عباس علي العلي : المسيح من الولادة للرسالة
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي كثيرا ما يردد المسيحيون أن ولادة المسيح وبعثته ورسالته مذكورة في التوراة وعلى لسان الرسل والأنبياء من بني إسرائيل، وكان الامر جليا أن أخر أنبياء بني إسرائيل والذي سيكون أخر ملوكهم موضع أمر يقيني لا شك فيه، الشيء الذي يتفق عليه بني إسرائيل هو أن القادم سيكون من نسل داوود حتما وحدَّد أرميا انه يأتي من نسل داود "ها أيام تأتي يقول الرب وأقيم لداود غصن برّ فيملك ملك وينجح ويُجرى حقًا وعدلًا في الأرض، وفي أيامه يخلص يهوذا ويسكن إسرائيل آمنًا وهذا هو اسمه الذي يدعونه به الرب برُّنا" ( ار 23: 5، 6)، وتأكيدا لهذه النبوءة فقد تكررت في مواضع أخرى منها نبوءة بلعام " أراه ولكن ليس الآن، أبصره ولكن ليس قريبًا، يبرز كوكب من يعقوب ويقوم قضيب من إسرائيل فيحطم طرفي موآب ويهلك كل بني الوغا" (عد 24: 17) وهذه النبوة هي التي حركت المجوس من أرض المشرق عندما رأوا نجمه، كما جاء أيضا في تلك النبوءات الزمن والمكان الذب يبكون مولدا للنبي الموعود (وحدَّد دانيال الزمن الذي يتجسد فيه الله قدوس القدوسين، وربط هذا الزمن بإصدار الأمر الملكي لتجديد أورشليم فقال "سبعون أسبوعًا قضيت على شعبك وعلى مدينتك المقدسة لتكميل المعصية وتتميم الخطايا ولكفارة الإثم وليُؤتى بالبر الأبدي ولختم الرؤيا ولمسح قدوس القدوسين فأعلم وافهم انه من خروج الأمر لتجديد أورشليم وبنائها إلى المسيح الرئيس سبعة أسابيع واثنان وستون أسبوعًا" (دا 9: 24، 25).هنا ومجارات مع فهم بني إسرائيل لتلك النبؤات القادمة زمانا ومكانا وشخصا كان على بني إسرائيل أما التصديق بما فيها من أمر وأنتظار الموعود الجديد منذ أول يوم من ولادته وحتى قيامه بالدعوة التي أرسل من أجلها، وتبعا لذلك فكان من المفترض ومع إيمانهم بتلك النبوءات أن لا يتركوا الأمر دون ملاحقة وتتبع وتدوين كل شيء لأنهم مأمورين أصلا بطاعته وأتباعه وتصديقه بما سيأتي به، البحث التأريخي لم يذكر لنا من كل ذلك إلا حالتين الأولى ولادته وتعميده وهي كما وردت (إن يوسف جرى إلى بيت لحم يبحث عن داية وعندما عاد إلى المغارة كانت مريم قد وضعت والطفل ملفوف ونائم في مزوده، وإن الداية التي أحضرها يوسف كانت مصابة بالجذام لكنها ما أن لمست الطفل حتى شفيت من الجذام، وإن الطفل تم ختانه في المغارة وتم الاحتفاظ بغرلته في آنية من الألبستة والمراهم، وإن نفس هذه القنينة هي التي اشترتها مريم الزانية ودهنت أقدام الرب)، والثانية هجرته مع أمه إلى مصر ومن ثم العودة مرة أخرى إلى الناصرة مع التأكيد على وجود الكثير من اللغظ في موضوع الولادة وموضوع الهجرة، والتركيز في العهد القديم كله على حياته فيما بعد الرسالة، السؤال هنا لو كان الأمر بهذه الدقة من المعرفة والتحديد لماذا لم نجد تأريخا مفصلا عن المسيح المنتظر قبل إعلان رسالته، بل كل القصة التأريخية تركز بشكل مبالغ فيه وأكثر على موضوع الصلب والقيامة الأولى؟.تتفق الدراسات التاريخية على أن أكثر ما متوفر من تفاصيل شخصية عن السيد المسيح لا تتناول إلا الفترة ما بعد الثلاثين من عمره، أما قبل ذلك فالمصادر شحيحة والمعلومات المتوفرة لا تتناسب مع أهمية الشخص الموعود والمتنبئ به، وهذا يدل على أن النبؤات كانت قد أولت لاحقا بهذا الأتجاه، أو أن هناك نوعا من التجاهل المتعمد لتغييب جزء من الصورة لأهداف وغايات يراد منها إظهار جزء من الصورة المزيفة والتغطية على الجزء الأهم والذي لا يتناسب مع الطروحات التي دونت لاحقا، الأهتمام كان محصورا في قضيتين فقط ولادته وتعميده من قبل أبن خالته يحونا، ومن ثم الزعم بهروبه مع والدته إلى مصر ثم العودة للناصرة، وهذه التفصيلية مشكوك به ......
