رائد شفيق توفيق : بذريعة الوقاية من فايروس كورونا ...... اجهضت الثورة وبيوت المواطنين صارت معتقلات
#الحوار_المتمدن
#رائد_شفيق_توفيق في العراق العجب العجاب فقد بات امر اعتياديا ان تسمع من العراقيين عبارة : ( لو أصبت بكورونا لن اصدق بوجودها) ، ولا تصدم عندما تسمع من العاملين في سيارات الاسعاف المكلفين بنقل مصابي فايروس كورونا في مناطق انتشر فيها الوباء بنسبة عالية جدا وهم يخبروك بانه لا وجود لشيء اسمه كورونا الا سيارات يابانية كان يستخدمها العراقيون مشيرين الى ان هذا الوباء مجرد كذبة؟!! ومن الطبيعي ان العراقيين لا يصدمهم اصابة الالاف بوباء كورونا وموت المئات نتيجة لذلك ؛ لأن الشعب العراقي أصبح صديقا للموت بل انه يعيش معهم ياكل وشرب وينام معهم ، فالعقل العراقي ما عاد يخشى الموت لانه عاش مع الموت وما زال يعيشه ويراه كل ساعة ، فهو راى وعاش مالم يراه ويعيشه شعب من الشعوب ومالم يمر به الناس حتى في مآسي الحرببن العالمييتين من موت بالجملة ، لذلك فان وطئة وباء كورونا هينة بالنسبة للعراقيين لما عانوه ويعانوه من الخونة والعملاء وميليشياتهم الارهابية فمثلا ما يسمى وزيرا الصحة الحالي والسابق متهمين فالوزير السابق أخفى الاحصائيات ولم يجري حتى اختبارات عشوائية لمصابي وضحايا وباء كورونا ، والوزير الحالي يريد تسقيط الوزير السابق باظهار مالم يخفى علينا على انه لم يحرك ساكنا او يغير شيئا من اليات عمل الوزارة تبعا لاوامر كتلته التي وضعته في هذا المنصب وهي بدورها تاتمر بتوتجيهات اسيادها في ايران وهكذا هو حال زارات هؤاء الشراذم ؛ وعلى اية حال فان العراقيين يفضلون الموت في البيت بين افراد العائلة على الذهاب الى المستشفى ، اذ من الممكن ان يتم شفائهم بمعجزة بدلا من ان يقتلوا في ما كان يعرف بانها مستشفيات لانها اليوم عبارة عن بؤر لنشر كافة الاوبئة وليس وباء كورونا فحسب ؛ ويرى العراقيون ان الموت في البيت ارحم من القتل في ما يسمى مستشفيات تفتقر الى ابسط الشروط الصحية ناهيك عن عدم توفر الادوية والمسلتزمات الطبية او في انفجار ارهابي أو بإطلاقة من قناص ميليشياتي او طعن بالسكاكين من قبل شراذم المعممين الاراذل أو بالخطف والتغييب أو بالدفن احياء كل ذلك ممكن ان يحصل وانت ذاهب الى المستشفى او لقضاء اشغال خاصة او ... الخ ، هذه الجرائم ممكن حصولها في اي وقت واي مكان جهارا نهارا مع التعتيم الاعلامي عليها ؛ أما عن ترويج اشاعة انخفاض نسبة المصابين والمتوفين بفايروس كورونا في العراق ؟!! ، والسؤال : متى انخفضت هذه الحالات وما هي نسب انخفاضها ؟! ومن المؤكد ان من يقول بهذا هم شراذم ذيول ايران واوباشها من اتباع خدم ايران او ما يسمى حكومة ؛ ان العراق اليوم ياشد الحاجة الى تنوير العقول التي تم تجهيلها بسياسة التجهيل الممنهج المقدس الذي اعتمدته ايران عبر كلابها العقورة من المعممين كافة وبخاصة خطباء منابر الرذيلة الذين يروجون للخزبعلات والخرافات وتقديس البشر احياء وامواتا حتى بلغ بهم الامر ان جعلوهم بمثابة الالهة بينما هم ليسو باكثر من بشر عاديين لا يستطيعون رد المرض عن انفسهم ، وللتأكد من ذلك لينظرو اليهم وهم في دورة المياه يقضون حاجتهم وكفى بهذا المشهد دليلا على دجل وكذب وافتراء كل المعممين من دون استثناء ؛ وكفى دجلا وظلامية ايها الجهلة فلا قدسية لمن لا غنى له عن قضاء حاجته في المرافق الصحية .اما ما يطلق عليهم بالطبقة السياسية والدينية وادواتها الإعلامية ، فهم بلا شرف وهم الاكثر خسة ودناءة في تاريخ البشرية جمعاء اذ لم يحصل ان ذكر في التاريخ من هو اكثر دناءة منهم واسوأ مجرمي التاريخ هم اشرف من هؤلاء الاوياش الذين جائت بهم امريكا الجريمة والارهاب بمعية ربيبتها ايران الحقد الفارسي من مواخير الرذيلة التي تمت تربيتهم فيها ......
