كوسلا ابشن : 19 يناير ذكرى مذبحة نريف
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن يستذكر أهل ريف الهجوم البربري الذي شنه مرتزقة النظام الكولونيالي بأمر الحسن الفاشي على ريف و إرتكابهم لأبشع مذبحة دموية ضد الأمازيغ العزل من السلاح, تهمتهم الرئيسية أنهم ينتمون الى الهوية الأمازيغية المحلية والى منطقة حرمتها سياسة التمييز العرقي من التنمية والعدالة و الحرية . سياسة الإضطهاد القومي و الإجتماعي الممنهجة التي ينتهجها النظام الكولونيالي تصطدم في فترات محددة من سيرورة الوعي الشعبي بالتمرد الذي يولد المقاومة في شكل إحتجاجات و إنتفاضات سلمية أو عنفية. و ريف المضطهد بفعل سياسة التمييز العنصري (التهميش و الإقصاء والإستبداد), و حالة البؤس و الإحباط و التفقير, بدوره لنفس العوامل أشعل إنتفاضته السلمية (19 يناير 1984) المنددة بسياسة التمييز العنصري, و من أجل التنمية المستديمة و الحرية, واجهها النظام الكولونيالي أنذلك بالمدرعات و طائرات الهليكوبتر و حشد من المتوحشين مدججين بالسلاح يطلقون الرصاص في كل الإتجاهات لا يميزون بين الأطفال و الكبار و العجزة. المسيرة السلمية تحولت الى مجزرة جماعية, بإستمرار إطلاق الرصاص العشوائي لأيام متتالية في المنطقة تزهق الأرواح البريئة, حصدت الهجمة البربرية العرقية, أرواح مئات الشهداء و الجرحى و المعتقلين.إنتهاك الحقوق الإقتصادية و الإجتماعية و الثقافية و السياسية, أنتج عنه ارتفاع عدد العاطلين عن العمل لغياب المشاريع التنموية بالمنطقة, وغياب المرافق الإجتماعية و الثقافية, بالإضافة لسياسة المقاربة الآمنية, عوامل حتمية للإنفجار الشعبي في شكل إنتفاضاته السلمية التي يقابلها النظام الكولونيالي الوحشي بأساليب الآبادة الجماعية و الترهيب النفسي لدفع الأهالي الى الهجرة القسرية. هذه الأساليب اللاإنسانية تكشف القناع عن السياسة العرقية العدوانية الهمجية للنظام العروبي الكولونيالي. حالة ريف المقهور تدخل ضمن السياسة الممنهجة للإبادة الجماعية للشعب الأمازيغي, مذبحة 19 يناير 1984, تعد حسب القانون الدولي ضمن الجريمة الإبادة الجماعية (جينوسيد), الذي أقرته الأمم المتحدة في 9 ديسمبر 1948.بمقتضى القرار الدولي, فالمادة الثانية, تشير الى أن الإبادة الجماعية هي كل الأفعال المرتكبة عن قصد التدمير الكلي أو الجزئي لجماعة قومية أو إثنية أو عنصرية أو دينية.انتهاك الحقوق الإقتصادية و الإجتماعية والثقافية و السياسية, والمجازر الجماعية (1958-59) و (1984), هي أفعال عنصرية و إبادة جماعية ضد اثنية أمازيغية عن قصد تدميرها بإرادة النظام الكولونيالي. رغم أن هذه الإنتهاكات حسب القانون الدولي, تدخل ضمن قرار الإبادة الجماعية. و رغم أن القانون الدولي يعاقب مرتكبي جرائم الإبادة الجماعية, إلا أن النظام الكولونيالي العروبي في بلاد الأمازيغ. لم تتخذ الجمعية العمومية لهيئة الامم المتحدة إجراءات شجبية وعقابية ضد النظام الكولونيالي العروبي, نظرا للدعم اللامحدود الذي تقدمه الإمبريالية و الصهيونية لهذا النظام الزابوني العميل.تحظى سياسة الاضطهاد القومي و الإجتماعي المنتهج ضد الشعب الامازيغي و خاصة بريف التحدي و الصمود, بدعم كبير من طرف القوى الامبريالية و الصهيونية و الأنظمة الرجعية, و هذا ما يشجع أكثر النظام الكولونيالي العروبي على إرتكاب المزيد من الإنتهاكات لحقوق الشعب الامازيغي و المزيد من المذابح العرقية مع الإفلات من المحاكمات الدولية.السياسة العنصرية و الإضطهاد القومي, قد تستمر في الزمن, و قد يفلح النظام العرقي في إخماد الإنتفاضات السلمية و الإحتجاجات الشعبية, إلا أن واقع الإضطهاد سينتج في حالة نضوج الشروط الضرورية للثورة ......
