علاء اللامي : أميركا لن تبقى في العراق وإيران لا تريدها أن ترحل بسرعة
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي أميركا لن تبقى في العراق بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية القادمة سواء فاز ترامب أو هُزِمَ، وإيران لا تريد انسحابا أميركيا سريعا وكاملا، وانسحاب أميركا إذا حدث فهو بداية معركة استعادة استقلال العراق وليس نهايتها، والخطوة اللاحقة له هي تفكيك نظام أحزاب ومليشيات الفساد! سأبدأ بطرح سؤال على الحمقى والمشبوهين الذين يرون في الولايات المتحدة "حليفا استراتيجيا" سيفقده العراق بإغلاق سفارته وسحب قواته: أي حليف استراتيجي هذا الذي أوصل العراق إلى ما وصل إليه من دمار وخراب وتخلف ورثاثة: بلد منزوع السلاح وهو الخاصرة الرخوة للعالم أمنيا وجغرسياسيا،بلد لا ينتج غذاء شعبه هو البلد الزراعي العريق،بلد مثقل بالديون وعاجز عن تدبير رواتب موظفيه وهو الدولة النفطية والغازية المهمة،بلد لا يسيطر على أمواله في الخارج والداخل وتذهب عائدات نفطه الى البنوك الأميركية أولا،بلد لا يسيطر على أجوائه ولا على اتصالاته الرقمية والهاتفية وغيرها،بلد أراضيه مقسمة الى شبه دويلات تسرح وتمرح فيها العصابات والمليشيات من كل شكل ولون،بلد مياهه الإقليمية وطلته البحرية الصغيرة مرتهنة ومهددة بالإغلاق من قبل حلفاء أميركا في الكويت وخصومها الإيرانيين؟فهل يسمى حليفا استراتيجيا هذا الذي فعل بالعراق كل هذه الأفاعيل وطيلة 17 عاما، وعبر نظام حكم رجعي طائفي أسس له وحماه وغطى على وفساده جرائمه؟ هل نسينا آخر جريمة له وهي قتل المئات من المتظاهرين السلميين وجرح الآلاف منهم دون أن يرتفع صوت استنكار جدي من هذا الحليف الاستراتيجي ولا من حلفائه الغربيين لإدانة القتلة ثم انتهى بأن أوصل ثلة من جواسيسه العلنيين وذوي العلاقات المعلنة مع الكيان الصهيوني ليسرقوا دماء شهداء الانتفاضة ويسيئوا إلى ذكراهم وتضحياتهم؟وإلى من يعتقدون أن إيران تريد إخراج الأميركيين من العراق سريعا، أقول: إن كلَّ هذه الضجة والتهديد والوعيد سينتهي بانتهاء الانتخابات الأميركية، وسواء فاز ترامب أو هزم فيها، فأميركا لن تطيل البقاء في العراق بعد أن حققت الهدف الرئيس من وجودها وهو تدمير العراق وتحويله الى أطلال تسرح وتمرح فيه عصابات اللصوص والقتلة وستكتفي بمراقبته من الجو والفضاء وعبر شبكات الجواسيس وأجهزة التنصت التي زرعتها في الداخل. أما بخصوص إيران فيخطئ من يعتقد أنها تريد انسحاب أميركا من العراق بأسرع وقت لأنها ستدخل معركة مكشوفة مع العراقيين، هي ليست مستعدة لها وتعرف آفاقها المخيفة والمهددة لها هي ذاتها. وإيران حين أعلنت عن أن ثأرها لجنرالها الذي قتل في العراق سيكون بإخراج أميركا من الشرق وخاصة من العراق فهي تدرك انها عاجزة بقواها الذاتية وقوى أتباعها هنا وهناك عن إخراج أميركا من الشرق الأوسط، وهي تطلق هذا الهدف كحلم وامل بعيد لتغطية العجز الراهن فهو لا يختلف نوعا عن الهدف الذي أطلقه الدواعش باحتلال روما، وأنها قد اكتفت بزخة الصواريخ على قاعدة عين الأسد وتركت الهدف الاخر ليتحقق مستقبلا لهذا السبب أو ذاك، فتقول حينها لقد أجبرناهم على الخروج. إخراج الأميركيين من العراق ليس نهاية المطاف إلا عند الساذج بل هو بداية معركة استعادة استقلال سيادة واستقلال العراق وليس نهايتها، والخطوة اللاحقة بعد تحقق إخراج القوات الأميركية وتفكيك القاعدة العسكرية الضخمة التي أقامتها في قلب بغداد باسم "أضخم سفارة في العالم" يجب أن تكون تفكيك نظام المحاصصة الطائفية وإعادة كتابة الدستور المكوناتي على أساس المواطنة والمساواة واستعادة الثروات التي نهبها لصوص الحكم من زاعمي تمثيل الطوائف والعرقيات أو من الهيئات الدينية التي تحولت الى دويلة ......
