كوسلا ابشن : بعض المشتركات بين الفكر الهتلري و التعاليم المحمدية
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن التقارب العربي النازي قبل الحرب العالمية الثانية وأثناء حدوثها, وإشاعة إعتناق هتلر الاسلام, حقائق نشرها المفكر السوفياتي يونداريفسكي في كتابه " الغرب ضد العالم الاسلامي", الكتاب يتحدث عن الإتصالات التي جمعت بين القادة النازيين والعرب ومن بينهم عادل أرسلان وكذا شكيب أرسلان, أثناء إنعقاد المؤتمر الاسلامي العالمي في برلين واللقاءات المتعدة التي كانت تجمع النازيون مع قادة عرب أمثال مفتي القدس أمين الحسيني و سعيد امام و موسى العلمي و إبن سعود ومستشاره خالد الهدى وغيرهم, والمساعدات التي كانت تتجه الى السعودية عبارة عن أسلحة, او المساعدات المالية السنوية التي قدمت لمفتي القدس و قدرها 18 ألف جنيه أسترليني عدا مبلغ ألف جنيه استرليني شهريا, بالاضافة الى إحتضان برلين لمحطة الاذاعة العربية وكذا تشكيل الفيلق (ف) العربي الذي شارك بجانب هتلر في الحرب العالمية الثانية. التشارك الفكر العربي -النازي في مجموعة من الطروحات مثل الكراهية لليهود والتفوق العرقي والنزوع الى القوة (الارهاب) و الاستعمار الاستطاني, قد يكون منبعه واحد وهي التعاليم المحمدية وتأثيرها على فكر هتلر(كفاحي). الشريعة المحمدية و النازية تجمهما مشتركات في النظرية والممارسة ما قد يؤكد إطلاع هتلر على التعاليم المحمدية التي آثرت على أفكاره في تبني النظرية العرقية (العرق الآري) والعداء للأمم الآخرى, قد آمر هتلر على تنقية العرقي الالماني من الاعراق الفاسدة, لأن الألمان خير أمة وأفضل من كل الامم , يجب الحفاظ على صفائها العرقي, يقول هتلر في "كفاحي" :" لا يمكن تصور حضارة قابلة للإستمرار دون وجود العرق المتفوق القادر على خلقها ودعمها. لان زوال هذا يفضي حتما الى تجريد البشرية من طاقة المقاومة والاحتمال و موهبة الخلق".فالشرط الاساسي لبقاء الشعب المتفوق هو بقاء العرق ذو المواهب المبدعة, لإبقاء الدولة, و إستمرارية العرق الالماني المتفوق والمبدع لا يتم الا بالقوة والعنف ضد الاعراق الفاسدة وفي مقدمتها اليهود, يقول هتلر في (كفاحي):" أكتشفت مع الأيام, ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة في حق المجتمع إلا واليهود فيها يد" , ويضيف "أن الأبدية ستنتقم من الذين يخالفون أحكامها, ولذلك سأنصرف حسب مشيئة الخالق, لأني بدفاعي عن نفسي ضد اليهودي إنما أناضل للدفاع عن مشيئة الخالق وعمله" ويضيف هتلر:" درست العلاقة بين الماركسية واليهودية وتأكدت لي حقيقة اليهود مراميهم في إشاعة الفوضى والخراب في العالم ليتمكن هذا الشعب المختار من إستغلال الفوضى وفرض مشيئته في كل العالم", النازية إتخذت من اليهودي العنصرالأساسي في تخريب المجتمع الالماني وفشله في الرقي الحضاري, هذه النظرة اللاعلمية والعنصرية بررت الكراهية لليهود, وجمعهم في معتقلات في ظروف اللاإنسانية و إنتهى مصيرهم بإبادتهم الجماعية.أفكار التفوق العرقي وإضطهاد اليهود عند هتلر قد تكون مقتبسة من تعاليم محمد, فالأيات والأحاديث المحمدية غارقة في التمييزالعرقي و تفضيل العرق العربي عن الاعراق الآخرى, عن الطبراني في (المعجم الأوسط) عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله حين خلق الخلق بعث جبريل، فقسم الناس قسمين، فقسم العرب قسما، وقسم العجم قسما، وكانت خيرة الله في العرب". (قال الهيتمي في مبلغ الأرب في فخر العرب : سنده حسن), وعن الحاكم والطبراني عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "حب قريش إيمان وبغضهم كفر، وحب العرب إيمان وبغضهم كفر، فمن أحب العرب فقد أحبني، ومن أبغض العرب فقد أبغضني". (قال الهيتمي في مبلغ الأرب في فخر العرب : سنده حسن).أف ......
