رائد عبد الكاظم الخزاعي : المشرحة
#الحوار_المتمدن
#رائد_عبد_الكاظم_الخزاعي كانت الفتاة الحالمة يملىء روحها الامل وتحلق في سماء من الامنيات الجميلة بما رحب الخيال من افق تستقي من العزم الهمة وتربو بنفسها لصعود القمة ولم تكن تتخيل نفسها يوما ان هناك شيء يحول بينها وبين ما تريد الا ان يشاء الله سبحانه المبدي المعيد وفعلا تم لها ذلك بعد جهد جهيد ومعاناة بلا تقييد مع ظروف الهجرة والتشريد وكل يوم حادث مروع جديد بعد استحالة حياتها الى لوعة ذبل الفرح على اعتابها وصهرت حرارة الشمس اللاهبة قطرة نداها فامست اقحوانة بلا لون وقرنفلة بلا عطر تستظل خيمة عنوانها التهجير مساعدة من منظمةانسانية جادت بها تكرما على الشعب الغني الفقير !!!!!!!!!!!!!! (هالة )بنت العشرين عاما كان يُرى الربيع على وجنتيها وجمال الطبيعة على خديها بل كانت بسمتها حياة الارض ونزهة الكون لها تتفتق الاحجار لتنبت شجرا وارف الظلال بادي الثمار كانت تسكن ارض الهجرة في بلادها طالبة في الصف السادس الاعدادي دؤوبة مثابرة تحترم الواجب وتقدس العلم رغم كل ظروفها تحرص ان تكون الاولى على فصلها رغم فراق الاهل والاحباب والاصدقاء وما يلحق ذلك من عناء من شدة الايذاء مع قلة ذات اليد حيث انها لا تملك مكانا خاصا للدراسة فكانت مع ابويها واختيها واخوها يستظلون تحت سقف رقيق قطعة من قماش دقيق يكاد يتفتت من شمس العراق الغريق وجاء الاختبار ونجحت هالة وحصلت على تقييم الاولى في محافظتها المنكوبة (الانبار) يؤهلها لتدخل كلية الطب وحققت رغبتها ونالت مناها وفرح والداها لكنها تنظرالى اهليها وتسابقها دمعة تتمنى ان يعود وان تسمع كلامه وهو يناديها ليلعبا سوية بين المروج الخضراء فتغالب دمعتها بضحكة مصطنعة كي لا تفسد الفرحة ولا تنكأ القرحة فهيج الما يصعب كبحه نعم تتمنى ان يجتمع الشمل من جديد باخيها الكبير الذي كان لها اب وصديق (لؤي) خرج من الدار ولم يرجع اليها وبقيت العيون ترقب دربه وتناجي لاجله ربه ان يعود يحمل الهدايا لاخته كما يفعل حينما ياتي من سفره حيث كان ضابط برتبة ملازم في الجيش العراقي وبقيت تمد عنق الانتظار لعله سمع بخبرها وسياتي !!!!! وتم انتخابها لتدرس الطب في تركيا على نفقة الدولة تكريما لها وفعلا حزمت امتعتها وسافرت الى هناك وابتدأت رحلتها الانسانية في المرحلة الاولى فكانت هي هي الجذوة المتقدة يحدوها حافز ان تكون الاولى هنا ايضا لترفع اسم بلادها الوئيدة عاليا وتلوح به طويلا وان يلمع اسمها بين نجوم العلم كنجمة الصباح .....وسارت المحاضرات بانتظام الى ان اتى اليوم الذي تدخل فيه المشرحة فسرت في جسدها رعدة وهزة وتكاد لا تمسك نفسها من الاضطراب قلبها صار يسرع الضربات كانه يريد ان يخبرها وبنفس الوقت يامرها لا تنظري اغمضي عينيك وكأن نداءا خفيا اخرجي من هذه القاعة اخرجي لكنها اصرت واثبتت قدماها فوجدت نفسها مباشرة امام سرير التشريح واحاط به الطلبة ليبدأ الاستاذ محاضرته وهنا مدت يدها لتسحب القماش عن الجثة لتنظر جسدا ملقى على ظهره وقد اخذت منه الشفرات والسكاكين ماخذها من جلد القدمين واليدين وقد استخرجت العضلات كمقاطع تشريحية وتبدوا عضلات مفتولة لشاب قوي الجسد عظيم الهيكل واسرعت الى وجه وكان لم تنل منه المباضع وفيه ملامح واضحة وفاجئها امر رهيب يا الله هذا لؤي انه جسد لؤي فصرخت صرخة وخرت على جسد اخيها قلبوها فاذا هي ميتة.......... كانت عصابات داعش قد اغتالت لؤي وباعت جسده الى احدى المستشفيات التركية اغتيل لؤي وماتت هالة وعاش بقلبيهما العراق. ......
#المشرحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678333
#الحوار_المتمدن
#رائد_عبد_الكاظم_الخزاعي كانت الفتاة الحالمة يملىء روحها الامل وتحلق في سماء من الامنيات الجميلة بما رحب الخيال من افق تستقي من العزم الهمة وتربو بنفسها لصعود القمة ولم تكن تتخيل نفسها يوما ان هناك شيء يحول بينها وبين ما تريد الا ان يشاء الله سبحانه المبدي المعيد وفعلا تم لها ذلك بعد جهد جهيد ومعاناة بلا تقييد مع ظروف الهجرة والتشريد وكل يوم حادث مروع جديد بعد استحالة حياتها الى لوعة ذبل الفرح على اعتابها وصهرت حرارة الشمس اللاهبة قطرة نداها فامست اقحوانة بلا لون وقرنفلة بلا عطر تستظل خيمة عنوانها التهجير مساعدة من منظمةانسانية جادت بها تكرما على الشعب الغني الفقير !!!!!!!!!!!!!! (هالة )بنت العشرين عاما كان يُرى الربيع على وجنتيها وجمال الطبيعة على خديها بل كانت بسمتها حياة الارض ونزهة الكون لها تتفتق الاحجار لتنبت شجرا وارف الظلال بادي الثمار كانت تسكن ارض الهجرة في بلادها طالبة في الصف السادس الاعدادي دؤوبة مثابرة تحترم الواجب وتقدس العلم رغم كل ظروفها تحرص ان تكون الاولى على فصلها رغم فراق الاهل والاحباب والاصدقاء وما يلحق ذلك من عناء من شدة الايذاء مع قلة ذات اليد حيث انها لا تملك مكانا خاصا للدراسة فكانت مع ابويها واختيها واخوها يستظلون تحت سقف رقيق قطعة من قماش دقيق يكاد يتفتت من شمس العراق الغريق وجاء الاختبار ونجحت هالة وحصلت على تقييم الاولى في محافظتها المنكوبة (الانبار) يؤهلها لتدخل كلية الطب وحققت رغبتها ونالت مناها وفرح والداها لكنها تنظرالى اهليها وتسابقها دمعة تتمنى ان يعود وان تسمع كلامه وهو يناديها ليلعبا سوية بين المروج الخضراء فتغالب دمعتها بضحكة مصطنعة كي لا تفسد الفرحة ولا تنكأ القرحة فهيج الما يصعب كبحه نعم تتمنى ان يجتمع الشمل من جديد باخيها الكبير الذي كان لها اب وصديق (لؤي) خرج من الدار ولم يرجع اليها وبقيت العيون ترقب دربه وتناجي لاجله ربه ان يعود يحمل الهدايا لاخته كما يفعل حينما ياتي من سفره حيث كان ضابط برتبة ملازم في الجيش العراقي وبقيت تمد عنق الانتظار لعله سمع بخبرها وسياتي !!!!! وتم انتخابها لتدرس الطب في تركيا على نفقة الدولة تكريما لها وفعلا حزمت امتعتها وسافرت الى هناك وابتدأت رحلتها الانسانية في المرحلة الاولى فكانت هي هي الجذوة المتقدة يحدوها حافز ان تكون الاولى هنا ايضا لترفع اسم بلادها الوئيدة عاليا وتلوح به طويلا وان يلمع اسمها بين نجوم العلم كنجمة الصباح .....