عادل عبد الزهرة شبيب : كلمن يطالب بالعمل گالوا شيوعي بالعجل
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب ( كلمن يطالب بالعمل گالوا شيوعي بالعجل ))عانى ويعاني العراق من البطالة بأشكالها المختلفة والتي تعتبر من أهم المشاكل الاقتصادية والاجتماعية ومن اهم التحديات التي تواجه العراق , واصبحت البطالة في العراق ظاهرة واسعة شملت معظم شرائح المجتمع وخصوصا اصحاب الشهادات العليا وخريجو الكليات والمعاهد وغيرهم. ومما لا شك فيه أن تفشي البطالة في المجتمع تترتب عليه آثارا اقتصادية واجتماعية سلبية تتركها على فئات المجتمع بشكل عام وعدم حلها ووضع حد لها يعبر عن سوء الادارة وعجز الحكومات المتعاقبة منذ 2003 والى اليوم ويعبر عن انعدام الرؤى الاقتصادية والبرامج والخطط الاقتصادية وبالتالي يعبر عن افلاس هذه الحكومات . وتعتبر مشكلة البطالة محور مشاكل وازمات المجتمع وما يعانيه من تفشي العديد من الظواهر السلبية كالعنف والجريمة بكافة انواعها وعدم الاستقرار الأمني والسياسي , فضلا عن انها تعيق عملية النمو الاقتصادي وانتشار الفقر .ومنذ تأسيسه دافع الحزب الشيوعي العراقي ويدافع عن جماهير الشعب بمختلف شرائحهم وخصوصا العمال والفلاحين وكافة شغيلة اليد والفكر مدافعا عن حقوقهم ومصالحهم الاقتصادية والاجتماعية دون تعرضهم للفصل الكيفي ولرفع مستوى معيشتهم وضمان حياة لائقة للمتقاعدين منهم وكبار السن . كما يولي الحزب الشيوعي العراقي اهمية استثنائية للعلاقة مع الجماهير عموما والكادحة والمحرومة منها بشكل خاص. ومنذ تأسيسه استطاع الحزب الشيوعي العراقي كسب شعبية واسعة بين الجماهير واستطاع ان يتغلغل في صفوف العمال والفلاحين في المدينة والريف ويدافع عن مصالحهم ويبث فيهم الوعي السياسي والطبقي ويكسبهم الى صفوفه . وبسبب التصاق الحزب بالجماهير الشعبية فإن أي شخص يطالب بتوفير فرص العمل قالوا عنه شيوعي, وبسبب تشابه موقف الامام علي ( ع) وموقف الحزب الشيوعي العراقي في دفاعهم عن الفقراء والمحرومين , دعا شاعرنا الكبير مظفر النواب الى القول في قصيدة له :(( اُنبيك علياً لو جئت اليوم لحاربك الداعون اليك وسموك شيوعياً ...)) .في العراق تتزايد المعدلات السنوية للبطالة لضعف امكانية معالجتها وسوء الادارة وعجز الحكومات المتعاقبة منذ 2003 والى اليوم في معالجتها ووضع حد نهائي لها نتيجة تأثير المؤسسات المالية الرأسمالية الدولية كصندوق النقد والبنك الدوليين وما تفرضه هذه المؤسسات من شروط على العراق مقابل حصوله على القروض لمعالجة ما تواجهه من مشاكل اقتصادية واجتماعية , مما ادى الى تحجيم دور الدولة في الحياة الاقتصادية واعطاء دورا اكبر للقطاع الخاص في النشاط الاقتصادي .وعموما فإن القطاع العام والقطاع الخاص في العراق يعانيان من ضعف امكانياتهما المادية والفنية لذلك فإنهما لم يسهما بشكل جدي في امتصاص معدلات البطالة واستيعاب الأعداد المتزايدة من القوى العاملة العاطلة عن العمل .ان سوء الادارة الذي تميزت بها الحكومات المتعاقبة منذ 2003 والى اليوم وتفشي الفساد الكبير بكافة اشكاله وعدم وجود سياسات اقتصادية ناجحة وسوء التخطيط الاقتصادي واعتماد نظام المحاصصة المقيت والاعتماد على الاقتصاد الريعي الوحيد الجانب واهمال بقية القطاعات الاقتصادية , ادى الى تفاقم مشكلة البطالة , اضافة الى عدم وجود نمو اقتصادي حقيقي قادر على توفير فرص عمل جديدة .ومما زاد من مشكلة البطالة في العراق هو :-1. ريعية الاقتصاد العراقي واعتماده الكلي على تصدير النفط الخام حيث تشير الاحصائيات لعام 2013 أن ايرادات النفط الخام تساهم بنسبة (91,4% ) من مجموع الايرادات في تمويل الموازنة العامة .2. تشكل الصادرات النفطية نسبة ......
#كلمن
#يطالب
#بالعمل
#گالوا
#شيوعي
#بالعجل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674868
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب ( كلمن يطالب بالعمل گالوا شيوعي بالعجل ))عانى ويعاني العراق من البطالة بأشكالها المختلفة والتي تعتبر من أهم المشاكل الاقتصادية والاجتماعية ومن اهم التحديات التي تواجه العراق , واصبحت البطالة في العراق ظاهرة واسعة شملت معظم شرائح المجتمع وخصوصا اصحاب الشهادات العليا وخريجو الكليات والمعاهد وغيرهم. ومما لا شك فيه أن تفشي البطالة في المجتمع تترتب عليه آثارا اقتصادية واجتماعية سلبية تتركها على فئات المجتمع بشكل عام وعدم حلها ووضع حد لها يعبر عن سوء الادارة وعجز الحكومات المتعاقبة منذ 2003 والى اليوم ويعبر عن انعدام الرؤى الاقتصادية والبرامج والخطط الاقتصادية وبالتالي يعبر عن افلاس هذه الحكومات . وتعتبر مشكلة البطالة محور مشاكل وازمات المجتمع وما يعانيه من تفشي العديد من الظواهر السلبية كالعنف والجريمة بكافة انواعها وعدم الاستقرار الأمني والسياسي , فضلا عن انها تعيق عملية النمو الاقتصادي وانتشار الفقر .ومنذ تأسيسه دافع الحزب الشيوعي العراقي ويدافع عن جماهير الشعب بمختلف شرائحهم وخصوصا العمال والفلاحين وكافة شغيلة اليد والفكر مدافعا عن حقوقهم ومصالحهم الاقتصادية والاجتماعية دون تعرضهم للفصل الكيفي ولرفع مستوى معيشتهم وضمان حياة لائقة للمتقاعدين منهم وكبار السن . كما يولي الحزب الشيوعي العراقي اهمية استثنائية للعلاقة مع الجماهير عموما والكادحة والمحرومة منها بشكل خاص. ومنذ تأسيسه استطاع الحزب الشيوعي العراقي كسب شعبية واسعة بين الجماهير واستطاع ان يتغلغل في صفوف العمال والفلاحين في المدينة والريف ويدافع عن مصالحهم ويبث فيهم الوعي السياسي والطبقي ويكسبهم الى صفوفه . وبسبب التصاق الحزب بالجماهير الشعبية فإن أي شخص يطالب بتوفير فرص العمل قالوا عنه شيوعي, وبسبب تشابه موقف الامام علي ( ع) وموقف الحزب الشيوعي العراقي في دفاعهم عن الفقراء والمحرومين , دعا شاعرنا الكبير مظفر النواب الى القول في قصيدة له :(( اُنبيك علياً لو جئت اليوم لحاربك الداعون اليك وسموك شيوعياً ...)) .في العراق تتزايد المعدلات السنوية للبطالة لضعف امكانية معالجتها وسوء الادارة وعجز الحكومات المتعاقبة منذ 2003 والى اليوم في معالجتها ووضع حد نهائي لها نتيجة تأثير المؤسسات المالية الرأسمالية الدولية كصندوق النقد والبنك الدوليين وما تفرضه هذه المؤسسات من شروط على العراق مقابل حصوله على القروض لمعالجة ما تواجهه من مشاكل اقتصادية واجتماعية , مما ادى الى تحجيم دور الدولة في الحياة الاقتصادية واعطاء دورا اكبر للقطاع الخاص في النشاط الاقتصادي .وعموما فإن القطاع العام والقطاع الخاص في العراق يعانيان من ضعف امكانياتهما المادية والفنية لذلك فإنهما لم يسهما بشكل جدي في امتصاص معدلات البطالة واستيعاب الأعداد المتزايدة من القوى العاملة العاطلة عن العمل .ان سوء الادارة الذي تميزت بها الحكومات المتعاقبة منذ 2003 والى اليوم وتفشي الفساد الكبير بكافة اشكاله وعدم وجود سياسات اقتصادية ناجحة وسوء التخطيط الاقتصادي واعتماد نظام المحاصصة المقيت والاعتماد على الاقتصاد الريعي الوحيد الجانب واهمال بقية القطاعات الاقتصادية , ادى الى تفاقم مشكلة البطالة , اضافة الى عدم وجود نمو اقتصادي حقيقي قادر على توفير فرص عمل جديدة .ومما زاد من مشكلة البطالة في العراق هو :-1. ريعية الاقتصاد العراقي واعتماده الكلي على تصدير النفط الخام حيث تشير الاحصائيات لعام 2013 أن ايرادات النفط الخام تساهم بنسبة (91,4% ) من مجموع الايرادات في تمويل الموازنة العامة .2. تشكل الصادرات النفطية نسبة ......
