جواد بشارة : أورسون ويلز ساحر السينما الذي لا يعوض
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة أورسون ويلز Orson Welles ساحر السينما الذي لا يعوضكان من حسني حظي أنني عاصرت نحو عقد من الزمن ونيف حضور الفنان اللغز المبدع والمجدد اورسون ويلز الذي تعرفت على عالمه وأفلامه في صالات العرض الباريسية والسينماتيك وكتاب أندريه بازان المكرس له والمقابلات التي نشرتها المجلات السينمائي الفرنسية المتخصصة كبوزتيف وكاييه دي سينما وغيرها. كنت اخاف الاقتراب منه كان يرهبني ويسحرني لأنه كان الأستاذ والمعلم لكل عشاق السينما وطلابها إلى جانب عمالقة آخرين كفيلليني وأنطونيوني وبيرغمان وتاركوفسكي وبازوليني ورينيه وكيروساوا وساتياجيت راي وغيرهم.على ظهر الغلاف الرابع لكتاب موسوعة أرسون ويلز منشورات الفن السابع لوزارة الثقافة السورية جاء النص التالي ليحدثنا عن أرسون ويلز:" اللغز الحقيقي هو أن أورسون ويلز البادي للعيان كان يعادل في غموضه أورسون ويلز المختبيء وراء الكثير من الأنوف المستعارة والقبعات المهتدلة بأنواعها المختلفة كانت الشخصيات قابلة للتداول إلى حد يجعلنا لا نكاد نميز الواحدة عن الأخرى. بل إن تراجم حياته تدعي أن أورسون ويلز كان يعيد اختراع نفسه المرة تلو الأخرى. الأصح إنه مثل جميع مستحضري الأرواح كان معلماً في التوجيه الخاطيء وكنا شركاء في ألغازه وأحاجيه. كان يقودنا في مختلف ممرات حديقته ونحن نتبعه طائعين، بتعبير آخر كنا نعرف دائماً أنه يخبيء شيئاً لنا كان يمكن أن يردد صدى كلمات الراهب مداروس في رواية " أكسير الشيطان" أنا ما أبدو عليه ومع ذلك فإنني لا أبدو كما أنا . وحتى لنفسي أنا أحجية لا حل لها لأن شخصيتي قد مزقت وقسمت. في استوديو CBS ، بقي Orson Welles صامتًا لفترة طويلة. غارقاً في همه. يمسح المخرج بلطف السطح الأمامي للميكروفون أمامه. آه ، الراديو! ... الراديو ... في عام 1934 ، ظهر أورسون ويلز لأول مرة في راديو سي بي إس. بدأ عندما طلبه بول ستيوارت بتقديم عرض للتعاون في برنامج "Cavalcade of America". كان عمر أورسون ويلز تسعة عشر. لعب دور جون روكفلر العجوز في هذا البرنامج بدون راعي إعلانات وبدون ميزانية كبيرة وهو برنامج كان يذاع يوميًا في الساعة السابعة صباحًا. في ذلك الوقت ، كانت تسمى "مدرسة الراديو". كان ويلز يحصل على 18.50 دولارًا للحلقة ، وبدأ في كسب لقمة العيش من خلال دبلجة الأصوات لعروض الآخرين ، والانتقال من مسلسل درامي إلى آخر.يقول ويلز مسترجعاً ذكرياته: "في تلك الأوقات المباركة ، فعلت الكثير لدرجة أنني لم أكررها أبدًا" ، يشرح الأسد القديم ، بعد أن أعجبته المناقشة:" كنت أنتهي من ميلودراما في الطابق السابع من شبكة سي بي إس وكنت أسرع إلى الطابق التاسع. حتى أنه كان هناك مصعد محجوز خصيصا لي. عندما وصلت إلى استوديو التسجيل ، سلمني المساعد النص ، وتذمر: "هذا هو دور الحكيم الصيني ذو الخمسة وسبعين عامًا" ، اشتعل الضوء الأحمر ، لقد أنطلقت على غير هدى لخوض المغامرات الجديدة دون معرفة كلمة واحدة من النص! " مرة أخرى ، صمت أورسون ويلزOrson Welles ليعود إلى شريط ذكرياته ...ولد في 6 مايو 1915 في كينوشا في ولاية ويس كونسين ، كان الصبي أورسون طفل عنود وصعب المراس. والده ريتشارد هيد ويلز كائن غريب وجذاب فاتن حيوي يحب الحياة ونشط جداً ، يحب أن يعتبر نفسه كمخترع. والدته بياتريس إيف ويلز ، عازفة بيانو. إنها امرأة تهتم بالسياسة وهي بطلة حقيقية في إطلاق النار من البنادق البنادق. في هذا الجو البوهيمي والغريب إلى حد ما ، كما تقول الأسطورة كان "الطفل أورسون" يستطيع أن يقرأ في عمر السنتين ،إنه طفل صغير بالفعل لكنه يتصرف مثل الكبار. في الثالثة من عمر ......