#بذريعة
#الوقاية
#فايروس
#كورونا
#......
#اجهضت
#الثورة
#وبيوت
#المواطنين
#صارت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679633
#الحوار_المتمدن
#رائد_شفيق_توفيق في العراق العجب العجاب فقد بات امر اعتياديا ان تسمع من العراقيين عبارة : ( لو أصبت بكورونا لن اصدق بوجودها) ، ولا تصدم عندما تسمع من العاملين في سيارات الاسعاف المكلفين بنقل مصابي فايروس كورونا في مناطق انتشر فيها الوباء بنسبة عالية جدا وهم يخبروك بانه لا وجود لشيء اسمه كورونا الا سيارات يابانية كان يستخدمها العراقيون مشيرين الى ان هذا الوباء مجرد كذبة؟!! ومن الطبيعي ان العراقيين لا يصدمهم اصابة الالاف بوباء كورونا وموت المئات نتيجة لذلك ؛ لأن الشعب العراقي أصبح صديقا للموت بل انه يعيش معهم ياكل وشرب وينام معهم ، فالعقل العراقي ما عاد يخشى الموت لانه عاش مع الموت وما زال يعيشه ويراه كل ساعة ، فهو راى وعاش مالم يراه ويعيشه شعب من الشعوب ومالم يمر به الناس حتى في مآسي الحرببن العالمييتين من موت بالجملة ، لذلك فان وطئة وباء كورونا هينة بالنسبة للعراقيين لما عانوه ويعانوه من الخونة والعملاء وميليشياتهم الارهابية فمثلا ما يسمى وزيرا الصحة الحالي والسابق متهمين فالوزير السابق أخفى الاحصائيات ولم يجري حتى اختبارات عشوائية لمصابي وضحايا وباء كورونا ، والوزير الحالي يريد تسقيط الوزير السابق باظهار مالم يخفى علينا على انه لم يحرك ساكنا او يغير شيئا من اليات عمل الوزارة تبعا لاوامر كتلته التي وضعته في هذا المنصب وهي بدورها تاتمر بتوتجيهات اسيادها في ايران وهكذا هو حال زارات هؤاء الشراذم ؛ وعلى اية حال فان العراقيين يفضلون الموت في البيت بين افراد العائلة على الذهاب الى المستشفى ، اذ من الممكن ان يتم شفائهم بمعجزة بدلا من ان يقتلوا في ما كان يعرف بانها مستشفيات لانها اليوم عبارة عن بؤر لنشر كافة الاوبئة وليس وباء كورونا فحسب ؛ ويرى العراقيون ان الموت في البيت ارحم من القتل في ما يسمى مستشفيات تفتقر الى ابسط الشروط الصحية ناهيك عن عدم توفر الادوية والمسلتزمات الطبية او في انفجار ارهابي أو بإطلاقة من قناص ميليشياتي او طعن بالسكاكين من قبل شراذم المعممين الاراذل أو بالخطف والتغييب أو بالدفن احياء كل ذلك ممكن ان يحصل وانت ذاهب الى المستشفى او لقضاء اشغال خاصة او ... الخ ، هذه الجرائم ممكن حصولها في اي وقت واي مكان جهارا نهارا مع التعتيم الاعلامي عليها ؛ أما عن ترويج اشاعة انخفاض نسبة المصابين والمتوفين بفايروس كورونا في العراق ؟!! ، والسؤال : متى انخفضت هذه الحالات وما هي نسب انخفاضها ؟! ومن المؤكد ان من يقول بهذا هم شراذم ذيول ايران واوباشها من اتباع خدم ايران او ما يسمى حكومة ؛ ان العراق اليوم ياشد الحاجة الى تنوير العقول التي تم تجهيلها بسياسة التجهيل الممنهج المقدس الذي اعتمدته ايران عبر كلابها العقورة من المعممين كافة وبخاصة خطباء منابر الرذيلة الذين يروجون للخزبعلات والخرافات وتقديس البشر احياء وامواتا حتى بلغ بهم الامر ان جعلوهم بمثابة الالهة بينما هم ليسو باكثر من بشر عاديين لا يستطيعون رد المرض عن انفسهم ، وللتأكد من ذلك لينظرو اليهم وهم في دورة المياه يقضون حاجتهم وكفى بهذا المشهد دليلا على دجل وكذب وافتراء كل المعممين من دون استثناء ؛ وكفى دجلا وظلامية ايها الجهلة فلا قدسية لمن لا غنى له عن قضاء حاجته في المرافق الصحية .