محمد ياسين : حقيقة الإعجاز الغيبي عن وسائل النقل الحديثة
#الحوار_المتمدن
#محمد_ياسين يروج الكثير من المشتغلين في ما يعرف بالإعجاز العلمي بين أتباعهم أن ثمة بعض الآيات والأحاديث النبوية التي أخبرت بظهور السيارات وذلك قبل قرون من اختراعها، لدرجة أن هذا الادعاء لم يعد حكرا على زغلول النجار والزنداني ويحيى هارون وأمثالهم من الشخصيات المعروفة بتزوير النصوص وتحريفها كي تتماشى مع ما فرضته السيرورة من وقائع وأحداث ونظريات جديدة، حيث نجد الآن الكثير من الشيوخ الذين يزعمون بأنهم ملتزمون بفهم السلف الصالح للنصوص قد تعافوا من سطوة أئمتهم الأولين وسكولاثيتهم واستحواذهم المطلق والحصري على أحقية فهم النص الديني، ولكنهم في المقابل أصيبوا بعدوى السفسطة والتحريف التي بثها فيهم مدعو الإعجاز العلمي والمهوسون به .وها نحن اليوم أمام الكثير من الكتب التي تعتبر في الأوساط الفقهية مراجع لا محيد عنها مثل "السلسة الصحيحة للألباني" و "تفسير السعدي" و "أضواء البيان للشنقيطي" وغيرها من الكتب الوازنة قد تضمنت بين دفتيها هذه الادعاءات، ولذلك كان لزاما علينا استقصاء هذه المزاعم والتحقق منها. ونبدأ مع الآية رقم 8 في سورة النحل التي يدعي الإعجازيون أنها تخبر عن المركوبات الحديثة بجميع أنواعها من سيارات ودراجات وقطارات ومركبات فضائية وغواصات أيضا : { وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ }.فقد استنبط بعض الشيوخ من أمثال السعدي والشعراوي والزحيلي وابن عثيمين والألباني والشنقطي وغيرهم من جهابذة هذا العصر أن جملة و "يخلق ما لا تعلمون" الواردة في الآية، إنما هي إشارة إلى جنس المركوبات، وبالتالي؛ فإن القصد يكون: أن الله خلق للناس مركوبات أخرى مثل الحمير والبغال لا يعلمونها، وطبعا هذه المخلوقات المركوبة التي لا يعلمها الناس في ذلك العصر هي السيارات والطائرات والدراجات .. وهكذا وبكل سهولة أو تساهل تتم صناعة الإعجاز العلمي!! يقول السعدي في تفسيره : (( ويخلق ما لا تعلمون: مما يكون بعد نزول القرآن من الأشياء التي يركبها الخلق في البر والبحر والجو)) .الرد :1- جملة "ويخلق ما لا تعلمون " الواردة في الآية، لا دلالة فيها أبدا على قصد نفي صفة العلم في ما يخص المركوبات وحدها، وهذه مجرد سفسطة وتحوير لمعنى الآية الواضح كي تتماشى مع أوهام الإعجازي، وإلا لتفطن لها المفسرون الأولون، يقول الطبري في تفسيره للآية : ((وقوله ( وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ ) يقول تعالى ذكره: ويخلق ربكم مع خلقه هذه الأشياء التي ذكرها لكم ما لا تعلمون مما أعدّ في الجنة لأهلها وفي النار لأهلها مما لم تره عين ولا سمعته أذن ولا خطر على قلب بشر )) .فنفي العلم هنا مطلق بكل ما هو مجهول من الخليقة، وليس مقيدا فقط بالمركبات . 2- إذا كانت جملة "ويخلق ما لا تعلمون" فيها إشارة إلى جنس النعم التي خلقها الله لعباده وذكرها في الآية من خيل وبغال وحمير يركبها الناس ويزتانون بها؛ فإنه من المنطقي أن يكون القصد هو بوصفها أنعام (دواب) وليس بوصفها مركوبات، أي أن الله يخلق ما لا نعلم من الدواب وليس ما لا نعلم من مركوبات فقط وذلك لسبب بسيط، وهو أنه لو كان القصد هو المركوبات لكان قد ذكر السفن والفلك في معرض كلامه عن المركوبات؛ لأنها تركب أيضا شأنها شأن الخيل والبغال والحمير التي ذكرتها الآية، ولكنه أبدا لم يفعل واقتصر على ذكر البغال والحمير والخيل !! كما أن سياق الآية يتحدث عن كل الدواب بصفة عامة من تلك التي ينتفع بها الناس بشتى صور الإنتفاع، سواء بالأكل او الركوب أو الزينة، وليس عن المركوب منها فقط، وهذا واضح انطلاقا من الآية رقم 5 التي تسبق ......
#حقيقة
#الإعجاز
#الغيبي
#وسائل
#النقل
#الحديثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688114
#الحوار_المتمدن
#محمد_ياسين يروج الكثير من المشتغلين في ما يعرف بالإعجاز العلمي بين أتباعهم أن ثمة بعض الآيات والأحاديث النبوية التي أخبرت بظهور السيارات وذلك قبل قرون من اختراعها، لدرجة أن هذا الادعاء لم يعد حكرا على زغلول النجار والزنداني ويحيى هارون وأمثالهم من الشخصيات المعروفة بتزوير النصوص وتحريفها كي تتماشى مع ما فرضته السيرورة من وقائع وأحداث ونظريات جديدة، حيث نجد الآن الكثير من الشيوخ الذين يزعمون بأنهم ملتزمون بفهم السلف الصالح للنصوص قد تعافوا من سطوة أئمتهم الأولين وسكولاثيتهم واستحواذهم المطلق والحصري على أحقية فهم النص الديني، ولكنهم في المقابل أصيبوا بعدوى السفسطة والتحريف التي بثها فيهم مدعو الإعجاز العلمي والمهوسون به .وها نحن اليوم أمام الكثير من الكتب التي تعتبر في الأوساط الفقهية مراجع لا محيد عنها مثل "السلسة الصحيحة للألباني" و "تفسير السعدي" و "أضواء البيان للشنقيطي" وغيرها من الكتب الوازنة قد تضمنت بين دفتيها هذه الادعاءات، ولذلك كان لزاما علينا استقصاء هذه المزاعم والتحقق منها. ونبدأ مع الآية رقم 8 في سورة النحل التي يدعي الإعجازيون أنها تخبر عن المركوبات الحديثة بجميع أنواعها من سيارات ودراجات وقطارات ومركبات فضائية وغواصات أيضا : { وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ }.فقد استنبط بعض الشيوخ من أمثال السعدي والشعراوي والزحيلي وابن عثيمين والألباني والشنقطي وغيرهم من جهابذة هذا العصر أن جملة و "يخلق ما لا تعلمون" الواردة في الآية، إنما هي إشارة إلى جنس المركوبات، وبالتالي؛ فإن القصد يكون: أن الله خلق للناس مركوبات أخرى مثل الحمير والبغال لا يعلمونها، وطبعا هذه المخلوقات المركوبة التي لا يعلمها الناس في ذلك العصر هي السيارات والطائرات والدراجات .. وهكذا وبكل سهولة أو تساهل تتم صناعة الإعجاز العلمي!! يقول السعدي في تفسيره : (( ويخلق ما لا تعلمون: مما يكون بعد نزول القرآن من الأشياء التي يركبها الخلق في البر والبحر والجو)) .الرد :1- جملة "ويخلق ما لا تعلمون " الواردة في الآية، لا دلالة فيها أبدا على قصد نفي صفة العلم في ما يخص المركوبات وحدها، وهذه مجرد سفسطة وتحوير لمعنى الآية الواضح كي تتماشى مع أوهام الإعجازي، وإلا لتفطن لها المفسرون الأولون، يقول الطبري في تفسيره للآية : ((وقوله ( وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ ) يقول تعالى ذكره: ويخلق ربكم مع خلقه هذه الأشياء التي ذكرها لكم ما لا تعلمون مما أعدّ في الجنة لأهلها وفي النار لأهلها مما لم تره عين ولا سمعته أذن ولا خطر على قلب بشر )) .فنفي العلم هنا مطلق بكل ما هو مجهول من الخليقة، وليس مقيدا فقط بالمركبات . 2- إذا كانت جملة "ويخلق ما لا تعلمون" فيها إشارة إلى جنس النعم التي خلقها الله لعباده وذكرها في الآية من خيل وبغال وحمير يركبها الناس ويزتانون بها؛ فإنه من المنطقي أن يكون القصد هو بوصفها أنعام (دواب) وليس بوصفها مركوبات، أي أن الله يخلق ما لا نعلم من الدواب وليس ما لا نعلم من مركوبات فقط وذلك لسبب بسيط، وهو أنه لو كان القصد هو المركوبات لكان قد ذكر السفن والفلك في معرض كلامه عن المركوبات؛ لأنها تركب أيضا شأنها شأن الخيل والبغال والحمير التي ذكرتها الآية، ولكنه أبدا لم يفعل واقتصر على ذكر البغال والحمير والخيل !! كما أن سياق الآية يتحدث عن كل الدواب بصفة عامة من تلك التي ينتفع بها الناس بشتى صور الإنتفاع، سواء بالأكل او الركوب أو الزينة، وليس عن المركوب منها فقط، وهذا واضح انطلاقا من الآية رقم 5 التي تسبق ......