#أميركا
#تبقى
#العراق
#وإيران
#تريدها
#ترحل
#بسرعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693698
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي أميركا لن تبقى في العراق بعد الانتخابات الرئاسية الأميركية القادمة سواء فاز ترامب أو هُزِمَ، وإيران لا تريد انسحابا أميركيا سريعا وكاملا، وانسحاب أميركا إذا حدث فهو بداية معركة استعادة استقلال العراق وليس نهايتها، والخطوة اللاحقة له هي تفكيك نظام أحزاب ومليشيات الفساد! سأبدأ بطرح سؤال على الحمقى والمشبوهين الذين يرون في الولايات المتحدة "حليفا استراتيجيا" سيفقده العراق بإغلاق سفارته وسحب قواته: أي حليف استراتيجي هذا الذي أوصل العراق إلى ما وصل إليه من دمار وخراب وتخلف ورثاثة: بلد منزوع السلاح وهو الخاصرة الرخوة للعالم أمنيا وجغرسياسيا،بلد لا ينتج غذاء شعبه هو البلد الزراعي العريق،بلد مثقل بالديون وعاجز عن تدبير رواتب موظفيه وهو الدولة النفطية والغازية المهمة،بلد لا يسيطر على أمواله في الخارج والداخل وتذهب عائدات نفطه الى البنوك الأميركية أولا،بلد لا يسيطر على أجوائه ولا على اتصالاته الرقمية والهاتفية وغيرها،بلد أراضيه مقسمة الى شبه دويلات تسرح وتمرح فيها العصابات والمليشيات من كل شكل ولون،بلد مياهه الإقليمية وطلته البحرية الصغيرة مرتهنة ومهددة بالإغلاق من قبل حلفاء أميركا في الكويت وخصومها الإيرانيين؟فهل يسمى حليفا استراتيجيا هذا الذي فعل بالعراق كل هذه الأفاعيل وطيلة 17 عاما، وعبر نظام حكم رجعي طائفي أسس له وحماه وغطى على وفساده جرائمه؟ هل نسينا آخر جريمة له وهي قتل المئات من المتظاهرين السلميين وجرح الآلاف منهم دون أن يرتفع صوت استنكار جدي من هذا الحليف الاستراتيجي ولا من حلفائه الغربيين لإدانة القتلة ثم انتهى بأن أوصل ثلة من جواسيسه العلنيين وذوي العلاقات المعلنة مع الكيان الصهيوني ليسرقوا دماء شهداء الانتفاضة ويسيئوا إلى ذكراهم وتضحياتهم؟وإلى من يعتقدون أن إيران تريد إخراج الأميركيين من العراق سريعا، أقول: إن كلَّ هذه الضجة والتهديد والوعيد سينتهي بانتهاء الانتخابات الأميركية، وسواء فاز ترامب أو هزم فيها، فأميركا لن تطيل البقاء في العراق بعد أن حققت الهدف الرئيس من وجودها وهو تدمير العراق وتحويله الى أطلال تسرح وتمرح فيه عصابات اللصوص والقتلة وستكتفي بمراقبته من الجو والفضاء وعبر شبكات الجواسيس وأجهزة التنصت التي زرعتها في الداخل. أما بخصوص إيران فيخطئ من يعتقد أنها تريد انسحاب أميركا من العراق بأسرع وقت لأنها ستدخل معركة مكشوفة مع العراقيين، هي ليست مستعدة لها وتعرف آفاقها المخيفة والمهددة لها هي ذاتها. وإيران حين أعلنت عن أن ثأرها لجنرالها الذي قتل في العراق سيكون بإخراج أميركا من الشرق وخاصة من العراق فهي تدرك انها عاجزة بقواها الذاتية وقوى أتباعها هنا وهناك عن إخراج أميركا من الشرق الأوسط، وهي تطلق هذا الهدف كحلم وامل بعيد لتغطية العجز الراهن فهو لا يختلف نوعا عن الهدف الذي أطلقه الدواعش باحتلال روما، وأنها قد اكتفت بزخة الصواريخ على قاعدة عين الأسد وتركت الهدف الاخر ليتحقق مستقبلا لهذا السبب أو ذاك، فتقول حينها لقد أجبرناهم على الخروج. إخراج الأميركيين من العراق ليس نهاية المطاف إلا عند الساذج بل هو بداية معركة استعادة استقلال سيادة واستقلال العراق وليس نهايتها، والخطوة اللاحقة بعد تحقق إخراج القوات الأميركية وتفكيك القاعدة العسكرية الضخمة التي أقامتها في قلب بغداد باسم "أضخم سفارة في العالم" يجب أن تكون تفكيك نظام المحاصصة الطائفية وإعادة كتابة الدستور المكوناتي على أساس المواطنة والمساواة واستعادة الثروات التي نهبها لصوص الحكم من زاعمي تمثيل الطوائف والعرقيات أو من الهيئات الدينية التي تحولت الى دويلة ......