#يناير
#ذكرى
#مذبحة
#نريف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744312
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن يستذكر أهل ريف الهجوم البربري الذي شنه مرتزقة النظام الكولونيالي بأمر الحسن الفاشي على ريف و إرتكابهم لأبشع مذبحة دموية ضد الأمازيغ العزل من السلاح, تهمتهم الرئيسية أنهم ينتمون الى الهوية الأمازيغية المحلية والى منطقة حرمتها سياسة التمييز العرقي من التنمية والعدالة و الحرية . سياسة الإضطهاد القومي و الإجتماعي الممنهجة التي ينتهجها النظام الكولونيالي تصطدم في فترات محددة من سيرورة الوعي الشعبي بالتمرد الذي يولد المقاومة في شكل إحتجاجات و إنتفاضات سلمية أو عنفية. و ريف المضطهد بفعل سياسة التمييز العنصري (التهميش و الإقصاء والإستبداد), و حالة البؤس و الإحباط و التفقير, بدوره لنفس العوامل أشعل إنتفاضته السلمية (19 يناير 1984) المنددة بسياسة التمييز العنصري, و من أجل التنمية المستديمة و الحرية, واجهها النظام الكولونيالي أنذلك بالمدرعات و طائرات الهليكوبتر و حشد من المتوحشين مدججين بالسلاح يطلقون الرصاص في كل الإتجاهات لا يميزون بين الأطفال و الكبار و العجزة. المسيرة السلمية تحولت الى مجزرة جماعية, بإستمرار إطلاق الرصاص العشوائي لأيام متتالية في المنطقة تزهق الأرواح البريئة, حصدت الهجمة البربرية العرقية, أرواح مئات الشهداء و الجرحى و المعتقلين.إنتهاك الحقوق الإقتصادية و الإجتماعية و الثقافية و السياسية, أنتج عنه ارتفاع عدد العاطلين عن العمل لغياب المشاريع التنموية بالمنطقة, وغياب المرافق الإجتماعية و الثقافية, بالإضافة لسياسة المقاربة الآمنية, عوامل حتمية للإنفجار الشعبي في شكل إنتفاضاته السلمية التي يقابلها النظام الكولونيالي الوحشي بأساليب الآبادة الجماعية و الترهيب النفسي لدفع الأهالي الى الهجرة القسرية. هذه الأساليب اللاإنسانية تكشف القناع عن السياسة العرقية العدوانية الهمجية للنظام العروبي الكولونيالي. حالة ريف المقهور تدخل ضمن السياسة الممنهجة للإبادة الجماعية للشعب الأمازيغي, مذبحة 19 يناير 1984, تعد حسب القانون الدولي ضمن الجريمة الإبادة الجماعية (جينوسيد), الذي أقرته الأمم المتحدة في 9 ديسمبر 1948.بمقتضى القرار الدولي, فالمادة الثانية, تشير الى أن الإبادة الجماعية هي كل الأفعال المرتكبة عن قصد التدمير الكلي أو الجزئي لجماعة قومية أو إثنية أو عنصرية أو دينية.انتهاك الحقوق الإقتصادية و الإجتماعية والثقافية و السياسية, والمجازر الجماعية (1958-59) و (1984), هي أفعال عنصرية و إبادة جماعية ضد اثنية أمازيغية عن قصد تدميرها بإرادة النظام الكولونيالي. رغم أن هذه الإنتهاكات حسب القانون الدولي, تدخل ضمن قرار الإبادة الجماعية. و رغم أن القانون الدولي يعاقب مرتكبي جرائم الإبادة الجماعية, إلا أن النظام الكولونيالي العروبي في بلاد الأمازيغ. لم تتخذ الجمعية العمومية لهيئة الامم المتحدة إجراءات شجبية وعقابية ضد النظام الكولونيالي العروبي, نظرا للدعم اللامحدود الذي تقدمه الإمبريالية و الصهيونية لهذا النظام الزابوني العميل.تحظى سياسة الاضطهاد القومي و الإجتماعي المنتهج ضد الشعب الامازيغي و خاصة بريف التحدي و الصمود, بدعم كبير من طرف القوى الامبريالية و الصهيونية و الأنظمة الرجعية, و هذا ما يشجع أكثر النظام الكولونيالي العروبي على إرتكاب المزيد من الإنتهاكات لحقوق الشعب الامازيغي و المزيد من المذابح العرقية مع الإفلات من المحاكمات الدولية.السياسة العنصرية و الإضطهاد القومي, قد تستمر في الزمن, و قد يفلح النظام العرقي في إخماد الإنتفاضات السلمية و الإحتجاجات الشعبية, إلا أن واقع الإضطهاد سينتج في حالة نضوج الشروط الضرورية للثورة ......
