قحطان الفرج الله : اشعر بالعار لأنك من الناصرية
#الحوار_المتمدن
#قحطان_الفرج_الله "هاي الجلمة شمحلاه الريس سيد عادل) اهزوجة استقبل بها أحد المهاويل (عادل عبد المهدي) في بدايات عودته للعراق، متنبئـًا بكونه سيكون رئيسـًا للعراق... ويا لها من حقيقة مرة خطت بأبشع حروف تاريخ العراق الحديث.طالما كان العنف هو سد الموقف في حياة العراقيين السياسية منذ تشكيل الدولة الحديثة في عشرينيات القرن الماضي على الأقل، وطالما تلمسنا بقعة الضوء في كل قادم لعله يعطي الناس شيئًا من حقوقها و الحياة شيئًا من الأمل، كنا نتلمس فجرًا جديدًا في اختلاف الكتل وانقسامها كي تؤول الأمور إلى رجلٍ فتح عينيه على الشيوعية الماوية وبعثية الحرس القومي، وهو رجل الاقطاع، ودعوجي ينازع من اجل الوصول للسلطة مجلسي ثورات الإسلام السياسي إلى المتحرر بجبه إسلامية هجينة، هذا الخليط غير المتجانس (عادل عبد المهدي) رجل ليس له من اسمه نصب.تربع على الكرسي وكان أبشع من حكم العراق في حقبة ما بعد الدكتاتورية، هذا الرجل الهرم الفاقد للكاريزما، بصوته النحيل الذي يشعر المتلقي بالغثيان، صال وجال في دول الشرق والغرب من أجل كسب التأييد وبعد أن يأس تمامـًا حان الوقت لتثنى له الوسادة، جيء به كمرشح للتسوية في أزمة انسداد كبيرة بين الكتل السياسية.(وأول هدته شرم تراجيه) ... حيث هدد وارعد بعد القبول بأي تدخل في تشكيل الحكومة وأطلق موقعـًا الكترونيـًا لاستقبال أسماء المرشحين من العراقيين الراغبين في منصب وزير في مسرحية هزيلة. انهالت السير الذاتية بالآلاف فالكل يرغب أن يفوز بقلب ليلى وفي الكواليس يُكتشف عن خدعة كبير، فلا يوجد أحد لم يتدخل في تشكيل هذه الحكومة إلا شخص واحد هو عادل عبد المهدي نفسه!!!يذهب للبرلمان ليقرأ برنامجـًا حكوميـًا لا يحتاج إلى عصا سحرية فقط، بل يحتاج إلى كل العصي والشعوذات ليتحقق أمنيات فاقد الحرية ومسلوب الإرادة، جعلت ممثل كتلة يقوم ليوقف حديث رئيس الوزراء بالاستمرار بطرح مرشحيه للتصويت ويأمره بالجلوس.فجر جديد ولكنه فجر انتحار العراق بيد رجل فاته قطار السياسة ودهسه قطار المصالح. وفي أول مواجهة لحريق مئات الالف من اطنان المحاصيل الزراعية بررها بعقاب السجائر!!! ونفوق الاف الأطنان من محاصيل السمك وهو يعيش السمر على رائحة السمك المسكون يفشل رئيس الوزراء في تقديم صورة يمكن أن تنقذ العراق من ماسي الفساد والمحاصصة والخداع واتخام الجمهور بالوعود.وتستمر المسرحية حيث يرى خط المخدرات الذي نهش الاقتصاد والعباد القادم من الأرجنتين عكس ما يصرح له قاته الأمنيين في فضيحة من العيار الثقيل أصبحت موطنان للتندر والسخرية، ولكنه مؤشر خطير لم يلتف له الناس أنه حنين الولاء في نفس الرئيس الذي يشير إلى رد الجميل لا للعراق بل لمن اجلسه على عرش العراق، هذا الرئيس الذي لم يكلف نفسه بزيارة محافظة واحدة يعتقد إن 90% من العراقيين يملكون سكنـًا!!!قيل إن العدس يرقق القلوب، ولكن (اليدري يدري وما يدري يكول كضبة عدس...) هذا ما طمح له السيد الرئيس ترقيق قلوب العراقيين ولكن الجميع فهمه خطئـًا، تتزاحم سيول المطالب وتهطل غمامات الوعود في العودة بالعراق إلى بداية الالفة الماضية حيث فلسفة مجلس اعمار العراق في الخمسينيات (توزيع أراضي) سكنية غير مخدومة بأبسط الخادمات في عراق عدد سكانه فاق 45 مليونا، يقدم على هدم مساكن الفقراء بحجة إزالة التجاوزات دون طرح خارطة حلول مقنعة تحفظ كرامة الناس (ورهن النفط) في اتفاقية مع الصين مصيرها مجهول المعالم، والحديث عن برنامج حكومي حقق الانجازان بنسبة 70 بالمئة في غضون سنة واحدة!! وطرح مئات من الدرجات الوظيفية تحت شعار (هذا مو انجاز) في ترهل خطير على حساب ......
