علي عرمش شوكت : انتفاضة اكتوبر العراقية وحركة الردة ضدها
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت عندما خفض فايروس كورونا فعالية الانتفاضة شكل ذلك متنفساً للقوى المتنفذة و فرصة لم تكن بالحسبان . مما دفع هذه الاوساط المرتعبة للغاء "حزم حقائبهم " استعداداً للهروب خوفاً من غضب الجماهير الثائرة، الى العودة لمواصة حصاد الدم والموت تجاه المنتفضين وباشرس مما سبق. مع ان هذه الردة لم تعدوعن كونها قتال المتراس الاخير بالنسبة لهم. وفق نظرية " المحاصر يكون اشرس بالدفاع عن نفسه " وتمثلت بالانتقام ابتداءً بحرق خيام الاعتصامات الى اختطاف واغتيال النشطاء. غير ان استمرار حالة انكماش حركة الشارع وتبعاً لها وتقلص فاعلية الانتفاضة. خلق مناخاً مناسباً لانتعاش مخططات اعداء الاصلاح والتغيير،وممارستها باشد امعاناً. هادفة الرجوع الى ما قبل الانتفاضة من خلال محو اثار انجازاتها. ان ما تمخضت عنه الانتفاضة من بعض اهدافها، كانت قد انتزعت عنوة من البرلمان المتخم بالخيبة والفساد. حصل ذلك تحت زخم ضغط الشارع الثائر. وجاء قانون الانتخابات الجديد كاحداها، الا انه ولد معوقاً في اقل تقدير . وكذلك مفوضية الانتخابات، هي الاخرى قد تم تشكيلها بمحاصصة مموهة بغشاء قضائي. وقبل هذا وذاك اسقاط حكومة عبد المهدي بنت بدعة "الغائب الطوعي" الذي كان شبيهاً بـ " خيال مآتة ". هذه الانجازات الثلاث قد باتت الان في مهب { الرياح الخماسينية } حسب تعبير اخوتنا المصريون. اي " رياح جويريد " الخريفية. بمعنى تجرد الاغصان من اوراقها وثمارها. وبالفعل ان الانجازات قد علقت وتم تجريدها من ثمارها التي هي بالاصل ثمار غير ناضجة اصلاً.اولاًـ اسقاط الحكومة: وبعد ايراد وتصريف وسط اشتباكات حامية الوطيس فيما بين الكتل المتحاصصة ومحاولات ترشيح احد ازلامها، لم تتمكن حيث اسقطهم حراك الشارع واحداً تلو الاخر. وعلى اثر ذلك جيئ بالسيد " مصطفى الكاظمي " على ان يتقيّد بشروطهم العشر حسب تعبيرهم. وقبل ان يستنشق نفسه الوزاري هُدد وحوصر وتكاثرت الخرقات والتجاوزت واثارة الاتهامات كذلك التشكيك حول زيارته لواشنطن، وصولاً الى قرار باستدعائه للبرلمان بغية احراجه وارباكه وشل يديه، لكي لا يتمادى بمس مصالحهم المتكونة من السحت الحرام. كما ان الافق يبدو مفتوحاً نحو اسقاط الحكومة. ويقال ثمة نوايا لديهم لارجاع حكومة عادل عبد المهدي .ثانياًـ قانون الانتخابات : اقر هذا القانون تحت ضغط الشارع ولكن ترك مثلوماً في المادة 14 التي تعنى بالدوائر الانتخابية حيث بقيت معلقة لتكن هذه الثغرة مادة للجدل والجرجرة الهدف منها تعطيل القانون. وهنالك نوايا ايضاً للإبقاء على القانون القديم. اما محاكمة قتلة المتظاهرين فلم تذكر حتى من قبل رئيس الوزراء الذي معول عليه لكي يتخذ الاجراءات المناسبة في هذا الصدد، انما الذي جرى هو الامعان باغتيال نشطاء الانتفاضة وبصورة اكثر صلافة دون ادنى خشية بل ملؤها التحدي السافر. ثالثاً ـ مفوضية الانتخابات: فهي السالمة من دسائس الكتل المتنفذة لكونها قد تشكلت من بين ممثليها وابقيت دون مساس يذكر.. زد على هذا وذاك عدة معوقات لالغاء موعد اوحتى فكرة الانتخابات المبكرة. ان جملة هذه الامور باتت معروفة للقاصي والداني، غير ان الذي يجري سراً من نسج دسائس واحابيل وحركة ردة هدفها محو اثار انتفاضة تشرين وابقاء الوضع على ما هو عليه قبل انتفاضة تشرين 2019، وبحمية ودفع اقليمي مسعور، لان ما تحرك عليه الكاظمي مؤخراً من اجراءات ابتدائية وان كانت على بساطتها الا انها قد اصابت الفاسدين بمقتل. وقطعت جزءً من بؤر ارتزاقهم وفسادهم، ولهذا يقولون: " لنتغدى به قبل ان يتعشى بنا".. اذاً لنرى غداً وغدٍ لناظره قريب. ......
