باهي صالح : لا تصدّقوا غاني مهدي..إنه من الطابور الخامس..؟
#الحوار_المتمدن
#باهي_صالح الكثيرين من الجزائريين يتابعون غاني مهدي و يصدّقونه و يتأثرون بكلامه و لا يعرفون حقيقته لماذا..و حقيقة أمثاله مثل الزيطوط..أمير ديزاد..زبيدة عسول..؟!لماذا..؟!لأنه يظهر للناس أو يعطيهم ما يرغبون في سماعه..!!و لو أظهر حقيقته للعنه أغلبية الشعب الجزائري و رجموه بالحجارة..!من هو غاني مهدي..حسب ويكي.. رواية بعنوان الكاسكيطة والسيجار..آكا هو..!!يقول بديع الزمان الهمذاني "رأيت الناس خداعاً إلى جانب خداع يعيشون مع الذئب ويبكون مع الراعي. و هذا الشخص يبدو لي أنّه ينطبق عليه هذا الكلام..!كيف يؤثر هذا الشخص عليكم يا من تتابعونه و تسمعون كلامه ..ولماذا تصدّقونه و تتأثرون بما يقوله..؟!هل كل من يقول كلام جميل نصدّقه و نتأثّر به دون أن نفكّر و نبحث عن الأهداف..؟!لماذا لا نسأل أنفسنا هل هو صادق..هل هو يخدعنا.؟!الكلام و المظاهر على الغالب خادعة و لا تعكس حقيقة أصحابها..!أسلوب هذا الشخص يعتمد على محورين أساسيين/المحورالأول انتقاد النظام و رموزه و التشكيك في أهليتهم و شرعيتهم، بلا انقطاع و بلا هوادة أو إستثناء..!رغم أن الإنتخابات قانونية و شرعية..!المحور الثاني تنصيب نفسه حامي حمى المطالب الشعبية و المدافع عنها... من حرية و ديمقراطية و نماء و ازدهار و دولة قوية..إلخ..خاصّة بعد أن سرق هو و أمثاله مشعل الحراك..!الحراك أخطر سلاح إمتلكوه الذي يسعون إلى إعادة بعثه مهما كلّف الأمر..!و مؤخرا بدأ يسوّق لنفسه على أنه روبن هود المحقورين و المظلومين من الجزائريين..!حسب تحليلي لشخصيته بالإعتماد على بعض المؤشرات و الله أعلم و لأسلوبه/ يا إمّا أن يكون جندي من جنود الجماعة الإنفصالية التي تعمل بالوكالة لصالح فرنسا من أجل تقسيم الجزائر و الإبقاء على الهيمنة الإستعمارية..ولكنّه يخفي حقيقته في إطار التمسكين من أجل التمكين..!يا إمّا جندي من أجندة الطابور الخامس الذين يكتفون بإستمرار المنافع و الهيمنة و اتساعها لصالح فئة محدودة من الشعب الجزائري و عدم المسّ بمبدأ الثبات و البقاء على عهد فرنسا و استمرار الهيمنة الثقافية و الإقتصادية لهذه الدولة المستعمرة..مع الإبقاء على مسمار الإنفصال كوسيلة ضغط و ابتزاز..! على عكس طبعا ما يجهر به للناس..و الإحتمال الثاني هو الأرجح بالنسبة لي..!الخطر الحقيقي الذي يمثله هذا الشخص إن صدق ظنّي طبعا.. هو تنكّره بقناع مواطن جزائري شريف نظيف نزيه..ذلك المواطن الذي يحمل همّ كل أولاد بلده دون تفريق أو تمييز بينهم..كلهم واحد بالنسبة له..لا همّ له إلا الجزائر و علم الجزائر و شعب الجزائر وحدة واحدة لا يتجزّأ و أنّه بعيد كل البعد عن الجهويّة و الأجندات الخفيّة..!!و اخاف يا من تتأثرون به و تصدّقون كلامه أن يكون كل ذلك هو مجرّد وهم illusion..وهم الساحر الذي يوهم مشاهديه بأن ما يروه و ما يسمعونه هو حقيقة و هو غير ذلك..أخاف أن يطلع هذا الشخص في نهاية الفيلم أو المسلسل مجرّد جندي زوافي في ساحات الكلام و الهفّ و الزّف و البلوط و الخرطي عكس فرحات مهني الذي أحترمه و أحترم أمثاله لأنّهم بلا أقنعة..و خارجين ليها طاي..طاي..!السيد هذا باين مثقف شوي عندو كاريزما..عرف بأسلوب الإستفزاز و التهكّم و الإستخفاف..و بالضحكة الساخرة المرسومة..عندما تراه و تستمع إليه تشعر و كأنك أمام ملاك النبل و الطهارة و بيده مفتاح سرّ إنقاذ الجزائر..!و قد يكون شيطان في صورة ملاك..!بعض العروبيين يكرهونه ليس لأنّه جندي من جنود أجندات الهيمنة الجهويّة أو التقسيم بل لأن هذا الشخص لا يعترف لا بالعروبة و لا بدين الأسلام..كاين ......