#اشعر
#بالعار
#لأنك
#الناصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683373
#الحوار_المتمدن
#قحطان_الفرج_الله "هاي الجلمة شمحلاه الريس سيد عادل) اهزوجة استقبل بها أحد المهاويل (عادل عبد المهدي) في بدايات عودته للعراق، متنبئـًا بكونه سيكون رئيسـًا للعراق... ويا لها من حقيقة مرة خطت بأبشع حروف تاريخ العراق الحديث.طالما كان العنف هو سد الموقف في حياة العراقيين السياسية منذ تشكيل الدولة الحديثة في عشرينيات القرن الماضي على الأقل، وطالما تلمسنا بقعة الضوء في كل قادم لعله يعطي الناس شيئًا من حقوقها و الحياة شيئًا من الأمل، كنا نتلمس فجرًا جديدًا في اختلاف الكتل وانقسامها كي تؤول الأمور إلى رجلٍ فتح عينيه على الشيوعية الماوية وبعثية الحرس القومي، وهو رجل الاقطاع، ودعوجي ينازع من اجل الوصول للسلطة مجلسي ثورات الإسلام السياسي إلى المتحرر بجبه إسلامية هجينة، هذا الخليط غير المتجانس (عادل عبد المهدي) رجل ليس له من اسمه نصب.تربع على الكرسي وكان أبشع من حكم العراق في حقبة ما بعد الدكتاتورية، هذا الرجل الهرم الفاقد للكاريزما، بصوته النحيل الذي يشعر المتلقي بالغثيان، صال وجال في دول الشرق والغرب من أجل كسب التأييد وبعد أن يأس تمامـًا حان الوقت لتثنى له الوسادة، جيء به كمرشح للتسوية في أزمة انسداد كبيرة بين الكتل السياسية.(وأول هدته شرم تراجيه) ... حيث هدد وارعد بعد القبول بأي تدخل في تشكيل الحكومة وأطلق موقعـًا الكترونيـًا لاستقبال أسماء المرشحين من العراقيين الراغبين في منصب وزير في مسرحية هزيلة. انهالت السير الذاتية بالآلاف فالكل يرغب أن يفوز بقلب ليلى وفي الكواليس يُكتشف عن خدعة كبير، فلا يوجد أحد لم يتدخل في تشكيل هذه الحكومة إلا شخص واحد هو عادل عبد المهدي نفسه!!!يذهب للبرلمان ليقرأ برنامجـًا حكوميـًا لا يحتاج إلى عصا سحرية فقط، بل يحتاج إلى كل العصي والشعوذات ليتحقق أمنيات فاقد الحرية ومسلوب الإرادة، جعلت ممثل كتلة يقوم ليوقف حديث رئيس الوزراء بالاستمرار بطرح مرشحيه للتصويت ويأمره بالجلوس.فجر جديد ولكنه فجر انتحار العراق بيد رجل فاته قطار السياسة ودهسه قطار المصالح. وفي أول مواجهة لحريق مئات الالف من اطنان المحاصيل الزراعية بررها بعقاب السجائر!!! ونفوق الاف الأطنان من محاصيل السمك وهو يعيش السمر على رائحة السمك المسكون يفشل رئيس الوزراء في تقديم صورة يمكن أن تنقذ العراق من ماسي الفساد والمحاصصة والخداع واتخام الجمهور بالوعود.