيفة، وتهزك بعض القشعرية وانت في زهوة السكر والانتشاء لحد الثمالة.. كانت الوالدة ناطورت المفاتيح، سمعت خربشة في باب البيت الرئيسية، عرفت اني متيه فتحة " كيلون الباب لأفتحه بالمفتاح" حينها كنت انظر لثقب الكيلون، لكن لم اراه! بل اشاهد كأن الباب فيها سبعون ثقف للمفتاح، فآي منهما هو الذي ان ولجت المفتاح سيفتحها؟؟ والدتي فتحت الباب..: " ولك ليش ياذيبان ما تبطل اسوالفك، يالله من الباب الخلفيه ادخل بصنطه" واغلقت الباب ورائي بهدوء و وضعت المزلاج " السرقي" بعدما احكمت قفلها بالمفتاح.. غسلت وجهي واخذت من الثلاجة " علبة حليب فارغه " نجمدها في الفريز وبهدوء انسليت على فراشي الذي كان ندي، لذيذ، باردا، منعشا، ورحت في أغفائة، بعدما أفترت السماء ونجومها والاشجار والسطح بيَّ! والدنيا تدور كالفرارة الورقية، وبعدها هبدت غافيا بالقاضية.. عند الفجر، حيث تشرق الشمس ننزل الى هول البيت، ونفتح المبردة لنكمل النوم، انه يوم الجمعة، لكن سمعت والدي يتكلم وانا نائم " جفي" على بطني لكني في نصف صحو.. قال أبي " غسان اخذ امك وأخواتك الكربلاء، وانا سوف اذهب إلى الشامية واعود بعد الظهر، انت واخواتك وأمك تعالوا قبل غروب الشمس".. ثم سمعته يتكلم مع والدتي، أم غسان: " ذيبان يبقى بالبيت لو يروح وياكم؟.. : لا أبو محمد " يبقى هنا، يدير باله على الدجاجات، وعلى البيت".. :" طيب يالله انا اروح، في أمان الله" حيث السيارة جاهزة وسائقها في انتظاره.. بعد هذه الهوسة انا رحت في غفوة لا اعرف ماذا جرى بعد خروج والدي من البيت!؟.. كنت نائم بسروالي فقط وعاري الجسد، و والدتي غطتني بشرشف خوفاً من هواء المبردة المرطوب يؤذيني.. ما بين الحلم والحقيقة، كنت في دوامة، جسدي فاقد قواه وبحاجة للمنام اكثر، رأسي فيه شيء من الصداع، ناحل، متعب، شفتاي يغزوهن الجفاف بحاجة للماء اشربه، لكن لا اقوى على النهوض " نايم جفي".. لكن يدي تتحسس قماش ناعم يحتظن جسد ممتد معي، جسد فيه حرارة، وجهي غائر في الوسادة، فلم أبالي بحالي كنت اتصور أنني حالم!!.. و بينما انا نائم في ظلال غرفة الهول، اذ شعرت بان هناك يد تمتد على قضيبي و تقوم بتدليكه، فبدات اشعر بمتعة جميلة تسري قي قضيبي و بدأ يدب فيه ألإنتصاب، و يقف و بدأت اشعر بالمتعة واللذة تجري في عروقي، و ظلت تلك اليد الناعمة والطرية والمثيرة تداعب زبي، انها يد فتاة، اشعر بهذا، ولكن لا اعرف لماذا لم استطع ان ارفع راسي وانظر إتجاه تلك اليد لأرى من يقوم بفعل هذا، لكن ظلال الغرفة، وبرودتها، والخمرة لاتزال تسيطر على جسدي وبعض الصداع في رأسي، فلم اكترث، ولم ارى شيئاً، وكل اعتقادي أنني أحلم!؟. المهم أن هذه اليد ظلت تدلك لي قضيبي حتى انتصب و وقف بالتمام، والشهوة تحتقن فيه، توهجت في دواخلي، وهي مستمرة في تدليكه بيدها.. فتحركت متملما، وانقلبت على بطني لكي اتمم اغفائتي، ولعل هذا ما يشبه الحلم يتركني لأنام، وارتاح بعض الوقت.. لكن حسست بشيء ينمل على ظهري، ويتحرك بخربشه ناعمه اقشعر جسدي منها، تصورتها انها حشرة، او ذبابه، ربما بعوضه، تتلاعب في مساحة ظهري المكشوف، وبحركة من يدي على أساس اهشها، او انهي هذا الدبيب، ا ......