#أورسون
#ويلز
#ساحر
#السينما
#الذي
#يعوض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678145
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة أورسون ويلز Orson Welles ساحر السينما الذي لا يعوضكان من حسني حظي أنني عاصرت نحو عقد من الزمن ونيف حضور الفنان اللغز المبدع والمجدد اورسون ويلز الذي تعرفت على عالمه وأفلامه في صالات العرض الباريسية والسينماتيك وكتاب أندريه بازان المكرس له والمقابلات التي نشرتها المجلات السينمائي الفرنسية المتخصصة كبوزتيف وكاييه دي سينما وغيرها. كنت اخاف الاقتراب منه كان يرهبني ويسحرني لأنه كان الأستاذ والمعلم لكل عشاق السينما وطلابها إلى جانب عمالقة آخرين كفيلليني وأنطونيوني وبيرغمان وتاركوفسكي وبازوليني ورينيه وكيروساوا وساتياجيت راي وغيرهم.على ظهر الغلاف الرابع لكتاب موسوعة أرسون ويلز منشورات الفن السابع لوزارة الثقافة السورية جاء النص التالي ليحدثنا عن أرسون ويلز:" اللغز الحقيقي هو أن أورسون ويلز البادي للعيان كان يعادل في غموضه أورسون ويلز المختبيء وراء الكثير من الأنوف المستعارة والقبعات المهتدلة بأنواعها المختلفة كانت الشخصيات قابلة للتداول إلى حد يجعلنا لا نكاد نميز الواحدة عن الأخرى. بل إن تراجم حياته تدعي أن أورسون ويلز كان يعيد اختراع نفسه المرة تلو الأخرى. الأصح إنه مثل جميع مستحضري الأرواح كان معلماً في التوجيه الخاطيء وكنا شركاء في ألغازه وأحاجيه. كان يقودنا في مختلف ممرات حديقته ونحن نتبعه طائعين، بتعبير آخر كنا نعرف دائماً أنه يخبيء شيئاً لنا كان يمكن أن يردد صدى كلمات الراهب مداروس في رواية " أكسير الشيطان" أنا ما أبدو عليه ومع ذلك فإنني لا أبدو كما أنا . وحتى لنفسي أنا أحجية لا حل لها لأن شخصيتي قد مزقت وقسمت. في استوديو CBS ، بقي Orson Welles صامتًا لفترة طويلة. غارقاً في همه. يمسح المخرج بلطف السطح الأمامي للميكروفون أمامه. آه ، الراديو! ... الراديو ... في عام 1934 ، ظهر أورسون ويلز لأول مرة في راديو سي بي إس. بدأ عندما طلبه بول ستيوارت بتقديم عرض للتعاون في برنامج "Cavalcade of America". كان عمر أورسون ويلز تسعة عشر. لعب دور جون روكفلر العجوز في هذا البرنامج بدون راعي إعلانات وبدون ميزانية كبيرة وهو برنامج كان يذاع يوميًا في الساعة السابعة صباحًا. في ذلك الوقت ، كانت تسمى "مدرسة الراديو". كان ويلز يحصل على 18.50 دولارًا للحلقة ، وبدأ في كسب لقمة العيش من خلال دبلجة الأصوات لعروض الآخرين ، والانتقال من مسلسل درامي إلى آخر.