#المشتركات
#الفكر
#الهتلري
#التعاليم
#المحمدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690018
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن التقارب العربي النازي قبل الحرب العالمية الثانية وأثناء حدوثها, وإشاعة إعتناق هتلر الاسلام, حقائق نشرها المفكر السوفياتي يونداريفسكي في كتابه " الغرب ضد العالم الاسلامي", الكتاب يتحدث عن الإتصالات التي جمعت بين القادة النازيين والعرب ومن بينهم عادل أرسلان وكذا شكيب أرسلان, أثناء إنعقاد المؤتمر الاسلامي العالمي في برلين واللقاءات المتعدة التي كانت تجمع النازيون مع قادة عرب أمثال مفتي القدس أمين الحسيني و سعيد امام و موسى العلمي و إبن سعود ومستشاره خالد الهدى وغيرهم, والمساعدات التي كانت تتجه الى السعودية عبارة عن أسلحة, او المساعدات المالية السنوية التي قدمت لمفتي القدس و قدرها 18 ألف جنيه أسترليني عدا مبلغ ألف جنيه استرليني شهريا, بالاضافة الى إحتضان برلين لمحطة الاذاعة العربية وكذا تشكيل الفيلق (ف) العربي الذي شارك بجانب هتلر في الحرب العالمية الثانية. التشارك الفكر العربي -النازي في مجموعة من الطروحات مثل الكراهية لليهود والتفوق العرقي والنزوع الى القوة (الارهاب) و الاستعمار الاستطاني, قد يكون منبعه واحد وهي التعاليم المحمدية وتأثيرها على فكر هتلر(كفاحي). الشريعة المحمدية و النازية تجمهما مشتركات في النظرية والممارسة ما قد يؤكد إطلاع هتلر على التعاليم المحمدية التي آثرت على أفكاره في تبني النظرية العرقية (العرق الآري) والعداء للأمم الآخرى, قد آمر هتلر على تنقية العرقي الالماني من الاعراق الفاسدة, لأن الألمان خير أمة وأفضل من كل الامم , يجب الحفاظ على صفائها العرقي, يقول هتلر في "كفاحي" :" لا يمكن تصور حضارة قابلة للإستمرار دون وجود العرق المتفوق القادر على خلقها ودعمها. لان زوال هذا يفضي حتما الى تجريد البشرية من طاقة المقاومة والاحتمال و موهبة الخلق".فالشرط الاساسي لبقاء الشعب المتفوق هو بقاء العرق ذو المواهب المبدعة, لإبقاء الدولة, و إستمرارية العرق الالماني المتفوق والمبدع لا يتم الا بالقوة والعنف ضد الاعراق الفاسدة وفي مقدمتها اليهود, يقول هتلر في (كفاحي):" أكتشفت مع الأيام, ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة في حق المجتمع إلا واليهود فيها يد" , ويضيف "أن الأبدية ستنتقم من الذين يخالفون أحكامها, ولذلك سأنصرف حسب مشيئة الخالق, لأني بدفاعي عن نفسي ضد اليهودي إنما أناضل للدفاع عن مشيئة الخالق وعمله" ويضيف هتلر:" درست العلاقة بين الماركسية واليهودية وتأكدت لي حقيقة اليهود مراميهم في إشاعة الفوضى والخراب في العالم ليتمكن هذا الشعب المختار من إستغلال الفوضى وفرض مشيئته في كل العالم", النازية إتخذت من اليهودي العنصرالأساسي في تخريب المجتمع الالماني وفشله في الرقي الحضاري, هذه النظرة اللاعلمية والعنصرية بررت الكراهية لليهود, وجمعهم في معتقلات في ظروف اللاإنسانية و إنتهى مصيرهم بإبادتهم الجماعية.أفكار التفوق العرقي وإضطهاد اليهود عند هتلر قد تكون مقتبسة من تعاليم محمد, فالأيات والأحاديث المحمدية غارقة في التمييزالعرقي و تفضيل العرق العربي عن الاعراق الآخرى, عن الطبراني في (المعجم الأوسط) عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله حين خلق الخلق بعث جبريل، فقسم الناس قسمين، فقسم العرب قسما، وقسم العجم قسما، وكانت خيرة الله في العرب". (قال الهيتمي في مبلغ الأرب في فخر العرب : سنده حسن), وعن الحاكم والطبراني عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "حب قريش إيمان وبغضهم كفر، وحب العرب إيمان وبغضهم كفر، فمن أحب العرب فقد أحبني، ومن أبغض العرب فقد أبغضني". (قال الهيتمي في مبلغ الأرب في فخر العرب : سنده حسن).أف ......