#المسيح
#الولادة
#للرسالة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719264
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي كثيرا ما يردد المسيحيون أن ولادة المسيح وبعثته ورسالته مذكورة في التوراة وعلى لسان الرسل والأنبياء من بني إسرائيل، وكان الامر جليا أن أخر أنبياء بني إسرائيل والذي سيكون أخر ملوكهم موضع أمر يقيني لا شك فيه، الشيء الذي يتفق عليه بني إسرائيل هو أن القادم سيكون من نسل داوود حتما وحدَّد أرميا انه يأتي من نسل داود "ها أيام تأتي يقول الرب وأقيم لداود غصن برّ فيملك ملك وينجح ويُجرى حقًا وعدلًا في الأرض، وفي أيامه يخلص يهوذا ويسكن إسرائيل آمنًا وهذا هو اسمه الذي يدعونه به الرب برُّنا" ( ار 23: 5، 6)، وتأكيدا لهذه النبوءة فقد تكررت في مواضع أخرى منها نبوءة بلعام " أراه ولكن ليس الآن، أبصره ولكن ليس قريبًا، يبرز كوكب من يعقوب ويقوم قضيب من إسرائيل فيحطم طرفي موآب ويهلك كل بني الوغا" (عد 24: 17) وهذه النبوة هي التي حركت المجوس من أرض المشرق عندما رأوا نجمه، كما جاء أيضا في تلك النبوءات الزمن والمكان الذب يبكون مولدا للنبي الموعود (وحدَّد دانيال الزمن الذي يتجسد فيه الله قدوس القدوسين، وربط هذا الزمن بإصدار الأمر الملكي لتجديد أورشليم فقال "سبعون أسبوعًا قضيت على شعبك وعلى مدينتك المقدسة لتكميل المعصية وتتميم الخطايا ولكفارة الإثم وليُؤتى بالبر الأبدي ولختم الرؤيا ولمسح قدوس القدوسين فأعلم وافهم انه من خروج الأمر لتجديد أورشليم وبنائها إلى المسيح الرئيس سبعة أسابيع واثنان وستون أسبوعًا" (دا 9: 24، 25).هنا ومجارات مع فهم بني إسرائيل لتلك النبؤات القادمة زمانا ومكانا وشخصا كان على بني إسرائيل أما التصديق بما فيها من أمر وأنتظار الموعود الجديد منذ أول يوم من ولادته وحتى قيامه بالدعوة التي أرسل من أجلها، وتبعا لذلك فكان من المفترض ومع إيمانهم بتلك النبوءات أن لا يتركوا الأمر دون ملاحقة وتتبع وتدوين كل شيء لأنهم مأمورين أصلا بطاعته وأتباعه وتصديقه بما سيأتي به، البحث التأريخي لم يذكر لنا من كل ذلك إلا حالتين الأولى ولادته وتعميده وهي كما وردت (إن يوسف جرى إلى بيت لحم يبحث عن داية وعندما عاد إلى المغارة كانت مريم قد وضعت والطفل ملفوف ونائم في مزوده، وإن الداية التي أحضرها يوسف كانت مصابة بالجذام لكنها ما أن لمست الطفل حتى شفيت من الجذام، وإن الطفل تم ختانه في المغارة وتم الاحتفاظ بغرلته في آنية من الألبستة والمراهم، وإن نفس هذه القنينة هي التي اشترتها مريم الزانية ودهنت أقدام الرب)، والثانية هجرته مع أمه إلى