#نسور
#ولقائنا
#الغريب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707109
#الحوار_المتمدن
#ذياب_مهدي_محسن ذات يوم من ايام ايلول، كان يوم الجمعة، ليلتها كنت مع اصحابي في الحلة، سهرة ممتعة وشراب باحتساء الخمور المتنوعة ومن ثم أكلنا " الباجة" وأمتلأت البطون، والخمر طافح على اجسادنا، وصلنا إلى بيوتنا، ولكن كيف وصلنا علمها عند رب السماء حينذاك!!.. الأهل اغلبهم فوق السطح والهواء جلاب، والنسائم الصحراوية المنعشه بلذعاتها الباردة مما تجعل جسدك ينتشي بلذة البرودة الملامسة لوجهك والمماسة مع ملابسك الصيفيه الخفيفة، وتهزك بعض القشعرية وانت في زهوة السكر والانتشاء لحد الثمالة.. كانت الوالدة ناطورت المفاتيح، سمعت خربشة في باب البيت الرئيسية، عرفت اني متيه فتحة " كيلون الباب لأفتحه بالمفتاح" حينها كنت انظر لثقب الكيلون، لكن لم اراه! بل اشاهد كأن الباب فيها سبعون ثقف للمفتاح، فآي منهما هو الذي ان ولجت المفتاح سيفتحها؟؟ والدتي فتحت الباب..: " ولك ليش ياذيبان ما تبطل اسوالفك، يالله من الباب الخلفيه ادخل بصنطه" واغلقت الباب ورائي بهدوء و وضعت المزلاج " السرقي" بعدما احكمت قفلها بالمفتاح.. غسلت وجهي واخذت من الثلاجة " علبة حليب فارغه " نجمدها في الفريز وبهدوء انسليت على فراشي الذي كان ندي، لذيذ، باردا، منعشا، ورحت في أغفائة، بعدما أفترت السماء ونجومها والاشجار والسطح بيَّ! والدنيا تدور كالفرارة الورقية، وبعدها هبدت غافيا بالقاضية.. عند الفجر، حيث تشرق الشمس ننزل الى هول البيت، ونفتح المبردة لنكمل النوم، انه يوم الجمعة، لكن سمعت والدي يتكلم وانا نائم " جفي" على بطني لكني في نصف صحو.. قال أبي " غسان اخذ امك وأخواتك الكربلاء، وانا سوف اذهب إلى الشامية واعود بعد الظهر، انت واخواتك وأمك تعالوا قبل غروب الشمس".. ثم سمعته يتكلم مع والدتي، أم غسان: " ذيبان يبقى بالبيت لو يروح وياكم؟.. : لا أبو محمد " يبقى هنا، يدير باله على الدجاجات، وعلى البيت".. :" طيب يالله انا اروح، في أمان الله" حيث السيارة جاهزة وسائقها في انتظاره.. بعد هذه الهوسة انا رحت في غفوة لا اعرف ماذا جرى بعد خروج والدي من البيت!؟.. كنت نائم بسروالي فقط وعاري الجسد، و والدتي غطتني بشرشف خوفاً من هواء المبردة المرطوب يؤذيني.. ما بين الحلم والحقيقة، كنت في دوامة، جسدي فاقد قواه وبحاجة للمنام اكثر، رأسي فيه شيء من الصداع، ناحل، متعب، شفتاي يغزوهن الجفاف بحاجة للماء اشربه، لكن لا اقوى على النهوض " نايم جفي".. لكن يدي تتحسس قماش ناعم يحتظن جسد ممتد معي، جسد فيه حرارة، وجهي غائر في الوسادة، فلم أبالي بحالي كنت اتصور أنني حالم!!.. و بينما انا نائم في ظلال غرفة الهول، اذ شعرت بان هناك يد تمتد على قضيبي و تقوم بتدليكه، فبدات اشعر بمتعة جميلة تسري قي قضيبي و بدأ يدب فيه ألإنتصاب، و يقف و بدأت اشعر بالمتعة واللذة تجري في عروقي، و