#حقيقة
#الإعجاز
#الغيبي
#وسائل
#النقل
#الحديثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688114
الحوار المتمدن
محمد ياسين - حقيقة الإعجاز الغيبي عن وسائل النقل الحديثة
محمد ياسين : حقيقة الصراع بين الإعجاز العلمي والإصلاح الديني
#الحوار_المتمدن
#محمد_ياسين في هذا العصر الذي أذعن فيه العالم بأمجاد العلم ولامست الأمم نتائجه المبهرة، حيث غدت الشعوب المتشبعة بالقيم العلمية تعيش فعليا حالة من اليودايمونيا، وكلما زاد تأثير العلم في مجتمع من المجتمعات زاد دنو ذلك المجتمع من الرافهية، وكلما زاد ابتعادا عن قيمه ازداد غرقا في البؤس والتعاسة والجهل وكل الآفات .في هذا العصر، استذوق العالم مجد العلم وتعرفوا إليه، ولما تعرفوا على العلم تعرفوا كذلك على كلمة "عالم" ، هذه الكلمة التي كان يستعلمها بعض رجال الدين التقليديين (الشيوخ) لتقديم أنفسهم للمجتمع، أما اليوم فلم تعد هذه الكلمة من متعلقات الفقيه التقليدي الذي رفض التطور تزامنا مع تطور العلم، وهكذا انزوى إلى الوراء وأفسح المجال إلى نظرائه من رجال الدين الذين عرفوا من أين تؤكل الكتف، ولم يرفضوا خلع أسبالهم القديمة والبالية والإقبال على أحدث صيحات الموضة العلمية، عن المختصين في الإعجاز العلمي والمشتغلين به أتحدث .ولكن، رجال الإعجاز العلمي ليسوا وحدهم، فهناك صنف آخر من رجال الدين، عرفوا كذلك من أين تؤكل الكتف وهم "المصلحون الدينيون" أو "المتنورون" أو سمهم ما شئت، أولئك الذين تطوروا بدورهم مع كل قيم الحداثة والمواطنة وأقبلوا على قانون التطور سمعا وطاعة . دخل كل هولاء الأصناف الثلاثة من رجال الدين في حرب ضروس تروم إلى احتكار السلطة الدينية والتتويج بلقب الناطق الرسمي والأوحد باسم الدين، أما الشرارة التي أشعلت فتيل الحرب أو لنقل السبب الجوهري، فهو رفضهم التام لتقاسم الأدوار والمهام ؛ فالشيخ لا يملأ عينه أن يناط به فقط كل ما هو طقسي أو تعبدي، والمصلح لا يرضيه أن يستأثر لنفسه بكل ما هو أخلاقي و اجتماعي فقط، والإعجازي لا يكتفي بالجانب العلمي، بل كلهم يريدون الجمل بما حمل. الشيخ التقليدي مقطوع له بالهزيمة في هذه الحرب التي لا معيار فيها للقوة باستثناء التطور ، فهو الآن في سكرات الموت يعيش أزمة وجود، وقد بدأ يستوعب حتمية فنائه القريب الذي لن يتجاوز -في نظري- قرنين من الزمان أو ثلاثة على أبعد تقدير، ولذلك فإن كل أفكاره المعادية للعصر والحداثة والرقي ما هي إلا تعبير عنيف عن نقمته على كل هذه الاشياء التي يعتبرها عدوة له، طبعا على أنغام البيت الشعري القائل"وإذا لم يكن من الموت بد فمن العجز أن تموت جبانا" وتنفيذا منه لسياسة الأرض المحروقة انطلاقا من مبدأ علي وعلى أعدائي .أما فصول الحرب بين "رجل الإعجاز العلمي" و "المتنور أو المصلح" فهي لاتزال طويلة للغاية ولا أحد يمكنه التكهن بما ستفضي إليه وأيهما سينقرض أولا، والسبب في طول الحرب وعسر استحضار نتائجها بسيط، وهو أن كلاهما يستخدم نفس الأسلحة المنهجية :- التطور الدائم مع السيرورة. - رفض التفسيرات القديمة للموروث الديني .- تأويل النصوص المقدسة وبمعنى اقرب للصحة تحريفها. فكل هذه الاشياء مجرد وسائل منهجية في معركة البقاء اولا ثم الوصول إلى قمرة القيادة ثانيا، لكن الحق يقال؛ إن هذه هي أغرب حرب على الإطلاق، لأنهما كلاهما وجهان لعملة واحدة الإعجازي والمصلح المتنور . كما أن سبب الحرب الجوهري والذي هو رفض تقاسم الأدوار بين الإعجازي وبين المصلح الديني هو نفسه ما يقومان به الآن لكن دون شعور، فكلاهما منخرط في قضية الحفاظ على الدين وضمان بقائه من أجل مصالحهم الشخصية لا من أجل مصلحة الناس أو حبا في الدين، لأن بقائهم ملازم لبقاء الدين الذي يستغلانه في تحقيق مآربهم . بل إن الفرق الوحيد والأوحد بين رجال الإعجاز العلمي وبين المصلحين الدينين المتنورين هو أنهما يتقاسمان الأدوار من خلال هذه الآلية : الإع ......
#حقيقة
#الصراع
#الإعجاز
#العلمي
#والإصلاح
#الديني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691273
#الحوار_المتمدن
#محمد_ياسين في هذا العصر الذي أذعن فيه العالم بأمجاد العلم ولامست الأمم نتائجه المبهرة، حيث غدت الشعوب المتشبعة بالقيم العلمية تعيش فعليا حالة من اليودايمونيا، وكلما زاد تأثير العلم في مجتمع من المجتمعات زاد دنو ذلك المجتمع من الرافهية، وكلما زاد ابتعادا عن قيمه ازداد غرقا في البؤس والتعاسة والجهل وكل الآفات .في هذا العصر، استذوق العالم مجد العلم وتعرفوا إليه، ولما تعرفوا على العلم تعرفوا كذلك على كلمة "عالم" ، هذه الكلمة التي كان يستعلمها بعض رجال الدين التقليديين (الشيوخ) لتقديم أنفسهم للمجتمع، أما اليوم فلم تعد هذه الكلمة من متعلقات الفقيه التقليدي الذي رفض التطور تزامنا مع تطور العلم، وهكذا انزوى إلى الوراء وأفسح المجال إلى نظرائه من رجال الدين الذين عرفوا من أين تؤكل الكتف، ولم يرفضوا خلع أسبالهم القديمة والبالية والإقبال على أحدث صيحات الموضة العلمية، عن المختصين في الإعجاز العلمي والمشتغلين به أتحدث .ولكن، رجال الإعجاز العلمي ليسوا وحدهم، فهناك صنف آخر من رجال الدين، عرفوا كذلك من أين تؤكل الكتف وهم "المصلحون الدينيون" أو "المتنورون" أو سمهم ما شئت، أولئك الذين تطوروا بدورهم مع كل قيم الحداثة والمواطنة وأقبلوا على قانون التطور سمعا وطاعة . دخل كل هولاء الأصناف الثلاثة من رجال الدين في حرب ضروس تروم إلى احتكار السلطة الدينية والتتويج بلقب الناطق الرسمي والأوحد باسم الدين، أما الشرارة التي أشعلت فتيل الحرب أو لنقل السبب الجوهري، فهو رفضهم التام لتقاسم الأدوار والمهام ؛ فالشيخ لا يملأ عينه أن يناط به فقط كل ما هو طقسي أو تعبدي، والمصلح لا يرضيه أن يستأثر لنفسه بكل ما هو أخلاقي و اجتماعي فقط، والإعجازي لا يكتفي بالجانب العلمي، بل كلهم يريدون الجمل بما حمل. الشيخ التقليدي مقطوع له بالهزيمة في هذه الحرب التي لا معيار فيها للقوة باستثناء التطور ، فهو الآن في سكرات الموت يعيش أزمة وجود، وقد بدأ يستوعب حتمية فنائه القريب الذي لن يتجاوز -في نظري- قرنين من الزمان أو ثلاثة على أبعد تقدير، ولذلك فإن كل أفكاره المعادية للعصر والحداثة والرقي ما هي إلا تعبير عنيف عن نقمته على كل هذه الاشياء التي يعتبرها عدوة له، طبعا على أنغام البيت الشعري القائل"وإذا لم يكن من الموت بد فمن العجز أن تموت جبانا" وتنفيذا منه لسياسة الأرض المحروقة انطلاقا من مبدأ علي وعلى أعدائي .أما فصول الحرب بين "رجل الإعجاز العلمي" و "المتنور أو المصلح" فهي لاتزال طويلة للغاية ولا أحد يمكنه التكهن بما ستفضي إليه وأيهما سينقرض أولا، والسبب في طول الحرب وعسر استحضار نتائجها بسيط، وهو أن كلاهما يستخدم نفس الأسلحة المنهجية :- التطور الدائم مع السيرورة. - رفض التفسيرات القديمة للموروث الديني .- تأويل النصوص المقدسة وبمعنى اقرب للصحة تحريفها. فكل هذه الاشياء مجرد وسائل منهجية في معركة البقاء اولا ثم الوصول إلى قمرة القيادة ثانيا، لكن الحق يقال؛ إن هذه هي أغرب حرب على الإطلاق، لأنهما كلاهما وجهان لعملة واحدة الإعجازي والمصلح المتنور . كما أن سبب الحرب الجوهري والذي هو رفض تقاسم الأدوار بين الإعجازي وبين المصلح الديني هو نفسه ما يقومان به الآن لكن دون شعور، فكلاهما منخرط في قضية الحفاظ على الدين وضمان بقائه من أجل مصالحهم الشخصية لا من أجل مصلحة الناس أو حبا في الدين، لأن بقائهم ملازم لبقاء الدين الذي يستغلانه في تحقيق مآربهم . بل إن الفرق الوحيد والأوحد بين رجال الإعجاز العلمي وبين المصلحين الدينين المتنورين هو أنهما يتقاسمان الأدوار من خلال هذه الآلية : الإع ......