اما ما يطلق عليهم بالطبقة السياسية والدينية وادواتها الإعلامية ، فهم بلا شرف وهم الاكثر خسة ودناءة في تاريخ البشرية جمعاء اذ لم يحصل ان ذكر في التاريخ من هو اكثر دناءة منهم واسوأ مجرمي التاريخ هم اشرف من هؤلاء الاوياش الذين جائت بهم امريكا الجريمة والارهاب بمعية ربيبتها ايران الحقد الفارسي من مواخير الرذيلة التي تمت تربيتهم فيها ......
#بذريعة
#الوقاية
#فايروس
#كورونا
#......
#اجهضت
#الثورة
#وبيوت
#المواطنين
#صارت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679633
ماجد احمد الزاملي : احباط المخططات الاميركية التي تعمل على تحقيقها بذريعة حماية المنطقة من الاطماع الإيرانية
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي استبداد النظام العالمي الجديد وبرغماتية العلاقات الدولية، وفق المصالح الخاصة فيما بينها إضافة إلى سياسة الكيل بمكيالين، جعلت المجتمع الدولي والمنظمات الدولية ضعيفة التأثير، فيما يخص الدفاع وحماية حقوق الإنسان والحريات، لكن من واجب المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان العمل على عقد إتفاقيات مشتركة، مع الدولة والمنظمات لتثقيف المجتمعات فيما يخص الحريات والحقوق، إضافة إلى استخدام الضغوط والعقوبات ضد الأنظمة الديكتاتورية. طبعا خطورة الأنظمة الديكتاتورية التي تلبس ثوب الديمقراطية هي في الدولة العميقة، وهذه الدولة هي التي عززت إنتهاك حقوق الإنسان، لذلك يجب جعل دور الحاكم دور تنفيذي، بالتالي لا يحق لنا أن نبحث عن الحاكم القوي بل عن المؤسسات القوية والمجتمعات القوية". بالنسبة لمنظمات حقوق الإنسان، خصوصا وأن دورها يتركز حول رفع التقرير إلى الجهات الدولية، بالتالي هي ليست جهة لديها سلطة وأن توقف حرب وأن تعمل التقارير المهنية والواقعية وتصل بها إلى صانع القرار الدولي، الخلل يكمن في النظام العالمي الجديد كونه يجنح نحو التوحش والاستبدادية ونحو المادية أكثر وترك حقوق الإنسان، لذا الخشية كل الخشية أن تصبح قرارات الأمم المتحدة ضعيفة وغير معتبرة من قبل ذات الدول التي يقع عليها مسؤولية حفظ كيان هذه المؤسسة". وتنتهك هذه الدول حقوق الإنسان وتساند الدول الديكتاتورية، بريطانيا على سبيل المثال الدولة العتيدة في الديمقراطية الآن هي مع النظم الديكتاتورية المستبدة، التي تقوم بقتل أطفال اليمن يوميا وأمام مسمع ومرأى كل العالم، فهل تستطيع منظمات حقوق الإنسان أن توقف بريطانيا من تزويد السعودية بالأسلحة، بل أن مصالح هذه الدول، وبالتالي هي تقدم مصالحها على حقوق الإنسان في دولنا، حيث يوجد التوحش وهناك شركات أسلحة مستفيدة، وهناك أيضا دول تبحث عن نفوذ".وبالتالي تجد منظمات حقوق الإنسان نفسها في موضع لا تحسد عليه، منظمات حقوق الإنسان حول البحرين والإنتهاكات التي يتعرض لها الشعب البحريني، لكن للأسف نجد أن العالم يسير في منزلق خطير، لذا نحن نخشى أن يأخذ منحى آخر، وذلك كون الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي أصبحت أشبه بالدكتاتورية أو تساند الدكتاتوريات".