#كلمن
#يطالب
#بالعمل
#گالوا
#شيوعي
#بالعجل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674868
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - كلمن يطالب بالعمل گالوا شيوعي بالعجل
الفضل شلق : بالعمل والإنجاز نحارب الفساد.. لا بالتسول والسرقة
#الحوار_المتمدن
#الفضل_شلق الفساد مسألة سياسية، وكل ما هو سياسي يتعلّق بالدولة. يتوسع بضمورها، يضمر بتوسعها عمودياً وأفقياً. عندما يسيء أحدهم التصرف في مال صديق له أو شركة يشتغل فيها، تعتبر المسألة أخلاقية وتخضع للقضاء ويلاقي المذنب جزاءه.الفساد يطال المال العام. هو مسألة سياسية لأنه يطال المجال العالم. في المجال العام، سياسيون واداريون همهم الخدمة العامة لقاء راتب. في المجال الخاص، رجال أعمال همهم الربح، مهما كان. الربح لديهم ذو أولوية على الخدمة العامة. في ذلك تناقض بين المجالين، مما يجر الى تناقض في معالجة أساليب الإساءة في كل من المجالين. الفساد في المجال العام يحارب بالسياسة. الفساد يعالج في اطار الدولة، كما توجد، بقيادة سياسية تعرف وتفهم وتقصد قيادة الناس لتشغيلهم. الأخلاق تولد مع الانسان أو يتدرب عليها بالتربية، إذا كان ذلك ممكناً. الأخلاق مسألة شخصية. الفساد مسألة عامة، بالتالي سياسية.ينتشر الفساد مع ضمور الدولة أو تلاشيها. من هنا، كانت مرحلة هيمنة شعار “جيش وشعب ودولة” من أكثر المراحل فساداً في لبنان، إذ أغفلت الدولة وأدى الأمر الى فلتان في أجهزة الدولة، وفي الموانئ والمرافئ والمعابر على الحدود. لم يكن هناك نقص في الدولة. ولم يكن النقص طبيعياً حين يحدث، بل كانت الدولة تضمر وبالتالي يضمر دور أجهزتها، وتتراجع قدرتها على الضبط. تبدأ محاربة الفساد من رؤوس السلطة السياسية وتتسرب الى المستويات الأدنى. يقول المثل الشعبي الفلاحي “الثلم الأعوج من الثور الكبير”. تغيب الدولة في بقعة. ينتشر الفساد في تلك البقعة. يضعف أثر الدولة على مساحة البلد. ينتشر الفساد على مساحة البلد.الفساد سوء وإساءة في إدارة موارد الدولة، وممتلكاتها، وتجهيزاتها. الرشوة والسرقة تدخل في عداد ذلك. لا ينشأ المرء فاسداً، ولا يدرّب بالتربية على أن يكون كذلك. النظام السياسي يؤدي الى ذلك. الحل السياسي ليس سحرياً. مطلوب وزراء أو مدراء بإشراف الوزراء يديرون البيروقراطية في مؤسساتهم ليتراجع الفساد أو يزول. الحل السياسي أمر سهل. شرط أن تريد القيادة السياسية للبلد ذلك، أو ان تفهم ذلك. الآفة الكبرى هي المجيء بوزراء ومدراء لا يريدون ولا يفهمون ولا يعرفون كيف يكون العمل المجدي.الفساد ليس قراراً يتخذ في السر وحسب. هو أسلوب عمل. أسلوب عمل يتعلق بالسياسة أولاً، وبالسياسات ثانياً. يستحيل أن يكون على رأس الوزارة، أية وزارة، فاسدون إلا ويبقى الفساد تحتهم وفي الأجهزة البيروقراطية التي يرأسونها. التجارب الشخصية تدل على ذلك. هناك من يقول “ما في دولة”. الدولة توجد ولا توجد. عندما تكون توجد معها هيبتها، والهيبة لا تعني القوة ومظاهر الأمن والسيطرة والهيمنة، بل توجد بالقيادة التي تحترم البيروقراطية التي تعمل معها، والهيبة المعنوية التي تفرض نفسها، والنقاش والحوار اللذان يؤديان الى الانسجام بين القيادة وبين من يعملون تحت أمرتها. التجارب الشخصية دليل على ذلك، وكتب الإدارة تؤكد على ذلك. وما كتب الإدارة إلا حصيلة تلك التجارب.فساد السياسة يقود الى فساد الإدارة؛ لا العكس. الفساد لم يتسرب من تحت الى فوق. بل يتسرب من فوق الى تحت. التسرب معظم الأحيان هو باتجاه الأدنى. إذن معالجة مسألة الفساد هي بالدرجة الأولى معالجة أمر الدولة، ليس بالقول “ما في دولة”. هذا خطأ ذريع. الدولة موجودة سواء أنكرنا ذلك أم لم ننكره. شكل الدولة هو ذريعة هؤلاء وطريقهم للإنكار. ربما منعتهم تحالفاتهم من التخلي عن هذا الإنكار، وذلك يتطلّب تعديل رؤيتهم للدولة كي يزول الفساد الذي يحاربونه. ربما اعتبر جماعة 14 آذار أن مهمتهم نه ......
#بالعمل
#والإنجاز
#نحارب
#الفساد..
#بالتسول
#والسرقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688110
#الحوار_المتمدن
#الفضل_شلق الفساد مسألة سياسية، وكل ما هو سياسي يتعلّق بالدولة. يتوسع بضمورها، يضمر بتوسعها عمودياً وأفقياً. عندما يسيء أحدهم التصرف في مال صديق له أو شركة يشتغل فيها، تعتبر المسألة أخلاقية وتخضع للقضاء ويلاقي المذنب جزاءه.الفساد يطال المال العام. هو مسألة سياسية لأنه يطال المجال العالم. في المجال العام، سياسيون واداريون همهم الخدمة العامة لقاء راتب. في المجال الخاص، رجال أعمال همهم الربح، مهما كان. الربح لديهم ذو أولوية على الخدمة العامة. في ذلك تناقض بين المجالين، مما يجر الى تناقض في معالجة أساليب الإساءة في كل من المجالين. الفساد في المجال العام يحارب بالسياسة. الفساد يعالج في اطار الدولة، كما توجد، بقيادة سياسية تعرف وتفهم وتقصد قيادة الناس لتشغيلهم. الأخلاق تولد مع الانسان أو يتدرب عليها بالتربية، إذا كان ذلك ممكناً. الأخلاق مسألة شخصية. الفساد مسألة عامة، بالتالي سياسية.ينتشر الفساد مع ضمور الدولة أو تلاشيها. من هنا، كانت مرحلة هيمنة شعار “جيش وشعب ودولة” من أكثر المراحل فساداً في لبنان، إذ أغفلت الدولة وأدى الأمر الى فلتان في أجهزة الدولة، وفي الموانئ والمرافئ والمعابر على الحدود. لم يكن هناك نقص في الدولة. ولم يكن النقص طبيعياً حين يحدث، بل كانت الدولة تضمر وبالتالي يضمر دور أجهزتها، وتتراجع قدرتها على الضبط. تبدأ محاربة الفساد من رؤوس السلطة السياسية وتتسرب الى المستويات الأدنى. يقول المثل الشعبي الفلاحي “الثلم الأعوج من الثور الكبير”. تغيب الدولة في بقعة. ينتشر الفساد في تلك البقعة. يضعف أثر الدولة على مساحة البلد. ينتشر الفساد على مساحة البلد.الفساد سوء وإساءة في إدارة موارد الدولة، وممتلكاتها، وتجهيزاتها. الرشوة والسرقة تدخل في عداد ذلك. لا ينشأ المرء فاسداً، ولا يدرّب بالتربية على أن يكون كذلك. النظام السياسي يؤدي الى ذلك. الحل السياسي ليس سحرياً. مطلوب وزراء أو مدراء بإشراف الوزراء يديرون البيروقراطية في مؤسساتهم ليتراجع الفساد أو يزول. الحل السياسي أمر سهل. شرط أن تريد القيادة السياسية للبلد ذلك، أو ان تفهم ذلك. الآفة الكبرى هي المجيء بوزراء ومدراء لا يريدون ولا يفهمون ولا يعرفون كيف يكون العمل المجدي.الفساد ليس قراراً يتخذ في السر وحسب. هو أسلوب عمل. أسلوب عمل يتعلق بالسياسة أولاً، وبالسياسات ثانياً. يستحيل أن يكون على رأس الوزارة، أية وزارة، فاسدون إلا ويبقى الفساد تحتهم وفي الأجهزة البيروقراطية التي يرأسونها. التجارب الشخصية تدل على ذلك. هناك من يقول “ما في دولة”. الدولة توجد ولا توجد. عندما تكون توجد معها هيبتها، والهيبة لا تعني القوة ومظاهر الأمن والسيطرة والهيمنة، بل توجد بالقيادة التي تحترم البيروقراطية التي تعمل معها، والهيبة المعنوية التي تفرض نفسها، والنقاش والحوار اللذان يؤديان الى الانسجام بين القيادة وبين من يعملون تحت أمرتها. التجارب الشخصية دليل على ذلك، وكتب الإدارة تؤكد على ذلك. وما كتب الإدارة إلا حصيلة تلك التجارب.فساد السياسة يقود الى فساد الإدارة؛ لا العكس. الفساد لم يتسرب من تحت الى فوق. بل يتسرب من فوق الى تحت. التسرب معظم الأحيان هو باتجاه الأدنى. إذن معالجة مسألة الفساد هي بالدرجة الأولى معالجة أمر الدولة، ليس بالقول “ما في دولة”. هذا خطأ ذريع. الدولة موجودة سواء أنكرنا ذلك أم لم ننكره. شكل الدولة هو ذريعة هؤلاء وطريقهم للإنكار. ربما منعتهم تحالفاتهم من التخلي عن هذا الإنكار، وذلك يتطلّب تعديل رؤيتهم للدولة كي يزول الفساد الذي يحاربونه. ربما اعتبر جماعة 14 آذار أن مهمتهم نه ......
#بالعمل
#والإنجاز
#نحارب
#الفساد..
#بالتسول
#والسرقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688110
الحوار المتمدن
الفضل شلق - بالعمل والإنجاز نحارب الفساد.. لا بالتسول والسرقة
سلامه ابو زعيتر : ذوي الاعاقة وحقهم بالعمل
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر بسم الله الرحمن الرحيم17/1/2021مقال بعنوان :ذوي الإعاقة وحقهم بالعمل اللائق• د. سلامه أبو زعيترلم تكن الإعاقة يوما حائل دون مشاركة الانسان في الحياة الاجتماعية والاقتصادية وهذا ما أكدته الدراسات والتجارب الإنسانية عبر التاريخ، وإنما القوانين والثقافة المتخلفة والبالية هي السبب في حرمان الأشخاص من ذوي الاعاقة بالاندماج والمساهمة في بناء وتطوير المجتمع بما يناسب قدراتهم، وعند الحديث عن هذه الفئة وحقوقها الإنسانية والاجتماعية، نجد عدم مبالاة وقلة اهتمام وتجاهل لحاجاتهم ولظروفهم، برغم ما يشكلون من حضور في مجتمعنا الفلسطيني، فالكثير منهم تسبب الاحتلال في إعاقته، وهي نتاج مشاركتهم في مراحل النضال الوطني الفلسطيني حتى يومنا هذا، بالإضافة لمن كانت إعاقته لأسباب حوادث، أو صحية أو وراثية وكلها خارجة عن إرادتهم، ورغم ذلك لم تشكل الإعاقة سببا في اعتزالهم الحياة؛ بل كانت دافعا للتقدم والتأهيل والتدريب واكتساب مهارات جديدة تتناسب مع خصوصيتهم، والاستعداد للاندماج الكامل بالمجتمع بإرادة صلبة وبروح إيجابية وحب للحياة والعطاء والمشاركة، وهذا يحتاج من الجميع للتعاون معهم ومشاركتهم في استكمال رسالتهم الإنسانية، واعطائهم الفرصة الكاملة ليكونوا عنصرا فعالا ومنتجا من خلال حقهم بالعمل المناسب واللائق والكريم، فالحياة والوجود الإنساني يقترن بالعمل، والإنسان من ذوي الاعاقة من حقه أن يحقق ذاته ومكانته، ومركزه الاجتماعي من خلال مشاركته في العملية الإنتاجية، واستثماره لقدراته ومهارته في بناء المجتمع وتنميته، فالإنسان يشعر بآدميته وكينونته طالما هو عنصر فعال ومشارك في العملية التنموية بإيجابية وفعالية، والعمل حق لكل إنسان قادر عليه، وهذا ما تنص عليه القوانين والتشريعات الدولية والعربية والوطنية، وهو حق من الحقوق الأساسية للإنسان التي يجب الحفاظ عليها، وفق معايير العمل اللائق والتي تحفظ كرامة الانسان العامل، بعدالة ومساواة وبدون تمييز، ويحقق لهم دخل يضمن لهم مستوى جيدا من المعيشة.وعلى الصعيد واقعنا الفلسطيني قد أصدر المشرع الفلسطيني العديد من القوانين لحماية هذه الفئة من الأشخاص ذوي الإعاقة وذوي الحاجات الخاصة، لضمان دمجها في المجتمع، وتنص على حق ذوي الإعاقة بالعمل والانصاف والدمج الاجتماعي، ومنها القانون الأساس، وقانون رقم 4 لسنة 1999 لحقوق ذوي الإعاقة، وقانون العمل رقم 7 لسنة 2000، والذي أكد على حقهم بالعمل، وبنسبة لا تقل عن 5%، وهذا بهدف حفظ التوازن الاجتماعي، والزام المشغلين بتشغيل عمال من ذوي الإعاقة بمهن تناسب إعاقتهم، ومنحهم فرصة بالعمل والمشاركة في العملية التنموية، وبرغم ذلك ما زال هناك قصور؟!، وعدم التزام بالقانون، وتتجاهل واضح؛ فحجم التدخل لا يرقى لمستوى معاناة هذه الفئة من أبناء شعبنا وفي خاصة فرص العمل، فالمتابع لجهات التشغيل في مجتمعنا الفلسطيني ومنها الحكومة، ووكالة الغوث الدولية، والقطاع الخاص والأهلي، يلاحظ تجاهل في حقهم بالعمل، وعدم التزام بتشغيلهم بهذه النسب التي ينص عليها القانون، وهذا يحتاج لوقفة جادة من الجميع، وانطلاقا من واقع المسئولية الاجتماعية، لتقدير الموقف ووضع اليات جديدة لدمج هذه الفئة الاجتماعية في العملية التنموية، فمعظم التجارب السابقة اثبتت مقدرتهم العالية برغم الإعاقة على استكمال حياتهم بالمجتمع والقيام بواجباتهم وإنجاز المهام التي توكل لهم وفق قدراتهم،- ومن منا كامل يستطيع فعل كل شيء؟!- من هنا نري ضرورة لتحمل المسئولية من الجهات المسئولة كلا في اختصاصه وإعادة دراسة الواقع وتقدير الموقف والعمل على تذليل العقبات أمام ......