يقول ويلز مسترجعاً ذكرياته: "في تلك الأوقات المباركة ، فعلت الكثير لدرجة أنني لم أكررها أبدًا" ، يشرح الأسد القديم ، بعد أن أعجبته المناقشة:" كنت أنتهي من ميلودراما في الطابق السابع من شبكة سي بي إس وكنت أسرع إلى الطابق التاسع. حتى أنه كان هناك مصعد محجوز خصيصا لي. عندما وصلت إلى استوديو التسجيل ، سلمني المساعد النص ، وتذمر: "هذا هو دور الحكيم الصيني ذو الخمسة وسبعين عامًا" ، اشتعل الضوء الأحمر ، لقد أنطلقت على غير هدى لخوض المغامرات الجديدة دون معرفة كلمة واحدة من النص! " مرة أخرى ، صمت أورسون ويلزOrson Welles ليعود إلى شريط ذكرياته ...ولد في 6 مايو 1915 في كينوشا في ولاية ويس كونسين ، كان الصبي أورسون طفل عنود وصعب المراس. والده ريتشارد هيد ويلز كائن غريب وجذاب فاتن حيوي يحب الحياة ونشط جداً ، يحب أن يعتبر نفسه كمخترع. والدته بياتريس إيف ويلز ، عازفة بيانو. إنها امرأة تهتم بالسياسة وهي بطلة حقيقية في إطلاق النار من البنادق البنادق. في هذا الجو البوهيمي والغريب إلى حد ما ، كما تقول الأسطورة كان "الطفل أورسون" يستطيع أن يقرأ في عمر السنتين ،إنه طفل صغير بالفعل لكنه يتصرف مثل الكبار. في الثالثة من عمر ......
#أورسون
#ويلز
#ساحر
#السينما
#الذي
#يعوض
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678145
الحوار المتمدن
جواد بشارة - أورسون ويلز ساحر السينما الذي لا يعوض
جودت شاكر محمود : لستُ ساحر
#الحوار_المتمدن
#جودت_شاكر_محمود أنا رجل مُبتذليسحره المجنونويعيش لساعته.. بجنونلذا تركت بعض من أجزاء قلبيهنا وهناك مبعثرةْفي لحظاتٍ من الوجدِ عابرةْفأعذريني.. أن كنتِمن بين الأشياء المتناثرةْحتى جسدي أصبح شيءمن بين الأشياء المتطايرةْفالحب طريقتي في الوجودْولذا جلب المزيد...والمزيدمن العذوبةِ إلى المشاعرْفأنا لستُ ساحرْلكني... بالحبِ مغامرْفرفق بي..ودعيني أمارس المجونْفأنا عاشق ...يسكنُ أفياء النهد ويغتسلُ بشذرات الوجدويرقدُ بين الأجفان والعيونْويبحثُ عن نبعِ ماءٍأو كنز مدفونْفأنا لستُ ساحرْولن أكون شاعرْلكني بك يا آنستي مجنون... مجنونْالبصرة: 2019 ......