مصر ومن ثم العودة مرة أخرى إلى الناصرة مع التأكيد على وجود الكثير من اللغظ في موضوع الولادة وموضوع الهجرة، والتركيز في العهد القديم كله على حياته فيما بعد الرسالة، السؤال هنا لو كان الأمر بهذه الدقة من المعرفة والتحديد لماذا لم نجد تأريخا مفصلا عن المسيح المنتظر قبل إعلان رسالته، بل كل القصة التأريخية تركز بشكل مبالغ فيه وأكثر على موضوع الصلب والقيامة الأولى؟.تتفق الدراسات التاريخية على أن أكثر ما متوفر من تفاصيل شخصية عن السيد المسيح لا تتناول إلا الفترة ما بعد الثلاثين من عمره، أما قبل ذلك فالمصادر شحيحة والمعلومات المتوفرة لا تتناسب مع أهمية الشخص الموعود والمتنبئ به، وهذا يدل على أن النبؤات كانت قد أولت لاحقا بهذا الأتجاه، أو أن هناك نوعا من التجاهل المتعمد لتغييب جزء من الصورة لأهداف وغايات يراد منها إظهار جزء من الصورة المزيفة والتغطية على الجزء الأهم والذي لا يتناسب مع الطروحات التي دونت لاحقا، الأهتمام كان محصورا في قضيتين فقط ولادته وتعميده من قبل أبن خالته يحونا، ومن ثم الزعم بهروبه مع والدته إلى مصر ثم العودة للناصرة، وهذه التفصيلية مشكوك به ......
#المسيح
#الولادة
#للرسالة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719264
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - المسيح من الولادة للرسالة
سعيد الوجاني : هل سيكون للرسالة الشخصية - لبيدرو سانشيز - رئيس الحكومة الاسبانية ، تأثير على قرار مجلس الامن خلال شهر ابريل الجاري ، في ملف نزاع الصحراء الغربية ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني La lettre de Pedro Sanchez au monarque marocain, et le conseil de sécuritéالقت الرسالة الشخصية لرئيس الوزراء الاسباني الى السلطان العلوي محمد بن الحسن العلوي ، بظلالها على اكثر من جهة وصعيد ، بحيث تلقفتها جميع الأطراف المعنية ، بما يخدم مصلحتها في نزاع عمّر لما يزيد عن سبعة وأربعين سنة خلت ، ولا يزال مطروحا ، وبحدة من قبل مجلس الامن ، المنتظر ان يعقد دورة خاصة بشان نزاع الصحراء في شهر ابريل الجاري .. والجمعية العامة للأمم المتحدة ، والاتحادات القارية ، كالاتحاد الافريقي ، والاتحاد الأوربي ..