الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إبراهيم مصطفى علي : قالت هل من سُلافٍ لدائي
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_مصطفى_علي قالتأرى في عيونكَ مَسٌ من الجنون يخطف بصري بالله قبل أن تحل عن عنقي الوثاق دعني أتبخترْ واغرق ببلّور جوهرهاكي أجسَّ أيُّ الأحداق تشعل الدخان في مسارب أعماقيها هو قلبي يترنحُ من سُوَارِ خمرِك * كالرقاص لالتقاط الأنفاسوالنبض المطراب قد علا كالوتر واعتراه الهوس داخل صدريعندما اسْتَقْرء من صفير نبضك المخمور أنه سادرٌ بالنهم كلما يسمعْ طراب قلبي فاشتكاه أن يَكُفَّ عنه عندي مثلما كنت بالأحلام في سجنك لا تعلم عن رفيف الروح يوم بَعْثَرْت كالضرغام أوصاليأن هكذا في نصال عينيك عند التلاقي تذبحنيدعني أنا المخبولة العقل أن أعُبَّمنك الجمر واكتفي أستنشق من افيون نكهة انفاسك ترياقٌ عَلَّ في نِوَرِ زهره بعضٌ من سُلافٍ لدائي * فالحب إن كان أعمى والقول للشعراء هيهات منهم أوعرَّاف يعرفه مثلي فانظر مَن ذا يعلم أنَّيَ لولاك ما دعاني الحظ أن أرى في الدنيا حبٌ غدى ديوان شعرٍلأُنسيفامهلني لحظة أن ارسمك فوق القمر بحرٌ من النرجس بالظلمة يضوي أو أنبت جنب قلبك شبه شام بدرٍ *واحيا على موّاله في الأماسياوأغدو كالفراشة أستعر في ناركَ كلما ضاقت بي الدنيا لأشفي غليليحينها أحتضن بسمتك المخزونة في اللُّبابوازرع من روائع ريحانها سَرْدٌ لأسارير برقها في محافظ ذاكرتي كي أطرز من شعاع المقل أسْوِرة معصمٍ أنشد منها التذكيربالشوق الذي يسكنني من جميل الزمن القاص كلما يستفيق الصباح خوفاً من اليوم الّذي قد تروم الرحيل عني وتنساني..............................................* سُوَارُ الخمرِ ونحوها: سَوْرَتُها وشِدَّتُها*السُّلاَفُ : أَفضلُ الخمر وأَخلصُها.* شامٌ .. جمع شامه ..وشامةُ القَمّرِ: الكلَفُ الذي في وجهه. ......
#قالت
ُلافٍ
#لدائي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741705
نضال نعيسة : سلاف فواخرجي: البصمة التنويرية النصيرية في الشخصية السنية
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة الفنانة السورية المعروفة، سلاف فواخرجي تتبرأ، وتشعر بالحرج، على ما يبدو، من فكر وثقافة "الفرقة الناحية" العنصري، وتنكر أن يكون لها اية طائفة ودين محدد وتتنصل من أي صلة بها، رافضة وجود شيء اسمه عقاب ونار كما أتى في ثقافة المحتلين الغزاة العرب المسلمين، الذين أرهبوا البشر وتوعـّدوا كل من لا يؤمن بنبوة محمد بالنار وسوء العقاب التي سيصلون فيها إلى أبد الآبدين، والتي -أي النار والتلويح بها- تعد مرتكزاً إيديولوجياً وعقائدياً هاماً في ثقافة الغزاة العرب المسلمين وتقوم عليها جل فلسفتهم الآخروية وأدواتهم الإيمانية وذراعهم التأديبية والإرهابية لجعل الناس يدخلون في دين الله أفواجاً...