#يناير
#ذكرى
#مذبحة
#نريف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744312
الحوار المتمدن
كوسلا ابشن - 19 يناير, ذكرى مذبحة نريف
كوسلا ابشن : مسؤولية فرنسا الرسمية في آبادة إمازيغن نريف
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن أصدر مجلس الامن لهيئة الامم المتحدة قرار الرقم 955 لسنة 1994 يدعو الى وقف الآبادة العرقية للتوتسي في رواندا, ومتابعة الاشخاص المسؤولين عن هذه المذابح , وفي نفس السياق أصدرت المحكمة الدولية حول روندا قرار متابعة الاشخاص المسؤولين عن الابادة الجماعية وكل ما يخالف القانون الدولي داخل روندا من 1 يناير الى 31 دسمبر 1994. و إعترف ماكرون في ماي 2021, عن مسؤولية فرنسا في عدم منع حدوث المجزرة.في 19 أبريل 2007 سن الاتحاد الاوروبي قانونا يجرم إنكار محرقة اليهود, والقانون كان ساري المفعول في الكثير من الدول الاوروبية, التي إعترفت بالمحرقة بعد محاكمة نورمبرغ. ولم يعد ينكر المحرقة حاليا إلا أعداء اليهود. أقرت الأمم المتحدة, أن يوم 27 يناير من كل سنة, على أنه اليوم العالمي لإحياء ذكرى ضحايا الإبادة المنظمة لليهود (هولوكوست) التي إقترفها النازيون, بحيث أبادوا ستة ملايين يهودي بمعسكرات الإعتقال مثل معسكر لودز ووارسو ومينسك وريغا وكوفنو و غيرها, أو في معسكرات الإبادة (بغرف الغاز) كولمهوف وسوبيبور وتريبلينكا وأوشفيتز بيركيناو ومايدانيك وغيرها.كما أن فرنسا إعترفت سنة 2001 بإبادة الارمن بين سنة (1915 و 1917), وأقرت الجمعية الوطنية الفرنسية, قانون تجريم إنكار الإبادة الأرمنية سنة 2011. أعلنت ألمانيا في 28 ماي 2021 عن مسؤوليتها عن الإبادة الجماعية للهيريرو و ناما (ناميبيا) أثناء المقاومة للقوة الاستعمارية الألمانية بين سنة 1904 وسنة 1908.بالإعتراف الرسمي للحكومة الفيدرالية الألمانية, بأن الجرائم التي أرتكبت ضد هيريرو و ناما تعتبر حسب القانون الدولي بالإبادة الجماعية, تحملت ألمانيا تبعات الإبادة, المادية والمعنوية بتعويض ضحايا الابادة الجماعية.قصف التحالف الإستعماري الإسباني -الفرنسي -العروبي, جمهورية ريف بالسلاح الكيمياوي ما بين 1921 و 1926, و قد إستخدم العدو 400 طن من المواد الكيمياوية (الإيبيريت أو غاز الخردل, الفوسجين, الديسفوسجين, والكلوروبيكرين...) معبأة في عشرة آلاف قنبلة, إستهدف بها طيران التحالف الإستعماري, المناطق المكتضة بالمواطنين العزل من السلاح في تجمعات الاسواق والأحياء السكنية و المزارع, لقتل العدد الأكبر من المدنيين, كما منع الاستعمار المنظمات الانسانية ( الصليب الاحمر ) من تقديم المساعدات الطبية للمصابين. لقد أستعمل النظام الكولونيالي العروبي السلاح الكيمياوي للمرة الثانية ضد شعب ريف, فقد قصف الطيارون الفرنسيون بلدات ريف بالغازات السامة (قنابل النابلم) ما بين سنة (1958 و 1959), ردا على الإنتفاضة المناهضة للإستعمار العروبي. رغم إستعمال