أركان النظام العربي القائمة منذ أمد بعيد، وهي المساومات السلطوية وعائدات الموارد البترولية ، آخذة بالانهيار، فيما تواجه المؤسسات السياسية المطالب المتعاظمة لجماهير السكان المتزايدة. وكان من نتائج ذلك انتشار العجز والقصور والقمع على نطاق واسع في المجالات الاقتصادية الاجتماعية، ما أدى إلى تفكّك الدولة على نحو غير مسبوق، بخاصة في العراق، وليبيا، وسورية، واليمن. وأدت هذه العوامل، بدورها، إلى نزوح أعداد هائلة من البشر وإلى شيوع الألاعيب بين القوى الجيوسياسية. وإذا ما قُدّر للنظام أن يعود بعد انحسار النزاعات، سيتعيّن على المواطنين والدول صكّ عقود اجتماعية جديدة تؤسس المحاسبة والمسائلة وتنشّط عملية الإصلاح السياسي والاقتصادي. درجت الأنظمة العربية، على مدى عقود عدة، على توفير الخدمات الاجتماعية ودعم المواد الاستهلاكية والوظائف الحكومية، مقابل مشاركة ضئيلة، أو عدم المشاركة على الإطلاق، من جانب المواطنين في اتخاذ القرار – بما معناه عقود اجتماعية تقوم على أساس المساومات السلطوية. وقد اختلفت البلدان العربية اختلافاً بيّناً في الطريقة التي تدير بها شؤونها الداخلية. لكنها كانت كلها تقريباً تخضع لأنظمة حكم أوتوقراطية استبدادية، سواء في أساليب السيطرة أو استخدام القمع. فقد أنشأت أجهزة استخبارية وأمنية قوية وبذلت جهوداً ضخمة للإيهام بشرعي ......
#احباط
#المخططات
#الاميركية
#التي
#تعمل
#تحقيقها
#بذريعة
#حماية
#المنطقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698931
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي استبداد النظام العالمي الجديد وبرغماتية العلاقات الدولية، وفق المصالح الخاصة فيما بينها إضافة إلى سياسة الكيل بمكيالين، جعلت المجتمع الدولي والمنظمات الدولية ضعيفة التأثير، فيما يخص الدفاع وحماية حقوق الإنسان والحريات، لكن من واجب المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان العمل على عقد إتفاقيات مشتركة، مع الدولة والمنظمات لتثقيف المجتمعات فيما يخص الحريات والحقوق، إضافة إلى استخدام الضغوط والعقوبات ضد الأنظمة الديكتاتورية. طبعا خطورة الأنظمة الديكتاتورية التي تلبس ثوب الديمقراطية هي في الدولة العميقة، وهذه الدولة هي التي عززت إنتهاك حقوق الإنسان، لذلك يجب جعل دور الحاكم دور تنفيذي، بالتالي لا يحق لنا أن نبحث عن الحاكم القوي بل عن المؤسسات القوية والمجتمعات القوية". بالنسبة لمنظمات حقوق الإنسان، خصوصا وأن دورها يتركز حول رفع التقرير إلى الجهات الدولية، بالتالي هي ليست جهة لديها سلطة وأن توقف حرب وأن تعمل التقارير المهنية والواقعية وتصل بها إلى صانع القرار الدولي، الخلل يكمن في النظام العالمي الجديد كونه يجنح نحو التوحش والاستبدادية ونحو المادية أكثر وترك حقوق الإنسان، لذا الخشية كل الخشية أن تصبح قرارات الأمم المتحدة ضعيفة وغير معتبرة من قبل ذات الدول التي يقع عليها مسؤولية حفظ كيان هذه المؤسسة". وتنتهك هذه الدول