وتستمر المسرحية حيث يرى خط المخدرات الذي نهش الاقتصاد والعباد القادم من الأرجنتين عكس ما يصرح له قاته الأمنيين في فضيحة من العيار الثقيل أصبحت موطنان للتندر والسخرية، ولكنه مؤشر خطير لم يلتف له الناس أنه حنين الولاء في نفس الرئيس الذي يشير إلى رد الجميل لا للعراق بل لمن اجلسه على عرش العراق، هذا الرئيس الذي لم يكلف نفسه بزيارة محافظة واحدة يعتقد إن 90% من العراقيين يملكون سكنـًا!!!قيل إن العدس يرقق القلوب، ولكن (اليدري يدري وما يدري يكول كضبة عدس...) هذا ما طمح له السيد الرئيس ترقيق قلوب العراقيين ولكن الجميع فهمه خطئـًا، تتزاحم سيول المطالب وتهطل غمامات الوعود في العودة بالعراق إلى بداية الالفة الماضية حيث فلسفة مجلس اعمار العراق في الخمسينيات (توزيع أراضي) سكنية غير مخدومة بأبسط الخادمات في عراق عدد سكانه فاق 45 مليونا، يقدم على هدم مساكن الفقراء بحجة إزالة التجاوزات دون طرح خارطة حلول مقنعة تحفظ كرامة الناس (ورهن النفط) في اتفاقية مع الصين مصيرها مجهول المعالم، والحديث عن برنامج حكومي حقق الانجازان بنسبة 70 بالمئة في غضون سنة واحدة!! وطرح مئات من الدرجات الوظيفية تحت شعار (هذا مو انجاز) في ترهل خطير على حساب ......
#اشعر
#بالعار
#لأنك
#الناصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683373
الحوار المتمدن
قحطان الفرج الله - اشعر بالعار لأنك من الناصرية
قحطان الفرج الله : اشعر بالعار لأنك من الناصرية
#الحوار_المتمدن
#قحطان_الفرج_الله "هاي الچلمة شمحلاه الريس سيد عادل) اهزوجة استقبل بها أحد المهاويل (عادل عبد المهدي) في بدايات عودته للعراق، متنبئـًا بأنه سيكون رئيسـًا للعراق... ويا لها من حقيقة مرة خطت بأبشع حروف تاريخ العراق الحديث.طالما كان العنف هو سد الموقف في حياة العراقيين السياسية منذ تشكيل الدولة الحديثة في عشرينيات القرن الماضي على الأقل، وطالما تلمسنا بقعة الضوء في كل قادم لعله يعطي الناس شيئًا من حقوقها و الحياة شيئًا من الأمل، كنا نتلمس فجرًا جديدًا في اختلاف الكتل وانقسامها كي تؤول الأمور إلى رجلٍ فتح عينيه على الشيوعية الماوية وبعثية الحرس القومي، وهو رجل الاقطاع، ودعوجي ينازع من اجل الوصول للسلطة مجلسي ثورات الإسلام السياسي إلى المتحرر بجبة إسلامية هجينة، هذا الخليط غير المتجانس (عادل عبد المهدي) رجل ليس له من اسمه نصب.تربع على الكرسي وكان أبشع من حكم العراق في حقبة ما بعد الدكتاتورية، هذا الرجل الهرم الفاقد للكاريزما، بصوته النحيل الذي يشعر المتلقي بالغثيان، صال وجال في دول الشرق والغرب من أجل كسب التأييد وبعد أن يأس تمامـًا حان الوقت لتثنى له الوسادة، جيء به كمرشح للتسوية في أزمة انسداد كبيرة بين الكتل السياسية.