ظلت تلك اليد الناعمة والطرية والمثيرة تداعب زبي، انها يد فتاة، اشعر بهذا، ولكن لا اعرف لماذا لم استطع ان ارفع راسي وانظر إتجاه تلك اليد لأرى من يقوم بفعل هذا، لكن ظلال الغرفة، وبرودتها، والخمرة لاتزال تسيطر على جسدي وبعض الصداع في رأسي، فلم اكترث، ولم ارى شيئاً، وكل اعتقادي أنني أحلم!؟. المهم أن هذه اليد ظلت تدلك لي قضيبي حتى انتصب و وقف بالتمام، والشهوة تحتقن فيه، توهجت في دواخلي، وهي مستمرة في تدليكه بيدها.. فتحركت متملما، وانقلبت على بطني لكي اتمم اغفائتي، ولعل هذا ما يشبه الحلم يتركني لأنام، وارتاح بعض الوقت.. لكن حسست بشيء ينمل على ظهري، ويتحرك بخربشه ناعمه اقشعر جسدي منها، تصورتها انها حشرة، او ذبابه، ربما بعوضه، تتلاعب في مساحة ظهري المكشوف، وبحركة من يدي على أساس اهشها، او انهي هذا الدبيب، ا ......
#نسور
#ولقائنا
#الغريب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707109
الحوار المتمدن
ذياب مهدي محسن - نسور ولقائنا الغريب ...!؟
فاطمة ناعوت : نسورٌ كثيرةٌ … وفريسة
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت حين يضربُ ذكرٌ أنثى في الطريق العام، أمام أبصار الناس، غالبًا يقفُ الناسُ صامتين، ثم يمدّون أياديهم نحو جيوبهم يُخرجون هواتفهم لالتقاط الصورَ ومقاطع الفيديو. يقولُ واحدهم لنفسه: (لعلّ من حقّه أن يضربَها. فقد تكونُ الأنثى ابنتَه، زوجتَه، شقيقتَه، ابنة عمّه، أو حتى أمّه! ولا ضيرَ أن يؤدِّبَ الذكرُ "ما" يخصُّه من إناث. عادي.) ولتأكيد هذا "العادي" قد نجد تلك الأنثى بعد برهةٍ ترقصُ مع ذلك الذكر وتتناول معه وجبةً دسمةً وهما يتضاحكان. ثم يقولُ الذكرُ للناس ضاحكًا: (عادي يا جماعة. هذه الأمور عندنا "عادي" جدًّا.) وقد تقول الأنثى ضاحكةً: (عادي يا جماعة، أصلي عصبية ونرفزته. ) عزيزي القارئ رجاءً لا تُعقِّدِ الأمورَ وتدخلُ بنا في متاهات "السادية" و"المازوخية" و"متلازمة ستوكهولهم"، الحكايةُ أبسطُ من هذا بكثير. الأمر "عادي". لسبب ما تذكرتُ "كيفين كارتر"، المصوّرٌ من جوهانسبرج، بجنوب أفريقيا، الذي نذر نفسَه لتصوير وفضح ألوان التمييز العنصريّ ضدّ الملونين والمستضعفين. وكان هو أول من صوّر طريقةَ الإعدام بالطوق، المعروفة باسم Necklacing، أو القلادة، التي كانت تتمُّ بجنوب أفريقيا في منتصف الثمانينيات الماضية. إطارٌ كاوتشوكي مملوء بالبنزين يوضع حول صدر الضحية وذراعيها، ثم تُشعل النيران! يستغرق الأمرُ نحو عشرين دقيقة لكي يقضي المنكوبُ حرقًا. كانت الأسلوبَ الشائعَ للإعدام دون محاكمة للقضاء على المعارضين ومثيري القلاقل في الثمانينيات والتسعينيات الماضية. وكان أول ضحايا تلك المحرقة رجل يُدعى "ماكي سكوزانا". التقطت عدسةُ كارتر ذلك المشهدَ المروّع، وقال للصحف: (كنتُ مرتعبًا مما يفعلون. وكنتُ مرتعبًا مما أفعل. وحين بدأ الناسُ يتكلمون عن تلك الصور، شعرتُ أن