#تصدّقوا
#غاني
#مهدي..إنه
#الطابور
#الخامس..؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678823
#الحوار_المتمدن
#باهي_صالح الكثيرين من الجزائريين يتابعون غاني مهدي و يصدّقونه و يتأثرون بكلامه و لا يعرفون حقيقته لماذا..و حقيقة أمثاله مثل الزيطوط..أمير ديزاد..زبيدة عسول..؟!لماذا..؟!لأنه يظهر للناس أو يعطيهم ما يرغبون في سماعه..!!و لو أظهر حقيقته للعنه أغلبية الشعب الجزائري و رجموه بالحجارة..!من هو غاني مهدي..حسب ويكي.. رواية بعنوان الكاسكيطة والسيجار..آكا هو..!!يقول بديع الزمان الهمذاني "رأيت الناس خداعاً إلى جانب خداع يعيشون مع الذئب ويبكون مع الراعي. و هذا الشخص يبدو لي أنّه ينطبق عليه هذا الكلام..!كيف يؤثر هذا الشخص عليكم يا من تتابعونه و تسمعون كلامه ..ولماذا تصدّقونه و تتأثرون بما يقوله..؟!هل كل من يقول كلام جميل نصدّقه و نتأثّر به دون أن نفكّر و نبحث عن الأهداف..؟!لماذا لا نسأل أنفسنا هل هو صادق..هل هو يخدعنا.؟!الكلام و المظاهر على الغالب خادعة و لا تعكس حقيقة أصحابها..!أسلوب هذا الشخص يعتمد على محورين أساسيين/المحورالأول انتقاد النظام و رموزه و التشكيك في أهليتهم و شرعيتهم، بلا انقطاع و بلا هوادة أو إستثناء..!رغم أن الإنتخابات قانونية و شرعية..!المحور الثاني تنصيب نفسه حامي حمى المطالب الشعبية و المدافع عنها... من حرية و ديمقراطية و نماء و ازدهار و دولة قوية..إلخ..خاصّة بعد أن سرق هو و أمثاله مشعل الحراك..!الحراك أخطر سلاح إمتلكوه الذي يسعون إلى إعادة بعثه مهما كلّف الأمر..!و مؤخرا بدأ يسوّق لنفسه على أنه روبن هود المحقورين و المظلومين من الجزائريين..!حسب تحليلي لشخصيته بالإعتماد على بعض المؤشرات و الله أعلم و لأسلوبه/ يا إمّا أن يكون جندي من جنود الجماعة الإنفصالية التي تعمل بالوكالة لصالح فرنسا من أجل تقسيم الجزائر و الإبقاء على الهيمنة الإستعمارية..ولكنّه يخفي حقيقته في إطار التمسكين من أجل التمكين..!يا إمّا جندي من أجندة الطابور الخامس الذين يكتفون بإستمرار المنافع و الهيمنة و اتساعها لصالح فئة محدودة من الشعب الجزائري و عدم المسّ بمبدأ الثبات و البقاء على عهد فرنسا و استمرار الهيمنة الثقافية و الإقتصادية لهذه الدولة المستعمرة..مع الإبقاء على مسمار الإنفصال كوسيلة ضغط و ابتزاز..! على عكس طبعا ما يجهر به للناس..و الإحتمال الثاني هو الأرجح بالنسبة لي..!الخطر الحقيقي الذي يمثله هذا الشخص إن صدق ظنّي طبعا.. هو تنكّره بقناع مواطن جزائري شريف نظيف نزيه..ذلك المواطن الذي يحمل همّ كل أولاد بلده دون تفريق أو تمييز بينهم..كلهم واحد بالنسبة له..لا همّ له إلا الجزائر و علم الجزائر و شعب الجزائر وحدة واحدة لا يتجزّأ و أنّه بعيد كل البعد عن الجهويّة و الأجندات الخفيّة..!!و اخاف يا من تتأثرون به و تصدّقون كلامه أن يكون كل ذلك هو مجرّد وهم illusion..