#حقيقة
#الصراع
#الإعجاز
#العلمي
#والإصلاح
#الديني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691273
الحوار المتمدن
محمد ياسين - حقيقة الصراع بين الإعجاز العلمي والإصلاح الديني
ياسر عامر : خرافة الإعجاز العددي
#الحوار_المتمدن
#ياسر_عامر يدعي ألمسلمون أن القرآن معجز عدديًا فهو يكرر الكلمات بأعداد متناسقة مع كلمات أخرى تقابلها كالموت والحياة والملائكة والشياطين الخ ويعطي كلمات بأعداد متناسقة مع الواقع كعدد الشهور في السنة وعدد الايام الخ كما أن عدد أحرف الآيات وعدد السور يشير إلى معاني مترابطة بين بعضها البعض من القرآن نفسه مثل ان العدد 19 مع احد مضاعفاته حاصل ضربهما يعني كذا وكذا او قسمة العدد 19 على احد مضاعفاته يرمز إلى كذا من القرآن الخ من هذا الهراء، حسنًا لنعرف اولاً لماذا هو هراء قبل ان نبدآ بالنقد العملي…أولاً: حتى وأن صحت هذه الادعاءات فأين الإعجاز؟ فهل من المستحيل على البشر أن يأتي بعمل أدبي يحسب كلماته كلمة كلمة ويبدأ بأنتقاء المناسب له ليضع مبدءًا معينًا لربط عدد الكلمات وما ترمز اليه؟ هل من الصعب على أي شخص أن يكتب كتاب يكرر فيه كلمة الحياة وكلمة الموت بذات العدد المكرر لكِلا الكلمتين؟ هل من الصعب ان يتخذ رقمًا له مضاعفات تتناسب مع عدد فصول الكتاب التي هو بنفسه وضعها واختارها؟ فأين الإعجاز في هذا؟ ثم ما الربط بين أثبات وجود قوة غيبية أو صحة نبوة محمد بأثبات أن القرأن فيه تناسقات عددية؟ أين الربط بين الأمرين؟ كأنك تقول اذا كنت تشرب الحليب على النافذة فالسماء ستمطر، أي انه مجرد ربط خاطئ وغير صحيح، وطبعًا لا ننسى أن هذا الادعاء كمثله موجود في بقية الأديان كالمسيحية والهندوسية واليهودية، ومن المثير للسخرية أن القرآن نفسه لا يدعي لا إعجاز عددي ولا إعجاز علمي ولا غيره، أنما فقط يدعي الإعجاز البلاغي ولذلك بين المسلمين أنفسهم خلاف كبير حول بقية الإعجازات التي يدعيها تجار الدين، ومن القصص المضحكة المبكية في هذا الصدد أن صاحب ادعاء العدد 19 المدعو رشاد خليفة قد انتهى به الأمر مدعيًا النبوة عن طريق اثبات أسمه في القرآن من ذات الطرائق التي يستخدمها المسلمون اليوم ليدعوا الإعجاز العددي، وأنتهت حياته نهاية مأساوية مقتولًا على يد المسلمين بحكم الردة والشرك.ثانيًا: المحاولات اليائسة التي يقوم بها المسلمين قائمة على انتقائية عشوائية لنوع الكلمات أن كانت مفردة أو مشتقة وعلى انتقائية عشوائية لعدد السور والآيات وللمفاهيم التي ترمز إليها بحسب زعمهم، كل ذلك الانتقاء الغير مبرر فقط ليثبتوا ما يريدونه بلا مبدأ بلا منطق بلا أي قواعد وضوابط، وسنطرح بعض الأمثلة على ذلك بالاستعانة بالباحث القرآني لنعرف الكلمة ومشتقاتها وكم مرة تكررت.سنذكر الإدعاء ونرد عليه:1- السنة 365 يومًا وفي القرآن تكررت كلمة "يوم" 365 مرة.في الحقيقة هذا خطأ مقصود فالإسلام اصلاً يعمل بالتقويم القمري الذي عدد ايامه 354 يوم، كما أن كلمة !"يوم" تكررت في القرآن 415 مرة مع مشتقاتها كيومئذ ويومكم ويومهم، فلماذا ننتقي فقط كلمة يوم دون مشتقاتها؟2- السنة مكون من 12 شهر وكلمة "شهر" تكررت 12 مرة في القرآن.هذا ايضًا كذب وتدليس متعمد فكلمة شهر مع مشتقاتها ذُكرت 17 مرة وحتى كلمة "شهر" المفردة النكرة ذُكرت فقط ست مرات اما كلمة "الشهر" المعرفة بأل التعريف فقد ذُكرت ست مرات هي الأخرى فعلى أي اساس اعتمدنا حاصل جمع الكلمات المفردة النكرة والكلمات المفردة المعرفة؟ وعلى أي أساس استثنينا احتساب التثنية والجمع ك"شهرين وأشهر" ؟3- تكررت كلمة ابليس 11 مرة وكلمة اعوذ 11.خطآ، كلمة "اعوذ" ذُكرت سبع مرات فقط. 4- عدد كلمات رجل ذُكرت 24 مرة وكذلك عدد كلمات امرأة.كذبة أخرى فلم تُذكر في القرآن كلمة امرأة المفردة سوى 10 مرات.5- عدد صبيغايت النحل هو ......
#خرافة
#الإعجاز
#العددي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696273
#الحوار_المتمدن
#ياسر_عامر يدعي ألمسلمون أن القرآن معجز عدديًا فهو يكرر الكلمات بأعداد متناسقة مع كلمات أخرى تقابلها كالموت والحياة والملائكة والشياطين الخ ويعطي كلمات بأعداد متناسقة مع الواقع كعدد الشهور في السنة وعدد الايام الخ كما أن عدد أحرف الآيات وعدد السور يشير إلى معاني مترابطة بين بعضها البعض من القرآن نفسه مثل ان العدد 19 مع احد مضاعفاته حاصل ضربهما يعني كذا وكذا او قسمة العدد 19 على احد مضاعفاته يرمز إلى كذا من القرآن الخ من هذا الهراء، حسنًا لنعرف اولاً لماذا هو هراء قبل ان نبدآ بالنقد العملي…أولاً: حتى وأن صحت هذه الادعاءات فأين الإعجاز؟ فهل من المستحيل على البشر أن يأتي بعمل أدبي يحسب كلماته كلمة كلمة ويبدأ بأنتقاء المناسب له ليضع مبدءًا معينًا لربط عدد الكلمات وما ترمز اليه؟ هل من الصعب على أي شخص أن يكتب كتاب يكرر فيه كلمة الحياة وكلمة الموت بذات العدد المكرر لكِلا الكلمتين؟ هل من الصعب ان يتخذ رقمًا له مضاعفات تتناسب مع عدد فصول الكتاب التي هو بنفسه وضعها واختارها؟ فأين الإعجاز في هذا؟ ثم ما الربط بين أثبات وجود قوة غيبية أو صحة نبوة محمد بأثبات أن القرأن فيه تناسقات عددية؟ أين الربط بين الأمرين؟ كأنك تقول اذا كنت تشرب الحليب على النافذة فالسماء ستمطر، أي انه مجرد ربط خاطئ وغير صحيح، وطبعًا لا ننسى أن هذا الادعاء كمثله موجود في بقية الأديان كالمسيحية والهندوسية واليهودية، ومن المثير للسخرية أن القرآن نفسه لا يدعي لا إعجاز عددي ولا إعجاز علمي ولا غيره، أنما فقط يدعي الإعجاز البلاغي ولذلك بين المسلمين أنفسهم خلاف كبير حول بقية الإعجازات التي يدعيها تجار الدين، ومن القصص المضحكة المبكية في هذا الصدد أن صاحب ادعاء العدد 19 المدعو رشاد خليفة قد انتهى به الأمر مدعيًا النبوة عن طريق اثبات أسمه في القرآن من ذات الطرائق التي يستخدمها المسلمون اليوم ليدعوا الإعجاز العددي، وأنتهت حياته نهاية مأساوية مقتولًا على يد المسلمين بحكم الردة والشرك.ثانيًا: المحاولات اليائسة التي يقوم بها المسلمين قائمة على انتقائية عشوائية لنوع الكلمات أن كانت مفردة أو مشتقة وعلى انتقائية عشوائية لعدد السور والآيات وللمفاهيم التي ترمز إليها بحسب زعمهم، كل ذلك الانتقاء الغير مبرر فقط ليثبتوا ما يريدونه بلا مبدأ بلا منطق بلا أي قواعد وضوابط، وسنطرح بعض الأمثلة على ذلك بالاستعانة بالباحث القرآني لنعرف الكلمة ومشتقاتها وكم مرة تكررت.سنذكر الإدعاء ونرد عليه:1- السنة 365 يومًا وفي القرآن تكررت كلمة "يوم" 365 مرة.في الحقيقة هذا خطأ مقصود فالإسلام اصلاً يعمل بالتقويم القمري الذي عدد ايامه 354 يوم، كما أن كلمة !"يوم" تكررت في القرآن 415 مرة مع مشتقاتها كيومئذ ويومكم ويومهم، فلماذا ننتقي فقط كلمة يوم دون مشتقاتها؟2- السنة مكون من 12 شهر وكلمة "شهر" تكررت 12 مرة في القرآن.هذا ايضًا كذب وتدليس متعمد فكلمة شهر مع مشتقاتها ذُكرت 17 مرة وحتى كلمة "شهر" المفردة النكرة ذُكرت فقط ست مرات اما كلمة "الشهر" المعرفة بأل التعريف فقد ذُكرت ست مرات هي الأخرى فعلى أي اساس اعتمدنا حاصل جمع الكلمات المفردة النكرة والكلمات المفردة المعرفة؟ وعلى أي أساس استثنينا احتساب التثنية والجمع ك"شهرين وأشهر" ؟3- تكررت كلمة ابليس 11 مرة وكلمة اعوذ 11.خطآ، كلمة "اعوذ" ذُكرت سبع مرات فقط. 4- عدد كلمات رجل ذُكرت 24 مرة وكذلك عدد كلمات امرأة.كذبة أخرى فلم تُذكر في القرآن كلمة امرأة المفردة سوى 10 مرات.5- عدد صبيغايت النحل هو ......