#لستُ
#ساحر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682025
#الحوار_المتمدن
#جودت_شاكر_محمود أنا رجل مُبتذليسحره المجنونويعيش لساعته.. بجنونلذا تركت بعض من أجزاء قلبيهنا وهناك مبعثرةْفي لحظاتٍ من الوجدِ عابرةْفأعذريني.. أن كنتِمن بين الأشياء المتناثرةْحتى جسدي أصبح شيءمن بين الأشياء المتطايرةْفالحب طريقتي في الوجودْولذا جلب المزيد...والمزيدمن العذوبةِ إلى المشاعرْفأنا لستُ ساحرْلكني... بالحبِ مغامرْفرفق بي..ودعيني أمارس المجونْفأنا عاشق ...يسكنُ أفياء النهد ويغتسلُ بشذرات الوجدويرقدُ بين الأجفان والعيونْويبحثُ عن نبعِ ماءٍأو كنز مدفونْفأنا لستُ ساحرْولن أكون شاعرْلكني بك يا آنستي مجنون... مجنونْالبصرة: 2019 ......
#لستُ
#ساحر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682025
الحوار المتمدن
جودت شاكر محمود - لستُ ساحر
منى حلمي : - غاندى - زعيم ساحر عجيب من أرض السِحر والعجائب
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي " غاندى " زعيم ساحر عجيب من أرض السِحر والعجائب ---------------------------- الهند ، ليست بلدا مثل البلاد الأخرى . هى أرض الحضارة ، والفلسفة ، وعبق التاريخ . والهند ، حقا ، أرض العجائب ، والتناقضات ، وتنوع الديانات ، والثقافات . لا تحتاجالهند ، الا الى زيارة واحدة ، حتى تسحرنا ، وتحيرنا . مرة واحدة ، الى الهند ، كافية لأن تبقى الى الأبد ، فى الذاكرة . كان يطلق على الهند ، " جوهرة التاج البريطانى " . والهند ، فى حياتى ، " جوهرة من جواهر ذكرياتى " . فقد كانت الهند ، هى أول سفرياتى ، صيف عام 1976 . وكانت الخطوط الجوية الهندية ، أول خطوط ، تحملنى عبر الهواء . فى أغسطس 1976 ، حضرت احتفالات الشعب الهندى ، بيوم الاستقلال 15 أغسطس 1947 . رأيت كيف يعبرالنساء ، والرجال ، فى الهند ، على اختلاف عقائدهم ، ولغاتهم ، ودياناتهم ،وطوائفهم ، عن فرحة شعبية غامرة ، ترسخ توحدهم ، وتعمقمن انتمائهم الى الهند . وتعيد الى الأذهان ، كفاح عريق ،له خصوصية ، تزهو بها الهند ، وتحملها عبر الأجيال . رأيت كيف فى يوم الاستقلال ، يطل الزعيم " غاندى " ، 2 أكتوبر 1869 – 30 يناير 1948 - من قلوب الشعب الهندى ، شامخا ، كواحد من أعظم رجال التاريخ . وهو الزعيم الذى أشعل الكفاح ضد الامبراطورية البريطانية ، حتى الجلاء ، والاستقلال ، فى 15 أغسطس 1947 . لم يكن " غاندى " ، مجرد زعيم أعاد الحس القومى ، وألغى الفروق المصطنعة ،وأشعل المقاومة الشعبية " السلمية "، وجدد كرامة الانتماء ، الى الوطن . لكنه تحول ، الى ما يشبه " التعويذة " ، التى تتلوها ، الهند ، لكى تستلهم القوة على الاستمرار ، مرفوعة الرأس ، فى الحاضر والمستقبل . أعتقد أننى ، لا أستطيع الحديث ، عن استقلال الهند ، دون الحديث عن " غاندى ". بالطبع ، أنا