ما فعلتُه ربما لم يكن سيئًا جدًّا. كوني شاهدًا على البشاعة ليس بالضرورة أمرًا بشعًا.) في مارس 1993، قام كارتر برحلة إلى السودان. وقرب قرية عيّود بالجنوب، سمع صوتًا يشبه النشيجَ الخافت. كأنما أنينُ متألمٍ أو محتضَر. مشى إلى مصدر الأنين فوجد طفلةً سمراءَ هزيلة متكورةً على نفسها تجاهدُ في الزحف نحو معسكر الإغاثة الذي مازال على بعد كيلومتر، عساها تصيب بعض طعام يقيم أودها المنهَك. توقفتِ الطفلةُ عن الزحف تسترد أنفاسها. ولم تكن عدسة كاتر وحدها التي تستعدُ لالتقاط المشهد البائس. ثمة عدسةٌ أخرى في الفضاء ترقب وتترقّب. عينُ نسر قرأت الحكايةَ كاملةً. حكايةَ البشر الذين يموتُ بعضُهم تُخمةً، ويموتُ بعضُهم جوعًا! أدرك النسرُ بحدْسه الغريزيّ أن الطفلةَ لن تقوى على استكمال مسيرة الزحف، وسوف تموتُ بعد قليل. فحطّ على مقربة منها ينتظر أن تلقى حتفها حتى يلتهمها. فالنسورُ -كما تعلمون- لا تأكلُ إلا الجيفَ النافقة. التقطت عدسة كارتر المشهدَ المروّع الذي يجمع بين كائنين جائعين. الطفلةُ المحتضرةُ، والنسرُ المنتظر. وبالطبع وقع كارتر فيما بعد تحت مقصلة النقد اللاذع لأنه اكتفى بالتصوير، دون المساعدة، لكنه برّر بأن لديه تعليماتٍ بعدم لمس المنكوبين اتقاءً للأمراض الُمعدية. وكتب صحفيٌّ من فلوريدا: (كان الرجلُ يضبط عدسته ليلتقطَ إطارًا رائعًا لمعاناة الطفلة. وكأنه أحد الضواري المتحفزة. في الحقيقة كان ثمة نسران في المشهد، لا واحد.) بيعت الصورةُ لجريدة نيويورك تايمز ونُشرت في مارس 1993. واتصل مئاتُ القراء بالجريدة ليسألوا عما إذا كانت الطفلةُ قد أُنقذت أم لا. ما حثّ الصحيفةَ على كتابة تعليق مقتضب يقول إن الطفلة كان لديها ما يكفي من القوة للابتعاد عن النسر، لكن مصيرها النهائيَّ مجهول. في الثاني من أبريل 1994 هاتفت الصحيفةُ "كارتر" لتُعلمه بفو ......
#نسورٌ
#كثيرةٌ
#وفريسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747902
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت حين يضربُ ذكرٌ أنثى في الطريق العام، أمام أبصار الناس، غالبًا يقفُ الناسُ صامتين، ثم يمدّون أياديهم نحو جيوبهم يُخرجون هواتفهم لالتقاط الصورَ ومقاطع الفيديو. يقولُ واحدهم لنفسه: (لعلّ من حقّه أن يضربَها. فقد تكونُ الأنثى ابنتَه، زوجتَه، شقيقتَه، ابنة عمّه، أو حتى أمّه! ولا ضيرَ أن يؤدِّبَ الذكرُ "ما" يخصُّه من إناث. عادي.) ولتأكيد هذا "العادي" قد نجد تلك الأنثى بعد برهةٍ ترقصُ مع ذلك الذكر وتتناول معه وجبةً دسمةً وهما يتضاحكان. ثم يقولُ الذكرُ للناس ضاحكًا: (عادي يا جماعة. هذه الأمور عندنا "عادي" جدًّا.) وقد تقول الأنثى ضاحكةً: (عادي يا جماعة، أصلي عصبية ونرفزته. ) عزيزي القارئ رجاءً لا تُعقِّدِ الأمورَ وتدخلُ بنا في متاهات "السادية" و"المازوخية" و"متلازمة ستوكهولهم"، الحكايةُ أبسطُ من هذا بكثير. الأمر "عادي". لسبب