#المشتركات
#الفكر
#الهتلري
#التعاليم
#المحمدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690018
الحوار المتمدن
كوسلا إبشن - بعض المشتركات بين الفكر الهتلري و التعاليم المحمدية
صباح ابراهيم : المشتركات بين المسيحية والإسلام
#الحوار_المتمدن
#صباح_ابراهيم ان العلاقات بين المسيحية والاسلام، لا يمكن ان تبُنى اليوم وفي المستقبل على أساس ما ورد في القرآن قبل اربعة عشر قرنا، لأن القرآن كان يخاطب نصارى عصر الدعوى الاسلامية، وهؤلاء لا يمثلون ولا يؤمنون بالعقيدة المسيحية الموجودة اليوم لكونهم من طائفة النصارى الهراطقة المطرودين من الكنيسة الام، لأنهم اتّبعوا افكار الهراطقة الأبيونيين المريميين الخارجين عن العقيدة المسيحية الصحيحة، ولجأوا إلى الجزيرة العربية كمأوى لهم بعيدا عن المسيحيين . مسيحيوا اليوم هم ليسوا نصارى أهل الكتاب الذين خاطبهم القرآن والذين يرد ذكرهم في مختلف السور القرآنية مرة بالمدح (أقربهم مودة) ومرة بالتكفير والتهديد بالقتال إن لم يدفعوا الجزية وهم صاغرون . وتعاليم مسيحيي اليوم ليست التعاليم التي يكفرها القرآن .ان ما يقوله القرآن عن أوصاف التثليث وعن ألوهية السيد المسيح، لا تعبر التعبير الصحيح عن الإيمان المسيحي بالتثليث وألوهية السيد المسيح الذي يؤمن به المسيحيون .وإذا ما اريد اجراء حوار ديني بين المسيحيين والمسلمين، فلا بد ان يتضمن نقطتين أساسيتين1- الاعتراف بواقع الاختلاف بين العقيدتين، وبالحق في الاختلاف .2- التركيز على نقاط التلاقي في العقائد والأخلاق بين المسيحية والاسلام .العلاقات المسيحية الاسلامية النموذجية والغير مُسيّسة أو المتعصبة والتكفيرية، تفرض الإحترام المتبادل لعقائد الطرف الآخر وتعاليمه الاخلاقية، وإلغاء فكرة التكفير المتبادل والحرم . فلا يجوز للمسلمين ان يتهموا المسيحيين بالكفر والشرك لأن المسيحيين يؤمنون بالتثليث بالأقانيم القائم على التوحيد بالجوهر. أي الإيمان بإله واحد في ثلاثة أقانيم في جوهر واحد بلا انفصال ،الآب والأبن والروح القدس. سورة آل عمران 113-115 : " من اهل الكتاب امة قائمة، يتلون آيات الكتاب آناء الليل وهم يسجدون، يؤمنون بالله وباليوم الآخر، ويأمرون بالمعروف ويسارعون في الخيرات، وأولئك من الصالحين، وما يفعلوا من خير فلن يكفروه والله عليم بالمتقين "كما لا يجوز للمسيحيين ان يدعوا المسلمين مبتدعين وهراطقة لكونهم لا يؤمنون بأن يسوع المسيح هو ابن الله بالروح .الخلافات في العقائد، ناتجة من كون كل ديانة تستند في عقائدها الى كتاب مقدس، تعتبره مصدره الله . اما موحى به كما تقول المسيحية، واما منزلا كما يقول الاسلام. المسيحية تؤمن ان الإنجيل الذي بين يديها اليوم هو كتاب الله والوحي الاخير الذي لايمكن ان يأتي من بعده وحي آخر، وتؤمن ان يسوع المسيح في شخصه وحياته وموته وقيامته وحي الله النهائي والاخير وتجسيدا لكلمته .