منحازة ، الى " غاندى " ، انحيازا مطلقا رغم بعض التحفظات ، لأنه ب حكمته العميقة ، وسمو روحه ، ورحابة انسانيته ، حررنى أنا الأخرى ، من حماقاتالعالم ، واغراءات الحياة الفانية . وأنا منحازة أيضا بشكل مطلق ، للهند ، بطعامها الحار الذى أعشقه ، وتاج محل الذى يخطف العقول والقلوب ، وموسيقاها الفريدة فى ايقاعاتها ومذاقها ،ورائحة جوز الهند ، ورائحة البخور ، ورائحة تاريخ المعاناة المرسومة على الوجوه ، وشكل الزى التقليدى للمرأة " السارى ". اذا حضرت الهند ، حضر غاندى . واذا حضر غاندى ، حضرت الهند . هكذا نجح " غاندى " ، فى أن يخلق الترادف ، بينه وبين الهند وطنه ، وقضية حياته وموته .لكنه كان ترادفا ، واعيا ، واقعيا ، متفتحا ، انسانيا ، غير متعصب . فعندما سئل " غاندى " ، أيهما يفضل ، الهند ، أم الحق . قال : الهند والحق ، عندىعندى مترادفان . لكننى اذا خُيرت بينهما ، أختار الحق . فى ذكرى ميلاده ، ال 152 ، هذا العام ، دعونا نطل ، على حياة هذا الزعيمالفريد المتفرد ... المهاتما غاندى ، الذى بهر العالم ، وأحبه الأعداء قبل الأصدقاء ، وأنجز المهمة المستحيلة ..... اخراج الانجليز من الهند . العالم كله، وأوله منْ هاجموه وحاربوه وسجنوه وعذبوه، يحتفل بميلاده المجيد. كان يوم ٢-;- أكتوبر ١-;-٨-;-٦-;-٩-;- يوم ميلاده، نذير شؤم لكل آكلى لحوم البشر أحياء، ومغتصبى الأرض وال ......
#غاندى
#زعيم
#ساحر
#عجيب
#السِحر
#والعجائب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733170
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي " غاندى " زعيم ساحر عجيب من أرض السِحر والعجائب ---------------------------- الهند ، ليست بلدا مثل البلاد الأخرى . هى أرض الحضارة ، والفلسفة ، وعبق التاريخ . والهند ، حقا ، أرض العجائب ، والتناقضات ، وتنوع الديانات ، والثقافات . لا تحتاجالهند ، الا الى زيارة واحدة ، حتى تسحرنا ، وتحيرنا . مرة واحدة ، الى الهند ، كافية لأن تبقى الى الأبد ، فى الذاكرة . كان يطلق على الهند ، " جوهرة التاج البريطانى " . والهند ، فى حياتى ، " جوهرة من جواهر ذكرياتى " . فقد كانت الهند ، هى أول سفرياتى ، صيف عام 1976 . وكانت الخطوط الجوية الهندية ، أول خطوط ، تحملنى عبر الهواء . فى أغسطس 1976 ، حضرت احتفالات الشعب الهندى ، بيوم الاستقلال 15 أغسطس 1947 . رأيت كيف يعبرالنساء ، والرجال ، فى الهند ، على اختلاف عقائدهم ، ولغاتهم ، ودياناتهم ،وطوائفهم ، عن فرحة شعبية غامرة ، ترسخ توحدهم ، وتعمقمن انتمائهم الى الهند . وتعيد الى الأذهان ، كفاح عريق ،له خصوصية ، تزهو بها الهند ، وتحملها عبر الأجيال . رأيت كيف فى يوم الاستقلال ، يطل الزعيم " غاندى " ، 2 أكتوبر 1869 – 30 يناير 1948 - من قلوب الشعب الهندى ، شامخا ، كواحد من أعظم رجال التاريخ . وهو الزعيم