وسارت المحاضرات بانتظام الى ان اتى اليوم الذي تدخل فيه المشرحة فسرت في جسدها رعدة وهزة وتكاد لا تمسك نفسها من الاضطراب قلبها صار يسرع الضربات كانه يريد ان يخبرها وبنفس الوقت يامرها لا تنظري اغمضي عينيك وكأن نداءا خفيا اخرجي من هذه القاعة اخرجي لكنها اصرت واثبتت قدماها فوجدت نفسها مباشرة امام سرير التشريح واحاط به الطلبة ليبدأ الاستاذ محاضرته وهنا مدت يدها لتسحب القماش عن الجثة لتنظر جسدا ملقى على ظهره وقد اخذت منه الشفرات والسكاكين ماخذها من جلد القدمين واليدين وقد استخرجت العضلات كمقاطع تشريحية وتبدوا عضلات مفتولة لشاب قوي الجسد عظيم الهيكل واسرعت الى وجه وكان لم تنل منه المباضع وفيه ملامح واضحة وفاجئها امر رهيب يا الله هذا لؤي انه جسد لؤي فصرخت صرخة وخرت على جسد اخيها قلبوها فاذا هي ميتة.......... كانت عصابات داعش قد اغتالت لؤي وباعت جسده الى احدى المستشفيات التركية اغتيل لؤي وماتت هالة وعاش بقلبيهما العراق. ......
#المشرحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678333
الحوار المتمدن
رائد عبد الكاظم الخزاعي - المشرحة
مؤيد عبد الستار : بغداد من الف ليلة وليلة الى المشرحة
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عبد_الستار بغداد رمز حضارة عريقة ظلت على مر العصور ايقونة الرفاه والثراء والنعمة حتى أصبح التبغدد مصطلحا له دلالة على الرقي والاناقة والانس والجمال والغنج .انتقلت بغداد من حال الى حال في أول صراع بين أخوين على الخلافة هما الامين والمأمون ، وحلت الضربة القاضية ببغداد اثر الهجوم المغولي بقيادة هولاكو الذي أشاع الدمار والخراب فيها ما جعلها تنطوي على جراحها وتغفو في غياهب النسيان ، ولم يزدها الاحتلال العثماني فيما بعد سوى المزيد من النكبات على يد السلاجقة والصفويين وغيرهم من غزاة وطغاة .بعد الاحتلال البريطاني التقطت بغداد أنفاسها بسبب حاجة الانجليز الى خدمات وطرق وبنوك لتسهيل مهام استعمارهم للعراق ، فكانت حصيلة ذلك نهوض بعض القطاعات الخدمية والصناعية والثقافية كنتائج ايجابية لذلك الاحتلال رغم استخدامه وسائل القمع ومنح السلطات الجائرة للاقطاع ورجال الدين المنفذين لاهدافه .حـلّ ببغداد بعد ثورة تموز المجيدة عصر الاعمار الحقيقي فازدانت بالمشاريع العمرانية والسكنية والنصب الجميلة فاصبح نصب ساحة التحرير الذي أبدعه جواد سليم رمزا لبغداد الحديثة .