ان تأثير الرسالة الشخصية ل Sanchez ، جاء لكون اسبانية كانت الدولة المستعمرة للصحراء لعدة قرون ، وكانت ولا زالت دولة معنية بما يجري بالصحراء حفاظا على مصالحها العامة ، وكونها كصوت مسموع بالاتحاد الأوربي ، الذي يصغى الى تفسيراتها وتصريحاتها كدولة خبرت الصحراء ، لما يزيد عن خمسمائة سنة او اكثر ، كانت احتلالا واستعمارا .. فمن هذه الزاوية ، ورغم ان الرسالة شخصية ، ولا علاقة لها بالحكومة الاسبانية التي تبرأت منها ، باستثناء Sanchez ، ووزير خارجيته الذي ينتمي الى حزبه ، فالنظام السلطاني استثمرها بتحويلها الى نصر رغم انها من الناحية القانونية ، لا تلزم الحكومة ، ولا الائتلاف الحكومي في شيء ، وهي شبيهة باعتراف Trump بمغربية الصحراء ، حيث ان النهاية التي انتهى اليها اعتراف Trump ستكون مثيلتها بالنسبة لرسالة نشازالتي لن تضيف قيمة مضافة لأطروحة مغربية الصحراء .. وهنا فالمقصود ليس الجهة الحقيقية الواقفة وراء الرسالة . بل المقصود الشكل الذي وجهت به الرسالة من قبل Sanchez ، وفي غيبة الحكومة التي يحملها الفصل 97 من الدستور ، المسؤولية الجماعية عن السياسة الخارجية .. فنحن هنا تعاملنا مع نص الرسالة ، وكأن الذي يحكم في اسبانيا الحكومة المنتخبة ، وليس حكومة الظل الحاكم الفعلي والحقيقي في الدولة الاسبانية .... والنظام الجزائري بدوره ، لم يترك الوقت الكافي يمر للحكم على جدوى الرسالة . بل سارع للتهديد والوعيد للدولة الاسبانية ، ووصل به الامر الى استدعاء سفيره من مدريد ، والتهديد بمراجعة كل الاتفاقيات المبرمة بين اسبانية وبين الجزائر ، خاصة تلك التي تهم تصدير الغاز الجزائري ..السؤال الذي نود طرحه : هل رسالة Sanchez تمت من قبل الحكومة العميقة ، التي تتحكم لوحدها في المجال ، وفي القرارات السياسية المرتبطة بالمجال الجيو/بوليتيكي ، والجيو/استراتيجي ، كما حصل في فترة Jose louis Zapatero مرات ومرات . لان Sanchez اذا حاول تحميل الحكومة ما لا تحتمله ، لان الرسالة لم تناقشها ، ولم تتخذ بشأنها قرارا ، ولم يخبرها Sanchez بها ، وعلمت بها من بيان الديوان السلطاني العلوي .. وقد يكون Sanchez وهذا المرجح ، قد اخبر الملك بها قبل ارسالها ، وقد يكون اخذ الضوء الأخضر من الملك دون المرور من مجلس الوزراء .... يكون تصرف Sanchez المدعوم من الملك قد حصل من قبل حكومة الظل ، وليس من قبل حكومة الائتلاف الوطني . والدليل انتقاد طريقة توجيه الرسالة ، وليس انتقاد مضمون الرسالة ، التي تعاملوا معه بشكل خجول ومحتشم ، للحفاظ على شيء يسمى ب ( مصداقية ) الديمقراطية الاسبانية .. وهي ديمقراطية افتضحت في قضية علي أعراس ، الذي رغم ان القضاء الجنائي الاسباني برأه من تهمة الإرهاب ، فقد تجاوز Zapatero قرار المحكمة عندما رضخ لأوامر، وأكرر خضع لأوامر البوليس السياسي المغربي ، بتسليمهم علي أعراس ، ضدا على قرار المحكمة العليا الاسبانية المتخصصة في الإرهاب .. فقرار تسليم اعراس كان قرارا لحكومة الظل ا ......