حقوق الإنسان وتساند الدول الديكتاتورية، بريطانيا على سبيل المثال الدولة العتيدة في الديمقراطية الآن هي مع النظم الديكتاتورية المستبدة، التي تقوم بقتل أطفال اليمن يوميا وأمام مسمع ومرأى كل العالم، فهل تستطيع منظمات حقوق الإنسان أن توقف بريطانيا من تزويد السعودية بالأسلحة، بل أن مصالح هذه الدول، وبالتالي هي تقدم مصالحها على حقوق الإنسان في دولنا، حيث يوجد التوحش وهناك شركات أسلحة مستفيدة، وهناك أيضا دول تبحث عن نفوذ".وبالتالي تجد منظمات حقوق الإنسان نفسها في موضع لا تحسد عليه، منظمات حقوق الإنسان حول البحرين والإنتهاكات التي يتعرض لها الشعب البحريني، لكن للأسف نجد أن العالم يسير في منزلق خطير، لذا نحن نخشى أن يأخذ منحى آخر، وذلك كون الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي أصبحت أشبه بالدكتاتورية أو تساند الدكتاتوريات".أركان النظام العربي القائمة منذ أمد بعيد، وهي المساومات السلطوية وعائدات الموارد البترولية ، آخذة بالانهيار، فيما تواجه المؤسسات السياسية المطالب المتعاظمة لجماهير السكان المتزايدة. وكان من نتائج ذلك انتشار العجز والقصور والقمع على نطاق واسع في المجالات الاقتصادية الاجتماعية، ما أدى إلى تفكّك الدولة على نحو غير مسبوق، بخاصة في العراق، وليبيا، وسورية، واليمن. وأدت هذه العوامل، بدورها، إلى نزوح أعداد هائلة من البشر وإلى شيوع الألاعيب بين القوى الجيوسياسية. وإذا ما قُدّر للنظام أن يعود بعد انحسار النزاعات، سيتعيّن على المواطنين والدول صكّ عقود اجتماعية جديدة تؤسس المحاسبة والمسائلة وتنشّط عملية الإصلاح السياسي والاقتصادي. درجت الأنظمة العربية، على مدى عقود عدة، على توفير الخدمات الاجتماعية ودعم المواد الاستهلاكية والوظائف الحكومية، مقابل مشاركة ضئيلة، أو عدم المشاركة على الإطلاق، من جانب المواطنين في اتخاذ القرار – بما معناه عقود اجتماعية تقوم على أساس المساومات السلطوية. وقد اختلفت البلدان العربية اختلافاً بيّناً في الطريقة التي تدير بها شؤونها الداخلية. لكنها كانت كلها تقريباً تخضع لأنظمة حكم أوتوقراطية استبدادية، سواء في أساليب السيطرة أو استخدام القمع. فقد أنشأت أجهزة استخبارية وأمنية قوية وبذلت جهوداً ضخمة للإيهام بشرعي ......
#احباط
#المخططات
#الاميركية
#التي
#تعمل
#تحقيقها
#بذريعة
#حماية
#المنطقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698931
الحوار المتمدن
ماجد احمد الزاملي - احباط المخططات الاميركية التي تعمل على تحقيقها بذريعة حماية المنطقة من الاطماع الإيرانية
الطاهر المعز : تثبيت الدّكتاتورية بذريعة مكافحة الوباء
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز وباء "كوفيد 19" فُرصة الرأسمالية لفَرْضِ الدّكتاتورية في العالم أسباب الغضب تقديم: أعلنت الحكومة الصينية، منذ نهاية سنة 2019، عن انتشار فيروس من طائفة "سارس" وما شابهها، أي من مجموعة الفيروسات التّاجِيّة، وقررت بسرعة عزل المنطقة التي انتشر بها الفيروس، وإعلان حالة الطّوارئ الصّحّية، لكن الفيروس انتشر بعد فترة في مناطق أخرى، فَفَرضت الدّولة إغلاق الحُدُود