#أميركا
#تبقى
#العراق
#وإيران
#تريدها
#ترحل
#بسرعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693698
الحوار المتمدن
علاء اللامي - أميركا لن تبقى في العراق وإيران لا تريدها أن ترحل بسرعة!
عبدالامير الركابي : حرب شامله تريدها اسرائيل اليوم: لماذا؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي قد يكون فات المراقبين في المنطقة وهم يتابعون مجريات المتغير الأمريكي بعد ترامب، مهما تكن درجته الفعليه على المستويات المختلفة، ان يخصصوا توقفا مختلفا إزاء معنى ودرجة انعكاس الحاصل أمريكيا على اسرائل وموقعها، وبالأخص الوجهة ومستوى المنجز الاستراتيجي الذي قاربت تحقيقه في المنطقة، وهي على مشارف التطبيع الكامل، قبل الانتقال للاندماج في الكيانيه الشرق متوسطية، الامر الذي يعلم الإسرائيليون انه صار اقرب الى التعثر، أولم يعد يتمتع بالزخم، هذا غير مايخص صفقة القرن باجمالها، وانعكاس ذلك على القضية الفلسطينيه وممكناتها بظل متغيرات من هذا القبيل. الأهم والأخطر من ذلك ماقد تردد مؤخرا ـ وهو شبه مؤكد ـ عن احتمالات تصالحية سعودية ايرانيه، بظل كسر اكيد للتوتر الامريكي الإيراني الذي كان قائما في عهد ترامب، وبعد الانباء التي قالت بان لقاء اوليا سعوديا إيرانيا قد حصل في بغداد، وجرى التكتم عليه، ترددت انباء عن احتمالية عقد لقاء اخر اهم واوسع، يعقد في العاصمة المصرية القاهرة، ويضم بالاضافة للسعودية وايران ومصر، سوريا والامريكيين، مايعني في الظروف الراهنه، والتي سادت في العقد الأخير، انقلابا وعودة الى الصفر بنظر الكيان الصهيوني، لابل اكثر من ذلك، فمايمكن ان يتمخض عنه اجتماع كهذا، عدا عن رمزيته، سيكون انقلابا استراتيجيا نادرا، يشمل المنطقة برمتها، ويتعلق ببؤرها المشتعلة، واحتمالات انطفائها، مع مايخلقه من مناخات عامة لن تكون على الاطلاق بصالح الكيان الاسرائلي، من شانه ان يقلب الموازين لصالح الفلسطينيين وقضيتهم، التي كانت بلغت درجات من التراجع غير مسبوقة على المستويات كافة، وبالذات على صعيد العلاقة بالعمق العربي. غير ذلك يبرز بقوة موضوع، لابل شبح ايران النووية ليصبح امرا واقعا، واحتمالية من الصعب تصورامكانية تحققها بالشكل الذي تسعى له ايران وتريده، الامر الذي يمثل بحد ذاته معضلة غير قابله للنقاش اسرائليا، وكل هذه النقاط اذا اجتمعت فانها لن تكون اقل من كارثة، كان لابد لإسرائيل ان تراها بعينها وبحساسيتها المرضية، الانعزاليه العدوانيه، ونوع كيانيتها ضمن المنطقة، علما بانه نتاج متوقع من متغير آني ومرحلي لدولة هي الولايات المتحدة الامريكيه، الرئاسات فيها خاضعه للتبدل، وكان على إسرائيل لو انها تملك هي والعرب الذي املوا بالتوصل واياها الى "منجز" ظنوه تاريخيا، ان يضعوا بالحسبان، جانبا هو من اهم مايفترض تحققه في المخططات والمشاريع الاستراتيجيه التي من هذا الوزن، بان يبنى ماهو مقصود ومطلوب أولا على أسس ثابته، وذاتيه