السلاح الدمار الشامل المحرم دوليا ضد شعب ريف المسالم, سواء اثناء الحرب الكيمياوية بين 1921 و1926, أو أثناء الهجوم العرقي الوحشي, بإستعمال الغازات السامة ( قنابل النابلم ), من طرف الاستعمار العروبي بقيادة الحسن الفاشي بين 1958 و1959 ضد المواطنين العزل من السلاح, لم تتحرك الدول المسؤولة عن جينوسيد ريف, بالإعتراف بالجريمة و تحمل تبعاتها المادية و الأخلاقية و إنصاف الشعب و المنطقة. جرائم الإستعمار في كلا الحالتين الأولى و الثانية تدخلان في إطار جرائم الإبادة الجماعية حسب القانون الدولي, و هذا ما يؤكده قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 260, المؤرخ في 9 ديسمبر 1948, من إتفاقية منع و معاقبة جريمة الإبادة الجماعية. إذ أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة, ما يلي:في المــادة الثانية:"في هذه الاتفاقية, تعني الإبادة الجماعية أيا من الأفعال التالية, المرتكبة عن قصد التدمير الكلي أو الجز ......
#مسؤولية
#فرنسا
#الرسمية
#آبادة
#إمازيغن
#نريف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756566
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن أصدر مجلس الامن لهيئة الامم المتحدة قرار الرقم 955 لسنة 1994 يدعو الى وقف الآبادة العرقية للتوتسي في رواندا, ومتابعة الاشخاص المسؤولين عن هذه المذابح , وفي نفس السياق أصدرت المحكمة الدولية حول روندا قرار متابعة الاشخاص المسؤولين عن الابادة الجماعية وكل ما يخالف القانون الدولي داخل روندا من 1 يناير الى 31 دسمبر 1994. و إعترف ماكرون في ماي 2021, عن مسؤولية فرنسا في عدم منع حدوث المجزرة.في 19 أبريل 2007 سن الاتحاد الاوروبي قانونا يجرم إنكار محرقة اليهود, والقانون كان ساري المفعول في الكثير من الدول الاوروبية, التي إعترفت بالمحرقة بعد محاكمة نورمبرغ. ولم يعد ينكر المحرقة حاليا إلا أعداء اليهود. أقرت الأمم المتحدة, أن يوم 27 يناير من كل سنة, على أنه اليوم العالمي لإحياء ذكرى ضحايا الإبادة المنظمة لليهود (هولوكوست) التي إقترفها النازيون, بحيث أبادوا ستة ملايين يهودي بمعسكرات الإعتقال مثل معسكر لودز ووارسو ومينسك وريغا وكوفنو و غيرها, أو في معسكرات الإبادة (بغرف الغاز) كولمهوف وسوبيبور وتريبلينكا وأوشفيتز بيركيناو ومايدانيك وغيرها.كما أن فرنسا إعترفت سنة 2001 بإبادة الارمن بين سنة (1915 و 1917), وأقرت الجمعية الوطنية الفرنسية, قانون تجريم إنكار الإبادة الأرمنية سنة 2011. أعلنت ألمانيا في 28 ماي 2021 عن مسؤوليتها عن الإبادة الجماعية للهيريرو و ناما (ناميبيا) أثناء المقاومة للقوة الاستعمارية الألمانية بين سنة 1904 وسنة 1908.بالإعتراف الرسمي للحكومة الفيدرالية الألمانية, بأن الجرائم التي أرتكبت ضد هيريرو و ناما تعتبر حسب القانون الدولي بالإبادة الجماعية, تحملت ألمانيا تبعات الإبادة, المادية والمعنوية بتعويض ضحايا الابادة الجماعية.