وقالت حرفياً: "إنه لا يوجد عقاب في الآخرة بل جنة فقط"، موضحة أن: "الله جميل وأحلى من أنه يحرق عباده لذلك لا يوجد نار."وهكذا، وبرغم دعم أنظمة الاحتلال العربية والإسلامية الاستبدادية الديكتاتورية وتحالفها المعلن مع التيارات الظلامية الإسلامية، تهب ومن كل حدب وصوب، ومن كل الجهات، ومن مختلف الشخصيات وكل الطوائف، رياح التغيير والرفض، وترتفع الأصوات، وتعلو حدة الانتقاد، وتستمر الضربات التكتيكية والتسديدات النارية المحكمة والقاتلة والقصف المركز المصوّب بدقة، ويتم إطلاق النار بكثافة عالية ضد ثقافة المحتل العربي الإسلامي البدائية المتخلفة، ثقافة القتل والغزو والسطو والسبي والنكاح واستباحة أعراض البشر وأموالهم ودمائهم لإجبارهم على الإيمان والتسليم بنبوة رجل لا يوجد أي دليل حسي وعقلي ومنطقي ومادي على نبوته وليس هناك أية معجزة تذكر له ولا لأصحابه الغر الميامين الذين فوضهم استباحة وقتل كل من لا يؤمن به تحت يافطة الجهاد في سبيل الله وإعلاء كلمته، وحلّل، لذلك، دماء وأعراض وأموال كل من لا يشهد له بالنبوة والتسليم لربه بزعامة وملكية وخلق الكون ولم يكن لديه، يوما، أية حجة سوى السيف والتكفير واستنطاق الشهادة له ولربه، ورغم أنه جلس يدعو الناس للإيمان به طيلة ثلاثة عشر عاماً في قلب مكة، ومع ذلك لم يؤمن به، ولم يصدّقه سوى بضعة أفراد، حتى هرب تحت جنح الليالي وأسس ميليشيات مسلحة، وعاد أدراجه لتلك المدينة غازياً محتلاً "فاتحاً"، بالسيف، حتى أذعنت له، وكذلك، وحتى، بعد موته ارتدت معظم القبائل والجموع التي تظاهرت بالإيمان حتى أعادها سيدهم الخليفة الأول بالسيف لحظيرة التقوى والورع والإيمان. تسقط وتتساقط وتتهاوى وتتحطم هذه الثقافة أمام ضربات التنوير وبات أصحابها وحملتها يخجلون منها ومن البوح بها ومن الإفصاح عن مكنوناتها. وتشهد، اليوم، مصر، نفسها، وهي واحدة من أكبر وأعرق وأقدم المستعمرات العربية والإسلامية التي احتلها مجرم الحرب ع. بن العا....ص ثورة حقيقية وصلت شرارتها ولهيبها لمعقل الجهل والتخلف ووكر الظلامية الدولية الرسمي التقليدي وهي مشيخة الأزهر بعدما بلغت هذه الثقافة وتخاريفها وطقوسها تخوم الجنون وحد الهسترة والتهريج الحقيقي وساهمت في نشر الإرهاب الدولي المتأسلم في ربوع العالم قاطبة فظهر من لدن هذا الأزهر ومن مقاعده الدراسية رجال وطلبة متنورون، ينشقون عليه، ويعملون، ولو على استحياء، لفرملة هذه الكوميديا الإلهية الشرق أوسطية ووضع حد لها..ومن الجدير ذكره، أن الفنان السورية المتألقة، تنتمي لعائلة معروفة ومحترمة من الطائفة السنية الكريمة باللاذقية، وأمها من الطائفة العلوية (النصيرية)، وهي الأديبة الراحلة ابتسام أديب التي تركت، على ما يبدو، بصماتها التنويرية على شخصية سلاف، وطبعتها بقيم التسامح والمحبة والتنوير والانفتاح، وظهر هذا جلياً في تصريحاتها الأخيرة إذ قالت: "أمي واحنا صغار كان ......
