حسين عقيل الموسوي : الترتيب الولادي في الأسرة ومخاطر الصحة النفسية
#الحوار_المتمدن
#حسين_عقيل_الموسوي تسعى أغلب الأسر إلى الإنجاب، وبعضهم لا يعنيه الإنجاب الذكري أو الإنثوي، فهو يؤمن أنها هبة إلهية لا يمكن الإعتراض عليها أو نكرانها، فالله هو المدبر لأمورنا الحياتية وأعلم بها منا جميعا.في طبيعة الحال، فإن المولود الأول لدى الأسرة يحظى بأهمية بالغة، نظرا لأنه الجانب المضيء والمميز الذي طرئ على هذه الأسرة، وأضفى عليها ملامح جديدة، وهو ما كانت تنتظره هذه الأسرة بعناية وحذر وإهتمام على مدى ٩-;- شهور متتالية. بالتالي سيشكل هذا المولود الركن الأساسي بين أفراد هذه الأسرة، فيحبونه حبا كبيرا، ويلبون له أغلب إحتياجاته، وتدليله بإستمرار، إلا أن الدلال الزائد ممكن أن ينعكس سلبا على صحته النفسية مستقبلا "وهذا ما سيستعرضه المقال الحالي".يأتي بعدها المولود الثاني، الذي سيلقى درجة من الإهتمام قد لا تصل إلى درجة المولود الأول الذي أخذ المساحة الكافية والقصوى من الرعاية الأسرية، لذا يكون نصيب مثل هذا المولود بين التهميش وعدم الإهتمام الكافي له من قبل الأسرة، نظرا لكون مجيء المولود إلى هذه الدنيا أصبح "حالة طبيعية" لدى مثل هذه الأسر.ويأتي بعدها المولود الأخير "بغض النظر عن تسلسله الولادي"، فنجد الدلال والرعاية والإهتمام الذي يلقاه هذا المولود كأخيه المولود من الدرجة الأولى، نظرا لأن هذا المولود الأخير هو بمثابة "آخر العنقود" والشجرة الصغيرة التي تروي أزقة المنزل وأنفس ذويه.هنا تتجلى مخاطر الصحة النفسية لدى هؤلاء المواليد، وعلى وجه الخصوص المولود من الدرجة الثانية "الإبن الأوسط"، فقد يشكل ذلك إختلالا في الصحة النفسية لديه ويبدي سلوكا عدائيا ضد أخوته "جسديا أو لفظيا أو فكريا"، أو يجعله يبدي إنزعاجا شديدا تجاه أخيه الأصغر، وهذا وارد بطبيعة الحال بغض النظر عن كون أخيه "صغير" وهو "الكبير" فإختلال الصحة النفسية تعني إقتصار التفكير على حدود ضيقة.وفي المقابل فإن دلال الأسرة الزائد للمولود الأول والأخير سينعكس سلبا على صحته النفسية مستقبلا، فقد يبدي سلوكا عدائيا، ويرغب بفرض كلمته في المنزل من غير نقاش سلمي، نظرا لأنه تعود منذ طفولته على تلبية متطلباته المادية والفكرية. ......