والإسلام يؤمن ان محمدا هو خاتم النبيين، وأن القرآن هو كتاب الله والوحي الأخير الذي جاء مصدقا لوحي التوراة والإنجيل. والمسيح يقول في الإنجيل : "أنا هو الأول والآخر " .وبما انه لايمكن ان يترك كل طرف عقيدته، ولا يغير ما بكتابه،و يؤمن بعقيدة الطرف الاخر، لانه متمسك بها إلى حد الشهادة في سبيلها منذ نشأتها ولحد الان، لذلك يجب على كل ديانة ان تحترم عقيدة ما يؤمن به الآخر المخالف و يمكنها الدخول معها في حوار بناء لمناقشة مواضيع غير عقائدية إذا ما توفرت النية الحسنة للعيش بسلام .فلا يجوز ان يُتهَم الآخرون المسيحيّين بأنهم حرفوا الانجيل، يكفي ان نقول هنا ان مخطوطات الإنجيل تعود الى القرن الثاني والثالث والرابع الميلادي، أي بضع مئات من السنين، قبل ظهور الاسلام وهذه المخطوطات تؤكد التوافق التام بين الانجيل الذي كان بين أيدي المسيحيين في القرون الاولى والانجيل الذي بين أيدينا اليوم. فكيف يكون الإنجيل محرفا وقد إنتشر بين ملايين ......
#المشتركات
#المسيحية
#والإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703772
#الحوار_المتمدن
#صباح_ابراهيم ان العلاقات بين المسيحية والاسلام، لا يمكن ان تبُنى اليوم وفي المستقبل على أساس ما ورد في القرآن قبل اربعة عشر قرنا، لأن القرآن كان يخاطب نصارى عصر الدعوى الاسلامية، وهؤلاء لا يمثلون ولا يؤمنون بالعقيدة المسيحية الموجودة اليوم لكونهم من طائفة النصارى الهراطقة المطرودين من الكنيسة الام، لأنهم اتّبعوا افكار الهراطقة الأبيونيين المريميين الخارجين عن العقيدة المسيحية الصحيحة، ولجأوا إلى الجزيرة العربية كمأوى لهم بعيدا عن المسيحيين . مسيحيوا اليوم هم ليسوا نصارى أهل الكتاب الذين خاطبهم القرآن والذين يرد ذكرهم في مختلف السور القرآنية مرة بالمدح (أقربهم مودة) ومرة بالتكفير والتهديد بالقتال إن لم يدفعوا الجزية وهم صاغرون . وتعاليم مسيحيي اليوم ليست التعاليم التي يكفرها القرآن .ان ما يقوله القرآن عن أوصاف التثليث وعن ألوهية السيد المسيح، لا تعبر التعبير الصحيح عن الإيمان المسيحي بالتثليث وألوهية السيد المسيح الذي يؤمن به المسيحيون .وإذا ما اريد اجراء حوار ديني بين المسيحيين والمسلمين، فلا بد ان يتضمن نقطتين أساسيتين1- الاعتراف بواقع الاختلاف بين العقيدتين، وبالحق في الاختلاف .2- التركيز على نقاط التلاقي في العقائد والأخلاق بين المسيحية والاسلام .العلاقات المسيحية الاسلامية النموذجية والغير مُسيّسة أو المتعصبة والتكفيرية، تفرض الإحترام المتبادل لعقائد الطرف الآخر وتعاليمه الاخلاقية، وإلغاء فكرة التكفير المتبادل والحرم . فلا يجوز للمسلمين ان يتهموا المسيحيين بالكفر والشرك لأن المسيحيين يؤمنون بالتثليث بالأقانيم القائم على التوحيد بالجوهر. أي الإيمان بإله واحد في ثلاثة أقانيم في جوهر واحد بلا انفصال ،الآب والأبن والروح القدس. سورة آل عمران 113-115 : " من اهل الكتاب امة قائمة، يتلون آيات الكتاب آناء الليل وهم يسجدون، يؤمنون بالله وباليوم الآخر، ويأمرون بالمعروف ويسارعون في الخيرات، وأولئك من الصالحين، وما يفعلوا من خير فلن يكفروه والله عليم بالمتقين "كما لا يجوز للمسيحيين ان يدعوا المسلمين مبتدعين وهراطقة لكونهم لا يؤمنون بأن يسوع المسيح هو ابن الله بالروح .