#سلاف
#فواخرجي:
#البصمة
#التنويرية
#النصيرية
#الشخصية
#السنية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752788
نهاد ابو غوش : عن دموع سُلاف وانتظار أزهار
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشتصادف هذا الأسبوع الذكرى الثامنة لإطلاق الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء، سواء تلك المحتجزة في الثلاجات من قبل سلطات الاحتلال، أو المدفونين في مقابر الأرقام، وقد مضى على بعضهم عشرات السنين دون أن تدري عائلاتهم شيئا عن مصيرهم وعن أماكن دفنهم، أو يتمكنوا من دفنهم في مقابر معلومة، وكما يليق بهم وفقا للطقوس والشعائر الدينية وبما يتناسب مع كرامة الإنسان التي تقرها جميع الشرائع والمواثيق والقوانين الدولية.تبذل دولة إسرائيل جهودا خارقة لاستقدام جثث حاخامات ومشاهير ومفقودين مضت على وفاة بعضهم قرون، من أجل دفنها في فلسطين، وهي ترسل وفودا علنية وسرية إلى دول عدة، تُوسّط دولا وهيئات دولية وتخصص جوائز مليونية لمن يساعدها في استعادة رفات الطيار رون اراد وبعض المفقودين، لأن الميتين في هذه الحالة يهود ولهم كرامة خاصة، تضِنّ بها دولة الاحتلال على غير اليهود.يتزامن الاحتفال بذكرى إطلاق الحملة مع جملة من الاحداث المرتبطة، من بينها الإفراج عن جثمان الشهيدة الدكتورة مي عفانة من أبو ديس التي احتجز جثمانها لأكثر من عام، ولعل أبرز مشهد مؤثر تعجز كل المقالات والكلمات عن وصفه هو صورة ابنة الشهيدة، الطفلة سُلاف جفال التي انتظرت عودة أمها مئات الأيام وعشرات آلاف الساعات والدقائق، ولعل خيالها الطفولي كان في انتظار تحقُّق معجزةٍ ما تمكنها من احتضان والدتها، وتبريد ولو جزء بسيط من القهر الذي كان يضطرم في صدر ابنة السنوات الست على امتداد كل تلك الأيام الصعبة والليالي الطويلة. ولمناسبة الذكرى الثامنة للحملة سيجري احتفال تكريمي لشخصية لعبت دورا مركزيا في الحملة هو المناضل الراحل سالم خلّة، الذي عمل منسقا للحملة منذ تأسيسها وحتى وفاته أواخر العام 2020، وقد لعب الراحل (أبو زياد) دورا مؤثرا ومتميزا في الحملة، ما ساهم في إنجازات ملموسة تُوِّجت باستعادة جثامين شهداء مضى على احتجاز بعضهم اكثر من 35 عاما كالشهيدين مشهور العاروري وحافظ ابو زنط.وعلى الرغم من كل الجهود المخلصة للحملة التي أطلقها مركز القدس للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان، فإن أعداد جثامين الشهداء المحتجزة إلى ازدياد، كما يؤكد أحد أبرز الناشطين في هذا المجال المحامي محمد عليان، والد الشهيد بهاء، فيذكر في منشور حديث له، أن عدد الشهداء بلغ 66 جثمانا في العام 2020، وقد ارتفع الآن إلى 102 جثمان. يمكن تفسير ذلك بارتفاع عدد عمليات المقاومة وقيام قوات الاحتلال باختطاف جثامين من تغتالهم، واحتجازها جثامين بعض الأسرى. لكن السبب الرئيسي لارتفاع الرقم يعود من دون شك إلى سياسة دولة الاحتلال التي لا تراعي أي قانون أو شريعة، فتتصرف بعقلية العصابة وروح الانتقام، لا بمنطق دولة القانون والمؤسسات، وهي من خلال احتجاز الجثامين تسعى لمعاقبة الشهيد بعد موته لظنها أن ذلك يجعله عبرة لمن يعتبر، ومعاقبة عائلته التي تعد في نظر الاحتلال شريكة في جريمة المقاومة، بل تريد الانتقام من الشعب الفلسطيني بأسره، كعقوبة جماعية لأن ثمة من بين أفراد هذا الشعب من يرفض الاحتلال ويترجم رفضه إلى أعمال.كثيرة هي قصص المعاناة والألم التي يعيشها آباء وأمّهات وأهالي الشهداء، ومن بينها قصة السيدة أزهار أبو سرور ابنة الشهيد عبد الحميد أبو سرور (استشهد عام1981) ووالدة الشهيد الذي يحمل نفس الاسم واستشهد في عام 2016. أم عبد الحميد هيّأت لابنها قبرا ملائما، وتواظب على زيارته في كل مناسبة حاملة معها الورود، وهي ما زالت في انتظار الساعة التي يعود فيه جسد حبيبها لأمه الكبرى، أرض فلسطين، لكن أزهار، الأم الصغيرة، لا تستسلم لليأس والقنوط ف ......
#دموع
ُلاف
#وانتظار
#أزهار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766737