#الترتيب
#الولادي
#الأسرة
#ومخاطر
#الصحة
#النفسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710192
#الحوار_المتمدن
#حسين_عقيل_الموسوي تسعى أغلب الأسر إلى الإنجاب، وبعضهم لا يعنيه الإنجاب الذكري أو الإنثوي، فهو يؤمن أنها هبة إلهية لا يمكن الإعتراض عليها أو نكرانها، فالله هو المدبر لأمورنا الحياتية وأعلم بها منا جميعا.في طبيعة الحال، فإن المولود الأول لدى الأسرة يحظى بأهمية بالغة، نظرا لأنه الجانب المضيء والمميز الذي طرئ على هذه الأسرة، وأضفى عليها ملامح جديدة، وهو ما كانت تنتظره هذه الأسرة بعناية وحذر وإهتمام على مدى ٩-;- شهور متتالية. بالتالي سيشكل هذا المولود الركن الأساسي بين أفراد هذه الأسرة، فيحبونه حبا كبيرا، ويلبون له أغلب إحتياجاته، وتدليله بإستمرار، إلا أن الدلال الزائد ممكن أن ينعكس سلبا على صحته النفسية مستقبلا "وهذا ما سيستعرضه المقال الحالي".يأتي بعدها المولود الثاني، الذي سيلقى درجة من الإهتمام قد لا تصل إلى درجة المولود الأول الذي أخذ المساحة الكافية والقصوى من الرعاية الأسرية، لذا يكون نصيب مثل هذا المولود بين التهميش وعدم الإهتمام الكافي له من قبل الأسرة، نظرا لكون مجيء المولود إلى هذه الدنيا أصبح "حالة طبيعية" لدى مثل هذه الأسر.ويأتي بعدها المولود الأخير "بغض النظر عن تسلسله الولادي"، فنجد الدلال والرعاية والإهتمام الذي يلقاه هذا المولود كأخيه المولود من الدرجة الأولى، نظرا لأن هذا المولود الأخير هو بمثابة "آخر العنقود" والشجرة الصغيرة التي تروي أزقة المنزل وأنفس ذويه.هنا تتجلى مخاطر الصحة النفسية لدى هؤلاء المواليد، وعلى وجه الخصوص المولود من الدرجة الثانية "الإبن الأوسط"، فقد يشكل ذلك إختلالا في الصحة النفسية لديه ويبدي سلوكا عدائيا ضد أخوته "جسديا أو لفظيا أو فكريا"، أو يجعله يبدي إنزعاجا شديدا تجاه أخيه الأصغر، وهذا وارد بطبيعة الحال بغض النظر عن كون أخيه "صغير" وهو "الكبير" فإختلال الصحة النفسية تعني إقتصار التفكير على حدود ضيقة.وفي المقابل فإن دلال الأسرة الزائد للمولود الأول والأخير سينعكس سلبا على صحته النفسية مستقبلا، فقد يبدي سلوكا عدائيا، ويرغب بفرض كلمته في المنزل من غير نقاش سلمي، نظرا لأنه تعود منذ طفولته على تلبية متطلباته المادية والفكرية. ......
#الترتيب
#الولادي
#الأسرة
#ومخاطر
#الصحة
#النفسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710192
الحوار المتمدن
حسين عقيل الموسوي - الترتيب الولادي في الأسرة ومخاطر الصحة النفسية
صادق العلي : هل المسيح السابع عشر في الترتيب ؟ .
#الحوار_المتمدن