الخلافات في العقائد، ناتجة من كون كل ديانة تستند في عقائدها الى كتاب مقدس، تعتبره مصدره الله . اما موحى به كما تقول المسيحية، واما منزلا كما يقول الاسلام. المسيحية تؤمن ان الإنجيل الذي بين يديها اليوم هو كتاب الله والوحي الاخير الذي لايمكن ان يأتي من بعده وحي آخر، وتؤمن ان يسوع المسيح في شخصه وحياته وموته وقيامته وحي الله النهائي والاخير وتجسيدا لكلمته .والإسلام يؤمن ان محمدا هو خاتم النبيين، وأن القرآن هو كتاب الله والوحي الأخير الذي جاء مصدقا لوحي التوراة والإنجيل. والمسيح يقول في الإنجيل : "أنا هو الأول والآخر " .وبما انه لايمكن ان يترك كل طرف عقيدته، ولا يغير ما بكتابه،و يؤمن بعقيدة الطرف الاخر، لانه متمسك بها إلى حد الشهادة في سبيلها منذ نشأتها ولحد الان، لذلك يجب على كل ديانة ان تحترم عقيدة ما يؤمن به الآخر المخالف و يمكنها الدخول معها في حوار بناء لمناقشة مواضيع غير عقائدية إذا ما توفرت النية الحسنة للعيش بسلام .فلا يجوز ان يُتهَم الآخرون المسيحيّين بأنهم حرفوا الانجيل، يكفي ان نقول هنا ان مخطوطات الإنجيل تعود الى القرن الثاني والثالث والرابع الميلادي، أي بضع مئات من السنين، قبل ظهور الاسلام وهذه المخطوطات تؤكد التوافق التام بين الانجيل الذي كان بين أيدي المسيحيين في القرون الاولى والانجيل الذي بين أيدينا اليوم. فكيف يكون الإنجيل محرفا وقد إنتشر بين ملايين ......
#المشتركات
#المسيحية
#والإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703772
الحوار المتمدن
صباح ابراهيم - المشتركات بين المسيحية والإسلام
علي محمد اليوسف : تناص بعض المشتركات الفلسفية
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف 1. المطلق والنسبي يربط ارسطو 384 – 322 ق.م بين المطلق (الله) والنسبي (الانسان) بما فيه من جزء الهي هو العقل وذلك عن طريق التماس. بمعنى موجودات الطبيعة تتخذ من الله غاية لها في حياتها. فتعشقه وعشقها له هو الذي يدفعها الى التحرك نحوه او التشبه به . 1 لو نحن تحرينا التناص الفلسفي بين ارسطو , اسبينوزا, وفيورباخ حول اشكالية المطلق والنسبي فلسفيا وليس فيزيائيا لوجدناه في المشتركات المتداخلة التالية:- ارسطو هنا يبيّن مذهب وحدة الوجود في تبادل ثنائي تخارجي بين الخالق وموجودات الطبيعة خلاف فهم وحدة الوجود الاحادي الجانب في سعي موجودات الطبيعة من ضمنها الانسان التحرك نحو الذات الالهية يدفعها العشق الصوفي له.