#خرافة
#الإعجاز
#العددي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696273
الحوار المتمدن
ياسر عامر - خرافة الإعجاز العددي
ياسر عامر : خرافة الإعجاز العلمي
#الحوار_المتمدن
#ياسر_عامر يدعي المسلمون أن القرآن احتوى على اشارت علمية لم تكن معروفة في وقت نزوله ومن المستحيل على بشر في بيئة قاحلة كمحمد ان يعرفها وقد اثبت العلم الحديث تلك الاشارات القرآنية وبذلك يكون القرآن كتاب صادق في ادعائاته الأخرى ككونه كلام الإله ونبوة محمد وغيرها.حسنًا، قبل ان نبدأ بتفنيد أشهر أدعاءات الإعجاز العلمي وأثبات انها مجرد اخطاء علمية علينا أن نعرف أن فكرة ما يسمى بالإعجاز العلمي ماهي سوى مجموعة مغالطات منطقية ليس لها أي اساس من الصحة، فالفكرة أساسًا قائمة على التنبؤ وصحة أي تنبؤ لا تعني بالضرورة أن صاحبه يتواصل مع قوة غيبية!! ليس هنالك أي ربط بين الأمرين كما أن صحة تنبؤ ما لا تعني أن بقية أفكار ومعتقدات المتنبئ صحيحة !! فما يعتقد به المتنبئ وما يدعيه من ادعاءات من المفترض أن يثبتها بما تتطلبه تلك الادعاءات من اثباتات وليس عن طريق صحة تخمين قد اصاب به حول قضية غير مرتبطة بقضية أخرى، كمثال: لنفترض أن راهب مسيحي من العصور قد صدقت احدى تنبؤاته حول أختراع دواء يشفي من الطاعون فهل هذا يعني أن العقيدة التي يتبنها هذا المتنبئ هي صحيحة فقط لكون تنبؤه هذا قد صح؟ فما علاقة صحة تخمين اختراع ترياق للطاعون بصحة المسيحية؟ وهذا بالضبط ما يقوم عليه الإزعاج العلمي فَلَو أفترضنا صحة ادعاء القرآن بأن الجبال شكلها كالاوتاد فما علاقة ذلك بصحة ادعاءات القرآن الأخرى؟ كأدعاءه بوجود حساب بعد الموت؟ أو وجود الجن والملائكة الخ ؟ ثم كيف يثبت ذلك أن محمد يتواصل مع قوة خارقة للطبيعة؟ كل ذلك الهراء يدخل تحت مظلة مغالطة التعليل الخاطئ وهي مغالطة تقوم على أساس ربط بين امرين ليس بينهما علاقة سببية فبالتالي الحجة تعتبر غير منطقية كأن أقول: أنني في كل مرة أتناول فيها اللحم يظهر شهاب، فهنا قد وضعت ربطه بين أمرين لكنه ربط غير صحيح غير منطقي، العلماء يضعون تخمينات علمية وتصدق تخميناتهم فهل هذا يعني أنهم على تواصل مع قوة غيبية أو هل هذا يعني أن بقية ارائهم ومعتقداتهم الشخصية صحيحة فقط لأن تخميناتهم في المجال العلمي صحيحة؟ أنكسيمندر قبل 2500 عام تنبأ بحدوث زلزال في اثينا وقد حدث بالفعل بعد فترة وجيزة من تنبؤه وقد أعتقد أن الحيوانات ظهرت بالماء ثم انتقلت إلى اليابسة واعتقد أن هنالك اكوان متعددة اخرى غير كوننا هذا فهل يا ترى هذا الرجل اليوناني البسيط الذي عاش منذ 2500 عام نبي او إله أو يتواصل مع قوة غيبية؟على العموم أن أغلب الإزعاجات العلمية المدرجة بالقرآن مذكورة قبله فهي اعتقادات من بيئته ومن زمانه اعتقد بها العرب، ومعارف علمية قديمة من الصين واليونان وبلاد فارس وليس من الصعب أن تصل إلى مسامع محمد الذي يعيش في مدينة تجارية تمر بها قوافل من مختلف البقاع، ناهيك عن كون محمد قد مارس التجارة بمال خديجة فقط كان يتاجر بالشام ويختلط بمختلف الجنسيات، كما انه بعد ان تزعم قيادة شبه الجزيرة العربية قد كان محاطًا بأشخاص من جنسيات مختلفة كسلمان الفارسي وعداس الأشوري وبلال الحبشي وماريا القبطية وجابان الكردي والأزرق الرومي وغيرهم ناهيك عن العرب الذين درسوا في بلاد فارس كالحارث بن كلدة، فليس من الغريب على محمد ان يحشوا قرآنه بمعلومات معروفة عند العرب من قبله أو معلومات وصلته من بلاد أخرى، وللمصداقية فالقرآن بحد ذاته لا يدعي أي نوع من الإعجاز غير الإعجاز البلاغي وعلى ذلك يعتبر الادعاء مخالف للشريعة الإسلامية فهو تفسير شخصي غير مبني على أسس التفسير الإسلامية والإسلام من المفترض ألا يعترف بالتفسيرات الشخصية، كما أن الكثير من مزاعم هذا الإعجاز المزعوم هي عبارة عن لوي لعنق الآيات وتحميل النص م ......
#خرافة
#الإعجاز
#العلمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697360
#الحوار_المتمدن
#ياسر_عامر يدعي المسلمون أن القرآن احتوى على اشارت علمية لم تكن معروفة في وقت نزوله ومن المستحيل على بشر في بيئة قاحلة كمحمد ان يعرفها وقد اثبت العلم الحديث تلك الاشارات القرآنية وبذلك يكون القرآن كتاب صادق في ادعائاته الأخرى ككونه كلام الإله ونبوة محمد وغيرها.حسنًا، قبل ان نبدأ بتفنيد أشهر أدعاءات الإعجاز العلمي وأثبات انها مجرد اخطاء علمية علينا أن نعرف أن فكرة ما يسمى بالإعجاز العلمي ماهي سوى مجموعة مغالطات منطقية ليس لها أي اساس من الصحة، فالفكرة أساسًا قائمة على التنبؤ وصحة أي تنبؤ لا تعني بالضرورة أن صاحبه يتواصل مع قوة غيبية!! ليس هنالك أي ربط بين الأمرين كما أن صحة تنبؤ ما لا تعني أن بقية أفكار ومعتقدات المتنبئ صحيحة !! فما يعتقد به المتنبئ وما يدعيه من ادعاءات من المفترض أن يثبتها بما تتطلبه تلك الادعاءات من اثباتات وليس عن طريق صحة تخمين قد اصاب به حول قضية غير مرتبطة بقضية أخرى، كمثال: لنفترض أن راهب مسيحي من العصور قد صدقت احدى تنبؤاته حول أختراع دواء يشفي من الطاعون فهل هذا يعني أن العقيدة التي يتبنها هذا المتنبئ هي صحيحة فقط لكون تنبؤه هذا قد صح؟ فما علاقة صحة تخمين اختراع ترياق للطاعون بصحة المسيحية؟ وهذا بالضبط ما يقوم عليه الإزعاج العلمي فَلَو أفترضنا صحة ادعاء القرآن بأن الجبال شكلها كالاوتاد فما علاقة ذلك بصحة ادعاءات القرآن الأخرى؟ كأدعاءه بوجود حساب بعد الموت؟ أو وجود الجن والملائكة الخ ؟ ثم كيف يثبت ذلك أن محمد يتواصل مع قوة خارقة للطبيعة؟ كل ذلك الهراء يدخل تحت مظلة مغالطة التعليل الخاطئ وهي مغالطة تقوم على أساس ربط بين امرين ليس بينهما علاقة سببية فبالتالي الحجة تعتبر غير منطقية كأن أقول: أنني في كل مرة أتناول فيها اللحم يظهر شهاب، فهنا قد وضعت ربطه بين أمرين لكنه ربط غير صحيح غير منطقي، العلماء يضعون تخمينات علمية وتصدق تخميناتهم فهل هذا يعني أنهم على تواصل مع قوة غيبية أو هل هذا يعني أن بقية ارائهم ومعتقداتهم الشخصية صحيحة فقط لأن تخميناتهم في المجال العلمي صحيحة؟ أنكسيمندر قبل 2500 عام تنبأ بحدوث زلزال في اثينا وقد حدث بالفعل بعد فترة وجيزة من تنبؤه وقد أعتقد أن الحيوانات ظهرت بالماء ثم انتقلت إلى اليابسة واعتقد أن هنالك اكوان متعددة اخرى غير كوننا هذا فهل يا ترى هذا الرجل اليوناني البسيط الذي عاش منذ 2500 عام نبي او إله أو يتواصل مع قوة غيبية؟على العموم أن أغلب الإزعاجات العلمية المدرجة بالقرآن مذكورة قبله فهي اعتقادات من بيئته ومن زمانه اعتقد بها العرب، ومعارف علمية قديمة من الصين واليونان وبلاد فارس وليس من الصعب أن تصل إلى مسامع محمد الذي يعيش في مدينة تجارية تمر بها قوافل من مختلف البقاع، ناهيك عن كون محمد قد مارس التجارة بمال خديجة فقط كان يتاجر بالشام ويختلط بمختلف الجنسيات، كما انه بعد ان تزعم قيادة شبه الجزيرة العربية قد كان محاطًا بأشخاص من جنسيات مختلفة كسلمان الفارسي وعداس الأشوري وبلال الحبشي وماريا القبطية وجابان الكردي والأزرق الرومي وغيرهم ناهيك عن العرب الذين درسوا في بلاد فارس كالحارث بن كلدة، فليس من الغريب على محمد ان يحشوا قرآنه بمعلومات معروفة عند العرب من قبله أو معلومات وصلته من بلاد أخرى، وللمصداقية فالقرآن بحد ذاته لا يدعي أي نوع من الإعجاز غير الإعجاز البلاغي وعلى ذلك يعتبر الادعاء مخالف للشريعة الإسلامية فهو تفسير شخصي غير مبني على أسس التفسير الإسلامية والإسلام من المفترض ألا يعترف بالتفسيرات الشخصية، كما أن الكثير من مزاعم هذا الإعجاز المزعوم هي عبارة عن لوي لعنق الآيات وتحميل النص م ......