متحكم بها من اصحابها، لاان يكون العامل الأساس فيما هو موضوع وجار اعتماده، بيد اخر من خارج اللعبة، وهذا ماقد وقعت فيه إسرائيل، ومايعكس على هذا الصعيد عن هشاشة غير عادية تلفت النظر، وتوجب الاخذ بالحسبان اليوم وفي المستقبل، وفي اجمالي التقديرات والتحليل الذي يوضع أحيانا لمكونات العقل الاسرائلي السياسي عموما، والاستراتيجي بالذات. ومن المهم عدم اغفال هذه الناحية الان وعند النظر في الطريقة او الأسلوب الذي تلجا إسرائيل الى اعتماده، ردا على احتمالية الانقلاب في المناخ والتوازنات الشرق متوسطية، فما جرى في القدس، ومايجري في غزة والضفة الغربية حاليا، هو على الاغلب محسوب ومقصود، وموضوع ضمن خارطة من الاحتسابات، الاغلب ان الساحة الفلسطينيه نفسها ليست هي مداها او مقصدها الفعلي، او المستهدف، مايعني ان التحضيرات غير المنظورة ومنها احتمالية شن هجوم كاسح على ايران بمئات الطائرات في حال صدور أي ردة فعل على مايجري في الأراضي المحتله اليوم، أولا بغرض تدمير المنشاءت النوو ......
#شامله
#تريدها
#اسرائيل
#اليوم:
#لماذا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718973
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي قد يكون فات المراقبين في المنطقة وهم يتابعون مجريات المتغير الأمريكي بعد ترامب، مهما تكن درجته الفعليه على المستويات المختلفة، ان يخصصوا توقفا مختلفا إزاء معنى ودرجة انعكاس الحاصل أمريكيا على اسرائل وموقعها، وبالأخص الوجهة ومستوى المنجز الاستراتيجي الذي قاربت تحقيقه في المنطقة، وهي على مشارف التطبيع الكامل، قبل الانتقال للاندماج في الكيانيه الشرق متوسطية، الامر الذي يعلم الإسرائيليون انه صار اقرب الى التعثر، أولم يعد يتمتع بالزخم، هذا غير مايخص صفقة القرن باجمالها، وانعكاس ذلك على القضية الفلسطينيه وممكناتها بظل متغيرات من هذا القبيل. الأهم والأخطر من ذلك ماقد تردد مؤخرا ـ وهو شبه مؤكد ـ عن احتمالات تصالحية سعودية ايرانيه، بظل كسر اكيد للتوتر الامريكي الإيراني الذي كان قائما في عهد ترامب، وبعد الانباء التي قالت بان لقاء اوليا سعوديا إيرانيا قد حصل في بغداد، وجرى التكتم عليه، ترددت انباء عن احتمالية عقد لقاء اخر اهم واوسع، يعقد في العاصمة المصرية القاهرة، ويضم بالاضافة للسعودية وايران ومصر، سوريا والامريكيين، مايعني في الظروف الراهنه، والتي سادت في العقد الأخير، انقلابا وعودة الى الصفر بنظر الكيان الصهيوني، لابل اكثر من ذلك، فمايمكن ان يتمخض عنه اجتماع كهذا، عدا عن رمزيته، سيكون انقلابا استراتيجيا نادرا، يشمل المنطقة برمتها، ويتعلق ببؤرها المشتعلة، واحتمالات انطفائها، مع مايخلقه من مناخات عامة لن تكون على الاطلاق بصالح الكيان الاسرائلي، من شانه ان يقلب الموازين لصالح الفلسطينيين وقضيتهم، التي كانت بلغت درجات من التراجع غير مسبوقة على المستويات كافة، وبالذات على صعيد العلاقة