#انتفاضة
#اكتوبر
#العراقية
#وحركة
#الردة
#ضدها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689814
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت عندما خفض فايروس كورونا فعالية الانتفاضة شكل ذلك متنفساً للقوى المتنفذة و فرصة لم تكن بالحسبان . مما دفع هذه الاوساط المرتعبة للغاء "حزم حقائبهم " استعداداً للهروب خوفاً من غضب الجماهير الثائرة، الى العودة لمواصة حصاد الدم والموت تجاه المنتفضين وباشرس مما سبق. مع ان هذه الردة لم تعدوعن كونها قتال المتراس الاخير بالنسبة لهم. وفق نظرية " المحاصر يكون اشرس بالدفاع عن نفسه " وتمثلت بالانتقام ابتداءً بحرق خيام الاعتصامات الى اختطاف واغتيال النشطاء. غير ان استمرار حالة انكماش حركة الشارع وتبعاً لها وتقلص فاعلية الانتفاضة. خلق مناخاً مناسباً لانتعاش مخططات اعداء الاصلاح والتغيير،وممارستها باشد امعاناً. هادفة الرجوع الى ما قبل الانتفاضة من خلال محو اثار انجازاتها. ان ما تمخضت عنه الانتفاضة من بعض اهدافها، كانت قد انتزعت عنوة من البرلمان المتخم بالخيبة والفساد. حصل ذلك تحت زخم ضغط الشارع الثائر. وجاء قانون الانتخابات الجديد كاحداها، الا انه ولد معوقاً في اقل تقدير . وكذلك مفوضية الانتخابات، هي الاخرى قد تم تشكيلها بمحاصصة مموهة بغشاء قضائي. وقبل هذا وذاك اسقاط حكومة عبد المهدي بنت بدعة "الغائب الطوعي" الذي كان شبيهاً بـ " خيال مآتة ". هذه الانجازات الثلاث قد باتت الان في مهب { الرياح الخماسينية } حسب تعبير اخوتنا المصريون. اي " رياح جويريد " الخريفية. بمعنى تجرد الاغصان من اوراقها وثمارها. وبالفعل ان الانجازات قد علقت وتم تجريدها من ثمارها التي هي بالاصل ثمار غير ناضجة اصلاً.اولاًـ اسقاط الحكومة: وبعد ايراد وتصريف وسط اشتباكات حامية الوطيس فيما بين الكتل المتحاصصة ومحاولات ترشيح احد ازلامها، لم تتمكن حيث اسقطهم حراك الشارع واحداً تلو الاخر. وعلى اثر ذلك جيئ بالسيد " مصطفى الكاظمي " على ان يتقيّد بشروطهم العشر حسب تعبيرهم. وقبل ان يستنشق نفسه الوزاري هُدد وحوصر وتكاثرت الخرقات والتجاوزت واثارة الاتهامات كذلك التشكيك حول زيارته لواشنطن، وصولاً الى قرار باستدعائه للبرلمان بغية احراجه وارباكه وشل يديه، لكي لا يتمادى بمس مصالحهم المتكونة من السحت الحرام. كما ان الافق يبدو مفتوحاً نحو اسقاط الحكومة. ويقال ثمة نوايا لديهم لارجاع حكومة عادل عبد المهدي .