#خرافة
#الإعجاز
#العلمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697360
الحوار المتمدن
ياسر عامر - خرافة الإعجاز العلمي
مجدى عبد الحميد السيد : الإعجاز العلمى فى القرآن الكريم والكتب المقدسة فى عصر العولمة
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد منذ أن بدأ الرائد الدكتور مصطفى محمود السير على طريق العلم والإيمان والطريق ممهد فى الدول من الهند للمغرب للبحث عن رابط يربط بين العلم (العقلى) والإيمان (العاطفى) فى المسيحية والإسلام والهندوسية وغيرهم . إن فكرة ربط العلم بالإيمان سيطرت على بعض العقول لمحاولة تأويل النصوص الدينية لتتوافق مع الاكتشافات العلمية التى تخضع لقواعد لا تعترف بالعواطف والغيبيات ، بمعنى أن يتحول النص المقدس من نص إيمانى إلى نص علمى أو يتبنى قضية علمية وهذا ليس من طبيعة النص الدينى المقدس وما جاء من أجله.إن أهم مميزات العولمة الثقافية والإعلامية التى انفصلت عن العولمة الاقتصادية مع مطلع الألفية أنها ساهمت بشكل كبير فى تغيير تركيبة العلم والإيمان ، وقد كان هذا التغيير من خلال طرح الأفكار التنويرية على طاولة العلم والإيمان بحرية لم تكن موجودة من قبل بل وإعادة إحياء أفكار كانت مدفونة منذ عصر المعتزلة إلى عصر ابن رشد وصولا إلى عصر الإمام محمد عبده ، ولم يقف الأمر على ذلك بل بدأت العولمة فى تسيير نهر التنوير العلمى الذى يخاطب العقل كما كان يعتقد العالم الفذ كبير علماء الفيزياء الحديثة ماكس بلانك ( 1858-1947) فى أن طريق العلم وطريق الدين متوازيان ولن يلتقيا لاختلاف طبيعة العلم عن طبيعة الدين والعقيدة، حيث لم يمنع بلانك من وجود الإيمان عند العلماء ولكنهم لا يجب أن يقيسوا الظواهر العلمية العقلية على ما يؤمنون به من عقائد إيمانية غيبية روحية إيمانية يختص بها طريق آخر عبر القلب والروح . إن العولمة بصفة عامة كانت على الحياد من ربط العلم بالإيمان عبر أدواتها القوية مثل الانترنت والفضائيات فهى لم تمنع ولم تعارض ذلك الترابط ولكنها وضعت على نفس الطاولة أفكار معارضة تشمل فصل العلم عن الدين وأخرجت من جعبتها التاريخ التنويرى العلمى الأوروبى منذ خمسة قرون وعصر كوبرنيكوس الذى عارض بصورة علمية المعتقدات المتوارثة من بطليموس والتى دعمتها الكتب المقدسة مما أثر فى تلاميذه ومعاصريه أمثال كيبلر وجاليليو ونيوتن وليوناردو دافنشي وكريستوفر كولومبوس وفاسكو دي غاما وماجلان وحتى مارتن لوثر مؤسس المسيحية البروتستانتية الذى حاول إعمال العقل فى الديانة الكاثوليكية التقليدية فنتج عن ذلك طريق البروتستانتية الذى أصبح لا يعترف بالبابوات . وقد نتج عن وجود الأفكار المختلفة على نفس الطاولة فى عصر العولمة منذ مطلع التسعينيات من القرن الماضى أن بدأ العقل الشرقى من الهند إلى المغرب يتطور بطريقة مثيرة للدهشة جعلته ولأول مرة يميل إلى قبول طريق التنوير وبالتالى وقف طريق ربط العلم بالإيمان والإعجاز العلمى للكتب المقدسة الذى لم يعد مقبولا لدى الكثير من العامة الذين يتعاملون مع الانترنت ويشاهدون الفضائيات ويتبادلون الأفكار عبر مواقع التواصل الاجتماعى مما صعب مهمة مروجى أفكار العلم والإيمان بل وعدم قدرتهم على مجاراة التطور الفكرى العالمى المتسارع الذى يسير فى اتجاه عكس اتجاه ربط العلم بالإيمان.إن العولمة بأدواتها القوية مثل الانترنت والفضائيات متضمنة مواقع التواصل الاجتماعى أثرت بصورة كبيرة فى نشر وتبسيط العلوم التى كانت صعبة الفهم على العامة وعرفت العالم بآخر الاختراعات والاكتشافات التى تتم الآن على كل شئ على وجه الأرض من الذرة إلى الميكروبات إلى الفضاء والمجرات ووصلت إلى الآثار وإعادة اكتشاف الحضارات القديمة التى كانت مجهولة ، ولكن تلك الاختراعات والاكتشافات تتم بطريقة علمية أيضا عبر فك طلاسم الآثار والمخطوطات باستخدام الأجهزة والتكنولوجيات الحديثة ، وقد أدى ذلك إلى تغيير طبيعة أفكار العلم والإيمان حيث أن أد ......
#الإعجاز
#العلمى
#القرآن
#الكريم
#والكتب
#المقدسة
#العولمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722230
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد منذ أن بدأ الرائد الدكتور مصطفى محمود السير على طريق العلم والإيمان والطريق ممهد فى الدول من الهند للمغرب للبحث عن رابط يربط بين العلم (العقلى) والإيمان (العاطفى) فى المسيحية والإسلام والهندوسية وغيرهم . إن فكرة ربط العلم بالإيمان سيطرت على بعض العقول لمحاولة تأويل النصوص الدينية لتتوافق مع الاكتشافات العلمية التى تخضع لقواعد لا تعترف بالعواطف والغيبيات ، بمعنى أن يتحول النص المقدس من نص إيمانى إلى نص علمى أو يتبنى قضية علمية وهذا ليس من طبيعة النص الدينى المقدس وما جاء من أجله.إن أهم مميزات العولمة الثقافية والإعلامية التى انفصلت عن العولمة الاقتصادية مع مطلع الألفية أنها ساهمت بشكل كبير فى تغيير تركيبة العلم والإيمان ، وقد كان هذا التغيير من خلال طرح الأفكار التنويرية على طاولة العلم والإيمان بحرية لم تكن موجودة من قبل بل وإعادة إحياء أفكار كانت مدفونة منذ عصر المعتزلة إلى عصر ابن رشد وصولا إلى عصر الإمام محمد عبده ، ولم يقف الأمر على ذلك بل بدأت العولمة فى تسيير نهر التنوير العلمى الذى يخاطب العقل كما كان يعتقد العالم الفذ كبير علماء الفيزياء الحديثة ماكس بلانك ( 1858-1947) فى أن طريق العلم وطريق الدين متوازيان ولن يلتقيا لاختلاف طبيعة العلم عن طبيعة الدين والعقيدة، حيث لم يمنع بلانك من وجود الإيمان عند العلماء ولكنهم لا يجب أن يقيسوا الظواهر العلمية العقلية على ما يؤمنون به من عقائد إيمانية غيبية روحية إيمانية يختص بها طريق آخر عبر القلب والروح . إن العولمة بصفة عامة كانت على الحياد من ربط العلم بالإيمان عبر أدواتها القوية مثل الانترنت والفضائيات فهى لم تمنع ولم تعارض ذلك الترابط ولكنها وضعت على نفس الطاولة أفكار معارضة تشمل فصل العلم عن الدين وأخرجت من جعبتها التاريخ التنويرى العلمى الأوروبى منذ خمسة قرون وعصر كوبرنيكوس الذى عارض بصورة علمية المعتقدات المتوارثة من بطليموس والتى دعمتها الكتب المقدسة مما أثر فى تلاميذه ومعاصريه أمثال كيبلر وجاليليو ونيوتن وليوناردو دافنشي وكريستوفر كولومبوس وفاسكو دي غاما وماجلان وحتى مارتن لوثر مؤسس المسيحية البروتستانتية الذى حاول إعمال العقل فى الديانة الكاثوليكية التقليدية فنتج عن ذلك طريق البروتستانتية الذى أصبح لا يعترف بالبابوات . وقد نتج عن وجود الأفكار المختلفة على نفس الطاولة فى عصر العولمة منذ مطلع التسعينيات من القرن الماضى أن بدأ العقل الشرقى من الهند إلى المغرب يتطور بطريقة مثيرة للدهشة جعلته ولأول مرة يميل إلى قبول طريق التنوير وبالتالى وقف طريق ربط العلم بالإيمان والإعجاز العلمى للكتب المقدسة الذى لم يعد مقبولا لدى الكثير من العامة الذين يتعاملون مع الانترنت ويشاهدون الفضائيات ويتبادلون الأفكار عبر مواقع التواصل الاجتماعى مما صعب مهمة مروجى أفكار العلم والإيمان بل وعدم قدرتهم على مجاراة التطور الفكرى العالمى المتسارع الذى يسير فى اتجاه عكس اتجاه ربط العلم بالإيمان.إن العولمة بأدواتها القوية مثل الانترنت والفضائيات متضمنة مواقع التواصل الاجتماعى أثرت بصورة كبيرة فى نشر وتبسيط العلوم التى كانت صعبة الفهم على العامة وعرفت العالم بآخر الاختراعات والاكتشافات التى تتم الآن على كل شئ على وجه الأرض من الذرة إلى الميكروبات إلى الفضاء والمجرات ووصلت إلى الآثار وإعادة اكتشاف الحضارات القديمة التى كانت مجهولة ، ولكن تلك الاختراعات والاكتشافات تتم بطريقة علمية أيضا عبر فك طلاسم الآثار والمخطوطات باستخدام الأجهزة والتكنولوجيات الحديثة ، وقد أدى ذلك إلى تغيير طبيعة أفكار العلم والإيمان حيث أن أد ......