بالعمق العربي. غير ذلك يبرز بقوة موضوع، لابل شبح ايران النووية ليصبح امرا واقعا، واحتمالية من الصعب تصورامكانية تحققها بالشكل الذي تسعى له ايران وتريده، الامر الذي يمثل بحد ذاته معضلة غير قابله للنقاش اسرائليا، وكل هذه النقاط اذا اجتمعت فانها لن تكون اقل من كارثة، كان لابد لإسرائيل ان تراها بعينها وبحساسيتها المرضية، الانعزاليه العدوانيه، ونوع كيانيتها ضمن المنطقة، علما بانه نتاج متوقع من متغير آني ومرحلي لدولة هي الولايات المتحدة الامريكيه، الرئاسات فيها خاضعه للتبدل، وكان على إسرائيل لو انها تملك هي والعرب الذي املوا بالتوصل واياها الى "منجز" ظنوه تاريخيا، ان يضعوا بالحسبان، جانبا هو من اهم مايفترض تحققه في المخططات والمشاريع الاستراتيجيه التي من هذا الوزن، بان يبنى ماهو مقصود ومطلوب أولا على أسس ثابته، وذاتيه متحكم بها من اصحابها، لاان يكون العامل الأساس فيما هو موضوع وجار اعتماده، بيد اخر من خارج اللعبة، وهذا ماقد وقعت فيه إسرائيل، ومايعكس على هذا الصعيد عن هشاشة غير عادية تلفت النظر، وتوجب الاخذ بالحسبان اليوم وفي المستقبل، وفي اجمالي التقديرات والتحليل الذي يوضع أحيانا لمكونات العقل الاسرائلي السياسي عموما، والاستراتيجي بالذات. ومن المهم عدم اغفال هذه الناحية الان وعند النظر في الطريقة او الأسلوب الذي تلجا إسرائيل الى اعتماده، ردا على احتمالية الانقلاب في المناخ والتوازنات الشرق متوسطية، فما جرى في القدس، ومايجري في غزة والضفة الغربية حاليا، هو على الاغلب محسوب ومقصود، وموضوع ضمن خارطة من الاحتسابات، الاغلب ان الساحة الفلسطينيه نفسها ليست هي مداها او مقصدها الفعلي، او المستهدف، مايعني ان التحضيرات غير المنظورة ومنها احتمالية شن هجوم كاسح على ايران بمئات الطائرات في حال صدور أي ردة فعل على مايجري في الأراضي المحتله اليوم، أولا بغرض تدمير المنشاءت النوو ......
#شامله
#تريدها
#اسرائيل
#اليوم:
#لماذا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718973
الحوار المتمدن
عبدالامير الركابي - حرب شامله تريدها اسرائيل اليوم: لماذا؟
عطا درغام : مصر كما تريدها أمريكا من صعود ناصر إلي سقوط مبارك
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام كانت هيلاري كلينتون وزيرة خارجية أمريكا أول مسئول عالمي المستوي بإدارة أوباما يذهب إلي القاهرة بعد اندلاع الثورة الشعبية التي أطاحت بحسني مبارك أكثر حلفاء الولايات المتحدة الموثوقين في الشرق الأوسط لعقود عديدة، صاحت مبتهجة أثناء"تمشيتها" بالميدان: " إنها لتجربة استثنائية بالنسبة لي أن أري البقعة التي حدثت فيها هذه الثورة بكا ماتعنيه بالنسبة للعالم" . بيد أن النيوويورك تايمز عنونت مقال" تمشيتها " بما يُضمر أكثر من مجرد محاولة اللحاق بسلسلة متلاحقة من الأحداث كانت قد تركت الولايات المتحدة غير متأكدة من موقعها بعد اختفاء عامود سياستها في الشرق الأوسط.