الخارجية، والحَجر الصّحّي والحَبْس المنزلي على السّكّان، وتكفّلت الدّولة، بتوفير الكمامات الواقية، ووَزّعَ الجيش الغذاء واللوازم الضّرورية على المواطنين، في البُيُوت، ما خَفَّفَ من وطأة تأثير الحبس المنزلي على الفئات الأشدّ فَقْرًا، بالتوازي مع تشجيع البُحُوث العلمية والطّبِّيّة لتحديد نوع الفيروس، وابتكار علاجات ولقاحات، ومتابعة المُصابين، وبذلك أدّت سرعة اتخاذ القرار وتنفيذه إلى الحَدّ من عدد الضّحايا في بلد يُعدّ قاطرة الإقتصاد الرّأسمالي العالمي، ومُكتظّ بالسّكّان...اتّهمت أنظمة الدّول الأوروبية نظام الصّين باتخاذ إجراءات قَمْعِيّة، تسمح بمراقبة جميع السّكّان (وهو أمر واقع )، ولكن اتخذت معظم الأنظمة الحاكمة في العالم، في الرُّبُع الأول من سنة 2020، إجراءات الإغلاق ومنع الجولان وفَرْض غرامات باهضة على المُخالفين، وعلى من لا يرتدي كمامة، ووجدت حكومات أوروبا الفُرصة سانحة لإلغاء دور البرلمانات والسّلطات المحلية وتكميم صوت المواطنين، بواسطة زيادة عدد نقط المراقبة والحواجز، وعدد أجهزة التّصوير بشوارع المُدُن، وحتى القُرَى، ولكنها خلافًا لحكومة الصين، تركت الفُقراء والعاملين الذي فقدوا عملهم ودَخْلَهم يتدَبّرون أمرهم، لتوفير ثمن الكمامات وأدوات الوقاية، وتدبير الغذاء وثمن إيجار المسكن وغير ذلك من ضرورات الحياة، بالتّوازي مع توزيع المال العام على الأثرياء والشركات الكُبرى، وبذلك حققت الأنظمة "الديمقراطية" والحكومات الأوروبية (وغيرها) ما كان يحلم بتنفيذه كل دكتاتور في العالم، ولم يستطع لا "ماركوس" في الفلبين ولا "أوغوستو بينوشيه" في تشيلي ولا الحكم العسكري في اليونان أو في البرازيل وغيرها، من السيطرة على السّكّان بهذا الشّكل المُتَسَلّط... طال صمت المواطنين (العاملين والفُقراء والمُتضررين من هذه الإجراءات القمعية) ولم تُدافع عنهم الأحزاب التي وقع إدراجُها ضِمْن القوى التّقدّمية، ولا دافعت النقابات عن العُمّال الذين بقوا يعملون في ظروف سيئة جدا، أو فقدوا وظائفهم ودَخْلَهم، وانتشر الفيروس بسرعة بسبب عدم توفير أجهزة ووسائل الوقاية في وسائل النّقل المُكتظّة، وفي أماكن العمل، وبسبب اضطرار الفُقراء إلى البحث عن سُبُل العيش، للبقاء على قيد الحياة، ولئن انطلقت بعض الإحتجاجات مُبَكِّرًا، في بعض الدّول، فإنها تأخرت في دول أخرى، وتمكنت القوى الأشدّ رجعية، من اليمين المتطرف، من استغلال العديد من هذه التظاهرات... تتطرق الفقرات الموالية إلى القرارات الفوقية (العامودية) للحكومات الأوروبية، وما نتج عنها من كوارث على حياة العاملين والفُقراء، وإلى بعض رُدُود الفعل المُحتشَمَة والقليلة، نسبة إلى جسامة الأضْرار، وإلى عدد المُتَضَرِّرِين، ولا يتطرق هذا النّص إلى الولايات المتحدة، وهي الدّولة التي نَشَأت على جُثَثِ الملايين من السّكّان الأصليين، وتطورت بها الرأسمالية على جُثَثِ وجُهْدِ وعَرق الملايين من المُسْتَعْبَدِين الذي وقع اصطيادهم من إفريقيا، وهي البلد الذي ابتكَرَ "الماكارثية" والمُلاحقات والإعدامات لمواطنين مُسالمين، اتُّهِمُوا بأنهم مُتعاطفون مع الفكر الإشتراكي، ومع ذلك لا يزال العدي ......