(وأول هدته شرم تراجيه) ... حيث هدد وارعد بعدم القبول بأي تدخل في تشكيل الحكومة وأطلق موقعـًا الكترونيـًا لاستقبال أسماء المرشحين من العراقيين الراغبين في منصب وزير في مسرحية هزيلة. انهالت السير الذاتية بالآلاف فالكل يرغب أن يفوز بقلب ليلى وفي الكواليس يُكتشف عن خدعة كبير، فلا يوجد أحد لم يتدخل في تشكيل هذه الحكومة إلا شخص واحد هو عادل عبد المهدي نفسه!!!يذهب للبرلمان ليقرأ برنامجـًا حكوميـًا لا يحتاج إلى عصا سحرية فقط، بل يحتاج إلى كل العصي والشعوذات ليتحقق أمنيات فاقد الحرية ومسلوب الإرادة، جعلت ممثل كتلة يقوم ليوقف حديث رئيس الوزراء بالاستمرار بطرح مرشحيه للتصويت ويأمره بالجلوس.فجر جديد ولكنه فجر انتحار العراق بيد رجل فاته قطار السياسة ودهسه قطار المصالح. وفي أول مواجهة لحريق مئات الالف من اطنان المحاصيل الزراعية بررها بعقاب السجائر!!! ونفوق الاف الأطنان من محاصيل السمك وهو يعيش السمر على رائحة السمك المسكون يفشل رئيس الوزراء في تقديم صورة يمكن أن تنقذ العراق من ماسي الفساد والمحاصصة والخداع واتخام الجمهور بالوعود.وتستمر المسرحية حيث يرى خط المخدرات الذي نهش الاقتصاد والعباد القادم من الأرجنتين عكس ما يصرح له قادته الأمنيين في فضيحة من العيار الثقيل أصبحت موطنًا للتندر والسخرية، ولكنه مؤشر خطير لم يلتف له الناس أنه حنين الولاء في نفس الرئيس الذي يشير إلى رد الجميل لا للعراق بل لمن اجلسه على عرش العراق، هذا الرئيس الذي لم يكلف نفسه بزيارة محافظة واحدة يعتقد إن 90% من العراقيين يملكون سكنـًا!!!قيل إن العدس يرقق القلوب، ولكن (اليدري يدري وما يدري يكول كضبة عدس...) هذا ما طمح له السيد الرئيس ترقيق قلوب العراقيين ولكن الجميع فهمه خطئـًا، تتزاحم سيول المطالب وتهطل غمامات الوعود في العودة بالعراق إلى بداية الالفة الماضية حيث فلسفة مجلس اعمار العراق في الخمسينيات (توزيع أراضي) سكنية غير مخدومة بأبسط الخادمات في عراق عدد سكانه فاق 45 مليونا، يقدم على هدم مساكن الفقراء بحجة إزالة التجاوزات دون طرح خارطة حلول مقنعة تحفظ كرامة الناس (ورهن النفط) في اتفاقية مع الصين مصيرها مجهول المعالم، والحديث عن برنامج حكومي حقق الانجازان بنسبة 70 بالمئة في غضون سنة واحدة!! وطرح مئات من الدرجات الوظيفية تحت شعار (هذا مو انجاز) في ترهل خطير على حسا ......