الذى أشعل الكفاح ضد الامبراطورية البريطانية ، حتى الجلاء ، والاستقلال ، فى 15 أغسطس 1947 . لم يكن " غاندى " ، مجرد زعيم أعاد الحس القومى ، وألغى الفروق المصطنعة ،وأشعل المقاومة الشعبية " السلمية "، وجدد كرامة الانتماء ، الى الوطن . لكنه تحول ، الى ما يشبه " التعويذة " ، التى تتلوها ، الهند ، لكى تستلهم القوة على الاستمرار ، مرفوعة الرأس ، فى الحاضر والمستقبل . أعتقد أننى ، لا أستطيع الحديث ، عن استقلال الهند ، دون الحديث عن " غاندى ". بالطبع ، أنا منحازة ، الى " غاندى " ، انحيازا مطلقا رغم بعض التحفظات ، لأنه ب حكمته العميقة ، وسمو روحه ، ورحابة انسانيته ، حررنى أنا الأخرى ، من حماقاتالعالم ، واغراءات الحياة الفانية . وأنا منحازة أيضا بشكل مطلق ، للهند ، بطعامها الحار الذى أعشقه ، وتاج محل الذى يخطف العقول والقلوب ، وموسيقاها الفريدة فى ايقاعاتها ومذاقها ،ورائحة جوز الهند ، ورائحة البخور ، ورائحة تاريخ المعاناة المرسومة على الوجوه ، وشكل الزى التقليدى للمرأة " السارى ". اذا حضرت الهند ، حضر غاندى . واذا حضر غاندى ، حضرت الهند . هكذا نجح " غاندى " ، فى أن يخلق الترادف ، بينه وبين الهند وطنه ، وقضية حياته وموته .لكنه كان ترادفا ، واعيا ، واقعيا ، متفتحا ، انسانيا ، غير متعصب . فعندما سئل " غاندى " ، أيهما يفضل ، الهند ، أم الحق . قال : الهند والحق ، عندىعندى مترادفان . لكننى اذا خُيرت بينهما ، أختار الحق . فى ذكرى ميلاده ، ال 152 ، هذا العام ، دعونا نطل ، على حياة هذا الزعيمالفريد المتفرد ... المهاتما غاندى ، الذى بهر العالم ، وأحبه الأعداء قبل الأصدقاء ، وأنجز المهمة المستحيلة ..... اخراج الانجليز من الهند . العالم كله، وأوله منْ هاجموه وحاربوه وسجنوه وعذبوه، يحتفل بميلاده المجيد. كان يوم ٢-;- أكتوبر ١-;-٨-;-٦-;-٩-;- يوم ميلاده، نذير شؤم لكل آكلى لحوم البشر أحياء، ومغتصبى الأرض وال ......
#غاندى
#زعيم
#ساحر
#عجيب
#السِحر
#والعجائب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733170
الحوار المتمدن
منى حلمي - - غاندى - زعيم ساحر عجيب من أرض السِحر والعجائب
محمد علي حسين - البحرين : الأسطورة زين الدين زيدان.. ساحر الكرة خارج وداخل الميدان
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين الساحر زيدانرصين، هادئ، قليل الكلام لأنه يفضّل لغة الأقدام .. ماهر، ساحر، يجيد التسديد على الطاير .. لن أقول أكثر، فقد عرفتم عمّن أتحدث، إنه زين الدين زيدان، أفضل من تحكّم بالجلد المدوّر على الإطلاق.في عائلة مهاجرة متواضعة، قال الأب إسماعيل لابنه زين الدين “عليك أن تبذل جهدًا مضاعفًا يا ولدي لأنك من المهاجرين”. “زيزو” أخذ كلام والده على محمل الجدّ وعمل أكثر من أترابه بكثير، لكنه لم يكن يعلم حينها أنّ كرة القدم في الشارع ستجعله في يوم من الأيام أسطورة خالدة في تاريخ الساحرة المستديرة .. حطّ الولد الجزائري الأصل الرّحال في كان، ليس على السجاد الأحمر كالممثلين وإنّما على المستطيل الأخضر حيث كانت بداية الحكاية.