#الاعاقة
#وحقهم
#بالعمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706077
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر بسم الله الرحمن الرحيم17/1/2021مقال بعنوان :ذوي الإعاقة وحقهم بالعمل اللائق• د. سلامه أبو زعيترلم تكن الإعاقة يوما حائل دون مشاركة الانسان في الحياة الاجتماعية والاقتصادية وهذا ما أكدته الدراسات والتجارب الإنسانية عبر التاريخ، وإنما القوانين والثقافة المتخلفة والبالية هي السبب في حرمان الأشخاص من ذوي الاعاقة بالاندماج والمساهمة في بناء وتطوير المجتمع بما يناسب قدراتهم، وعند الحديث عن هذه الفئة وحقوقها الإنسانية والاجتماعية، نجد عدم مبالاة وقلة اهتمام وتجاهل لحاجاتهم ولظروفهم، برغم ما يشكلون من حضور في مجتمعنا الفلسطيني، فالكثير منهم تسبب الاحتلال في إعاقته، وهي نتاج مشاركتهم في مراحل النضال الوطني الفلسطيني حتى يومنا هذا، بالإضافة لمن كانت إعاقته لأسباب حوادث، أو صحية أو وراثية وكلها خارجة عن إرادتهم، ورغم ذلك لم تشكل الإعاقة سببا في اعتزالهم الحياة؛ بل كانت دافعا للتقدم والتأهيل والتدريب واكتساب مهارات جديدة تتناسب مع خصوصيتهم، والاستعداد للاندماج الكامل بالمجتمع بإرادة صلبة وبروح إيجابية وحب للحياة والعطاء والمشاركة، وهذا يحتاج من الجميع للتعاون معهم ومشاركتهم في استكمال رسالتهم الإنسانية، واعطائهم الفرصة الكاملة ليكونوا عنصرا فعالا ومنتجا من خلال حقهم بالعمل المناسب واللائق والكريم، فالحياة والوجود الإنساني يقترن بالعمل، والإنسان من ذوي الاعاقة من حقه أن يحقق ذاته ومكانته، ومركزه الاجتماعي من خلال مشاركته في العملية الإنتاجية، واستثماره لقدراته ومهارته في بناء المجتمع وتنميته، فالإنسان يشعر بآدميته وكينونته طالما هو عنصر فعال ومشارك في العملية التنموية بإيجابية وفعالية، والعمل حق لكل إنسان قادر عليه، وهذا ما تنص عليه القوانين والتشريعات الدولية والعربية والوطنية، وهو حق من الحقوق الأساسية للإنسان التي يجب الحفاظ عليها، وفق معايير العمل اللائق والتي تحفظ كرامة الانسان العامل، بعدالة ومساواة وبدون تمييز، ويحقق لهم دخل يضمن لهم مستوى جيدا من المعيشة.وعلى الصعيد واقعنا الفلسطيني قد أصدر المشرع الفلسطيني العديد من القوانين لحماية هذه الفئة من الأشخاص ذوي الإعاقة وذوي الحاجات الخاصة، لضمان دمجها في المجتمع، وتنص على حق ذوي الإعاقة بالعمل والانصاف والدمج الاجتماعي، ومنها القانون الأساس، وقانون رقم 4 لسنة 1999 لحقوق ذوي الإعاقة، وقانون العمل رقم 7 لسنة 2000، والذي أكد على حقهم بالعمل، وبنسبة لا تقل عن 5%، وهذا بهدف حفظ التوازن الاجتماعي، والزام المشغلين بتشغيل عمال من ذوي الإعاقة بمهن تناسب إعاقتهم، ومنحهم فرصة بالعمل والمشاركة في العملية التنموية، وبرغم ذلك ما زال هناك قصور؟!، وعدم التزام بالقانون، وتتجاهل واضح؛ فحجم التدخل لا يرقى لمستوى معاناة هذه الفئة من أبناء شعبنا وفي خاصة فرص العمل، فالمتابع لجهات التشغيل في مجتمعنا الفلسطيني ومنها الحكومة، ووكالة الغوث الدولية، والقطاع الخاص والأهلي، يلاحظ تجاهل في حقهم بالعمل، وعدم التزام بتشغيلهم بهذه النسب التي ينص عليها القانون، وهذا يحتاج لوقفة جادة من الجميع، وانطلاقا من واقع المسئولية الاجتماعية، لتقدير الموقف ووضع اليات جديدة لدمج هذه الفئة الاجتماعية في العملية التنموية، فمعظم التجارب السابقة اثبتت مقدرتهم العالية برغم الإعاقة على استكمال حياتهم بالمجتمع والقيام بواجباتهم وإنجاز المهام التي توكل لهم وفق قدراتهم،- ومن منا كامل يستطيع فعل كل شيء؟!- من هنا نري ضرورة لتحمل المسئولية من الجهات المسئولة كلا في اختصاصه وإعادة دراسة الواقع وتقدير الموقف والعمل على تذليل العقبات أمام ......
#الاعاقة
#وحقهم
#بالعمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706077
الحوار المتمدن
سلامه ابو زعيتر - ذوي الاعاقة وحقهم بالعمل
سلامه ابو زعيتر : ذوي الاعاقة وحقهم بالعمل اللائق
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر لم تكن الإعاقة يوما حائل دون مشاركة الانسان في الحياة الاجتماعية والاقتصادية وهذا ما أكدته الدراسات والتجارب الإنسانية عبر التاريخ، وإنما القوانين والثقافة المتخلفة والبالية هي السبب في حرمان الأشخاص من ذوي الاعاقة بالاندماج والمساهمة في بناء وتطوير المجتمع بما يناسب قدراتهم، وعند الحديث عن هذه الفئة وحقوقها الإنسانية والاجتماعية، نجد عدم مبالاة وقلة اهتمام وتجاهل لحاجاتهم ولظروفهم، برغم ما يشكلون من حضور في مجتمعنا الفلسطيني، فالكثير منهم تسبب الاحتلال في إعاقته، وهي نتاج مشاركتهم في مراحل النضال الوطني الفلسطيني حتى يومنا هذا، بالإضافة لمن كانت إعاقته لأسباب حوادث، أو صحية أو وراثية وكلها خارجة عن إرادتهم، ورغم ذلك لم تشكل الإعاقة سببا في اعتزالهم الحياة؛ بل كانت دافعا للتقدم والتأهيل والتدريب واكتساب مهارات جديدة تتناسب مع خصوصيتهم، والاستعداد للاندماج الكامل بالمجتمع بإرادة صلبة وبروح إيجابية وحب للحياة والعطاء والمشاركة، وهذا يحتاج من الجميع للتعاون معهم ومشاركتهم في استكمال رسالتهم الإنسانية، واعطائهم الفرصة الكاملة ليكونوا عنصرا فعالا ومنتجا من خلال حقهم بالعمل المناسب واللائق والكريم، فالحياة والوجود الإنساني يقترن بالعمل، والإنسان من ذوي الاعاقة من حقه أن يحقق ذاته ومكانته، ومركزه الاجتماعي من خلال مشاركته في العملية الإنتاجية، واستثماره لقدراته ومهارته في بناء المجتمع وتنميته، فالإنسان يشعر بآدميته وكينونته طالما هو عنصر فعال ومشارك في العملية التنموية بإيجابية وفعالية، والعمل حق لكل إنسان قادر عليه، وهذا ما تنص عليه القوانين والتشريعات الدولية والعربية والوطنية، وهو حق من الحقوق الأساسية للإنسان التي يجب الحفاظ عليها، وفق معايير العمل اللائق والتي تحفظ كرامة الانسان العامل، بعدالة ومساواة وبدون تمييز، وبما يحقق لهم دخل يضمن مستوى جيدا من المعيشة.وعلى الصعيد واقعنا الفلسطيني قد أصدر المشرع الفلسطيني العديد من القوانين لحماية هذه الفئة من الأشخاص ذوي الإعاقة وذوي الحاجات الخاصة، لضمان دمجها في المجتمع، وتنص على حق ذوي الإعاقة بالعمل والانصاف والدمج الاجتماعي، ومنها القانون الأساس، وقانون رقم 4 لسنة 1999 لحقوق ذوي الإعاقة، وقانون العمل رقم 7 لسنة 2000، والذي أكد على حقهم بالعمل، بنسبة لا تقل عن 5%، وهذا بهدف حفظ التوازن الاجتماعي، والزام المشغلين بتشغيل عمال من ذوي الإعاقة بمهن تناسب إعاقتهم، ومنحهم فرصة بالعمل والمشاركة في العملية التنموية، وبرغم ذلك ما زال هناك قصور وبطالة في صفوفهم عالية..؟!، وعدم التزام بالقانون، وتتجاهل واضح؛ فحجم التدخل لا يرقى لمستوى معاناة هذه الفئة من أبناء شعبنا وفي خاصة فرص العمل، فالمتابع لجهات التشغيل في مجتمعنا الفلسطيني ومنها الحكومة، ووكالة الغوث الدولية، والقطاع الخاص والأهلي، يلاحظ تجاهل في حقهم بالعمل، وعدم التزام بتشغيلهم بهذه النسب التي ينص عليها القانون، وهذا يحتاج لوقفة جادة من الجميع انطلاقا من واقع المسئولية الاجتماعية، لتقدير الموقف ووضع اليات جديدة لدمج هذه الفئة الاجتماعية في العملية التنموية والتشغيل، فمعظم التجارب السابقة اثبتت مقدرتهم العالية، برغم الإعاقة على استكمال حياتهم بالمجتمع والقيام بواجباتهم وإنجاز المهام التي توكل لهم وفق قدراتهم،- ومن منا كامل يستطيع فعل كل شيء؟!- من هنا نري ضرورة لتحمل المسئولية من الجهات المسئولة كلا في اختصاصه وإعادة دراسة الواقع، وتقدير الموقف والعمل على تذليل العقبات أمام الأشخاص ذوي الإعاقة بإعطائهم فرصة حقيقية للاندماج الاجتماعي والحق بالعمل، وذ ......