#الإعجاز
#العلمى
#القرآن
#الكريم
#والكتب
#المقدسة
#العولمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722230
الحوار المتمدن
مجدى عبد الحميد السيد - الإعجاز العلمى فى القرآن الكريم والكتب المقدسة فى عصر العولمة
وسام صباح : أشهر عشرة كذبات في الإعجاز العلمي للقرآن
#الحوار_المتمدن
#وسام_صباح يدعي بعض المسلمين ادعاءات كاذبة في مجال الإعجاز العلمي للقرآن لتجميل صورته وتقوية موقعه . ينشرون دعايات لا أساس لها من الصحة ولا يؤيدها العلم و العلماء نهائيا . يقولها بعض الدعاة والشيوخ او من يحمل شهادة دكتوراه ويفهم بالدين أكثر من العلم، مثل شيخ الكذابين زغلول النجار ومن شابهه وينشرون تلك الأكاذيب على القنوات التلفزيونية ومواقع الأنترنيت و خطب الجمعة ليصدقها البسطاء من الناس ومن لا يفهم بالعلوم شيئا ولا يبحث عن مصداقية هذه الأخبار المفبركة ولا يرجع للمصادر العلمية للتأكد منها .سنتطرق لعشرة من هذه الأكاذيب المفبركة عن الإعجاز العلمي بالقرآن والتي تثبت لنا بالتحري الدقيق بطلانها وكذبها وتزييف حقيقتها .1- كذبة إسلام عالم البحار جاك كوستويدعي بعض الإسلاميين ان الباحث الفرنسي في علوم البحار الأستاذ جاك كوستو أنكر مسيحيته و قبل الإسلام دينا له بعد أن اطلع على آية ( مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان)!!تم الترويج لهذه الفرية في الكثير من المواقع الإسلامية ، وانتشرت بين المسلمين السذج . وبعد التحري الدقيق ثبت ان كل ما قيل عن إسلام جاك كوستو هو كذب وخيال يتمناه المفلسون . لقد تم تصوير قبر هذا العالم الكبير في باريس ووجد مكتوب اسمه الكامل على شاهد القبر، و الصليب المسيحي يعلو القبر . لو آمن جاك كوستو بالإسلام بسبب آية مرج البحرين ، فلماذا وضع الصليب فوق قبره ودفن بمقبرة المسيحيين ؟ ألا يدل هذا الشاهد الملموس انه دفن حسب الطقوس المسيحية ؟ 2 - كذبة إنشقاق القمر ادعى بعض المشعوذين ان معجزة محمد بشق القمر قد أثبتتها وكالة ناسا الفضائية . حيث نشرت الوكالة صورة اخدود عميق على سطح القمر، يدل على صحة انشقاق القمر وإعادة التحامه .لقد أوضحت وكالة ناسا أن هذا الصدع المحدود في جزء من سطح القمر حصل عند التكوين الجيولوجي للقمر أو نتيجة لتغييرات حدثت في تركيب سطح القمر بسبب البراكين و الاهتزازات اثناء تكوين القمر جيولوجيا . ان مثل هذا الصدع موجود على سطح الأرض ايضا في ولاية كاليفورنيا - أمريكا ويدعى صدع سان اندرياس . وهو شق بطول 1200 كم في سطح الأرض حدث بسبب تحرك الطبقات التكتونية للأرض . فهل هذا من معجزات محمد ايضا ؟ يمكن البحث عنه في موقع ويكيبيديا .نشرت وكالة ناسا المعلومات التالية عن صدع سطح القمر : قال خبراء الفلك عندما تشكل القمر كان مركزه حارا مثل الأرض الأمر الذي سبب تمدده في البداية ثم برد وانكمش وهذه الانكماشات تسبب حدوث الصدوع و الانشقاقات في سطح القمر، وكذلك لوجود نشاط زلزالي فيه .(موقع ويكبيديا)3 – كذبة اسلام رائد الفضاء نيل ارمسترونغ الذي هبط على سطح القمرادعى بعض المسلمين من أصحاب نشر الإشاعات الكاذبة لدعم الإسلام ، أن رائد الفضاء نيل ارمسترونغ سمع على سطح القمر صوت آذان يرن في أذنه، وعلى اثر ذلك أسلم رائد الفضاء و قبل الإسلام دينا له .لم يتقن الكاذب صياغة كذبته لجهله بالأمور العلمية، جوّ القمر خالي من الهواء الذي هو الوسيط لنقل الصوت . فمن أين جاء صوت الآذان وما هو مصدره وكيف وصل الى سطح القمر ليسمعه رائد الفضاء وهو يعتمر خوذة سميكة على رأسه لا يصل إلى أذنه غير الموجات اللاسلكية من محطة الفضاء الذي أنزلته على القمر والإتصال بزميله الآخر معه هناك .سئل نيل ارمسترونغ عن صحة هذا الخبر، فنفاه بشدة مكذبا أنه ترك مسيحيته و قبل الإسلام . وان قصة سماعه الآذان خبر مفبرك لا صحة له . وقال إنها إشاعة سخيفة لوسائل إعلام فاشلة .4 – كذبة ادعاء ان الكعبة تصدر موجات نور بإتجاه السماءادعى بعض المختصين ......
#أشهر
#عشرة
#كذبات
#الإعجاز
#العلمي
#للقرآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737100
#الحوار_المتمدن
#وسام_صباح يدعي بعض المسلمين ادعاءات كاذبة في مجال الإعجاز العلمي للقرآن لتجميل صورته وتقوية موقعه . ينشرون دعايات لا أساس لها من الصحة ولا يؤيدها العلم و العلماء نهائيا . يقولها بعض الدعاة والشيوخ او من يحمل شهادة دكتوراه ويفهم بالدين أكثر من العلم، مثل شيخ الكذابين زغلول النجار ومن شابهه وينشرون تلك الأكاذيب على القنوات التلفزيونية ومواقع الأنترنيت و خطب الجمعة ليصدقها البسطاء من الناس ومن لا يفهم بالعلوم شيئا ولا يبحث عن مصداقية هذه الأخبار المفبركة ولا يرجع للمصادر العلمية للتأكد منها .سنتطرق لعشرة من هذه الأكاذيب المفبركة عن الإعجاز العلمي بالقرآن والتي تثبت لنا بالتحري الدقيق بطلانها وكذبها وتزييف حقيقتها .1- كذبة إسلام عالم البحار جاك كوستويدعي بعض الإسلاميين ان الباحث الفرنسي في علوم البحار الأستاذ جاك كوستو أنكر مسيحيته و قبل الإسلام دينا له بعد أن اطلع على آية ( مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان)!!تم الترويج لهذه الفرية في الكثير من المواقع الإسلامية ، وانتشرت بين المسلمين السذج . وبعد التحري الدقيق ثبت ان كل ما قيل عن إسلام جاك كوستو هو كذب وخيال يتمناه المفلسون . لقد تم تصوير قبر هذا العالم الكبير في باريس ووجد مكتوب اسمه الكامل على شاهد القبر، و الصليب المسيحي يعلو القبر . لو آمن جاك كوستو بالإسلام بسبب آية مرج البحرين ، فلماذا وضع الصليب فوق قبره ودفن بمقبرة المسيحيين ؟ ألا يدل هذا الشاهد الملموس انه دفن حسب الطقوس المسيحية ؟ 2 - كذبة إنشقاق القمر ادعى بعض المشعوذين ان معجزة محمد بشق القمر قد أثبتتها وكالة ناسا الفضائية . حيث نشرت الوكالة صورة اخدود عميق على سطح القمر، يدل على صحة انشقاق القمر وإعادة التحامه .لقد أوضحت وكالة ناسا أن هذا الصدع المحدود في جزء من سطح القمر حصل عند التكوين الجيولوجي للقمر أو نتيجة لتغييرات حدثت في تركيب سطح القمر بسبب البراكين و الاهتزازات اثناء تكوين القمر جيولوجيا . ان مثل هذا الصدع موجود على سطح الأرض ايضا في ولاية كاليفورنيا - أمريكا ويدعى صدع سان اندرياس . وهو شق بطول 1200 كم في سطح الأرض حدث بسبب تحرك الطبقات التكتونية للأرض . فهل هذا من معجزات محمد ايضا ؟ يمكن البحث عنه في موقع ويكيبيديا .نشرت وكالة ناسا المعلومات التالية عن صدع سطح القمر : قال خبراء الفلك عندما تشكل القمر كان مركزه حارا مثل الأرض الأمر الذي سبب تمدده في البداية ثم برد وانكمش وهذه الانكماشات تسبب حدوث الصدوع و الانشقاقات في سطح القمر، وكذلك لوجود نشاط زلزالي فيه .(موقع ويكبيديا)3 – كذبة اسلام رائد الفضاء نيل ارمسترونغ الذي هبط على سطح القمرادعى بعض المسلمين من أصحاب نشر الإشاعات الكاذبة لدعم الإسلام ، أن رائد الفضاء نيل ارمسترونغ سمع على سطح القمر صوت آذان يرن في أذنه، وعلى اثر ذلك أسلم رائد الفضاء و قبل الإسلام دينا له .لم يتقن الكاذب صياغة كذبته لجهله بالأمور العلمية، جوّ القمر خالي من الهواء الذي هو الوسيط لنقل الصوت . فمن أين جاء صوت الآذان وما هو مصدره وكيف وصل الى سطح القمر ليسمعه رائد الفضاء وهو يعتمر خوذة سميكة على رأسه لا يصل إلى أذنه غير الموجات اللاسلكية من محطة الفضاء الذي أنزلته على القمر والإتصال بزميله الآخر معه هناك .سئل نيل ارمسترونغ عن صحة هذا الخبر، فنفاه بشدة مكذبا أنه ترك مسيحيته و قبل الإسلام . وان قصة سماعه الآذان خبر مفبرك لا صحة له . وقال إنها إشاعة سخيفة لوسائل إعلام فاشلة .4 – كذبة ادعاء ان الكعبة تصدر موجات نور بإتجاه السماءادعى بعض المختصين ......