ثانياًـ قانون الانتخابات : اقر هذا القانون تحت ضغط الشارع ولكن ترك مثلوماً في المادة 14 التي تعنى بالدوائر الانتخابية حيث بقيت معلقة لتكن هذه الثغرة مادة للجدل والجرجرة الهدف منها تعطيل القانون. وهنالك نوايا ايضاً للإبقاء على القانون القديم. اما محاكمة قتلة المتظاهرين فلم تذكر حتى من قبل رئيس الوزراء الذي معول عليه لكي يتخذ الاجراءات المناسبة في هذا الصدد، انما الذي جرى هو الامعان باغتيال نشطاء الانتفاضة وبصورة اكثر صلافة دون ادنى خشية بل ملؤها التحدي السافر. ثالثاً ـ مفوضية الانتخابات: فهي السالمة من دسائس الكتل المتنفذة لكونها قد تشكلت من بين ممثليها وابقيت دون مساس يذكر.. زد على هذا وذاك عدة معوقات لالغاء موعد اوحتى فكرة الانتخابات المبكرة. ان جملة هذه الامور باتت معروفة للقاصي والداني، غير ان الذي يجري سراً من نسج دسائس واحابيل وحركة ردة هدفها محو اثار انتفاضة تشرين وابقاء الوضع على ما هو عليه قبل انتفاضة تشرين 2019، وبحمية ودفع اقليمي مسعور، لان ما تحرك عليه الكاظمي مؤخراً من اجراءات ابتدائية وان كانت على بساطتها الا انها قد اصابت الفاسدين بمقتل. وقطعت جزءً من بؤر ارتزاقهم وفسادهم، ولهذا يقولون: " لنتغدى به قبل ان يتعشى بنا".. اذاً لنرى غداً وغدٍ لناظره قريب. ......
#انتفاضة
#اكتوبر
#العراقية
#وحركة
#الردة
#ضدها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689814
الحوار المتمدن
علي عرمش شوكت - انتفاضة اكتوبر العراقية وحركة الردة ضدها
أبوبكر الأنصاري : استبعاد ترشيح زيباري يزيد خلافات طهران الغربية ويرفع الشعبوية ضدها
#الحوار_المتمدن
#أبوبكر_الأنصاري معاناة العراق لم تبدأ منذ عام 2003 عندما غزت واشنطن بلاد الرافدين مسنودة بفتاوى المرجع الفارسي ٱ-;-ية الله السيستاني الذي رأى في ذلك رد اعتبار للذين عانوا منذ معركة القادسية التي انهزم فيها الفرس على يد سعد بن أبي وقاص في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب للمرة الثانية بعد هزيمتهم في معركة ذي قار واصبح العراق ساحة لتصفية الحسابات الفارسية ضد العرب والكرد تحت شعارات محاربة الإرهاب ودعم محور الممانعة والحقيقة ان المعاناة العراقية تعود لعام 1958 عندما قام الانقلابيون بقيادة عبدالكريم قاسم بالإطاحة بالملك فيصل الثاني وقاموا بخلخلت المجتمع العراقي .