#اشعر
#بالعار
#لأنك
#الناصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683412
#الحوار_المتمدن
#قحطان_الفرج_الله "هاي الچلمة شمحلاه الريس سيد عادل) اهزوجة استقبل بها أحد المهاويل (عادل عبد المهدي) في بدايات عودته للعراق، متنبئـًا بأنه سيكون رئيسـًا للعراق... ويا لها من حقيقة مرة خطت بأبشع حروف تاريخ العراق الحديث.طالما كان العنف هو سد الموقف في حياة العراقيين السياسية منذ تشكيل الدولة الحديثة في عشرينيات القرن الماضي على الأقل، وطالما تلمسنا بقعة الضوء في كل قادم لعله يعطي الناس شيئًا من حقوقها و الحياة شيئًا من الأمل، كنا نتلمس فجرًا جديدًا في اختلاف الكتل وانقسامها كي تؤول الأمور إلى رجلٍ فتح عينيه على الشيوعية الماوية وبعثية الحرس القومي، وهو رجل الاقطاع، ودعوجي ينازع من اجل الوصول للسلطة مجلسي ثورات الإسلام السياسي إلى المتحرر بجبة إسلامية هجينة، هذا الخليط غير المتجانس (عادل عبد المهدي) رجل ليس له من اسمه نصب.تربع على الكرسي وكان أبشع من حكم العراق في حقبة ما بعد الدكتاتورية، هذا الرجل الهرم الفاقد للكاريزما، بصوته النحيل الذي يشعر المتلقي بالغثيان، صال وجال في دول الشرق والغرب من أجل كسب التأييد وبعد أن يأس تمامـًا حان الوقت لتثنى له الوسادة، جيء به كمرشح للتسوية في أزمة انسداد كبيرة بين الكتل السياسية.(وأول هدته شرم تراجيه) ... حيث هدد وارعد بعدم القبول بأي تدخل في تشكيل الحكومة وأطلق موقعـًا الكترونيـًا لاستقبال أسماء المرشحين من العراقيين الراغبين في منصب وزير في مسرحية هزيلة. انهالت السير الذاتية بالآلاف فالكل يرغب أن يفوز بقلب ليلى وفي الكواليس يُكتشف عن خدعة كبير، فلا يوجد أحد لم يتدخل في تشكيل هذه الحكومة إلا شخص واحد هو عادل عبد المهدي نفسه!!!يذهب للبرلمان ليقرأ برنامجـًا حكوميـًا لا يحتاج إلى عصا سحرية فقط، بل يحتاج إلى كل العصي والشعوذات ليتحقق أمنيات فاقد الحرية ومسلوب الإرادة، جعلت ممثل كتلة يقوم ليوقف حديث رئيس الوزراء بالاستمرار بطرح مرشحيه للتصويت ويأمره بالجلوس.فجر جديد ولكنه فجر انتحار العراق بيد رجل فاته قطار السياسة ودهسه قطار المصالح. وفي أول مواجهة لحريق مئات الالف من اطنان المحاصيل الزراعية بررها بعقاب السجائر!!! ونفوق الاف الأطنان من محاصيل السمك وهو يعيش السمر على رائحة السمك المسكون يفشل رئيس الوزراء في تقديم صورة يمكن أن تنقذ العراق من ماسي الفساد والمحاصصة والخداع واتخام الجمهور بالوعود.وتستمر المسرحية حيث يرى خط المخدرات الذي نهش الاقتصاد والعباد القادم من الأرجنتين عكس ما يصرح له قادته الأمنيين في فضيحة من العيار الثقيل أصبحت موطنًا للتندر والسخرية، ولكنه مؤشر خطير لم يلتف له الناس أنه حنين الولاء في نفس الرئيس الذي يشير إلى رد الجميل لا للعراق بل لمن اجلسه على عرش العراق، هذا الرئيس الذي لم يكلف نفسه بزيارة محافظة واحدة يعتقد إن 90% من العراقيين يملكون سكنـًا!!!قيل إن العدس يرقق القلوب، ولكن (اليدري يدري وما يدري يكول كضبة عدس...) هذا ما طمح له السيد الرئيس ترقيق قلوب العراقيين ولكن الجميع فهمه خطئـًا، تتزاحم سيول المطالب وتهطل غمامات الوعود في العودة بالعراق إلى بداية الالفة الماضية حيث فلسفة مجلس اعمار العراق في الخمسينيات (توزيع أراضي) سكنية غير مخدومة بأبسط الخادمات في عراق عدد سكانه فاق 45 مليونا، يقدم على هدم مساكن الفقراء بحجة إزالة التجاوزات دون طرح خارطة حلول مقنعة تحفظ كرامة الناس (ورهن النفط) في اتفاقية مع الصين مصيرها مجهول المعالم، والحديث عن برنامج حكومي حقق الانجازان بنسبة 70 بالمئة في غضون سنة واحدة!! وطرح مئات من الدرجات الوظيفية تحت شعار (هذا مو انجاز) في ترهل خطير على حسا ......
#اشعر
#بالعار
#لأنك
#الناصرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683412
الحوار المتمدن
قحطان الفرج الله - ((اشعر بالعار لأنك من الناصرية))