عكس التردد الذي أظهرته إدارة أوباما لدي بدء الاحتجاجات في 25 يناير 2011 شعورها بعدم اليقيم والخوف من المستقبل.كانت الوزيرة كلينتون قد صرّحت قائلة في اليوم الأول للثورة "تقديرنا هو أن الحكومة المصرية مستقرَّة وأنها تسعي إلي سبيل تستجيب بها لاحتياجات الشعب المصري ومطالبه المشروعة". أحد تضمينات هذا التصريح هو أن الولايات المتحدة شعرت وأنها في وضع يمكِّنها أن تقرر ما هو مشروع وماهو غير مشروع بعد ذلك.هاتف أوباما مبارك وحثَّه علي ألا يلجأ إلي القوة، فيما شجع نائب الرئيس جو بايدن في ظهور تلفزيوني له الحل السلمي ، ورفض أن يدعو مبارك طاغية، تلي ذلك وعلي مدي الأسابيع التالية مهاتفات من جانب روبرت جيتس وزير الدفاع، والأميرال مايك مولن رئيس الأركان العامة لنظيريهما بالقاهرة، في محاولة لمعرفة رأي القوات المسلحة المصرية في المحتجين.ثم وعندما أصبح من الواضح رفض مبارك التخي عن منصبه ،حاولت الولايات المتحدة منع الجيش من الانضمام إلي أي من الجانبين.وفيم انصب اهتمام البنتاجون الأساسي علي عدم فقدان الصلة مع الجيش المصري الذي استثمر فيه 50 مليار دولار منذ أن أمسك مبارك بالسلطة،أظهرت حليفتا الولايات المتحدة إسرائيل والسعوودية بالغ قلقهما وغضبهما،وذلك لأن الولايات المتحدة تخلت عن الديكتاتور الذي تقدم به العمر ، والذي ظل متحكمًا في الحياة السياسية المصرية مع دعم الجيش الكامل له.ومن الناحية الأخري ، فلم يكن الأمريكيون قد اهتموا كثيرًا بالتدقيق في السياسات التي اتبعها بلدهم أثناء زمن مبارك،ناهيك عن الخلفية التي طورت بها واشنطون مثل تلك العلاقة الوثيقة معه بعد سلسلة من الخطوات الخاطئة منذ ثورة يوليو 1952. والآن وبأكثر من أي وقت مضي، ومع استلهام المحتجين في بلد بعد الآخر يقتضي النقاش حول السياسات المستقبلية الإلمام بالماضي.وهذا الكتاب يفتح الماضي.في البداية كان جمال عبد الناصر الذي أجبرإصراره علي قيادة العالم العربي بعيدًا عن الاعتماد علي الولايات المتحدة والغرب أثناء الحرب الباردة، أجبرإدارة أيزنهاور البائسة علي اتخاذ قرار صعب بمعارضة حلقائها الأوربيين أثناء أزمة السويس، ثم كانت مبادرات السادات الجسورة والمتهورة بدءًا بحرب أكتوبر عام 1973 والتي فاجأت نيكسون وكسينجر وجيمي كارتر. واخيرًا وبعد اغتيال السادات ظهر مبارك الذي توافق طموحه الهائل مع الحكم مع رغبة واشنطون جعل مصر ما ظلت دائمة تريده لها:حليفًا تابعًا ومواليًا لها يتصدي للمشاعر والتوجهات القومية الراديكالية في العالم العربي ويثبطها.حافظ مبارك علي اتفاقية السلام التي وقعها السادات مع إسرائيل، وحاول الحصول علي دعم جماهيري لسياسات الولايات المتحدة بالشرق الأوسط (وبخاصة في مواجهة إيران وضد العراق).كما كان دعمه لنهج إدارة جورج دبليو بوش في "الحرب علي الإرهاب"محوريًا حيث تعاون مبارك مع برنامج السي آي إيه لتسليم المشتبه فيهم إلي بلدنهم ......