وهم الساحر الذي يوهم مشاهديه بأن ما يروه و ما يسمعونه هو حقيقة و هو غير ذلك..أخاف أن يطلع هذا الشخص في نهاية الفيلم أو المسلسل مجرّد جندي زوافي في ساحات الكلام و الهفّ و الزّف و البلوط و الخرطي عكس فرحات مهني الذي أحترمه و أحترم أمثاله لأنّهم بلا أقنعة..و خارجين ليها طاي..طاي..!السيد هذا باين مثقف شوي عندو كاريزما..عرف بأسلوب الإستفزاز و التهكّم و الإستخفاف..و بالضحكة الساخرة المرسومة..عندما تراه و تستمع إليه تشعر و كأنك أمام ملاك النبل و الطهارة و بيده مفتاح سرّ إنقاذ الجزائر..!و قد يكون شيطان في صورة ملاك..!بعض العروبيين يكرهونه ليس لأنّه جندي من جنود أجندات الهيمنة الجهويّة أو التقسيم بل لأن هذا الشخص لا يعترف لا بالعروبة و لا بدين الأسلام..كاين ......
#تصدّقوا
#غاني
#مهدي..إنه
#الطابور
#الخامس..؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678823
الحوار المتمدن
باهي صالح - لا تصدّقوا غاني مهدي..إنه من الطابور الخامس..؟!
جواد بولس : قرانا ومدننا تبكي، فلا تصدقوا وعودهم
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس تصدرت تفاصيل مأساة مقتل الشاب أحمد موسى حجازي، ابن مدينة طمرة الجليلية، نشرات الأخبار، وأشغلت تداعياتها صفحات المتعاطين بوسائل التواصل الالكترونية؛ حيث تولّد مشهد قد يوحي وكأننا أمام حدث مفصلي هز أركان مجتمعنا العربي ولن يكون مصيره مثل مصير سائر عمليات القتل التي حصدت، في السنوات الأخيرة، أرواح مئات الأبرياء من أبناء مجتمعنا.ذاكرة الناس قصيرة وغريزة الحياة عندهم، كانت وستبقى، أقوى من الألم وأثبت من الغضب؛ وإن أقسم أجدادنا الميامين بأن تبقى آمالنا وذاكرتنا "أقوى من النسيان" ، فعلينا، كما فعلوا، أن نحرس بيادرنا وأن نحمي دماء ورداتنا كي يبقى الفجر في قلوبنا باسمًا وأحمر. لا أعرف من سيكفل ذاك الغد الأزهر والآمن ولا كيف؛ فنحن، كما قلت مرارًا ، نعيش في زمن المحنة الكبرى حيث يكون الخوف فيه سيّدًا في المواقع وتكون المداهنة والتقية من الأشرار ضمانات ومآوي آمنة؛ فأيامنا سوداء مثل ليالينا وجميعها حلقات من شر وعجز وعدم.ربما ساعد توقيت هذه الحادثة في أبراز بشاعتها وجعلها تبدو كأنها مميزة ومختلفة عن سابقاتها؛ فلقد وقعت في أجواء مشحونة بأخبار الانتخابات المقبلة وباستعار الخلافات بين رئيس الحركة الاسلامية، منصور عباس، وباقي شركائه في القائمة المشتركة؛ بينما كانت تحاول، في نفس الوقت، معظم الأحزاب الصهيونية اليمينية تأمين حصص لها من أصوات الناخبين العرب.