#تثبيت
#الدّكتاتورية
#بذريعة
#مكافحة
#الوباء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707201
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز وباء "كوفيد 19" فُرصة الرأسمالية لفَرْضِ الدّكتاتورية في العالم أسباب الغضب تقديم: أعلنت الحكومة الصينية، منذ نهاية سنة 2019، عن انتشار فيروس من طائفة "سارس" وما شابهها، أي من مجموعة الفيروسات التّاجِيّة، وقررت بسرعة عزل المنطقة التي انتشر بها الفيروس، وإعلان حالة الطّوارئ الصّحّية، لكن الفيروس انتشر بعد فترة في مناطق أخرى، فَفَرضت الدّولة إغلاق الحُدُود الخارجية، والحَجر الصّحّي والحَبْس المنزلي على السّكّان، وتكفّلت الدّولة، بتوفير الكمامات الواقية، ووَزّعَ الجيش الغذاء واللوازم الضّرورية على المواطنين، في البُيُوت، ما خَفَّفَ من وطأة تأثير الحبس المنزلي على الفئات الأشدّ فَقْرًا، بالتوازي مع تشجيع البُحُوث العلمية والطّبِّيّة لتحديد نوع الفيروس، وابتكار علاجات ولقاحات، ومتابعة المُصابين، وبذلك أدّت سرعة اتخاذ القرار وتنفيذه إلى الحَدّ من عدد الضّحايا في بلد يُعدّ قاطرة الإقتصاد الرّأسمالي العالمي، ومُكتظّ بالسّكّان...اتّهمت أنظمة الدّول الأوروبية نظام الصّين باتخاذ إجراءات قَمْعِيّة، تسمح بمراقبة جميع السّكّان (وهو أمر واقع )، ولكن اتخذت معظم الأنظمة الحاكمة في العالم، في الرُّبُع الأول من سنة 2020، إجراءات الإغلاق ومنع الجولان وفَرْض غرامات باهضة على المُخالفين، وعلى من لا يرتدي كمامة، ووجدت حكومات أوروبا الفُرصة سانحة لإلغاء دور البرلمانات والسّلطات المحلية وتكميم صوت المواطنين، بواسطة زيادة عدد نقط المراقبة والحواجز، وعدد أجهزة التّصوير بشوارع المُدُن، وحتى القُرَى، ولكنها خلافًا لحكومة الصين، تركت الفُقراء والعاملين الذي فقدوا عملهم ودَخْلَهم يتدَبّرون أمرهم، لتوفير ثمن الكمامات وأدوات الوقاية، وتدبير الغذاء وثمن إيجار المسكن وغير ذلك من ضرورات الحياة، بالتّوازي مع توزيع المال العام على الأثرياء والشركات الكُبرى، وبذلك حققت الأنظمة "الديمقراطية" والحكومات الأوروبية (وغيرها) ما كان يحلم بتنفيذه كل دكتاتور في العالم، ولم يستطع لا "ماركوس" في الفلبين ولا "أوغوستو بينوشيه" في تشيلي ولا الحكم العسكري في اليونان أو في البرازيل وغيرها، من السيطرة على السّكّان بهذا الشّكل المُتَسَلّط... طال صمت المواطنين (العاملين والفُقراء والمُتضررين من هذه الإجراءات القمعية) ولم تُدافع عنهم الأحزاب التي وقع إدراجُها ضِمْن القوى التّقدّمية، ولا دافعت النقابات عن العُمّال الذين بقوا يعملون في ظروف سيئة جدا، أو فقدوا وظائفهم ودَخْلَهم، وانتشر الفيروس بسرعة بسبب عدم توفير أجهزة ووسائل الوقاية في وسائل النّقل المُكتظّة، وفي أماكن العمل، وبسبب اضطرار الفُقراء إلى البحث عن سُبُل العيش، للبقاء على قيد الحياة، ولئن انطلقت بعض الإحتجاجات مُبَكِّرًا، في بعض الدّول، فإنها تأخرت في دول أخرى، وتمكنت القوى الأشدّ رجعية، من اليمين المتطرف، من استغلال العديد من هذه التظاهرات... تتطرق الفقرات الموالية إلى القرارات الفوقية (العامودية) للحكومات الأوروبية، وما نتج عنها من كوارث على حياة العاملين والفُقراء، وإلى بعض رُدُود الفعل المُحتشَمَة والقليلة، نسبة إلى جسامة الأضْرار، وإلى عدد المُتَضَرِّرِين، ولا يتطرق هذا النّص إلى الولايات المتحدة، وهي الدّولة التي نَشَأت على جُثَثِ الملايين من السّكّان الأصليين، وتطورت بها الرأسمالية على جُثَثِ وجُهْدِ وعَرق الملايين من المُسْتَعْبَدِين الذي وقع اصطيادهم من إفريقيا، وهي البلد الذي ابتكَرَ "الماكارثية" والمُلاحقات والإعدامات لمواطنين مُسالمين، اتُّهِمُوا بأنهم مُتعاطفون مع الفكر الإشتراكي، ومع ذلك لا يزال العدي ......
#تثبيت
#الدّكتاتورية
#بذريعة
#مكافحة
#الوباء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707201
الحوار المتمدن
الطاهر المعز - تثبيت الدّكتاتورية بذريعة مكافحة الوباء