#الاعاقة
#وحقهم
#بالعمل
#اللائق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706083
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر لم تكن الإعاقة يوما حائل دون مشاركة الانسان في الحياة الاجتماعية والاقتصادية وهذا ما أكدته الدراسات والتجارب الإنسانية عبر التاريخ، وإنما القوانين والثقافة المتخلفة والبالية هي السبب في حرمان الأشخاص من ذوي الاعاقة بالاندماج والمساهمة في بناء وتطوير المجتمع بما يناسب قدراتهم، وعند الحديث عن هذه الفئة وحقوقها الإنسانية والاجتماعية، نجد عدم مبالاة وقلة اهتمام وتجاهل لحاجاتهم ولظروفهم، برغم ما يشكلون من حضور في مجتمعنا الفلسطيني، فالكثير منهم تسبب الاحتلال في إعاقته، وهي نتاج مشاركتهم في مراحل النضال الوطني الفلسطيني حتى يومنا هذا، بالإضافة لمن كانت إعاقته لأسباب حوادث، أو صحية أو وراثية وكلها خارجة عن إرادتهم، ورغم ذلك لم تشكل الإعاقة سببا في اعتزالهم الحياة؛ بل كانت دافعا للتقدم والتأهيل والتدريب واكتساب مهارات جديدة تتناسب مع خصوصيتهم، والاستعداد للاندماج الكامل بالمجتمع بإرادة صلبة وبروح إيجابية وحب للحياة والعطاء والمشاركة، وهذا يحتاج من الجميع للتعاون معهم ومشاركتهم في استكمال رسالتهم الإنسانية، واعطائهم الفرصة الكاملة ليكونوا عنصرا فعالا ومنتجا من خلال حقهم بالعمل المناسب واللائق والكريم، فالحياة والوجود الإنساني يقترن بالعمل، والإنسان من ذوي الاعاقة من حقه أن يحقق ذاته ومكانته، ومركزه الاجتماعي من خلال مشاركته في العملية الإنتاجية، واستثماره لقدراته ومهارته في بناء المجتمع وتنميته، فالإنسان يشعر بآدميته وكينونته طالما هو عنصر فعال ومشارك في العملية التنموية بإيجابية وفعالية، والعمل حق لكل إنسان قادر عليه، وهذا ما تنص عليه القوانين والتشريعات الدولية والعربية والوطنية، وهو حق من الحقوق الأساسية للإنسان التي يجب الحفاظ عليها، وفق معايير العمل اللائق والتي تحفظ كرامة الانسان العامل، بعدالة ومساواة وبدون تمييز، وبما يحقق لهم دخل يضمن مستوى جيدا من المعيشة.وعلى الصعيد واقعنا الفلسطيني قد أصدر المشرع الفلسطيني العديد من القوانين لحماية هذه الفئة من الأشخاص ذوي الإعاقة وذوي الحاجات الخاصة، لضمان دمجها في المجتمع، وتنص على حق ذوي الإعاقة بالعمل والانصاف والدمج الاجتماعي، ومنها القانون الأساس، وقانون رقم 4 لسنة 1999 لحقوق ذوي الإعاقة، وقانون العمل رقم 7 لسنة 2000، والذي أكد على حقهم بالعمل، بنسبة لا تقل عن 5%، وهذا بهدف حفظ التوازن الاجتماعي، والزام المشغلين بتشغيل عمال من ذوي الإعاقة بمهن تناسب إعاقتهم، ومنحهم فرصة بالعمل والمشاركة في العملية التنموية، وبرغم ذلك ما زال هناك قصور وبطالة في صفوفهم عالية..؟!، وعدم التزام بالقانون، وتتجاهل واضح؛ فحجم التدخل لا يرقى لمستوى معاناة هذه الفئة من أبناء شعبنا وفي خاصة فرص العمل، فالمتابع لجهات التشغيل في مجتمعنا الفلسطيني ومنها الحكومة، ووكالة الغوث الدولية، والقطاع الخاص والأهلي، يلاحظ تجاهل في حقهم بالعمل، وعدم التزام بتشغيلهم بهذه النسب التي ينص عليها القانون، وهذا يحتاج لوقفة جادة من الجميع انطلاقا من واقع المسئولية الاجتماعية، لتقدير الموقف ووضع اليات جديدة لدمج هذه الفئة الاجتماعية في العملية التنموية والتشغيل، فمعظم التجارب السابقة اثبتت مقدرتهم العالية، برغم الإعاقة على استكمال حياتهم بالمجتمع والقيام بواجباتهم وإنجاز المهام التي توكل لهم وفق قدراتهم،- ومن منا كامل يستطيع فعل كل شيء؟!- من هنا نري ضرورة لتحمل المسئولية من الجهات المسئولة كلا في اختصاصه وإعادة دراسة الواقع، وتقدير الموقف والعمل على تذليل العقبات أمام الأشخاص ذوي الإعاقة بإعطائهم فرصة حقيقية للاندماج الاجتماعي والحق بالعمل، وذ ......
#الاعاقة
#وحقهم
#بالعمل
#اللائق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706083
الحوار المتمدن
سلامه ابو زعيتر - ذوي الاعاقة وحقهم بالعمل اللائق
سلامه ابو زعيتر : الاختلاف لا الخلاف بالعمل
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر الاختلاف لا الخلاف في العمل من القضايا التي تهدد استقرار وانتظام العمل المؤسسي وتشكل تحدي حقيقي للاستدامة والتطور فيه،؛ جماعات المصالح التي تتشكل وتحمل افكار وآراء، وتنشئ بينها اختلافات في الطروحات والتوجهات حول مواضيع وقضايا العمل، والاختلاف من منظور البناء هو أساس التطور وظاهرة صحية إذا ما كانت على أسس ديمقراطية، تقوم على احترام الرأي والرأي الآخر، والتقبل واستيعاب الاجتهادات والأفكار ورفض الخلافات، التي تنشئ صراعات في إدارة المؤسسة والتي تنعكس سلبا على الأداء، وتضعف قدرة المؤسسة على تحقيق أهدافها بالوصول الى النتائج المتوقعة، وهذا ما يسبب مشكلة في ادارة المؤسسة إذا لم يكن هناك ضوابط في العمل لتحسين الأداء وتنظيمه، وهذا يحتاج الي الإدارة الرشيدة والقيم الايجابية والأخلاقيات المهنية كمرجعيات ناظمة للعمل ومحفزة الإنجاز ومنها التالي :- ضرورة توفر أنظمة ولوائح عصرية وديمقراطية تنظم العمل بسلاسة ووفق معايير الحوكمة والإدارة الحديثة والتي تنسجم والمستجدات وتوائم الواقع.- وجود قيادة قادرة على الإدارة وموحدة وجامعة لكل التناقضات خلف فكرة بنائه وبرنامج عمل موحد يقوم على العمل الجمعي والمشاركة.- وجود ثقافة ووعي وثقافة تؤسس للثقة بالعمل وينمي العلاقات بين فريق العمل، وتكون مصلحة المؤسسة هي العليا والاساس بالحفاظ على ادبياتها وقيمها الأساسية، وضمان استمراريتها وديمومتها..- تغليب المصلحة العامة على المصالح الفردية، وحماية مصالح الأفراد في الإطار الجماعي بما يحقق العدالة والتوازن في العمل.اخيرا أن العمل الناجح هو الذي يقوم على أسس وقيم وأخلاقيات وخطة عمل ،واستراتيجية عملية تنسجم مع الواقع والمتغيرات والمستجدات، ويشرف على تنفيذها قيادات مؤهلة وقادرة على تحقيق الأهداف، بعيدا عن أي نزعات ومصالح ضيقة قد تضر بالعمل ورسالته، وكم من الأنظمة والمؤسسات التي انهارت امام سوء التصرف والصراعات الداخلية والفردية بالعمل، وشخصنة الأمور والمصالح على حساب المؤسسة والقضايا العامة ....* عضو الأمانة العامة في الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين ......
#الاختلاف
#الخلاف
#بالعمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710485
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر الاختلاف لا الخلاف في العمل من القضايا التي تهدد استقرار وانتظام العمل المؤسسي وتشكل تحدي حقيقي للاستدامة والتطور فيه،؛ جماعات المصالح التي تتشكل وتحمل افكار وآراء، وتنشئ بينها اختلافات في الطروحات والتوجهات حول مواضيع وقضايا العمل، والاختلاف من منظور البناء هو أساس التطور وظاهرة صحية إذا ما كانت على أسس ديمقراطية، تقوم على احترام الرأي والرأي الآخر، والتقبل واستيعاب الاجتهادات والأفكار ورفض الخلافات، التي تنشئ صراعات في إدارة المؤسسة والتي تنعكس سلبا على الأداء، وتضعف قدرة المؤسسة على تحقيق أهدافها بالوصول الى النتائج المتوقعة، وهذا ما يسبب مشكلة في ادارة المؤسسة إذا لم يكن هناك ضوابط في العمل لتحسين الأداء وتنظيمه، وهذا يحتاج الي الإدارة الرشيدة والقيم الايجابية والأخلاقيات المهنية كمرجعيات ناظمة للعمل ومحفزة الإنجاز ومنها التالي :- ضرورة توفر أنظمة ولوائح عصرية وديمقراطية تنظم العمل بسلاسة ووفق معايير الحوكمة والإدارة الحديثة والتي تنسجم والمستجدات وتوائم الواقع.- وجود قيادة قادرة على الإدارة وموحدة وجامعة لكل التناقضات خلف فكرة بنائه وبرنامج عمل موحد يقوم على العمل الجمعي والمشاركة.- وجود ثقافة ووعي وثقافة تؤسس للثقة بالعمل وينمي العلاقات بين فريق العمل، وتكون مصلحة المؤسسة هي العليا والاساس بالحفاظ على ادبياتها وقيمها الأساسية، وضمان استمراريتها وديمومتها..- تغليب المصلحة العامة على المصالح الفردية، وحماية مصالح الأفراد في الإطار الجماعي بما يحقق العدالة والتوازن في العمل.اخيرا أن العمل الناجح هو الذي يقوم على أسس وقيم وأخلاقيات وخطة عمل ،واستراتيجية عملية تنسجم مع الواقع والمتغيرات والمستجدات، ويشرف على تنفيذها قيادات مؤهلة وقادرة على تحقيق الأهداف، بعيدا عن أي نزعات ومصالح ضيقة قد تضر بالعمل ورسالته، وكم من الأنظمة والمؤسسات التي انهارت امام سوء التصرف والصراعات الداخلية والفردية بالعمل، وشخصنة الأمور والمصالح على حساب المؤسسة والقضايا العامة ....* عضو الأمانة العامة في الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين ......