#أشهر
#عشرة
#كذبات
#الإعجاز
#العلمي
#للقرآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737100
الحوار المتمدن
وسام صباح - أشهر عشرة كذبات في الإعجاز العلمي للقرآن
محمد ياسين : أصحاب الإعجاز العلمي والنظريات العجيبة لا يمكن النقاش معهم
#الحوار_المتمدن
#محمد_ياسين مهما قلنا عن رجال الدين التقليديين هم وأتباعهم ومهما اختلفنا معهم، لكنهم على الأقل يظلون القوم الوحديين الذين يمكن النقاش معهم دون أن تنكمش البصلة السيسائية وتضرر مساحات شاسعة داخل دماغك. هولاء الناس وان كانوا متحجرين ويعيشون في عصور غابرة وبعيدة عن العلم والفكر والفن وكل الإيجابيات التي أسفر عنها التطور، لكنهم على الأقل يستعملون المنطق حتى في دفاعهم أحيانا عن اللامنطق وتبريرهم له، لكن على الأقل يوجد منطق وإن بنسب جد متضائلة. أما أصحاب الاعجاز العلمي والمتنورن (العلمانيون المتدينون) وأصحاب النظريات الدينية الجديدة الغريبة والعجيبة فلا يمكن بأي حال أن تجد منطقا مناسبا لتناقشهم به، فما بالك أن يفضي ذلك النقاش إلى نتيجة ؟!!! فعند هؤلاء طريقة تفكير لا نعلم من اين جاءوا بها ؟! ولديهم أنماط خاصة في استنباط الأحكام لا تسند لأي شيئ غير الأهواء وثالثة الأثافي هي أن لغتهم من وحي الخيال : فضرب ليس هي ضرب، وكفر ليس هي كفر ، وجهنم ليست هي جهنم ، والحور العين لسن نساء بل عناقيد العنب الأبيض المعلقة في الجنة والعين الحمئة هي المحيطات..... الخ. وهذا الخبط ليس الا محاولة فاشلة لاغتيال الحقائق، ومحاولة مفضوحة من الأهواء الفكرية والرغائبية للتنكر في صفة المنطق، ثم وضع هذا المنطق نفسه في غير موضعه وجعله يقف مقلوبا على رأسه، ففي النهاية يجب أن يكون المنطق وسيلة وليس غاية .إنهم وكل أفكارهم ونظرياتهم وتأويلاتهم التي تروم جاهدة إلى تحريف اللغة وتزييف التاريخ وتجاوز التراث وترجيح المرجوح عندما يوافق أهواهم وتجريح الراجح عندما يناكفها، وكذلك إنكار السنة والأحاديث أوتضعيف الصحيح وتصحيح الضعيف لطالما تماشى ذلك مع ما يريدون وغيرها من الألعاب البهلوانية والشقلبات السفسطية اللفلفية التي تقوم بها عقولهم ليست ناتجة إلا عن الاستعمال المقلوب للمنطق عبر جعله غاية وليس وسيلة، فهم يبحثون لما يؤمنون به عن منطق ولا يبحثون عن منطق ليؤمنوا به وشتان بين هذا وذاك. أما رجل الدين التقليدي مهما اختلفنا معه فهو على الأقل يستأثر لنفسه بالجمل وما حمل ولا يكيل بمكيالين وان كان يفعل ذلك في إطارات أقل عمومية ، فلا تجده مثلا يقبل بالقرآن ويطرح الأحاديث، ولن تجده يضعف الأحاديث حكما على متنها دون الرجوع إلى خلل فني في الأسانيد، ولن تجده يستخدم الرطانة والطوطولوجيا والسفسطة لتحريف معنى كلمة متداولة كونها لا توائم أمنياته الفكرية والعقدية، وحتى عندما ينحرف إلى المنطق المعوج -وهذا واقع بلا ريب- فإنه يفعل وفق ضوابط معينة تبقي المنطق منطقا ولو انه معوج ولا تحوله إلى سلطة من الهلوسات الذهانية الشديدة، ولازال بالامكان الدخول معه في نقاش ولو أنه لن يكون مثمرا في الغالب لكنه على الأقل فيه بعض الاحترام للعقول . وهذا ينطبق على جميع المتدينين على اختلاف مذاهبهم وعقائدهم ومبادئهم وتباينها، سواء كانوا بيانيين او برهانين او عرفانين، وسواء كانوا سنة او شيعة، أو كانوا ارثوذكس أو كاثوليك، وسواء كان يهودا ربانيون أو قراؤون... الخ. والعكس كذلك فاليهودي الحيلوني (العلماني) الذي يبرر افكاره من النصوص اليهودية او يبرر النصوص الدينة بأفكاره الخاصة سيقع في نفس الاشكال الذي وقع فيه نظرائه المسلمون الغرباء من اعجازيين وقرآنيين ومتنورين... الخ. فالحاصل لمن أراد سلامة عقله عليه أن يتعاشى عن الرد على هؤلاء وألا يجر عقله إلى سجالات عديمة الجدوى لطالما كان الإنسان في غنى عنها، والحق واضح ولا يحتاج إلى ترصيع ومن لديه فكرة صارخة فعليه ألا يتكلف التأويلات والتحريفات لكي يثبتها بأي حال من الأحوال (نصل ......
#أصحاب
#الإعجاز
#العلمي
#والنظريات
#العجيبة
#يمكن
#النقاش
#معهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755772
#الحوار_المتمدن
#محمد_ياسين مهما قلنا عن رجال الدين التقليديين هم وأتباعهم ومهما اختلفنا معهم، لكنهم على الأقل يظلون القوم الوحديين الذين يمكن النقاش معهم دون أن تنكمش البصلة السيسائية وتضرر مساحات شاسعة داخل دماغك. هولاء الناس وان كانوا متحجرين ويعيشون في عصور غابرة وبعيدة عن العلم والفكر والفن وكل الإيجابيات التي أسفر عنها التطور، لكنهم على الأقل يستعملون المنطق حتى في دفاعهم أحيانا عن اللامنطق وتبريرهم له، لكن على الأقل يوجد منطق وإن بنسب جد متضائلة. أما أصحاب الاعجاز العلمي والمتنورن (العلمانيون المتدينون) وأصحاب النظريات الدينية الجديدة الغريبة والعجيبة فلا يمكن بأي حال أن تجد منطقا مناسبا لتناقشهم به، فما بالك أن يفضي ذلك النقاش إلى نتيجة ؟!!! فعند هؤلاء طريقة تفكير لا نعلم من اين جاءوا بها ؟! ولديهم أنماط خاصة في استنباط الأحكام لا تسند لأي شيئ غير الأهواء وثالثة الأثافي هي أن لغتهم من وحي الخيال : فضرب ليس هي ضرب، وكفر ليس هي كفر ، وجهنم ليست هي جهنم ، والحور العين لسن نساء بل عناقيد العنب الأبيض المعلقة في الجنة والعين الحمئة هي المحيطات..... الخ. وهذا الخبط ليس الا محاولة فاشلة لاغتيال الحقائق، ومحاولة مفضوحة من الأهواء الفكرية والرغائبية للتنكر في صفة المنطق، ثم وضع هذا المنطق نفسه في غير موضعه وجعله يقف مقلوبا على رأسه، ففي النهاية يجب أن يكون المنطق وسيلة وليس غاية .إنهم وكل أفكارهم ونظرياتهم وتأويلاتهم التي تروم جاهدة إلى تحريف اللغة وتزييف التاريخ وتجاوز التراث وترجيح المرجوح عندما يوافق أهواهم وتجريح الراجح عندما يناكفها، وكذلك إنكار السنة والأحاديث أوتضعيف الصحيح وتصحيح الضعيف لطالما تماشى ذلك مع ما يريدون وغيرها من الألعاب البهلوانية والشقلبات السفسطية اللفلفية التي تقوم بها عقولهم ليست ناتجة إلا عن الاستعمال المقلوب للمنطق عبر جعله غاية وليس وسيلة، فهم يبحثون لما يؤمنون به عن منطق ولا يبحثون عن منطق ليؤمنوا به وشتان بين هذا وذاك. أما رجل الدين التقليدي مهما اختلفنا معه فهو على الأقل يستأثر لنفسه بالجمل وما حمل ولا يكيل بمكيالين وان كان يفعل ذلك في إطارات أقل عمومية ، فلا تجده مثلا يقبل بالقرآن ويطرح الأحاديث، ولن تجده يضعف الأحاديث حكما على متنها دون الرجوع إلى خلل فني في الأسانيد، ولن تجده يستخدم الرطانة والطوطولوجيا والسفسطة لتحريف معنى كلمة متداولة كونها لا توائم أمنياته الفكرية والعقدية، وحتى عندما ينحرف إلى المنطق المعوج -وهذا واقع بلا ريب- فإنه يفعل وفق ضوابط معينة تبقي المنطق منطقا ولو انه معوج ولا تحوله إلى سلطة من الهلوسات الذهانية الشديدة، ولازال بالامكان الدخول معه في نقاش ولو أنه لن يكون مثمرا في الغالب لكنه على الأقل فيه بعض الاحترام للعقول . وهذا ينطبق على جميع المتدينين على اختلاف مذاهبهم وعقائدهم ومبادئهم وتباينها، سواء كانوا بيانيين او برهانين او عرفانين، وسواء كانوا سنة او شيعة، أو كانوا ارثوذكس أو كاثوليك، وسواء كان يهودا ربانيون أو قراؤون... الخ. والعكس كذلك فاليهودي الحيلوني (العلماني) الذي يبرر افكاره من النصوص اليهودية او يبرر النصوص الدينة بأفكاره الخاصة سيقع في نفس الاشكال الذي وقع فيه نظرائه المسلمون الغرباء من اعجازيين وقرآنيين ومتنورين... الخ. فالحاصل لمن أراد سلامة عقله عليه أن يتعاشى عن الرد على هؤلاء وألا يجر عقله إلى سجالات عديمة الجدوى لطالما كان الإنسان في غنى عنها، والحق واضح ولا يحتاج إلى ترصيع ومن لديه فكرة صارخة فعليه ألا يتكلف التأويلات والتحريفات لكي يثبتها بأي حال من الأحوال (نصل ......