دار أحد محاور الخلاف بين منصور عباس وحركته الاسلامية من جهة وبين باقي مركبات القائمة المشتركة من جهة ثانية، حول شرعنة التعامل، التي دعا اليها في حينه النائب عباس، مع بنيامين نتنياهو، والى أي مدى يمكن الاعتماد عليه وعلى وعوده التي طفق يوزعها باسهال واضح في اطلالاته الصحفية، بالعمل مع حكومته المقبلة على مواجهة العنف المستشري داخل مجتمعاتنا العربية والقضاء على منظمات الاجرام والتصدي لظواهر القتل والاعتداءات على مختلف أنواعها؛ علمًا بأنه كان يرأس الحكومة الاسرائيلية، بصلاحيات شبه مطلقة، لعقدين من الزمن، ولم يفعل شيئًا خلالها في هذا المضمار ولم يمنعه أحد من ذلك. وبينما كانت وتائر هذا الخلاف تتصاعد داخل المعسكرات العربية كان بنيامين نتنياهو يسجل أهدافه في الشِباك العربية المخروقة، حتى انه قام بتدشين موقع الكتروني باللغة العربية لتمكينه من التواصل مباشرة مع الناخبين العرب.لم يتوقع نتنياهو تفجّر المواجهة المسلحة في شوارع مدينة طمرة كما وثقتها الكاميرات ونقل تفاصيلها المواطنون الذين كانوا شهودًا عليها؛ لكنه يعلم اليوم ،من دون شك، أن الرصاص الذي شق أزيزه صمت المدينة، قد عرّى، في مفارقة غريبة، كل أكاذيبه وكشف عن واقع لا تعيشه طمرة فحسب، بل يعاني منه كل مواطن عربي صار يدرك أنه حين يغادر بيته فإنه قد يعود إليه في كفن.ولكن مشكلتنا ليست في ما يعرفه نتنياهو وقادة اسرائيل، أو يدّعون بأنهم لا يعرفونه، بل مشكلتنا في ما نعرفه نحن ونتصرف وكأننا نجهله؛ فكثيرون منا على يقين بأن نتنياهو، وجميع من سبقوه في حكومات اسرائيل وأجهزهتها الأمنية، خاصة في وزارة الأمن الداخلي، يعرفون كل الحقائق بتفاصيلها الحساسة والدقيقة، لا سيما ما يتعلق بمصادر السلاح الذي يصل لمخازن منظمات الاجرام أو الموجود في بيوت الناس العاديين؛ وكثيرون مقتنعون انه لو نوى نتنياهو واجهزته الأمنية القضاء فعلًا على ظواهر القتل والعنف داخل المجتمع العربي، للاحقوا المسؤولين، زعماءَ وجنودًا، عن انتاجه، ولطاردوا ونظفوا شوارعنا ممن يعيثون فيها فسادًا ويملأونها بالموبقات وبالمخدرات، ولأعادوا لحياة أهلها السلم والأمن والطمأنينة؛ لكنهم لا يفعلون ذلك عن قصد بهدف تحوي ......
#قرانا
#ومدننا
#تبكي،
#تصدقوا
#وعودهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708084
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس تصدرت تفاصيل مأساة مقتل الشاب أحمد موسى حجازي، ابن مدينة طمرة الجليلية، نشرات الأخبار، وأشغلت تداعياتها صفحات المتعاطين بوسائل التواصل الالكترونية؛ حيث تولّد مشهد قد يوحي وكأننا أمام حدث مفصلي هز أركان مجتمعنا العربي ولن يكون مصيره مثل مصير سائر عمليات القتل التي حصدت، في السنوات الأخيرة، أرواح مئات الأبرياء من أبناء مجتمعنا.ذاكرة الناس قصيرة وغريزة الحياة عندهم، كانت وستبقى، أقوى من الألم وأثبت من الغضب؛ وإن أقسم أجدادنا الميامين بأن تبقى آمالنا وذاكرتنا "أقوى من النسيان" ، فعلينا، كما فعلوا، أن نحرس بيادرنا وأن نحمي دماء ورداتنا كي يبقى الفجر في قلوبنا باسمًا وأحمر. لا أعرف من سيكفل ذاك الغد الأزهر والآمن ولا كيف؛ فنحن، كما قلت مرارًا ، نعيش في زمن المحنة الكبرى حيث يكون الخوف فيه سيّدًا في المواقع وتكون المداهنة والتقية من الأشرار ضمانات ومآوي آمنة؛ فأيامنا سوداء مثل ليالينا وجميعها حلقات من شر وعجز وعدم.