#الاختلاف
#الخلاف
#بالعمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710485
الحوار المتمدن
سلامه ابو زعيتر - الاختلاف لا الخلاف بالعمل
سلامه ابو زعيتر : الحق بالعمل
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر إن تقدم ورقي أي مجتمع وتحضره ورقي الانسان فيه مرتبط أساسا بالعمل، لكونه الوسيلة الوحيدة التي تضمن تحقيق الأهداف والخطط التنموية ، والاصل أن يكون الهدف هو توفير فرص عمل منتجة للمساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، لا أن يختصر بإحداث فرص عمل جديدة استهلاكية غير منتجة لمجرد التشغيل وتخفيف نسب البطالة، إذ أن فرص العمل غير المنتجة لم يعد لها جدوى في تحسين البنية الاقتصادية وتطوير سوق العمل، ولكي نحقق النمو لابد من ظهور نمط جديد للعمل والتشغيل وخاصة في ظل التطور التكنولوجي واتجاه العالم الجديد نحو المعرفة والرقمنة، وهذا يتطلب معرفة تقنية وفكرية للشباب والخريجين بالحداثة والعصرنة وماهية الانماط الجديدة للعمل غير التقليدية ؟؟!! بحيث يتطور لديهم أنماط التفكير والابداع، من خلال تحسين مهاراتهم وقدراتهم الفنية والمهنية، وتوجيههم نحو للابتكار للمشاركة باستحداث أنواع جديدة من العمل بما يواكب كل ما هو جديد، ويتناسب مع التحولات والواقع والظروف .... فالعمل يشكل المصدر الرئيسي لاي تقدم اقتصادي واجتماعي، والعنصر الأساسي للتراكم والبناء الاجتماعي والاقتصادي، وهو حق وواجب ويشكل هوية وشرف وميزة أخلاقية تساهم في تكوين شخصية الإنسان، وحفظ كرامته، والواجب ان تتعاون كل الجهات ذات العلاقة، وخاصة الحكومة لخلق فرص عمل تنموية للشباب..أخير ا ان الحق بالعمل احد الحقوق الأساسية للإنسان وقد نصت عليه التشريعات الدولية والعربية والمحلية، ويجب العمل ضمن خطة استراتيجية لاستحداث فرص عمل جديدة ومواكبة العصرنة، والانماط الجديدة للعمل في ظل التطورات وموائمة التعليم وسياساته مع احتياجات سوق العمل الجديدة وإلغاء كافة التخصصات للمهن التي تلاشت بفعل التطورات والمستجدات والمتغيرات على العمل تباعا للتكنولوجيات والتقنيات الحديثة...* عضو الأمانة العام للاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين ......
#الحق
#بالعمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710949
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر إن تقدم ورقي أي مجتمع وتحضره ورقي الانسان فيه مرتبط أساسا بالعمل، لكونه الوسيلة الوحيدة التي تضمن تحقيق الأهداف والخطط التنموية ، والاصل أن يكون الهدف هو توفير فرص عمل منتجة للمساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، لا أن يختصر بإحداث فرص عمل جديدة استهلاكية غير منتجة لمجرد التشغيل وتخفيف نسب البطالة، إذ أن فرص العمل غير المنتجة لم يعد لها جدوى في تحسين البنية الاقتصادية وتطوير سوق العمل، ولكي نحقق النمو لابد من ظهور نمط جديد للعمل والتشغيل وخاصة في ظل التطور التكنولوجي واتجاه العالم الجديد نحو المعرفة والرقمنة، وهذا يتطلب معرفة تقنية وفكرية للشباب والخريجين بالحداثة والعصرنة وماهية الانماط الجديدة للعمل غير التقليدية ؟؟!! بحيث يتطور لديهم أنماط التفكير والابداع، من خلال تحسين مهاراتهم وقدراتهم الفنية والمهنية، وتوجيههم نحو للابتكار للمشاركة باستحداث أنواع جديدة من العمل بما يواكب كل ما هو جديد، ويتناسب مع التحولات والواقع والظروف .... فالعمل يشكل المصدر الرئيسي لاي تقدم اقتصادي واجتماعي، والعنصر الأساسي للتراكم والبناء الاجتماعي والاقتصادي، وهو حق وواجب ويشكل هوية وشرف وميزة أخلاقية تساهم في تكوين شخصية الإنسان، وحفظ كرامته، والواجب ان تتعاون كل الجهات ذات العلاقة، وخاصة الحكومة لخلق فرص عمل تنموية للشباب..أخير ا ان الحق بالعمل احد الحقوق الأساسية للإنسان وقد نصت عليه التشريعات الدولية والعربية والمحلية، ويجب العمل ضمن خطة استراتيجية لاستحداث فرص عمل جديدة ومواكبة العصرنة، والانماط الجديدة للعمل في ظل التطورات وموائمة التعليم وسياساته مع احتياجات سوق العمل الجديدة وإلغاء كافة التخصصات للمهن التي تلاشت بفعل التطورات والمستجدات والمتغيرات على العمل تباعا للتكنولوجيات والتقنيات الحديثة...* عضو الأمانة العام للاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين ......
#الحق
#بالعمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710949
الحوار المتمدن
سلامه ابو زعيتر - الحق بالعمل
سامح عسكر : حقوق المرأة بالعمل لا بالأخلاق والعقل
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر البعض يظن أن حقوق المرأة تؤخذ فقط بالأخلاق والعقل..هذا غير صحيحمصطلح حقوق المرأة ظهر رفيقا لمصطلح آخر وهو (المرأة العاملة) في القرن 19م فتنبهت النساء أن حقوقهن ارتبطت أساسا بالعمل، فالمرأة العاملة لها حقوق مساوية للذكر لخضوع الطرفين لمعادلة واحدة هي (المشاركة في متطلبات الحياة)قديما لم يكن هذا موجودا..فالذكر وحده هو الذي يعمل ويحارب أما المرأة فوظيفتها المنزل والأطفال، وهذا جعل منها خادمة وأداة جنسية للذكر أكثر من كونها امرأة لها كيان يتساوى مع الرجال في كل شئ، ولا تستغرب إذ علمت بأن أعظم عقول وفلاسفة البشرية منذ سقراط في القرن 5 ق. م حتى القرن 19م كان موقفهم واحد من الأنثى وهو (العنصرية والاحتقار)وهنا يسأل سائل: كيف صبرت الأنثى طيلة هذه الفترة حتى نالت حقوقها؟والجواب: للأمر بعد سيكولوجي..فالإنسان الضعيف دائما يعيش الصورة التي يراه بها الآخر، وفور اكتشاف بواطن قوته ومواطن شدته وبأسه يتخلص فورا من تلك الصورة ويثور ويتمرد..وهذا تفسير لكيفية اندلاع الثورات، فالحاكم عندما يزدري ويحتقر شعبه ويُثقله بكل ما لا يتحمل تعيش الأمة الضعيفة هذه الصورة فعلا ولا تفارقها حتى إذا خرج من بينهم عظيما يُعطيهم الثقة والقوة يرفضون أولا تلك الصورة عنهم بداخلهم، ثم يتطور الوضع لإثبات عكسها ضد الحاكم الظالم..هذا ما حدث للأنثىعندما كانت لا تعمل (كانت ضعيفة) والحجة إن الذكر هو من ينفق ويبذل الجهد ، فليس من العدل أن نساوي القاعد مع العامل..أي كان اضطهاد المرأة في القرون الوسطى واحتقارها لم يكن أصلا خارقا للعدالة والأخلاق..بالعكس..فكرة تفوق الذكر كانت أخلاقية وعقلية محضة ولم يصل مستوى الإنسان لإدراك خلاف ذلك..التحول بدأ من القرن 19 في الثورة الصناعية وحاجة الأثرياء للعمال فاضطروا لتشغيل النساء، ولأن هذا القرن كان مليئا بالحروب الكبيرة التي قتل فيها (ملايين الذكور) اشتدت الحاجة للنساء فاضطرت رؤوس الأموال لترضيتهن بأجور مرتفعة..ومن هنا كانت اللبنة الأولى لما يعرف لاحقا (بحقوق المرأة) التي ظلت تناضل لنيلها كاملة غير منقوصة، فبدأت بإسقاط ولاية الذكر، ثم حق المساواة في الأجور والتعليم والعمل والفرص..ثم الانتخاب والحُكم..أي أن الذي جاء بحقوق المرأة ..هي المرأة نفسها، وكلما تعززت الحاجة للنساء في العمل كلما ارتفعت مطالبهن بحقوق أخرى، والدليل أن الثورة الحقوقية الكبرى للنساء بدأت فعليا بعد الحربين العالميتين الأولى والثانية، ومقتل أكثر من 100 مليون ضحية معظمهم ذكور، ثم ظهور ميثاق حقوق الإنسان العالمي وشدة الحاجة الدولية للإناث في قطاعات الصناعة والزراعة والتجارة والإدارة..هنا فرضت المرأة نفسها بحكم نشاطها فنجحت وصارت عشرات الدول يحكمها نساء عادي..وجميع دول العالم صارت تعين وزيرات ونائبات بعدما ظلت تلك المناصب حكرا للذكور طوال آلاف السنين..نأتي بقى للشيوخ فهم لديهم علم جزئي بتلك الأسباب التي جعلت العالم يعترف بالمرأة، فجعلوا أولى مطالبهم تتمثل في ثلاثة مطالب:1- ممنوع الاختلاط..ليعزلوا الأنثى مرة أخرى عن كل مظاهر المجتمع الحديث2- ممنوع تشغيل المرأة فوظيفتها البيت والأطفال..لتعود المرأة كما كانت مجرد كائن طُفيلي يحتقروه آناء الليل وأطراف النهار..3- ممنوع ولاية المرأة على الرجل..لتعود سيطرة الذكر مرة أخرى كما كانت منذ العصر الحجري حتى القرن 19مقصة الحجاب والنقاب ليست هي الأساس، فالرجل بطبعه شهواني يريد للمرأة أن تتحرر، ولكن هذه الأزياء متسقة تماما مع الطلبات الثلاثة عاليه، فا ......