قصف التحالف الإستعماري الإسباني -الفرنسي -العروبي, جمهورية ريف بالسلاح الكيمياوي ما بين 1921 و 1926, و قد إستخدم العدو 400 طن من المواد الكيمياوية (الإيبيريت أو غاز الخردل, الفوسجين, الديسفوسجين, والكلوروبيكرين...) معبأة في عشرة آلاف قنبلة, إستهدف بها طيران التحالف الإستعماري, المناطق المكتضة بالمواطنين العزل من السلاح في تجمعات الاسواق والأحياء السكنية و المزارع, لقتل العدد الأكبر من المدنيين, كما منع الاستعمار المنظمات الانسانية ( الصليب الاحمر ) من تقديم المساعدات الطبية للمصابين. لقد أستعمل النظام الكولونيالي العروبي السلاح الكيمياوي للمرة الثانية ضد شعب ريف, فقد قصف الطيارون الفرنسيون بلدات ريف بالغازات السامة (قنابل النابلم) ما بين سنة (1958 و 1959), ردا على الإنتفاضة المناهضة للإستعمار العروبي. رغم إستعمال السلاح الدمار الشامل المحرم دوليا ضد شعب ريف المسالم, سواء اثناء الحرب الكيمياوية بين 1921 و1926, أو أثناء الهجوم العرقي الوحشي, بإستعمال الغازات السامة ( قنابل النابلم ), من طرف الاستعمار العروبي بقيادة الحسن الفاشي بين 1958 و1959 ضد المواطنين العزل من السلاح, لم تتحرك الدول المسؤولة عن جينوسيد ريف, بالإعتراف بالجريمة و تحمل تبعاتها المادية و الأخلاقية و إنصاف الشعب و المنطقة. جرائم الإستعمار في كلا الحالتين الأولى و الثانية تدخلان في إطار جرائم الإبادة الجماعية حسب القانون الدولي, و هذا ما يؤكده قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 260, المؤرخ في 9 ديسمبر 1948, من إتفاقية منع و معاقبة جريمة الإبادة الجماعية. إذ أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة, ما يلي:في المــادة الثانية:"في هذه الاتفاقية, تعني الإبادة الجماعية أيا من الأفعال التالية, المرتكبة عن قصد التدمير الكلي أو الجز ......
#مسؤولية
#فرنسا
#الرسمية
#آبادة
#إمازيغن
#نريف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756566
الحوار المتمدن
كوسلا ابشن - مسؤولية فرنسا الرسمية في آبادة إمازيغن نريف
كوسلا ابشن : عباس لمسعدي و ثورة نريف
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن يستذكر الشعب إمازيغن عامة و الحركة الأمازيغية خاصة ذكرى إغتيال قائد جيش الثورة التحررية بريف على يد الخونة عملاء الأنظمة الإستعمارية. عباس لمسعدي, مقاوم أمازيغي, قاوم الإستعمار الفرنسي و أعتقل سنة 1954 بكزابلانكا, و بعد إطلاق سراحه, إلتجأ الى أرض الثوار و حاضنة المقاومة المسلحة الأمازيغية ضد الإستعمار, منطقة نريف, وهناك أسس جيش التحرير, قيادة الشمال (آيت ناظور), و قاد الثورة التحررية ضد الإحتلال الأجنبي. و من سنة 1955, قاد الهجمات على المراكز الإستعمارية في مثلث الموت بين أكنول و بورد و تزي أوسلي. قاتل الإستعمار مع رفاق السلاح, و لم يستسلم هو و رفاقه لمؤامرة الظهير