عام 1989، وطأت قدماه للمرة الأولى ملاعب الدرجة الأولى في فرنسا وكان يبلغ آنذاك 16 عامًا فقط .. لم تكن بدايته مثالية، فقد انتظر طويلا لتسجيل أول أهدافه في مصاف دوري النخبة في شباط 1991، إلا أنّ موهبته الفريدة ولمساته الساحرة لم تمر مرور الكرام، وسرعان ما أبدت أندية عديدة اهتمامها بالحصول على خدمات “زيزو”. انتهى الأمر بتوقيع زيدان عقدًا مع بوردو، ليلعب بجوار الهدّاف الكبير كريستوف دوغاري ويصنع هذا الثنائي المعجزات، فكلّما سجل كريستوف، كان “زيزو” صاحب التمريرة الحاسمة. تألّق هذا “الديو” أوصل بوردو إلى نهائي كأس الانترتوتو عام 1996، ليلمع نجم زيدان ويحلّق عاليًا في سماء “الفوتبول”.أداؤه المميز سرّع من عملية انتقاله إلى اليوفي،ليفوز مع السيدة العجوز ببطولة الدوري الايطالي، لكنّ زيدان لم يستطع تتويج عطاءاته بالفوز ببطولة قارية، فبعد الفشل أمام البايرن في نهائي كأس الانترتوتو، لازمه النحس في نهائيين لدوري أبطال أوروبا عامي 97 و98 أمام بوروسيا دورتموند وريال مدريد على التوالي.. خيبة “زيزو” كانت كبيرة جدًا، لكنه وضع نصب عينيه الفوز بما هو أعظم: كأس العالم.بعد تقديمه أداءً متذبذبًا خلال اليورو 96، أراد أن يدوّن اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ فرنسا ويصنع ما عجز عن فعله “الجنرال” بلاتيني وكتيبته… ظهر إبن “مليكا” بأبهى حلله في المباراة الأولى أمام جنوب أفريقيا، غير أنه تعمّد أذيّة لاعب سعودي في لقاء فرنسا الثاني، ما كلّفه الطرد وتغييبه عن المباراة الثالثة ضد الدنمارك ومباراة ثمن النهائي في مواجهة البارغواي.قصص سبورت 360غياب زيدان لم يمنع أبناء المدرب ايميه جاكيه من تحقيق الفوز في هاتين المباراتين، غير أنّ الزرق عانوا كثيرًا في لقاء المنتخب اللاتيني، قبل أن ينقذهم لوران بلان بالهدف الذهبي .. عودة الملهم في الربع النهائي أمام إيطاليا لم تكن مفروشة بالورود في ظلّ وجود أفضل المدافعين في العالم ضمن صفوف الطليان، لكنّ “زيزو” تلاعب بهم كما يشاء دون أن يستطيع المنتخب الفرنسي أخذ الأسبقية، ليحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت للديوك.لقراءة المزيد أرجو فتح الرابطhttps://arabic.sport360.com/article/%d8%a7%d9%84%d9%84%d8%a7%d8%b9%d8%a8%d9%8a%d9%86/%d8%b2%d9%8a%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%8a%d9%86-%d8%b2%d9%8a%d8%af%d8%a7%d9%86/657970/%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%a7%d8%ad%d8%b1-%d8%b2%d9%8a%d8%af%d8%a7%d9%86المَيْ ......
#الأسطورة
#الدين
#زيدان..