#حقوق
#المرأة
#بالعمل
#بالأخلاق
#والعقل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711114
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر البعض يظن أن حقوق المرأة تؤخذ فقط بالأخلاق والعقل..هذا غير صحيحمصطلح حقوق المرأة ظهر رفيقا لمصطلح آخر وهو (المرأة العاملة) في القرن 19م فتنبهت النساء أن حقوقهن ارتبطت أساسا بالعمل، فالمرأة العاملة لها حقوق مساوية للذكر لخضوع الطرفين لمعادلة واحدة هي (المشاركة في متطلبات الحياة)قديما لم يكن هذا موجودا..فالذكر وحده هو الذي يعمل ويحارب أما المرأة فوظيفتها المنزل والأطفال، وهذا جعل منها خادمة وأداة جنسية للذكر أكثر من كونها امرأة لها كيان يتساوى مع الرجال في كل شئ، ولا تستغرب إذ علمت بأن أعظم عقول وفلاسفة البشرية منذ سقراط في القرن 5 ق. م حتى القرن 19م كان موقفهم واحد من الأنثى وهو (العنصرية والاحتقار)وهنا يسأل سائل: كيف صبرت الأنثى طيلة هذه الفترة حتى نالت حقوقها؟والجواب: للأمر بعد سيكولوجي..فالإنسان الضعيف دائما يعيش الصورة التي يراه بها الآخر، وفور اكتشاف بواطن قوته ومواطن شدته وبأسه يتخلص فورا من تلك الصورة ويثور ويتمرد..وهذا تفسير لكيفية اندلاع الثورات، فالحاكم عندما يزدري ويحتقر شعبه ويُثقله بكل ما لا يتحمل تعيش الأمة الضعيفة هذه الصورة فعلا ولا تفارقها حتى إذا خرج من بينهم عظيما يُعطيهم الثقة والقوة يرفضون أولا تلك الصورة عنهم بداخلهم، ثم يتطور الوضع لإثبات عكسها ضد الحاكم الظالم..هذا ما حدث للأنثىعندما كانت لا تعمل (كانت ضعيفة) والحجة إن الذكر هو من ينفق ويبذل الجهد ، فليس من العدل أن نساوي القاعد مع العامل..أي كان اضطهاد المرأة في القرون الوسطى واحتقارها لم يكن أصلا خارقا للعدالة والأخلاق..بالعكس..فكرة تفوق الذكر كانت أخلاقية وعقلية محضة ولم يصل مستوى الإنسان لإدراك خلاف ذلك..التحول بدأ من القرن 19 في الثورة الصناعية وحاجة الأثرياء للعمال فاضطروا لتشغيل النساء، ولأن هذا القرن كان مليئا بالحروب الكبيرة التي قتل فيها (ملايين الذكور) اشتدت الحاجة للنساء فاضطرت رؤوس الأموال لترضيتهن بأجور مرتفعة..ومن هنا كانت اللبنة الأولى لما يعرف لاحقا (بحقوق المرأة) التي ظلت تناضل لنيلها كاملة غير منقوصة، فبدأت بإسقاط ولاية الذكر، ثم حق المساواة في الأجور والتعليم والعمل والفرص..ثم الانتخاب والحُكم..أي أن الذي جاء بحقوق المرأة ..هي المرأة نفسها، وكلما تعززت الحاجة للنساء في العمل كلما ارتفعت مطالبهن بحقوق أخرى، والدليل أن الثورة الحقوقية الكبرى للنساء بدأت فعليا بعد الحربين العالميتين الأولى والثانية، ومقتل أكثر من 100 مليون ضحية معظمهم ذكور، ثم ظهور ميثاق حقوق الإنسان العالمي وشدة الحاجة الدولية للإناث في قطاعات الصناعة والزراعة والتجارة والإدارة..هنا فرضت المرأة نفسها بحكم نشاطها فنجحت وصارت عشرات الدول يحكمها نساء عادي..وجميع دول العالم صارت تعين وزيرات ونائبات بعدما ظلت تلك المناصب حكرا للذكور طوال آلاف السنين..نأتي بقى للشيوخ فهم لديهم علم جزئي بتلك الأسباب التي جعلت العالم يعترف بالمرأة، فجعلوا أولى مطالبهم تتمثل في ثلاثة مطالب:1- ممنوع الاختلاط..ليعزلوا الأنثى مرة أخرى عن كل مظاهر المجتمع الحديث2- ممنوع تشغيل المرأة فوظيفتها البيت والأطفال..لتعود المرأة كما كانت مجرد كائن طُفيلي يحتقروه آناء الليل وأطراف النهار..3- ممنوع ولاية المرأة على الرجل..لتعود سيطرة الذكر مرة أخرى كما كانت منذ العصر الحجري حتى القرن 19مقصة الحجاب والنقاب ليست هي الأساس، فالرجل بطبعه شهواني يريد للمرأة أن تتحرر، ولكن هذه الأزياء متسقة تماما مع الطلبات الثلاثة عاليه، فا ......
#حقوق
#المرأة
#بالعمل
#بالأخلاق
#والعقل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711114
الحوار المتمدن
سامح عسكر - حقوق المرأة بالعمل لا بالأخلاق والعقل
سنية شربطي : الإجراءات الإستثنائيّة هي عود بالعمل السياسي إلى نصاب الإرادة الشعبيّة فلماذا كل هذا الذعر
#الحوار_المتمدن
#سنية_شربطي في هذه المرحلة التاريخية التي تفرض علينا اعتماد مفهوم التمثيلية كنوع من الوكالة الأمينة أي أن تكون القوى السياسية والأحزاب على وجه الخصوص في خدمة التعبير عن المصالح الاجتماعية التي أعلنها الشعب التونسي في ديسمبر 2010 وجانفي 2011 بتمثّلها وتمثيلها لها .غير أنه ما حدث كان النقيض طيلة عشر سنوات حيث إنفصلت الأحزاب القائمة على السلطة عن مطالب المجتمع فأصبح الحكم الديمقراطي ببلادنا مشوّها معوقا ولم يرتق لترجمة إرادة الشعب في أبسط مستوى إستحقاقاته. فمن المعلوم أنه حين لا تكون القوى السياسية في خدمة المصالح الاجتماعية وحين تخدم هذه الأحزاب السياسية نفسها بدلا من خدمة المجتمع ككل ستسبب في تعرض الديمقراطية للإنحراف و لتهديد الدولة ومع ذلك واصلت هذه الأحزاب بالحكم بأمرها ولخاصة إمتيازاتها على حساب عموم الشعب والرّاية الوطنيّة حيث توجهت الأحزاب و المنتخبون لخدمة مصالح أحزابهم و مصالحهم الخاصة فانفصلت الاحزاب عن واقع الناس وتسبّب ذلك في تقهقر كل مناحي الحياة العامة والخاصة للتونسيين .فبعد سقوط منظومة الحزب الواحد الذي لم يكن بعيد كل البعد عن منظومة الانتقال الديمقراطي أصبحت المنظومة الحزبية المبنيّة على برامج غريبة على المجتمع التونسي هي الخطر الوشيك الذي تواجهه الديمقراطية في تونس حيث تعرضت للسقوط بما انها اختزلت نفسها في سوق سياسي مفتوح من متوافقات واهية ومساومات منفعيّة وتماحك دمّر كل قيم احترام حق العيش المشترك للمجتمع .فإن سقطت منظومة الحزب الواحد إلا أنها تفرّعت إلى عدد لا يحصى من الأحزاب السياسية دون تمثيل. فتشكلت الأحزاب السياسية بشكل مصطنع من قبل أعضاء الفرق القيادية السابقة ومن قبل عدد من النخب التي رأت أن طريق إلى الهيبة وقنوات الإثراء الشخصي يكون باحتراف سياسة المخاتلة . كما وضعت هذه الأحزاب السياسية المتفرقة نفسها كزبائن محتملين للحكام الجدد الذين استحوذوا على السلطة وساوموا بثمن باهظ مقابل دعمهم للمنظومة القائمة. فعمدوا إلى إفساد السياسة بانعكاس التمثيل النيابي الحزبي أساسا على مفاصل الدولة. فكانت العواقب الكارثيّة التي نعيش فهذا التغلغل للأحزاب السياسية داخل الدولة على نطاق واسع كشف عن تماثل بين هذه الأحزاب التي حكمت لعشر سنوات و ديكتاتورية الحزب الواحد فهي زإن تشكلت في عدّة أحزاب فهي عملت بمنطق دكتاتورية الأحزاب وأمعنوا في اكتساح مؤسسات الدولة حيث ارتكزت منظومتهم الجديدة القديمة على الخلط بين التمثيل الحكومي والبرلماني والحزبي. ليس من باب جزاف الإقرار بأن منظومة الحكم التي أقاموها لعشر سنوات عمدت الى الإنقلاب على إرادة عموم الناس في 2011 وعملت طيلة هذه السنوات على تشويه الديمقراطية بتونس وأن ما سمي بالإنتقال الديمقراطي ما هو إلا إنتقاء ديمقراطي لسببين رئيسيين أولها أساس التمثيل النيابي قام على تفضيل الأحزاب الكبيرة رغم غياب فعلها إبّان الثورة والسبب الثاني أن هذه الأحزاب لم تكن وفيّة حتى لتمثلها الحزبي داخل المجتمع حيث حرّرت نفسها من روابطها مع المجتمع المدني والمجتمع الأهلي فبرهنت أن لا غاية لها غير زيادة القوة الذاتية لخاصة نفسها.كما تنصّلت حتى من تمثّل إرادة قواعدها سواء في مستوى اختيار مرشحيها او برامجهم بعد موسم الانتخاب فترى المرشحون يستقلون ماليا عن المساهمة الطوعية لأعضائهم والانسحاب إلى أنفسهم والعمل في عزلة عن من انتخبهم . فيستباح المبدأ الديمقراطي للإختيارالحر بتواطؤ من قيادة الأحزاب وتسمح بالتلاعب بالناخبين وتنزيلهم منزلة الزبونيّة .هذا المنطق الذي ساد في بداية التعددية الحزبية لم يتم تجاوز ......