الإستعماري " إكس ليبان" و رفض التخلي عن مساندة ثورة دزاير. رفض جيش التحرير تسليم السلاح و إستمر في مقاومته ضد الظهير الإستعماري "إكس ليبان". زاوية الخيانة و العمالة "الإستقلال", تحت إشراف دولة الحماية أسست ميليشيات الثورة المضادة بمدينة تطاوين (تطوان) لمقاتلة و التصدي لجيش التحرير الثوري, وبقيت هذه الميليشيات مهيكلة إعتمدت عليها الزاوية في إغتيالات قادة جيش التحرير و إزاحة المناضلين الأحرار. الزاوية كانت ترى أن عباس لمسعدي يشكل الخطورة على مشروعها العرقي في بناء دويلة عروبية, ولإزاحة عباس لمسعدي, إلتقي به السكرتير التنفيدي للزاوية (الاستقلال) الخائن المهدي بن بركة, الذي إستدرج لمسعدي الى فاس لقتله, ونجحت المؤامرة بإغتيال قائد جيش التحرير بفاس 26 يونيو 1956, في فيلا مستأجرة من طرف الخائن المهدي بن بركة الشوفيني العروبي, قتل لمسعدي في المكان الذي كان من المفروض أن يكون موقع القاء, إلا أنه أصبح مقبرة الشهيد. بن بركة الشوفيني الخائن, لقي نفس المصير (1965), لكن على يد أسياده. بعد سنتين (1958) من إغتيال قائد جيش التحرير, قرر أحرار نريف نقل جثمان الشهيد لمسعدي من فاس وكر الخيانة و العنصرية و الفساد, الى أرضه, ريف أرض الثوار الأحرار ودفنه في مقبرة الشهداء بأجدير, لكن قوبلت إرادة الأحرار برفض ميليشيات الزاوية وجنود القصر الترخيص لنقل جثمان الشهيد, وتحت التهديد نقل الشهيد في جنازة مهيبة سلمية, لكنها تعرضت للرصاص الغادر الذي أطلقته ميليشيات الزاوية "الاستقال" و جنود القصر, الخونة و العملاء للأجانب. تحولت الجنازة التي شارك فيها ألاف المشيعين المسالمين, الى مجزرة رهيبة إرتكبها أعداء الإنسانية.كان الرد الضروري على وحشية النظام, إندلاع إنتفاضة عارمة ضد النظام الدموي وضد سياسة التمييز العنصري, سياسة التهميش والإقصاء و الإستبداد. هاجم المنتفضون مقرات ميليشيات ((الاستقلال)) وجنود القصر, وأعلنوا العصيان المدني, وإلتجأ الشباب المكافح الى الجبال. لقد روى جيل بيرول أحداث مجزرة الريف, في كتابه "صديقنا ملك مورك" ص.49, الطبعة الألمانية : "كيف إقتحم عشرون ألف عسكري أريف بقيادة الحسن الفاشي , وهم مقسمين الى ثلاثة فرق, السلاح الجوي بطاقمه الفرنسي, لكن بألوان العلم آل علوي, يدمر القرى بالقنابل لعدة أيام. و فرق المشاة يقتحمون البيوت ويقتلون الرجال والأطفال و يغتصبون البنات و النساء ويطلقون عليهن الرصاص, وقد وصلت بهم وحشيتهم ببقر بطون الحوامل أو وضع القنابل في جيوب جلابيب مواطنين نريف لتنفجرهم عن بعد, وقد أحرق البرابرة الدمويون المزارع والبيوت وقتلوا المواشي". لحسن الحظ بإقتحام البرابرة الدمويون أريف, كان إلتجأ الكثير من المدنيين الى الجبال هربا من الموت والبطش الإستعماري العروبي, إلا أن مكر الأعداء نجح في إستدراج الضحية, لقد إطمئن البعض الى وعود محمد العروبي و علال الفاشي بأن لا يتابع قانونيا كل ......