- اسبينوزا يعتبر "عقل" الانسان جوهرا بدلالته يفهم الانسان ذاته. والعقل الانساني تجسيد لما هو الهي إعجازي بنظام الطبيعة. من حيث ارسطو يعتبر عقل الانسان جزءا الهيا, وضعه الخالق فيه. لذا نجد اسبينوزا اعتبر البحث عن الخالق في موجودات الطبيعة كجوهر خالد مطلق لا يمكن للعقل الادراكي المحدود التحقق الانطولوجي منه لافي الطبيعة ولا في ما وراء الطبيعة هو الحل الميتافيزيقي الامثل الذي يريح الانسان نفسيا.- واعتبر اسبينوزا امام مواجهة هذه الحقيقة الشائكة المستعصية التي لا حل لها في محاولة التحقق من وجود الذات الالهية في كل شيء. هي أكثر فاعلية وأنجع طريقة تفيد الانسان وتنقذه من حيرته التفتيش عن وجوده الانساني بدلالة جوهر الاعجاز الطبيعي. لذا ابتكر اسبينوزا مذهب وحدة الوجود بنزعة ليست صوفية تماما بالمعنى الديني في البرهنة على وجود الخالق, لكنها نزعة روحانية تستمد عقلانيتها من ماديات جوهر كل شيء بالطبيعة. جوهر الخالق المطلق في ماهيته غير المدركة غير المتعين بابعاد فيزيائية ولا مادية يجعل منه غير مدرك بقابلية قدرة عقل الانسان المحدودة في ادراكها موضوعات الطبيعة فقط.- التفريق الارسطي بين "المطلق" الالهي والنسبي الانساني الذي يسكنه عقل هو جزء من جوهر الهي, هو نفس المنحى في التناص الذي نجده لدى اسبينوزا وفيورباخ أن الانسان في تاملاته الطبيعة وادراكه لذاته والوجود من حوله, وجد نهاية بحثه المؤرق له عن اختلاق خياله صفات معبوده الذي وجد علة وجوده في الطبيعة ونظامها الاعجازي الذي لا يستوعبه عقل الانسان المحدود. النظام الذي ادركه بنفس وسيلة اسبينوزا في صوفية متاملة مادية تلاحق الجوهر الالهي اللامدرك ليس في تحديق الانسان بالسماء في تذرّعها الاستجابة له., بل تتأمل ما في الطبيعة من قوانين تحكم الانسان وجميع الكائنات التي تجد فيها روح الله . لذا حسب فيورباخ الانسان خلع كل الصفات الايجابية التي يرتاح لها ويفتقد قدرة تحقيقها على معبود يقدسه حتى لو كان حجرا أصمّا. لذا تكون الطبيعة تعويضا لايمان ديني موجود في السماء في عجز الايمان الديني الارضي المستمد من الطبيعة التحقق الوجودي من معبوده.- تجريد التفكير في ميتافيزيقا الخيال كما هو حال الاديان اليوم لم تكن في وارد البحث الانساني على معبود موجود في الطبيعة ولا يعلوعليها بالسماء. هذا الفهم الايماني التعبدي الموجود في السماء جاء لاحقا بعد عصور طويلة حين وصلت تطورات الافكار الدينية واستقرارها في التوحيد الالهي طريق بعث الوحي وتكليف الرسل والانبياء ومدونات الكتب السماوية مهمة هداية الانسان الى طريق الايمان الغيبي بالخالق لكل شيء كجوهر في كل شيء ولا يمكن غدراكه العقلي والتحقق منه.- فيورباخ يقترب كثيرا من الفهم الارسطي حول دلالة المقصود بالمطلق الالهي الذي لا يدركه العقل باعتباره هو نتاج تخليق عقلي محدود لل ......