ربما ساعد توقيت هذه الحادثة في أبراز بشاعتها وجعلها تبدو كأنها مميزة ومختلفة عن سابقاتها؛ فلقد وقعت في أجواء مشحونة بأخبار الانتخابات المقبلة وباستعار الخلافات بين رئيس الحركة الاسلامية، منصور عباس، وباقي شركائه في القائمة المشتركة؛ بينما كانت تحاول، في نفس الوقت، معظم الأحزاب الصهيونية اليمينية تأمين حصص لها من أصوات الناخبين العرب.دار أحد محاور الخلاف بين منصور عباس وحركته الاسلامية من جهة وبين باقي مركبات القائمة المشتركة من جهة ثانية، حول شرعنة التعامل، التي دعا اليها في حينه النائب عباس، مع بنيامين نتنياهو، والى أي مدى يمكن الاعتماد عليه وعلى وعوده التي طفق يوزعها باسهال واضح في اطلالاته الصحفية، بالعمل مع حكومته المقبلة على مواجهة العنف المستشري داخل مجتمعاتنا العربية والقضاء على منظمات الاجرام والتصدي لظواهر القتل والاعتداءات على مختلف أنواعها؛ علمًا بأنه كان يرأس الحكومة الاسرائيلية، بصلاحيات شبه مطلقة، لعقدين من الزمن، ولم يفعل شيئًا خلالها في هذا المضمار ولم يمنعه أحد من ذلك. وبينما كانت وتائر هذا الخلاف تتصاعد داخل المعسكرات العربية كان بنيامين نتنياهو يسجل أهدافه في الشِباك العربية المخروقة، حتى انه قام بتدشين موقع الكتروني باللغة العربية لتمكينه من التواصل مباشرة مع الناخبين العرب.لم يتوقع نتنياهو تفجّر المواجهة المسلحة في شوارع مدينة طمرة كما وثقتها الكاميرات ونقل تفاصيلها المواطنون الذين كانوا شهودًا عليها؛ لكنه يعلم اليوم ،من دون شك، أن الرصاص الذي شق أزيزه صمت المدينة، قد عرّى، في مفارقة غريبة، كل أكاذيبه وكشف عن واقع لا تعيشه طمرة فحسب، بل يعاني منه كل مواطن عربي صار يدرك أنه حين يغادر بيته فإنه قد يعود إليه في كفن.ولكن مشكلتنا ليست في ما يعرفه نتنياهو وقادة اسرائيل، أو يدّعون بأنهم لا يعرفونه، بل مشكلتنا في ما نعرفه نحن ونتصرف وكأننا نجهله؛ فكثيرون منا على يقين بأن نتنياهو، وجميع من سبقوه في حكومات اسرائيل وأجهزهتها الأمنية، خاصة في وزارة الأمن الداخلي، يعرفون كل الحقائق بتفاصيلها الحساسة والدقيقة، لا سيما ما يتعلق بمصادر السلاح الذي يصل لمخازن منظمات الاجرام أو الموجود في بيوت الناس العاديين؛ وكثيرون مقتنعون انه لو نوى نتنياهو واجهزته الأمنية القضاء فعلًا على ظواهر القتل والعنف داخل المجتمع العربي، للاحقوا المسؤولين، زعماءَ وجنودًا، عن انتاجه، ولطاردوا ونظفوا شوارعنا ممن يعيثون فيها فسادًا ويملأونها بالموبقات وبالمخدرات، ولأعادوا لحياة أهلها السلم والأمن والطمأنينة؛ لكنهم لا يفعلون ذلك عن قصد بهدف تحوي ......