لقد عاش العراق في العهد الملكي الهاشمي وما قبله حالة تٱ-;-خي بين مكوناته العرب والكرد والتركمان واليهود والمسيحيين والصابئة وكان نقطة توازن بين الدولتين العثمانية التركية والصفوية الفارسية قبل تأسيس الدولة العراقية في عشرينيات القرن الماضي وكان لكل مكون دوره وصناعته وكان الملك منذ تأسيس الدولة يستمد شرعيته من إجماع المكونات وتوزيع الأدوار بينها و كانت المرجعيات الشيعية العربية مثل ٱ-;-ل الصدر وٱ-;-ل الحكيم وٱ-;-ل الأعظمي وٱ-;-ل الكرخي وٱ-;-ل علاوي العمود الفقري لشرعية الملك الدينية و كان شيوخ العشائر من الدليم والجبور وشمر والالوسي وغيرهم مصدر الشرعية الشعبية وكان ٱ-;-ل البارزاني ابطال ملحمة ثورة المهاباد عام 1946 قادة الشعب الكردي وكان اليهود صناع الموسيقى وقادة المصارف وقاموا بتطوير فنون المقام العراقي وكان التركمان صمام العلاقة مع تركيا والمسيحيين صمام العلاقة مع أوروبا وكانت هذه التركيبة المجتمعية مثل الوان قوس قزح الذي لايقبل التخلي عن أي لون فذلك سوف يفسد الطبيعة ويقضي على بقية الالوان وكان رؤساء الحكومة الأقوياء مثل نوري السعيد يعتمدون على كل هؤلاء لضبط توازنات الحكم وكان العراق فاعل في محيطه الإقليمي والدولي ولم تتجرأ إيران على التفكير بالاستيلاء على شط العرب خلال العهد الهاشمي والتنوع الطبيعي في المجتمع العراقي .بعد عام 1958 ونتيجة للتأثر بالمد القومي العربي والعدوان الثلاثي على مصر 1956 وقيام إذاعة صوت العرب من القاهرة بشيطنة النظام الهاشمي وربطه بالاستعمار الإنجليزي الغربي وايهام المعجبين بجمال عبدالناصر أن تحرير فلسطين والأمة يتوقف على إزاحة النظام الملكي بعدها دخل العراق عهد الانقلابات الدموية التي قامت بتفكيك قوس قزح المكونات العراقية فقد بدوأ بتجريد المكون اليهودي من جنسيته وطرده بحجة الدفاع عن القضية الفلسطينية وفي عام 1974 لم يبق في العراق من اليهود سوى الفنانة سليمة مراد أرملة الفنان ناظم الغزالي وبعد الانتهاء من اليهود جاء الدور على المكون الكردي واتهامه بالعمالة للصهيونية ومحاولة تفكيك العراق وشن حروب تطهير عرقي بحقه وخلال الحرب العراقية الإيرانية بدأ بعض الشيعة ينحازون لإيران بعدما اعتبر حزب البعث ان بعض مراجعهم ذات الأصول الفارسية تزاحمه الولاء الشعبي وان ولاءها للولي الفقيه الفارسي على حساب المصلحة الوطنية. بدأت طهران منذ منتصف الثمانينات تروج للمظلومية الشيعية وتتهم السنة باحتكار حكم العراق منذ معركة القادسية في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب التي أنهت الحكم الفارسي وجرى صناعة فصيل كردي بقيادة المرحوم مام جلال الطالباني موالي لإيران ومدعوم من المنافسين القوميين لصدام حسين مثل حافظ الأسد والقذافي وتحالف مع عملاء ايران الذين أصبحوا اليوم الحشد الفارسي ووقفوا مع طهران في الحرب العراقية الإيرانية لأن دوره الوظ ......