ولكن الرياح لم تـجـرِ بما تشتهي السفن ، فكان انقلاب شباط الاسود عام 1963 الذي نشر الخراب من جديد لا في العمران فحسب وانما في النفوس وشاع العنف والارهاب المنظم الذي تقوده سلطة حزب البعث وهو ما تكرر في انقلاب ثاني عام 1968 .اقترفت عصابة صدام خلال عقدين من حكمه الغاشم مختلف أعمال العنف والجريمة المنظمة في طول العراق وعرضه حتى بات الخراب شاملا وضحايا حروب صدام بالملايين . ولم يترك البلاد الا بعد أن هبط الى حفرة حقيرة ، فجاء من بعده من لم يرحم بها حجرا ولا بشرا .وكانت قمة الدمار الذي أحاق بالبلاد مااقترفته عصابات الارهاب المتسربلة بعباءة التخلف والدين المفصل على قدر فتاوي فقهاء الظلام وجهاد النكاح .من بين الاحداث المريرة التي عصفت بالبلاد وبغداد بالذات جرائم القتل على الهوية التي راح ضحيتها الالاف من الابرياء، فامتلأت المستشفيات بالجثث المجهولة الهوية وكانت مشرحة بغداد التي تغص بالضحايا محورا لرواية برهان شاوي ( مشرحة بغداد ) صدرت مؤخرا عن دار ميزر للنشر في السويد ، في طبعة اوربية .تعد رواية مشرحة بغداد سجلا شاملا للجرائم السياسية والاجتماعية التي عصفت ببغداد ، فالقتل غسلا للعار يطال فتاة في ريعان الشباب ، يقتلها أخوها لتظهر براءتها بعد تشريح الجثة . وتروي الجثة حكايتها لمن حولها من جثث - احياء - وجثث أخرى تروي ما عانته من ظلم يوم كانت تختطف من الشارع ويزج بها في السجن ، يتم تغيير هويتها وتعدم بدلا من ارهابيين استطاعوا دفع رشوة كبيرة ليخرجوا من السجن طلقاء احرار بينما يعدم باسمهم الابرياء .جرائم كثيرة مرعبة ترويها ويسمعها آدم حارس المشرحة وهو لايصدق ما يسمع ويرى من أحداث جعلته في هوس مجنون يسبح في خيالات تاهت عليه هل هي حقيقة أم من نسج الخيال والرعب الذي تعيشه الاحياء / الاموات في المشرحة والمدينة .آدم حارس المشرحة كان أشبه بالحلزون ، يُطل برأسه لثوان ... تتوجه له الانظار بريبة.. هكذا تصفه الرواية .امتازت الرواية باستخدام الاسقاط على الحقبة السياسية السابقة فتصرح حواء هانوفر / احدى شخصيات المشرحة قائلة : ما يجري الان يكاد يشابه ما كان يجري سابقا في النظام البائد ص 131 . كانت الرؤية الفلسفية للكاتب تسابق احداث الرواية فتلقي عليها ظلال البعد اللامرئي للموت والحياة وما بعد الموت ، فعلى سبيل المثال يتساءل آدم الحارس عن مصير الحساب للموتى الهنود الذين يحرقون حسب التقاليد ا ......