#صادق_العلي مدخل:ذات الحكاية تتكرر بين زمن واخر بصيغ مختلفة طبعاً , هي حكاية انسان او نبي او رب يتجسد وينزل الى الارض او يبعث ابنه إما فداءاً للخطيئة او تواضعاً , ترافق هذه الشخصية التي نزلت او صعدت من والى السماء ترافقها المعجزات منذ ما قبل الولادة لغاية رجوعها في اخر الزمان في بعض الاحيان. يخبرنا التاريخ بأن هناك اكثر من ( انسان او رب او ابن رب ) قد ادعى او بالفعل هو ابن الرب ربما الرب ذاته ايضاً يخبرنا بأنها تشترك بـ :1-الولادة البتولية* من عذراء او ان تأكل الام فاكهة او نبتة من الجنة ( يقوم الملاك بأحضارها ) او غيرها من المعجزات .2-الادعاء بالالوهية او الارتباط بالاله ( علاقة الاب بالابن ) وبالتالي هو الإله المتجسد او ابنه.3-الصليب موجود في هذه الحكايات ليكون نهاية صاحب الحكاية .4-الصعود للسماء سواءاً في حياة بطل الحكاية او بعد صلبه.5-العودة المنتظرة فيما بعد ليحقق العدل والحق للجنس البشري بعدما انتشر الفساد في البر والبحر.من الجدير بالذكر ان الخطوط العريضة لهذه الحكايات المتكررة تختلف عن بعضها البعض بشكل بسيط بحسب الزمان والمكان الذي يتواجد فيه بطل الحكاية ايضاً بحسب تطور مفهوم الدين والاله عند المجتمعات التي تدور فيها الحكاية , الذي اريد قوله بأنه لا يوجد تطابق 100% بينها وهذا معروف في دراسة علم الاديان المقارن .,,,,,,,,هذا موضوع يدور حول كتاب ((المُخلصون المصلوبون الستة عشر )) للكاتب الامريكي كيرسي كيرفز وهو متخصص في علم الاديان ... The World’s Sixteen Crucified Saviors by Kersey Gravesلقد وجد هذا العالم تشابه كبير بين مجموعة من القصص التاريخية وكأنها منسوخة واحدة عن الاخرى , ايضاً وجد تشابه بين اتباع هذه القصص والكيفية التي تعاطوا بها مع ابطالها ( ابطال الحكاية او الدين الذين هم بشر او ابناء الرب ) ليحيطوها بنوع من قداسة تصل في بعض الاحيان الى الالوهية , هذه القداسة سوف تحتاج بالضرورة الى كتاب مقدس يحتوي تعاليم الاله او النبي او ابن الإله , ولتكتمل الحبكة الدرامية لابد من ان تحتوي على قصة للخلق و قصة اخرى للاخرة وما يرافقها من ثواب او عقاب . في احيان اخرى يحتاج هذا الكتاب بدوره الى تفسير ( ايجاد فكرة رجال دين ) ربما يحتاج الى تأويل مع الاخذ بنظر الاعتبار ايجاد او صياغة اساطير ومعجزات ( دنيوية واخروية ) لتكتمل الحكاية وتصبح ديانة التي هي طريق الحق الوحيد للإله كي دخول الانسان الى ( ملكوت الرب , الجنة , الحياة الابدية او غيرها من التسميات ) التي تجعل الانسان يتقبل فكرة الموت سواءاً له شخصياً او لاقاربه كونهم سيذهبون الى جوار الرب . يتناول هذا الكتاب قصص ستة عشر ( انسان , رب , إله , ابن الرب التسمية غير مهمة ) قالوا بالنبوة او بالإلوهية او الانتساب للإله بطريقة معينة ثم صلبوا بنفس الطريقة وليتم تقديس بعضها واصبح بعضها الاخر دين له معابد ورجال دين وكتب مقدسة والبعض الاخر اندثر لعدم وجود سلطة تفرضه على الاخرين كما حدث في المسيحية عندما فرضها ابن هيلانا على الامبراطورية مثلاً ,,, فمن هم هؤلاء الستة عشر الذين تم صلبهم بذات الطريقة :1-الإله توليس 1700 ق. م ( احد الإلهة المصرية ).2-الاله الهندي كريشنا 1200 ق .م .3-الإله كريت 1200 ق .م (الإله الكلداني في العراق ).4-الإله اتيس 1170 ق.م ( الإله في اسيا الصغرى ).5-الاله تموز السوري 1160 ق . م .6-الاله وبتودا الخاص بقبائل التلينجونيز الهندية .7-الاله اياو ( إله الاجداد في النيبال )8-الإله هيسوس (إله قبائل السلت الاوربي ......