#استبعاد
#ترشيح
#زيباري
#يزيد
#خلافات
#طهران
#الغربية
#ويرفع
#الشعبوية
#ضدها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747284
#الحوار_المتمدن
#أبوبكر_الأنصاري معاناة العراق لم تبدأ منذ عام 2003 عندما غزت واشنطن بلاد الرافدين مسنودة بفتاوى المرجع الفارسي ٱ-;-ية الله السيستاني الذي رأى في ذلك رد اعتبار للذين عانوا منذ معركة القادسية التي انهزم فيها الفرس على يد سعد بن أبي وقاص في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب للمرة الثانية بعد هزيمتهم في معركة ذي قار واصبح العراق ساحة لتصفية الحسابات الفارسية ضد العرب والكرد تحت شعارات محاربة الإرهاب ودعم محور الممانعة والحقيقة ان المعاناة العراقية تعود لعام 1958 عندما قام الانقلابيون بقيادة عبدالكريم قاسم بالإطاحة بالملك فيصل الثاني وقاموا بخلخلت المجتمع العراقي .لقد عاش العراق في العهد الملكي الهاشمي وما قبله حالة تٱ-;-خي بين مكوناته العرب والكرد والتركمان واليهود والمسيحيين والصابئة وكان نقطة توازن بين الدولتين العثمانية التركية والصفوية الفارسية قبل تأسيس الدولة العراقية في عشرينيات القرن الماضي وكان لكل مكون دوره وصناعته وكان الملك منذ تأسيس الدولة يستمد شرعيته من إجماع المكونات وتوزيع الأدوار بينها و كانت المرجعيات الشيعية العربية مثل ٱ-;-ل الصدر وٱ-;-ل الحكيم وٱ-;-ل الأعظمي وٱ-;-ل الكرخي وٱ-;-ل علاوي العمود الفقري لشرعية الملك الدينية و كان شيوخ العشائر من الدليم والجبور وشمر والالوسي وغيرهم مصدر الشرعية الشعبية وكان ٱ-;-ل البارزاني ابطال ملحمة ثورة المهاباد عام 1946 قادة الشعب الكردي وكان اليهود صناع الموسيقى وقادة المصارف وقاموا بتطوير فنون المقام العراقي وكان التركمان صمام العلاقة مع تركيا والمسيحيين صمام العلاقة مع أوروبا وكانت هذه التركيبة المجتمعية مثل الوان قوس قزح الذي لايقبل التخلي عن أي لون فذلك سوف يفسد الطبيعة ويقضي على بقية الالوان وكان رؤساء الحكومة الأقوياء مثل نوري السعيد يعتمدون على كل هؤلاء لضبط توازنات الحكم وكان العراق فاعل في محيطه الإقليمي والدولي ولم تتجرأ إيران على التفكير بالاستيلاء على شط العرب خلال العهد الهاشمي والتنوع الطبيعي في المجتمع العراقي .بعد عام 1958 ونتيجة للتأثر بالمد القومي العربي والعدوان الثلاثي على مصر 1956 وقيام إذاعة صوت العرب من القاهرة بشيطنة النظام الهاشمي وربطه بالاستعمار الإنجليزي الغربي وايهام المعجبين بجمال عبدالناصر أن تحرير فلسطين والأمة يتوقف على إزاحة النظام الملكي بعدها دخل العراق عهد الانقلابات الدموية التي قامت بتفكيك قوس قزح المكونات العراقية فقد بدوأ بتجريد المكون اليهودي من جنسيته وطرده بحجة الدفاع عن القضية الفلسطينية وفي عام 1974 لم يبق في العراق من اليهود سوى الفنانة سليمة مراد أرملة الفنان ناظم الغزالي وبعد الانتهاء من اليهود جاء الدور على المكون الكردي واتهامه بالعمالة للصهيونية ومحاولة تفكيك العراق وشن حروب تطهير عرقي بحقه وخلال الحرب العراقية الإيرانية بدأ بعض الشيعة ينحازون لإيران بعدما اعتبر حزب البعث ان بعض مراجعهم ذات الأصول الفارسية تزاحمه الولاء الشعبي وان ولاءها للولي الفقيه الفارسي على حساب المصلحة الوطنية. بدأت طهران منذ منتصف الثمانينات تروج للمظلومية الشيعية وتتهم السنة باحتكار حكم العراق منذ معركة القادسية في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب التي أنهت الحكم الفارسي وجرى صناعة فصيل كردي بقيادة المرحوم مام جلال الطالباني موالي لإيران ومدعوم من المنافسين القوميين لصدام حسين مثل حافظ الأسد والقذافي وتحالف مع عملاء ايران الذين أصبحوا اليوم الحشد الفارسي ووقفوا مع طهران في الحرب العراقية الإيرانية لأن دوره الوظ ......
#استبعاد
#ترشيح
#زيباري
#يزيد
#خلافات
#طهران
#الغربية
#ويرفع
#الشعبوية
#ضدها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747284
الحوار المتمدن
أبوبكر الأنصاري - استبعاد ترشيح زيباري يزيد خلافات طهران الغربية ويرفع الشعبوية ضدها