#بغداد
#ليلة
#وليلة
#المشرحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681693
#الحوار_المتمدن
#مؤيد_عبد_الستار بغداد رمز حضارة عريقة ظلت على مر العصور ايقونة الرفاه والثراء والنعمة حتى أصبح التبغدد مصطلحا له دلالة على الرقي والاناقة والانس والجمال والغنج .انتقلت بغداد من حال الى حال في أول صراع بين أخوين على الخلافة هما الامين والمأمون ، وحلت الضربة القاضية ببغداد اثر الهجوم المغولي بقيادة هولاكو الذي أشاع الدمار والخراب فيها ما جعلها تنطوي على جراحها وتغفو في غياهب النسيان ، ولم يزدها الاحتلال العثماني فيما بعد سوى المزيد من النكبات على يد السلاجقة والصفويين وغيرهم من غزاة وطغاة .بعد الاحتلال البريطاني التقطت بغداد أنفاسها بسبب حاجة الانجليز الى خدمات وطرق وبنوك لتسهيل مهام استعمارهم للعراق ، فكانت حصيلة ذلك نهوض بعض القطاعات الخدمية والصناعية والثقافية كنتائج ايجابية لذلك الاحتلال رغم استخدامه وسائل القمع ومنح السلطات الجائرة للاقطاع ورجال الدين المنفذين لاهدافه .حـلّ ببغداد بعد ثورة تموز المجيدة عصر الاعمار الحقيقي فازدانت بالمشاريع العمرانية والسكنية والنصب الجميلة فاصبح نصب ساحة التحرير الذي أبدعه جواد سليم رمزا لبغداد الحديثة .ولكن الرياح لم تـجـرِ بما تشتهي السفن ، فكان انقلاب شباط الاسود عام 1963 الذي نشر الخراب من جديد لا في العمران فحسب وانما في النفوس وشاع العنف والارهاب المنظم الذي تقوده سلطة حزب البعث وهو ما تكرر في انقلاب ثاني عام 1968 .اقترفت عصابة صدام خلال عقدين من حكمه الغاشم مختلف أعمال العنف والجريمة المنظمة في طول العراق وعرضه حتى بات الخراب شاملا وضحايا حروب صدام بالملايين . ولم يترك البلاد الا بعد أن هبط الى حفرة حقيرة ، فجاء من بعده من لم يرحم بها حجرا ولا بشرا .وكانت قمة الدمار الذي أحاق بالبلاد مااقترفته عصابات الارهاب المتسربلة بعباءة التخلف والدين المفصل على قدر فتاوي فقهاء الظلام وجهاد النكاح .من بين الاحداث المريرة التي عصفت بالبلاد وبغداد بالذات جرائم القتل على الهوية التي راح ضحيتها الالاف من الابرياء، فامتلأت المستشفيات بالجثث المجهولة الهوية وكانت مشرحة بغداد التي تغص بالضحايا محورا لرواية برهان شاوي ( مشرحة بغداد ) صدرت مؤخرا عن دار ميزر للنشر في السويد ، في طبعة اوربية .تعد رواية مشرحة بغداد سجلا شاملا للجرائم السياسية والاجتماعية التي عصفت ببغداد ، فالقتل غسلا للعار يطال فتاة في ريعان الشباب ، يقتلها أخوها لتظهر براءتها بعد تشريح الجثة . وتروي الجثة حكايتها لمن حولها من جثث - احياء - وجثث أخرى تروي ما عانته من ظلم يوم كانت تختطف من الشارع ويزج بها في السجن ، يتم تغيير هويتها وتعدم بدلا من ارهابيين استطاعوا دفع رشوة كبيرة ليخرجوا من السجن طلقاء احرار بينما يعدم باسمهم الابرياء .جرائم كثيرة مرعبة ترويها ويسمعها آدم حارس المشرحة وهو لايصدق ما يسمع ويرى من أحداث جعلته في هوس مجنون يسبح في خيالات تاهت عليه هل هي حقيقة أم من نسج الخيال والرعب الذي تعيشه الاحياء / الاموات في المشرحة والمدينة .آدم حارس المشرحة كان أشبه بالحلزون ، يُطل برأسه لثوان ... تتوجه له الانظار بريبة.. هكذا تصفه الرواية .امتازت الرواية باستخدام الاسقاط على الحقبة السياسية السابقة فتصرح حواء هانوفر / احدى شخصيات المشرحة قائلة : ما يجري الان يكاد يشابه ما كان يجري سابقا في النظام البائد ص 131 . كانت الرؤية الفلسفية للكاتب تسابق احداث الرواية فتلقي عليها ظلال البعد اللامرئي للموت والحياة وما بعد الموت ، فعلى سبيل المثال يتساءل آدم الحارس عن مصير الحساب للموتى الهنود الذين يحرقون حسب التقاليد ا ......
#بغداد
#ليلة
#وليلة
#المشرحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681693
الحوار المتمدن
مؤيد عبد الستار - بغداد من الف ليلة وليلة الى المشرحة