#المسيح
#السابع
#الترتيب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716288
#الحوار_المتمدن
#صادق_العلي مدخل:ذات الحكاية تتكرر بين زمن واخر بصيغ مختلفة طبعاً , هي حكاية انسان او نبي او رب يتجسد وينزل الى الارض او يبعث ابنه إما فداءاً للخطيئة او تواضعاً , ترافق هذه الشخصية التي نزلت او صعدت من والى السماء ترافقها المعجزات منذ ما قبل الولادة لغاية رجوعها في اخر الزمان في بعض الاحيان. يخبرنا التاريخ بأن هناك اكثر من ( انسان او رب او ابن رب ) قد ادعى او بالفعل هو ابن الرب ربما الرب ذاته ايضاً يخبرنا بأنها تشترك بـ :1-الولادة البتولية* من عذراء او ان تأكل الام فاكهة او نبتة من الجنة ( يقوم الملاك بأحضارها ) او غيرها من المعجزات .2-الادعاء بالالوهية او الارتباط بالاله ( علاقة الاب بالابن ) وبالتالي هو الإله المتجسد او ابنه.3-الصليب موجود في هذه الحكايات ليكون نهاية صاحب الحكاية .4-الصعود للسماء سواءاً في حياة بطل الحكاية او بعد صلبه.5-العودة المنتظرة فيما بعد ليحقق العدل والحق للجنس البشري بعدما انتشر الفساد في البر والبحر.من الجدير بالذكر ان الخطوط العريضة لهذه الحكايات المتكررة تختلف عن بعضها البعض بشكل بسيط بحسب الزمان والمكان الذي يتواجد فيه بطل الحكاية ايضاً بحسب تطور مفهوم الدين والاله عند المجتمعات التي تدور فيها الحكاية , الذي اريد قوله بأنه لا يوجد تطابق 100% بينها وهذا معروف في دراسة علم الاديان المقارن .,,,,,,,,هذا موضوع يدور حول كتاب ((المُخلصون المصلوبون الستة عشر )) للكاتب الامريكي كيرسي كيرفز وهو متخصص في علم الاديان ... The World’s Sixteen Crucified Saviors by Kersey Gravesلقد وجد هذا العالم تشابه كبير بين مجموعة من القصص التاريخية وكأنها منسوخة واحدة عن الاخرى , ايضاً وجد تشابه بين اتباع هذه القصص والكيفية التي تعاطوا بها مع ابطالها ( ابطال الحكاية او الدين الذين هم بشر او ابناء الرب ) ليحيطوها بنوع من قداسة تصل في بعض الاحيان الى الالوهية , هذه القداسة سوف تحتاج بالضرورة الى كتاب مقدس يحتوي تعاليم الاله او النبي او ابن الإله , ولتكتمل الحبكة الدرامية لابد من ان تحتوي على قصة للخلق و قصة اخرى للاخرة وما يرافقها من ثواب او عقاب . في احيان اخرى يحتاج هذا الكتاب بدوره الى تفسير ( ايجاد فكرة رجال دين ) ربما يحتاج الى تأويل مع الاخذ بنظر الاعتبار ايجاد او صياغة اساطير ومعجزات ( دنيوية واخروية ) لتكتمل الحكاية وتصبح ديانة التي هي طريق الحق الوحيد للإله كي دخول الانسان الى ( ملكوت الرب , الجنة , الحياة الابدية او غيرها من التسميات ) التي تجعل الانسان يتقبل فكرة الموت سواءاً له شخصياً او لاقاربه كونهم سيذهبون الى جوار الرب . يتناول هذا الكتاب قصص ستة عشر ( انسان , رب , إله , ابن الرب التسمية غير مهمة ) قالوا بالنبوة او بالإلوهية او الانتساب للإله بطريقة معينة ثم صلبوا بنفس الطريقة وليتم تقديس بعضها واصبح بعضها الاخر دين له معابد ورجال دين وكتب مقدسة والبعض الاخر اندثر لعدم وجود سلطة تفرضه على الاخرين كما حدث في المسيحية عندما فرضها ابن هيلانا على الامبراطورية مثلاً ,,, فمن هم هؤلاء الستة عشر الذين تم صلبهم بذات الطريقة :1-الإله توليس 1700 ق. م ( احد الإلهة المصرية ).2-الاله الهندي كريشنا 1200 ق .م .3-الإله كريت 1200 ق .م (الإله الكلداني في العراق ).4-الإله اتيس 1170 ق.م ( الإله في اسيا الصغرى ).5-الاله تموز السوري 1160 ق . م .6-الاله وبتودا الخاص بقبائل التلينجونيز الهندية .7-الاله اياو ( إله الاجداد في النيبال )8-الإله هيسوس (إله قبائل السلت الاوربي ......
#المسيح
#السابع
#الترتيب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716288
الحوار المتمدن
صادق العلي - هل المسيح السابع عشر في الترتيب ؟!.