#ساحر
#الكرة
#خارج
#وداخل
#الميدان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733415
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين الساحر زيدانرصين، هادئ، قليل الكلام لأنه يفضّل لغة الأقدام .. ماهر، ساحر، يجيد التسديد على الطاير .. لن أقول أكثر، فقد عرفتم عمّن أتحدث، إنه زين الدين زيدان، أفضل من تحكّم بالجلد المدوّر على الإطلاق.في عائلة مهاجرة متواضعة، قال الأب إسماعيل لابنه زين الدين “عليك أن تبذل جهدًا مضاعفًا يا ولدي لأنك من المهاجرين”. “زيزو” أخذ كلام والده على محمل الجدّ وعمل أكثر من أترابه بكثير، لكنه لم يكن يعلم حينها أنّ كرة القدم في الشارع ستجعله في يوم من الأيام أسطورة خالدة في تاريخ الساحرة المستديرة .. حطّ الولد الجزائري الأصل الرّحال في كان، ليس على السجاد الأحمر كالممثلين وإنّما على المستطيل الأخضر حيث كانت بداية الحكاية.عام 1989، وطأت قدماه للمرة الأولى ملاعب الدرجة الأولى في فرنسا وكان يبلغ آنذاك 16 عامًا فقط .. لم تكن بدايته مثالية، فقد انتظر طويلا لتسجيل أول أهدافه في مصاف دوري النخبة في شباط 1991، إلا أنّ موهبته الفريدة ولمساته الساحرة لم تمر مرور الكرام، وسرعان ما أبدت أندية عديدة اهتمامها بالحصول على خدمات “زيزو”. انتهى الأمر بتوقيع زيدان عقدًا مع بوردو، ليلعب بجوار الهدّاف الكبير كريستوف دوغاري ويصنع هذا الثنائي المعجزات، فكلّما سجل كريستوف، كان “زيزو” صاحب التمريرة الحاسمة. تألّق هذا “الديو” أوصل بوردو إلى نهائي كأس الانترتوتو عام 1996، ليلمع نجم زيدان ويحلّق عاليًا في سماء “الفوتبول”.أداؤه المميز سرّع من عملية انتقاله إلى اليوفي،ليفوز مع السيدة العجوز ببطولة الدوري الايطالي، لكنّ زيدان لم يستطع تتويج عطاءاته بالفوز ببطولة قارية، فبعد الفشل أمام البايرن في نهائي كأس الانترتوتو، لازمه النحس في نهائيين لدوري أبطال أوروبا عامي 97 و98 أمام بوروسيا دورتموند وريال مدريد على التوالي.. خيبة “زيزو” كانت كبيرة جدًا، لكنه وضع نصب عينيه الفوز بما هو أعظم: كأس العالم.بعد تقديمه أداءً متذبذبًا خلال اليورو 96، أراد أن يدوّن اسمه بأحرف من ذهب في تاريخ فرنسا ويصنع ما عجز عن فعله “الجنرال” بلاتيني وكتيبته… ظهر إبن “مليكا” بأبهى حلله في المباراة الأولى أمام جنوب أفريقيا، غير أنه تعمّد أذيّة لاعب سعودي في لقاء فرنسا الثاني، ما كلّفه الطرد وتغييبه عن المباراة الثالثة ضد الدنمارك ومباراة ثمن النهائي في مواجهة البارغواي.قصص سبورت 360غياب زيدان لم يمنع أبناء المدرب ايميه جاكيه من تحقيق الفوز في هاتين المباراتين، غير أنّ الزرق عانوا كثيرًا في لقاء المنتخب اللاتيني، قبل أن ينقذهم لوران بلان بالهدف الذهبي .. عودة الملهم في الربع النهائي أمام إيطاليا لم تكن مفروشة بالورود في ظلّ وجود أفضل المدافعين في العالم ضمن صفوف الطليان، لكنّ “زيزو” تلاعب بهم كما يشاء دون أن يستطيع المنتخب الفرنسي أخذ الأسبقية، ليحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت للديوك.لقراءة المزيد أرجو فتح الرابطhttps://arabic.sport360.com/article/%d8%a7%d9%84%d9%84%d8%a7%d8%b9%d8%a8%d9%8a%d9%86/%d8%b2%d9%8a%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%8a%d9%86-%d8%b2%d9%8a%d8%af%d8%a7%d9%86/657970/%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%a7%d8%ad%d8%b1-%d8%b2%d9%8a%d8%af%d8%a7%d9%86المَيْ ......
#الأسطورة
#الدين
#زيدان..
#ساحر
#الكرة
#خارج
#وداخل
#الميدان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733415
Sport360
الساحر زيدان - سبورت 360
رصين، هادئ، قليل الكلام لأنه يفضّل لغة الأقدام .. ماهر، ساحر، يجيد التسديد على الطاير .. لن أقول أكثر، فقد عرفتم