#أصحاب
#الإعجاز
#العلمي
#والنظريات
#العجيبة
#يمكن
#النقاش
#معهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755772
الحوار المتمدن
محمد ياسين - أصحاب الإعجاز العلمي والنظريات العجيبة لا يمكن النقاش معهم
صباح ابراهيم : الدجالون و الإعجاز العلمي للقرآن
#الحوار_المتمدن
#صباح_ابراهيم القرآن كتاب عبادة وليس مرجعاً في الطب أو رسالة دكتوراه في الجيولوجيا أو كتاب في الفيزياء، وإنكار الإعجاز العلمي في القرآن ليس كفراً…!!منهج العلم مختلف عن منهج الدين. فالعلوم البشرية تمتلك طبيعة التصحيح الذاتي والأخطاء العلمية إحتمالات واردة ولكن العلم يصحح نفسه بنفسه مع الزمن، فتحذف النظريات الخاطئة أو تتطور لتصحح إتجاهها إلي الإتجاه الصحيح. أما الدين فهو يقينٌ ثابت وحَسمٌ يخلو من الشك. والنظرية العلمية قائمة على التجارب العملية والأبحاث والمشاهدة والإستنتاج في حين أن القرآن كتاب وصلنا بالتواتر (أي نقله جماعة كثيرة يمتنع كذبهم وهي حجة عند المسلمين يمكن الإعتماد عليها). فالعلم يصدِّق ما يراه في تجاربه المعملية الناجحة، والدين يفرض على المتدين ان يصدق غيبا ونقلا فلاناً عن فلان حتى ولو تعارض المنقول مع ما نراه منطقيا اوعقليا، أو لا يتحقق عمليا في نظر العلم بالتجربة العملية صحيحا . الإعجاز العلمي للقرآن مفهوم رَوّج له رجال الدين بشكل ملحوظ فى القرن العشرين وعلى الأخص الثلاثين سنة الماضية بعد إنشاء « الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنّة » بمكة المكرمة (المملكة العربية السعودية).. وإنفاق مئات الملايين من الدولارات البترولية على مؤتمرات وندوات الإعجاز العلمي للقرآن والتي تُعقد في أرقى الفنادق حول العالم، ودعوة سماسرة وتجار الإعجاز العلمي من مختلف التخصصات، والإنفاق عليهم بسخاء منقطع النظير. وأصبح منذ ذاك الوقت (بزنس) يسترزق منها الكثير، من مختلف المهن والتخصصات من رجال الدين وأطباء ومهندسين وكتاّب من مروجي الإعجاز العلمي، بل أصبح تجارة رابحة رأس مالها التدليس وتزوير العلوم البشرية الحديثة، والتي جازف [الغرب الكافر] وثابر و بحث وأنفق الأموال الطائلة للوصول اليها، فأخذها عنهم المسلمون جاهزة مدعين ان كل ما يقولونه ذكر بالقرآن . و نتسائل لماذا لم يكتشف المسلمون ذلك إن كان مذكورا عندهم في القرآنن و بهذا يسهل لهم الوصول لهذه النظريات او الإكتشافات اسرع من (الكفار) . لكن الكذب والجهل المطبق عندهم هو العلم الذي يغلف العقول المخدرة .أسباب ترويج فكرة الإعجاز العلمي للقرآن:1 - الطفرة العلمية والتكنولوجية العظيمة التى حققتها أوروبا وأمريكا و الغرب أبهرت المسلمين، وكانت بمثابة صفعة حضارية مؤلمة لهم، فوقفوا حائرين بلا حيلة أمام هذا التطور، وخلقت فجوة حضارية بين المسلمين والغرب ما زالت تتسع…. وبدلاً من أن يواكبوا هذة القفزة الحضارية، أخذوا يبحثون عن أمجادٍ من الماضي. وكانت النتيجة أنهم غرزوا فى رمال القرن السابع الميلادي وركسوا فيها… مع الكتاب والسنّة والخلفاء والأئمه والصحابة .اختلقوا وفبركوا القصص والكلمات التي تعطي القرآن والسيرة وزناً وبعداً علمياً، طبياً، فلكياً واقتصادياً. وكأنهم يقولون للناس « نحن الأفضل »!! وأن كل ما ينعم به الغرب من علوم وتكنولوجيا تحدّثَ عنها قرآننا قبلهم بألف وأربعمائة سنة. ويرددون هذا الكلام بجرأة وثبات وثقة، مع أن الرد بسيط والمنطق مفحم ولا يحتاج الى جدل. فبالرغم من وجود القرآن بين أيدينا كل هذة السنين فما زلنا أكثر الشعوب جهلاً وتخلفاً و فقراً ومرضاً، و ويقولون بلا استحياء ما زلنا نستورد العلم والتكنولوجيا من الذين كفروا ونستخدم التلفزيون والفضائيات والأنترنت وهي بعض من منجزاتهم، نسخرها للهجوم عليهم وعلي ماديتهم…!!2 - حالة الإنهزام والإحباط المتراكم والعجز لدى المسلمين عن إيجاد الحلول والتخطيط للمستقبل، والخوف من المجهول سبب تفشي الجهل والتخلف بين شعوبهم. فالمسلمون متخلفون في كل مناحي الحياة، في التعليم و ......
#الدجالون
#الإعجاز
#العلمي
#للقرآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757284
#الحوار_المتمدن
#صباح_ابراهيم القرآن كتاب عبادة وليس مرجعاً في الطب أو رسالة دكتوراه في الجيولوجيا أو كتاب في الفيزياء، وإنكار الإعجاز العلمي في القرآن ليس كفراً…!!منهج العلم مختلف عن منهج الدين. فالعلوم البشرية تمتلك طبيعة التصحيح الذاتي والأخطاء العلمية إحتمالات واردة ولكن العلم يصحح نفسه بنفسه مع الزمن، فتحذف النظريات الخاطئة أو تتطور لتصحح إتجاهها إلي الإتجاه الصحيح. أما الدين فهو يقينٌ ثابت وحَسمٌ يخلو من الشك. والنظرية العلمية قائمة على التجارب العملية والأبحاث والمشاهدة والإستنتاج في حين أن القرآن كتاب وصلنا بالتواتر (أي نقله جماعة كثيرة يمتنع كذبهم وهي حجة عند المسلمين يمكن الإعتماد عليها). فالعلم يصدِّق ما يراه في تجاربه المعملية الناجحة، والدين يفرض على المتدين ان يصدق غيبا ونقلا فلاناً عن فلان حتى ولو تعارض المنقول مع ما نراه منطقيا اوعقليا، أو لا يتحقق عمليا في نظر العلم بالتجربة العملية صحيحا . الإعجاز العلمي للقرآن مفهوم رَوّج له رجال الدين بشكل ملحوظ فى القرن العشرين وعلى الأخص الثلاثين سنة الماضية بعد إنشاء « الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنّة » بمكة المكرمة (المملكة العربية السعودية).. وإنفاق مئات الملايين من الدولارات البترولية على مؤتمرات وندوات الإعجاز العلمي للقرآن والتي تُعقد في أرقى الفنادق حول العالم، ودعوة سماسرة وتجار الإعجاز العلمي من مختلف التخصصات، والإنفاق عليهم بسخاء منقطع النظير. وأصبح منذ ذاك الوقت (بزنس) يسترزق منها الكثير، من مختلف المهن والتخصصات من رجال الدين وأطباء ومهندسين وكتاّب من مروجي الإعجاز العلمي، بل أصبح تجارة رابحة رأس مالها التدليس وتزوير العلوم البشرية الحديثة، والتي جازف [الغرب الكافر] وثابر و بحث وأنفق الأموال الطائلة للوصول اليها، فأخذها عنهم المسلمون جاهزة مدعين ان كل ما يقولونه ذكر بالقرآن . و نتسائل لماذا لم يكتشف المسلمون ذلك إن كان مذكورا عندهم في القرآنن و بهذا يسهل لهم الوصول لهذه النظريات او الإكتشافات اسرع من (الكفار) . لكن الكذب والجهل المطبق عندهم هو العلم الذي يغلف العقول المخدرة .أسباب ترويج فكرة الإعجاز العلمي للقرآن:1 - الطفرة العلمية والتكنولوجية العظيمة التى حققتها أوروبا وأمريكا و الغرب أبهرت المسلمين، وكانت بمثابة صفعة حضارية مؤلمة لهم، فوقفوا حائرين بلا حيلة أمام هذا التطور، وخلقت فجوة حضارية بين المسلمين والغرب ما زالت تتسع…. وبدلاً من أن يواكبوا هذة القفزة الحضارية، أخذوا يبحثون عن أمجادٍ من الماضي. وكانت النتيجة أنهم غرزوا فى رمال القرن السابع الميلادي وركسوا فيها… مع الكتاب والسنّة والخلفاء والأئمه والصحابة .اختلقوا وفبركوا القصص والكلمات التي تعطي القرآن والسيرة وزناً وبعداً علمياً، طبياً، فلكياً واقتصادياً. وكأنهم يقولون للناس « نحن الأفضل »!! وأن كل ما ينعم به الغرب من علوم وتكنولوجيا تحدّثَ عنها قرآننا قبلهم بألف وأربعمائة سنة. ويرددون هذا الكلام بجرأة وثبات وثقة، مع أن الرد بسيط والمنطق مفحم ولا يحتاج الى جدل. فبالرغم من وجود القرآن بين أيدينا كل هذة السنين فما زلنا أكثر الشعوب جهلاً وتخلفاً و فقراً ومرضاً، و ويقولون بلا استحياء ما زلنا نستورد العلم والتكنولوجيا من الذين كفروا ونستخدم التلفزيون والفضائيات والأنترنت وهي بعض من منجزاتهم، نسخرها للهجوم عليهم وعلي ماديتهم…!!2 - حالة الإنهزام والإحباط المتراكم والعجز لدى المسلمين عن إيجاد الحلول والتخطيط للمستقبل، والخوف من المجهول سبب تفشي الجهل والتخلف بين شعوبهم. فالمسلمون متخلفون في كل مناحي الحياة، في التعليم و ......
#الدجالون
#الإعجاز
#العلمي
#للقرآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757284
الحوار المتمدن
صباح ابراهيم - الدجالون و الإعجاز العلمي للقرآن