#سيكون
#للرسالة
#الشخصية
#لبيدرو
#سانشيز
#رئيس
#الحكومة
#الاسبانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752060
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني La lettre de Pedro Sanchez au monarque marocain, et le conseil de sécuritéالقت الرسالة الشخصية لرئيس الوزراء الاسباني الى السلطان العلوي محمد بن الحسن العلوي ، بظلالها على اكثر من جهة وصعيد ، بحيث تلقفتها جميع الأطراف المعنية ، بما يخدم مصلحتها في نزاع عمّر لما يزيد عن سبعة وأربعين سنة خلت ، ولا يزال مطروحا ، وبحدة من قبل مجلس الامن ، المنتظر ان يعقد دورة خاصة بشان نزاع الصحراء في شهر ابريل الجاري .. والجمعية العامة للأمم المتحدة ، والاتحادات القارية ، كالاتحاد الافريقي ، والاتحاد الأوربي ..ان تأثير الرسالة الشخصية ل Sanchez ، جاء لكون اسبانية كانت الدولة المستعمرة للصحراء لعدة قرون ، وكانت ولا زالت دولة معنية بما يجري بالصحراء حفاظا على مصالحها العامة ، وكونها كصوت مسموع بالاتحاد الأوربي ، الذي يصغى الى تفسيراتها وتصريحاتها كدولة خبرت الصحراء ، لما يزيد عن خمسمائة سنة او اكثر ، كانت احتلالا واستعمارا .. فمن هذه الزاوية ، ورغم ان الرسالة شخصية ، ولا علاقة لها بالحكومة الاسبانية التي تبرأت منها ، باستثناء Sanchez ، ووزير خارجيته الذي ينتمي الى حزبه ، فالنظام السلطاني استثمرها بتحويلها الى نصر رغم انها من الناحية القانونية ، لا تلزم الحكومة ، ولا الائتلاف الحكومي في شيء ، وهي شبيهة باعتراف Trump بمغربية الصحراء ، حيث ان النهاية التي انتهى اليها اعتراف Trump ستكون مثيلتها بالنسبة لرسالة نشازالتي لن تضيف قيمة مضافة لأطروحة مغربية الصحراء .. وهنا فالمقصود ليس الجهة الحقيقية الواقفة وراء الرسالة . بل المقصود الشكل الذي وجهت به الرسالة من قبل Sanchez ، وفي غيبة الحكومة التي يحملها الفصل 97 من الدستور ، المسؤولية الجماعية عن السياسة الخارجية .. فنحن هنا تعاملنا مع نص الرسالة ، وكأن الذي يحكم في اسبانيا الحكومة المنتخبة ، وليس حكومة الظل الحاكم الفعلي والحقيقي في الدولة الاسبانية .... والنظام الجزائري بدوره ، لم يترك الوقت الكافي يمر للحكم على جدوى الرسالة . بل سارع للتهديد والوعيد للدولة الاسبانية ، ووصل به الامر الى استدعاء سفيره من مدريد ، والتهديد بمراجعة كل الاتفاقيات المبرمة بين اسبانية وبين الجزائر ، خاصة تلك التي تهم تصدير الغاز الجزائري ..السؤال الذي نود طرحه : هل رسالة Sanchez تمت من قبل الحكومة العميقة ، التي تتحكم لوحدها في المجال ، وفي القرارات السياسية المرتبطة بالمجال الجيو/بوليتيكي ، والجيو/استراتيجي ، كما حصل في فترة Jose louis Zapatero مرات ومرات . لان Sanchez اذا حاول تحميل الحكومة ما لا تحتمله ، لان الرسالة لم تناقشها ، ولم تتخذ بشأنها قرارا ، ولم يخبرها Sanchez بها ، وعلمت بها من بيان الديوان السلطاني العلوي .. وقد يكون Sanchez وهذا المرجح ، قد اخبر الملك بها قبل ارسالها ، وقد يكون اخذ الضوء الأخضر من الملك دون المرور من مجلس الوزراء .... يكون تصرف Sanchez المدعوم من الملك قد حصل من قبل حكومة الظل ، وليس من قبل حكومة الائتلاف الوطني . والدليل انتقاد طريقة توجيه الرسالة ، وليس انتقاد مضمون الرسالة ، التي تعاملوا معه بشكل خجول ومحتشم ، للحفاظ على شيء يسمى ب ( مصداقية ) الديمقراطية الاسبانية .. وهي ديمقراطية افتضحت في قضية علي أعراس ، الذي رغم ان القضاء الجنائي الاسباني برأه من تهمة الإرهاب ، فقد تجاوز Zapatero قرار المحكمة عندما رضخ لأوامر، وأكرر خضع لأوامر البوليس السياسي المغربي ، بتسليمهم علي أعراس ، ضدا على قرار المحكمة العليا الاسبانية المتخصصة في الإرهاب .. فقرار تسليم اعراس كان قرارا لحكومة الظل ا ......
#سيكون
#للرسالة
#الشخصية
#لبيدرو
#سانشيز
#رئيس
#الحكومة
#الاسبانية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752060
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - هل سيكون للرسالة الشخصية - لبيدرو سانشيز - رئيس الحكومة الاسبانية ، تأثير على قرار مجلس الامن خلال شهر ابريل الجاري…