#قرانا
#ومدننا
#تبكي،
#تصدقوا
#وعودهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708084
الحوار المتمدن
جواد بولس - قرانا ومدننا تبكي، فلا تصدقوا وعودهم
نادية خلوف : لا تصدقوا وعود طالبان
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف تتناقض تقارير أفغانستان عن التعذيب والقتل مع وعود طالبانتقرير : بيتر بومونتهانا إليس بيترسنالغارديان ترجمة : نادية خلوفتظهر أدلة على عمليات القتل والاعتقال والترهيب التي شنتها طالبان في جميع أنحاء أفغانستان ، وهو ما يتناقض بشكل مع وعد الجماعة الإسلامية المتشددة في وقت سابق من هذا الأسبوع بعدم الانتقام من خصومها.مع ورود تقارير عن قيام طالبان بالبحث من باب إلى باب عن أشخاص عملوا مع الحكومة الأفغانية السابقة أو الدول الغربية ، ظهرت مزاعم أيضاً عن قيام مقاتلي طالبان بتعذيب وقتل أفراد من أقلية عرقية في أفغانستان بعد اجتياح قريتهم الشهر الماضي.وقالت منظمة العفو الدولية إن باحثيها تحدثوا إلى شهود في ولاية غزنة روا كيف قتلت طالبان تسعة رجال من الهزارة في قرية مندراخت بين 4 و 6 يوليو / تموز.الهزارة هم مسلمون شيعة تعرضوا للاضطهاد من قبل طالبان وحققوا مكاسب كبيرة في التعليم والمكانة الاجتماعية في السنوات الأخيرة.وقالت أنييس كالامارد ، رئيسة منظمة العفو الدولية ، إن وحشية عمليات القتل كانت "تذكيرًا بالسجل السابق لطالبان ومؤشر مروع لما قد يجلبه حكم طالبان."وقالت المنظمة الحقوقية إن العديد من عمليات القتل ربما لم يتم الإبلاغ عنها لأن طالبان قطعت خدمات الهاتف المحمول في العديد من المناطق التي استولت عليها لمنع نشر الصور.وفي حادثة منفصلة ، قتل مقاتلو طالبان قريباً لصحفي أفغاني يعمل لحساب الإذاعة الألمانية دويتشه فيله كانوا يبحثون عنه في غرب أفغانستان. وكشفت الإذاعة أن ثلاثة آخرين من صحفييها قد اقتحموا منازلهم.وتعليقًا على قضية دويتشه فيله ، قالت كاتيا جلوجر ، من القسم الألماني لمراسلون بلا حدود: "للأسف ، هذا يؤكد أسوأ مخاوفنا. يظهر العمل الوحشي الذي قامت به طالبان أن حياة العاملين في وسائل الإعلام المستقلة في أفغانستان في خطر شديد."يخشى العديد من الأفغان العودة إلى حكم طالبان القاسي في أواخر التسعينيات ، عندما كانت الجماعة تجعل النساء في منازلهن ، وحظرت التلفزيون والموسيقى ، وتم قطع أيدي اللصوص المشتبه بهم ، ونفذت إعدامات علنية.تم التأكيد على القلق من خلال تقرير كتبه المركز النرويجي للتحليلات العالمية ، والذي يقدم معلومات إلى الأمم المتحدة ، قال إن المسلحين كانوا يفحصون الأشخاص في طريقهم إلى مطار كابول.وقال المدير التنفيذي للمنظمة إن المنظمة علمت بالعديد من رسائل التهديد التي تم إرسالها إلى الأفغان ، بما في ذلك رجل أخذته طالبان من شقته في كابول هذا الأسبوع.قال كريستيان نيلمان: "لقد حصلنا على نسخ ورقية من خطابات ملموسة صادرة ومختومة من قبل اللجنة العسكرية لطالبان لهذا الغرض."وأشار جو بايدن يوم الخميس إلى أن ما بين 50 إلى 65 ألف أفغاني قد يكونون في خطر من النظام الجديد ، وتعهد القادة العسكريون الغربيون بمضاعفة جهودهم لإجلاء أولئك الذين يائسين من الفرار. كشف مسؤول في الناتو عن نقل حوالي 18 ألف شخص جواً.وفي مؤشر على الضرورة الملحة الجديدة ، قالت ألمانيا إنها سترسل طائرتين هليكوبتر خفيفتين للمساعدة في إجلاء المواطنين في منطقة كابول بعد إطلاق النار على ألماني وإصابة أثناء توجهه إلى المطار.لكن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين قالت يوم الجمعة إن معظم الأفغان غير قادرين على مغادرة وطنهم ومن قد يكونون في خطر "ليس لديهم مخرج واضح."كررت شابيا مانتو ، المتحدثة باسم المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (، دعوة إلى الدول المجاورة لإبقاء حدودها مفتوحة للسماح للأشخاص بطلب اللجوء ، ......