#تناص
#المشتركات
#الفلسفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736646
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف 1. المطلق والنسبي يربط ارسطو 384 – 322 ق.م بين المطلق (الله) والنسبي (الانسان) بما فيه من جزء الهي هو العقل وذلك عن طريق التماس. بمعنى موجودات الطبيعة تتخذ من الله غاية لها في حياتها. فتعشقه وعشقها له هو الذي يدفعها الى التحرك نحوه او التشبه به . 1 لو نحن تحرينا التناص الفلسفي بين ارسطو , اسبينوزا, وفيورباخ حول اشكالية المطلق والنسبي فلسفيا وليس فيزيائيا لوجدناه في المشتركات المتداخلة التالية:- ارسطو هنا يبيّن مذهب وحدة الوجود في تبادل ثنائي تخارجي بين الخالق وموجودات الطبيعة خلاف فهم وحدة الوجود الاحادي الجانب في سعي موجودات الطبيعة من ضمنها الانسان التحرك نحو الذات الالهية يدفعها العشق الصوفي له.- اسبينوزا يعتبر "عقل" الانسان جوهرا بدلالته يفهم الانسان ذاته. والعقل الانساني تجسيد لما هو الهي إعجازي بنظام الطبيعة. من حيث ارسطو يعتبر عقل الانسان جزءا الهيا, وضعه الخالق فيه. لذا نجد اسبينوزا اعتبر البحث عن الخالق في موجودات الطبيعة كجوهر خالد مطلق لا يمكن للعقل الادراكي المحدود التحقق الانطولوجي منه لافي الطبيعة ولا في ما وراء الطبيعة هو الحل الميتافيزيقي الامثل الذي يريح الانسان نفسيا.- واعتبر اسبينوزا امام مواجهة هذه الحقيقة الشائكة المستعصية التي لا حل لها في محاولة التحقق من وجود الذات الالهية في كل شيء. هي أكثر فاعلية وأنجع طريقة تفيد الانسان وتنقذه من حيرته التفتيش عن وجوده الانساني بدلالة جوهر الاعجاز الطبيعي. لذا ابتكر اسبينوزا مذهب وحدة الوجود بنزعة ليست صوفية تماما بالمعنى الديني في البرهنة على وجود الخالق, لكنها نزعة روحانية تستمد عقلانيتها من ماديات جوهر كل شيء بالطبيعة. جوهر الخالق المطلق في ماهيته غير المدركة غير المتعين بابعاد فيزيائية ولا مادية يجعل منه غير مدرك بقابلية قدرة عقل الانسان المحدودة في ادراكها موضوعات الطبيعة فقط.- التفريق الارسطي بين "المطلق" الالهي والنسبي الانساني الذي يسكنه عقل هو جزء من جوهر الهي, هو نفس المنحى في التناص الذي نجده لدى اسبينوزا وفيورباخ أن الانسان في تاملاته الطبيعة وادراكه لذاته والوجود من حوله, وجد نهاية بحثه المؤرق له عن اختلاق خياله صفات معبوده الذي وجد علة وجوده في الطبيعة ونظامها الاعجازي الذي لا يستوعبه عقل الانسان المحدود. النظام الذي ادركه بنفس وسيلة اسبينوزا في صوفية متاملة مادية تلاحق الجوهر الالهي اللامدرك ليس في تحديق الانسان بالسماء في تذرّعها الاستجابة له., بل تتأمل ما في الطبيعة من قوانين تحكم الانسان وجميع الكائنات التي تجد فيها روح الله . لذا حسب فيورباخ الانسان خلع كل الصفات الايجابية التي يرتاح لها ويفتقد قدرة تحقيقها على معبود يقدسه حتى لو كان حجرا أصمّا. لذا تكون الطبيعة تعويضا لايمان ديني موجود في السماء في عجز الايمان الديني الارضي المستمد من الطبيعة التحقق الوجودي من معبوده.- تجريد التفكير في ميتافيزيقا الخيال كما هو حال الاديان اليوم لم تكن في وارد البحث الانساني على معبود موجود في الطبيعة ولا يعلوعليها بالسماء. هذا الفهم الايماني التعبدي الموجود في السماء جاء لاحقا بعد عصور طويلة حين وصلت تطورات الافكار الدينية واستقرارها في التوحيد الالهي طريق بعث الوحي وتكليف الرسل والانبياء ومدونات الكتب السماوية مهمة هداية الانسان الى طريق الايمان الغيبي بالخالق لكل شيء كجوهر في كل شيء ولا يمكن غدراكه العقلي والتحقق منه.- فيورباخ يقترب كثيرا من الفهم الارسطي حول دلالة المقصود بالمطلق الالهي الذي لا يدركه العقل باعتباره هو نتاج تخليق عقلي محدود لل ......
#تناص
#المشتركات
#الفلسفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736646
الحوار المتمدن
علي محمد اليوسف - تناص بعض المشتركات الفلسفية