#الإجراءات
#الإستثنائيّة
#بالعمل
#السياسي
#نصاب
#الإرادة
#الشعبيّة
#فلماذا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732738
#الحوار_المتمدن
#سنية_شربطي في هذه المرحلة التاريخية التي تفرض علينا اعتماد مفهوم التمثيلية كنوع من الوكالة الأمينة أي أن تكون القوى السياسية والأحزاب على وجه الخصوص في خدمة التعبير عن المصالح الاجتماعية التي أعلنها الشعب التونسي في ديسمبر 2010 وجانفي 2011 بتمثّلها وتمثيلها لها .غير أنه ما حدث كان النقيض طيلة عشر سنوات حيث إنفصلت الأحزاب القائمة على السلطة عن مطالب المجتمع فأصبح الحكم الديمقراطي ببلادنا مشوّها معوقا ولم يرتق لترجمة إرادة الشعب في أبسط مستوى إستحقاقاته. فمن المعلوم أنه حين لا تكون القوى السياسية في خدمة المصالح الاجتماعية وحين تخدم هذه الأحزاب السياسية نفسها بدلا من خدمة المجتمع ككل ستسبب في تعرض الديمقراطية للإنحراف و لتهديد الدولة ومع ذلك واصلت هذه الأحزاب بالحكم بأمرها ولخاصة إمتيازاتها على حساب عموم الشعب والرّاية الوطنيّة حيث توجهت الأحزاب و المنتخبون لخدمة مصالح أحزابهم و مصالحهم الخاصة فانفصلت الاحزاب عن واقع الناس وتسبّب ذلك في تقهقر كل مناحي الحياة العامة والخاصة للتونسيين .فبعد سقوط منظومة الحزب الواحد الذي لم يكن بعيد كل البعد عن منظومة الانتقال الديمقراطي أصبحت المنظومة الحزبية المبنيّة على برامج غريبة على المجتمع التونسي هي الخطر الوشيك الذي تواجهه الديمقراطية في تونس حيث تعرضت للسقوط بما انها اختزلت نفسها في سوق سياسي مفتوح من متوافقات واهية ومساومات منفعيّة وتماحك دمّر كل قيم احترام حق العيش المشترك للمجتمع .فإن سقطت منظومة الحزب الواحد إلا أنها تفرّعت إلى عدد لا يحصى من الأحزاب السياسية دون تمثيل. فتشكلت الأحزاب السياسية بشكل مصطنع من قبل أعضاء الفرق القيادية السابقة ومن قبل عدد من النخب التي رأت أن طريق إلى الهيبة وقنوات الإثراء الشخصي يكون باحتراف سياسة المخاتلة . كما وضعت هذه الأحزاب السياسية المتفرقة نفسها كزبائن محتملين للحكام الجدد الذين استحوذوا على السلطة وساوموا بثمن باهظ مقابل دعمهم للمنظومة القائمة. فعمدوا إلى إفساد السياسة بانعكاس التمثيل النيابي الحزبي أساسا على مفاصل الدولة. فكانت العواقب الكارثيّة التي نعيش فهذا التغلغل للأحزاب السياسية داخل الدولة على نطاق واسع كشف عن تماثل بين هذه الأحزاب التي حكمت لعشر سنوات و ديكتاتورية الحزب الواحد فهي زإن تشكلت في عدّة أحزاب فهي عملت بمنطق دكتاتورية الأحزاب وأمعنوا في اكتساح مؤسسات الدولة حيث ارتكزت منظومتهم الجديدة القديمة على الخلط بين التمثيل الحكومي والبرلماني والحزبي. ليس من باب جزاف الإقرار بأن منظومة الحكم التي أقاموها لعشر سنوات عمدت الى الإنقلاب على إرادة عموم الناس في 2011 وعملت طيلة هذه السنوات على تشويه الديمقراطية بتونس وأن ما سمي بالإنتقال الديمقراطي ما هو إلا إنتقاء ديمقراطي لسببين رئيسيين أولها أساس التمثيل النيابي قام على تفضيل الأحزاب الكبيرة رغم غياب فعلها إبّان الثورة والسبب الثاني أن هذه الأحزاب لم تكن وفيّة حتى لتمثلها الحزبي داخل المجتمع حيث حرّرت نفسها من روابطها مع المجتمع المدني والمجتمع الأهلي فبرهنت أن لا غاية لها غير زيادة القوة الذاتية لخاصة نفسها.كما تنصّلت حتى من تمثّل إرادة قواعدها سواء في مستوى اختيار مرشحيها او برامجهم بعد موسم الانتخاب فترى المرشحون يستقلون ماليا عن المساهمة الطوعية لأعضائهم والانسحاب إلى أنفسهم والعمل في عزلة عن من انتخبهم . فيستباح المبدأ الديمقراطي للإختيارالحر بتواطؤ من قيادة الأحزاب وتسمح بالتلاعب بالناخبين وتنزيلهم منزلة الزبونيّة .هذا المنطق الذي ساد في بداية التعددية الحزبية لم يتم تجاوز ......
#الإجراءات
#الإستثنائيّة
#بالعمل
#السياسي
#نصاب
#الإرادة
#الشعبيّة
#فلماذا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732738
الحوار المتمدن
سنية شربطي - الإجراءات الإستثنائيّة هي عود بالعمل السياسي إلى نصاب الإرادة الشعبيّة فلماذا كل هذا الذعر
منى حلمي : الاحتفال الحقيقى المثمر بالعمل .. سبب الوجود وأصل الحياة
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي واجب على كل البلاد أن تحتفل بالعمل ، وبالعمال ، على مدار العام كله ، وليس فقط ، فى يوم واحد . أليس العمل ، هو الذى أوجد الحياة ، وصنع الحضارات ، وأبقى على النماء ، واخترع الأدوات ، فى كل مجال ، فى كل زمان ، ومكان ؟. أليس العمل ، هو الذى جعل من ماء البحر المالحة ، قطرات ماء عذبة ، تروينا ؟. وهو الذى أدار محركات السفن ،والطائرات ، والسيارات ، لتنقلنا حيث نريد ؟. العمل ، صنع أوتار العود ، والكمان ، لتعزف لنا عزاءها فى الأحزان ، ومشاركتها فى الفرح . كما صنع أوتار النول اليدوى ، لتغزل النسيج ، وصنع أرغفة الخبز ، لتبقينا على قيد الحياة . وعندما يفتك بنا الألم الشرس ، أليس العمل ، هو وراء الأقراص الأقراص المسكنة ، التى تعيد سكينة الجسد ، وراحة النفس ؟. وهى مهمة مضنية ، محكوم عليها بالفشل ، مسبقا ، أن يحاول أى انسان ، الاحاطة بمنجزات العمل ، وثمرات الكد ، والكفاح ، التى قدمتها الطبقة العاملة ، منذ اشراقات الجنس البشرى . لنقل بكل بساطة ،حتى نكون أمناء ، ومحقين ، وقارئين للتاريخ ، أن " العمل هو كل شئ ..و أن كل شئ هو العمل ". وعندما كنا نردد : " العمل حق واجب شرف حياة " ، لم يكن هذا الترديد ، اعتباطا ، أو نوعا من الشعارات الجوفاء ، والضحك على عقولالعمال ، وتطييب خاطرهم . بل كان يعكس وعيا انسانيا راقيا ، بقيمة العمل ، ومكانة العامل والعاملة . " العمل حق واجب شرف حياة " ، كانت مقولة نرددها ، بزهو ، بصوت عال ، فى طوابير الصباح فى المارس ، ونكتبها على أغلفة الكتب والكراسات ، وعلى جدران المبانى ، وعلى زجاج الأتوبيسات ، وعلى حوائط الشوارع ، لنثبت قدر العمل فى المجتمع ، وبين الناس . كلمات قليلة بسيطة ، كانت كافية ، لأن يشعركل عامل ، وكل عاملة ، أنه فى وطن يشعر له بالامتنان ، وأن ما يفعله ،لن يذهب عبثا ، أو هدرا . بل ان ما يفعله ، هو " ضرورة " ، للنهوض الاقتصادى ، والاجتماعى ، والفكاك من التبعية ، والعلاقات التجارية العالمية ، غير المتكافئة ، التى تفرضها الدول الصناعية الكبرى ، على الدول البادئة فى النهضة . وفى مجتمع مثل مصر ، حيث الكثافة السكانية ، التى تعززها الثقافة الدينية التقليدية ، والأعراف الاجتماعية البالية ، يصبح العمل ،والتوسع فيه ، وخلق مجالات متزايدة ، هو الحل الوحيد الأمثل ، لامتصاص الزيادة السكانية ، وتوجيهها نحو المسار الوطنى المفيد ،للأفراد ، وللمجتمع على حد سواء . ان الأفراد الذين يلدهم المجتمع ، ويكبرون ، ولا يجدون " عملا " ،يتناسب مع تعليمهم ، ومهاراتهم ، وخبراتهم ، وأحلامهم ، وأمنيات أبائهم ، وامهاتهم ، وينتهى بهم الحال ، للتسول ، أو الجلوس على المقاهى ، يتحرشون بالفتيات ، والنساء ، هم " خطر " داهم . على أنفسهم ، هم " خطر" ، حيث يقتلهم الاحباط ، والشعور بعدم القيمة ، واللاجدوى ، وعدم البهجة فى الحياة . فى أغلب الأحيان ، تصيبهم أمراض نفسية ، وعضوية خطيرة ، حيث أجمل الطاقات الايجابية معطلة ، باطلة عن التحقق . وكذلك ، يمتد الأمر الى الأسرةالتى قامت بتضحيات كثيرة ، من أجل تعليمهم ، وتربيتهم . وهم أيضا ، " خطر " على مجتمعهم . فالبطالة ، أسرع طريق الى الحقد ، والغضب ، والاستفزاز ، وتوليد الرغبة فى الانتقام ، بأشكال ،ودرجات مختلفة . هم لا ينتقمون فقط لأنفسهم . ولكن أيضا ، لأم أنكرت راحتها ، وسعادتها ، وكرامتها ، لكى يدخلون المدارس والجامعات . وكذلك ، لأب ، كان يحرم نفسه من اللقمة ، والهدمة ، ليو ......
#الاحتفال
#الحقيقى
#المثمر
#بالعمل
#الوجود
#وأصل
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755331
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي واجب على كل البلاد أن تحتفل بالعمل ، وبالعمال ، على مدار العام كله ، وليس فقط ، فى يوم واحد . أليس العمل ، هو الذى أوجد الحياة ، وصنع الحضارات ، وأبقى على النماء ، واخترع الأدوات ، فى كل مجال ، فى كل زمان ، ومكان ؟. أليس العمل ، هو الذى جعل من ماء البحر المالحة ، قطرات ماء عذبة ، تروينا ؟. وهو الذى أدار محركات السفن ،والطائرات ، والسيارات ، لتنقلنا حيث نريد ؟. العمل ، صنع أوتار العود ، والكمان ، لتعزف لنا عزاءها فى الأحزان ، ومشاركتها فى الفرح . كما صنع أوتار النول اليدوى ، لتغزل النسيج ، وصنع أرغفة الخبز ، لتبقينا على قيد الحياة . وعندما يفتك بنا الألم الشرس ، أليس العمل ، هو وراء الأقراص الأقراص المسكنة ، التى تعيد سكينة الجسد ، وراحة النفس ؟. وهى مهمة مضنية ، محكوم عليها بالفشل ، مسبقا ، أن يحاول أى انسان ، الاحاطة بمنجزات العمل ، وثمرات الكد ، والكفاح ، التى قدمتها الطبقة العاملة ، منذ اشراقات الجنس البشرى . لنقل بكل بساطة ،حتى نكون أمناء ، ومحقين ، وقارئين للتاريخ ، أن " العمل هو كل شئ ..و أن كل شئ هو العمل ". وعندما كنا نردد : " العمل حق واجب شرف حياة " ، لم يكن هذا الترديد ، اعتباطا ، أو نوعا من الشعارات الجوفاء ، والضحك على عقولالعمال ، وتطييب خاطرهم . بل كان يعكس وعيا انسانيا راقيا ، بقيمة العمل ، ومكانة العامل والعاملة . " العمل حق واجب شرف حياة " ، كانت مقولة نرددها ، بزهو ، بصوت عال ، فى طوابير الصباح فى المارس ، ونكتبها على أغلفة الكتب والكراسات ، وعلى جدران المبانى ، وعلى زجاج الأتوبيسات ، وعلى حوائط الشوارع ، لنثبت قدر العمل فى المجتمع ، وبين الناس . كلمات قليلة بسيطة ، كانت كافية ، لأن يشعركل عامل ، وكل عاملة ، أنه فى وطن يشعر له بالامتنان ، وأن ما يفعله ،لن يذهب عبثا ، أو هدرا . بل ان ما يفعله ، هو " ضرورة " ، للنهوض الاقتصادى ، والاجتماعى ، والفكاك من التبعية ، والعلاقات التجارية العالمية ، غير المتكافئة ، التى تفرضها الدول الصناعية الكبرى ، على الدول البادئة فى النهضة . وفى مجتمع مثل مصر ، حيث الكثافة السكانية ، التى تعززها الثقافة الدينية التقليدية ، والأعراف الاجتماعية البالية ، يصبح العمل ،والتوسع فيه ، وخلق مجالات متزايدة ، هو الحل الوحيد الأمثل ، لامتصاص الزيادة السكانية ، وتوجيهها نحو المسار الوطنى المفيد ،للأفراد ، وللمجتمع على حد سواء . ان الأفراد الذين يلدهم المجتمع ، ويكبرون ، ولا يجدون " عملا " ،يتناسب مع تعليمهم ، ومهاراتهم ، وخبراتهم ، وأحلامهم ، وأمنيات أبائهم ، وامهاتهم ، وينتهى بهم الحال ، للتسول ، أو الجلوس على المقاهى ، يتحرشون بالفتيات ، والنساء ، هم " خطر " داهم . على أنفسهم ، هم " خطر" ، حيث يقتلهم الاحباط ، والشعور بعدم القيمة ، واللاجدوى ، وعدم البهجة فى الحياة . فى أغلب الأحيان ، تصيبهم أمراض نفسية ، وعضوية خطيرة ، حيث أجمل الطاقات الايجابية معطلة ، باطلة عن التحقق . وكذلك ، يمتد الأمر الى الأسرةالتى قامت بتضحيات كثيرة ، من أجل تعليمهم ، وتربيتهم . وهم أيضا ، " خطر " على مجتمعهم . فالبطالة ، أسرع طريق الى الحقد ، والغضب ، والاستفزاز ، وتوليد الرغبة فى الانتقام ، بأشكال ،ودرجات مختلفة . هم لا ينتقمون فقط لأنفسهم . ولكن أيضا ، لأم أنكرت راحتها ، وسعادتها ، وكرامتها ، لكى يدخلون المدارس والجامعات . وكذلك ، لأب ، كان يحرم نفسه من اللقمة ، والهدمة ، ليو ......