#عباس
#لمسعدي
#ثورة
#نريف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760839
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن يستذكر الشعب إمازيغن عامة و الحركة الأمازيغية خاصة ذكرى إغتيال قائد جيش الثورة التحررية بريف على يد الخونة عملاء الأنظمة الإستعمارية. عباس لمسعدي, مقاوم أمازيغي, قاوم الإستعمار الفرنسي و أعتقل سنة 1954 بكزابلانكا, و بعد إطلاق سراحه, إلتجأ الى أرض الثوار و حاضنة المقاومة المسلحة الأمازيغية ضد الإستعمار, منطقة نريف, وهناك أسس جيش التحرير, قيادة الشمال (آيت ناظور), و قاد الثورة التحررية ضد الإحتلال الأجنبي. و من سنة 1955, قاد الهجمات على المراكز الإستعمارية في مثلث الموت بين أكنول و بورد و تزي أوسلي. قاتل الإستعمار مع رفاق السلاح, و لم يستسلم هو و رفاقه لمؤامرة الظهير الإستعماري " إكس ليبان" و رفض التخلي عن مساندة ثورة دزاير. رفض جيش التحرير تسليم السلاح و إستمر في مقاومته ضد الظهير الإستعماري "إكس ليبان". زاوية الخيانة و العمالة "الإستقلال", تحت إشراف دولة الحماية أسست ميليشيات الثورة المضادة بمدينة تطاوين (تطوان) لمقاتلة و التصدي لجيش التحرير الثوري, وبقيت هذه الميليشيات مهيكلة إعتمدت عليها الزاوية في إغتيالات قادة جيش التحرير و إزاحة المناضلين الأحرار. الزاوية كانت ترى أن عباس لمسعدي يشكل الخطورة على مشروعها العرقي في بناء دويلة عروبية, ولإزاحة عباس لمسعدي, إلتقي به السكرتير التنفيدي للزاوية (الاستقلال) الخائن المهدي بن بركة, الذي إستدرج لمسعدي الى فاس لقتله, ونجحت المؤامرة بإغتيال قائد جيش التحرير بفاس 26 يونيو 1956, في فيلا مستأجرة من طرف الخائن المهدي بن بركة الشوفيني العروبي, قتل لمسعدي في المكان الذي كان من المفروض أن يكون موقع القاء, إلا أنه أصبح مقبرة الشهيد. بن بركة الشوفيني الخائن, لقي نفس المصير (1965), لكن على يد أسياده. بعد سنتين (1958) من إغتيال قائد جيش التحرير, قرر أحرار نريف نقل جثمان الشهيد لمسعدي من فاس وكر الخيانة و العنصرية و الفساد, الى أرضه, ريف أرض الثوار الأحرار ودفنه في مقبرة الشهداء بأجدير, لكن قوبلت إرادة الأحرار برفض ميليشيات الزاوية وجنود القصر الترخيص لنقل جثمان الشهيد, وتحت التهديد نقل الشهيد في جنازة مهيبة سلمية, لكنها تعرضت للرصاص الغادر الذي أطلقته ميليشيات الزاوية "الاستقال" و جنود القصر, الخونة و العملاء للأجانب. تحولت الجنازة التي شارك فيها ألاف المشيعين المسالمين, الى مجزرة رهيبة إرتكبها أعداء الإنسانية.كان الرد الضروري على وحشية النظام, إندلاع إنتفاضة عارمة ضد النظام الدموي وضد سياسة التمييز العنصري, سياسة التهميش والإقصاء و الإستبداد. هاجم المنتفضون مقرات ميليشيات ((الاستقلال)) وجنود القصر, وأعلنوا العصيان المدني, وإلتجأ الشباب المكافح الى الجبال. لقد روى جيل بيرول أحداث مجزرة الريف, في كتابه "صديقنا ملك مورك" ص.49, الطبعة الألمانية : "كيف إقتحم عشرون ألف عسكري أريف بقيادة الحسن الفاشي , وهم مقسمين الى ثلاثة فرق, السلاح الجوي بطاقمه الفرنسي, لكن بألوان العلم آل علوي, يدمر القرى بالقنابل لعدة أيام. و فرق المشاة يقتحمون البيوت ويقتلون الرجال والأطفال و يغتصبون البنات و النساء ويطلقون عليهن الرصاص, وقد وصلت بهم وحشيتهم ببقر بطون الحوامل أو وضع القنابل في جيوب جلابيب مواطنين نريف لتنفجرهم عن بعد, وقد أحرق البرابرة الدمويون المزارع والبيوت وقتلوا المواشي". لحسن الحظ بإقتحام البرابرة الدمويون أريف, كان إلتجأ الكثير من المدنيين الى الجبال هربا من الموت والبطش الإستعماري العروبي, إلا أن مكر الأعداء نجح في إستدراج الضحية, لقد إطمئن البعض الى وعود محمد العروبي و علال الفاشي بأن لا يتابع قانونيا كل ......
#عباس
#لمسعدي
#ثورة
#نريف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760839
الحوار المتمدن
كوسلا ابشن - عباس لمسعدي و ثورة نريف