ما تذكرتُ "كيفين كارتر"، المصوّرٌ من جوهانسبرج، بجنوب أفريقيا، الذي نذر نفسَه لتصوير وفضح ألوان التمييز العنصريّ ضدّ الملونين والمستضعفين. وكان هو أول من صوّر طريقةَ الإعدام بالطوق، المعروفة باسم Necklacing، أو القلادة، التي كانت تتمُّ بجنوب أفريقيا في منتصف الثمانينيات الماضية. إطارٌ كاوتشوكي مملوء بالبنزين يوضع حول صدر الضحية وذراعيها، ثم تُشعل النيران! يستغرق الأمرُ نحو عشرين دقيقة لكي يقضي المنكوبُ حرقًا. كانت الأسلوبَ الشائعَ للإعدام دون محاكمة للقضاء على المعارضين ومثيري القلاقل في الثمانينيات والتسعينيات الماضية. وكان أول ضحايا تلك المحرقة رجل يُدعى "ماكي سكوزانا". التقطت عدسةُ كارتر ذلك المشهدَ المروّع، وقال للصحف: (كنتُ مرتعبًا مما يفعلون. وكنتُ مرتعبًا مما أفعل. وحين بدأ الناسُ يتكلمون عن تلك الصور، شعرتُ أن ما فعلتُه ربما لم يكن سيئًا جدًّا. كوني شاهدًا على البشاعة ليس بالضرورة أمرًا بشعًا.) في مارس 1993، قام كارتر برحلة إلى السودان. وقرب قرية عيّود بالجنوب، سمع صوتًا يشبه النشيجَ الخافت. كأنما أنينُ متألمٍ أو محتضَر. مشى إلى مصدر الأنين فوجد طفلةً سمراءَ هزيلة متكورةً على نفسها تجاهدُ في الزحف نحو معسكر الإغاثة الذي مازال على بعد كيلومتر، عساها تصيب بعض طعام يقيم أودها المنهَك. توقفتِ الطفلةُ عن الزحف تسترد أنفاسها. ولم تكن عدسة كاتر وحدها التي تستعدُ لالتقاط المشهد البائس. ثمة عدسةٌ أخرى في الفضاء ترقب وتترقّب. عينُ نسر قرأت الحكايةَ كاملةً. حكايةَ البشر الذين يموتُ بعضُهم تُخمةً، ويموتُ بعضُهم جوعًا! أدرك النسرُ بحدْسه الغريزيّ أن الطفلةَ لن تقوى على استكمال مسيرة الزحف، وسوف تموتُ بعد قليل. فحطّ على مقربة منها ينتظر أن تلقى حتفها حتى يلتهمها. فالنسورُ -كما تعلمون- لا تأكلُ إلا الجيفَ النافقة. التقطت عدسة كارتر المشهدَ المروّع الذي يجمع بين كائنين جائعين. الطفلةُ المحتضرةُ، والنسرُ المنتظر. وبالطبع وقع كارتر فيما بعد تحت مقصلة النقد اللاذع لأنه اكتفى بالتصوير، دون المساعدة، لكنه برّر بأن لديه تعليماتٍ بعدم لمس المنكوبين اتقاءً للأمراض الُمعدية. وكتب صحفيٌّ من فلوريدا: (كان الرجلُ يضبط عدسته ليلتقطَ إطارًا رائعًا لمعاناة الطفلة. وكأنه أحد الضواري المتحفزة. في الحقيقة كان ثمة نسران في المشهد، لا واحد.) بيعت الصورةُ لجريدة نيويورك تايمز ونُشرت في مارس 1993. واتصل مئاتُ القراء بالجريدة ليسألوا عما إذا كانت الطفلةُ قد أُنقذت أم لا. ما حثّ الصحيفةَ على كتابة تعليق مقتضب يقول إن الطفلة كان لديها ما يكفي من القوة للابتعاد عن النسر، لكن مصيرها النهائيَّ مجهول. في الثاني من أبريل 1994 هاتفت الصحيفةُ "كارتر" لتُعلمه بفو ......
#نسورٌ
#كثيرةٌ
#وفريسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747902
الحوار المتمدن
فاطمة ناعوت - نسورٌ كثيرةٌ … وفريسة!