#تصدقوا
#وعود
#طالبان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728899
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف تتناقض تقارير أفغانستان عن التعذيب والقتل مع وعود طالبانتقرير : بيتر بومونتهانا إليس بيترسنالغارديان ترجمة : نادية خلوفتظهر أدلة على عمليات القتل والاعتقال والترهيب التي شنتها طالبان في جميع أنحاء أفغانستان ، وهو ما يتناقض بشكل مع وعد الجماعة الإسلامية المتشددة في وقت سابق من هذا الأسبوع بعدم الانتقام من خصومها.مع ورود تقارير عن قيام طالبان بالبحث من باب إلى باب عن أشخاص عملوا مع الحكومة الأفغانية السابقة أو الدول الغربية ، ظهرت مزاعم أيضاً عن قيام مقاتلي طالبان بتعذيب وقتل أفراد من أقلية عرقية في أفغانستان بعد اجتياح قريتهم الشهر الماضي.وقالت منظمة العفو الدولية إن باحثيها تحدثوا إلى شهود في ولاية غزنة روا كيف قتلت طالبان تسعة رجال من الهزارة في قرية مندراخت بين 4 و 6 يوليو / تموز.الهزارة هم مسلمون شيعة تعرضوا للاضطهاد من قبل طالبان وحققوا مكاسب كبيرة في التعليم والمكانة الاجتماعية في السنوات الأخيرة.وقالت أنييس كالامارد ، رئيسة منظمة العفو الدولية ، إن وحشية عمليات القتل كانت "تذكيرًا بالسجل السابق لطالبان ومؤشر مروع لما قد يجلبه حكم طالبان."وقالت المنظمة الحقوقية إن العديد من عمليات القتل ربما لم يتم الإبلاغ عنها لأن طالبان قطعت خدمات الهاتف المحمول في العديد من المناطق التي استولت عليها لمنع نشر الصور.وفي حادثة منفصلة ، قتل مقاتلو طالبان قريباً لصحفي أفغاني يعمل لحساب الإذاعة الألمانية دويتشه فيله كانوا يبحثون عنه في غرب أفغانستان. وكشفت الإذاعة أن ثلاثة آخرين من صحفييها قد اقتحموا منازلهم.وتعليقًا على قضية دويتشه فيله ، قالت كاتيا جلوجر ، من القسم الألماني لمراسلون بلا حدود: "للأسف ، هذا يؤكد أسوأ مخاوفنا. يظهر العمل الوحشي الذي قامت به طالبان أن حياة العاملين في وسائل الإعلام المستقلة في أفغانستان في خطر شديد."يخشى العديد من الأفغان العودة إلى حكم طالبان القاسي في أواخر التسعينيات ، عندما كانت الجماعة تجعل النساء في منازلهن ، وحظرت التلفزيون والموسيقى ، وتم قطع أيدي اللصوص المشتبه بهم ، ونفذت إعدامات علنية.تم التأكيد على القلق من خلال تقرير كتبه المركز النرويجي للتحليلات العالمية ، والذي يقدم معلومات إلى الأمم المتحدة ، قال إن المسلحين كانوا يفحصون الأشخاص في طريقهم إلى مطار كابول.وقال المدير التنفيذي للمنظمة إن المنظمة علمت بالعديد من رسائل التهديد التي تم إرسالها إلى الأفغان ، بما في ذلك رجل أخذته طالبان من شقته في كابول هذا الأسبوع.قال كريستيان نيلمان: "لقد حصلنا على نسخ ورقية من خطابات ملموسة صادرة ومختومة من قبل اللجنة العسكرية لطالبان لهذا الغرض."وأشار جو بايدن يوم الخميس إلى أن ما بين 50 إلى 65 ألف أفغاني قد يكونون في خطر من النظام الجديد ، وتعهد القادة العسكريون الغربيون بمضاعفة جهودهم لإجلاء أولئك الذين يائسين من الفرار. كشف مسؤول في الناتو عن نقل حوالي 18 ألف شخص جواً.وفي مؤشر على الضرورة الملحة الجديدة ، قالت ألمانيا إنها سترسل طائرتين هليكوبتر خفيفتين للمساعدة في إجلاء المواطنين في منطقة كابول بعد إطلاق النار على ألماني وإصابة أثناء توجهه إلى المطار.لكن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين قالت يوم الجمعة إن معظم الأفغان غير قادرين على مغادرة وطنهم ومن قد يكونون في خطر "ليس لديهم مخرج واضح."كررت شابيا مانتو ، المتحدثة باسم المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (، دعوة إلى الدول المجاورة لإبقاء حدودها مفتوحة للسماح للأشخاص بطلب اللجوء ، ......
#تصدقوا
#وعود
#طالبان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728899
الحوار المتمدن
نادية خلوف - لا تصدقوا وعود طالبان