#تريدها
#أمريكا
#صعود
#ناصر
#سقوط
#مبارك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758390
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام كانت هيلاري كلينتون وزيرة خارجية أمريكا أول مسئول عالمي المستوي بإدارة أوباما يذهب إلي القاهرة بعد اندلاع الثورة الشعبية التي أطاحت بحسني مبارك أكثر حلفاء الولايات المتحدة الموثوقين في الشرق الأوسط لعقود عديدة، صاحت مبتهجة أثناء"تمشيتها" بالميدان: " إنها لتجربة استثنائية بالنسبة لي أن أري البقعة التي حدثت فيها هذه الثورة بكا ماتعنيه بالنسبة للعالم" . بيد أن النيوويورك تايمز عنونت مقال" تمشيتها " بما يُضمر أكثر من مجرد محاولة اللحاق بسلسلة متلاحقة من الأحداث كانت قد تركت الولايات المتحدة غير متأكدة من موقعها بعد اختفاء عامود سياستها في الشرق الأوسط.عكس التردد الذي أظهرته إدارة أوباما لدي بدء الاحتجاجات في 25 يناير 2011 شعورها بعدم اليقيم والخوف من المستقبل.كانت الوزيرة كلينتون قد صرّحت قائلة في اليوم الأول للثورة "تقديرنا هو أن الحكومة المصرية مستقرَّة وأنها تسعي إلي سبيل تستجيب بها لاحتياجات الشعب المصري ومطالبه المشروعة". أحد تضمينات هذا التصريح هو أن الولايات المتحدة شعرت وأنها في وضع يمكِّنها أن تقرر ما هو مشروع وماهو غير مشروع بعد ذلك.هاتف أوباما مبارك وحثَّه علي ألا يلجأ إلي القوة، فيما شجع نائب الرئيس جو بايدن في ظهور تلفزيوني له الحل السلمي ، ورفض أن يدعو مبارك طاغية، تلي ذلك وعلي مدي الأسابيع التالية مهاتفات من جانب روبرت جيتس وزير الدفاع، والأميرال مايك مولن رئيس الأركان العامة لنظيريهما بالقاهرة، في محاولة لمعرفة رأي القوات المسلحة المصرية في المحتجين.ثم وعندما أصبح من الواضح رفض مبارك التخي عن منصبه ،حاولت الولايات المتحدة منع الجيش من الانضمام إلي أي من الجانبين.وفيم انصب اهتمام البنتاجون الأساسي علي عدم فقدان الصلة مع الجيش المصري الذي استثمر فيه 50 مليار دولار منذ أن أمسك مبارك بالسلطة،أظهرت حليفتا الولايات المتحدة إسرائيل والسعوودية بالغ قلقهما وغضبهما،وذلك لأن الولايات المتحدة تخلت عن الديكتاتور الذي تقدم به العمر ، والذي ظل متحكمًا في الحياة السياسية المصرية مع دعم الجيش الكامل له.ومن الناحية الأخري ، فلم يكن الأمريكيون قد اهتموا كثيرًا بالتدقيق في السياسات التي اتبعها بلدهم أثناء زمن مبارك،ناهيك عن الخلفية التي طورت بها واشنطون مثل تلك العلاقة الوثيقة معه بعد سلسلة من الخطوات الخاطئة منذ ثورة يوليو 1952. والآن وبأكثر من أي وقت مضي، ومع استلهام المحتجين في بلد بعد الآخر يقتضي النقاش حول السياسات المستقبلية الإلمام بالماضي.وهذا الكتاب يفتح الماضي.في البداية كان جمال عبد الناصر الذي أجبرإصراره علي قيادة العالم العربي بعيدًا عن الاعتماد علي الولايات المتحدة والغرب أثناء الحرب الباردة، أجبرإدارة أيزنهاور البائسة علي اتخاذ قرار صعب بمعارضة حلقائها الأوربيين أثناء أزمة السويس، ثم كانت مبادرات السادات الجسورة والمتهورة بدءًا بحرب أكتوبر عام 1973 والتي فاجأت نيكسون وكسينجر وجيمي كارتر. واخيرًا وبعد اغتيال السادات ظهر مبارك الذي توافق طموحه الهائل مع الحكم مع رغبة واشنطون جعل مصر ما ظلت دائمة تريده لها:حليفًا تابعًا ومواليًا لها يتصدي للمشاعر والتوجهات القومية الراديكالية في العالم العربي ويثبطها.حافظ مبارك علي اتفاقية السلام التي وقعها السادات مع إسرائيل، وحاول الحصول علي دعم جماهيري لسياسات الولايات المتحدة بالشرق الأوسط (وبخاصة في مواجهة إيران وضد العراق).كما كان دعمه لنهج إدارة جورج دبليو بوش في "الحرب علي الإرهاب"محوريًا حيث تعاون مبارك مع برنامج السي آي إيه لتسليم المشتبه فيهم إلي بلدنهم ......
#تريدها
#أمريكا
#صعود
#ناصر
#سقوط
#مبارك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758390
الحوار المتمدن
عطا درغام - مصر كما تريدها أمريكا من صعود ناصر إلي سقوط مبارك