#الاحتفال
#الحقيقى
#المثمر
#بالعمل
#الوجود
#وأصل
#الحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755331
الحوار المتمدن
منى حلمي - الاحتفال الحقيقى المثمر بالعمل .. سبب الوجود وأصل الحياة
حميد طولست : كل شيء بالأمل الا الرزق بالعمل.
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست من المسلمات أنه ليس كل مسلم يمثل الإسلام، وليس كل مسلم يعكس حقيقة الإسلام الذي تبقى شريعته جامدة مالم تُطبق على حقيقتها خارج المحتويات أمهات الكتب المودعة في مكتبات التراث الإسلامي الكبرى ، وما لم تُمثل تعاليمه خير تمثيل بعيدا كل البعد عن الأيديولوجيات الإسلاموية والأهداف المبيتة للجماعات المتطرفة التي حولت الأديان من ثورات بدأت على أيدي الأنبياء إلى أفيون قوامه الفتاوي الفقهية الشاذة الملوثة للفكر ، والمرسخة للجهل، والناشرة للسخف والتفاهة والسطحية التي يدمن عليها مغيبو الوعي من عامة وبسطاء المجتمعات العربية والإسلامية المقدسة لرجال الدين وشيوخه ووعاظه -أكثر من تقديسهم للدين نفسه- الذين سممون حياة الناس بما أمطروهم به من وابِل الفتاوى الرنانة والمواعظ الطنانة والأحاديث الموضوعة بهدف إقناعهم باسم الله والصحوة الدينية ، بأن الحل السحري لكل مشاكل البشرية ، وزيادة أرزاقها ، ينحصر في الاستغفار والتسبيح وكثرة الصلاة على النبي ، وباقي الأدعية والتمتمات اللفظية الدينية ، التي لست ضدها –كما يمكن أن يتبادر لبعض الأذهان الخربة- ولكني ضد ما تبطنه من صرف المسلمين عن العمل الذي لا تستقيمُ حياة إلاّ بوجودِه ، كوسيلةُ للكسب وكفايه الحاجات وسدّ النقص المؤدّي إلى الإنتاج والابداع المؤدّي إلى التطور وتحسين المعيشة المؤدي بدوره إلى نهضة الأمم وتقدّم اقتصادِها ، والذي حث عليه رب العالمين سبحانه وتعالى ، اجتهادا وكفاءة وأمانة، بقوله وهو خير القائلين :"فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ" وقوله تعالة :" وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون" ، وقوله سبحانه : "هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً، فامشوا في مناكبها، وكلوا من رزقه وإليه النشور" ، وقوله صلى الله عليه وسلم :" والَّذي نفسي بيدِهِ لَأن يأخذَ أحدُكم حبلَهُ فيحتطِبَ على ظَهرِهِ خيرٌ لَهُ من أن يأتيَ رجلًا أعطاهُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ من فضلِهِ فيسألَهُ أعطاهُ أو منعَه" .وإن ما يدعوا للغرابة في هذه الظاهرة ، هو أنه رغم علم تجار الدين و مرتزقته ، بما ورد في القرآن والسنة من تمجيد للعمل وحفظ للعامل من السؤال وإذلال النفس، فإن حرصهم على تسويق سلوكات التقاعس والكسل والتواكل ، المخالفة لتعاليم الإسلام الصحيح ، وفرضوها على الجماهير بما يستطيعون من ترغيب وتخويف وترهيب ،فاق كل التصورات ، بدعوى أنها صلب الدين والمترجم لزبدة أفكاره وجواهر معانيه، وأنها هي كمال الإيمان والتّوحيد ، وذلك لغاية جوهرية هي إكساب مخططاتهم الإستحوادية صفة الشرعية لتحويل الدين الى سلطة قهرية لا علاقة لله بها على الإطلاق ، وآلية للإستيلاء على الوعي الجمعي والسيطرة عليه ، تحت مُسمى الدعوة وخدمة الإسلام ، التي قلوبهم لاهية عنها بحب الدنيا وتحقيق "البوز" كما يقول "اليوتوبيون" .وفي الختام ، علينا إذا أردنا ان نبني أمة مشرفة لنا ولأجيالنا القادمة ، ان نعلي من رفعة ديننا الحنيف ونسمو بمقاصده التي استحوذ عليها المترفون ومرتزقة الدين ، الذين يعملون جاهدين على تحويل الدين والعقيدة الى آليات للسيطرة ، ووضعه في المكان الذي يليق به ، الذي وهو العلاقة الخاصة بين الفرد وربه ، حتى لا نستفيق من سباتنا يوما على جيل لا يضع أي اعتبار لما هو قيمي وأخلاقي وربما حتى ديني. Hamidost@hotmail.com حميد طولست رئيس تحرير جريدة " الأحداث العربية".مؤسس مدير جريدة " منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاسمدير جريدة " منتدى سايس" مدير ورئيس تحرير ......
#بالأمل
#الرزق
#بالعمل.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759939
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست من المسلمات أنه ليس كل مسلم يمثل الإسلام، وليس كل مسلم يعكس حقيقة الإسلام الذي تبقى شريعته جامدة مالم تُطبق على حقيقتها خارج المحتويات أمهات الكتب المودعة في مكتبات التراث الإسلامي الكبرى ، وما لم تُمثل تعاليمه خير تمثيل بعيدا كل البعد عن الأيديولوجيات الإسلاموية والأهداف المبيتة للجماعات المتطرفة التي حولت الأديان من ثورات بدأت على أيدي الأنبياء إلى أفيون قوامه الفتاوي الفقهية الشاذة الملوثة للفكر ، والمرسخة للجهل، والناشرة للسخف والتفاهة والسطحية التي يدمن عليها مغيبو الوعي من عامة وبسطاء المجتمعات العربية والإسلامية المقدسة لرجال الدين وشيوخه ووعاظه -أكثر من تقديسهم للدين نفسه- الذين سممون حياة الناس بما أمطروهم به من وابِل الفتاوى الرنانة والمواعظ الطنانة والأحاديث الموضوعة بهدف إقناعهم باسم الله والصحوة الدينية ، بأن الحل السحري لكل مشاكل البشرية ، وزيادة أرزاقها ، ينحصر في الاستغفار والتسبيح وكثرة الصلاة على النبي ، وباقي الأدعية والتمتمات اللفظية الدينية ، التي لست ضدها –كما يمكن أن يتبادر لبعض الأذهان الخربة- ولكني ضد ما تبطنه من صرف المسلمين عن العمل الذي لا تستقيمُ حياة إلاّ بوجودِه ، كوسيلةُ للكسب وكفايه الحاجات وسدّ النقص المؤدّي إلى الإنتاج والابداع المؤدّي إلى التطور وتحسين المعيشة المؤدي بدوره إلى نهضة الأمم وتقدّم اقتصادِها ، والذي حث عليه رب العالمين سبحانه وتعالى ، اجتهادا وكفاءة وأمانة، بقوله وهو خير القائلين :"فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ" وقوله تعالة :" وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون" ، وقوله سبحانه : "هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً، فامشوا في مناكبها، وكلوا من رزقه وإليه النشور" ، وقوله صلى الله عليه وسلم :" والَّذي نفسي بيدِهِ لَأن يأخذَ أحدُكم حبلَهُ فيحتطِبَ على ظَهرِهِ خيرٌ لَهُ من أن يأتيَ رجلًا أعطاهُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ من فضلِهِ فيسألَهُ أعطاهُ أو منعَه" .وإن ما يدعوا للغرابة في هذه الظاهرة ، هو أنه رغم علم تجار الدين و مرتزقته ، بما ورد في القرآن والسنة من تمجيد للعمل وحفظ للعامل من السؤال وإذلال النفس، فإن حرصهم على تسويق سلوكات التقاعس والكسل والتواكل ، المخالفة لتعاليم الإسلام الصحيح ، وفرضوها على الجماهير بما يستطيعون من ترغيب وتخويف وترهيب ،فاق كل التصورات ، بدعوى أنها صلب الدين والمترجم لزبدة أفكاره وجواهر معانيه، وأنها هي كمال الإيمان والتّوحيد ، وذلك لغاية جوهرية هي إكساب مخططاتهم الإستحوادية صفة الشرعية لتحويل الدين الى سلطة قهرية لا علاقة لله بها على الإطلاق ، وآلية للإستيلاء على الوعي الجمعي والسيطرة عليه ، تحت مُسمى الدعوة وخدمة الإسلام ، التي قلوبهم لاهية عنها بحب الدنيا وتحقيق "البوز" كما يقول "اليوتوبيون" .وفي الختام ، علينا إذا أردنا ان نبني أمة مشرفة لنا ولأجيالنا القادمة ، ان نعلي من رفعة ديننا الحنيف ونسمو بمقاصده التي استحوذ عليها المترفون ومرتزقة الدين ، الذين يعملون جاهدين على تحويل الدين والعقيدة الى آليات للسيطرة ، ووضعه في المكان الذي يليق به ، الذي وهو العلاقة الخاصة بين الفرد وربه ، حتى لا نستفيق من سباتنا يوما على جيل لا يضع أي اعتبار لما هو قيمي وأخلاقي وربما حتى ديني. Hamidost@hotmail.com حميد طولست رئيس تحرير جريدة " الأحداث العربية".مؤسس مدير جريدة " منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاسمدير جريدة " منتدى سايس" مدير ورئيس تحرير ......
#بالأمل
#الرزق
#بالعمل.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759939
الحوار المتمدن
حميد طولست - كل شيء بالأمل الا الرزق بالعمل.